Kishore Kumar Hits

Sheikh Saad Al Ghamdi - Sourate Ar Raad текст песни

Исполнитель: Sheikh Saad Al Ghamdi

альбом: Sourates Ar Raad, Ibrahim, Al Hijr (Quran - Coran - Islam)

Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.

بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيمبِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيمالٓمٓرٰالٓمٓرٰتِلْكَ اٰيَاتُ الْكِتَابِؕتِلْكَ اٰيَاتُ الْكِتَابِؕوَالَّـذٖٓي اُنْزِلَ اِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ وَلٰكِنَّ اَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَوَالَّـذٖٓي اُنْزِلَ اِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ وَلٰكِنَّ اَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَاَللّٰهُ الَّذٖي رَفَعَ السَّمٰوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَااَللّٰهُ الَّذٖي رَفَعَ السَّمٰوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَاثُمَّ اسْتَوٰى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَؕ كُلٌّ يَجْرٖي لِاَجَلٍ مُسَمًّىؕثُمَّ اسْتَوٰى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَؕ كُلٌّ يَجْرٖي لِاَجَلٍ مُسَمًّىؕيُدَبِّرُ الْاَمْرَ يُفَصِّلُ الْاٰيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَٓاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَيُدَبِّرُ الْاَمْرَ يُفَصِّلُ الْاٰيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَٓاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَوَهُوَ الَّذٖي مَدَّ الْاَرْضَ وَجَعَلَ فٖيهَا رَوَاسِيَ وَاَنْهَاراًؕوَهُوَ الَّذٖي مَدَّ الْاَرْضَ وَجَعَلَ فٖيهَا رَوَاسِيَ وَاَنْهَاراًؕوَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فٖيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي الَّيْلَ النَّهَارَؕوَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فٖيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي الَّيْلَ النَّهَارَؕاِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَاِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَوَفِي الْاَرْضِ قِطَعٌ مُتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ اَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخٖيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍوَفِي الْاَرْضِ قِطَعٌ مُتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ اَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخٖيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍوَنَخٖيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقٰى بِمَٓاءٍ وَاحِدٍࣞ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلٰى بَعْضٍ فِي الْاُكُلِؕوَنَخٖيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقٰى بِمَٓاءٍ وَاحِدٍࣞ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلٰى بَعْضٍ فِي الْاُكُلِؕاِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَاِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يَعْقِلُونَوَاِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ ءَاِذَا كُنَّا تُرَاباً ءَاِنَّا لَفٖي خَلْقٍ جَدٖيدٍؕوَاِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ ءَاِذَا كُنَّا تُرَاباً ءَاِنَّا لَفٖي خَلْقٍ جَدٖيدٍؕاُو۬لٰٓئِكَ الَّذٖينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْۚاُو۬لٰٓئِكَ الَّذٖينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْۚوَاُو۬لٰٓئِكَ الْاَغْلَالُ فٖٓي اَعْنَاقِهِمْۚوَاُو۬لٰٓئِكَ الْاَغْلَالُ فٖٓي اَعْنَاقِهِمْۚوَاُو۬لٰٓئِكَ اَصْحَابُ النَّارِۚ هُمْ فٖيهَا خَالِدُونَوَاُو۬لٰٓئِكَ اَصْحَابُ النَّارِۚ هُمْ فٖيهَا خَالِدُونَوَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ وَقَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمُ الْمَثُلَاتُؕوَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ وَقَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمُ الْمَثُلَاتُؕوَاِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلٰى ظُلْمِهِمْۚ وَاِنَّ رَبَّكَ لَشَدٖيدُ الْعِقَابِوَاِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلٰى ظُلْمِهِمْۚ وَاِنَّ رَبَّكَ لَشَدٖيدُ الْعِقَابِوَيَقُولُ الَّذٖينَ كَفَرُوا لَوْلَٓا اُنْزِلَ عَلَيْهِ اٰيَةٌ مِنْ رَبِّهٖؕوَيَقُولُ الَّذٖينَ كَفَرُوا لَوْلَٓا اُنْزِلَ عَلَيْهِ اٰيَةٌ مِنْ رَبِّهٖؕاِنَّـمَٓا اَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍࣖاِنَّـمَٓا اَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍࣖاَللّٰهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ اُنْثٰى وَمَا تَغٖيضُ الْاَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُؕاَللّٰهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ اُنْثٰى وَمَا تَغٖيضُ الْاَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُؕوَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍوَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍعَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبٖيرُ الْمُتَعَالِعَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبٖيرُ الْمُتَعَالِسَوَٓاءٌ مِنْكُمْ مَنْ اَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهٖسَوَٓاءٌ مِنْكُمْ مَنْ اَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهٖوَمَنْ جَهَرَ بِهٖ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِالَّيْلِ وَسَارِبٌ بِالنَّهَارِوَمَنْ جَهَرَ بِهٖ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِالَّيْلِ وَسَارِبٌ بِالنَّهَارِلَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهٖ يَحْفَظُونَهُ مِنْ اَمْرِ اللّٰهِؕلَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهٖ يَحْفَظُونَهُ مِنْ اَمْرِ اللّٰهِؕاِنَّ اللّٰهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتّٰى يُغَيِّرُوا مَا بِاَنْفُسِهِمْؕاِنَّ اللّٰهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتّٰى يُغَيِّرُوا مَا بِاَنْفُسِهِمْؕوَاِذَٓا اَرَادَ اللّٰهُ بِقَوْمٍ سُٓوءاً فَلَا مَرَدَّ لَهُۚ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهٖ مِنْ وَالٍوَاِذَٓا اَرَادَ اللّٰهُ بِقَوْمٍ سُٓوءاً فَلَا مَرَدَّ لَهُۚ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهٖ مِنْ وَالٍهُوَ الَّذٖي يُرٖيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفاً وَطَمَعاً وَيُنْشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَۚهُوَ الَّذٖي يُرٖيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفاً وَطَمَعاً وَيُنْشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَۚوَيُسَبِّـحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهٖ وَالْمَلٰٓئِكَةُ مِنْ خٖيفَتِهٖۚوَيُسَبِّـحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهٖ وَالْمَلٰٓئِكَةُ مِنْ خٖيفَتِهٖۚوَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصٖيبُ بِهَا مَنْ يَشَٓاءُوَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصٖيبُ بِهَا مَنْ يَشَٓاءُوَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللّٰهِۚ وَهُوَ شَدٖيدُ الْمِحَالِؕوَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللّٰهِۚ وَهُوَ شَدٖيدُ الْمِحَالِؕلَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّؕلَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّؕوَالَّذٖينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهٖ لَا يَسْتَجٖيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍوَالَّذٖينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهٖ لَا يَسْتَجٖيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍلَا يَسْتَجٖيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍ اِلَّا كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ اِلَى الْمَٓاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهٖؕلَا يَسْتَجٖيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍ اِلَّا كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ اِلَى الْمَٓاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهٖؕوَمَا دُعَٓاءُ الْكَافِرٖينَ اِلَّا فٖي ضَلَالٍوَمَا دُعَٓاءُ الْكَافِرٖينَ اِلَّا فٖي ضَلَالٍوَلِلّٰهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاًوَلِلّٰهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاًوَظِلَالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَالْاٰصَالِوَظِلَالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَالْاٰصَالِقُلْ مَنْ رَبُّ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِؕ قُلِ اللّٰهُؕقُلْ مَنْ رَبُّ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِؕ قُلِ اللّٰهُؕقُلْ اَفَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهٖٓ اَوْلِيَٓاءَ لَا يَمْلِكُونَ لِاَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَلَا ضَراًّؕقُلْ اَفَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهٖٓ اَوْلِيَٓاءَ لَا يَمْلِكُونَ لِاَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَلَا ضَراًّؕقُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْاَعْمٰى وَالْبَصٖيرُۙ اَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُۚقُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْاَعْمٰى وَالْبَصٖيرُۙ اَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُۚاَمْ جَعَلُوا لِلّٰهِ شُرَكَٓاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهٖ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْؕاَمْ جَعَلُوا لِلّٰهِ شُرَكَٓاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهٖ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْؕقُلِ اللّٰهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُقُلِ اللّٰهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُاَنْزَلَ مِنَ السَّمَٓاءِ مَٓاءً فَسَالَتْ اَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً رَابِياًؕاَنْزَلَ مِنَ السَّمَٓاءِ مَٓاءً فَسَالَتْ اَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً رَابِياًؕوَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَٓاءَ حِلْيَةٍ اَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُؕوَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَٓاءَ حِلْيَةٍ اَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُؕكَذٰلِكَ يَضْرِبُ اللّٰهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَؕكَذٰلِكَ يَضْرِبُ اللّٰهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَؕفَاَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَٓاءًۚ وَاَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْاَرْضِؕفَاَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَٓاءًۚ وَاَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْاَرْضِؕكَذٰلِكَ يَضْرِبُ اللّٰهُ الْاَمْثَالَؕكَذٰلِكَ يَضْرِبُ اللّٰهُ الْاَمْثَالَؕلِلَّذٖينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمُ الْحُسْنٰىؕلِلَّذٖينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمُ الْحُسْنٰىؕوَالَّذٖينَ لَمْ يَسْتَجٖيبُوا لَهُ لَوْ اَنَّ لَهُمْ مَا فِي الْاَرْضِ جَمٖيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا بِهٖؕوَالَّذٖينَ لَمْ يَسْتَجٖيبُوا لَهُ لَوْ اَنَّ لَهُمْ مَا فِي الْاَرْضِ جَمٖيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا بِهٖؕاُو۬لٰٓئِكَ لَهُمْ سُٓوءُ الْحِسَابِۙ وَمَأْوٰيهُمْ جَهَنَّمُؕ وَبِئْسَ الْمِهَادُࣖاُو۬لٰٓئِكَ لَهُمْ سُٓوءُ الْحِسَابِۙ وَمَأْوٰيهُمْ جَهَنَّمُؕ وَبِئْسَ الْمِهَادُࣖاَفَمَنْ يَعْلَمُ اَنَّـمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ اَعْمٰىؕاَفَمَنْ يَعْلَمُ اَنَّـمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ اَعْمٰىؕاِنَّمَا يَتَذَكَّرُ اُو۬لُوا الْاَلْبَابِۙاِنَّمَا يَتَذَكَّرُ اُو۬لُوا الْاَلْبَابِۙاَلَّذٖينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللّٰهِ وَلَا يَنْقُضُونَ الْمٖيثَاقَۙاَلَّذٖينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللّٰهِ وَلَا يَنْقُضُونَ الْمٖيثَاقَۙوَالَّذٖينَ يَصِلُونَ مَٓا اَمَرَ اللّٰهُ بِهٖٓ اَنْ يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْوَالَّذٖينَ يَصِلُونَ مَٓا اَمَرَ اللّٰهُ بِهٖٓ اَنْ يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْوَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُٓوءَ الْحِسَابِؕوَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُٓوءَ الْحِسَابِؕوَالَّذٖينَ صَبَرُوا ابْتِغَٓاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَاَقَامُوا الصَّلٰوةَ وَاَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِراًّ وَعَلَانِيَةًوَالَّذٖينَ صَبَرُوا ابْتِغَٓاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَاَقَامُوا الصَّلٰوةَ وَاَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِراًّ وَعَلَانِيَةًوَاَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِراًّ وَعَلَانِيَةً وَيَدْرَؤُ۫نَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ اُو۬لٰٓئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِۙوَاَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِراًّ وَعَلَانِيَةً وَيَدْرَؤُ۫نَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ اُو۬لٰٓئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِۙجَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ اٰبَٓائِهِمْ وَاَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْجَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ اٰبَٓائِهِمْ وَاَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْوَالْمَلٰٓئِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍۚوَالْمَلٰٓئِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍۚسَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِؕسَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِؕوَالَّذٖينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللّٰهِ مِنْ بَعْدِ مٖيثَاقِهٖ وَيَقْطَعُونَ مَٓا اَمَرَ اللّٰهُ بِهٖٓ اَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَوَالَّذٖينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللّٰهِ مِنْ بَعْدِ مٖيثَاقِهٖ وَيَقْطَعُونَ مَٓا اَمَرَ اللّٰهُ بِهٖٓ اَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَوَيُفْسِدُونَ فِي الْاَرْضِۙ اُو۬لٰٓئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُٓوءُ الدَّارِوَيُفْسِدُونَ فِي الْاَرْضِۙ اُو۬لٰٓئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُٓوءُ الدَّارِاَللّٰهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَٓاءُ وَيَقْدِرُؕاَللّٰهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَٓاءُ وَيَقْدِرُؕوَفَرِحُوا بِالْحَيٰوةِ الدُّنْيَاؕ وَمَا الْحَيٰوةُ الدُّنْيَا فِي الْاٰخِرَةِ اِلَّا مَتَاعٌࣖوَفَرِحُوا بِالْحَيٰوةِ الدُّنْيَاؕ وَمَا الْحَيٰوةُ الدُّنْيَا فِي الْاٰخِرَةِ اِلَّا مَتَاعٌࣖوَيَقُولُ الَّذٖينَ كَفَرُوا لَوْلَٓا اُنْزِلَ عَلَيْهِ اٰيَةٌ مِنْ رَبِّهٖؕوَيَقُولُ الَّذٖينَ كَفَرُوا لَوْلَٓا اُنْزِلَ عَلَيْهِ اٰيَةٌ مِنْ رَبِّهٖؕقُلْ اِنَّ اللّٰهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَٓاءُ وَيَهْدٖٓي اِلَيْهِ مَنْ اَنَابَۚقُلْ اِنَّ اللّٰهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَٓاءُ وَيَهْدٖٓي اِلَيْهِ مَنْ اَنَابَۚاَلَّذٖينَ اٰمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللّٰهِؕاَلَّذٖينَ اٰمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللّٰهِؕاَلَا بِذِكْرِ اللّٰهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُؕاَلَا بِذِكْرِ اللّٰهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُؕاَلَّذٖينَ اٰمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبٰى لَهُمْ وَحُسْنُ مَاٰبٍاَلَّذٖينَ اٰمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبٰى لَهُمْ وَحُسْنُ مَاٰبٍكَذٰلِكَ اَرْسَلْنَاكَ فٖٓي اُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهَٓا اُمَمٌ لِتَتْلُوَ۬ا عَلَيْهِمُكَذٰلِكَ اَرْسَلْنَاكَ فٖٓي اُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهَٓا اُمَمٌ لِتَتْلُوَ۬ا عَلَيْهِمُلِتَتْلُوَ۬ا عَلَيْهِمُ الَّـذٖٓي اَوْحَيْنَٓا اِلَيْكَ وَهُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمٰنِؕلِتَتْلُوَ۬ا عَلَيْهِمُ الَّـذٖٓي اَوْحَيْنَٓا اِلَيْكَ وَهُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمٰنِؕقُلْ هُوَ رَبّٖي لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَاِلَيْهِ مَتَابِقُلْ هُوَ رَبّٖي لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَاِلَيْهِ مَتَابِوَلَوْ اَنَّ قُرْاٰناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ اَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْاَرْضُ اَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتٰىؕوَلَوْ اَنَّ قُرْاٰناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ اَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْاَرْضُ اَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتٰىؕبَلْ لِلّٰهِ الْاَمْرُ جَمٖيعاًؕبَلْ لِلّٰهِ الْاَمْرُ جَمٖيعاًؕاَفَلَمْ يَايْـَٔسِ الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اَنْ لَوْ يَشَٓاءُ اللّٰهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمٖيعاًؕاَفَلَمْ يَايْـَٔسِ الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اَنْ لَوْ يَشَٓاءُ اللّٰهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمٖيعاًؕوَلَا يَزَالُ الَّذٖينَ كَفَرُوا تُصٖيبُهُمْ بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌوَلَا يَزَالُ الَّذٖينَ كَفَرُوا تُصٖيبُهُمْ بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌتُصٖيبُهُمْ بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ اَوْ تَحُلُّ قَرٖيباً مِنْ دَارِهِمْ حَتّٰى يَأْتِيَ وَعْدُ اللّٰهِؕتُصٖيبُهُمْ بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ اَوْ تَحُلُّ قَرٖيباً مِنْ دَارِهِمْ حَتّٰى يَأْتِيَ وَعْدُ اللّٰهِؕاِنَّ اللّٰهَ لَا يُخْلِفُ الْمٖيعَادَࣖاِنَّ اللّٰهَ لَا يُخْلِفُ الْمٖيعَادَࣖوَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَاَمْلَيْتُ لِلَّذٖينَ كَفَرُوا ثُمَّ اَخَذْتُهُمْࣞ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِوَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَاَمْلَيْتُ لِلَّذٖينَ كَفَرُوا ثُمَّ اَخَذْتُهُمْࣞ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِاَفَمَنْ هُوَ قَٓائِمٌ عَلٰى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْۚاَفَمَنْ هُوَ قَٓائِمٌ عَلٰى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْۚوَجَعَلُوا لِلّٰهِ شُرَكَٓاءَؕ قُلْ سَمُّوهُمْؕوَجَعَلُوا لِلّٰهِ شُرَكَٓاءَؕ قُلْ سَمُّوهُمْؕاَمْ تُنَبِّؤُ۫نَهُ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي الْاَرْضِ اَمْ بِظَاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِؕاَمْ تُنَبِّؤُ۫نَهُ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي الْاَرْضِ اَمْ بِظَاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِؕبَلْ زُيِّنَ لِلَّذٖينَ كَفَرُوا مَكْرُهُمْ وَصُدُّوا عَنِ السَّبٖيلِؕبَلْ زُيِّنَ لِلَّذٖينَ كَفَرُوا مَكْرُهُمْ وَصُدُّوا عَنِ السَّبٖيلِؕوَمَنْ يُضْلِلِ اللّٰهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍوَمَنْ يُضْلِلِ اللّٰهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍلَهُمْ عَذَابٌ فِي الْحَيٰوةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الْاٰخِرَةِ اَشَقُّۚلَهُمْ عَذَابٌ فِي الْحَيٰوةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الْاٰخِرَةِ اَشَقُّۚوَمَا لَهُمْ مِنَ اللّٰهِ مِنْ وَاقٍوَمَا لَهُمْ مِنَ اللّٰهِ مِنْ وَاقٍمَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتٖي وُعِدَ الْمُتَّقُونَؕمَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتٖي وُعِدَ الْمُتَّقُونَؕتَجْرٖي مِنْ تَحْتِهَا الْاَنْهَارُؕتَجْرٖي مِنْ تَحْتِهَا الْاَنْهَارُؕاُكُلُهَا دَٓائِمٌ وَظِلُّهَاؕ تِلْكَ عُقْبَى الَّذٖينَ اتَّقَوْاࣗ وَعُقْبَى الْكَافِرٖينَ النَّارُاُكُلُهَا دَٓائِمٌ وَظِلُّهَاؕ تِلْكَ عُقْبَى الَّذٖينَ اتَّقَوْاࣗ وَعُقْبَى الْكَافِرٖينَ النَّارُوَالَّذٖينَ اٰتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَفْرَحُونَ بِمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْكَوَالَّذٖينَ اٰتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَفْرَحُونَ بِمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْكَوَمِنَ الْاَحْزَابِ مَنْ يُنْكِرُ بَعْضَهُؕوَمِنَ الْاَحْزَابِ مَنْ يُنْكِرُ بَعْضَهُؕقُلْ اِنَّـمَٓا اُمِرْتُ اَنْ اَعْبُدَ اللّٰهَ وَلَٓا اُشْرِكَ بِهٖؕقُلْ اِنَّـمَٓا اُمِرْتُ اَنْ اَعْبُدَ اللّٰهَ وَلَٓا اُشْرِكَ بِهٖؕاِلَيْهِ اَدْعُوا وَاِلَيْهِ مَاٰبِاِلَيْهِ اَدْعُوا وَاِلَيْهِ مَاٰبِوَكَذٰلِكَ اَنْزَلْنَاهُ حُكْماً عَرَبِياًّؕوَكَذٰلِكَ اَنْزَلْنَاهُ حُكْماً عَرَبِياًّؕوَلَئِنِ اتَّبَعْتَ اَهْوَٓاءَهُمْ بَعْدَ مَا جَٓاءَكَ مِنَ الْعِلْمِۙ مَا لَكَوَلَئِنِ اتَّبَعْتَ اَهْوَٓاءَهُمْ بَعْدَ مَا جَٓاءَكَ مِنَ الْعِلْمِۙ مَا لَكَمَا لَكَ مِنَ اللّٰهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا وَاقٍࣖمَا لَكَ مِنَ اللّٰهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا وَاقٍࣖوَلَقَدْ اَرْسَلْنَا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ اَزْوَاجاً وَذُرِّيَّةًؕوَلَقَدْ اَرْسَلْنَا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ اَزْوَاجاً وَذُرِّيَّةًؕوَمَا كَانَ لِرَسُولٍ اَنْ يَأْتِيَ بِاٰيَةٍ اِلَّا بِاِذْنِ اللّٰهِؕ لِكُلِّ اَجَلٍ كِتَابٌوَمَا كَانَ لِرَسُولٍ اَنْ يَأْتِيَ بِاٰيَةٍ اِلَّا بِاِذْنِ اللّٰهِؕ لِكُلِّ اَجَلٍ كِتَابٌيَمْحُوا اللّٰهُ مَا يَشَٓاءُ وَيُثْبِتُۚ وَعِنْدَهُٓ اُمُّ الْكِتَابِيَمْحُوا اللّٰهُ مَا يَشَٓاءُ وَيُثْبِتُۚ وَعِنْدَهُٓ اُمُّ الْكِتَابِوَاِنْ مَا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذٖي نَعِدُهُمْ اَوْ نَتَوَفَّـيَنَّكَ فَاِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسَابُوَاِنْ مَا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذٖي نَعِدُهُمْ اَوْ نَتَوَفَّـيَنَّكَ فَاِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسَابُاَوَلَمْ يَرَوْا اَنَّا نَأْتِي الْاَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ اَطْرَافِهَاؕاَوَلَمْ يَرَوْا اَنَّا نَأْتِي الْاَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ اَطْرَافِهَاؕوَاللّٰهُ يَحْكُمُ لَا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهٖؕ وَهُوَ سَرٖيعُ الْحِسَابِوَاللّٰهُ يَحْكُمُ لَا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهٖؕ وَهُوَ سَرٖيعُ الْحِسَابِوَقَدْ مَكَرَ الَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلِلّٰهِ الْمَكْرُ جَمٖيعاًؕوَقَدْ مَكَرَ الَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلِلّٰهِ الْمَكْرُ جَمٖيعاًؕيَعْلَمُ مَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍؕ وَسَيَعْلَمُ الْكُفَّارُ لِمَنْ عُقْبَى الدَّارِيَعْلَمُ مَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍؕ وَسَيَعْلَمُ الْكُفَّارُ لِمَنْ عُقْبَى الدَّارِوَيَقُولُ الَّذٖينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلاًؕوَيَقُولُ الَّذٖينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلاًؕقُلْ كَفٰى بِاللّٰهِ شَهٖيداً بَيْنٖي وَبَيْنَكُمْۙ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَابِقُلْ كَفٰى بِاللّٰهِ شَهٖيداً بَيْنٖي وَبَيْنَكُمْۙ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ

Поcмотреть все песни артиста

Другие альбомы исполнителя

Похожие исполнители