Kishore Kumar Hits

Al Sheikh Saad Al Ghamidi - سورة القصص текст песни

Исполнитель: Al Sheikh Saad Al Ghamidi

альбом: المصحف المرتل

Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.

بسم الله الرحمن الرحيمبسم الله الرحمن الرحيمطسمطسمتِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِتِلْكَ آيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبِينِنَتْلُوا عَلَيْكَ مِن نَّبَإِ مُوسَىنَتْلُوا عَلَيْكَ مِن نَّبَإِ مُوسَىوَفِرْعَوْنَ بِالْحَقِّ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَوَفِرْعَوْنَ بِالْحَقِّ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَإِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًاإِنَّ فِرْعَوْنَ عَلا فِي الأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًايَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْيَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ يُذَبِّحُ أَبْنَاءَهُمْوَيَسْتَحْيِي نِسَاءهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَوَيَسْتَحْيِي نِسَاءهُمْ إِنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُفْسِدِينَوَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِيوَنُرِيدُ أَن نَّمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِيالأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَالأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَوَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَنُرِي فِرْعَوْنَوَنُمَكِّنَ لَهُمْ فِي الأَرْضِ وَنُرِي فِرْعَوْنَوَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَوَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا مِنْهُم مَّا كَانُوا يَحْذَرُونَوَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِوَأَوْحَيْنَا إِلَى أُمِّ مُوسَى أَنْ أَرْضِعِيهِ فَإِذَا خِفْتِعَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلا تَخَافِي وَلاعَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ وَلا تَخَافِي وَلاتَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَتَحْزَنِي إِنَّا رَادُّوهُ إِلَيْكِ وَجَاعِلُوهُ مِنَ الْمُرْسَلِينَفَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّافَالْتَقَطَهُ آلُ فِرْعَوْنَ لِيَكُونَ لَهُمْ عَدُوًّاوَحَزَنًا إِنَّ فِرْعَوْنَوَحَزَنًا إِنَّ فِرْعَوْنَوَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطِئِينَوَهَامَانَ وَجُنُودَهُمَا كَانُوا خَاطِئِينَوَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَ لاوَقَالَتِ امْرَأَتُ فِرْعَوْنَ قُرَّتُ عَيْنٍ لِّي وَلَكَ لاتَقْتُلُوهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْتَقْتُلُوهُ عَسَى أَن يَنفَعَنَا أَوْنَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لا يَشْعُرُونَنَتَّخِذَهُ وَلَدًا وَهُمْ لا يَشْعُرُونَوَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِوَأَصْبَحَ فُؤَادُ أُمِّ مُوسَى فَارِغًا إِن كَادَتْ لَتُبْدِي بِهِلَوْلا أَن رَّبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَلَوْلا أَن رَّبَطْنَا عَلَى قَلْبِهَا لِتَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَوَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِوَقَالَتْ لِأُخْتِهِ قُصِّيهِفَبَصُرَتْ بِهِ عَن جُنُبٍ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَفَبَصُرَتْ بِهِ عَن جُنُبٍ وَهُمْ لا يَشْعُرُونَوَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِن قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْوَحَرَّمْنَا عَلَيْهِ الْمَرَاضِعَ مِن قَبْلُ فَقَالَتْ هَلْأَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيْتٍأَدُلُّكُمْ عَلَى أَهْلِ بَيْتٍيَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَيَكْفُلُونَهُ لَكُمْ وَهُمْ لَهُ نَاصِحُونَفَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلا تَحْزَنَفَرَدَدْنَاهُ إِلَى أُمِّهِ كَيْ تَقَرَّ عَيْنُهَا وَلا تَحْزَنَوَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِوَلِتَعْلَمَ أَنَّ وَعْدَ اللَّهِحَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَحَقٌّ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَوَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى آتَيْنَاهُوَلَمَّا بَلَغَ أَشُدَّهُ وَاسْتَوَى آتَيْنَاهُحُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَحُكْمًا وَعِلْمًا وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَوَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِّنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَوَدَخَلَ الْمَدِينَةَ عَلَى حِينِ غَفْلَةٍ مِّنْ أَهْلِهَا فَوَجَدَفِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هَذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْفِيهَا رَجُلَيْنِ يَقْتَتِلانِ هَذَا مِن شِيعَتِهِ وَهَذَا مِنْعَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْعَدُوِّهِ فَاسْتَغَاثَهُ الَّذِي مِن شِيعَتِهِ عَلَى الَّذِي مِنْعَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَاعَدُوِّهِ فَوَكَزَهُ مُوسَى فَقَضَى عَلَيْهِ قَالَ هَذَامِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌمِنْ عَمَلِ الشَّيْطَانِ إِنَّهُ عَدُوٌّ مُّضِلٌّ مُّبِينٌقَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْقَالَ رَبِّ إِنِّي ظَلَمْتُ نَفْسِي فَاغْفِرْلِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُلِي فَغَفَرَ لَهُ إِنَّهُ هُوَ الْغَفُورُ الرَّحِيمُقَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّقَالَ رَبِّ بِمَا أَنْعَمْتَ عَلَيَّفَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَفَلَنْ أَكُونَ ظَهِيرًا لِّلْمُجْرِمِينَفَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خَائِفًا يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِيفَأَصْبَحَ فِي الْمَدِينَةِ خَائِفًا يَتَرَقَّبُ فَإِذَا الَّذِياسْتَنصَرَهُ بِالأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُاسْتَنصَرَهُ بِالأَمْسِ يَسْتَصْرِخُهُقَالَ لَهُ مُوسَى إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُّبِينٌقَالَ لَهُ مُوسَى إِنَّكَ لَغَوِيٌّ مُّبِينٌفَلَمَّا أَنْ أَرَادَ أَن يَبْطِشَ بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَّهُمَافَلَمَّا أَنْ أَرَادَ أَن يَبْطِشَ بِالَّذِي هُوَ عَدُوٌّ لَّهُمَاقَالَ يَا مُوسَى أَتُرِيدُ أَن تَقْتُلَنِي كَمَا قَتَلْتَ نَفْسًاقَالَ يَا مُوسَى أَتُرِيدُ أَن تَقْتُلَنِي كَمَا قَتَلْتَ نَفْسًابِالأَمْسِ إِن تُرِيدُ إِلاَّ أَن تَكُونَ جَبَّارًابِالأَمْسِ إِن تُرِيدُ إِلاَّ أَن تَكُونَ جَبَّارًافِي الأَرْضِ وَمَا تُرِيدُ أَن تَكُونَ مِنَ الْمُصْلِحِينَفِي الأَرْضِ وَمَا تُرِيدُ أَن تَكُونَ مِنَ الْمُصْلِحِينَوَجَاءَ رَجُلٌ مِّنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَىوَجَاءَ رَجُلٌ مِّنْ أَقْصَى الْمَدِينَةِ يَسْعَى قَالَ يَا مُوسَىإِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَإِنَّ الْمَلَأَ يَأْتَمِرُونَ بِكَلِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَلِيَقْتُلُوكَ فَاخْرُجْ إِنِّي لَكَ مِنَ النَّاصِحِينَفَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفًا يَتَرَقَّبُ قَالَفَخَرَجَ مِنْهَا خَائِفًا يَتَرَقَّبُ قَالَرَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَرَبِّ نَجِّنِي مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَوَلَمَّا تَوَجَّهَ تِلْقَاء مَدْيَنَ قَالَوَلَمَّا تَوَجَّهَ تِلْقَاء مَدْيَنَ قَالَعَسَى رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاء السَّبِيلِعَسَى رَبِّي أَن يَهْدِيَنِي سَوَاء السَّبِيلِوَلَمَّا وَرَدَ مَاء مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِوَلَمَّا وَرَدَ مَاء مَدْيَنَ وَجَدَ عَلَيْهِ أُمَّةً مِّنَ النَّاسِيَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَايَسْقُونَ وَوَجَدَ مِن دُونِهِمُ امْرَأتَيْنِ تَذُودَانِ قَالَ مَاخَطْبُكُمَا قَالَتَا لا نَسْقِي حَتَّىخَطْبُكُمَا قَالَتَا لا نَسْقِي حَتَّىيُصْدِرَ الرِّعَاء وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌيُصْدِرَ الرِّعَاء وَأَبُونَا شَيْخٌ كَبِيرٌفَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَفَسَقَى لَهُمَا ثُمَّ تَوَلَّى إِلَى الظِّلِّ فَقَالَرَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌرَبِّ إِنِّي لِمَا أَنزَلْتَ إِلَيَّ مِنْ خَيْرٍ فَقِيرٌفَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء قَالَتْ إِنَّفَجَاءَتْهُ إِحْدَاهُمَا تَمْشِي عَلَى اسْتِحْيَاء قَالَتْ إِنَّأَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا فَلَمَّاأَبِي يَدْعُوكَ لِيَجْزِيَكَ أَجْرَ مَا سَقَيْتَ لَنَا فَلَمَّاجَاءَهُ وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قَالَ لاجَاءَهُ وَقَصَّ عَلَيْهِ الْقَصَصَ قَالَ لاتَخَفْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَتَخَفْ نَجَوْتَ مِنَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَقَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُقَالَتْ إِحْدَاهُمَا يَا أَبَتِ اسْتَأْجِرْهُإِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الأَمِينُإِنَّ خَيْرَ مَنِ اسْتَأْجَرْتَ الْقَوِيُّ الأَمِينُقَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِقَالَ إِنِّي أُرِيدُ أَنْ أُنكِحَكَ إِحْدَى ابْنَتَيَّ هَاتَيْنِعَلَى أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًاعَلَى أَن تَأْجُرَنِي ثَمَانِيَ حِجَجٍ فَإِنْ أَتْمَمْتَ عَشْرًافَمِنْ عِندِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّفَمِنْ عِندِكَ وَمَا أُرِيدُ أَنْ أَشُقَّعَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَعَلَيْكَ سَتَجِدُنِي إِن شَاء اللَّهُ مِنَ الصَّالِحِينَقَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الأَجَلَيْنِقَالَ ذَلِكَ بَيْنِي وَبَيْنَكَ أَيَّمَا الأَجَلَيْنِقَضَيْتُ فَلا عُدْوَانَ عَلَيَّ وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌقَضَيْتُ فَلا عُدْوَانَ عَلَيَّ وَاللَّهُ عَلَى مَا نَقُولُ وَكِيلٌفَلَمَّا قَضَى مُوسَى الأَجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ آنَسَ مِن جَانِبِفَلَمَّا قَضَى مُوسَى الأَجَلَ وَسَارَ بِأَهْلِهِ آنَسَ مِن جَانِبِالطُّورِ نَارًا قَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًاالطُّورِ نَارًا قَالَ لِأَهْلِهِ امْكُثُوا إِنِّي آنَسْتُ نَارًالَّعَلِّي آتِيكُم مِّنْهَا بِخَبَرٍ أَوْلَّعَلِّي آتِيكُم مِّنْهَا بِخَبَرٍ أَوْجَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَجَذْوَةٍ مِنَ النَّارِ لَعَلَّكُمْ تَصْطَلُونَفَلَمَّا أَتَاهَا نُودِي مِن شَاطِئِ الْوَادِي الأَيْمَنِ فِيفَلَمَّا أَتَاهَا نُودِي مِن شَاطِئِ الْوَادِي الأَيْمَنِ فِيالْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَنالْبُقْعَةِ الْمُبَارَكَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ أَنيَا مُوسَى إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَيَا مُوسَى إِنِّي أَنَا اللَّهُ رَبُّ الْعَالَمِينَوَأَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّوَأَنْ أَلْقِ عَصَاكَ فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّوَلَّى مُدْبِرًا وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَىوَلَّى مُدْبِرًا وَلَمْ يُعَقِّبْ يَا مُوسَىأَقْبِلْ وَلا تَخَفْ إِنَّكَ مِنَ الآمِنِينَأَقْبِلْ وَلا تَخَفْ إِنَّكَ مِنَ الآمِنِينَاسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاء مِنْ غَيْرِ سُوءٍاسْلُكْ يَدَكَ فِي جَيْبِكَ تَخْرُجْ بَيْضَاء مِنْ غَيْرِ سُوءٍوَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرَّهْبِ فَذَانِكَ بُرْهَانَانِوَاضْمُمْ إِلَيْكَ جَنَاحَكَ مِنَ الرَّهْبِ فَذَانِكَ بُرْهَانَانِمِن رَّبِّكَ إِلَى فِرْعَوْنَمِن رَّبِّكَ إِلَى فِرْعَوْنَوَمَلَئِهِ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَوَمَلَئِهِ إِنَّهُمْ كَانُوا قَوْمًا فَاسِقِينَقَالَ رَبِّ إِنِّي قَتَلْتُ مِنْهُمْ نَفْسًا فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِقَالَ رَبِّ إِنِّي قَتَلْتُ مِنْهُمْ نَفْسًا فَأَخَافُ أَن يَقْتُلُونِوَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا فَأَرْسِلْهُوَأَخِي هَارُونُ هُوَ أَفْصَحُ مِنِّي لِسَانًا فَأَرْسِلْهُمَعِيَ رِدْءًا يُصَدِّقُنِي إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِمَعِيَ رِدْءًا يُصَدِّقُنِي إِنِّي أَخَافُ أَن يُكَذِّبُونِقَالَ سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَانًا فَلاقَالَ سَنَشُدُّ عَضُدَكَ بِأَخِيكَ وَنَجْعَلُ لَكُمَا سُلْطَانًا فَلايَصِلُونَ إِلَيْكُمَا بِآيَاتِنَايَصِلُونَ إِلَيْكُمَا بِآيَاتِنَاأَنتُمَا وَمَنِ اتَّبَعَكُمَا الْغَالِبُونَأَنتُمَا وَمَنِ اتَّبَعَكُمَا الْغَالِبُونَفَلَمَّا جَاءَهُم مُّوسَى بِآيَاتِنَا بَيِّنَاتٍ قَالُوا مَا هَذَافَلَمَّا جَاءَهُم مُّوسَى بِآيَاتِنَا بَيِّنَاتٍ قَالُوا مَا هَذَاإِلاَّ سِحْرٌ مُّفْتَرًى وَمَاإِلاَّ سِحْرٌ مُّفْتَرًى وَمَاسَمِعْنَا بِهَذَا فِي آبَائِنَا الأَوَّلِينَسَمِعْنَا بِهَذَا فِي آبَائِنَا الأَوَّلِينَوَقَالَ مُوسَى رَبِّي أَعْلَمُ بِمَن جَاءَ بِالْهُدَى مِنْ عِندِهِوَقَالَ مُوسَى رَبِّي أَعْلَمُ بِمَن جَاءَ بِالْهُدَى مِنْ عِندِهِوَمَن تَكُونُ لَهُ عَاقِبَةُوَمَن تَكُونُ لَهُ عَاقِبَةُالدَّارِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَالدَّارِ إِنَّهُ لا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَوَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُم مِّنْوَقَالَ فِرْعَوْنُ يَا أَيُّهَا الْمَلَأُ مَا عَلِمْتُ لَكُم مِّنْإِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَلإِلَهٍ غَيْرِي فَأَوْقِدْ لِي يَا هَامَانُ عَلَى الطِّينِ فَاجْعَللِّي صَرْحًا لَّعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِلِّي صَرْحًا لَّعَلِّي أَطَّلِعُ إِلَى إِلَهِمُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَمُوسَى وَإِنِّي لَأَظُنُّهُ مِنَ الْكَاذِبِينَوَاسْتَكْبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِوَاسْتَكْبَرَ هُوَ وَجُنُودُهُ فِي الأَرْضِ بِغَيْرِالْحَقِّ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ إِلَيْنَا لا يُرْجَعُونَالْحَقِّ وَظَنُّوا أَنَّهُمْ إِلَيْنَا لا يُرْجَعُونَفَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِيفَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِيالْيَمِّ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَالْيَمِّ فَانظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَوَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَىوَجَعَلْنَاهُمْ أَئِمَّةً يَدْعُونَ إِلَىالنَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يُنصَرُونَالنَّارِ وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ لا يُنصَرُونَوَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَاوَأَتْبَعْنَاهُمْ فِي هَذِهِ الدُّنْيَالَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُم مِّنَ الْمَقْبُوحِينَلَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيَامَةِ هُم مِّنَ الْمَقْبُوحِينَوَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ مِن بَعْدِ مَا أَهْلَكْنَاوَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ مِن بَعْدِ مَا أَهْلَكْنَاالْقُرُونَ الأُولَى بَصَائِرَ لِلنَّاسِالْقُرُونَ الأُولَى بَصَائِرَ لِلنَّاسِوَهُدًى وَرَحْمَةً لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَوَهُدًى وَرَحْمَةً لَّعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَوَمَا كُنتَ بِجَانِبِ الْغَرْبِيِّ إِذْ قَضَيْنَاوَمَا كُنتَ بِجَانِبِ الْغَرْبِيِّ إِذْ قَضَيْنَاإِلَى مُوسَى الأَمْرَ وَمَا كُنتَ مِنَ الشَّاهِدِينَإِلَى مُوسَى الأَمْرَ وَمَا كُنتَ مِنَ الشَّاهِدِينَوَلَكِنَّا أَنشَأْنَا قُرُونًا فَتَطَاوَلَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ وَمَاوَلَكِنَّا أَنشَأْنَا قُرُونًا فَتَطَاوَلَ عَلَيْهِمُ الْعُمُرُ وَمَاكُنتَ ثَاوِيًا فِي أَهْلِ مَدْيَنَ تَتْلُوكُنتَ ثَاوِيًا فِي أَهْلِ مَدْيَنَ تَتْلُوعَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَلَكِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَعَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَلَكِنَّا كُنَّا مُرْسِلِينَوَمَا كُنتَ بِجَانِبِ الطُّورِ إِذْ نَادَيْنَا وَلَكِن رَّحْمَةً مِّنوَمَا كُنتَ بِجَانِبِ الطُّورِ إِذْ نَادَيْنَا وَلَكِن رَّحْمَةً مِّنرَّبِّكَ لِتُنذِرَ قَوْمًا مَّا أَتَاهُم مِّنرَّبِّكَ لِتُنذِرَ قَوْمًا مَّا أَتَاهُم مِّننَّذِيرٍ مِّن قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَنَّذِيرٍ مِّن قَبْلِكَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَوَلَوْلا أَن تُصِيبَهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْوَلَوْلا أَن تُصِيبَهُم مُّصِيبَةٌ بِمَا قَدَّمَتْ أَيْدِيهِمْفَيَقُولُوا رَبَّنَا لَوْلا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَافَيَقُولُوا رَبَّنَا لَوْلا أَرْسَلْتَ إِلَيْنَارَسُولا فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَرَسُولا فَنَتَّبِعَ آيَاتِكَ وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَفَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِندِنَا قَالُوا لَوْلا أُوتِيَفَلَمَّا جَاءَهُمُ الْحَقُّ مِنْ عِندِنَا قَالُوا لَوْلا أُوتِيَمِثْلَ مَا أُوتِيَ مُوسَى أَوَلَمْ يَكْفُرُوا بِمَا أُوتِيَ مُوسَىمِثْلَ مَا أُوتِيَ مُوسَى أَوَلَمْ يَكْفُرُوا بِمَا أُوتِيَ مُوسَىمِن قَبْلُ قَالُوا سِحْرَانِمِن قَبْلُ قَالُوا سِحْرَانِتَظَاهَرَا وَقَالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كَافِرُونَتَظَاهَرَا وَقَالُوا إِنَّا بِكُلٍّ كَافِرُونَقُلْ فَأْتُوا بِكِتَابٍ مِّنْ عِندِ اللَّهِ هُوَقُلْ فَأْتُوا بِكِتَابٍ مِّنْ عِندِ اللَّهِ هُوَأَهْدَى مِنْهُمَا أَتَّبِعْهُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَأَهْدَى مِنْهُمَا أَتَّبِعْهُ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَفَإِن لَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَفَإِن لَّمْ يَسْتَجِيبُوا لَكَ فَاعْلَمْ أَنَّمَا يَتَّبِعُونَأَهْوَاءهُمْ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِأَهْوَاءهُمْ وَمَنْ أَضَلُّ مِمَّنِ اتَّبَعَ هَوَاهُ بِغَيْرِهُدًى مِّنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَهُدًى مِّنَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ لا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَوَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَوَلَقَدْ وَصَّلْنَا لَهُمُ الْقَوْلَ لَعَلَّهُمْ يَتَذَكَّرُونَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ مِن قَبْلِهِ هُم بِهِ يُؤْمِنُونَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ مِن قَبْلِهِ هُم بِهِ يُؤْمِنُونَوَإِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ قَالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُوَإِذَا يُتْلَى عَلَيْهِمْ قَالُوا آمَنَّا بِهِ إِنَّهُالْحَقُّ مِن رَّبِّنَا إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلِهِ مُسْلِمِينَالْحَقُّ مِن رَّبِّنَا إِنَّا كُنَّا مِن قَبْلِهِ مُسْلِمِينَأُوْلَئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُم مَّرَّتَيْنِ بِمَا صَبَرُواأُوْلَئِكَ يُؤْتَوْنَ أَجْرَهُم مَّرَّتَيْنِ بِمَا صَبَرُواوَيَدْرَؤُونَ بِالْحَسَنَةِوَيَدْرَؤُونَ بِالْحَسَنَةِالسَّيِّئَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَالسَّيِّئَةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَوَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَاوَإِذَا سَمِعُوا اللَّغْوَ أَعْرَضُوا عَنْهُ وَقَالُوا لَنَاأَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْأَعْمَالُنَا وَلَكُمْ أَعْمَالُكُمْسَلامٌ عَلَيْكُمْ لا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَسَلامٌ عَلَيْكُمْ لا نَبْتَغِي الْجَاهِلِينَإِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّإِنَّكَ لا تَهْدِي مَنْ أَحْبَبْتَ وَلَكِنَّاللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَاللَّهَ يَهْدِي مَن يَشَاء وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَوَقَالُوا إِن نَّتَّبِعِ الْهُدَى مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنَاوَقَالُوا إِن نَّتَّبِعِ الْهُدَى مَعَكَ نُتَخَطَّفْ مِنْ أَرْضِنَاأَوَلَمْ نُمَكِّن لَّهُمْ حَرَمًا آمِنًا يُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُأَوَلَمْ نُمَكِّن لَّهُمْ حَرَمًا آمِنًا يُجْبَى إِلَيْهِ ثَمَرَاتُكُلِّ شَيْءٍ رِزْقًا مِن لَّدُنَّاكُلِّ شَيْءٍ رِزْقًا مِن لَّدُنَّاوَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَوَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لا يَعْلَمُونَوَكَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَهَا فَتِلْكَوَكَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَرْيَةٍ بَطِرَتْ مَعِيشَتَهَا فَتِلْكَمَسَاكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَن مِّن بَعْدِهِمْمَسَاكِنُهُمْ لَمْ تُسْكَن مِّن بَعْدِهِمْإِلاَّ قَلِيلا وَكُنَّا نَحْنُ الْوَارِثِينَإِلاَّ قَلِيلا وَكُنَّا نَحْنُ الْوَارِثِينَوَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَاوَمَا كَانَ رَبُّكَ مُهْلِكَ الْقُرَى حَتَّى يَبْعَثَ فِي أُمِّهَارَسُولا يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَمَارَسُولا يَتْلُو عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا وَمَاكُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَى إِلاَّ وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَكُنَّا مُهْلِكِي الْقُرَى إِلاَّ وَأَهْلُهَا ظَالِمُونَوَمَا أُوتِيتُم مِّن شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَاوَمَا أُوتِيتُم مِّن شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَاوَزِينَتُهَا وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى أَفَلا تَعْقِلُونَوَزِينَتُهَا وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌ وَأَبْقَى أَفَلا تَعْقِلُونَأَفَمَن وَعَدْنَاهُ وَعْدًا حَسَنًا فَهُوَ لاقِيهِ كَمَنأَفَمَن وَعَدْنَاهُ وَعْدًا حَسَنًا فَهُوَ لاقِيهِ كَمَنمَّتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَامَّتَّعْنَاهُ مَتَاعَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَاثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَثُمَّ هُوَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ مِنَ الْمُحْضَرِينَوَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَوَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَشُرَكَائِيَ الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَشُرَكَائِيَ الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَقَالَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ رَبَّنَا هَؤُلاء الَّذِينَقَالَ الَّذِينَ حَقَّ عَلَيْهِمُ الْقَوْلُ رَبَّنَا هَؤُلاء الَّذِينَأَغْوَيْنَا أَغْوَيْنَاهُمْ كَمَا غَوَيْنَاأَغْوَيْنَا أَغْوَيْنَاهُمْ كَمَا غَوَيْنَاتَبَرَّأْنَا إِلَيْكَ مَا كَانُوا إِيَّانَا يَعْبُدُونَتَبَرَّأْنَا إِلَيْكَ مَا كَانُوا إِيَّانَا يَعْبُدُونَوَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْوَقِيلَ ادْعُوا شُرَكَاءَكُمْ فَدَعَوْهُمْ فَلَمْيَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَرَأَوُايَسْتَجِيبُوا لَهُمْ وَرَأَوُاالْعَذَابَ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَالْعَذَابَ لَوْ أَنَّهُمْ كَانُوا يَهْتَدُونَوَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ مَاذَا أَجَبْتُمُ الْمُرْسَلِينَوَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ مَاذَا أَجَبْتُمُ الْمُرْسَلِينَفَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ الأَنبَاء يَوْمَئِذٍ فَهُمْ لا يَتَسَاءَلُونَفَعَمِيَتْ عَلَيْهِمُ الأَنبَاء يَوْمَئِذٍ فَهُمْ لا يَتَسَاءَلُونَفَأَمَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَفَأَمَّا مَن تَابَ وَآمَنَ وَعَمِلَصَالِحًا فَعَسَى أَن يَكُونَ مِنَ الْمُفْلِحِينَصَالِحًا فَعَسَى أَن يَكُونَ مِنَ الْمُفْلِحِينَوَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُوَرَبُّكَ يَخْلُقُ مَا يَشَاء وَيَخْتَارُ مَا كَانَ لَهُمُالْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَالْخِيَرَةُ سُبْحَانَ اللَّهِ وَتَعَالَى عَمَّا يُشْرِكُونَوَرَبُّكَ يَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَمَا يُعْلِنُونَوَرَبُّكَ يَعْلَمُ مَا تُكِنُّ صُدُورُهُمْ وَمَا يُعْلِنُونَوَهُوَ اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِيوَهُوَ اللَّهُ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ لَهُ الْحَمْدُ فِيالأُولَى وَالآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَالأُولَى وَالآخِرَةِ وَلَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَقُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَدًاقُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ اللَّيْلَ سَرْمَدًاإِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُإِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُاللَّهِ يَأْتِيكُم بِضِيَاء أَفَلا تَسْمَعُونَاللَّهِ يَأْتِيكُم بِضِيَاء أَفَلا تَسْمَعُونَقُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهَارَ سَرْمَدًاقُلْ أَرَأَيْتُمْ إِن جَعَلَ اللَّهُ عَلَيْكُمُ النَّهَارَ سَرْمَدًاإِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِإِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِيَأْتِيكُم بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَفَلا تُبْصِرُونَيَأْتِيكُم بِلَيْلٍ تَسْكُنُونَ فِيهِ أَفَلا تُبْصِرُونَوَمِن رَّحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَوَمِن رَّحْمَتِهِ جَعَلَ لَكُمُ اللَّيْلَ وَالنَّهَارَلِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوالِتَسْكُنُوا فِيهِ وَلِتَبْتَغُوامِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَمِن فَضْلِهِ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَوَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَوَيَوْمَ يُنَادِيهِمْ فَيَقُولُ أَيْنَشُرَكَائِيَ الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَشُرَكَائِيَ الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَوَنَزَعْنَا مِن كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا فَقُلْنَا هَاتُواوَنَزَعْنَا مِن كُلِّ أُمَّةٍ شَهِيدًا فَقُلْنَا هَاتُوابُرْهَانَكُمْ فَعَلِمُوا أَنَّ الْحَقَّبُرْهَانَكُمْ فَعَلِمُوا أَنَّ الْحَقَّلِلَّهِ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَفْتَرُونَلِلَّهِ وَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُوا يَفْتَرُونَإِنَّ قَارُونَ كَانَ مِن قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْإِنَّ قَارُونَ كَانَ مِن قَوْمِ مُوسَى فَبَغَى عَلَيْهِمْوَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوأُوَآتَيْنَاهُ مِنَ الْكُنُوزِ مَا إِنَّ مَفَاتِحَهُ لَتَنُوأُبِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُبِالْعُصْبَةِ أُولِي الْقُوَّةِ إِذْ قَالَ لَهُقَوْمُهُ لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَقَوْمُهُ لا تَفْرَحْ إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْفَرِحِينَوَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلا تَنسَوَابْتَغِ فِيمَا آتَاكَ اللَّهُ الدَّارَ الآخِرَةَ وَلا تَنسَنَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَنَصِيبَكَ مِنَ الدُّنْيَا وَأَحْسِن كَمَا أَحْسَنَ اللَّهُ إِلَيْكَوَلا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الأَرْضِوَلا تَبْغِ الْفَسَادَ فِي الأَرْضِإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُفْسِدِينَقَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّقَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ عِندِي أَوَلَمْ يَعْلَمْ أَنَّاللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِن قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّاللَّهَ قَدْ أَهْلَكَ مِن قَبْلِهِ مِنَ الْقُرُونِ مَنْ هُوَ أَشَدُّمِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلامِنْهُ قُوَّةً وَأَكْثَرُ جَمْعًا وَلايُسْأَلُ عَن ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَيُسْأَلُ عَن ذُنُوبِهِمُ الْمُجْرِمُونَفَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَفَخَرَجَ عَلَى قَوْمِهِ فِي زِينَتِهِ قَالَ الَّذِينَ يُرِيدُونَالْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَالْحَيَاةَ الدُّنْيَا يَا لَيْتَ لَنَا مِثْلَمَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍمَا أُوتِيَ قَارُونُ إِنَّهُ لَذُو حَظٍّ عَظِيمٍوَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌوَقَالَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ وَيْلَكُمْ ثَوَابُ اللَّهِ خَيْرٌلِّمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الصَّابِرُونَلِّمَنْ آمَنَ وَعَمِلَ صَالِحًا وَلا يُلَقَّاهَا إِلاَّ الصَّابِرُونَفَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الأَرْضَ فَمَا كَانَ لَهُ مِنفَخَسَفْنَا بِهِ وَبِدَارِهِ الأَرْضَ فَمَا كَانَ لَهُ مِنفِئَةٍ يَنصُرُونَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مِنَ المُنتَصِرِينَفِئَةٍ يَنصُرُونَهُ مِن دُونِ اللَّهِ وَمَا كَانَ مِنَ المُنتَصِرِينَوَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالأَمْسِ يَقُولُونَوَأَصْبَحَ الَّذِينَ تَمَنَّوْا مَكَانَهُ بِالأَمْسِ يَقُولُونَوَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِوَيْكَأَنَّ اللَّهَ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِوَيَقْدِرُ لَوْلا أَن مَّنَّ اللَّهُ عَلَيْنَاوَيَقْدِرُ لَوْلا أَن مَّنَّ اللَّهُ عَلَيْنَالَخَسَفَ بِنَا وَيْكَأَنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَلَخَسَفَ بِنَا وَيْكَأَنَّهُ لا يُفْلِحُ الْكَافِرُونَتِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَتِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَعُلُوًّا فِي الأَرْضِ وَلا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَعُلُوًّا فِي الأَرْضِ وَلا فَسَادًا وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَمَن جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِّنْهَا وَمَن جَاءَمَن جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ خَيْرٌ مِّنْهَا وَمَن جَاءَبِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزَى الَّذِينَبِالسَّيِّئَةِ فَلا يُجْزَى الَّذِينَعَمِلُوا السَّيِّئَاتِ إِلاَّ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَعَمِلُوا السَّيِّئَاتِ إِلاَّ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَإِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ قُلإِنَّ الَّذِي فَرَضَ عَلَيْكَ الْقُرْآنَ لَرَادُّكَ إِلَى مَعَادٍ قُلرَّبِّي أَعْلَمُ مَن جَاءَ بِالْهُدَى وَمَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍرَّبِّي أَعْلَمُ مَن جَاءَ بِالْهُدَى وَمَنْ هُوَ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍوَمَا كُنتَ تَرْجُو أَن يُلْقَى إِلَيْكَ الْكِتَابُ إِلاَّوَمَا كُنتَ تَرْجُو أَن يُلْقَى إِلَيْكَ الْكِتَابُ إِلاَّرَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ ظَهِيرًا لِّلْكَافِرِينَرَحْمَةً مِّن رَّبِّكَ فَلا تَكُونَنَّ ظَهِيرًا لِّلْكَافِرِينَوَلا يَصُدُّنَّكَ عَنْ آيَاتِ اللَّهِ بَعْدَ إِذْ أُنزِلَتْوَلا يَصُدُّنَّكَ عَنْ آيَاتِ اللَّهِ بَعْدَ إِذْ أُنزِلَتْإِلَيْكَ وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَإِلَيْكَ وَادْعُ إِلَى رَبِّكَ وَلا تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَوَلا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ كُلُّوَلا تَدْعُ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ كُلُّشَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَشَيْءٍ هَالِكٌ إِلاَّ وَجْهَهُ لَهُ الْحُكْمُ وَإِلَيْهِ تُرْجَعُونَ

Поcмотреть все песни артиста

Другие альбомы исполнителя

Похожие исполнители