Kishore Kumar Hits

Al Sheikh Saad Al Ghamidi - سورة الحج текст песни

Исполнитель: Al Sheikh Saad Al Ghamidi

альбом: المصحف المرتل

Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.

بسم الله الرحمن الرحيمبسم الله الرحمن الرحيميَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْيَا أَيُّهَا النَّاسُ اتَّقُوا رَبَّكُمْإِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌإِنَّ زَلْزَلَةَ السَّاعَةِ شَيْءٌ عَظِيمٌيَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْيَوْمَ تَرَوْنَهَا تَذْهَلُ كُلُّ مُرْضِعَةٍ عَمَّا أَرْضَعَتْوَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَوَتَضَعُ كُلُّ ذَاتِ حَمْلٍ حَمْلَهَا وَتَرَى النَّاسَسُكَارَى وَمَا هُم بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌسُكَارَى وَمَا هُم بِسُكَارَى وَلَكِنَّ عَذَابَ اللَّهِ شَدِيدٌوَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِوَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِبِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَانٍ مَّرِيدٍبِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّبِعُ كُلَّ شَيْطَانٍ مَّرِيدٍكُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَن تَوَلاَّهُكُتِبَ عَلَيْهِ أَنَّهُ مَن تَوَلاَّهُفَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِفَأَنَّهُ يُضِلُّهُ وَيَهْدِيهِ إِلَى عَذَابِ السَّعِيرِيَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّايَا أَيُّهَا النَّاسُ إِن كُنتُمْ فِي رَيْبٍ مِّنَ الْبَعْثِ فَإِنَّاخَلَقْنَاكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍخَلَقْنَاكُم مِّن تُرَابٍ ثُمَّ مِن نُّطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍثُمَّ مِن مُّضْغَةٍ مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِّنُبَيِّنَثُمَّ مِن مُّضْغَةٍ مُّخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِّنُبَيِّنَلَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الأَرْحَامِ مَا نَشَاء إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّىلَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الأَرْحَامِ مَا نَشَاء إِلَى أَجَلٍ مُّسَمًّىثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنكُمثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنكُممَّن يُتَوَفَّى وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِمَّن يُتَوَفَّى وَمِنكُم مَّن يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِلِكَيْلا يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا وَتَرَى الأَرْضَلِكَيْلا يَعْلَمَ مِن بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا وَتَرَى الأَرْضَهَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءهَامِدَةً فَإِذَا أَنزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءاهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍاهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنبَتَتْ مِن كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّهُيُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌيُحْيِي الْمَوْتَى وَأَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌوَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لّا رَيْبَوَأَنَّ السَّاعَةَ آتِيَةٌ لّا رَيْبَفِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِفِيهَا وَأَنَّ اللَّهَ يَبْعَثُ مَن فِي الْقُبُورِوَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِوَمِنَ النَّاسِ مَن يُجَادِلُ فِي اللَّهِبِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدًى وَلا كِتَابٍ مُّنِيرٍبِغَيْرِ عِلْمٍ وَلا هُدًى وَلا كِتَابٍ مُّنِيرٍثَانِيَ عِطْفِهِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُ فِيثَانِيَ عِطْفِهِ لِيُضِلَّ عَن سَبِيلِ اللَّهِ لَهُ فِيالدُّنْيَا خِزْيٌ وَنُذِيقُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَذَابَ الْحَرِيقِالدُّنْيَا خِزْيٌ وَنُذِيقُهُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ عَذَابَ الْحَرِيقِذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ يَدَاكَ وَأَنَّذَلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ يَدَاكَ وَأَنَّاللَّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِاللَّهَ لَيْسَ بِظَلاَّمٍ لِّلْعَبِيدِوَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُوَمِنَ النَّاسِ مَن يَعْبُدُ اللَّهَ عَلَى حَرْفٍ فَإِنْ أَصَابَهُخَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَىخَيْرٌ اطْمَأَنَّ بِهِ وَإِنْ أَصَابَتْهُ فِتْنَةٌ انقَلَبَ عَلَىوَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَاوَجْهِهِ خَسِرَ الدُّنْيَاوَالآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُوَالآخِرَةَ ذَلِكَ هُوَ الْخُسْرَانُ الْمُبِينُيَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُيَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَا لا يَضُرُّهُوَمَا لا يَنفَعُهُ ذَلِكَ هُوَ الضَّلالُ الْبَعِيدُوَمَا لا يَنفَعُهُ ذَلِكَ هُوَ الضَّلالُ الْبَعِيدُيَدْعُو لَمَن ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِنيَدْعُو لَمَن ضَرُّهُ أَقْرَبُ مِننَّفْعِهِ لَبِئْسَ الْمَوْلَى وَلَبِئْسَ الْعَشِيرُنَّفْعِهِ لَبِئْسَ الْمَوْلَى وَلَبِئْسَ الْعَشِيرُإِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِإِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِجَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَاجَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَاالأَنْهَارُ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُالأَنْهَارُ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يُرِيدُمَن كَانَ يَظُنُّ أَن لَّن يَنصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَامَن كَانَ يَظُنُّ أَن لَّن يَنصُرَهُ اللَّهُ فِي الدُّنْيَاوَالآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاء ثُمَّوَالآخِرَةِ فَلْيَمْدُدْ بِسَبَبٍ إِلَى السَّمَاء ثُمَّلِيَقْطَعْ فَلْيَنظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُلِيَقْطَعْ فَلْيَنظُرْ هَلْ يُذْهِبَنَّ كَيْدُهُ مَا يَغِيظُوَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ آيَاتٍوَكَذَلِكَ أَنزَلْنَاهُ آيَاتٍبَيِّنَاتٍ وَأَنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يُرِيدُبَيِّنَاتٍ وَأَنَّ اللَّهَ يَهْدِي مَن يُرِيدُإِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَإِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَالَّذِينَ هَادُوا وَالصَّابِئِينَوَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَوَالنَّصَارَى وَالْمَجُوسَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا إِنَّ اللَّهَيَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِيَفْصِلُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِإِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌإِنَّ اللَّهَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيدٌأَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنأَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ يَسْجُدُ لَهُ مَن فِي السَّمَاوَاتِ وَمَنفِي الأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُفِي الأَرْضِ وَالشَّمْسُ وَالْقَمَرُ وَالنُّجُومُ وَالْجِبَالُوَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّوَالشَّجَرُ وَالدَّوَابُّ وَكَثِيرٌ مِّنَ النَّاسِ وَكَثِيرٌ حَقَّعَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَاعَلَيْهِ الْعَذَابُ وَمَن يُهِنِ اللَّهُ فَمَالَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءلَهُ مِن مُّكْرِمٍ إِنَّ اللَّهَ يَفْعَلُ مَا يَشَاءهَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُواهَذَانِ خَصْمَانِ اخْتَصَمُوا فِي رَبِّهِمْ فَالَّذِينَ كَفَرُواقُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّن نَّارٍقُطِّعَتْ لَهُمْ ثِيَابٌ مِّن نَّارٍيُصَبُّ مِن فَوْقِ رُؤُوسِهِمُ الْحَمِيمُيُصَبُّ مِن فَوْقِ رُؤُوسِهِمُ الْحَمِيمُيُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُيُصْهَرُ بِهِ مَا فِي بُطُونِهِمْ وَالْجُلُودُوَلَهُم مَّقَامِعُ مِنْ حَدِيدٍوَلَهُم مَّقَامِعُ مِنْ حَدِيدٍكُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْكُلَّمَا أَرَادُوا أَن يَخْرُجُوا مِنْهَا مِنْغَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِغَمٍّ أُعِيدُوا فِيهَا وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرِيقِإِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِإِنَّ اللَّهَ يُدْخِلُ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِجَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَاجَنَّاتٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الأَنْهَارُ يُحَلَّوْنَ فِيهَامِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌمِنْ أَسَاوِرَ مِن ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤًا وَلِبَاسُهُمْ فِيهَا حَرِيرٌوَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَوَهُدُوا إِلَى الطَّيِّبِ مِنَالْقَوْلِ وَهُدُوا إِلَى صِرَاطِ الْحَمِيدِالْقَوْلِ وَهُدُوا إِلَى صِرَاطِ الْحَمِيدِإِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِإِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا وَيَصُدُّونَ عَن سَبِيلِ اللَّهِوَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاءوَالْمَسْجِدِ الْحَرَامِ الَّذِي جَعَلْنَاهُ لِلنَّاسِ سَوَاءالْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ وَمَن يُرِدْ فِيهِالْعَاكِفُ فِيهِ وَالْبَادِ وَمَن يُرِدْ فِيهِبِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍبِإِلْحَادٍ بِظُلْمٍ نُذِقْهُ مِنْ عَذَابٍ أَلِيمٍوَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَن لّا تُشْرِكْوَإِذْ بَوَّأْنَا لِإِبْرَاهِيمَ مَكَانَ الْبَيْتِ أَن لّا تُشْرِكْبِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَبِي شَيْئًا وَطَهِّرْ بَيْتِيَلِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِلِلطَّائِفِينَ وَالْقَائِمِينَ وَالرُّكَّعِ السُّجُودِوَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاوَأَذِّن فِي النَّاسِ بِالْحَجِّ يَأْتُوكَ رِجَالاوَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍوَعَلَى كُلِّ ضَامِرٍ يَأْتِينَ مِن كُلِّ فَجٍّ عَمِيقٍلِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍلِيَشْهَدُوا مَنَافِعَ لَهُمْ وَيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ فِي أَيَّامٍمَّعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِمَّعْلُومَاتٍ عَلَى مَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِالأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَالأَنْعَامِ فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْبَائِسَ الْفَقِيرَثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُواثُمَّ لْيَقْضُوا تَفَثَهُمْ وَلْيُوفُوانُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِنُذُورَهُمْ وَلْيَطَّوَّفُوا بِالْبَيْتِ الْعَتِيقِذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ عِندَذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ حُرُمَاتِ اللَّهِ فَهُوَ خَيْرٌ لَّهُ عِندَرَبِّهِ وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الأَنْعَامُ إِلاَّ مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْرَبِّهِ وَأُحِلَّتْ لَكُمُ الأَنْعَامُ إِلاَّ مَا يُتْلَى عَلَيْكُمْفَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَفَاجْتَنِبُوا الرِّجْسَ مِنَالأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِالأَوْثَانِ وَاجْتَنِبُوا قَوْلَ الزُّورِحُنَفَاء لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِحُنَفَاء لِلَّهِ غَيْرَ مُشْرِكِينَ بِهِ وَمَن يُشْرِكْ بِاللَّهِفَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاء فَتَخْطَفُهُفَكَأَنَّمَا خَرَّ مِنَ السَّمَاء فَتَخْطَفُهُالطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍالطَّيْرُ أَوْ تَهْوِي بِهِ الرِّيحُ فِي مَكَانٍ سَحِيقٍذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَاللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِاللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ إِلَى أَجَلٍلَكُمْ فِيهَا مَنَافِعُ إِلَى أَجَلٍمُّسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّهَا إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِمُّسَمًّى ثُمَّ مَحِلُّهَا إِلَى الْبَيْتِ الْعَتِيقِوَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَىوَلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا لِيَذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَىمَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الأَنْعَامِ فَإِلَهُكُمْمَا رَزَقَهُم مِّن بَهِيمَةِ الأَنْعَامِ فَإِلَهُكُمْإِلَهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَإِلَهٌ وَاحِدٌ فَلَهُ أَسْلِمُوا وَبَشِّرِ الْمُخْبِتِينَالَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَالَّذِينَ إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَالصَّابِرِينَعَلَى مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِيعَلَى مَا أَصَابَهُمْ وَالْمُقِيمِيالصَّلاةِ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَالصَّلاةِ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنفِقُونَوَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُم مِّن شَعَائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيهَاوَالْبُدْنَ جَعَلْنَاهَا لَكُم مِّن شَعَائِرِ اللَّهِ لَكُمْ فِيهَاخَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ فَإِذَا وَجَبَتْخَيْرٌ فَاذْكُرُوا اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَا صَوَافَّ فَإِذَا وَجَبَتْجُنُوبُهَا فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَجُنُوبُهَا فَكُلُوا مِنْهَا وَأَطْعِمُوا الْقَانِعَوَالْمُعْتَرَّ كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَوَالْمُعْتَرَّ كَذَلِكَ سَخَّرْنَاهَا لَكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَلَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلا دِمَاؤُهَا وَلَكِن يَنَالُهُلَن يَنَالَ اللَّهَ لُحُومُهَا وَلا دِمَاؤُهَا وَلَكِن يَنَالُهُالتَّقْوَى مِنكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْالتَّقْوَى مِنكُمْ كَذَلِكَ سَخَّرَهَا لَكُمْلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَى مَا هَدَاكُمْ وَبَشِّرِ الْمُحْسِنِينَإِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُواإِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنِ الَّذِينَ آمَنُواإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍإِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍأُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْأُذِنَ لِلَّذِينَ يُقَاتَلُونَ بِأَنَّهُمْظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌظُلِمُوا وَإِنَّ اللَّهَ عَلَى نَصْرِهِمْ لَقَدِيرٌالَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَنالَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ بِغَيْرِ حَقٍّ إِلاَّ أَنيَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُميَقُولُوا رَبُّنَا اللَّهُ وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمبِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُبِبَعْضٍ لَّهُدِّمَتْ صَوَامِعُ وَبِيَعٌ وَصَلَوَاتٌ وَمَسَاجِدُيُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّيُذْكَرُ فِيهَا اسْمُ اللَّهِ كَثِيرًا وَلَيَنصُرَنَّاللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌاللَّهُ مَن يَنصُرُهُ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌالَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَالَّذِينَ إِن مَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلاةَوَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِوَآتَوُا الزَّكَاةَ وَأَمَرُوا بِالْمَعْرُوفِوَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِوَنَهَوْا عَنِ الْمُنكَرِ وَلِلَّهِ عَاقِبَةُ الأُمُورِوَإِن يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَتْوَإِن يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَتْقَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعَادٌ وَثَمُودُقَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَعَادٌ وَثَمُودُوَقَوْمُ إِبْرَاهِيمَ وَقَوْمُ لُوطٍوَقَوْمُ إِبْرَاهِيمَ وَقَوْمُ لُوطٍوَأَصْحَابُ مَدْيَنَ وَكُذِّبَ مُوسَى فَأَمْلَيْتُوَأَصْحَابُ مَدْيَنَ وَكُذِّبَ مُوسَى فَأَمْلَيْتُلِلْكَافِرِينَ ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِلِلْكَافِرِينَ ثُمَّ أَخَذْتُهُمْ فَكَيْفَ كَانَ نَكِيرِفَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ فَهِيَفَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ أَهْلَكْنَاهَا وَهِيَ ظَالِمَةٌ فَهِيَخَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَبِئْرٍ مُّعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَّشِيدٍخَاوِيَةٌ عَلَى عُرُوشِهَا وَبِئْرٍ مُّعَطَّلَةٍ وَقَصْرٍ مَّشِيدٍأَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَأَفَلَمْ يَسِيرُوا فِي الأَرْضِ فَتَكُونَ لَهُمْ قُلُوبٌ يَعْقِلُونَبِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لا تَعْمَىبِهَا أَوْ آذَانٌ يَسْمَعُونَ بِهَا فَإِنَّهَا لا تَعْمَىالأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِالأَبْصَارُ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِوَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَن يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُوَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالْعَذَابِ وَلَن يُخْلِفَ اللَّهُ وَعْدَهُوَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَوَإِنَّ يَوْمًا عِندَ رَبِّكَ كَأَلْفِ سَنَةٍ مِّمَّا تَعُدُّونَوَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَهَا وَهِيَوَكَأَيِّن مِّن قَرْيَةٍ أَمْلَيْتُ لَهَا وَهِيَظَالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُهَا وَإِلَيَّ الْمَصِيرُظَالِمَةٌ ثُمَّ أَخَذْتُهَا وَإِلَيَّ الْمَصِيرُقُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا أَنَا لَكُمْ نَذِيرٌ مُّبِينٌقُلْ يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّمَا أَنَا لَكُمْ نَذِيرٌ مُّبِينٌفَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوافَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُواالصَّالِحَاتِ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌالصَّالِحَاتِ لَهُم مَّغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرِيمٌوَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آيَاتِنَاوَالَّذِينَ سَعَوْا فِي آيَاتِنَامُعَاجِزِينَ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِمُعَاجِزِينَ أُوْلَئِكَ أَصْحَابُ الْجَحِيمِوَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلاَّ إِذَاوَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ مِن رَّسُولٍ وَلا نَبِيٍّ إِلاَّ إِذَاتَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنسَخُ اللَّهُ مَاتَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ فَيَنسَخُ اللَّهُ مَايُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُيُلْقِي الشَّيْطَانُ ثُمَّ يُحْكِمُاللَّهُ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌاللَّهُ آيَاتِهِ وَاللَّهُ عَلِيمٌ حَكِيمٌلِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ فِيلِيَجْعَلَ مَا يُلْقِي الشَّيْطَانُ فِتْنَةً لِّلَّذِينَ فِيقُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْقَاسِيَةِقُلُوبِهِم مَّرَضٌ وَالْقَاسِيَةِقُلُوبُهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍقُلُوبُهُمْ وَإِنَّ الظَّالِمِينَ لَفِي شِقَاقٍ بَعِيدٍوَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنوَلِيَعْلَمَ الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ أَنَّهُ الْحَقُّ مِنرَّبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْرَّبِّكَ فَيُؤْمِنُوا بِهِ فَتُخْبِتَ لَهُ قُلُوبُهُمْوَإِنَّ اللَّهَ لَهَادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍوَإِنَّ اللَّهَ لَهَادِ الَّذِينَ آمَنُوا إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍوَلا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي مِرْيَةٍ مِّنْهُ حَتَّىوَلا يَزَالُ الَّذِينَ كَفَرُوا فِي مِرْيَةٍ مِّنْهُ حَتَّىتَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةًتَأْتِيَهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةًأَوْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَقِيمٍأَوْ يَأْتِيَهُمْ عَذَابُ يَوْمٍ عَقِيمٍالْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِّلَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْالْمُلْكُ يَوْمَئِذٍ لِّلَّهِ يَحْكُمُ بَيْنَهُمْفَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِفَالَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فِي جَنَّاتِ النَّعِيمِوَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُواوَالَّذِينَ كَفَرُوا وَكَذَّبُوابِآيَاتِنَا فَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌبِآيَاتِنَا فَأُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُّهِينٌوَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ مَاتُواوَالَّذِينَ هَاجَرُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ ثُمَّ قُتِلُوا أَوْ مَاتُوالَيَرْزُقَنَّهُمُ اللَّهُ رِزْقًا حَسَنًالَيَرْزُقَنَّهُمُ اللَّهُ رِزْقًا حَسَنًاوَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَوَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ خَيْرُ الرَّازِقِينَلَيُدْخِلَنَّهُم مُّدْخَلالَيُدْخِلَنَّهُم مُّدْخَلايَرْضَوْنَهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَعَلِيمٌ حَلِيمٌيَرْضَوْنَهُ وَإِنَّ اللَّهَ لَعَلِيمٌ حَلِيمٌذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَذَلِكَ وَمَنْ عَاقَبَ بِمِثْلِ مَا عُوقِبَ بِهِ ثُمَّ بُغِيَعَلَيْهِ لَيَنصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌعَلَيْهِ لَيَنصُرَنَّهُ اللَّهُ إِنَّ اللَّهَ لَعَفُوٌّ غَفُورٌذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ يُولِجُ اللَّيْلَ فِي النَّهَارِوَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌوَيُولِجُ النَّهَارَ فِي اللَّيْلِ وَأَنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِنذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْحَقُّ وَأَنَّ مَا يَدْعُونَ مِندُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُدُونِهِ هُوَ الْبَاطِلُ وَأَنَّ اللَّهَ هُوَ الْعَلِيُّ الْكَبِيرُأَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاءأَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاءفَتُصْبِحُ الأَرْضُ مُخْضَرَّةً إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌفَتُصْبِحُ الأَرْضُ مُخْضَرَّةً إِنَّ اللَّهَ لَطِيفٌ خَبِيرٌلَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِيلَهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِيالأَرْضِ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُالأَرْضِ وَإِنَّ اللَّهَ لَهُوَ الْغَنِيُّ الْحَمِيدُأَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي الأَرْضِ وَالْفُلْكَأَلَمْ تَرَ أَنَّ اللَّهَ سَخَّرَ لَكُم مَّا فِي الأَرْضِ وَالْفُلْكَتَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّمَاء أَن تَقَعَتَجْرِي فِي الْبَحْرِ بِأَمْرِهِ وَيُمْسِكُ السَّمَاء أَن تَقَعَعَلَى الأَرْضِ إِلاَّ بِإِذْنِهِعَلَى الأَرْضِ إِلاَّ بِإِذْنِهِإِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌإِنَّ اللَّهَ بِالنَّاسِ لَرَؤُوفٌ رَّحِيمٌوَهُوَ الَّذِي أَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْوَهُوَ الَّذِي أَحْيَاكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْثُمَّ يُحْيِيكُمْ إِنَّ الإِنسَانَ لَكَفُورٌثُمَّ يُحْيِيكُمْ إِنَّ الإِنسَانَ لَكَفُورٌلِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا هُمْ نَاسِكُوهُ فَلالِكُلِّ أُمَّةٍ جَعَلْنَا مَنسَكًا هُمْ نَاسِكُوهُ فَلايُنَازِعُنَّكَ فِي الأَمْرِ وَادْعُ إِلَىيُنَازِعُنَّكَ فِي الأَمْرِ وَادْعُ إِلَىرَبِّكَ إِنَّكَ لَعَلَى هُدًى مُّسْتَقِيمٍرَبِّكَ إِنَّكَ لَعَلَى هُدًى مُّسْتَقِيمٍوَإِن جَادَلُوكَ فَقُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا تَعْمَلُونَوَإِن جَادَلُوكَ فَقُلِ اللَّهُ أَعْلَمُ بِمَا تَعْمَلُونَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَاللَّهُ يَحْكُمُ بَيْنَكُمْ يَوْمَالْقِيَامَةِ فِيمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَالْقِيَامَةِ فِيمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَأَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاءأَلَمْ تَعْلَمْ أَنَّ اللَّهَ يَعْلَمُ مَا فِي السَّمَاءوَالأَرْضِ إِنَّ ذَلِكَ فِيوَالأَرْضِ إِنَّ ذَلِكَ فِيكِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌكِتَابٍ إِنَّ ذَلِكَ عَلَى اللَّهِ يَسِيرٌوَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِوَيَعْبُدُونَ مِن دُونِ اللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِسُلْطَانًا وَمَا لَيْسَ لَهُم بِهِسُلْطَانًا وَمَا لَيْسَ لَهُم بِهِعِلْمٌ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِن نَّصِيرٍعِلْمٌ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِن نَّصِيرٍوَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ تَعْرِفُ فِي وُجُوهِوَإِذَا تُتْلَى عَلَيْهِمْ آيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ تَعْرِفُ فِي وُجُوهِالَّذِينَ كَفَرُوا الْمُنكَرَ يَكَادُونَ يَسْطُونَ بِالَّذِينَالَّذِينَ كَفَرُوا الْمُنكَرَ يَكَادُونَ يَسْطُونَ بِالَّذِينَيَتْلُونَ عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا قُلْ أَفَأُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّنيَتْلُونَ عَلَيْهِمْ آيَاتِنَا قُلْ أَفَأُنَبِّئُكُم بِشَرٍّ مِّنذَلِكُمُ النَّارُ وَعَدَهَا اللَّهُذَلِكُمُ النَّارُ وَعَدَهَا اللَّهُالَّذِينَ كَفَرُوا وَبِئْسَ الْمَصِيرُالَّذِينَ كَفَرُوا وَبِئْسَ الْمَصِيرُيَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّيَا أَيُّهَا النَّاسُ ضُرِبَ مَثَلٌ فَاسْتَمِعُوا لَهُ إِنَّالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِالَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ لَن يَخْلُقُوا ذُبَابًا وَلَوِاجْتَمَعُوا لَهُ وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًااجْتَمَعُوا لَهُ وَإِن يَسْلُبْهُمُ الذُّبَابُ شَيْئًالّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُلّا يَسْتَنقِذُوهُ مِنْهُ ضَعُفَ الطَّالِبُ وَالْمَطْلُوبُمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌمَا قَدَرُوا اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِنَّ اللَّهَ لَقَوِيٌّ عَزِيزٌاللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلائِكَةِ رُسُلااللَّهُ يَصْطَفِي مِنَ الْمَلائِكَةِ رُسُلاوَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌوَمِنَ النَّاسِ إِنَّ اللَّهَ سَمِيعٌ بَصِيرٌيَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَايَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَاخَلْفَهُمْ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الأُمُورُخَلْفَهُمْ وَإِلَى اللَّهِ تُرْجَعُ الأُمُورُيَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُوايَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا ارْكَعُوا وَاسْجُدُواوَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَوَاعْبُدُوا رَبَّكُمْ وَافْعَلُوا الْخَيْرَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَوَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَاوَجَاهِدُوا فِي اللَّهِ حَقَّ جِهَادِهِ هُوَ اجْتَبَاكُمْ وَمَاجَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْجَعَلَ عَلَيْكُمْ فِي الدِّينِ مِنْ حَرَجٍ مِّلَّةَ أَبِيكُمْإِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَاإِبْرَاهِيمَ هُوَ سَمَّاكُمُ الْمُسْلِمِينَ مِن قَبْلُ وَفِي هَذَالِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاء عَلَىلِيَكُونَ الرَّسُولُ شَهِيدًا عَلَيْكُمْ وَتَكُونُوا شُهَدَاء عَلَىالنَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُواالنَّاسِ فَأَقِيمُوا الصَّلاةَ وَآتُوا الزَّكَاةَ وَاعْتَصِمُوابِاللَّهِ هُوَ مَوْلاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُبِاللَّهِ هُوَ مَوْلاكُمْ فَنِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيرُ

Поcмотреть все песни артиста

Другие альбомы исполнителя

Похожие исполнители