Kishore Kumar Hits

Al Sheikh Saad Al Ghamidi - سورة فصلت текст песни

Исполнитель: Al Sheikh Saad Al Ghamidi

альбом: المصحف المرتل

Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.

بسم الله الرحمن الرحيمبسم الله الرحمن الرحيمحمحمتَنزِيلٌ مِّنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِتَنزِيلٌ مِّنَ الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِكِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّقَوْمٍ يَعْلَمُونَكِتَابٌ فُصِّلَتْ آيَاتُهُ قُرْآنًا عَرَبِيًّا لِّقَوْمٍ يَعْلَمُونَبَشِيرًا وَنَذِيرًا فَأَعْرَضَ أَكْثَرُهُمْ فَهُمْ لا يَسْمَعُونَبَشِيرًا وَنَذِيرًا فَأَعْرَضَ أَكْثَرُهُمْ فَهُمْ لا يَسْمَعُونَوَقَالُوا قُلُوبُنَا فِي أَكِنَّةٍ مِّمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ وَفِيوَقَالُوا قُلُوبُنَا فِي أَكِنَّةٍ مِّمَّا تَدْعُونَا إِلَيْهِ وَفِيآذَانِنَا وَقْرٌ وَمِن بَيْنِنَاآذَانِنَا وَقْرٌ وَمِن بَيْنِنَاوَبَيْنِكَ حِجَابٌ فَاعْمَلْ إِنَّنَا عَامِلُونَوَبَيْنِكَ حِجَابٌ فَاعْمَلْ إِنَّنَا عَامِلُونَقُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَاقُلْ إِنَّمَا أَنَا بَشَرٌ مِّثْلُكُمْ يُوحَى إِلَيَّ أَنَّمَاإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَاسْتَقِيمُواإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ فَاسْتَقِيمُواإِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ وَوَيْلٌ لِّلْمُشْرِكِينَإِلَيْهِ وَاسْتَغْفِرُوهُ وَوَيْلٌ لِّلْمُشْرِكِينَالَّذِينَ لا يُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُم بِالآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَالَّذِينَ لا يُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُم بِالآخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَإِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُواإِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُواالصَّالِحَاتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍالصَّالِحَاتِ لَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍقُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الأَرْضَ فِيقُلْ أَئِنَّكُمْ لَتَكْفُرُونَ بِالَّذِي خَلَقَ الأَرْضَ فِييَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَندَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَيَوْمَيْنِ وَتَجْعَلُونَ لَهُ أَندَادًا ذَلِكَ رَبُّ الْعَالَمِينَوَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِن فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَوَجَعَلَ فِيهَا رَوَاسِيَ مِن فَوْقِهَا وَبَارَكَ فِيهَا وَقَدَّرَفِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاء لِّلسَّائِلِينَفِيهَا أَقْوَاتَهَا فِي أَرْبَعَةِ أَيَّامٍ سَوَاء لِّلسَّائِلِينَثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَاثُمَّ اسْتَوَى إِلَى السَّمَاء وَهِيَ دُخَانٌ فَقَالَ لَهَاوَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْوَلِلْأَرْضِ اِئْتِيَا طَوْعًا أَوْكَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَكَرْهًا قَالَتَا أَتَيْنَا طَائِعِينَفَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّفَقَضَاهُنَّ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ فِي يَوْمَيْنِ وَأَوْحَى فِي كُلِّسَمَاء أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَاسَمَاء أَمْرَهَا وَزَيَّنَّا السَّمَاء الدُّنْيَابِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِبِمَصَابِيحَ وَحِفْظًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِفَإِنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنذَرْتُكُمْفَإِنْ أَعْرَضُوا فَقُلْ أَنذَرْتُكُمْصَاعِقَةً مِّثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وَثَمُودَصَاعِقَةً مِّثْلَ صَاعِقَةِ عَادٍ وَثَمُودَإِذْ جَاءَتْهُمُ الرُّسُلُ مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْإِذْ جَاءَتْهُمُ الرُّسُلُ مِن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْأَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ اللَّهَ قَالُوا لَوْ شَاء رَبُّنَاأَلاَّ تَعْبُدُوا إِلاَّ اللَّهَ قَالُوا لَوْ شَاء رَبُّنَالَأَنزَلَ مَلائِكَةً فَإِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَلَأَنزَلَ مَلائِكَةً فَإِنَّا بِمَا أُرْسِلْتُمْ بِهِ كَافِرُونَفَأَمَّا عَادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّفَأَمَّا عَادٌ فَاسْتَكْبَرُوا فِي الأَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّوَقَالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَوَقَالُوا مَنْ أَشَدُّ مِنَّا قُوَّةً أَوَلَمْ يَرَوْا أَنَّ اللَّهَالَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْالَّذِي خَلَقَهُمْ هُوَ أَشَدُّ مِنْهُمْقُوَّةً وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَقُوَّةً وَكَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَفَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَّحِسَاتٍفَأَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رِيحًا صَرْصَرًا فِي أَيَّامٍ نَّحِسَاتٍلِّنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِلِّنُذِيقَهُمْ عَذَابَ الْخِزْيِ فِي الْحَيَاةِالدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الآخِرَةِ أَخْزَى وَهُمْ لا يُنصَرُونَالدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الآخِرَةِ أَخْزَى وَهُمْ لا يُنصَرُونَوَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَى عَلَىوَأَمَّا ثَمُودُ فَهَدَيْنَاهُمْ فَاسْتَحَبُّوا الْعَمَى عَلَىالْهُدَى فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُالْهُدَى فَأَخَذَتْهُمْ صَاعِقَةُالْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَالْعَذَابِ الْهُونِ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَوَنَجَّيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَوَنَجَّيْنَا الَّذِينَ آمَنُوا وَكَانُوا يَتَّقُونَوَيَوْمَ يُحْشَرُ أَعْدَاء اللَّهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوزَعُونَوَيَوْمَ يُحْشَرُ أَعْدَاء اللَّهِ إِلَى النَّارِ فَهُمْ يُوزَعُونَحَتَّى إِذَا مَا جَاؤُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْحَتَّى إِذَا مَا جَاؤُوهَا شَهِدَ عَلَيْهِمْ سَمْعُهُمْوَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَوَأَبْصَارُهُمْ وَجُلُودُهُمْ بِمَا كَانُوا يَعْمَلُونَوَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتُّمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنطَقَنَاوَقَالُوا لِجُلُودِهِمْ لِمَ شَهِدتُّمْ عَلَيْنَا قَالُوا أَنطَقَنَااللَّهُ الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَاللَّهُ الَّذِي أَنطَقَ كُلَّ شَيْءٍ وَهُوَخَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَخَلَقَكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَوَمَا كُنتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلاوَمَا كُنتُمْ تَسْتَتِرُونَ أَنْ يَشْهَدَ عَلَيْكُمْ سَمْعُكُمْ وَلاأَبْصَارُكُمْ وَلا جُلُودُكُمْ وَلَكِن ظَنَنتُمْأَبْصَارُكُمْ وَلا جُلُودُكُمْ وَلَكِن ظَنَنتُمْأَنَّ اللَّهَ لا يَعْلَمُ كَثِيرًا مِّمَّا تَعْمَلُونَأَنَّ اللَّهَ لا يَعْلَمُ كَثِيرًا مِّمَّا تَعْمَلُونَوَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُموَذَلِكُمْ ظَنُّكُمُ الَّذِي ظَنَنتُمبِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُم مِّنْ الْخَاسِرِينَبِرَبِّكُمْ أَرْدَاكُمْ فَأَصْبَحْتُم مِّنْ الْخَاسِرِينَفَإِن يَصْبِرُوا فَالنَّارُ مَثْوًى لَّهُمْفَإِن يَصْبِرُوا فَالنَّارُ مَثْوًى لَّهُمْوَإِن يَسْتَعْتِبُوا فَمَا هُم مِّنَ الْمُعْتَبِينَوَإِن يَسْتَعْتِبُوا فَمَا هُم مِّنَ الْمُعْتَبِينَوَقَيَّضْنَا لَهُمْ قُرَنَاء فَزَيَّنُوا لَهُم مَّا بَيْنَوَقَيَّضْنَا لَهُمْ قُرَنَاء فَزَيَّنُوا لَهُم مَّا بَيْنَأَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍأَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَحَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ فِي أُمَمٍقَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِم مِّنَقَدْ خَلَتْ مِن قَبْلِهِم مِّنَالْجِنِّ وَالإِنسِ إِنَّهُمْ كَانُوا خَاسِرِينَالْجِنِّ وَالإِنسِ إِنَّهُمْ كَانُوا خَاسِرِينَوَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا لِهَذَاوَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا لا تَسْمَعُوا لِهَذَاالْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَالْقُرْآنِ وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَفَلَنُذِيقَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا عَذَابًا شَدِيدًافَلَنُذِيقَنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا عَذَابًا شَدِيدًاوَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَوَلَنَجْزِيَنَّهُمْ أَسْوَأَ الَّذِي كَانُوا يَعْمَلُونَذَلِكَ جَزَاء أَعْدَاء اللَّهِ النَّارُ لَهُمْ فِيهَاذَلِكَ جَزَاء أَعْدَاء اللَّهِ النَّارُ لَهُمْ فِيهَادَارُ الْخُلْدِ جَزَاء بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَدَارُ الْخُلْدِ جَزَاء بِمَا كَانُوا بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَوَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنَا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلاَّنَاوَقَالَ الَّذِينَ كَفَرُوا رَبَّنَا أَرِنَا الَّذَيْنِ أَضَلاَّنَامِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ نَجْعَلْهُمَامِنَ الْجِنِّ وَالإِنسِ نَجْعَلْهُمَاتَحْتَ أَقْدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ الأَسْفَلِينَتَحْتَ أَقْدَامِنَا لِيَكُونَا مِنَ الأَسْفَلِينَإِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُواإِنَّ الَّذِينَ قَالُوا رَبُّنَا اللَّهُ ثُمَّ اسْتَقَامُواتَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلاَّ تَخَافُوا وَلاتَتَنَزَّلُ عَلَيْهِمُ الْمَلائِكَةُ أَلاَّ تَخَافُوا وَلاتَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَتَحْزَنُوا وَأَبْشِرُوا بِالْجَنَّةِ الَّتِي كُنتُمْ تُوعَدُونَنَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِنَحْنُ أَوْلِيَاؤُكُمْ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَفِي الآخِرَةِوَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِيوَلَكُمْ فِيهَا مَا تَشْتَهِيأَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَأَنفُسُكُمْ وَلَكُمْ فِيهَا مَا تَدَّعُونَنُزُلا مِّنْ غَفُورٍ رَّحِيمٍنُزُلا مِّنْ غَفُورٍ رَّحِيمٍوَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِوَمَنْ أَحْسَنُ قَوْلا مِّمَّن دَعَا إِلَى اللَّهِوَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَوَعَمِلَ صَالِحًا وَقَالَ إِنَّنِي مِنَ الْمُسْلِمِينَوَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَوَلا تَسْتَوِي الْحَسَنَةُ وَلا السَّيِّئَةُ ادْفَعْ بِالَّتِي هِيَأَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَأَحْسَنُ فَإِذَا الَّذِي بَيْنَكَوَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌوَبَيْنَهُ عَدَاوَةٌ كَأَنَّهُ وَلِيٌّ حَمِيمٌوَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الَّذِينَوَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الَّذِينَصَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍصَبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلاَّ ذُو حَظٍّ عَظِيمٍوَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌوَإِمَّا يَنزَغَنَّكَ مِنَ الشَّيْطَانِ نَزْغٌفَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُفَاسْتَعِذْ بِاللَّهِ إِنَّهُ هُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُوَمِنْ آيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ لاوَمِنْ آيَاتِهِ اللَّيْلُ وَالنَّهَارُ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ لاتَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلا لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُواتَسْجُدُوا لِلشَّمْسِ وَلا لِلْقَمَرِ وَاسْجُدُوالِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَلِلَّهِ الَّذِي خَلَقَهُنَّ إِن كُنتُمْ إِيَّاهُ تَعْبُدُونَفَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِندَ رَبِّكَفَإِنِ اسْتَكْبَرُوا فَالَّذِينَ عِندَ رَبِّكَيُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُمْ لا يَسْأَمُونَيُسَبِّحُونَ لَهُ بِاللَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَهُمْ لا يَسْأَمُونَوَمِنْ آيَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الأَرْضَ خَاشِعَةً فَإِذَا أَنزَلْنَاوَمِنْ آيَاتِهِ أَنَّكَ تَرَى الأَرْضَ خَاشِعَةً فَإِذَا أَنزَلْنَاعَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ إِنَّ الَّذِيعَلَيْهَا الْمَاء اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ إِنَّ الَّذِيأَحْيَاهَا لَمُحْيِي الْمَوْتَى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌأَحْيَاهَا لَمُحْيِي الْمَوْتَى إِنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌإِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَاإِنَّ الَّذِينَ يُلْحِدُونَ فِي آيَاتِنَا لا يَخْفَوْنَ عَلَيْنَاأَفَمَن يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَم مَّن يَأْتِي آمِنًا يَوْمَأَفَمَن يُلْقَى فِي النَّارِ خَيْرٌ أَم مَّن يَأْتِي آمِنًا يَوْمَالْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌالْقِيَامَةِ اعْمَلُوا مَا شِئْتُمْ إِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌإِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِإِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِالذِّكْرِلَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌلَمَّا جَاءَهُمْ وَإِنَّهُ لَكِتَابٌ عَزِيزٌلا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِلا يَأْتِيهِ الْبَاطِلُ مِن بَيْنِ يَدَيْهِوَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍوَلا مِنْ خَلْفِهِ تَنزِيلٌ مِّنْ حَكِيمٍ حَمِيدٍمَا يُقَالُ لَكَ إِلاَّ مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنمَا يُقَالُ لَكَ إِلاَّ مَا قَدْ قِيلَ لِلرُّسُلِ مِنقَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍقَبْلِكَ إِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ وَذُو عِقَابٍ أَلِيمٍوَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلا فُصِّلَتْوَلَوْ جَعَلْنَاهُ قُرْآنًا أَعْجَمِيًّا لَّقَالُوا لَوْلا فُصِّلَتْآيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًىآيَاتُهُ أَأَعْجَمِيٌّ وَعَرَبِيٌّ قُلْ هُوَ لِلَّذِينَ آمَنُوا هُدًىوَشِفَاء وَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌوَشِفَاء وَالَّذِينَ لا يُؤْمِنُونَ فِي آذَانِهِمْ وَقْرٌوَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍوَهُوَ عَلَيْهِمْ عَمًى أُوْلَئِكَ يُنَادَوْنَ مِن مَّكَانٍ بَعِيدٍوَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْلاوَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فِيهِ وَلَوْلاكَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَكَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِن رَّبِّكَ لَقُضِيَبَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍبَيْنَهُمْ وَإِنَّهُمْ لَفِي شَكٍّ مِّنْهُ مُرِيبٍمَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءمَنْ عَمِلَ صَالِحًا فَلِنَفْسِهِ وَمَنْ أَسَاءفَعَلَيْهَا وَمَا رَبُّكَ بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِفَعَلَيْهَا وَمَا رَبُّكَ بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِإِلَيْهِ يُرَدُّ عِلْمُ السَّاعَةِ وَمَا تَخْرُجُ مِن ثَمَرَاتٍ مِّنْإِلَيْهِ يُرَدُّ عِلْمُ السَّاعَةِ وَمَا تَخْرُجُ مِن ثَمَرَاتٍ مِّنْأَكْمَامِهَا وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنثَى وَلا تَضَعُ إِلاَّ بِعِلْمِهِأَكْمَامِهَا وَمَا تَحْمِلُ مِنْ أُنثَى وَلا تَضَعُ إِلاَّ بِعِلْمِهِوَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ أَيْنَ شُرَكَائِيوَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ أَيْنَ شُرَكَائِيقَالُوا آذَنَّاكَ مَا مِنَّا مِن شَهِيدٍقَالُوا آذَنَّاكَ مَا مِنَّا مِن شَهِيدٍوَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَدْعُونَوَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَدْعُونَمِن قَبْلُ وَظَنُّوا مَا لَهُم مِّن مَّحِيصٍمِن قَبْلُ وَظَنُّوا مَا لَهُم مِّن مَّحِيصٍلا يَسْأَمُ الإِنسَانُ مِن دُعَاءلا يَسْأَمُ الإِنسَانُ مِن دُعَاءالْخَيْرِ وَإِن مَّسَّهُ الشَّرُّ فَيَؤُوسٌ قَنُوطٌالْخَيْرِ وَإِن مَّسَّهُ الشَّرُّ فَيَؤُوسٌ قَنُوطٌوَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِّنَّا مِن بَعْدِ ضَرَّاء مَسَّتْهُوَلَئِنْ أَذَقْنَاهُ رَحْمَةً مِّنَّا مِن بَعْدِ ضَرَّاء مَسَّتْهُلَيَقُولَنَّ هَذَا لِي وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِنلَيَقُولَنَّ هَذَا لِي وَمَا أَظُنُّ السَّاعَةَ قَائِمَةً وَلَئِنرُّجِعْتُ إِلَى رَبِّي إِنَّ لِي عِندَهُ لَلْحُسْنَى فَلَنُنَبِّئَنَّرُّجِعْتُ إِلَى رَبِّي إِنَّ لِي عِندَهُ لَلْحُسْنَى فَلَنُنَبِّئَنَّالَّذِينَ كَفَرُوا بِمَا عَمِلُواالَّذِينَ كَفَرُوا بِمَا عَمِلُواوَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنْ عَذَابٍ غَلِيظٍوَلَنُذِيقَنَّهُم مِّنْ عَذَابٍ غَلِيظٍوَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الإِنسَانِ أَعْرَضَ وَنَأَىوَإِذَا أَنْعَمْنَا عَلَى الإِنسَانِ أَعْرَضَ وَنَأَىبِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ فَذُو دُعَاء عَرِيضٍبِجَانِبِهِ وَإِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ فَذُو دُعَاء عَرِيضٍقُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن كَانَ مِنْ عِندِ اللَّهِ ثُمَّقُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن كَانَ مِنْ عِندِ اللَّهِ ثُمَّكَفَرْتُم بِهِ مَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ هُوَ فِي شِقَاقٍ بَعِيدٍكَفَرْتُم بِهِ مَنْ أَضَلُّ مِمَّنْ هُوَ فِي شِقَاقٍ بَعِيدٍسَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىسَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىيَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْيَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْيَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌيَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌأَلا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَاءأَلا إِنَّهُمْ فِي مِرْيَةٍ مِّن لِّقَاءرَبِّهِمْ أَلا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُّحِيطٌرَبِّهِمْ أَلا إِنَّهُ بِكُلِّ شَيْءٍ مُّحِيطٌ

Поcмотреть все песни артиста

Другие альбомы исполнителя

Похожие исполнители