Al Sheikh Saad Al Ghamidi - سورة الصافات текст песни
Исполнитель:
Al Sheikh Saad Al Ghamidi
альбом: المصحف المرتل
Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.
بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيم بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيم وَالصَّٓافَّاتِ صَفاًّۙ وَالصَّٓافَّاتِ صَفاًّۙ فَالزَّاجِرَاتِ زَجْراًۙ فَالزَّاجِرَاتِ زَجْراًۙ فَالتَّالِيَاتِ ذِ كْراًۙ فَالتَّالِيَاتِ ذِ كْراًۙ اِنَّ اِلٰهَكُمْ لَوَاحِدٌؕ اِنَّ اِلٰهَكُمْ لَوَاحِدٌؕ رَبُّ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِؕ رَبُّ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِؕ اِنَّا زَيَّنَّا السَّمَٓاءَ الدُّنْيَا بِزٖينَةٍۨ الْكَوَاكِبِۙ اِنَّا زَيَّنَّا السَّمَٓاءَ الدُّنْيَا بِزٖينَةٍۨ الْكَوَاكِبِۙ وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍۚ وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍۚ لَا يَسَّمَّعُونَ اِلَى الْمَلَأِ الْاَعْلٰى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍࣗ لَا يَسَّمَّعُونَ اِلَى الْمَلَأِ الْاَعْلٰى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍࣗ دُحُوراً وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌۙ دُحُوراً وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌۙ اِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَاَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ اِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَاَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ فَاسْتَفْتِهِمْ اَهُمْ اَشَدُّ خَلْقاً اَمْ مَنْ خَلَقْنَاؕ فَاسْتَفْتِهِمْ اَهُمْ اَشَدُّ خَلْقاً اَمْ مَنْ خَلَقْنَاؕ اِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طٖينٍ لَازِبٍ اِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طٖينٍ لَازِبٍ بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَࣕ بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَࣕ وَاِذَا ذُكِّرُوا لَا يَذْكُرُونَࣕ وَاِذَا ذُكِّرُوا لَا يَذْكُرُونَࣕ وَاِذَا رَاَوْا اٰيَةً يَسْتَسْخِرُونَࣕ وَاِذَا رَاَوْا اٰيَةً يَسْتَسْخِرُونَࣕ وَقَالُٓوا اِنْ هٰذَٓا اِلَّا سِحْرٌ مُبٖينٌۚ وَقَالُٓوا اِنْ هٰذَٓا اِلَّا سِحْرٌ مُبٖينٌۚ ءَاِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَاباً وَعِظَاماً ءَاِنَّا لَمَبْعُوثُونَۙ ءَاِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَاباً وَعِظَاماً ءَاِنَّا لَمَبْعُوثُونَۙ اَوَاٰبَٓاؤُ۬نَا الْاَوَّلُونَؕ اَوَاٰبَٓاؤُ۬نَا الْاَوَّلُونَؕ قُلْ نَعَمْ وَاَنْتُمْ دَاخِرُونَۚ قُلْ نَعَمْ وَاَنْتُمْ دَاخِرُونَۚ فَاِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ فَاِذَا هُمْ يَنْظُرُونَ فَاِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ فَاِذَا هُمْ يَنْظُرُونَ وَقَالُوا يَا وَيْلَنَا هٰذَا يَوْمُ الدّٖينِ وَقَالُوا يَا وَيْلَنَا هٰذَا يَوْمُ الدّٖينِ هٰذَا يَوْمُ الْفَصْلِ الَّذٖي كُنْتُمْ بِهٖ تُكَذِّبُونَࣖ هٰذَا يَوْمُ الْفَصْلِ الَّذٖي كُنْتُمْ بِهٖ تُكَذِّبُونَࣖ اُحْشُرُوا الَّذٖينَ ظَلَمُوا وَاَزْوَاجَهُمْ وَمَا كَانُوا يَعْبُدُونَۙ اُحْشُرُوا الَّذٖينَ ظَلَمُوا وَاَزْوَاجَهُمْ وَمَا كَانُوا يَعْبُدُونَۙ مِنْ دُونِ اللّٰهِ فَاهْدُوهُمْ اِلٰى صِرَاطِ الْجَحٖيمِۙ مِنْ دُونِ اللّٰهِ فَاهْدُوهُمْ اِلٰى صِرَاطِ الْجَحٖيمِۙ وَقِفُوهُمْ اِنَّهُمْ مَسْؤُ۫لُونَۙ وَقِفُوهُمْ اِنَّهُمْ مَسْؤُ۫لُونَۙ مَا لَكُمْ لَا تَنَاصَرُونَ مَا لَكُمْ لَا تَنَاصَرُونَ بَلْ هُمُ الْيَوْمَ مُسْتَسْلِمُونَ بَلْ هُمُ الْيَوْمَ مُسْتَسْلِمُونَ وَاَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلٰى بَعْضٍ يَتَسَٓاءَلُونَ وَاَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلٰى بَعْضٍ يَتَسَٓاءَلُونَ قَالُٓوا اِنَّكُمْ كُنْتُمْ تَأْتُونَنَا عَنِ الْيَمٖينِ قَالُٓوا اِنَّكُمْ كُنْتُمْ تَأْتُونَنَا عَنِ الْيَمٖينِ قَالُوا بَلْ لَمْ تَكُونُوا مُؤْمِنٖينَۚ قَالُوا بَلْ لَمْ تَكُونُوا مُؤْمِنٖينَۚ وَمَا كَانَ لَنَا عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍۚ بَلْ كُنْتُمْ قَوْماً طَاغٖينَ وَمَا كَانَ لَنَا عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍۚ بَلْ كُنْتُمْ قَوْماً طَاغٖينَ فَحَقَّ عَلَيْنَا قَوْلُ رَبِّنَاࣗ اِنَّا لَذَٓائِقُونَ فَحَقَّ عَلَيْنَا قَوْلُ رَبِّنَاࣗ اِنَّا لَذَٓائِقُونَ فَاَغْوَيْنَاكُمْ اِنَّا كُنَّا غَاوٖينَ فَاَغْوَيْنَاكُمْ اِنَّا كُنَّا غَاوٖينَ فَاِنَّهُمْ يَوْمَئِذٍ فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ فَاِنَّهُمْ يَوْمَئِذٍ فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ اِنَّا كَذٰلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمٖينَ اِنَّا كَذٰلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمٖينَ اِنَّهُمْ كَانُٓوا اِذَا قٖيلَ لَهُمْ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ يَسْتَكْبِرُونَۙ اِنَّهُمْ كَانُٓوا اِذَا قٖيلَ لَهُمْ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ يَسْتَكْبِرُونَۙ وَيَقُولُونَ اَئِنَّا لَتَارِكُٓوا اٰلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَجْنُونٍؕ وَيَقُولُونَ اَئِنَّا لَتَارِكُٓوا اٰلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَجْنُونٍؕ بَلْ جَٓاءَ بِالْحَقِّ وَصَدَّقَ الْمُرْسَلٖينَ بَلْ جَٓاءَ بِالْحَقِّ وَصَدَّقَ الْمُرْسَلٖينَ اِنَّكُمْ لَذَٓائِقُوا الْعَذَابِ الْاَلٖيمِۚ اِنَّكُمْ لَذَٓائِقُوا الْعَذَابِ الْاَلٖيمِۚ وَمَا تُجْزَوْنَ اِلَّا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَۙ وَمَا تُجْزَوْنَ اِلَّا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَۙ اِلَّا عِبَادَ اللّٰهِ الْمُخْلَصٖينَ اِلَّا عِبَادَ اللّٰهِ الْمُخْلَصٖينَ اُو۬لٰٓئِكَ لَهُمْ رِزْقٌ مَعْلُومٌۙ اُو۬لٰٓئِكَ لَهُمْ رِزْقٌ مَعْلُومٌۙ فَوَاكِهُۚ وَهُمْ مُكْرَمُونَۙ فَوَاكِهُۚ وَهُمْ مُكْرَمُونَۙ فٖي جَنَّاتِ النَّعٖيمِۙ فٖي جَنَّاتِ النَّعٖيمِۙ عَلٰى سُرُرٍ مُتَقَابِلٖينَ عَلٰى سُرُرٍ مُتَقَابِلٖينَ يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِكَأْسٍ مِنْ مَعٖينٍۙ يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِكَأْسٍ مِنْ مَعٖينٍۙ بَيْضَٓاءَ لَذَّةٍ لِلشَّارِبٖينَۚ بَيْضَٓاءَ لَذَّةٍ لِلشَّارِبٖينَۚ لَا فٖيهَا غَوْلٌ وَلَا هُمْ عَنْهَا يُنْزَفُونَ لَا فٖيهَا غَوْلٌ وَلَا هُمْ عَنْهَا يُنْزَفُونَ وَعِنْدَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ عٖينٌۙ وَعِنْدَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ عٖينٌۙ كَاَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ كَاَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ فَاَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلٰى بَعْضٍ يَتَسَٓاءَلُونَ فَاَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلٰى بَعْضٍ يَتَسَٓاءَلُونَ قَالَ قَٓائِلٌ مِنْهُمْ اِنّٖي كَانَ لٖي قَرٖينٌۙ قَالَ قَٓائِلٌ مِنْهُمْ اِنّٖي كَانَ لٖي قَرٖينٌۙ يَقُولُ اَئِنَّكَ لَمِنَ الْمُصَدِّقٖينَ يَقُولُ اَئِنَّكَ لَمِنَ الْمُصَدِّقٖينَ ءَاِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَاباً وَعِظَاماً ءَاِنَّا لَمَدٖينُونَ ءَاِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَاباً وَعِظَاماً ءَاِنَّا لَمَدٖينُونَ قَالَ هَلْ اَنْتُمْ مُطَّلِعُونَ قَالَ هَلْ اَنْتُمْ مُطَّلِعُونَ فَاطَّـلَعَ فَرَاٰهُ فٖي سَوَٓاءِ الْجَحٖيمِ فَاطَّـلَعَ فَرَاٰهُ فٖي سَوَٓاءِ الْجَحٖيمِ قَالَ تَاللّٰهِ اِنْ كِدْتَ لَتُرْدٖينِۙ قَالَ تَاللّٰهِ اِنْ كِدْتَ لَتُرْدٖينِۙ وَلَوْلَا نِعْمَةُ رَبّٖي لَكُنْتُ مِنَ الْمُحْضَرٖينَ وَلَوْلَا نِعْمَةُ رَبّٖي لَكُنْتُ مِنَ الْمُحْضَرٖينَ اَفَمَا نَحْنُ بِمَيِّتٖينَۙ اَفَمَا نَحْنُ بِمَيِّتٖينَۙ اِلَّا مَوْتَتَنَا الْاُو۫لٰى وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبٖينَ اِلَّا مَوْتَتَنَا الْاُو۫لٰى وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبٖينَ اِنَّ هٰذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظٖيمُ اِنَّ هٰذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظٖيمُ لِمِثْلِ هٰذَا فَلْيَعْمَلِ الْعَامِلُونَ لِمِثْلِ هٰذَا فَلْيَعْمَلِ الْعَامِلُونَ اَذٰلِكَ خَيْرٌ نُزُلاً اَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ اَذٰلِكَ خَيْرٌ نُزُلاً اَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ اِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِلظَّالِمٖينَ اِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِلظَّالِمٖينَ اِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فٖٓي اَصْلِ الْجَحٖيمِۙ اِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فٖٓي اَصْلِ الْجَحٖيمِۙ طَلْعُهَا كَاَنَّهُ رُؤُ۫سُ الشَّيَاطٖينِ طَلْعُهَا كَاَنَّهُ رُؤُ۫سُ الشَّيَاطٖينِ فَاِنَّهُمْ لَاٰكِلُونَ مِنْهَا فَمَالِؤُ۫نَ مِنْهَا الْبُطُونَؕ فَاِنَّهُمْ لَاٰكِلُونَ مِنْهَا فَمَالِؤُ۫نَ مِنْهَا الْبُطُونَؕ ثُمَّ اِنَّ لَهُمْ عَلَيْهَا لَشَوْباً مِنْ حَمٖيمٍۚ ثُمَّ اِنَّ لَهُمْ عَلَيْهَا لَشَوْباً مِنْ حَمٖيمٍۚ ثُمَّ اِنَّ مَرْجِعَهُمْ لَاِلَى الْجَحٖيمِ ثُمَّ اِنَّ مَرْجِعَهُمْ لَاِلَى الْجَحٖيمِ اِنَّهُمْ اَلْفَوْا اٰبَٓاءَهُمْ ضَٓالّٖينَۙ اِنَّهُمْ اَلْفَوْا اٰبَٓاءَهُمْ ضَٓالّٖينَۙ فَهُمْ عَلٰٓى اٰثَارِهِمْ يُهْرَعُونَ فَهُمْ عَلٰٓى اٰثَارِهِمْ يُهْرَعُونَ وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ اَكْثَرُ الْاَوَّلٖينَۙ وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ اَكْثَرُ الْاَوَّلٖينَۙ وَلَقَدْ اَرْسَلْنَا فٖيهِمْ مُنْذِرٖينَ وَلَقَدْ اَرْسَلْنَا فٖيهِمْ مُنْذِرٖينَ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنْذَرٖينَۙ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنْذَرٖينَۙ اِلَّا عِبَادَ اللّٰهِ الْمُخْلَصٖينَࣖ اِلَّا عِبَادَ اللّٰهِ الْمُخْلَصٖينَࣖ وَلَقَدْ نَادٰينَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجٖيبُونَۚ وَلَقَدْ نَادٰينَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجٖيبُونَۚ وَنَجَّيْنَاهُ وَاَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظٖيمِؗ وَنَجَّيْنَاهُ وَاَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظٖيمِؗ وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْبَاقٖينَؗ وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْبَاقٖينَؗ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْاٰخِرٖينَؗ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْاٰخِرٖينَؗ سَلَامٌ عَلٰى نُوحٍ فِي الْعَالَمٖينَ سَلَامٌ عَلٰى نُوحٍ فِي الْعَالَمٖينَ اِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنٖينَ اِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنٖينَ اِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنٖينَ اِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنٖينَ ثُمَّ اَغْرَقْنَا الْاٰخَرٖينَ ثُمَّ اَغْرَقْنَا الْاٰخَرٖينَ وَاِنَّ مِنْ شٖيعَتِهٖ لَاِبْرٰهٖيمَۘ وَاِنَّ مِنْ شٖيعَتِهٖ لَاِبْرٰهٖيمَۘ اِذْ جَٓاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلٖيمٍ اِذْ جَٓاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلٖيمٍ اِذْ قَالَ لِاَبٖيهِ وَقَوْمِهٖ مَاذَا تَعْبُدُونَۚ اِذْ قَالَ لِاَبٖيهِ وَقَوْمِهٖ مَاذَا تَعْبُدُونَۚ اَئِفْكاً اٰلِهَةً دُونَ اللّٰهِ تُرٖيدُونَؕ اَئِفْكاً اٰلِهَةً دُونَ اللّٰهِ تُرٖيدُونَؕ فَمَا ظَنُّكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمٖينَ فَمَا ظَنُّكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمٖينَ فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِۙ فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِۙ فَقَالَ اِنّٖي سَقٖيمٌ فَقَالَ اِنّٖي سَقٖيمٌ فَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرٖينَ فَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرٖينَ فَرَاغَ اِلٰٓى اٰلِهَتِهِمْ فَقَالَ اَلَا تَأْكُلُونَۚ فَرَاغَ اِلٰٓى اٰلِهَتِهِمْ فَقَالَ اَلَا تَأْكُلُونَۚ مَا لَكُمْ لَا تَنْطِقُونَ مَا لَكُمْ لَا تَنْطِقُونَ فَرَاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْباً بِالْيَمٖينِ فَرَاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْباً بِالْيَمٖينِ فَاَقْبَلُٓوا اِلَيْهِ يَزِفُّونَ فَاَقْبَلُٓوا اِلَيْهِ يَزِفُّونَ قَالَ اَتَعْبُدُونَ مَا تَنْحِتُونَۙ قَالَ اَتَعْبُدُونَ مَا تَنْحِتُونَۙ وَاللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ وَاللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ قَالُوا ابْنُوا لَهُ بُنْيَاناً فَاَلْقُوهُ فِي الْجَحٖيمِ قَالُوا ابْنُوا لَهُ بُنْيَاناً فَاَلْقُوهُ فِي الْجَحٖيمِ فَاَرَادُوا بِهٖ كَيْداً فَجَعَلْنَاهُمُ الْاَسْفَلٖينَ فَاَرَادُوا بِهٖ كَيْداً فَجَعَلْنَاهُمُ الْاَسْفَلٖينَ وَقَالَ اِنّٖي ذَاهِبٌ اِلٰى رَبّٖي سَيَهْدٖينِ وَقَالَ اِنّٖي ذَاهِبٌ اِلٰى رَبّٖي سَيَهْدٖينِ رَبِّ هَبْ لٖي مِنَ الصَّالِحٖينَ رَبِّ هَبْ لٖي مِنَ الصَّالِحٖينَ فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلٖيمٍ فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلٖيمٍ فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ اِنّٖٓي اَرٰى فِي الْمَنَامِ اَنّٖٓي اَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرٰىؕ فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ اِنّٖٓي اَرٰى فِي الْمَنَامِ اَنّٖٓي اَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرٰىؕ قَالَ يَٓا اَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُؗ سَتَجِدُنٖٓي اِنْ شَٓاءَ اللّٰهُ مِنَ الصَّابِرٖينَ قَالَ يَٓا اَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُؗ سَتَجِدُنٖٓي اِنْ شَٓاءَ اللّٰهُ مِنَ الصَّابِرٖينَ فَلَمَّٓا اَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبٖينِۚ فَلَمَّٓا اَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبٖينِۚ وَنَادَيْنَاهُ اَنْ يَٓا اِبْرٰهٖيمُۙ وَنَادَيْنَاهُ اَنْ يَٓا اِبْرٰهٖيمُۙ قَدْ صَدَّقْتَ الرُّءْيَاۚ اِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنٖينَ قَدْ صَدَّقْتَ الرُّءْيَاۚ اِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنٖينَ اِنَّ هٰذَا لَهُوَ الْبَلٰٓؤُا الْمُبٖينُ اِنَّ هٰذَا لَهُوَ الْبَلٰٓؤُا الْمُبٖينُ وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظٖيمٍ وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظٖيمٍ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْاٰخِرٖينَ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْاٰخِرٖينَ سَلَامٌ عَلٰٓى اِبْرٰهٖيمَ سَلَامٌ عَلٰٓى اِبْرٰهٖيمَ كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنٖينَ كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنٖينَ اِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنٖينَ اِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنٖينَ وَبَشَّرْنَاهُ بِاِسْحٰقَ نَبِياًّ مِنَ الصَّالِحٖينَ وَبَشَّرْنَاهُ بِاِسْحٰقَ نَبِياًّ مِنَ الصَّالِحٖينَ وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلٰٓى اِسْحٰقَؕ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَظَالِمٌ لِنَفْسِهٖ مُبٖينٌࣖ وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلٰٓى اِسْحٰقَؕ وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَظَالِمٌ لِنَفْسِهٖ مُبٖينٌࣖ وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلٰى مُوسٰى وَهٰرُونَۚ وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلٰى مُوسٰى وَهٰرُونَۚ وَنَجَّيْنَاهُمَا وَقَوْمَهُمَا مِنَ الْكَرْبِ الْعَظٖيمِۚ وَنَجَّيْنَاهُمَا وَقَوْمَهُمَا مِنَ الْكَرْبِ الْعَظٖيمِۚ وَنَصَرْنَاهُمْ فَكَانُوا هُمُ الْغَالِبٖينَۚ وَنَصَرْنَاهُمْ فَكَانُوا هُمُ الْغَالِبٖينَۚ وَاٰتَيْنَاهُمَا الْكِتَابَ الْمُسْتَبٖينَۚ وَاٰتَيْنَاهُمَا الْكِتَابَ الْمُسْتَبٖينَۚ وَهَدَيْنَاهُمَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقٖيمَۚ وَهَدَيْنَاهُمَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقٖيمَۚ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِمَا فِي الْاٰخِرٖينَ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِمَا فِي الْاٰخِرٖينَ سَلَامٌ عَلٰى مُوسٰى وَهٰرُونَ سَلَامٌ عَلٰى مُوسٰى وَهٰرُونَ اِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنٖينَ اِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنٖينَ اِنَّهُمَا مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنٖينَ اِنَّهُمَا مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنٖينَ وَاِنَّ اِلْيَاسَ لَمِنَ الْمُرْسَلٖينَؕ وَاِنَّ اِلْيَاسَ لَمِنَ الْمُرْسَلٖينَؕ اِذْ قَالَ لِقَوْمِهٖٓ اَلَا تَتَّقُونَ اِذْ قَالَ لِقَوْمِهٖٓ اَلَا تَتَّقُونَ اَتَدْعُونَ بَعْلاً وَتَذَرُونَ اَحْسَنَ الْخَالِقٖينَۙ اَتَدْعُونَ بَعْلاً وَتَذَرُونَ اَحْسَنَ الْخَالِقٖينَۙ اَللّٰهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ اٰبَٓائِكُمُ الْاَوَّلٖينَ اَللّٰهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ اٰبَٓائِكُمُ الْاَوَّلٖينَ فَكَذَّبُوهُ فَاِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَۙ فَكَذَّبُوهُ فَاِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَۙ اِلَّا عِبَادَ اللّٰهِ الْمُخْلَصٖينَ اِلَّا عِبَادَ اللّٰهِ الْمُخْلَصٖينَ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْاٰخِرٖينَ وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْاٰخِرٖينَ سَلَامٌ عَلٰٓى اِلْ يَاسٖينَ سَلَامٌ عَلٰٓى اِلْ يَاسٖينَ اِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنٖينَ اِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنٖينَ اِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنٖينَ اِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنٖينَ وَاِنَّ لُوطاً لَمِنَ الْمُرْسَلٖينَؕ وَاِنَّ لُوطاً لَمِنَ الْمُرْسَلٖينَؕ اِذْ نَجَّيْنَاهُ وَاَهْلَـهُٓ اَجْمَعٖينَۙ اِذْ نَجَّيْنَاهُ وَاَهْلَـهُٓ اَجْمَعٖينَۙ اِلَّا عَجُوزاً فِي الْغَابِرٖينَ اِلَّا عَجُوزاً فِي الْغَابِرٖينَ ثُمَّ دَمَّرْنَا الْاٰخَرٖينَ ثُمَّ دَمَّرْنَا الْاٰخَرٖينَ وَاِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِمْ مُصْبِحٖينَۙ وَاِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِمْ مُصْبِحٖينَۙ وَبِالَّيْلِؕ اَفَلَا تَعْقِلُونَࣖ وَبِالَّيْلِؕ اَفَلَا تَعْقِلُونَࣖ وَاِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلٖينَؕ وَاِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلٖينَؕ اِذْ اَبَقَ اِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِۙ اِذْ اَبَقَ اِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِۙ فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضٖينَۚ فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضٖينَۚ فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلٖيمٌ فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلٖيمٌ فَلَوْلَٓا اَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحٖينَۙ فَلَوْلَٓا اَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحٖينَۙ فَلَوْلَٓا اَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحٖينَۙ فَلَوْلَٓا اَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحٖينَۙ لَلَبِثَ فٖي بَطْنِهٖٓ اِلٰى يَوْمِ يُبْعَثُونَ لَلَبِثَ فٖي بَطْنِهٖٓ اِلٰى يَوْمِ يُبْعَثُونَ فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَٓاءِ وَهُوَ سَقٖيمٌۚ فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَٓاءِ وَهُوَ سَقٖيمٌۚ وَاَنْبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطٖينٍۚ وَاَنْبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطٖينٍۚ وَاَرْسَلْنَاهُ اِلٰى مِائَةِ اَلْفٍ اَوْ يَزٖيدُونَۚ وَاَرْسَلْنَاهُ اِلٰى مِائَةِ اَلْفٍ اَوْ يَزٖيدُونَۚ فَاٰمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ اِلٰى حٖينٍؕ فَاٰمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ اِلٰى حٖينٍؕ فَاسْتَفْتِهِمْ اَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَۙ فَاسْتَفْتِهِمْ اَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَۙ اَمْ خَلَقْنَا الْمَلٰٓئِكَةَ اِنَاثاً وَهُمْ شَاهِدُونَ اَمْ خَلَقْنَا الْمَلٰٓئِكَةَ اِنَاثاً وَهُمْ شَاهِدُونَ اَلَٓا اِنَّهُمْ مِنْ اِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَۙ اَلَٓا اِنَّهُمْ مِنْ اِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَۙ وَلَدَ اللّٰهُۙ وَاِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ وَلَدَ اللّٰهُۙ وَاِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ اَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنٖينَؕ اَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنٖينَؕ مَا لَكُمْࣞ كَيْفَ تَحْكُمُونَ مَا لَكُمْࣞ كَيْفَ تَحْكُمُونَ اَفَلَا تَذَكَّرُونَۚ اَفَلَا تَذَكَّرُونَۚ اَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُبٖينٌۙ اَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُبٖينٌۙ فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ اِنْ كُنْتُمْ صَادِقٖينَ فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ اِنْ كُنْتُمْ صَادِقٖينَ وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَباًؕ وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ اِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَۙ وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَباًؕ وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ اِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَۙ سُبْحَانَ اللّٰهِ عَمَّا يَصِفُونَۙ سُبْحَانَ اللّٰهِ عَمَّا يَصِفُونَۙ اِلَّا عِبَادَ اللّٰهِ الْمُخْلَصٖينَ اِلَّا عِبَادَ اللّٰهِ الْمُخْلَصٖينَ فَاِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَۙ فَاِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَۙ مَٓا اَنْتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنٖينَۙ مَٓا اَنْتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنٖينَۙ اِلَّا مَنْ هُوَ صَالِ الْجَحٖيمِ اِلَّا مَنْ هُوَ صَالِ الْجَحٖيمِ وَمَا مِنَّٓا اِلَّا لَهُ مَقَامٌ مَعْلُومٌ وَمَا مِنَّٓا اِلَّا لَهُ مَقَامٌ مَعْلُومٌ وَاِنَّا لَنَحْنُ الصَّٓافُّونَۚ وَاِنَّا لَنَحْنُ الصَّٓافُّونَۚ وَاِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ وَاِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ وَاِنْ كَانُوا لَيَقُولُونَۙ وَاِنْ كَانُوا لَيَقُولُونَۙ لَوْ اَنَّ عِنْدَنَا ذِ كْراً مِنَ الْاَوَّلٖينَۙ لَوْ اَنَّ عِنْدَنَا ذِ كْراً مِنَ الْاَوَّلٖينَۙ لَكُنَّا عِبَادَ اللّٰهِ الْمُخْلَصٖينَ لَكُنَّا عِبَادَ اللّٰهِ الْمُخْلَصٖينَ فَكَفَرُوا بِهٖۚ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ فَكَفَرُوا بِهٖۚ فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلٖينَۚ وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلٖينَۚ اِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَࣕ اِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَࣕ وَاِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ وَاِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتّٰى حٖينٍۙ فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتّٰى حٖينٍۙ وَاَبْصِرْهُمْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ وَاَبْصِرْهُمْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ اَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ اَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ فَاِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَٓاءَ صَبَاحُ الْمُنْذَرٖينَ فَاِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَٓاءَ صَبَاحُ الْمُنْذَرٖينَ وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتّٰى حٖينٍۙ وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتّٰى حٖينٍۙ وَاَبْصِرْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ وَاَبْصِرْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَۚ سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَۚ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلٖينَۚ وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلٖينَۚ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمٖينَ وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمٖينَ
Поcмотреть все песни артиста
Другие альбомы исполнителя