Al Sheikh Saad Al Ghamidi - سورة الأنعام - перевод, текст песни и слова, похожие исполнители

Kishore Kumar Hits — Al Sheikh Saad Al Ghamidi - سورة الأنعام текст песни

Исполнитель: Al Sheikh Saad Al Ghamidi

альбом: المصحف المرتل

Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.

بسم الله الرحمن الرحيمبسم الله الرحمن الرحيمالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَالْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَجَعَلَالظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّالظُّلُمَاتِ وَالنُّورَ ثُمَّالَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِم يَعْدِلُونَالَّذِينَ كَفَرُواْ بِرَبِّهِم يَعْدِلُونَهُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن طِينٍ ثُمَّ قَضَىهُوَ الَّذِي خَلَقَكُم مِّن طِينٍ ثُمَّ قَضَىأَجَلاً وَأَجَلٌ مُّسَمًّى عِندَهُ ثُمَّ أَنتُمْ تَمْتَرُونَأَجَلاً وَأَجَلٌ مُّسَمًّى عِندَهُ ثُمَّ أَنتُمْ تَمْتَرُونَوَهُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الأَرْضِوَهُوَ اللَّهُ فِي السَّمَاوَاتِ وَفِي الأَرْضِيَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ مَا تَكْسِبُونَيَعْلَمُ سِرَّكُمْ وَجَهْرَكُمْ وَيَعْلَمُ مَا تَكْسِبُونَوَمَا تَأْتِيهِم مِّنْ آيَةٍ مِّنْ آيَاتِوَمَا تَأْتِيهِم مِّنْ آيَةٍ مِّنْ آيَاتِرَبِّهِمْ إِلاَّ كَانُواْ عَنْهَا مُعْرِضِينَرَبِّهِمْ إِلاَّ كَانُواْ عَنْهَا مُعْرِضِينَفَقَدْ كَذَّبُواْ بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْفَقَدْ كَذَّبُواْ بِالْحَقِّ لَمَّا جَاءَهُمْفَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ أَنبَاء مَا كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِؤُونَفَسَوْفَ يَأْتِيهِمْ أَنبَاء مَا كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِؤُونَأَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّن قَرْنٍأَلَمْ يَرَوْا كَمْ أَهْلَكْنَا مِن قَبْلِهِم مِّن قَرْنٍمَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ مَا لَمْ نُمَكِّن لَّكُمْ وَأَرْسَلْنَامَّكَّنَّاهُمْ فِي الأَرْضِ مَا لَمْ نُمَكِّن لَّكُمْ وَأَرْسَلْنَاالسَّمَاء عَلَيْهِم مِّدْرَارًا وَجَعَلْنَا الأَنْهَارَ تَجْرِي مِنالسَّمَاء عَلَيْهِم مِّدْرَارًا وَجَعَلْنَا الأَنْهَارَ تَجْرِي مِنتَحْتِهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُم بِذُنُوبِهِمْتَحْتِهِمْ فَأَهْلَكْنَاهُم بِذُنُوبِهِمْوَأَنشَأْنَا مِن بَعْدِهِمْ قَرْنًا آخَرِينَوَأَنشَأْنَا مِن بَعْدِهِمْ قَرْنًا آخَرِينَوَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَابًا فِي قِرْطَاسٍ فَلَمَسُوهُوَلَوْ نَزَّلْنَا عَلَيْكَ كِتَابًا فِي قِرْطَاسٍ فَلَمَسُوهُبِأَيْدِيهِمْ لَقَالَ الَّذِينَبِأَيْدِيهِمْ لَقَالَ الَّذِينَكَفَرُواْ إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌكَفَرُواْ إِنْ هَذَا إِلاَّ سِحْرٌ مُّبِينٌوَقَالُواْ لَوْلا أُنزِلَ عَلَيْهِ مَلَكٌ وَلَوْوَقَالُواْ لَوْلا أُنزِلَ عَلَيْهِ مَلَكٌ وَلَوْأَنزَلْنَا مَلَكًا لَّقُضِيَ الأَمْرُ ثُمَّ لاَ يُنظَرُونَأَنزَلْنَا مَلَكًا لَّقُضِيَ الأَمْرُ ثُمَّ لاَ يُنظَرُونَوَلَوْ جَعَلْنَاهُ مَلَكًا لَّجَعَلْنَاهُوَلَوْ جَعَلْنَاهُ مَلَكًا لَّجَعَلْنَاهُرَجُلاً وَلَلَبَسْنَا عَلَيْهِم مَّا يَلْبِسُونَرَجُلاً وَلَلَبَسْنَا عَلَيْهِم مَّا يَلْبِسُونَوَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِّن قَبْلِكَ فَحَاقَوَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِّن قَبْلِكَ فَحَاقَبِالَّذِينَ سَخِرُواْ مِنْهُم مَّا كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِؤُونَبِالَّذِينَ سَخِرُواْ مِنْهُم مَّا كَانُواْ بِهِ يَسْتَهْزِؤُونَقُلْ سِيرُواْ فِي الأَرْضِ ثُمَّقُلْ سِيرُواْ فِي الأَرْضِ ثُمَّانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَانظُرُواْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبِينَقُل لِّمَن مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ قُل لِلَّهِ كَتَبَ عَلَىقُل لِّمَن مَّا فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ قُل لِلَّهِ كَتَبَ عَلَىنَفْسِهِ الرَّحْمَةَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِنَفْسِهِ الرَّحْمَةَ لَيَجْمَعَنَّكُمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِلاَ رَيْبَ فِيهِ الَّذِينَلاَ رَيْبَ فِيهِ الَّذِينَخَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَخَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَوَلَهُ مَا سَكَنَ فِي اللَّيْلِوَلَهُ مَا سَكَنَ فِي اللَّيْلِوَالنَّهَارِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُوَالنَّهَارِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُقُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فَاطِرِ السَّمَاوَاتِقُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَتَّخِذُ وَلِيًّا فَاطِرِ السَّمَاوَاتِوَالأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلاَ يُطْعَمُ قُلْ إِنِّيَ أُمِرْتُوَالأَرْضِ وَهُوَ يُطْعِمُ وَلاَ يُطْعَمُ قُلْ إِنِّيَ أُمِرْتُأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَأَنْ أَكُونَ أَوَّلَ مَنْ أَسْلَمَوَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَوَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُشْرِكِينَقُلْ إِنِّيَ أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍقُلْ إِنِّيَ أَخَافُ إِنْ عَصَيْتُ رَبِّي عَذَابَ يَوْمٍ عَظِيمٍمَّن يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍ فَقَدْمَّن يُصْرَفْ عَنْهُ يَوْمَئِذٍ فَقَدْرَحِمَهُ وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْمُبِينُرَحِمَهُ وَذَلِكَ الْفَوْزُ الْمُبِينُوَإِن يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّوَإِن يَمْسَسْكَ اللَّهُ بِضُرٍّ فَلاَ كَاشِفَ لَهُ إِلاَّهُوَ وَإِن يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌهُوَ وَإِن يَمْسَسْكَ بِخَيْرٍ فَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيرٌوَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُوَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُقُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّهِ شَهِيدٌ بَيْنِيقُلْ أَيُّ شَيْءٍ أَكْبَرُ شَهَادَةً قُلِ اللَّهِ شَهِيدٌ بَيْنِيوَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لأُنذِرَكُم بِهِوَبَيْنَكُمْ وَأُوحِيَ إِلَيَّ هَذَا الْقُرْآنُ لأُنذِرَكُم بِهِوَمَن بَلَغَ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةًوَمَن بَلَغَ أَئِنَّكُمْ لَتَشْهَدُونَ أَنَّ مَعَ اللَّهِ آلِهَةًأُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَأُخْرَى قُل لاَّ أَشْهَدُ قُلْ إِنَّمَا هُوَإِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَإِلَهٌ وَاحِدٌ وَإِنَّنِي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَعْرِفُونَهُ كَمَا يَعْرِفُونَأَبْنَاءَهُمُ الَّذِينَ خَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَأَبْنَاءَهُمُ الَّذِينَ خَسِرُواْ أَنفُسَهُمْ فَهُمْ لاَ يُؤْمِنُونَوَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًاوَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًاأَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَأَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَوَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَوَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذِينَأَشْرَكُواْ أَيْنَ شُرَكَاؤُكُمُ الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَأَشْرَكُواْ أَيْنَ شُرَكَاؤُكُمُ الَّذِينَ كُنتُمْ تَزْعُمُونَثُمَّ لَمْ تَكُن فِتْنَتُهُمْ إِلاَّ أَنثُمَّ لَمْ تَكُن فِتْنَتُهُمْ إِلاَّ أَنقَالُواْ وَاللَّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَقَالُواْ وَاللَّهِ رَبِّنَا مَا كُنَّا مُشْرِكِينَانظُرْ كَيْفَ كَذَبُواْ عَلَى أَنفُسِهِمْانظُرْ كَيْفَ كَذَبُواْ عَلَى أَنفُسِهِمْوَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَوَضَلَّ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَفْتَرُونَوَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْوَمِنْهُم مَّن يَسْتَمِعُ إِلَيْكَ وَجَعَلْنَا عَلَى قُلُوبِهِمْأَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِن يَرَوْاأَكِنَّةً أَن يَفْقَهُوهُ وَفِي آذَانِهِمْ وَقْرًا وَإِن يَرَوْاكُلَّ آيَةٍ لاَّ يُؤْمِنُواْ بِهَا حَتَّى إِذَا جَاؤُوكَكُلَّ آيَةٍ لاَّ يُؤْمِنُواْ بِهَا حَتَّى إِذَا جَاؤُوكَيُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَيُجَادِلُونَكَ يَقُولُ الَّذِينَكَفَرُواْ إِنْ هَذَا إِلاَّ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَكَفَرُواْ إِنْ هَذَا إِلاَّ أَسَاطِيرُ الأَوَّلِينَوَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُوَهُمْ يَنْهَوْنَ عَنْهُ وَيَنْأَوْنَ عَنْهُوَإِن يُهْلِكُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَوَإِن يُهْلِكُونَ إِلاَّ أَنفُسَهُمْ وَمَا يَشْعُرُونَوَلَوْ تَرَىَ إِذْ وُقِفُواْ عَلَى النَّارِ فَقَالُواْ يَا لَيْتَنَاوَلَوْ تَرَىَ إِذْ وُقِفُواْ عَلَى النَّارِ فَقَالُواْ يَا لَيْتَنَانُرَدُّ وَلاَ نُكَذِّبَ بِآيَاتِنُرَدُّ وَلاَ نُكَذِّبَ بِآيَاتِرَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَرَبِّنَا وَنَكُونَ مِنَ الْمُؤْمِنِينَبَلْ بَدَا لَهُم مَّا كَانُواْ يُخْفُونَ مِن قَبْلُ وَلَوْبَلْ بَدَا لَهُم مَّا كَانُواْ يُخْفُونَ مِن قَبْلُ وَلَوْرُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَرُدُّواْ لَعَادُواْ لِمَا نُهُواْ عَنْهُ وَإِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَوَقَالُواْ إِنْ هِيَ إِلاَّ حَيَاتُنَاوَقَالُواْ إِنْ هِيَ إِلاَّ حَيَاتُنَاالدُّنْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَالدُّنْيَا وَمَا نَحْنُ بِمَبْعُوثِينَوَلَوْ تَرَى إِذْ وُقِفُواْ عَلَى رَبِّهِمْ قَالَ أَلَيْسَ هَذَاوَلَوْ تَرَى إِذْ وُقِفُواْ عَلَى رَبِّهِمْ قَالَ أَلَيْسَ هَذَابِالْحَقِّ قَالُواْ بَلَى وَرَبِّنَا قَالَبِالْحَقِّ قَالُواْ بَلَى وَرَبِّنَا قَالَفَذُوقُواْ الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَفَذُوقُواْ الْعَذَابَ بِمَا كُنتُمْ تَكْفُرُونَقَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِلِقَاء اللَّهِ حَتَّى إِذَاقَدْ خَسِرَ الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِلِقَاء اللَّهِ حَتَّى إِذَاجَاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُواْ يَا حَسْرَتَنَا عَلَى مَاجَاءَتْهُمُ السَّاعَةُ بَغْتَةً قَالُواْ يَا حَسْرَتَنَا عَلَى مَافَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَفَرَّطْنَا فِيهَا وَهُمْ يَحْمِلُونَأَوْزَارَهُمْ عَلَى ظُهُورِهِمْ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَأَوْزَارَهُمْ عَلَى ظُهُورِهِمْ أَلاَ سَاء مَا يَزِرُونَوَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَعِبٌ وَلَهْوٌوَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ لَعِبٌ وَلَهْوٌوَلَلدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌوَلَلدَّارُ الآخِرَةُ خَيْرٌلِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَلِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلاَ تَعْقِلُونَقَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْقَدْ نَعْلَمُ إِنَّهُ لَيَحْزُنُكَ الَّذِي يَقُولُونَ فَإِنَّهُمْلاَ يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّلاَ يُكَذِّبُونَكَ وَلَكِنَّالظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَالظَّالِمِينَ بِآيَاتِ اللَّهِ يَجْحَدُونَوَلَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِّن قَبْلِكَ فَصَبَرُواْ عَلَى مَاوَلَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِّن قَبْلِكَ فَصَبَرُواْ عَلَى مَاكُذِّبُواْ وَأُوذُواْ حَتَّى أَتَاهُمْ نَصْرُنَا وَلاَكُذِّبُواْ وَأُوذُواْ حَتَّى أَتَاهُمْ نَصْرُنَا وَلاَمُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِمُبَدِّلَ لِكَلِمَاتِ اللَّهِوَلَقَدْ جَاءَكَ مِن نَّبَإِ الْمُرْسَلِينَوَلَقَدْ جَاءَكَ مِن نَّبَإِ الْمُرْسَلِينَوَإِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنوَإِن كَانَ كَبُرَ عَلَيْكَ إِعْرَاضُهُمْ فَإِنِ اسْتَطَعْتَ أَنتَبْتَغِيَ نَفَقًا فِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فِي السَّمَاءتَبْتَغِيَ نَفَقًا فِي الأَرْضِ أَوْ سُلَّمًا فِي السَّمَاءفَتَأْتِيَهُم بِآيَةٍ وَلَوْ شَاء اللَّهُفَتَأْتِيَهُم بِآيَةٍ وَلَوْ شَاء اللَّهُلَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَلَجَمَعَهُمْ عَلَى الْهُدَى فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْجَاهِلِينَإِنَّمَا يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَإِنَّمَا يَسْتَجِيبُ الَّذِينَ يَسْمَعُونَوَالْمَوْتَى يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ ثُمَّ إِلَيْهِ يُرْجَعُونَوَالْمَوْتَى يَبْعَثُهُمُ اللَّهُ ثُمَّ إِلَيْهِ يُرْجَعُونَوَقَالُواْ لَوْلاَ نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ قُلْ إِنَّوَقَالُواْ لَوْلاَ نُزِّلَ عَلَيْهِ آيَةٌ مِّن رَّبِّهِ قُلْ إِنَّاللَّهَ قَادِرٌ عَلَى أَن يُنَزِّلَاللَّهَ قَادِرٌ عَلَى أَن يُنَزِّلَآيَةً وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَآيَةً وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَعْلَمُونَوَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِوَمَا مِن دَابَّةٍ فِي الأَرْضِ وَلاَ طَائِرٍ يَطِيرُ بِجَنَاحَيْهِإِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِيإِلاَّ أُمَمٌ أَمْثَالُكُم مَّا فَرَّطْنَا فِيالْكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَالْكِتَابِ مِن شَيْءٍ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمْ يُحْشَرُونَوَالَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا صُمٌّ وَبُكْمٌ فِي الظُّلُمَاتِوَالَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا صُمٌّ وَبُكْمٌ فِي الظُّلُمَاتِمَن يَشَإِ اللَّهُ يُضْلِلْهُ وَمَنمَن يَشَإِ اللَّهُ يُضْلِلْهُ وَمَنيَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍيَشَأْ يَجْعَلْهُ عَلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍقُلْ أَرَأَيْتَكُم إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللَّهِ أَوْقُلْ أَرَأَيْتَكُم إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللَّهِ أَوْأَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَغَيْرَأَتَتْكُمُ السَّاعَةُ أَغَيْرَاللَّهِ تَدْعُونَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَاللَّهِ تَدْعُونَ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَبَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَابَلْ إِيَّاهُ تَدْعُونَ فَيَكْشِفُ مَاتَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاء وَتَنسَوْنَ مَا تُشْرِكُونَتَدْعُونَ إِلَيْهِ إِنْ شَاء وَتَنسَوْنَ مَا تُشْرِكُونَوَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِّن قَبْلِكَوَلَقَدْ أَرْسَلْنَا إِلَى أُمَمٍ مِّن قَبْلِكَفَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَفَأَخَذْنَاهُمْ بِالْبَأْسَاء وَالضَّرَّاء لَعَلَّهُمْ يَتَضَرَّعُونَفَلَوْلا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُواْ وَلَكِن قَسَتْفَلَوْلا إِذْ جَاءَهُمْ بَأْسُنَا تَضَرَّعُواْ وَلَكِن قَسَتْقُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَقُلُوبُهُمْ وَزَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَفَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَفَلَمَّا نَسُواْ مَا ذُكِّرُواْ بِهِ فَتَحْنَا عَلَيْهِمْ أَبْوَابَكُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُواْ بِمَاكُلِّ شَيْءٍ حَتَّى إِذَا فَرِحُواْ بِمَاأُوتُواْ أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَأُوتُواْ أَخَذْنَاهُم بَغْتَةً فَإِذَا هُم مُّبْلِسُونَفَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَفَقُطِعَ دَابِرُ الْقَوْمِ الَّذِينَظَلَمُواْ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَظَلَمُواْ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَقُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللَّهُ سَمْعَكُمْ وَأَبْصَارَكُمْقُلْ أَرَأَيْتُمْ إِنْ أَخَذَ اللَّهُ سَمْعَكُمْ وَأَبْصَارَكُمْوَخَتَمَ عَلَى قُلُوبِكُم مَّنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِوَخَتَمَ عَلَى قُلُوبِكُم مَّنْ إِلَهٌ غَيْرُ اللَّهِيَأْتِيكُم بِهِ انظُرْ كَيْفَيَأْتِيكُم بِهِ انظُرْ كَيْفَنُصَرِّفُ الآيَاتِ ثُمَّ هُمْ يَصْدِفُونَنُصَرِّفُ الآيَاتِ ثُمَّ هُمْ يَصْدِفُونَقُلْ أَرَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللَّهِقُلْ أَرَأَيْتَكُمْ إِنْ أَتَاكُمْ عَذَابُ اللَّهِبَغْتَةً أَوْ جَهْرَةً هَلْ يُهْلَكُ إِلاَّ الْقَوْمُ الظَّالِمُونَبَغْتَةً أَوْ جَهْرَةً هَلْ يُهْلَكُ إِلاَّ الْقَوْمُ الظَّالِمُونَوَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلاَّ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَوَمَا نُرْسِلُ الْمُرْسَلِينَ إِلاَّ مُبَشِّرِينَ وَمُنذِرِينَفَمَنْ آمَنَ وَأَصْلَحَ فَلاَفَمَنْ آمَنَ وَأَصْلَحَ فَلاَخَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَخَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَوَالَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَاوَالَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَايَمَسُّهُمُ الْعَذَابُ بِمَا كَانُواْ يَفْسُقُونَيَمَسُّهُمُ الْعَذَابُ بِمَا كَانُواْ يَفْسُقُونَقُل لاَّ أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلا أَعْلَمُقُل لاَّ أَقُولُ لَكُمْ عِندِي خَزَائِنُ اللَّهِ وَلا أَعْلَمُالْغَيْبَ وَلا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَاالْغَيْبَ وَلا أَقُولُ لَكُمْ إِنِّي مَلَكٌ إِنْ أَتَّبِعُ إِلاَّ مَايُوحَى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِييُوحَى إِلَيَّ قُلْ هَلْ يَسْتَوِيالأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَفَلاَ تَتَفَكَّرُونَالأَعْمَى وَالْبَصِيرُ أَفَلاَ تَتَفَكَّرُونَوَأَنذِرْ بِهِ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَن يُحْشَرُواْ إِلَى رَبِّهِمْوَأَنذِرْ بِهِ الَّذِينَ يَخَافُونَ أَن يُحْشَرُواْ إِلَى رَبِّهِمْلَيْسَ لَهُم مِّن دُونِهِ وَلِيٌّلَيْسَ لَهُم مِّن دُونِهِ وَلِيٌّوَلاَ شَفِيعٌ لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَوَلاَ شَفِيعٌ لَّعَلَّهُمْ يَتَّقُونَوَلاَ تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّوَلاَ تَطْرُدِ الَّذِينَ يَدْعُونَ رَبَّهُم بِالْغَدَاةِ وَالْعَشِيِّيُرِيدُونَ وَجْهَهُ مَا عَلَيْكَ مِنْ حِسَابِهِم مِّن شَيْءٍ وَمَايُرِيدُونَ وَجْهَهُ مَا عَلَيْكَ مِنْ حِسَابِهِم مِّن شَيْءٍ وَمَامِنْ حِسَابِكَ عَلَيْهِم مِّن شَيْءٍمِنْ حِسَابِكَ عَلَيْهِم مِّن شَيْءٍفَتَطْرُدَهُمْ فَتَكُونَ مِنَ الظَّالِمِينَفَتَطْرُدَهُمْ فَتَكُونَ مِنَ الظَّالِمِينَوَكَذَلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لِّيَقُولُوا أَهَؤُلاء مَنَّوَكَذَلِكَ فَتَنَّا بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لِّيَقُولُوا أَهَؤُلاء مَنَّاللَّهُ عَلَيْهِم مِّن بَيْنِنَااللَّهُ عَلَيْهِم مِّن بَيْنِنَاأَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَأَلَيْسَ اللَّهُ بِأَعْلَمَ بِالشَّاكِرِينَوَإِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلامٌوَإِذَا جَاءَكَ الَّذِينَ يُؤْمِنُونَ بِآيَاتِنَا فَقُلْ سَلامٌعَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنعَلَيْكُمْ كَتَبَ رَبُّكُمْ عَلَى نَفْسِهِ الرَّحْمَةَ أَنَّهُ مَنعَمِلَ مِنكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَعَمِلَ مِنكُمْ سُوءًا بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابَمِن بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌمِن بَعْدِهِ وَأَصْلَحَ فَأَنَّهُ غَفُورٌ رَّحِيمٌوَكَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَوَكَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ وَلِتَسْتَبِينَ سَبِيلُ الْمُجْرِمِينَقُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِقُلْ إِنِّي نُهِيتُ أَنْ أَعْبُدَ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِن دُونِاللَّهِ قُل لاَّ أَتَّبِعُ أَهْوَاءكُمْ قَدْاللَّهِ قُل لاَّ أَتَّبِعُ أَهْوَاءكُمْ قَدْضَلَلْتُ إِذًا وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُهْتَدِينَضَلَلْتُ إِذًا وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُهْتَدِينَقُلْ إِنِّي عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَكَذَّبْتُم بِهِ مَا عِندِيقُلْ إِنِّي عَلَى بَيِّنَةٍ مِّن رَّبِّي وَكَذَّبْتُم بِهِ مَا عِندِيمَا تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّمَا تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ إِنِ الْحُكْمُ إِلاَّلِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَلِلَّهِ يَقُصُّ الْحَقَّ وَهُوَ خَيْرُ الْفَاصِلِينَقُل لَّوْ أَنَّ عِندِي مَا تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ لَقُضِيَقُل لَّوْ أَنَّ عِندِي مَا تَسْتَعْجِلُونَ بِهِ لَقُضِيَالأَمْرُ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِالظَّالِمِينَالأَمْرُ بَيْنِي وَبَيْنَكُمْ وَاللَّهُ أَعْلَمُ بِالظَّالِمِينَوَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُوَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ وَيَعْلَمُمَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّمَا فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَمَا تَسْقُطُ مِن وَرَقَةٍ إِلاَّيَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِيَعْلَمُهَا وَلاَ حَبَّةٍ فِي ظُلُمَاتِ الأَرْضِوَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍوَلاَ رَطْبٍ وَلاَ يَابِسٍ إِلاَّ فِي كِتَابٍ مُّبِينٍوَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُم بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُموَهُوَ الَّذِي يَتَوَفَّاكُم بِاللَّيْلِ وَيَعْلَمُ مَا جَرَحْتُمبِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُّسَمًّىبِالنَّهَارِ ثُمَّ يَبْعَثُكُمْ فِيهِ لِيُقْضَى أَجَلٌ مُّسَمًّىثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّثُمَّ إِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ ثُمَّيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ تَعْمَلُونَوَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُم حَفَظَةًوَهُوَ الْقَاهِرُ فَوْقَ عِبَادِهِ وَيُرْسِلُ عَلَيْكُم حَفَظَةًحَتَّىَ إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُحَتَّىَ إِذَا جَاءَ أَحَدَكُمُ الْمَوْتُتَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لاَ يُفَرِّطُونَتَوَفَّتْهُ رُسُلُنَا وَهُمْ لاَ يُفَرِّطُونَثُمَّ رُدُّواْ إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّثُمَّ رُدُّواْ إِلَى اللَّهِ مَوْلاهُمُ الْحَقِّأَلاَ لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحَاسِبِينَأَلاَ لَهُ الْحُكْمُ وَهُوَ أَسْرَعُ الْحَاسِبِينَقُلْ مَن يُنَجِّيكُم مِّن ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُقُلْ مَن يُنَجِّيكُم مِّن ظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ تَدْعُونَهُتَضَرُّعًا وَخُفْيَةً لَّئِنْ أَنجَانَاتَضَرُّعًا وَخُفْيَةً لَّئِنْ أَنجَانَامِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَمِنْ هَذِهِ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرِينَقُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُم مِّنْهَاقُلِ اللَّهُ يُنَجِّيكُم مِّنْهَاوَمِن كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنتُمْ تُشْرِكُونَوَمِن كُلِّ كَرْبٍ ثُمَّ أَنتُمْ تُشْرِكُونَقُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِّنقُلْ هُوَ الْقَادِرُ عَلَى أَن يَبْعَثَ عَلَيْكُمْ عَذَابًا مِّنفَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًافَوْقِكُمْ أَوْ مِن تَحْتِ أَرْجُلِكُمْ أَوْ يَلْبِسَكُمْ شِيَعًاوَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ انظُرْوَيُذِيقَ بَعْضَكُم بَأْسَ بَعْضٍ انظُرْكَيْفَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَكَيْفَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ لَعَلَّهُمْ يَفْقَهُونَوَكَذَّبَ بِهِ قَوْمُكَ وَهُوَوَكَذَّبَ بِهِ قَوْمُكَ وَهُوَالْحَقُّ قُل لَّسْتُ عَلَيْكُم بِوَكِيلٍالْحَقُّ قُل لَّسْتُ عَلَيْكُم بِوَكِيلٍلِّكُلِّ نَبَإٍ مُّسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَلِّكُلِّ نَبَإٍ مُّسْتَقَرٌّ وَسَوْفَ تَعْلَمُونَوَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْوَإِذَا رَأَيْتَ الَّذِينَ يَخُوضُونَ فِي آيَاتِنَا فَأَعْرِضْعَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَعَنْهُمْ حَتَّى يَخُوضُواْ فِي حَدِيثٍ غَيْرِهِ وَإِمَّا يُنسِيَنَّكَالشَّيْطَانُ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَالشَّيْطَانُ فَلاَ تَقْعُدْ بَعْدَالذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَالذِّكْرَى مَعَ الْقَوْمِ الظَّالِمِينَوَمَا عَلَى الَّذِينَ يَتَّقُونَ مِنْ حِسَابِهِموَمَا عَلَى الَّذِينَ يَتَّقُونَ مِنْ حِسَابِهِممِّن شَيْءٍ وَلَكِن ذِكْرَى لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَمِّن شَيْءٍ وَلَكِن ذِكْرَى لَعَلَّهُمْ يَتَّقُونَوَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًاوَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًاوَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَذَكِّرْ بِهِ أَن تُبْسَلَوَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَذَكِّرْ بِهِ أَن تُبْسَلَنَفْسٌ بِمَا كَسَبَتْ لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللَّهِ وَلِيٌّ وَلاَنَفْسٌ بِمَا كَسَبَتْ لَيْسَ لَهَا مِن دُونِ اللَّهِ وَلِيٌّ وَلاَشَفِيعٌ وَإِن تَعْدِلْ كُلَّ عَدْلٍ لاَّ يُؤْخَذْ مِنْهَا أُوْلَئِكَشَفِيعٌ وَإِن تَعْدِلْ كُلَّ عَدْلٍ لاَّ يُؤْخَذْ مِنْهَا أُوْلَئِكَالَّذِينَ أُبْسِلُواْ بِمَا كَسَبُواْ لَهُمْ شَرَابٌالَّذِينَ أُبْسِلُواْ بِمَا كَسَبُواْ لَهُمْ شَرَابٌمِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَمِّنْ حَمِيمٍ وَعَذَابٌ أَلِيمٌ بِمَا كَانُواْ يَكْفُرُونَقُلْ أَنَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَا لاَ يَنفَعُنَا وَلاَ يَضُرُّنَاقُلْ أَنَدْعُو مِن دُونِ اللَّهِ مَا لاَ يَنفَعُنَا وَلاَ يَضُرُّنَاوَنُرَدُّ عَلَى أَعْقَابِنَا بَعْدَ إِذْ هَدَانَا اللَّهُ كَالَّذِيوَنُرَدُّ عَلَى أَعْقَابِنَا بَعْدَ إِذْ هَدَانَا اللَّهُ كَالَّذِياسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ فِي الأَرْضِ حَيْرَانَ لَهُ أَصْحَابٌاسْتَهْوَتْهُ الشَّيَاطِينُ فِي الأَرْضِ حَيْرَانَ لَهُ أَصْحَابٌيَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنَا قُلْ إِنَّ هُدَىيَدْعُونَهُ إِلَى الْهُدَى ائْتِنَا قُلْ إِنَّ هُدَىاللَّهِ هُوَ الْهُدَىَ وَأُمِرْنَا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَاللَّهِ هُوَ الْهُدَىَ وَأُمِرْنَا لِنُسْلِمَ لِرَبِّ الْعَالَمِينَوَأَنْ أَقِيمُواْ الصَّلاةَوَأَنْ أَقِيمُواْ الصَّلاةَوَاتَّقُوهُ وَهُوَ الَّذِيَ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَوَاتَّقُوهُ وَهُوَ الَّذِيَ إِلَيْهِ تُحْشَرُونَوَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَقِّ وَيَوْمَوَهُوَ الَّذِي خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ بِالْحَقِّ وَيَوْمَيَقُولُ كُن فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَيَقُولُ كُن فَيَكُونُ قَوْلُهُ الْحَقُّ وَلَهُ الْمُلْكُ يَوْمَيُنفَخُ فِي الصُّورِ عَالِمُ الْغَيْبِيُنفَخُ فِي الصُّورِ عَالِمُ الْغَيْبِوَالشَّهَادَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُوَالشَّهَادَةِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُوَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُوَإِذْ قَالَ إِبْرَاهِيمُ لِأَبِيهِ آزَرَ أَتَتَّخِذُأَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍأَصْنَامًا آلِهَةً إِنِّي أَرَاكَ وَقَوْمَكَ فِي ضَلالٍ مُّبِينٍوَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَوَكَذَلِكَ نُرِي إِبْرَاهِيمَ مَلَكُوتَالسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَالسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ وَلِيَكُونَ مِنَ الْمُوقِنِينَفَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَفَلَمَّا جَنَّ عَلَيْهِ اللَّيْلُ رَأَى كَوْكَبًا قَالَهَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لا أُحِبُّ الآفِلِينَهَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَ قَالَ لا أُحِبُّ الآفِلِينَفَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَفَلَمَّا رَأَى الْقَمَرَ بَازِغًا قَالَ هَذَا رَبِّي فَلَمَّا أَفَلَقَالَ لَئِن لَّمْ يَهْدِنِي رَبِّيقَالَ لَئِن لَّمْ يَهْدِنِي رَبِّيلأكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَلأكُونَنَّ مِنَ الْقَوْمِ الضَّالِّينَفَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُفَلَمَّا رَأَى الشَّمْسَ بَازِغَةً قَالَ هَذَا رَبِّي هَذَا أَكْبَرُفَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَفَلَمَّا أَفَلَتْ قَالَ يَا قَوْمِ إِنِّي بَرِيءٌ مِّمَّا تُشْرِكُونَإِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَإِنِّي وَجَّهْتُ وَجْهِيَ لِلَّذِي فَطَرَالسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَالسَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ حَنِيفًا وَمَا أَنَاْ مِنَ الْمُشْرِكِينَوَحَاجَّهُ قَوْمُهُ قَالَ أَتُحَاجُّونِّي فِي اللَّهِ وَقَدْ هَدَانِوَحَاجَّهُ قَوْمُهُ قَالَ أَتُحَاجُّونِّي فِي اللَّهِ وَقَدْ هَدَانِوَلاَ أَخَافُ مَا تُشْرِكُونَ بِهِ إِلاَّ أَن يَشَاء رَبِّيوَلاَ أَخَافُ مَا تُشْرِكُونَ بِهِ إِلاَّ أَن يَشَاء رَبِّيشَيْئًا وَسِعَ رَبِّي كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا أَفَلاَ تَتَذَكَّرُونَشَيْئًا وَسِعَ رَبِّي كُلَّ شَيْءٍ عِلْمًا أَفَلاَ تَتَذَكَّرُونَوَكَيْفَ أَخَافُ مَا أَشْرَكْتُمْ وَلاَ تَخَافُونَ أَنَّكُمْوَكَيْفَ أَخَافُ مَا أَشْرَكْتُمْ وَلاَ تَخَافُونَ أَنَّكُمْأَشْرَكْتُم بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْأَشْرَكْتُم بِاللَّهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهِ عَلَيْكُمْسُلْطَانًا فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِسُلْطَانًا فَأَيُّ الْفَرِيقَيْنِأَحَقُّ بِالأَمْنِ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَأَحَقُّ بِالأَمْنِ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَالَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُمالَّذِينَ آمَنُواْ وَلَمْ يَلْبِسُواْ إِيمَانَهُمبِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَبِظُلْمٍ أُوْلَئِكَ لَهُمُ الأَمْنُ وَهُم مُّهْتَدُونَوَتِلْكَ حُجَّتُنَا آتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِوَتِلْكَ حُجَّتُنَا آتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَى قَوْمِهِنَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن نَّشَاء إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌنَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن نَّشَاء إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌوَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلاًّ هَدَيْنَا وَنُوحًاوَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ كُلاًّ هَدَيْنَا وَنُوحًاهَدَيْنَا مِن قَبْلُ وَمِن ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَهَدَيْنَا مِن قَبْلُ وَمِن ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَوَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَىوَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَىوَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَوَهَارُونَ وَكَذَلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَوَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِّنَ الصَّالِحِينَوَزَكَرِيَّا وَيَحْيَى وَعِيسَى وَإِلْيَاسَ كُلٌّ مِّنَ الصَّالِحِينَوَإِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَوَإِسْمَاعِيلَ وَالْيَسَعَ وَيُونُسَوَلُوطًا وَكُلاًّ فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَوَلُوطًا وَكُلاًّ فَضَّلْنَا عَلَى الْعَالَمِينَوَمِنْ آبَائِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَإِخْوَانِهِمْوَمِنْ آبَائِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَإِخْوَانِهِمْوَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍوَاجْتَبَيْنَاهُمْ وَهَدَيْنَاهُمْ إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَن يَشَاء مِنْ عِبَادِهِوَلَوْ أَشْرَكُواْ لَحَبِطَ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَوَلَوْ أَشْرَكُواْ لَحَبِطَ عَنْهُم مَّا كَانُواْ يَعْمَلُونَأُوْلَئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَأُوْلَئِكَ الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ وَالْحُكْمَوَالنُّبُوَّةَ فَإِن يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلاء فَقَدْوَالنُّبُوَّةَ فَإِن يَكْفُرْ بِهَا هَؤُلاء فَقَدْوَكَّلْنَا بِهَا قَوْمًا لَّيْسُواْ بِهَا بِكَافِرِينَوَكَّلْنَا بِهَا قَوْمًا لَّيْسُواْ بِهَا بِكَافِرِينَأُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ قُل لاَّأُوْلَئِكَ الَّذِينَ هَدَى اللَّهُ فَبِهُدَاهُمُ اقْتَدِهْ قُل لاَّأَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرَى لِلْعَالَمِينَأَسْأَلُكُمْ عَلَيْهِ أَجْرًا إِنْ هُوَ إِلاَّ ذِكْرَى لِلْعَالَمِينَوَمَا قَدَرُواْ اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُواْ مَا أَنزَلَوَمَا قَدَرُواْ اللَّهَ حَقَّ قَدْرِهِ إِذْ قَالُواْ مَا أَنزَلَاللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِّن شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِياللَّهُ عَلَى بَشَرٍ مِّن شَيْءٍ قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِيجَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَجَاءَ بِهِ مُوسَى نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَتُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُم مَّا لَمْ تَعْلَمُواْتُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا وَعُلِّمْتُم مَّا لَمْ تَعْلَمُواْأَنتُمْ وَلاَ آبَاؤُكُمْ قُلِ اللَّهُأَنتُمْ وَلاَ آبَاؤُكُمْ قُلِ اللَّهُثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَوَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُّصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَوَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ مُّصَدِّقُ الَّذِي بَيْنَيَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَيَدَيْهِ وَلِتُنذِرَ أُمَّ الْقُرَى وَمَنْ حَوْلَهَا وَالَّذِينَيُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ يُؤْمِنُونَيُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ يُؤْمِنُونَبِهِ وَهُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ يُحَافِظُونَبِهِ وَهُمْ عَلَى صَلاتِهِمْ يُحَافِظُونَوَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَوَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًا أَوْ قَالَأُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَن قَالَ سَأُنزِلُأُوحِيَ إِلَيَّ وَلَمْ يُوحَ إِلَيْهِ شَيْءٌ وَمَن قَالَ سَأُنزِلُمِثْلَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِيمِثْلَ مَا أَنزَلَ اللَّهُ وَلَوْ تَرَى إِذِ الظَّالِمُونَ فِيغَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلائِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْغَمَرَاتِ الْمَوْتِ وَالْمَلائِكَةُ بَاسِطُواْ أَيْدِيهِمْأَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَاأَخْرِجُواْ أَنفُسَكُمُ الْيَوْمَ تُجْزَوْنَ عَذَابَ الْهُونِ بِمَاكُنتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَكُنتُمْ تَقُولُونَ عَلَى اللَّهِ غَيْرَالْحَقِّ وَكُنتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَالْحَقِّ وَكُنتُمْ عَنْ آيَاتِهِ تَسْتَكْبِرُونَوَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍوَلَقَدْ جِئْتُمُونَا فُرَادَى كَمَا خَلَقْنَاكُمْ أَوَّلَ مَرَّةٍوَتَرَكْتُم مَّا خَوَّلْنَاكُمْ وَرَاء ظُهُورِكُمْ وَمَا نَرَىوَتَرَكْتُم مَّا خَوَّلْنَاكُمْ وَرَاء ظُهُورِكُمْ وَمَا نَرَىمَعَكُمْ شُفَعَاءَكُمُ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْمَعَكُمْ شُفَعَاءَكُمُ الَّذِينَ زَعَمْتُمْ أَنَّهُمْ فِيكُمْشُرَكَاء لَقَد تَّقَطَّعَ بَيْنَكُمْشُرَكَاء لَقَد تَّقَطَّعَ بَيْنَكُمْوَضَلَّ عَنكُم مَّا كُنتُمْ تَزْعُمُونَوَضَلَّ عَنكُم مَّا كُنتُمْ تَزْعُمُونَإِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَإِنَّ اللَّهَ فَالِقُ الْحَبِّ وَالنَّوَى يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَالْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَالْمَيِّتِ وَمُخْرِجُ الْمَيِّتِ مِنَالْحَيِّ ذَلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَالْحَيِّ ذَلِكُمُ اللَّهُ فَأَنَّى تُؤْفَكُونَفَالِقُ الإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَفَالِقُ الإِصْبَاحِ وَجَعَلَ اللَّيْلَ سَكَنًا وَالشَّمْسَوَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِوَالْقَمَرَ حُسْبَانًا ذَلِكَ تَقْدِيرُ الْعَزِيزِ الْعَلِيمِوَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُواْ بِهَا فِيوَهُوَ الَّذِي جَعَلَ لَكُمُ النُّجُومَ لِتَهْتَدُواْ بِهَا فِيظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْظُلُمَاتِ الْبَرِّ وَالْبَحْرِ قَدْفَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَفَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَوَهُوَ الَّذِيَ أَنشَأَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍوَهُوَ الَّذِيَ أَنشَأَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍفَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ قَدْفَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ قَدْفَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَفَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُونَوَهُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِوَهُوَ الَّذِيَ أَنزَلَ مِنَ السَّمَاء مَاء فَأَخْرَجْنَا بِهِنَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُّخْرِجُ مِنْهُنَبَاتَ كُلِّ شَيْءٍ فَأَخْرَجْنَا مِنْهُ خَضِرًا نُّخْرِجُ مِنْهُحَبًّا مُّتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌحَبًّا مُّتَرَاكِبًا وَمِنَ النَّخْلِ مِن طَلْعِهَا قِنْوَانٌدَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِّنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَدَانِيَةٌ وَجَنَّاتٍ مِّنْ أَعْنَابٍ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَمُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انظُرُواْ إِلَى ثَمَرِهِ إِذَامُشْتَبِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ انظُرُواْ إِلَى ثَمَرِهِ إِذَاأَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَأَثْمَرَ وَيَنْعِهِ إِنَّ فِي ذَلِكُمْ لَآيَاتٍ لِّقَوْمٍ يُؤْمِنُونَوَجَعَلُواْ لِلَّهِ شُرَكَاء الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُواْ لَهُوَجَعَلُواْ لِلَّهِ شُرَكَاء الْجِنَّ وَخَلَقَهُمْ وَخَرَقُواْ لَهُبَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍبَنِينَ وَبَنَاتٍ بِغَيْرِ عِلْمٍسُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُونَسُبْحَانَهُ وَتَعَالَى عَمَّا يَصِفُونَبَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْبَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ أَنَّى يَكُونُ لَهُ وَلَدٌ وَلَمْتَكُن لَّهُ صَاحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّتَكُن لَّهُ صَاحِبَةٌ وَخَلَقَ كُلَّشَيْءٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌشَيْءٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ خَالِقُذَلِكُمُ اللَّهُ رَبُّكُمْ لا إِلَهَ إِلاَّ هُوَ خَالِقُكُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌكُلِّ شَيْءٍ فَاعْبُدُوهُ وَهُوَ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ وَكِيلٌلاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَلاَّ تُدْرِكُهُ الأَبْصَارُ وَهُوَيُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُيُدْرِكُ الأَبْصَارَ وَهُوَ اللَّطِيفُ الْخَبِيرُقَدْ جَاءَكُم بَصَائِرُ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَقَدْ جَاءَكُم بَصَائِرُ مِن رَّبِّكُمْ فَمَنْ أَبْصَرَفَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَفَلِنَفْسِهِ وَمَنْ عَمِيَفَعَلَيْهَا وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍفَعَلَيْهَا وَمَا أَنَاْ عَلَيْكُم بِحَفِيظٍوَكَذَلِكَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ وَلِيَقُولُواْوَكَذَلِكَ نُصَرِّفُ الآيَاتِ وَلِيَقُولُواْدَرَسْتَ وَلِنُبَيِّنَهُ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَدَرَسْتَ وَلِنُبَيِّنَهُ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَاتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ لااتَّبِعْ مَا أُوحِيَ إِلَيْكَ مِن رَّبِّكَ لاإِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَإِلَهَ إِلاَّ هُوَ وَأَعْرِضْ عَنِ الْمُشْرِكِينَوَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا أَشْرَكُواْ وَمَاوَلَوْ شَاء اللَّهُ مَا أَشْرَكُواْ وَمَاجَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍجَعَلْنَاكَ عَلَيْهِمْ حَفِيظًا وَمَا أَنتَ عَلَيْهِم بِوَكِيلٍوَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّواْوَلاَ تَسُبُّواْ الَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّواْاللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍاللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ كَذَلِكَ زَيَّنَّا لِكُلِّ أُمَّةٍعَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِمعَمَلَهُمْ ثُمَّ إِلَى رَبِّهِممَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَمَّرْجِعُهُمْ فَيُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَوَأَقْسَمُواْ بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِن جَاءَتْهُمْ آيَةٌوَأَقْسَمُواْ بِاللَّهِ جَهْدَ أَيْمَانِهِمْ لَئِن جَاءَتْهُمْ آيَةٌلَّيُؤْمِنُنَّ بِهَا قُلْ إِنَّمَا الآيَاتُ عِندَ اللَّهِلَّيُؤْمِنُنَّ بِهَا قُلْ إِنَّمَا الآيَاتُ عِندَ اللَّهِوَمَا يُشْعِرُكُمْ أَنَّهَا إِذَا جَاءَتْ لاَ يُؤْمِنُونَوَمَا يُشْعِرُكُمْ أَنَّهَا إِذَا جَاءَتْ لاَ يُؤْمِنُونَوَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْوَنُقَلِّبُ أَفْئِدَتَهُمْ وَأَبْصَارَهُمْ كَمَا لَمْيُؤْمِنُواْ بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍيُؤْمِنُواْ بِهِ أَوَّلَ مَرَّةٍوَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَوَنَذَرُهُمْ فِي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَوَلَوْ أَنَّنَا نَزَّلْنَا إِلَيْهِمُ الْمَلائِكَةَ وَكَلَّمَهُمُوَلَوْ أَنَّنَا نَزَّلْنَا إِلَيْهِمُ الْمَلائِكَةَ وَكَلَّمَهُمُالْمَوْتَى وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلاً مَّا كَانُواْالْمَوْتَى وَحَشَرْنَا عَلَيْهِمْ كُلَّ شَيْءٍ قُبُلاً مَّا كَانُواْلِيُؤْمِنُواْ إِلاَّ أَن يَشَاءلِيُؤْمِنُواْ إِلاَّ أَن يَشَاءاللَّهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَاللَّهُ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ يَجْهَلُونَوَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الإِنسِوَكَذَلِكَ جَعَلْنَا لِكُلِّ نَبِيٍّ عَدُوًّا شَيَاطِينَ الإِنسِوَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِوَالْجِنِّ يُوحِي بَعْضُهُمْ إِلَى بَعْضٍ زُخْرُفَ الْقَوْلِغُرُورًا وَلَوْ شَاء رَبُّكَ مَاغُرُورًا وَلَوْ شَاء رَبُّكَ مَافَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَفَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَوَلِتَصْغَى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَوَلِتَصْغَى إِلَيْهِ أَفْئِدَةُ الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَبِالآخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُواْ مَا هُم مُّقْتَرِفُونَبِالآخِرَةِ وَلِيَرْضَوْهُ وَلِيَقْتَرِفُواْ مَا هُم مُّقْتَرِفُونَأَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَأَفَغَيْرَ اللَّهِ أَبْتَغِي حَكَمًا وَهُوَ الَّذِي أَنزَلَإِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلاً وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَإِلَيْكُمُ الْكِتَابَ مُفَصَّلاً وَالَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِّن رَّبِّكَيَعْلَمُونَ أَنَّهُ مُنَزَّلٌ مِّن رَّبِّكَبِالْحَقِّ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَبِالْحَقِّ فَلاَ تَكُونَنَّ مِنَ الْمُمْتَرِينَوَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلاً لاَّوَتَمَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ صِدْقًا وَعَدْلاً لاَّمُبَدِّلِ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُمُبَدِّلِ لِكَلِمَاتِهِ وَهُوَ السَّمِيعُ الْعَلِيمُوَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِوَإِن تُطِعْ أَكْثَرَ مَن فِي الأَرْضِ يُضِلُّوكَ عَن سَبِيلِاللَّهِ إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّاللَّهِ إِن يَتَّبِعُونَ إِلاَّالظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَالظَّنَّ وَإِنْ هُمْ إِلاَّ يَخْرُصُونَإِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَن يَضِلُّإِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ مَن يَضِلُّعَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَعَن سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَفَكُلُواْ مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِفَكُلُواْ مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِعَلَيْهِ إِن كُنتُمْ بِآيَاتِهِ مُؤْمِنِينَعَلَيْهِ إِن كُنتُمْ بِآيَاتِهِ مُؤْمِنِينَوَمَا لَكُمْ أَلاَّ تَأْكُلُواْ مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِوَمَا لَكُمْ أَلاَّ تَأْكُلُواْ مِمَّا ذُكِرَ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِوَقَدْ فَصَّلَ لَكُم مَّا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلاَّ مَا اضْطُرِرْتُمْوَقَدْ فَصَّلَ لَكُم مَّا حَرَّمَ عَلَيْكُمْ إِلاَّ مَا اضْطُرِرْتُمْإِلَيْهِ وَإِنَّ كَثِيرًا لَّيُضِلُّونَ بِأَهْوَائِهِمإِلَيْهِ وَإِنَّ كَثِيرًا لَّيُضِلُّونَ بِأَهْوَائِهِمبِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِينَبِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِالْمُعْتَدِينَوَذَرُواْ ظَاهِرَ الإِثْمِ وَبَاطِنَهُ إِنَّ الَّذِينَوَذَرُواْ ظَاهِرَ الإِثْمِ وَبَاطِنَهُ إِنَّ الَّذِينَيَكْسِبُونَ الإِثْمَ سَيُجْزَوْنَ بِمَا كَانُواْ يَقْتَرِفُونَيَكْسِبُونَ الإِثْمَ سَيُجْزَوْنَ بِمَا كَانُواْ يَقْتَرِفُونَوَلاَ تَأْكُلُواْ مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِوَلاَ تَأْكُلُواْ مِمَّا لَمْ يُذْكَرِ اسْمُ اللَّهِ عَلَيْهِوَإِنَّهُ لَفِسْقٌ وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَىوَإِنَّهُ لَفِسْقٌ وَإِنَّ الشَّيَاطِينَ لَيُوحُونَ إِلَىأَوْلِيَائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْأَوْلِيَائِهِمْ لِيُجَادِلُوكُمْ وَإِنْأَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَأَطَعْتُمُوهُمْ إِنَّكُمْ لَمُشْرِكُونَأَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًاأَوَ مَن كَانَ مَيْتًا فَأَحْيَيْنَاهُ وَجَعَلْنَا لَهُ نُورًايَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَيَمْشِي بِهِ فِي النَّاسِ كَمَن مَّثَلُهُ فِي الظُّلُمَاتِ لَيْسَبِخَارِجٍ مِّنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَبِخَارِجٍ مِّنْهَا كَذَلِكَ زُيِّنَلِلْكَافِرِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَلِلْكَافِرِينَ مَا كَانُواْ يَعْمَلُونَوَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَاوَكَذَلِكَ جَعَلْنَا فِي كُلِّ قَرْيَةٍ أَكَابِرَ مُجْرِمِيهَالِيَمْكُرُواْ فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَلِيَمْكُرُواْ فِيهَا وَمَا يَمْكُرُونَإِلاَّ بِأَنفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَإِلاَّ بِأَنفُسِهِمْ وَمَا يَشْعُرُونَوَإِذَا جَاءَتْهُمْ آيَةٌ قَالُواْ لَن نُّؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتَىوَإِذَا جَاءَتْهُمْ آيَةٌ قَالُواْ لَن نُّؤْمِنَ حَتَّى نُؤْتَىمِثْلَ مَا أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُمِثْلَ مَا أُوتِيَ رُسُلُ اللَّهِ اللَّهُ أَعْلَمُ حَيْثُ يَجْعَلُرِسَالَتَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ أَجْرَمُواْ صَغَارٌرِسَالَتَهُ سَيُصِيبُ الَّذِينَ أَجْرَمُواْ صَغَارٌعِندَ اللَّهِ وَعَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا كَانُواْ يَمْكُرُونَعِندَ اللَّهِ وَعَذَابٌ شَدِيدٌ بِمَا كَانُواْ يَمْكُرُونَفَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِفَمَن يُرِدِ اللَّهُ أَن يَهْدِيَهُ يَشْرَحْ صَدْرَهُ لِلإِسْلامِوَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًاوَمَن يُرِدْ أَن يُضِلَّهُ يَجْعَلْ صَدْرَهُ ضَيِّقًا حَرَجًاكَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَكَأَنَّمَا يَصَّعَّدُ فِي السَّمَاء كَذَلِكَيَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَيَجْعَلُ اللَّهُ الرِّجْسَ عَلَى الَّذِينَ لاَ يُؤْمِنُونَوَهَذَا صِرَاطُ رَبِّكَ مُسْتَقِيمًا قَدْوَهَذَا صِرَاطُ رَبِّكَ مُسْتَقِيمًا قَدْفَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَفَصَّلْنَا الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَذَّكَّرُونَلَهُمْ دَارُ السَّلامِ عِندَ رَبِّهِمْلَهُمْ دَارُ السَّلامِ عِندَ رَبِّهِمْوَهُوَ وَلِيُّهُمْ بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَوَهُوَ وَلِيُّهُمْ بِمَا كَانُواْ يَعْمَلُونَوَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِوَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ جَمِيعًا يَا مَعْشَرَ الْجِنِّ قَدِاسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الإِنسِ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الإِنسِاسْتَكْثَرْتُم مِّنَ الإِنسِ وَقَالَ أَوْلِيَاؤُهُم مِّنَ الإِنسِرَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَارَبَّنَا اسْتَمْتَعَ بَعْضُنَا بِبَعْضٍ وَبَلَغْنَا أَجَلَنَاالَّذِيَ أَجَّلْتَ لَنَا قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْالَّذِيَ أَجَّلْتَ لَنَا قَالَ النَّارُ مَثْوَاكُمْخَالِدِينَ فِيهَا إِلاَّ مَا شَاءخَالِدِينَ فِيهَا إِلاَّ مَا شَاءاللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌاللَّهُ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌوَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَوَكَذَلِكَ نُوَلِّي بَعْضَالظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَالظَّالِمِينَ بَعْضًا بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَيَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْيَا مَعْشَرَ الْجِنِّ وَالإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْيَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْيَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِي وَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْهَذَا قَالُواْ شَهِدْنَا عَلَى أَنفُسِنَا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُهَذَا قَالُواْ شَهِدْنَا عَلَى أَنفُسِنَا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُالدُّنْيَا وَشَهِدُواْ عَلَىالدُّنْيَا وَشَهِدُواْ عَلَىأَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُواْ كَافِرِينَأَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْ كَانُواْ كَافِرِينَذَلِكَ أَن لَّمْ يَكُن رَّبُّكَ مُهْلِكَذَلِكَ أَن لَّمْ يَكُن رَّبُّكَ مُهْلِكَالْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا غَافِلُونَالْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا غَافِلُونَوَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِّمَّا عَمِلُواْوَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِّمَّا عَمِلُواْوَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَوَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَوَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ إِن يَشَأْ يُذْهِبْكُمْوَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ إِن يَشَأْ يُذْهِبْكُمْوَيَسْتَخْلِفْ مِن بَعْدِكُم مَّا يَشَاءوَيَسْتَخْلِفْ مِن بَعْدِكُم مَّا يَشَاءكَمَا أَنشَأَكُم مِّن ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَكَمَا أَنشَأَكُم مِّن ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَإِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَآتٍ وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَإِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَآتٍ وَمَا أَنتُم بِمُعْجِزِينَقُلْ يَا قَوْمِ اعْمَلُواْ عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنِّي عَامِلٌقُلْ يَا قَوْمِ اعْمَلُواْ عَلَى مَكَانَتِكُمْ إِنِّي عَامِلٌفَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَن تَكُونُ لَهُفَسَوْفَ تَعْلَمُونَ مَن تَكُونُ لَهُعَاقِبَةُ الدَّارِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَعَاقِبَةُ الدَّارِ إِنَّهُ لاَ يُفْلِحُ الظَّالِمُونَوَجَعَلُواْ لِلَّهِ مِمَّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْثِ وَالأَنْعَامِوَجَعَلُواْ لِلَّهِ مِمَّا ذَرَأَ مِنَ الْحَرْثِ وَالأَنْعَامِنَصِيبًا فَقَالُواْ هَذَا لِلَّهِ بِزَعْمِهِمْ وَهَذَا لِشُرَكَائِنَانَصِيبًا فَقَالُواْ هَذَا لِلَّهِ بِزَعْمِهِمْ وَهَذَا لِشُرَكَائِنَافَمَا كَانَ لِشُرَكَائِهِمْ فَلاَ يَصِلُ إِلَى اللَّهِ وَمَافَمَا كَانَ لِشُرَكَائِهِمْ فَلاَ يَصِلُ إِلَى اللَّهِ وَمَاكَانَ لِلَّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلَى شُرَكَائِهِمْ سَاء مَا يَحْكُمُونَكَانَ لِلَّهِ فَهُوَ يَصِلُ إِلَى شُرَكَائِهِمْ سَاء مَا يَحْكُمُونَوَكَذَلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلادِهِمْوَكَذَلِكَ زَيَّنَ لِكَثِيرٍ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ قَتْلَ أَوْلادِهِمْشُرَكَاؤُهُمْ لِيُرْدُوهُمْ وَلِيَلْبِسُواْ عَلَيْهِمْشُرَكَاؤُهُمْ لِيُرْدُوهُمْ وَلِيَلْبِسُواْ عَلَيْهِمْدِينَهُمْ وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَادِينَهُمْ وَلَوْ شَاء اللَّهُ مَافَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَفَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَوَقَالُواْ هَذِهِ أَنْعَامٌ وَحَرْثٌ حِجْرٌ لاَّ يَطْعَمُهَا إِلاَّوَقَالُواْ هَذِهِ أَنْعَامٌ وَحَرْثٌ حِجْرٌ لاَّ يَطْعَمُهَا إِلاَّمَن نَّشَاء بِزَعْمِهِمْ وَأَنْعَامٌ حُرِّمَتْ ظُهُورُهَا وَأَنْعَامٌمَن نَّشَاء بِزَعْمِهِمْ وَأَنْعَامٌ حُرِّمَتْ ظُهُورُهَا وَأَنْعَامٌلاَّ يَذْكُرُونَ اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَالاَّ يَذْكُرُونَ اسْمَ اللَّهِ عَلَيْهَاافْتِرَاء عَلَيْهِ سَيَجْزِيهِم بِمَا كَانُواْ يَفْتَرُونَافْتِرَاء عَلَيْهِ سَيَجْزِيهِم بِمَا كَانُواْ يَفْتَرُونَوَقَالُواْ مَا فِي بُطُونِ هَذِهِ الأَنْعَامِ خَالِصَةٌ لِّذُكُورِنَاوَقَالُواْ مَا فِي بُطُونِ هَذِهِ الأَنْعَامِ خَالِصَةٌ لِّذُكُورِنَاوَمُحَرَّمٌ عَلَى أَزْوَاجِنَا وَإِن يَكُن مَّيْتَةً فَهُمْوَمُحَرَّمٌ عَلَى أَزْوَاجِنَا وَإِن يَكُن مَّيْتَةً فَهُمْفِيهِ شُرَكَاء سَيَجْزِيهِمْ وَصْفَهُمْ إِنَّهُ حَكِيمٌ عَلِيمٌفِيهِ شُرَكَاء سَيَجْزِيهِمْ وَصْفَهُمْ إِنَّهُ حَكِيمٌ عَلِيمٌقَدْ خَسِرَ الَّذِينَ قَتَلُواْ أَوْلادَهُمْ سَفَهًا بِغَيْرِ عِلْمٍقَدْ خَسِرَ الَّذِينَ قَتَلُواْ أَوْلادَهُمْ سَفَهًا بِغَيْرِ عِلْمٍوَحَرَّمُواْ مَا رَزَقَهُمُ اللَّهُ افْتِرَاءوَحَرَّمُواْ مَا رَزَقَهُمُ اللَّهُ افْتِرَاءعَلَى اللَّهِ قَدْ ضَلُّواْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَعَلَى اللَّهِ قَدْ ضَلُّواْ وَمَا كَانُواْ مُهْتَدِينَوَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ جَنَّاتٍ مَّعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍوَهُوَ الَّذِي أَنشَأَ جَنَّاتٍ مَّعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍوَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفًا أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَوَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفًا أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَوَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُواْ مِن ثَمَرِهِوَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُواْ مِن ثَمَرِهِإِذَا أَثْمَرَ وَآتُواْ حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِإِذَا أَثْمَرَ وَآتُواْ حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِوَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَوَلاَ تُسْرِفُواْ إِنَّهُ لاَ يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَوَمِنَ الأَنْعَامِ حَمُولَةً وَفَرْشًا كُلُواْ مِمَّا رَزَقَكُمُوَمِنَ الأَنْعَامِ حَمُولَةً وَفَرْشًا كُلُواْ مِمَّا رَزَقَكُمُاللَّهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِاللَّهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْ خُطُوَاتِالشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌالشَّيْطَانِ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ مِّنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِثَمَانِيَةَ أَزْوَاجٍ مِّنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِاثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الأُنثَيَيْنِ أَمَّااثْنَيْنِ قُلْ آلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الأُنثَيَيْنِ أَمَّااشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُاشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ أَرْحَامُالأُنثَيَيْنِ نَبِّؤُونِي بِعِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَالأُنثَيَيْنِ نَبِّؤُونِي بِعِلْمٍ إِن كُنتُمْ صَادِقِينَوَمِنَ الإِبِلِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ قُلْوَمِنَ الإِبِلِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِ قُلْآلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الأُنثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِآلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ أَمِ الأُنثَيَيْنِ أَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِأَرْحَامُ الأُنثَيَيْنِ أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ وَصَّاكُمُ اللَّهُأَرْحَامُ الأُنثَيَيْنِ أَمْ كُنتُمْ شُهَدَاء إِذْ وَصَّاكُمُ اللَّهُبِهَذَا فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًابِهَذَا فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللَّهِ كَذِبًالِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّلِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍ إِنَّاللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَاللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمِينَقُل لاَّ أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍقُل لاَّ أَجِدُ فِي مَا أُوحِيَ إِلَيَّ مُحَرَّمًا عَلَى طَاعِمٍيَطْعَمُهُ إِلاَّ أَن يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَّسْفُوحًا أَوْيَطْعَمُهُ إِلاَّ أَن يَكُونَ مَيْتَةً أَوْ دَمًا مَّسْفُوحًا أَوْلَحْمَ خِنزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِلَحْمَ خِنزِيرٍ فَإِنَّهُ رِجْسٌ أَوْ فِسْقًا أُهِلَّ لِغَيْرِاللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍاللَّهِ بِهِ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍوَلاَ عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌوَلاَ عَادٍ فَإِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَّحِيمٌوَعَلَى الَّذِينَ هَادُواْ حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَوَعَلَى الَّذِينَ هَادُواْ حَرَّمْنَا كُلَّ ذِي ظُفُرٍ وَمِنَالْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا إِلاَّ مَاالْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَا إِلاَّ مَاحَمَلَتْ ظُهُورُهُمَا أَوِ الْحَوَايَا أَوْ مَا اخْتَلَطَحَمَلَتْ ظُهُورُهُمَا أَوِ الْحَوَايَا أَوْ مَا اخْتَلَطَبِعَظْمٍ ذَلِكَ جَزَيْنَاهُم بِبَغْيِهِمْ وَإِنَّا لَصَادِقُونَبِعَظْمٍ ذَلِكَ جَزَيْنَاهُم بِبَغْيِهِمْ وَإِنَّا لَصَادِقُونَفَإِن كَذَّبُوكَ فَقُل رَّبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍفَإِن كَذَّبُوكَ فَقُل رَّبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍوَاسِعَةٍ وَلاَ يُرَدُّ بَأْسُهُ عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَوَاسِعَةٍ وَلاَ يُرَدُّ بَأْسُهُ عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمِينَسَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ لَوْ شَاء اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَاسَيَقُولُ الَّذِينَ أَشْرَكُواْ لَوْ شَاء اللَّهُ مَا أَشْرَكْنَاوَلاَ آبَاؤُنَا وَلاَ حَرَّمْنَا مِن شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَوَلاَ آبَاؤُنَا وَلاَ حَرَّمْنَا مِن شَيْءٍ كَذَلِكَ كَذَّبَالَّذِينَ مِن قَبْلِهِم حَتَّى ذَاقُواْ بَأْسَنَا قُلْ هَلْ عِندَكُمالَّذِينَ مِن قَبْلِهِم حَتَّى ذَاقُواْ بَأْسَنَا قُلْ هَلْ عِندَكُممِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَمِّنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَا إِن تَتَّبِعُونَإِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ أَنتُمْ إِلاَّ تَخْرُصُونَإِلاَّ الظَّنَّ وَإِنْ أَنتُمْ إِلاَّ تَخْرُصُونَقُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُقُلْ فَلِلَّهِ الْحُجَّةُالْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاء لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَالْبَالِغَةُ فَلَوْ شَاء لَهَدَاكُمْ أَجْمَعِينَقُلْ هَلُمَّ شُهَدَاءَكُمُ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ أَنَّ اللَّهَقُلْ هَلُمَّ شُهَدَاءَكُمُ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ أَنَّ اللَّهَحَرَّمَ هَذَا فَإِن شَهِدُواْ فَلاَ تَشْهَدْ مَعَهُمْ وَلاَ تَتَّبِعْحَرَّمَ هَذَا فَإِن شَهِدُواْ فَلاَ تَشْهَدْ مَعَهُمْ وَلاَ تَتَّبِعْأَهْوَاء الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَالَّذِينَأَهْوَاء الَّذِينَ كَذَّبُواْ بِآيَاتِنَا وَالَّذِينَلاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ وَهُم بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَلاَ يُؤْمِنُونَ بِالآخِرَةِ وَهُم بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَقُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّقُلْ تَعَالَوْا أَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ أَلاَّتُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَتُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا وَلاَتَقْتُلُواْ أَوْلادَكُم مِّنْ إِمْلاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْتَقْتُلُواْ أَوْلادَكُم مِّنْ إِمْلاقٍ نَّحْنُ نَرْزُقُكُمْوَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَاوَإِيَّاهُمْ وَلاَ تَقْرَبُواْ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَابَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُبَطَنَ وَلاَ تَقْتُلُواْ النَّفْسَ الَّتِي حَرَّمَ اللَّهُإِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَإِلاَّ بِالْحَقِّ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَوَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُوَلاَ تَقْرَبُواْ مَالَ الْيَتِيمِ إِلاَّ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُحَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَحَتَّى يَبْلُغَ أَشُدَّهُ وَأَوْفُواْ الْكَيْلَ وَالْمِيزَانَبِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْبِالْقِسْطِ لاَ نُكَلِّفُ نَفْسًا إِلاَّ وُسْعَهَا وَإِذَا قُلْتُمْفَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللَّهِفَاعْدِلُواْ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبَى وَبِعَهْدِ اللَّهِأَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَأَوْفُواْ ذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَوَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْوَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُواْالسُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِالسُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَذَلِكُمْ وَصَّاكُم بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَامًا عَلَى الَّذِيَ أَحْسَنَثُمَّ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَامًا عَلَى الَّذِيَ أَحْسَنَوَتَفْصِيلاً لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًىوَتَفْصِيلاً لِّكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًىوَرَحْمَةً لَّعَلَّهُم بِلِقَاء رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَوَرَحْمَةً لَّعَلَّهُم بِلِقَاء رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَوَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌوَهَذَا كِتَابٌ أَنزَلْنَاهُ مُبَارَكٌفَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَفَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُواْ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَأَن تَقُولُواْ إِنَّمَا أُنزِلَ الْكِتَابُ عَلَىأَن تَقُولُواْ إِنَّمَا أُنزِلَ الْكِتَابُ عَلَىطَائِفَتَيْنِ مِن قَبْلِنَا وَإِنطَائِفَتَيْنِ مِن قَبْلِنَا وَإِنكُنَّا عَن دِرَاسَتِهِمْ لَغَافِلِينَكُنَّا عَن دِرَاسَتِهِمْ لَغَافِلِينَأَوْ تَقُولُواْ لَوْ أَنَّا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْكِتَابُ لَكُنَّاأَوْ تَقُولُواْ لَوْ أَنَّا أُنزِلَ عَلَيْنَا الْكِتَابُ لَكُنَّاأَهْدَى مِنْهُمْ فَقَدْ جَاءَكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَهُدًىأَهْدَى مِنْهُمْ فَقَدْ جَاءَكُم بَيِّنَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَهُدًىوَرَحْمَةٌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَذَّبَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَصَدَفَوَرَحْمَةٌ فَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّن كَذَّبَ بِآيَاتِ اللَّهِ وَصَدَفَعَنْهَا سَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْعَنْهَا سَنَجْزِي الَّذِينَ يَصْدِفُونَ عَنْآيَاتِنَا سُوءَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُواْ يَصْدِفُونَآيَاتِنَا سُوءَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُواْ يَصْدِفُونَهَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ أَن تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَهَلْ يَنظُرُونَ إِلاَّ أَن تَأْتِيَهُمُ الْمَلائِكَةُ أَوْ يَأْتِيَرَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُرَبُّكَ أَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ آيَاتِ رَبِّكَ يَوْمَ يَأْتِي بَعْضُآيَاتِ رَبِّكَ لاَ يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْآيَاتِ رَبِّكَ لاَ يَنفَعُ نَفْسًا إِيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ آمَنَتْمِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَامِن قَبْلُ أَوْ كَسَبَتْ فِي إِيمَانِهَاخَيْرًا قُلِ انتَظِرُواْ إِنَّا مُنتَظِرُونَخَيْرًا قُلِ انتَظِرُواْ إِنَّا مُنتَظِرُونَإِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَإِنَّ الَّذِينَ فَرَّقُواْ دِينَهُمْ وَكَانُواْ شِيَعًا لَّسْتَمِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَىمِنْهُمْ فِي شَيْءٍ إِنَّمَا أَمْرُهُمْ إِلَىاللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَاللَّهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُم بِمَا كَانُواْ يَفْعَلُونَمَن جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَن جَاءَمَن جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا وَمَن جَاءَبِالسَّيِّئَةِ فَلاَ يُجْزَى إِلاَّ مِثْلَهَا وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَبِالسَّيِّئَةِ فَلاَ يُجْزَى إِلاَّ مِثْلَهَا وَهُمْ لاَ يُظْلَمُونَقُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِينًاقُلْ إِنَّنِي هَدَانِي رَبِّي إِلَى صِرَاطٍ مُّسْتَقِيمٍ دِينًاقِيَمًا مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَقِيَمًا مِّلَّةَ إِبْرَاهِيمَحَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَحَنِيفًا وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكِينَقُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِيقُلْ إِنَّ صَلاتِي وَنُسُكِيوَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَوَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَلاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَلاَ شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَاْ أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَقُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلاَقُلْ أَغَيْرَ اللَّهِ أَبْغِي رَبًّا وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍ وَلاَتَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَتَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ إِلاَّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَأُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْأُخْرَى ثُمَّ إِلَى رَبِّكُم مَّرْجِعُكُمْفَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَفَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَوَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْوَهُوَ الَّذِي جَعَلَكُمْ خَلائِفَ الأَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْفَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْفَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْإِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌإِنَّ رَبَّكَ سَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَّحِيمٌ

Поcмотреть все песни артиста