لا لن أرى حباً أعظم و أقوى من حبك فوق الصليب يا سيدي
اخترته طوعاً و هو عقابٌ عادلٌ لآثمٍ متمرد
لا لن أرى حباً أعظم و أقوى من حبك فوق الصليب يا سيدي
اخترته طوعاً و هو عقابٌ عادلٌ لآثمٍ متمرد
كشاةٍ تساقُ للذبح لم تفتح فاك
كنعجةٍ صامتةٍ إقتادوك للصلب هناك
كشاةٍ تساقُ للذبح لم تفتح فاك
كنعجةٍ صامتةٍ إقتادوك للصلب هناك
في الجلجثة... في الجلجثة...
فوق الصليب في الجلجثة
لمنا و عيّرنا بطرس بالجبن يوم أنكرك
كلنا قد قلنا خائن ليهوذا حين أسلمك
لمنا و عيّرنا بطرس بالجبن يوم أنكرك
كلنا قد قلنا خائن ليهوذا حين أسلمك
و نحن اليوم أمام الناس نستحي بك ننكرك
بقطعتين من النحاس مثل يهوذا نسلمك
و نحن اليوم أمام الناس نستحي بك ننكرك
بقطعتين من النحاس مثل يهوذا نسلمك
و رغم ذاك نحن نراك تنسى آساك بحبك المتجدد
كشاةٍ تساقُ للذبح لم تفتح فاك
كنعجةٍ صامتةٍ إقتادوك للصلب هناك
كشاةٍ تساقُ للذبح لم تفتح فاك
كنعجةٍ صامتةٍ إقتادوك للصلب هناك
في الجلجثة... في الجلجثة...
فوق الصليب في الجلجثة
الجمع كان ينادي لباراباس يطلق الإفراج
صلبك كان مطلبهم أن تجلد أنت بالكرباج
الجمع كان ينادي لباراباس يطلق الإفراج
صلبك كان مطلبهم أن تجلد أنت بالكرباج
حاكموك عيّروك حملوك صليب العار
بين لصوصٍ علقوك أيّها القدوس البار
حاكموك عيّروك حملوك صليب العار
بين لصوصٍ علقوك أيّها القدوس البار
و رغم ذاك نحن نراك تنسى آساك بحبك المتجدد
كشاةٍ تساقُ للذبح لم تفتح فاك
كنعجةٍ صامتةٍ إقتادوك للصلب هناك
كشاةٍ تساقُ للذبح لم تفتح فاك
كنعجةٍ صامتةٍ إقتادوك للصلب هناك
في الجلجثة... في الجلجثة...
فوق الصليب في الجلجثة