يا مشعل القلب تكفي خفّـف شويّـه القلب من كثر صدّك ويلـي لْحالـه دامه يحبّـك ولا لـه غيـرك بْغيّـه وش له تحطّه بدنيـا الهـمّ وتْنالـه يا مشعل القلب تكفي خفّـف شويّـه القلب من كثر صدّك ويلـي لْحالـه دامه يحبّـك ولا لـه غيـرك بْغيّـه وش له تحطّه بدنيـا الهـمّ وتْنالـه يا مشعل القلب تكفي خفّـف شويّـه القلب من كثر صدّك ويلـي لْحالـه دامه يحبّـك ولا لـه غيـرك بْغيّـه وش له تحطّه بدنيـا الهـمّ وتْنالـه يا مشعل القلب تكفي خفّـف شويّـه القلب من كثر صدّك ويلـي لْحالـه دامه يحبّـك ولا لـه غيـرك بْغيّـه وش له تحطّه بدنيـا الهـمّ وتْنالـه ♪ إنت حبيبـي لقلبـي نـوره وْضيّـه تحلى بعيني وقلبي صِرْت تحـلى لـه وإنت ربيع الخفوق وْشمسـه وْفَيّـه وإن حبّ غيرك خفوقي بقطع أوْصاله إنت حبيبـي لقلبـي نـوره وْضيّـه تحلى بعيني وقلبي صِرْت تحـلى لـه وإنت ربيع الخفوق وْشمسـه وْفَيّـه وإن حبّ غيرك خفوقي بقطع أوْصاله إنت حبيبـي لقلبـي نـوره وْضيّـه تحلى بعيني وقلبي صِرْت تحـلى لـه وانته ربيع الخفوق وْشمسـه وْفَيّـه وإن حبّ غيرك خفوقي بقطع أوْصاله يا مشعل القلب تكفي خفّـف شويّـه القلب من كثر صدّك ويلـي لْحالـه دامه يحبّـك ولا لـه غيـرك بْغيّـه وش له تحطّه بدنيـا الهـمّ وتْنالـه ♪ ما اريد بك حَدٍّ وْلو هو كان حوريّة إنت مهَدّي الغـرام وإنت زلزالـه للموت أنا لك حبيبي صـورةٍ حيّـه ميّت بحبك وحبّك صِرْت إنا أسعى له ما اريد بك حَدٍّ وْلو هو كان حوريّة إنت مهَدّي الغـرام وإنت زلزالـه للموت أنا لك حبيبي صـورةٍ حيّـه ميّت بحبك وحبّك صِرْت إنا أسعى له ما اريد بك حَدٍّ وْلو هو كان حوريّة إنت مهَدّي الغـرام وإنت زلزالـه للموت أنا لك حبيبي صـورةٍ حيّـه ميّت بحبك وحبّك صِرْت إنا أسعى له يا مشعل القلب تكفي خفّـف شويّـه القلب من كثر صدّك ويلـي لْحالـه دامه يحبّـك ولا لـه غيـرك بْغيّـه وش له تحطّه بدنيـا الهـمّ وتْنالـه ♪ يا بو عيـونٍ مثِـل عيـن الدمانيّة حورة هَدَبْهـا مظـلّ ودعْـج قتّالـه كاسِنّك الحِسْـن وأوصافـك خياليّـة ومن راد يوصف جمالك يتهيأله يا بو عيـونٍ مثِـل عيـن الدمانيّة حورة هَدَبْهـا مظـلّ ودعْـج قتّالـه كاسِنّك الحِسْـن وأوصافـك خياليّـة ومن راد يوصف جمالك يتهيأله يا بو عيـونٍ مثِـل عيـن الدمانيّة حورة هَدَبْهـا مظـلّ ودعْـج قتّالـه كاسِنّك الحِسْـن وأوصافـك خياليّـة ومن راد يوصف جمالك يتهيأله يا مشعل القلب تكفي خفّـف شويّـه القلب من كثر صدّك ويلـي لْحالـه دامه يحبّـك ولا لـه غيـرك بْغيّـه وش له تحطّه بدنيـا الهـمّ وتْنالـه