أنا يا إبن التراب من التراب ولا عليا زود سوى أنه الله عززني ولي قدري ولي شأني خلقت أعرف مقامي وين وإنّ الجود بأهل الجود وإنّ الأول، الأول وإنّ الثاني، الثاني (وإنّ الأول، الأول وإنّ الثاني، الثاني) أنا يا إبن التراب من التراب ولا عليا زود سوى أنه الله عززني ولي قدري ولي شأني خلقت أعرف مقامي وين وإنّ الجود بأهل الجود وإنّ الأول، الأول وإنّ الثاني، الثاني (وإنّ الأول، الأول وإنّ الثاني، الثاني) أبد ماني بحاجة من يعلّم قلبي المنقود أعرفه قبل ما أعرفك لأنّ أبويْ رباني ولا تحسب كلامي لك عتب ما في المعاتب فود ولا تحسب شموخي ينكسر لو عشت وحداني حسبت إنك هدية عمري وإنك لي غلا وورود ولكن خابت آمالي وبان الغدر بأزماني على الله لو فهمت القصد وإلاّ فاتك المقصود أنا ما عاد يعنيني ولا فرقاك عنَّاني أنا يا إبن التراب من التراب ولا عليا زود سوى أنه الله عززني ولي قدري ولي شأني خلقت أعرف مقامي وين وإنّ الجود بأهل الجود وإنّ الأول، الأول وإنّ الثاني، الثاني وإنّ الأول، الأول وإنّ الثاني، الثاني أنا ببقى مثل ما أنا شموخي للسما ممدود لأنّ الطيب من طبعي وأترفع عن الداني وأنا أكبر من التّحجيم، راسي شامخٍ كالطود ومتحدي شموخي من تحدّى باس وجداني وجودك والعدم واحد ولا كنّك أبد موجود ولا قربك رفع شأني ولا في بعدك أعاني أنا ذوق وحياتي ذوق وكل طيبٍ لطيبي يعود نسيتك قبل ما تنسى مع إنك صعب تنساني أنا يا إبن التراب من التراب ولا عليا زود سوى أنه الله عززني ولي قدري ولي شاني خلقت أعرف مقامي وين وإنّ الجود بأهل الجود وإنّ الأول، الأول وإنّ الثاني، الثاني وإنّ الأول، الأول وإنّ الثاني، الثاني