Kishore Kumar Hits

Sheikh Saad Al Ghamdi - سورة الشعراء текст песни

Исполнитель: Sheikh Saad Al Ghamdi

альбом: القران الكريم - جزء 9

Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.

(بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِ(بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمَٰنِ الرَّحِيمِطسمطسمتِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِتِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ أَلَّا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَلَعَلَّكَ بَاخِعٌ نَفْسَكَ أَلَّا يَكُونُوا مُؤْمِنِينَإِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمَاءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَإِنْ نَشَأْ نُنَزِّلْ عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمَاءِ آيَةً فَظَلَّتْ أَعْنَاقُهُمْ لَهَا خَاضِعِينَوَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنَ الرَّحْمَٰنِ مُحْدَثٍ إِلَّا كَانُوا عَنْهُ مُعْرِضِينَوَمَا يَأْتِيهِمْ مِنْ ذِكْرٍ مِنَ الرَّحْمَٰنِ مُحْدَثٍ إِلَّا كَانُوا عَنْهُ مُعْرِضِينَفَقَدْ كَذَّبُوا فَسَيَأْتِيهِمْ أَنْبَاءُ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَفَقَدْ كَذَّبُوا فَسَيَأْتِيهِمْ أَنْبَاءُ مَا كَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِئُونَأَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَأَوَلَمْ يَرَوْا إِلَى الْأَرْضِ كَمْ أَنْبَتْنَا فِيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ كَرِيمٍ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَوَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُوَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُوَإِذْ نَادَىٰ رَبُّكَ مُوسَىٰ أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَوَإِذْ نَادَىٰ رَبُّكَ مُوسَىٰ أَنِ ائْتِ الْقَوْمَ الظَّالِمِينَقَوْمَ فِرْعَوْنَ ۚ أَلَا يَتَّقُونَقَوْمَ فِرْعَوْنَ ۚ أَلَا يَتَّقُونَقَالَ رَبِّ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُكَذِّبُونِقَالَ رَبِّ إِنِّي أَخَافُ أَنْ يُكَذِّبُونِوَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنْطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَىٰ هَارُونَ وَلَهُمْ عَلَيَّ ذَنْبٌ فَأَخَافُ أَنْ يَقْتُلُونِوَيَضِيقُ صَدْرِي وَلَا يَنْطَلِقُ لِسَانِي فَأَرْسِلْ إِلَىٰ هَارُونَ وَلَهُمْ عَلَيَّ ذَنْبٌ فَأَخَافُ أَنْ يَقْتُلُونِقَالَ كَلَّا ۖ فَاذْهَبَا بِآيَاتِنَا ۖ إِنَّا مَعَكُمْ مُسْتَمِعُونَقَالَ كَلَّا ۖ فَاذْهَبَا بِآيَاتِنَا ۖ إِنَّا مَعَكُمْ مُسْتَمِعُونَفَأْتِيَا فِرْعَوْنَ فَقُولَا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَفَأْتِيَا فِرْعَوْنَ فَقُولَا إِنَّا رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمِينَأَنْ أَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَأَنْ أَرْسِلْ مَعَنَا بَنِي إِسْرَائِيلَقَالَ أَلَمْ نُرَبِّكَ فِينَا وَلِيدًا وَلَبِثْتَ فِينَا مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ وَأَنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَقَالَ أَلَمْ نُرَبِّكَ فِينَا وَلِيدًا وَلَبِثْتَ فِينَا مِنْ عُمُرِكَ سِنِينَ وَفَعَلْتَ فَعْلَتَكَ الَّتِي فَعَلْتَ وَأَنْتَ مِنَ الْكَافِرِينَقَالَ فَعَلْتُهَا إِذًا وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَقَالَ فَعَلْتُهَا إِذًا وَأَنَا مِنَ الضَّالِّينَفَفَرَرْتُ مِنْكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَفَفَرَرْتُ مِنْكُمْ لَمَّا خِفْتُكُمْ فَوَهَبَ لِي رَبِّي حُكْمًا وَجَعَلَنِي مِنَ الْمُرْسَلِينَوَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّهَا عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرَائِيلَوَتِلْكَ نِعْمَةٌ تَمُنُّهَا عَلَيَّ أَنْ عَبَّدْتَ بَنِي إِسْرَائِيلَقَالَ فِرْعَوْنُ وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَقَالَ فِرْعَوْنُ وَمَا رَبُّ الْعَالَمِينَقَالَ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ۖ إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَقَالَ رَبُّ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا ۖ إِنْ كُنْتُمْ مُوقِنِينَقَالَ لِمَنْ حَوْلَهُ أَلَا تَسْتَمِعُونَقَالَ لِمَنْ حَوْلَهُ أَلَا تَسْتَمِعُونَقَالَ رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَقَالَ رَبُّكُمْ وَرَبُّ آبَائِكُمُ الْأَوَّلِينَقَالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌقَالَ إِنَّ رَسُولَكُمُ الَّذِي أُرْسِلَ إِلَيْكُمْ لَمَجْنُونٌقَالَ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَمَا بَيْنَهُمَا ۖ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ قَالَ لَئِنِ اتَّخَذْتَ إِلَٰهًا غَيْرِي لَأَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُبِينٍقَالَ رَبُّ الْمَشْرِقِ وَالْمَغْرِبِ وَمَا بَيْنَهُمَا ۖ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ قَالَ لَئِنِ اتَّخَذْتَ إِلَٰهًا غَيْرِي لَأَجْعَلَنَّكَ مِنَ الْمَسْجُونِينَ قَالَ أَوَلَوْ جِئْتُكَ بِشَيْءٍ مُبِينٍقَالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَقَالَ فَأْتِ بِهِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَفَأَلْقَىٰ عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌفَأَلْقَىٰ عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ ثُعْبَانٌ مُبِينٌوَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَوَنَزَعَ يَدَهُ فَإِذَا هِيَ بَيْضَاءُ لِلنَّاظِرِينَقَالَ لِلْمَلَإِ حَوْلَهُ إِنَّ هَٰذَا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌقَالَ لِلْمَلَإِ حَوْلَهُ إِنَّ هَٰذَا لَسَاحِرٌ عَلِيمٌيُرِيدُ أَنْ يُخْرِجَكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِ فَمَاذَا تَأْمُرُونَ قَالُوا أَرْجِهْ وَأَخَاهُ وَابْعَثْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَيُرِيدُ أَنْ يُخْرِجَكُمْ مِنْ أَرْضِكُمْ بِسِحْرِهِ فَمَاذَا تَأْمُرُونَ قَالُوا أَرْجِهْ وَأَخَاهُ وَابْعَثْ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَيَأْتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٍيَأْتُوكَ بِكُلِّ سَحَّارٍ عَلِيمٍفَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍفَجُمِعَ السَّحَرَةُ لِمِيقَاتِ يَوْمٍ مَعْلُومٍوَقِيلَ لِلنَّاسِ هَلْ أَنْتُمْ مُجْتَمِعُونَوَقِيلَ لِلنَّاسِ هَلْ أَنْتُمْ مُجْتَمِعُونَلَعَلَّنَا نَتَّبِعُ السَّحَرَةَ إِنْ كَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَلَعَلَّنَا نَتَّبِعُ السَّحَرَةَ إِنْ كَانُوا هُمُ الْغَالِبِينَفَلَمَّا جَاءَ السَّحَرَةُ قَالُوا لِفِرْعَوْنَ أَئِنَّ لَنَا لَأَجْرًا إِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغَالِبِينَفَلَمَّا جَاءَ السَّحَرَةُ قَالُوا لِفِرْعَوْنَ أَئِنَّ لَنَا لَأَجْرًا إِنْ كُنَّا نَحْنُ الْغَالِبِينَقَالَ نَعَمْ وَإِنَّكُمْ إِذًا لَمِنَ الْمُقَرَّبِينَقَالَ نَعَمْ وَإِنَّكُمْ إِذًا لَمِنَ الْمُقَرَّبِينَقَالَ لَهُمْ مُوسَىٰ أَلْقُوا مَا أَنْتُمْ مُلْقُونَقَالَ لَهُمْ مُوسَىٰ أَلْقُوا مَا أَنْتُمْ مُلْقُونَفَأَلْقَوْا حِبَالَهُمْ وَعِصِيَّهُمْ وَقَالُوا بِعِزَّةِ فِرْعَوْنَ إِنَّا لَنَحْنُ الْغَالِبُونَفَأَلْقَوْا حِبَالَهُمْ وَعِصِيَّهُمْ وَقَالُوا بِعِزَّةِ فِرْعَوْنَ إِنَّا لَنَحْنُ الْغَالِبُونَفَأَلْقَىٰ مُوسَىٰ عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِينَفَأَلْقَىٰ مُوسَىٰ عَصَاهُ فَإِذَا هِيَ تَلْقَفُ مَا يَأْفِكُونَ فَأُلْقِيَ السَّحَرَةُ سَاجِدِينَقَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَقَالُوا آمَنَّا بِرَبِّ الْعَالَمِينَرَبِّ مُوسَىٰ وَهَارُونَرَبِّ مُوسَىٰ وَهَارُونَقَالَ آمَنْتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ ۖ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ فَلَسَوْفَ تَعْلَمُونَ ۚ لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلَافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَقَالَ آمَنْتُمْ لَهُ قَبْلَ أَنْ آذَنَ لَكُمْ ۖ إِنَّهُ لَكَبِيرُكُمُ الَّذِي عَلَّمَكُمُ السِّحْرَ فَلَسَوْفَ تَعْلَمُونَ ۚ لَأُقَطِّعَنَّ أَيْدِيَكُمْ وَأَرْجُلَكُمْ مِنْ خِلَافٍ وَلَأُصَلِّبَنَّكُمْ أَجْمَعِينَقَالُوا لَا ضَيْرَ ۖ إِنَّا إِلَىٰ رَبِّنَا مُنْقَلِبُونَقَالُوا لَا ضَيْرَ ۖ إِنَّا إِلَىٰ رَبِّنَا مُنْقَلِبُونَإِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ مُوسَىٰ أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي إِنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَإِنَّا نَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لَنَا رَبُّنَا خَطَايَانَا أَنْ كُنَّا أَوَّلَ الْمُؤْمِنِينَ وَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ مُوسَىٰ أَنْ أَسْرِ بِعِبَادِي إِنَّكُمْ مُتَّبَعُونَ فَأَرْسَلَ فِرْعَوْنُ فِي الْمَدَائِنِ حَاشِرِينَإِنَّ هَٰؤُلَاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَإِنَّ هَٰؤُلَاءِ لَشِرْذِمَةٌ قَلِيلُونَوَإِنَّهُمْ لَنَا لَغَائِظُونَوَإِنَّهُمْ لَنَا لَغَائِظُونَوَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَوَإِنَّا لَجَمِيعٌ حَاذِرُونَفَأَخْرَجْنَاهُمْ مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍفَأَخْرَجْنَاهُمْ مِنْ جَنَّاتٍ وَعُيُونٍوَكُنُوزٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍوَكُنُوزٍ وَمَقَامٍ كَرِيمٍكَذَٰلِكَ وَأَوْرَثْنَاهَا بَنِي إِسْرَائِيلَكَذَٰلِكَ وَأَوْرَثْنَاهَا بَنِي إِسْرَائِيلَفَأَتْبَعُوهُمْ مُشْرِقِينَفَأَتْبَعُوهُمْ مُشْرِقِينَفَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَىٰ إِنَّا لَمُدْرَكُونَ قَالَ كَلَّا ۖ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِفَلَمَّا تَرَاءَى الْجَمْعَانِ قَالَ أَصْحَابُ مُوسَىٰ إِنَّا لَمُدْرَكُونَ قَالَ كَلَّا ۖ إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِينِفَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ مُوسَىٰ أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ ۖ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِفَأَوْحَيْنَا إِلَىٰ مُوسَىٰ أَنِ اضْرِبْ بِعَصَاكَ الْبَحْرَ ۖ فَانْفَلَقَ فَكَانَ كُلُّ فِرْقٍ كَالطَّوْدِ الْعَظِيمِوَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الْآخَرِينَوَأَزْلَفْنَا ثَمَّ الْآخَرِينَوَأَنْجَيْنَا مُوسَىٰ وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَوَأَنْجَيْنَا مُوسَىٰ وَمَنْ مَعَهُ أَجْمَعِينَثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَثُمَّ أَغْرَقْنَا الْآخَرِينَإِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَإِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَوَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُوَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُوَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْرَاهِيمَوَاتْلُ عَلَيْهِمْ نَبَأَ إِبْرَاهِيمَإِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا تَعْبُدُونَإِذْ قَالَ لِأَبِيهِ وَقَوْمِهِ مَا تَعْبُدُونَقَالُوا نَعْبُدُ أَصْنَامًا فَنَظَلُّ لَهَا عَاكِفِينَقَالُوا نَعْبُدُ أَصْنَامًا فَنَظَلُّ لَهَا عَاكِفِينَقَالَ هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَقَالَ هَلْ يَسْمَعُونَكُمْ إِذْ تَدْعُونَأَوْ يَنْفَعُونَكُمْ أَوْ يَضُرُّونَأَوْ يَنْفَعُونَكُمْ أَوْ يَضُرُّونَقَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَٰلِكَ يَفْعَلُونَقَالُوا بَلْ وَجَدْنَا آبَاءَنَا كَذَٰلِكَ يَفْعَلُونَقَالَ أَفَرَأَيْتُمْ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَقَالَ أَفَرَأَيْتُمْ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَأَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمُ الْأَقْدَمُونَأَنْتُمْ وَآبَاؤُكُمُ الْأَقْدَمُونَفَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِي إِلَّا رَبَّ الْعَالَمِينَفَإِنَّهُمْ عَدُوٌّ لِي إِلَّا رَبَّ الْعَالَمِينَالَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِالَّذِي خَلَقَنِي فَهُوَ يَهْدِينِوَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِوَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِوَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِوَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِوَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِوَالَّذِي يُمِيتُنِي ثُمَّ يُحْيِينِوَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِوَالَّذِي أَطْمَعُ أَنْ يَغْفِرَ لِي خَطِيئَتِي يَوْمَ الدِّينِرَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَرَبِّ هَبْ لِي حُكْمًا وَأَلْحِقْنِي بِالصَّالِحِينَوَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَوَاجْعَلْ لِي لِسَانَ صِدْقٍ فِي الْآخِرِينَوَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِوَاجْعَلْنِي مِنْ وَرَثَةِ جَنَّةِ النَّعِيمِوَاغْفِرْ لِأَبِي إِنَّهُ كَانَ مِنَ الضَّالِّينَوَاغْفِرْ لِأَبِي إِنَّهُ كَانَ مِنَ الضَّالِّينَوَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَوَلَا تُخْزِنِي يَوْمَ يُبْعَثُونَيَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَيَوْمَ لَا يَنْفَعُ مَالٌ وَلَا بَنُونَإِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍإِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍوَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَوَأُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقِينَوَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِلْغَاوِينَوَبُرِّزَتِ الْجَحِيمُ لِلْغَاوِينَوَقِيلَ لَهُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَوَقِيلَ لَهُمْ أَيْنَ مَا كُنْتُمْ تَعْبُدُونَمِنْ دُونِ اللَّهِ هَلْ يَنْصُرُونَكُمْ أَوْ يَنْتَصِرُونَمِنْ دُونِ اللَّهِ هَلْ يَنْصُرُونَكُمْ أَوْ يَنْتَصِرُونَفَكُبْكِبُوا فِيهَا هُمْ وَالْغَاوُونَفَكُبْكِبُوا فِيهَا هُمْ وَالْغَاوُونَوَجُنُودُ إِبْلِيسَ أَجْمَعُونَوَجُنُودُ إِبْلِيسَ أَجْمَعُونَقَالُوا وَهُمْ فِيهَا يَخْتَصِمُونَقَالُوا وَهُمْ فِيهَا يَخْتَصِمُونَتَاللَّهِ إِنْ كُنَّا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍتَاللَّهِ إِنْ كُنَّا لَفِي ضَلَالٍ مُبِينٍإِذْ نُسَوِّيكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمِينَإِذْ نُسَوِّيكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمِينَوَمَا أَضَلَّنَا إِلَّا الْمُجْرِمُونَوَمَا أَضَلَّنَا إِلَّا الْمُجْرِمُونَفَمَا لَنَا مِنْ شَافِعِينَفَمَا لَنَا مِنْ شَافِعِينَوَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٍوَلَا صَدِيقٍ حَمِيمٍفَلَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَفَلَوْ أَنَّ لَنَا كَرَّةً فَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَإِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَإِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَوَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُوَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُكَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَكَذَّبَتْ قَوْمُ نُوحٍ الْمُرْسَلِينَإِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ نُوحٌ أَلَا تَتَّقُونَإِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ نُوحٌ أَلَا تَتَّقُونَإِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌإِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌفَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِفَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِوَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ الْعَالَمِينَوَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ الْعَالَمِينَفَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِفَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِقَالُوا أَنُؤْمِنُ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الْأَرْذَلُونَقَالُوا أَنُؤْمِنُ لَكَ وَاتَّبَعَكَ الْأَرْذَلُونَقَالَ وَمَا عِلْمِي بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَقَالَ وَمَا عِلْمِي بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَإِنْ حِسَابُهُمْ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّي ۖ لَوْ تَشْعُرُونَإِنْ حِسَابُهُمْ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّي ۖ لَوْ تَشْعُرُونَوَمَا أَنَا بِطَارِدِ الْمُؤْمِنِينَوَمَا أَنَا بِطَارِدِ الْمُؤْمِنِينَإِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌإِنْ أَنَا إِلَّا نَذِيرٌ مُبِينٌقَالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَا نُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمَرْجُومِينَقَالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَا نُوحُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمَرْجُومِينَقَالَ رَبِّ إِنَّ قَوْمِي كَذَّبُونِقَالَ رَبِّ إِنَّ قَوْمِي كَذَّبُونِفَافْتَحْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ فَتْحًا وَنَجِّنِي وَمَنْ مَعِيَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَفَافْتَحْ بَيْنِي وَبَيْنَهُمْ فَتْحًا وَنَجِّنِي وَمَنْ مَعِيَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَفَأَنْجَيْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِفَأَنْجَيْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ فِي الْفُلْكِ الْمَشْحُونِثُمَّ أَغْرَقْنَا بَعْدُ الْبَاقِينَثُمَّ أَغْرَقْنَا بَعْدُ الْبَاقِينَإِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَإِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَوَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُوَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُكَذَّبَتْ عَادٌ الْمُرْسَلِينَكَذَّبَتْ عَادٌ الْمُرْسَلِينَإِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَلَا تَتَّقُونَإِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ هُودٌ أَلَا تَتَّقُونَإِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌإِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌفَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِفَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِوَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ الْعَالَمِينَ أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَوَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ الْعَالَمِينَ أَتَبْنُونَ بِكُلِّ رِيعٍ آيَةً تَعْبَثُونَوَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَوَتَتَّخِذُونَ مَصَانِعَ لَعَلَّكُمْ تَخْلُدُونَوَإِذَا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَوَإِذَا بَطَشْتُمْ بَطَشْتُمْ جَبَّارِينَفَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِفَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِوَاتَّقُوا الَّذِي أَمَدَّكُمْ بِمَا تَعْلَمُونَوَاتَّقُوا الَّذِي أَمَدَّكُمْ بِمَا تَعْلَمُونَأَمَدَّكُمْ بِأَنْعَامٍ وَبَنِينَأَمَدَّكُمْ بِأَنْعَامٍ وَبَنِينَوَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍوَجَنَّاتٍ وَعُيُونٍإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍإِنِّي أَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍقَالُوا سَوَاءٌ عَلَيْنَا أَوَعَظْتَ أَمْ لَمْ تَكُنْ مِنَ الْوَاعِظِينَقَالُوا سَوَاءٌ عَلَيْنَا أَوَعَظْتَ أَمْ لَمْ تَكُنْ مِنَ الْوَاعِظِينَإِنْ هَٰذَا إِلَّا خُلُقُ الْأَوَّلِينَإِنْ هَٰذَا إِلَّا خُلُقُ الْأَوَّلِينَوَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَوَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبِينَفَكَذَّبُوهُ فَأَهْلَكْنَاهُمْ ۗ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَفَكَذَّبُوهُ فَأَهْلَكْنَاهُمْ ۗ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَوَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُوَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُكَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَكَذَّبَتْ ثَمُودُ الْمُرْسَلِينَإِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صَالِحٌ أَلَا تَتَّقُونَإِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ صَالِحٌ أَلَا تَتَّقُونَإِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِإِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌ فَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِوَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ الْعَالَمِينَوَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ الْعَالَمِينَأَتُتْرَكُونَ فِي مَا هَاهُنَا آمِنِينَأَتُتْرَكُونَ فِي مَا هَاهُنَا آمِنِينَفِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍفِي جَنَّاتٍ وَعُيُونٍوَزُرُوعٍ وَنَخْلٍ طَلْعُهَا هَضِيمٌوَزُرُوعٍ وَنَخْلٍ طَلْعُهَا هَضِيمٌوَتَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا فَارِهِينَوَتَنْحِتُونَ مِنَ الْجِبَالِ بُيُوتًا فَارِهِينَفَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِفَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِوَلَا تُطِيعُوا أَمْرَ الْمُسْرِفِينَوَلَا تُطِيعُوا أَمْرَ الْمُسْرِفِينَالَّذِينَ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَالَّذِينَ يُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ وَلَا يُصْلِحُونَقَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَقَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَمَا أَنْتَ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ قَالَ هَٰذِهِ نَاقَةٌ لَهَا شِرْبٌ وَلَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَعْلُومٍمَا أَنْتَ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا فَأْتِ بِآيَةٍ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ قَالَ هَٰذِهِ نَاقَةٌ لَهَا شِرْبٌ وَلَكُمْ شِرْبُ يَوْمٍ مَعْلُومٍوَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَظِيمٍ فَعَقَرُوهَا فَأَصْبَحُوا نَادِمِينَوَلَا تَمَسُّوهَا بِسُوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَظِيمٍ فَعَقَرُوهَا فَأَصْبَحُوا نَادِمِينَفَأَخَذَهُمُ الْعَذَابُ ۗ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَفَأَخَذَهُمُ الْعَذَابُ ۗ إِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَوَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُوَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُكَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَكَذَّبَتْ قَوْمُ لُوطٍ الْمُرْسَلِينَإِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلَا تَتَّقُونَإِذْ قَالَ لَهُمْ أَخُوهُمْ لُوطٌ أَلَا تَتَّقُونَإِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌإِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌفَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِفَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِوَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ الْعَالَمِينَوَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ الْعَالَمِينَأَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَأَتَأْتُونَ الذُّكْرَانَ مِنَ الْعَالَمِينَوَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ ۚ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ عَادُونَوَتَذَرُونَ مَا خَلَقَ لَكُمْ رَبُّكُمْ مِنْ أَزْوَاجِكُمْ ۚ بَلْ أَنْتُمْ قَوْمٌ عَادُونَقَالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَا لُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمُخْرَجِينَقَالُوا لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ يَا لُوطُ لَتَكُونَنَّ مِنَ الْمُخْرَجِينَقَالَ إِنِّي لِعَمَلِكُمْ مِنَ الْقَالِينَقَالَ إِنِّي لِعَمَلِكُمْ مِنَ الْقَالِينَرَبِّ نَجِّنِي وَأَهْلِي مِمَّا يَعْمَلُونَرَبِّ نَجِّنِي وَأَهْلِي مِمَّا يَعْمَلُونَفَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَفَنَجَّيْنَاهُ وَأَهْلَهُ أَجْمَعِينَإِلَّا عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَإِلَّا عَجُوزًا فِي الْغَابِرِينَثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرِينَثُمَّ دَمَّرْنَا الْآخَرِينَوَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا ۖ فَسَاءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَوَأَمْطَرْنَا عَلَيْهِمْ مَطَرًا ۖ فَسَاءَ مَطَرُ الْمُنْذَرِينَإِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَإِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَوَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُوَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُكَذَّبَ أَصْحَابُ الْأَيْكَةِ الْمُرْسَلِينَكَذَّبَ أَصْحَابُ الْأَيْكَةِ الْمُرْسَلِينَإِذْ قَالَ لَهُمْ شُعَيْبٌ أَلَا تَتَّقُونَإِذْ قَالَ لَهُمْ شُعَيْبٌ أَلَا تَتَّقُونَإِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌإِنِّي لَكُمْ رَسُولٌ أَمِينٌفَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِفَاتَّقُوا اللَّهَ وَأَطِيعُونِوَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ الْعَالَمِينَوَمَا أَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ مِنْ أَجْرٍ ۖ إِنْ أَجْرِيَ إِلَّا عَلَىٰ رَبِّ الْعَالَمِينَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُخْسِرِينَأَوْفُوا الْكَيْلَ وَلَا تَكُونُوا مِنَ الْمُخْسِرِينَوَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِوَزِنُوا بِالْقِسْطَاسِ الْمُسْتَقِيمِوَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَوَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ أَشْيَاءَهُمْ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْأَرْضِ مُفْسِدِينَوَاتَّقُوا الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالْجِبِلَّةَ الْأَوَّلِينَوَاتَّقُوا الَّذِي خَلَقَكُمْ وَالْجِبِلَّةَ الْأَوَّلِينَقَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَقَالُوا إِنَّمَا أَنْتَ مِنَ الْمُسَحَّرِينَوَمَا أَنْتَ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا وَإِنْ نَظُنُّكَ لَمِنَ الْكَاذِبِينَوَمَا أَنْتَ إِلَّا بَشَرٌ مِثْلُنَا وَإِنْ نَظُنُّكَ لَمِنَ الْكَاذِبِينَفَأَسْقِطْ عَلَيْنَا كِسَفًا مِنَ السَّمَاءِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ قَالَ رَبِّي أَعْلَمُ بِمَا تَعْمَلُونَفَأَسْقِطْ عَلَيْنَا كِسَفًا مِنَ السَّمَاءِ إِنْ كُنْتَ مِنَ الصَّادِقِينَ قَالَ رَبِّي أَعْلَمُ بِمَا تَعْمَلُونَفَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ ۚ إِنَّهُ كَانَ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍفَكَذَّبُوهُ فَأَخَذَهُمْ عَذَابُ يَوْمِ الظُّلَّةِ ۚ إِنَّهُ كَانَ عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍإِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَإِنَّ فِي ذَٰلِكَ لَآيَةً ۖ وَمَا كَانَ أَكْثَرُهُمْ مُؤْمِنِينَوَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُوَإِنَّ رَبَّكَ لَهُوَ الْعَزِيزُ الرَّحِيمُوَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَوَإِنَّهُ لَتَنْزِيلُ رَبِّ الْعَالَمِينَنَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُنَزَلَ بِهِ الرُّوحُ الْأَمِينُعَلَىٰ قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَعَلَىٰ قَلْبِكَ لِتَكُونَ مِنَ الْمُنْذِرِينَبِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍبِلِسَانٍ عَرَبِيٍّ مُبِينٍوَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَوَإِنَّهُ لَفِي زُبُرِ الْأَوَّلِينَأَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَأَوَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ آيَةً أَنْ يَعْلَمَهُ عُلَمَاءُ بَنِي إِسْرَائِيلَوَلَوْ نَزَّلْنَاهُ عَلَىٰ بَعْضِ الْأَعْجَمِينَوَلَوْ نَزَّلْنَاهُ عَلَىٰ بَعْضِ الْأَعْجَمِينَفَقَرَأَهُ عَلَيْهِمْ مَا كَانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَفَقَرَأَهُ عَلَيْهِمْ مَا كَانُوا بِهِ مُؤْمِنِينَكَذَٰلِكَ سَلَكْنَاهُ فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَكَذَٰلِكَ سَلَكْنَاهُ فِي قُلُوبِ الْمُجْرِمِينَلَا يُؤْمِنُونَ بِهِ حَتَّىٰ يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَلَا يُؤْمِنُونَ بِهِ حَتَّىٰ يَرَوُا الْعَذَابَ الْأَلِيمَفَيَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَفَيَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَفَيَقُولُوا هَلْ نَحْنُ مُنْظَرُونَفَيَقُولُوا هَلْ نَحْنُ مُنْظَرُونَأَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَأَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَأَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْنَاهُمْ سِنِينَأَفَرَأَيْتَ إِنْ مَتَّعْنَاهُمْ سِنِينَثُمَّ جَاءَهُمْ مَا كَانُوا يُوعَدُونَثُمَّ جَاءَهُمْ مَا كَانُوا يُوعَدُونَمَا أَغْنَىٰ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يُمَتَّعُونَمَا أَغْنَىٰ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يُمَتَّعُونَوَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا لَهَا مُنْذِرُونَوَمَا أَهْلَكْنَا مِنْ قَرْيَةٍ إِلَّا لَهَا مُنْذِرُونَذِكْرَىٰ وَمَا كُنَّا ظَالِمِينَذِكْرَىٰ وَمَا كُنَّا ظَالِمِينَوَمَا تَنَزَّلَتْ بِهِ الشَّيَاطِينُوَمَا تَنَزَّلَتْ بِهِ الشَّيَاطِينُوَمَا يَنْبَغِي لَهُمْ وَمَا يَسْتَطِيعُونَوَمَا يَنْبَغِي لَهُمْ وَمَا يَسْتَطِيعُونَإِنَّهُمْ عَنِ السَّمْعِ لَمَعْزُولُونَإِنَّهُمْ عَنِ السَّمْعِ لَمَعْزُولُونَفَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَفَلَا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَٰهًا آخَرَ فَتَكُونَ مِنَ الْمُعَذَّبِينَوَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَوَأَنْذِرْ عَشِيرَتَكَ الْأَقْرَبِينَوَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَوَاخْفِضْ جَنَاحَكَ لِمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَفَإِنْ عَصَوْكَ فَقُلْ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَفَإِنْ عَصَوْكَ فَقُلْ إِنِّي بَرِيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَوَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِوَتَوَكَّلْ عَلَى الْعَزِيزِ الرَّحِيمِالَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُالَّذِي يَرَاكَ حِينَ تَقُومُوَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَوَتَقَلُّبَكَ فِي السَّاجِدِينَإِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُإِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُهَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلَىٰ مَنْ تَنَزَّلُ الشَّيَاطِينُهَلْ أُنَبِّئُكُمْ عَلَىٰ مَنْ تَنَزَّلُ الشَّيَاطِينُتَنَزَّلُ عَلَىٰ كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍتَنَزَّلُ عَلَىٰ كُلِّ أَفَّاكٍ أَثِيمٍيُلْقُونَ السَّمْعَ وَأَكْثَرُهُمْ كَاذِبُونَيُلْقُونَ السَّمْعَ وَأَكْثَرُهُمْ كَاذِبُونَوَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَوَالشُّعَرَاءُ يَتَّبِعُهُمُ الْغَاوُونَأَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَأَلَمْ تَرَ أَنَّهُمْ فِي كُلِّ وَادٍ يَهِيمُونَوَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَوَأَنَّهُمْ يَقُولُونَ مَا لَا يَفْعَلُونَإِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا ۗ وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ)إِلَّا الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ وَذَكَرُوا اللَّهَ كَثِيرًا وَانْتَصَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا ظُلِمُوا ۗ وَسَيَعْلَمُ الَّذِينَ ظَلَمُوا أَيَّ مُنْقَلَبٍ يَنْقَلِبُونَ)صدق الله العظيمصدق الله العظيم

Поcмотреть все песни артиста

Другие альбомы исполнителя

Похожие исполнители