Kishore Kumar Hits

Muhammad Thaha - Surat Al Haaqqah текст песни

Исполнитель: Muhammad Thaha

альбом: Bimbingan Tahfidz Al Quran Juz 29 Anak

Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.

بِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِبِسْمِ اللّٰهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِاَلْحَاۤقَّةُۙاَلْحَاۤقَّةُۙمَا الْحَاۤقَّةُ ۚمَا الْحَاۤقَّةُ ۚوَمَآ اَدْرٰىكَ مَا الْحَاۤقَّةُ ۗوَمَآ اَدْرٰىكَ مَا الْحَاۤقَّةُ ۗكَذَّبَتْ ثَمُوْدُ وَعَادٌ ۢبِالْقَارِعَةِكَذَّبَتْ ثَمُوْدُ وَعَادٌ ۢبِالْقَارِعَةِفَاَمَّا ثَمُوْدُ فَاُهْلِكُوْا بِالطَّاغِيَةِفَاَمَّا ثَمُوْدُ فَاُهْلِكُوْا بِالطَّاغِيَةِوَاَمَّا عَادٌ فَاُهْلِكُوْا بِرِيْحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍۙوَاَمَّا عَادٌ فَاُهْلِكُوْا بِرِيْحٍ صَرْصَرٍ عَاتِيَةٍۙسَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَّثَمٰنِيَةَ اَيَّامٍۙ حُسُوْمًا فَتَرَى الْقَوْمَ فِيْهَا صَرْعٰىۙ كَاَنَّهُمْ اَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍۚسَخَّرَهَا عَلَيْهِمْ سَبْعَ لَيَالٍ وَّثَمٰنِيَةَ اَيَّامٍۙ حُسُوْمًا فَتَرَى الْقَوْمَ فِيْهَا صَرْعٰىۙ كَاَنَّهُمْ اَعْجَازُ نَخْلٍ خَاوِيَةٍۚفَهَلْ تَرٰى لَهُمْ مِّنْۢ بَاقِيَةٍفَهَلْ تَرٰى لَهُمْ مِّنْۢ بَاقِيَةٍوَجَاۤءَ فِرْعَوْنُ وَمَنْ قَبْلَهٗ وَالْمُؤْتَفِكٰتُ بِالْخَاطِئَةِۚوَجَاۤءَ فِرْعَوْنُ وَمَنْ قَبْلَهٗ وَالْمُؤْتَفِكٰتُ بِالْخَاطِئَةِۚفَعَصَوْا رَسُوْلَ رَبِّهِمْ فَاَخَذَهُمْ اَخْذَةً رَّابِيَةًفَعَصَوْا رَسُوْلَ رَبِّهِمْ فَاَخَذَهُمْ اَخْذَةً رَّابِيَةًاِنَّا لَمَّا طَغَا الْمَاۤءُ حَمَلْنٰكُمْ فِى الْجَارِيَةِۙاِنَّا لَمَّا طَغَا الْمَاۤءُ حَمَلْنٰكُمْ فِى الْجَارِيَةِۙلِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَّتَعِيَهَآ اُذُنٌ وَّاعِيَةٌلِنَجْعَلَهَا لَكُمْ تَذْكِرَةً وَّتَعِيَهَآ اُذُنٌ وَّاعِيَةٌفَاِذَا نُفِخَ فِى الصُّوْرِ نَفْخَةٌ وَّاحِدَةٌ ۙفَاِذَا نُفِخَ فِى الصُّوْرِ نَفْخَةٌ وَّاحِدَةٌ ۙوَّحُمِلَتِ الْاَرْضُ وَالْجِبَالُ فَدُكَّتَا دَكَّةً وَّاحِدَةًۙوَّحُمِلَتِ الْاَرْضُ وَالْجِبَالُ فَدُكَّتَا دَكَّةً وَّاحِدَةًۙفَيَوْمَىِٕذٍ وَّقَعَتِ الْوَاقِعَةُۙفَيَوْمَىِٕذٍ وَّقَعَتِ الْوَاقِعَةُۙوَانْشَقَّتِ السَّمَاۤءُ فَهِيَ يَوْمَىِٕذٍ وَّاهِيَةٌۙوَانْشَقَّتِ السَّمَاۤءُ فَهِيَ يَوْمَىِٕذٍ وَّاهِيَةٌۙوَّالْمَلَكُ عَلٰٓى اَرْجَاۤىِٕهَاۗ وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَىِٕذٍ ثَمٰنِيَةٌ ۗوَّالْمَلَكُ عَلٰٓى اَرْجَاۤىِٕهَاۗ وَيَحْمِلُ عَرْشَ رَبِّكَ فَوْقَهُمْ يَوْمَىِٕذٍ ثَمٰنِيَةٌ ۗيَوْمَىِٕذٍ تُعْرَضُوْنَ لَا تَخْفٰى مِنْكُمْ خَافِيَةٌيَوْمَىِٕذٍ تُعْرَضُوْنَ لَا تَخْفٰى مِنْكُمْ خَافِيَةٌفَاَمَّا مَنْ اُوْتِيَ كِتٰبَهٗ بِيَمِيْنِهٖ فَيَقُوْلُ هَاۤؤُمُ اقْرَءُوْا كِتٰبِيَهْۚفَاَمَّا مَنْ اُوْتِيَ كِتٰبَهٗ بِيَمِيْنِهٖ فَيَقُوْلُ هَاۤؤُمُ اقْرَءُوْا كِتٰبِيَهْۚاِنِّيْ ظَنَنْتُ اَنِّيْ مُلٰقٍ حِسَابِيَهْۚاِنِّيْ ظَنَنْتُ اَنِّيْ مُلٰقٍ حِسَابِيَهْۚفَهُوَ فِيْ عِيْشَةٍ رَّاضِيَةٍۚفَهُوَ فِيْ عِيْشَةٍ رَّاضِيَةٍۚفِيْ جَنَّةٍ عَالِيَةٍۙفِيْ جَنَّةٍ عَالِيَةٍۙقُطُوْفُهَا دَانِيَةٌقُطُوْفُهَا دَانِيَةٌكُلُوْا وَاشْرَبُوْا هَنِيْۤـًٔا ۢبِمَآ اَسْلَفْتُمْ فِى الْاَيَّامِ الْخَالِيَةِكُلُوْا وَاشْرَبُوْا هَنِيْۤـًٔا ۢبِمَآ اَسْلَفْتُمْ فِى الْاَيَّامِ الْخَالِيَةِوَاَمَّا مَنْ اُوْتِيَ كِتٰبَهٗ بِشِمَالِهٖ ەۙ فَيَقُوْلُ يٰلَيْتَنِيْ لَمْ اُوْتَ كِتٰبِيَهْۚوَاَمَّا مَنْ اُوْتِيَ كِتٰبَهٗ بِشِمَالِهٖ ەۙ فَيَقُوْلُ يٰلَيْتَنِيْ لَمْ اُوْتَ كِتٰبِيَهْۚوَلَمْ اَدْرِ مَا حِسَابِيَهْۚوَلَمْ اَدْرِ مَا حِسَابِيَهْۚيٰلَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَۚيٰلَيْتَهَا كَانَتِ الْقَاضِيَةَۚمَآ اَغْنٰى عَنِّيْ مَالِيَهْۚمَآ اَغْنٰى عَنِّيْ مَالِيَهْۚهَلَكَ عَنِّيْ سُلْطٰنِيَهْۚهَلَكَ عَنِّيْ سُلْطٰنِيَهْۚخُذُوْهُ فَغُلُّوْهُۙخُذُوْهُ فَغُلُّوْهُۙثُمَّ الْجَحِيْمَ صَلُّوْهُۙثُمَّ الْجَحِيْمَ صَلُّوْهُۙثُمَّ فِيْ سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُوْنَ ذِرَاعًا فَاسْلُكُوْهُۗثُمَّ فِيْ سِلْسِلَةٍ ذَرْعُهَا سَبْعُوْنَ ذِرَاعًا فَاسْلُكُوْهُۗاِنَّهٗ كَانَ لَا يُؤْمِنُ بِاللّٰهِ الْعَظِيْمِۙاِنَّهٗ كَانَ لَا يُؤْمِنُ بِاللّٰهِ الْعَظِيْمِۙوَلَا يَحُضُّ عَلٰى طَعَامِ الْمِسْكِيْنِۗوَلَا يَحُضُّ عَلٰى طَعَامِ الْمِسْكِيْنِۗفَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هٰهُنَا حَمِيْمٌۙفَلَيْسَ لَهُ الْيَوْمَ هٰهُنَا حَمِيْمٌۙوَّلَا طَعَامٌ اِلَّا مِنْ غِسْلِيْنٍۙوَّلَا طَعَامٌ اِلَّا مِنْ غِسْلِيْنٍۙلَّا يَأْكُلُهٗٓ اِلَّا الْخَاطِـُٔوْنَلَّا يَأْكُلُهٗٓ اِلَّا الْخَاطِـُٔوْنَفَلَآ اُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُوْنَۙفَلَآ اُقْسِمُ بِمَا تُبْصِرُوْنَۙوَمَا لَا تُبْصِرُوْنَۙوَمَا لَا تُبْصِرُوْنَۙاِنَّهٗ لَقَوْلُ رَسُوْلٍ كَرِيْمٍۙاِنَّهٗ لَقَوْلُ رَسُوْلٍ كَرِيْمٍۙوَّمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍۗ قَلِيْلًا مَّا تُؤْمِنُوْنَۙوَّمَا هُوَ بِقَوْلِ شَاعِرٍۗ قَلِيْلًا مَّا تُؤْمِنُوْنَۙوَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍۗ قَلِيْلًا مَّا تَذَكَّرُوْنَۗوَلَا بِقَوْلِ كَاهِنٍۗ قَلِيْلًا مَّا تَذَكَّرُوْنَۗتَنْزِيْلٌ مِّنْ رَّبِّ الْعٰلَمِيْنَتَنْزِيْلٌ مِّنْ رَّبِّ الْعٰلَمِيْنَوَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْاَقَاوِيْلِۙوَلَوْ تَقَوَّلَ عَلَيْنَا بَعْضَ الْاَقَاوِيْلِۙلَاَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِيْنِۙلَاَخَذْنَا مِنْهُ بِالْيَمِيْنِۙثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِيْنَۖثُمَّ لَقَطَعْنَا مِنْهُ الْوَتِيْنَۖفَمَا مِنْكُمْ مِّنْ اَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِيْنَۙفَمَا مِنْكُمْ مِّنْ اَحَدٍ عَنْهُ حَاجِزِيْنَۙوَاِنَّهٗ لَتَذْكِرَةٌ لِّلْمُتَّقِيْنَوَاِنَّهٗ لَتَذْكِرَةٌ لِّلْمُتَّقِيْنَوَاِنَّا لَنَعْلَمُ اَنَّ مِنْكُمْ مُّكَذِّبِيْنَۗوَاِنَّا لَنَعْلَمُ اَنَّ مِنْكُمْ مُّكَذِّبِيْنَۗوَاِنَّهٗ لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكٰفِرِيْنَۚوَاِنَّهٗ لَحَسْرَةٌ عَلَى الْكٰفِرِيْنَۚوَاِنَّهٗ لَحَقُّ الْيَقِيْنِوَاِنَّهٗ لَحَقُّ الْيَقِيْنِفَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيْمِفَسَبِّحْ بِاسْمِ رَبِّكَ الْعَظِيْمِ

Поcмотреть все песни артиста

Другие альбомы исполнителя

Похожие исполнители