متى قد شفت بعيون اللهب رحمة على الأغصان حصل مرّه طرى في داخلك لو نشتعل رحمه أنا ما جيت بحكي لك حكاية عاشقٍ ولهان ولا جرحٍ أخاف انه يجي لامن ذكرت اسمه متى قد شفت بعيون اللهب رحمة على الأغصان حصل مرّه طرى في داخلك لو نشتعل رحمه أنا ما جيت بحكي لك حكاية عاشقٍ ولهان ولا جرحٍ أخاف انه يجي لامن ذكرت اسمه بقول إني على كثر الظما ما صحت لك عطشان ولا قد مر في بالي أبرر للهجر ظلمه أنا عايش رغم نزفي وكبر الحلم بي إيمان بأن الصبر لو طوّل تجي في آخره نعمه متى قد شفت بعيون اللهب رحمة على الأغصان حصل مرّه طرى في داخلك لو نشتعل رحمه أنا ما جيت بحكي لك حكاية عاشقٍ ولهان ولا جرحٍ أخاف انه يجي لامن ذكرت اسمه تطمن نمت فغيابك ولو كان الألم سهران تعايشنا مع الواقع وكلٍ عارفٍ حجمه ويبقى في البشر ذنب وتصدّق كلنا غلطان ولكن من بقى في داخله لو نشتغل رحمه متى قد شفت بعيون اللهب رحمة على الأغصان حصل مرّه طرى في داخلك لو نشتعل رحمه أنا ما جيت بحكي لك حكاية عاشقٍ ولهان ولا جرحٍ أخاف انه يجي لامن ذكرت اسمه