Kishore Kumar Hits

Sheikh Saad Al Ghamdi - سورة يوسف текст песни

Исполнитель: Sheikh Saad Al Ghamdi

альбом: القران الكريم - جزء 6

Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.

بسم الله الرحمن الرحيمبسم الله الرحمن الرحيمالر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِالر تِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِإِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَإِنَّا أَنزَلْنَاهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لَّعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَنَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَانَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ أَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَا أَوْحَيْنَاإِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنإِلَيْكَ هَذَا الْقُرْآنَ وَإِنكُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَكُنتَ مِن قَبْلِهِ لَمِنَ الْغَافِلِينَإِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَإِذْ قَالَ يُوسُفُ لِأَبِيهِ يَا أَبَتِ إِنِّي رَأَيْتُ أَحَدَعَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَعَشَرَ كَوْكَبًا وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَأَيْتُهُمْ لِي سَاجِدِينَقَالَ يَا بُنَيَّ لاَ تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَقَالَ يَا بُنَيَّ لاَ تَقْصُصْ رُؤْيَاكَ عَلَى إِخْوَتِكَفَيَكِيدُواْ لَكَ كَيْدًا إِنَّفَيَكِيدُواْ لَكَ كَيْدًا إِنَّالشَّيْطَانَ لِلإِنسَانِ عَدُوٌّ مُّبِينٌالشَّيْطَانَ لِلإِنسَانِ عَدُوٌّ مُّبِينٌوَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِن تَأْوِيلِوَكَذَلِكَ يَجْتَبِيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِن تَأْوِيلِالأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَالأَحَادِيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلَى آلِ يَعْقُوبَكَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِن قَبْلُكَمَا أَتَمَّهَا عَلَى أَبَوَيْكَ مِن قَبْلُإِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌإِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ إِنَّ رَبَّكَ عَلِيمٌ حَكِيمٌلَّقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِّلسَّائِلِينَلَّقَدْ كَانَ فِي يُوسُفَ وَإِخْوَتِهِ آيَاتٌ لِّلسَّائِلِينَإِذْ قَالُواْ لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَاإِذْ قَالُواْ لَيُوسُفُ وَأَخُوهُ أَحَبُّ إِلَى أَبِينَامِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍمِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّ أَبَانَا لَفِي ضَلالٍ مُّبِينٍاقْتُلُواْ يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْاقْتُلُواْ يُوسُفَ أَوِ اطْرَحُوهُ أَرْضًا يَخْلُ لَكُمْوَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُواْ مِن بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَوَجْهُ أَبِيكُمْ وَتَكُونُواْ مِن بَعْدِهِ قَوْمًا صَالِحِينَقَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ لاَ تَقْتُلُواْ يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِيقَالَ قَائِلٌ مِّنْهُمْ لاَ تَقْتُلُواْ يُوسُفَ وَأَلْقُوهُ فِيغَيَابَةِ الْجُبِّ يَلْتَقِطْهُغَيَابَةِ الْجُبِّ يَلْتَقِطْهُبَعْضُ السَّيَّارَةِ إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَبَعْضُ السَّيَّارَةِ إِن كُنتُمْ فَاعِلِينَقَالُواْ يَا أَبَانَا مَا لَكَ لاَقَالُواْ يَا أَبَانَا مَا لَكَ لاَتَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَتَأْمَنَّا عَلَى يُوسُفَ وَإِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَأَرْسِلْهُ مَعَنَا غَدًا يَرْتَعْأَرْسِلْهُ مَعَنَا غَدًا يَرْتَعْوَيَلْعَبْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَوَيَلْعَبْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَقَالَ إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَن تَذْهَبُواْ بِهِقَالَ إِنِّي لَيَحْزُنُنِي أَن تَذْهَبُواْ بِهِوَأَخَافُ أَن يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَأَنتُمْ عَنْهُ غَافِلُونَوَأَخَافُ أَن يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَأَنتُمْ عَنْهُ غَافِلُونَقَالُواْ لَئِنْ أَكَلَهُ الذِّئْبُقَالُواْ لَئِنْ أَكَلَهُ الذِّئْبُوَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّا إِذًا لَّخَاسِرُونَوَنَحْنُ عُصْبَةٌ إِنَّا إِذًا لَّخَاسِرُونَفَلَمَّا ذَهَبُواْ بِهِ وَأَجْمَعُواْ أَن يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَةِفَلَمَّا ذَهَبُواْ بِهِ وَأَجْمَعُواْ أَن يَجْعَلُوهُ فِي غَيَابَةِالْجُبِّ وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِالْجُبِّ وَأَوْحَيْنَا إِلَيْهِلَتُنَبِّئَنَّهُم بِأَمْرِهِمْ هَذَا وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَلَتُنَبِّئَنَّهُم بِأَمْرِهِمْ هَذَا وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَوَجَاؤُواْ أَبَاهُمْ عِشَاء يَبْكُونَوَجَاؤُواْ أَبَاهُمْ عِشَاء يَبْكُونَقَالُواْ يَا أَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَقَالُواْ يَا أَبَانَا إِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَعِندَ مَتَاعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ وَمَاعِندَ مَتَاعِنَا فَأَكَلَهُ الذِّئْبُ وَمَاأَنتَ بِمُؤْمِنٍ لَّنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَأَنتَ بِمُؤْمِنٍ لَّنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقِينَوَجَاؤُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْوَجَاؤُوا عَلَى قَمِيصِهِ بِدَمٍ كَذِبٍ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْأَنفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌأَنفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌوَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَوَاللَّهُ الْمُسْتَعَانُ عَلَى مَا تَصِفُونَوَجَاءَتْ سَيَّارَةٌ فَأَرْسَلُواْ وَارِدَهُمْ فَأَدْلَى دَلْوَهُوَجَاءَتْ سَيَّارَةٌ فَأَرْسَلُواْ وَارِدَهُمْ فَأَدْلَى دَلْوَهُقَالَ يَا بُشْرَى هَذَا غُلامٌ وَأَسَرُّوهُقَالَ يَا بُشْرَى هَذَا غُلامٌ وَأَسَرُّوهُبِضَاعَةً وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَعْمَلُونَبِضَاعَةً وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِمَا يَعْمَلُونَوَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَوَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَمَعْدُودَةٍ وَكَانُواْ فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَمَعْدُودَةٍ وَكَانُواْ فِيهِ مِنَ الزَّاهِدِينَوَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لاِمْرَأَتِهِ أَكْرِمِيوَقَالَ الَّذِي اشْتَرَاهُ مِن مِّصْرَ لاِمْرَأَتِهِ أَكْرِمِيمَثْوَاهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَكَذَلِكَمَثْوَاهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَكَذَلِكَمَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِن تَأْوِيلِمَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ وَلِنُعَلِّمَهُ مِن تَأْوِيلِالأَحَادِيثِ وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَىالأَحَادِيثِ وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَىأَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَأَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَوَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْنَاهُوَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ آتَيْنَاهُحُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَحُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَوَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِوَرَاوَدَتْهُ الَّتِي هُوَ فِي بَيْتِهَا عَن نَّفْسِهِ وَغَلَّقَتِالأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِالأَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَ قَالَ مَعَاذَ اللَّهِإِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَإِنَّهُ رَبِّي أَحْسَنَ مَثْوَايَ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَوَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَوَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلا أَن رَّأَى بُرْهَانَرَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَرَبِّهِ كَذَلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّوءَوَالْفَحْشَاء إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَوَالْفَحْشَاء إِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصِينَوَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِن دُبُرٍ وَأَلْفَيَاوَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمِيصَهُ مِن دُبُرٍ وَأَلْفَيَاسَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ قَالَتْ مَا جَزَاء مَنْ أَرَادَسَيِّدَهَا لَدَى الْبَابِ قَالَتْ مَا جَزَاء مَنْ أَرَادَبِأَهْلِكَ سُوءًا إِلاَّ أَن يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌبِأَهْلِكَ سُوءًا إِلاَّ أَن يُسْجَنَ أَوْ عَذَابٌ أَلِيمٌقَالَ هِيَ رَاوَدَتْنِي عَن نَّفْسِي وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّنْ أَهْلِهَاقَالَ هِيَ رَاوَدَتْنِي عَن نَّفْسِي وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِّنْ أَهْلِهَاإِن كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن قُبُلٍإِن كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِن قُبُلٍفَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الْكَاذِبِينَفَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الْكَاذِبِينَوَإِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِنوَإِنْ كَانَ قَمِيصُهُ قُدَّ مِندُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِن الصَّادِقِينَدُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِن الصَّادِقِينَفَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ قَالَفَلَمَّا رَأَى قَمِيصَهُ قُدَّ مِن دُبُرٍ قَالَإِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌإِنَّهُ مِن كَيْدِكُنَّ إِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظِيمٌيُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا وَاسْتَغْفِرِييُوسُفُ أَعْرِضْ عَنْ هَذَا وَاسْتَغْفِرِيلِذَنبِكِ إِنَّكِ كُنتِ مِنَ الْخَاطِئِينَلِذَنبِكِ إِنَّكِ كُنتِ مِنَ الْخَاطِئِينَوَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُوَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدِينَةِ امْرَأَةُ الْعَزِيزِ تُرَاوِدُفَتَاهَا عَن نَّفْسِهِ قَدْ شَغَفَهَافَتَاهَا عَن نَّفْسِهِ قَدْ شَغَفَهَاحُبًّا إِنَّا لَنَرَاهَا فِي ضَلالٍ مُّبِينٍحُبًّا إِنَّا لَنَرَاهَا فِي ضَلالٍ مُّبِينٍفَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِنَّ وَأَعْتَدَتْفَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ أَرْسَلَتْ إِلَيْهِنَّ وَأَعْتَدَتْلَهُنَّ مُتَّكَأً وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِّنْهُنَّ سِكِّينًالَهُنَّ مُتَّكَأً وَآتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِّنْهُنَّ سِكِّينًاوَقَالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّ فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُوَقَالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّ فَلَمَّا رَأَيْنَهُ أَكْبَرْنَهُوَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلَّهِوَقَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلَّهِمَا هَذَا بَشَرًا إِنْ هَذَا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌمَا هَذَا بَشَرًا إِنْ هَذَا إِلاَّ مَلَكٌ كَرِيمٌقَالَتْ فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدتُّهُقَالَتْ فَذَلِكُنَّ الَّذِي لُمْتُنَّنِي فِيهِ وَلَقَدْ رَاوَدتُّهُعَن نَّفْسِهِ فَاسْتَعْصَمَ وَلَئِن لَّمْ يَفْعَلْ مَاعَن نَّفْسِهِ فَاسْتَعْصَمَ وَلَئِن لَّمْ يَفْعَلْ مَاآمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًا مِّنَ الصَّاغِرِينَآمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُونًا مِّنَ الصَّاغِرِينَقَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِقَالَ رَبِّ السِّجْنُ أَحَبُّ إِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنِي إِلَيْهِوَإِلاَّ تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّوَإِلاَّ تَصْرِفْ عَنِّي كَيْدَهُنَّأَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُن مِّنَ الْجَاهِلِينَأَصْبُ إِلَيْهِنَّ وَأَكُن مِّنَ الْجَاهِلِينَفَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُفَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُكَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُكَيْدَهُنَّ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُثُمَّ بَدَا لَهُم مِّن بَعْدِ مَاثُمَّ بَدَا لَهُم مِّن بَعْدِ مَارَأَوُاْ الآيَاتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِينٍرَأَوُاْ الآيَاتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتَّى حِينٍوَدَخَلَ مَعَهُ السِّجْنَ فَتَيَانَ قَالَ أَحَدُهُمَا إِنِّي أَرَانِيوَدَخَلَ مَعَهُ السِّجْنَ فَتَيَانَ قَالَ أَحَدُهُمَا إِنِّي أَرَانِيأَعْصِرُ خَمْرًا وَقَالَ الآخَرُ إِنِّي أَرَانِي أَحْمِلُ فَوْقَأَعْصِرُ خَمْرًا وَقَالَ الآخَرُ إِنِّي أَرَانِي أَحْمِلُ فَوْقَرَأْسِي خُبْزًا تَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْهُرَأْسِي خُبْزًا تَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْهُنَبِّئْنَا بِتَأْوِيلِهِ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَنَبِّئْنَا بِتَأْوِيلِهِ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَقَالَ لاَ يَأْتِيكُمَا طَعَامٌ تُرْزَقَانِهِ إِلاَّ نَبَّأْتُكُمَاقَالَ لاَ يَأْتِيكُمَا طَعَامٌ تُرْزَقَانِهِ إِلاَّ نَبَّأْتُكُمَابِتَأْوِيلِهِ قَبْلَ أَن يَأْتِيَكُمَا ذَلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِيبِتَأْوِيلِهِ قَبْلَ أَن يَأْتِيَكُمَا ذَلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنِيرَبِّي إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لاَّرَبِّي إِنِّي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لاَّيُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَهُم بِالآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَيُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَهُم بِالآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَوَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبَائِي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ مَاوَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ آبَائِي إِبْرَاهِيمَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ مَاكَانَ لَنَا أَن نُّشْرِكَ بِاللَّهِ مِن شَيْءٍ ذَلِكَ مِن فَضْلِكَانَ لَنَا أَن نُّشْرِكَ بِاللَّهِ مِن شَيْءٍ ذَلِكَ مِن فَضْلِاللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِاللَّهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِوَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَشْكُرُونَوَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَشْكُرُونَيَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌيَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَأَرْبَابٌمُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُمُّتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ أَمِ اللَّهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْمَا تَعْبُدُونَ مِن دُونِهِ إِلاَّ أَسْمَاء سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْوَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُوَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِنِ الْحُكْمُإِلاَّ لِلَّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ ذَلِكَإِلاَّ لِلَّهِ أَمَرَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ ذَلِكَالدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَالدِّينُ الْقَيِّمُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَيَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَمَّا أَحَدُكُمَا فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْرًايَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ أَمَّا أَحَدُكُمَا فَيَسْقِي رَبَّهُ خَمْرًاوَأَمَّا الآخَرُ فَيُصْلَبُ فَتَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنوَأَمَّا الآخَرُ فَيُصْلَبُ فَتَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنرَّأْسِهِ قُضِيَ الأَمْرُ الَّذِي فِيهِ تَسْتَفْتِيَانِرَّأْسِهِ قُضِيَ الأَمْرُ الَّذِي فِيهِ تَسْتَفْتِيَانِوَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِّنْهُمَا اذْكُرْنِي عِندَوَقَالَ لِلَّذِي ظَنَّ أَنَّهُ نَاجٍ مِّنْهُمَا اذْكُرْنِي عِندَرَبِّكَ فَأَنسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَرَبِّكَ فَأَنسَاهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَرَبِّهِ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَرَبِّهِ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنِينَوَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّوَقَالَ الْمَلِكُ إِنِّي أَرَى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّسَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنبُلاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ يَاسَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنبُلاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَ يَابِسَاتٍ يَاأَيُّهَا الْمَلأُ أَفْتُونِي فِيأَيُّهَا الْمَلأُ أَفْتُونِي فِيرُؤْيَايَ إِن كُنتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَرُؤْيَايَ إِن كُنتُمْ لِلرُّؤْيَا تَعْبُرُونَقَالُواْ أَضْغَاثُ أَحْلامٍ وَمَاقَالُواْ أَضْغَاثُ أَحْلامٍ وَمَانَحْنُ بِتَأْوِيلِ الأَحْلامِ بِعَالِمِينَنَحْنُ بِتَأْوِيلِ الأَحْلامِ بِعَالِمِينَوَقَالَ الَّذِي نَجَا مِنْهُمَا وَادَّكَرَ بَعْدَوَقَالَ الَّذِي نَجَا مِنْهُمَا وَادَّكَرَ بَعْدَأُمَّةٍ أَنَاْ أُنَبِّئُكُم بِتَأْوِيلِهِ فَأَرْسِلُونِأُمَّةٍ أَنَاْ أُنَبِّئُكُم بِتَأْوِيلِهِ فَأَرْسِلُونِيُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍيُوسُفُ أَيُّهَا الصِّدِّيقُ أَفْتِنَا فِي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍيَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنبُلاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَيَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنبُلاتٍ خُضْرٍ وَأُخَرَيَابِسَاتٍ لَّعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَيَابِسَاتٍ لَّعَلِّي أَرْجِعُ إِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَقَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدتُّمْقَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنِينَ دَأَبًا فَمَا حَصَدتُّمْفَذَرُوهُ فِي سُنبُلِهِ إِلاَّ قَلِيلاً مِّمَّا تَأْكُلُونَفَذَرُوهُ فِي سُنبُلِهِ إِلاَّ قَلِيلاً مِّمَّا تَأْكُلُونَثُمَّ يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ يَأْكُلْنَثُمَّ يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ يَأْكُلْنَمَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلاَّ قَلِيلاً مِّمَّا تُحْصِنُونَمَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ إِلاَّ قَلِيلاً مِّمَّا تُحْصِنُونَثُمَّ يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌثُمَّ يَأْتِي مِن بَعْدِ ذَلِكَ عَامٌفِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَفِيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفِيهِ يَعْصِرُونَوَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ فَلَمَّا جَاءَهُ الرَّسُولُ قَالَوَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ فَلَمَّا جَاءَهُ الرَّسُولُ قَالَارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِارْجِعْ إِلَى رَبِّكَ فَاسْأَلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِالَّلاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌالَّلاتِي قَطَّعْنَ أَيْدِيَهُنَّ إِنَّ رَبِّي بِكَيْدِهِنَّ عَلِيمٌقَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدتُّنَّ يُوسُفَ عَن نَّفْسِهِ قُلْنَقَالَ مَا خَطْبُكُنَّ إِذْ رَاوَدتُّنَّ يُوسُفَ عَن نَّفْسِهِ قُلْنَحَاشَ لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِن سُوءٍ قَالَتِ امْرَأَةُحَاشَ لِلَّهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِن سُوءٍ قَالَتِ امْرَأَةُالْعَزِيزِ الآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَاْالْعَزِيزِ الآنَ حَصْحَصَ الْحَقُّ أَنَاْرَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَرَاوَدتُّهُ عَن نَّفْسِهِ وَإِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقِينَذَلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُذَلِكَ لِيَعْلَمَ أَنِّي لَمْ أَخُنْهُبِالْغَيْبِ وَأَنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَبِالْغَيْبِ وَأَنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي كَيْدَ الْخَائِنِينَوَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌوَمَا أُبَرِّئُ نَفْسِي إِنَّ النَّفْسَ لأَمَّارَةٌبِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيَ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌبِالسُّوءِ إِلاَّ مَا رَحِمَ رَبِّيَ إِنَّ رَبِّي غَفُورٌ رَّحِيمٌوَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِيوَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونِي بِهِ أَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْسِيفَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌفَلَمَّا كَلَّمَهُ قَالَ إِنَّكَ الْيَوْمَ لَدَيْنَا مَكِينٌ أَمِينٌقَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌقَالَ اجْعَلْنِي عَلَى خَزَائِنِ الأَرْضِ إِنِّي حَفِيظٌ عَلِيمٌوَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَاوَكَذَلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الأَرْضِ يَتَبَوَّأُ مِنْهَاحَيْثُ يَشَاء نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَنحَيْثُ يَشَاء نُصِيبُ بِرَحْمَتِنَا مَننَّشَاء وَلاَ نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَنَّشَاء وَلاَ نُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَوَلَأَجْرُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ آمَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَوَلَأَجْرُ الآخِرَةِ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ آمَنُواْ وَكَانُواْ يَتَّقُونَوَجَاءَ إِخْوَةُ يُوسُفَ فَدَخَلُواْوَجَاءَ إِخْوَةُ يُوسُفَ فَدَخَلُواْعَلَيْهِ فَعَرَفَهُمْ وَهُمْ لَهُ مُنكِرُونَعَلَيْهِ فَعَرَفَهُمْ وَهُمْ لَهُ مُنكِرُونَوَلَمَّا جَهَّزَهُم بِجَهَازِهِمْ قَالَ ائْتُونِي بِأَخٍ لَّكُم مِّنْوَلَمَّا جَهَّزَهُم بِجَهَازِهِمْ قَالَ ائْتُونِي بِأَخٍ لَّكُم مِّنْأَبِيكُمْ أَلاَ تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِيأَبِيكُمْ أَلاَ تَرَوْنَ أَنِّي أُوفِيالْكَيْلَ وَأَنَاْ خَيْرُ الْمُنزِلِينَالْكَيْلَ وَأَنَاْ خَيْرُ الْمُنزِلِينَفَإِن لَّمْ تَأْتُونِي بِهِ فَلاَفَإِن لَّمْ تَأْتُونِي بِهِ فَلاَكَيْلَ لَكُمْ عِندِي وَلاَ تَقْرَبُونِكَيْلَ لَكُمْ عِندِي وَلاَ تَقْرَبُونِقَالُواْ سَنُرَاوِدُ عَنْهُ أَبَاهُ وَإِنَّا لَفَاعِلُونَقَالُواْ سَنُرَاوِدُ عَنْهُ أَبَاهُ وَإِنَّا لَفَاعِلُونَوَقَالَ لِفِتْيَانِهِ اجْعَلُواْ بِضَاعَتَهُمْ فِي رِحَالِهِمْوَقَالَ لِفِتْيَانِهِ اجْعَلُواْ بِضَاعَتَهُمْ فِي رِحَالِهِمْلَعَلَّهُمْ يَعْرِفُونَهَا إِذَالَعَلَّهُمْ يَعْرِفُونَهَا إِذَاانقَلَبُواْ إِلَى أَهْلِهِمْ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَانقَلَبُواْ إِلَى أَهْلِهِمْ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَفَلَمَّا رَجَعُوا إِلَى أَبِيهِمْ قَالُواْ يَا أَبَانَا مُنِعَ مِنَّافَلَمَّا رَجَعُوا إِلَى أَبِيهِمْ قَالُواْ يَا أَبَانَا مُنِعَ مِنَّاالْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنَاالْكَيْلُ فَأَرْسِلْ مَعَنَاأَخَانَا نَكْتَلْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَأَخَانَا نَكْتَلْ وَإِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَقَالَ هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ إِلاَّ كَمَا أَمِنتُكُمْ عَلَىقَالَ هَلْ آمَنُكُمْ عَلَيْهِ إِلاَّ كَمَا أَمِنتُكُمْ عَلَىأَخِيهِ مِن قَبْلُ فَاللَّهُ خَيْرٌأَخِيهِ مِن قَبْلُ فَاللَّهُ خَيْرٌحَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَحَافِظًا وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَوَلَمَّا فَتَحُواْ مَتَاعَهُمْ وَجَدُواْ بِضَاعَتَهُمْ رُدَّتْوَلَمَّا فَتَحُواْ مَتَاعَهُمْ وَجَدُواْ بِضَاعَتَهُمْ رُدَّتْإِلَيْهِمْ قَالُواْ يَا أَبَانَا مَا نَبْغِي هَذِهِ بِضَاعَتُنَاإِلَيْهِمْ قَالُواْ يَا أَبَانَا مَا نَبْغِي هَذِهِ بِضَاعَتُنَارُدَّتْ إِلَيْنَا وَنَمِيرُ أَهْلَنَا وَنَحْفَظُرُدَّتْ إِلَيْنَا وَنَمِيرُ أَهْلَنَا وَنَحْفَظُأَخَانَا وَنَزْدَادُ كَيْلَ بَعِيرٍ ذَلِكَ كَيْلٌ يَسِيرٌأَخَانَا وَنَزْدَادُ كَيْلَ بَعِيرٍ ذَلِكَ كَيْلٌ يَسِيرٌقَالَ لَنْ أُرْسِلَهُ مَعَكُمْ حَتَّى تُؤْتُونِ مَوْثِقًا مِّنَقَالَ لَنْ أُرْسِلَهُ مَعَكُمْ حَتَّى تُؤْتُونِ مَوْثِقًا مِّنَاللَّهِ لَتَأْتُنَّنِي بِهِ إِلاَّ أَن يُحَاطَ بِكُمْاللَّهِ لَتَأْتُنَّنِي بِهِ إِلاَّ أَن يُحَاطَ بِكُمْفَلَمَّا آتَوْهُ مَوْثِقَهُمْ قَالَ اللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌفَلَمَّا آتَوْهُ مَوْثِقَهُمْ قَالَ اللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌوَقَالَ يَا بَنِيَّ لاَ تَدْخُلُواْ مِن بَابٍ وَاحِدٍ وَادْخُلُواْوَقَالَ يَا بَنِيَّ لاَ تَدْخُلُواْ مِن بَابٍ وَاحِدٍ وَادْخُلُواْمِنْ أَبْوَابٍ مُّتَفَرِّقَةٍ وَمَا أُغْنِي عَنكُم مِّنَ اللَّهِ مِنمِنْ أَبْوَابٍ مُّتَفَرِّقَةٍ وَمَا أُغْنِي عَنكُم مِّنَ اللَّهِ مِنشَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ عَلَيْهِشَيْءٍ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّ لِلَّهِ عَلَيْهِتَوَكَّلْتُ وَعَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَتَوَكَّلْتُ وَعَلَيْهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُتَوَكِّلُونَوَلَمَّا دَخَلُواْ مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُم مَّا كَانَ يُغْنِيوَلَمَّا دَخَلُواْ مِنْ حَيْثُ أَمَرَهُمْ أَبُوهُم مَّا كَانَ يُغْنِيعَنْهُم مِّنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ إِلاَّ حَاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَعَنْهُم مِّنَ اللَّهِ مِن شَيْءٍ إِلاَّ حَاجَةً فِي نَفْسِ يَعْقُوبَقَضَاهَا وَإِنَّهُ لَذُو عِلْمٍ لِّمَاقَضَاهَا وَإِنَّهُ لَذُو عِلْمٍ لِّمَاعَلَّمْنَاهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَعَلَّمْنَاهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لاَ يَعْلَمُونَوَلَمَّا دَخَلُواْ عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَخَاهُ قَالَوَلَمَّا دَخَلُواْ عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِ أَخَاهُ قَالَإِنِّي أَنَاْ أَخُوكَ فَلاَ تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَإِنِّي أَنَاْ أَخُوكَ فَلاَ تَبْتَئِسْ بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَفَلَمَّا جَهَّزَهُم بِجَهَازِهِمْ جَعَلَ السِّقَايَةَ فِي رَحْلِفَلَمَّا جَهَّزَهُم بِجَهَازِهِمْ جَعَلَ السِّقَايَةَ فِي رَحْلِأَخِيهِ ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌأَخِيهِ ثُمَّ أَذَّنَ مُؤَذِّنٌأَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَأَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ لَسَارِقُونَقَالُواْ وَأَقْبَلُواْ عَلَيْهِم مَّاذَا تَفْقِدُونَقَالُواْ وَأَقْبَلُواْ عَلَيْهِم مَّاذَا تَفْقِدُونَقَالُواْ نَفْقِدُ صُوَاعَ الْمَلِكِ وَلِمَنقَالُواْ نَفْقِدُ صُوَاعَ الْمَلِكِ وَلِمَنجَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَاْ بِهِ زَعِيمٌجَاءَ بِهِ حِمْلُ بَعِيرٍ وَأَنَاْ بِهِ زَعِيمٌقَالُواْ تَاللَّهِ لَقَدْ عَلِمْتُم مَّاقَالُواْ تَاللَّهِ لَقَدْ عَلِمْتُم مَّاجِئْنَا لِنُفْسِدَ فِي الأَرْضِ وَمَا كُنَّا سَارِقِينَجِئْنَا لِنُفْسِدَ فِي الأَرْضِ وَمَا كُنَّا سَارِقِينَقَالُواْ فَمَا جَزَاؤُهُ إِن كُنتُمْ كَاذِبِينَقَالُواْ فَمَا جَزَاؤُهُ إِن كُنتُمْ كَاذِبِينَقَالُواْ جَزَاؤُهُ مَن وُجِدَ فِي رَحْلِهِقَالُواْ جَزَاؤُهُ مَن وُجِدَ فِي رَحْلِهِفَهُوَ جَزَاؤُهُ كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَفَهُوَ جَزَاؤُهُ كَذَلِكَ نَجْزِي الظَّالِمِينَفَبَدَأَ بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعَاء أَخِيهِ ثُمَّ اسْتَخْرَجَهَافَبَدَأَ بِأَوْعِيَتِهِمْ قَبْلَ وِعَاء أَخِيهِ ثُمَّ اسْتَخْرَجَهَامِن وِعَاء أَخِيهِ كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ مَا كَانَ لِيَأْخُذَمِن وِعَاء أَخِيهِ كَذَلِكَ كِدْنَا لِيُوسُفَ مَا كَانَ لِيَأْخُذَأَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُأَخَاهُ فِي دِينِ الْمَلِكِ إِلاَّ أَن يَشَاء اللَّهُنَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مِّن نَّشَاء وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌنَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مِّن نَّشَاء وَفَوْقَ كُلِّ ذِي عِلْمٍ عَلِيمٌقَالُواْ إِن يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَّهُ مِن قَبْلُقَالُواْ إِن يَسْرِقْ فَقَدْ سَرَقَ أَخٌ لَّهُ مِن قَبْلُفَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُمْفَأَسَرَّهَا يُوسُفُ فِي نَفْسِهِ وَلَمْ يُبْدِهَا لَهُمْقَالَ أَنتُمْ شَرٌّ مَّكَانًا وَاللَّهُ أَعْلَمْ بِمَا تَصِفُونَقَالَ أَنتُمْ شَرٌّ مَّكَانًا وَاللَّهُ أَعْلَمْ بِمَا تَصِفُونَقَالُواْ يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًاقَالُواْ يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ إِنَّ لَهُ أَبًا شَيْخًاكَبِيرًا فَخُذْ أَحَدَنَاكَبِيرًا فَخُذْ أَحَدَنَامَكَانَهُ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَمَكَانَهُ إِنَّا نَرَاكَ مِنَ الْمُحْسِنِينَقَالَ مَعَاذَ اللَّهِ أَن نَّأْخُذَ إِلاَّ مَنقَالَ مَعَاذَ اللَّهِ أَن نَّأْخُذَ إِلاَّ مَنوَجَدْنَا مَتَاعَنَا عِندَهُ إِنَّا إِذًا لَّظَالِمُونَوَجَدْنَا مَتَاعَنَا عِندَهُ إِنَّا إِذًا لَّظَالِمُونَفَلَمَّا اسْتَيْأَسُواْ مِنْهُ خَلَصُواْ نَجِيًّا قَالَ كَبِيرُهُمْفَلَمَّا اسْتَيْأَسُواْ مِنْهُ خَلَصُواْ نَجِيًّا قَالَ كَبِيرُهُمْأَلَمْ تَعْلَمُواْ أَنَّ أَبَاكُمْ قَدْ أَخَذَ عَلَيْكُم مَّوْثِقًاأَلَمْ تَعْلَمُواْ أَنَّ أَبَاكُمْ قَدْ أَخَذَ عَلَيْكُم مَّوْثِقًامِّنَ اللَّهِ وَمِن قَبْلُ مَا فَرَّطتُمْ فِي يُوسُفَ فَلَنْ أَبْرَحَمِّنَ اللَّهِ وَمِن قَبْلُ مَا فَرَّطتُمْ فِي يُوسُفَ فَلَنْ أَبْرَحَالأَرْضَ حَتَّىَ يَأْذَنَ لِي أَبِي أَوْالأَرْضَ حَتَّىَ يَأْذَنَ لِي أَبِي أَوْيَحْكُمَ اللَّهُ لِي وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَيَحْكُمَ اللَّهُ لِي وَهُوَ خَيْرُ الْحَاكِمِينَارْجِعُواْ إِلَى أَبِيكُمْ فَقُولُواْ يَا أَبَانَا إِنَّ ابْنَكَارْجِعُواْ إِلَى أَبِيكُمْ فَقُولُواْ يَا أَبَانَا إِنَّ ابْنَكَسَرَقَ وَمَا شَهِدْنَا إِلاَّ بِمَاسَرَقَ وَمَا شَهِدْنَا إِلاَّ بِمَاعَلِمْنَا وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَعَلِمْنَا وَمَا كُنَّا لِلْغَيْبِ حَافِظِينَوَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَاوَاسْأَلِ الْقَرْيَةَ الَّتِي كُنَّا فِيهَاوَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنَا فِيهَا وَإِنَّا لَصَادِقُونَوَالْعِيرَ الَّتِي أَقْبَلْنَا فِيهَا وَإِنَّا لَصَادِقُونَقَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌقَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ أَنفُسُكُمْ أَمْرًا فَصَبْرٌ جَمِيلٌعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْعَسَى اللَّهُ أَن يَأْتِيَنِي بِهِمْجَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُجَمِيعًا إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُوَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا أَسَفَى عَلَىوَتَوَلَّى عَنْهُمْ وَقَالَ يَا أَسَفَى عَلَىيُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌيُوسُفَ وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌقَالُواْ تَاللَّه تَفْتَأُ تَذْكُرُ يُوسُفَقَالُواْ تَاللَّه تَفْتَأُ تَذْكُرُ يُوسُفَحَتَّى تَكُونَ حَرَضًا أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهَالِكِينَحَتَّى تَكُونَ حَرَضًا أَوْ تَكُونَ مِنَ الْهَالِكِينَقَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَىقَالَ إِنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَىاللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَاللَّهِ وَأَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَيَا بَنِيَّ اذْهَبُواْ فَتَحَسَّسُواْ مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلاَيَا بَنِيَّ اذْهَبُواْ فَتَحَسَّسُواْ مِن يُوسُفَ وَأَخِيهِ وَلاَتَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لاَتَيْأَسُواْ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِنَّهُ لاَيَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَيَيْأَسُ مِن رَّوْحِ اللَّهِ إِلاَّ الْقَوْمُ الْكَافِرُونَفَلَمَّا دَخَلُواْ عَلَيْهِ قَالُواْ يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَافَلَمَّا دَخَلُواْ عَلَيْهِ قَالُواْ يَا أَيُّهَا الْعَزِيزُ مَسَّنَاوَأَهْلَنَا الضُّرُّ وَجِئْنَا بِبِضَاعَةٍ مُّزْجَاةٍ فَأَوْفِ لَنَاوَأَهْلَنَا الضُّرُّ وَجِئْنَا بِبِضَاعَةٍ مُّزْجَاةٍ فَأَوْفِ لَنَاالْكَيْلَ وَتَصَدَّقْ عَلَيْنَاالْكَيْلَ وَتَصَدَّقْ عَلَيْنَاإِنَّ اللَّهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَإِنَّ اللَّهَ يَجْزِي الْمُتَصَدِّقِينَقَالَ هَلْ عَلِمْتُم مَّا فَعَلْتُمقَالَ هَلْ عَلِمْتُم مَّا فَعَلْتُمبِيُوسُفَ وَأَخِيهِ إِذْ أَنتُمْ جَاهِلُونَبِيُوسُفَ وَأَخِيهِ إِذْ أَنتُمْ جَاهِلُونَقَالُواْ أَإِنَّكَ لَأَنتَ يُوسُفُ قَالَ أَنَاْ يُوسُفُ وَهَذَا أَخِيقَالُواْ أَإِنَّكَ لَأَنتَ يُوسُفُ قَالَ أَنَاْ يُوسُفُ وَهَذَا أَخِيقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا إِنَّهُ مَنَّ يَتَّقِقَدْ مَنَّ اللَّهُ عَلَيْنَا إِنَّهُ مَنَّ يَتَّقِوَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَوَيَصْبِرْ فَإِنَّ اللَّهَ لاَ يُضِيعُ أَجْرَ الْمُحْسِنِينَقَالُواْ تَاللَّهِ لَقَدْ آثَرَكَقَالُواْ تَاللَّهِ لَقَدْ آثَرَكَاللَّهُ عَلَيْنَا وَإِن كُنَّا لَخَاطِئِينَاللَّهُ عَلَيْنَا وَإِن كُنَّا لَخَاطِئِينَقَالَ لاَ تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَقَالَ لاَ تَثْرِيبَ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَيَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَيَغْفِرُ اللَّهُ لَكُمْ وَهُوَ أَرْحَمُ الرَّاحِمِينَاذْهَبُواْ بِقَمِيصِي هَذَا فَأَلْقُوهُ عَلَى وَجْهِاذْهَبُواْ بِقَمِيصِي هَذَا فَأَلْقُوهُ عَلَى وَجْهِأَبِي يَأْتِ بَصِيرًا وَأْتُونِي بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِينَأَبِي يَأْتِ بَصِيرًا وَأْتُونِي بِأَهْلِكُمْ أَجْمَعِينَوَلَمَّا فَصَلَتِ الْعِيرُ قَالَ أَبُوهُمْوَلَمَّا فَصَلَتِ الْعِيرُ قَالَ أَبُوهُمْإِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ لَوْلاَ أَن تُفَنِّدُونِإِنِّي لَأَجِدُ رِيحَ يُوسُفَ لَوْلاَ أَن تُفَنِّدُونِقَالُواْ تَاللَّهِ إِنَّكَ لَفِي ضَلالِكَ الْقَدِيمِقَالُواْ تَاللَّهِ إِنَّكَ لَفِي ضَلالِكَ الْقَدِيمِفَلَمَّا أَن جَاءَ الْبَشِيرُ أَلْقَاهُ عَلَى وَجْهِهِ فَارْتَدَّفَلَمَّا أَن جَاءَ الْبَشِيرُ أَلْقَاهُ عَلَى وَجْهِهِ فَارْتَدَّبَصِيرًا قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْبَصِيرًا قَالَ أَلَمْ أَقُل لَّكُمْإِنِّي أَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَإِنِّي أَعْلَمُ مِنَ اللَّهِ مَا لاَ تَعْلَمُونَقَالُواْ يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْقَالُواْ يَا أَبَانَا اسْتَغْفِرْلَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَلَنَا ذُنُوبَنَا إِنَّا كُنَّا خَاطِئِينَقَالَ سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْقَالَ سَوْفَ أَسْتَغْفِرُ لَكُمْرَبِّيَ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُرَبِّيَ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُفَلَمَّا دَخَلُواْ عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِفَلَمَّا دَخَلُواْ عَلَى يُوسُفَ آوَى إِلَيْهِأَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُواْ مِصْرَ إِن شَاء اللَّهُ آمِنِينَأَبَوَيْهِ وَقَالَ ادْخُلُواْ مِصْرَ إِن شَاء اللَّهُ آمِنِينَوَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّواْ لَهُ سُجَّدًا وَقَالَوَرَفَعَ أَبَوَيْهِ عَلَى الْعَرْشِ وَخَرُّواْ لَهُ سُجَّدًا وَقَالَيَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِن قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّييَا أَبَتِ هَذَا تَأْوِيلُ رُؤْيَايَ مِن قَبْلُ قَدْ جَعَلَهَا رَبِّيحَقًّا وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَحَقًّا وَقَدْ أَحْسَنَ بِي إِذْ أَخْرَجَنِي مِنَ السِّجْنِ وَجَاءَبِكُم مِّنَ الْبَدْوِ مِن بَعْدِ أَن نَّزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِيبِكُم مِّنَ الْبَدْوِ مِن بَعْدِ أَن نَّزَغَ الشَّيْطَانُ بَيْنِيوَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌوَبَيْنَ إِخْوَتِي إِنَّ رَبِّي لَطِيفٌلِّمَا يَشَاء إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُلِّمَا يَشَاء إِنَّهُ هُوَ الْعَلِيمُ الْحَكِيمُرَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِرَبِّ قَدْ آتَيْتَنِي مِنَ الْمُلْكِ وَعَلَّمْتَنِي مِن تَأْوِيلِالأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِيالأَحَادِيثِ فَاطِرَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنتَ وَلِيِّي فِيالدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِيالدُّنْيَا وَالآخِرَةِ تَوَفَّنِيمُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَمُسْلِمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَاذَلِكَ مِنْ أَنبَاء الْغَيْبِ نُوحِيهِ إِلَيْكَ وَمَاكُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُواْ أَمْرَهُمْ وَهُمْ يَمْكُرُونَكُنتَ لَدَيْهِمْ إِذْ أَجْمَعُواْ أَمْرَهُمْ وَهُمْ يَمْكُرُونَوَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَوَمَا أَكْثَرُ النَّاسِ وَلَوْ حَرَصْتَ بِمُؤْمِنِينَوَمَا تَسْأَلُهُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍوَمَا تَسْأَلُهُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍإِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَإِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرٌ لِّلْعَالَمِينَوَكَأَيِّن مِّن آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِوَكَأَيِّن مِّن آيَةٍ فِي السَّمَاوَاتِوَالأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَوَالأَرْضِ يَمُرُّونَ عَلَيْهَا وَهُمْ عَنْهَا مُعْرِضُونَوَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلاَّ وَهُم مُّشْرِكُونَوَمَا يُؤْمِنُ أَكْثَرُهُمْ بِاللَّهِ إِلاَّ وَهُم مُّشْرِكُونَأَفَأَمِنُواْ أَن تَأْتِيَهُمْ غَاشِيَةٌ مِّنْ عَذَابِأَفَأَمِنُواْ أَن تَأْتِيَهُمْ غَاشِيَةٌ مِّنْ عَذَابِاللَّهِ أَوْ تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَاللَّهِ أَوْ تَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً وَهُمْ لاَ يَشْعُرُونَقُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْقُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَاْوَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَوَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَاللَّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَاللَّهِ وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَوَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِموَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِممِّنْ أَهْلِ الْقُرَى أَفَلَمْ يَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَيَنظُرُواْمِّنْ أَهْلِ الْقُرَى أَفَلَمْ يَسِيرُواْ فِي الأَرْضِ فَيَنظُرُواْكَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَدَارُكَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذِينَ مِن قَبْلِهِمْ وَلَدَارُالآخِرَةِ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ اتَّقَواْ أَفَلاَ تَعْقِلُونَالآخِرَةِ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ اتَّقَواْ أَفَلاَ تَعْقِلُونَحَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ قَدْحَتَّى إِذَا اسْتَيْأَسَ الرُّسُلُ وَظَنُّواْ أَنَّهُمْ قَدْكُذِبُواْ جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءكُذِبُواْ جَاءَهُمْ نَصْرُنَا فَنُجِّيَ مَن نَّشَاءوَلاَ يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَوَلاَ يُرَدُّ بَأْسُنَا عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَلَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُولِي الأَلْبَابِ مَا كَانَلَقَدْ كَانَ فِي قَصَصِهِمْ عِبْرَةٌ لِّأُولِي الأَلْبَابِ مَا كَانَحَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِحَدِيثًا يُفْتَرَى وَلَكِن تَصْدِيقَ الَّذِي بَيْنَ يَدَيْهِوَتَفْصِيلَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَوَتَفْصِيلَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ

Поcмотреть все песни артиста

Другие альбомы исполнителя

Похожие исполнители