Kishore Kumar Hits

Abdurrahmane Al Awssi - Sourate Az Zukhruf - Hafs Muratal текст песни

Исполнитель: Abdurrahmane Al Awssi

альбом: Sourates Achoura, Az Zukhruf, Ad Dukhan, Al Jatiyah, Al Ahqaf (Quran)

Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.

بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيمبِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيمحٰمٓؕحٰمٓؕوَالْكِتَابِ الْمُبٖينِۙوَالْكِتَابِ الْمُبٖينِۙاِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْءٰناً عَرَبِياًّ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَۚاِنَّا جَعَلْنَاهُ قُرْءٰناً عَرَبِياًّ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَۚوَاِنَّهُ فٖٓي اُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكٖيمٌؕوَاِنَّهُ فٖٓي اُمِّ الْكِتَابِ لَدَيْنَا لَعَلِيٌّ حَكٖيمٌؕاَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحاً اَنْ كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفٖينَاَفَنَضْرِبُ عَنْكُمُ الذِّكْرَ صَفْحاً اَنْ كُنْتُمْ قَوْماً مُسْرِفٖينَوَكَمْ اَرْسَلْنَا مِنْ نَبِيٍّ فِي الْاَوَّلٖينَوَكَمْ اَرْسَلْنَا مِنْ نَبِيٍّ فِي الْاَوَّلٖينَوَمَا يَأْتٖيهِمْ مِنْ نَبِيٍّ اِلَّا كَانُوا بِهٖ يَسْتَهْزِؤُ۫نَوَمَا يَأْتٖيهِمْ مِنْ نَبِيٍّ اِلَّا كَانُوا بِهٖ يَسْتَهْزِؤُ۫نَفَاَهْلَكْـنَٓا اَشَدَّ مِنْهُمْ بَطْشاً وَمَضٰى مَثَلُ الْاَوَّلٖينَفَاَهْلَكْـنَٓا اَشَدَّ مِنْهُمْ بَطْشاً وَمَضٰى مَثَلُ الْاَوَّلٖينَوَلَئِنْ سَاَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزٖيزُ الْعَلٖيمُۙوَلَئِنْ سَاَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضَ لَيَقُولُنَّ خَلَقَهُنَّ الْعَزٖيزُ الْعَلٖيمُۙاَلَّذٖي جَعَلَ لَكُمُ الْاَرْضَ مَهْداً وَجَعَلَ لَكُمْ فٖيهَا سُبُلاً لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَۚاَلَّذٖي جَعَلَ لَكُمُ الْاَرْضَ مَهْداً وَجَعَلَ لَكُمْ فٖيهَا سُبُلاً لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَۚوَالَّذٖي نَزَّلَ مِنَ السَّمَٓاءِ مَٓاءً بِقَدَرٍۚ فَاَنْشَرْنَا بِهٖ بَلْدَةً مَيْتاًۚوَالَّذٖي نَزَّلَ مِنَ السَّمَٓاءِ مَٓاءً بِقَدَرٍۚ فَاَنْشَرْنَا بِهٖ بَلْدَةً مَيْتاًۚكَذٰلِكَ تُخْرَجُونَكَذٰلِكَ تُخْرَجُونَوَالَّذٖي خَلَقَ الْاَزْوَاجَ كُلَّهَا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْفُلْكِ وَالْاَنْعَامِ مَا تَرْكَبُونَۙوَالَّذٖي خَلَقَ الْاَزْوَاجَ كُلَّهَا وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْفُلْكِ وَالْاَنْعَامِ مَا تَرْكَبُونَۙلِتَسْتَوُ۫ا عَلٰى ظُهُورِهٖ ثُمَّ تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَبِّكُمْلِتَسْتَوُ۫ا عَلٰى ظُهُورِهٖ ثُمَّ تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَبِّكُمْثُمَّ تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَبِّكُمْ اِذَا اسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ وَتَقُولُوا سُبْحَانَ الَّذٖي سَخَّرَ لَنَا هٰذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنٖينَۙثُمَّ تَذْكُرُوا نِعْمَةَ رَبِّكُمْ اِذَا اسْتَوَيْتُمْ عَلَيْهِ وَتَقُولُوا سُبْحَانَ الَّذٖي سَخَّرَ لَنَا هٰذَا وَمَا كُنَّا لَهُ مُقْرِنٖينَۙوَاِنَّٓا اِلٰى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَوَاِنَّٓا اِلٰى رَبِّنَا لَمُنْقَلِبُونَوَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبَادِهٖ جُزْءاًؕوَجَعَلُوا لَهُ مِنْ عِبَادِهٖ جُزْءاًؕاِنَّ الْاِنْسَانَ لَكَفُورٌ مُبٖينٌؕاِنَّ الْاِنْسَانَ لَكَفُورٌ مُبٖينٌؕاَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَنَاتٍ وَاَصْفٰيكُمْ بِالْبَنٖينَࣖاَمِ اتَّخَذَ مِمَّا يَخْلُقُ بَنَاتٍ وَاَصْفٰيكُمْ بِالْبَنٖينَࣖوَاِذَا بُشِّرَ اَحَدُهُمْ بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحْمٰنِ مَثَلاً ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَداًّ وَهُوَ كَظٖيمٌوَاِذَا بُشِّرَ اَحَدُهُمْ بِمَا ضَرَبَ لِلرَّحْمٰنِ مَثَلاً ظَلَّ وَجْهُهُ مُسْوَداًّ وَهُوَ كَظٖيمٌاَوَمَنْ يُنَشَّؤُ۬ا فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبٖينٍاَوَمَنْ يُنَشَّؤُ۬ا فِي الْحِلْيَةِ وَهُوَ فِي الْخِصَامِ غَيْرُ مُبٖينٍوَجَعَلُوا الْمَلٰٓئِكَةَ الَّذٖينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمٰنِ اِنَاثاًؕوَجَعَلُوا الْمَلٰٓئِكَةَ الَّذٖينَ هُمْ عِبَادُ الرَّحْمٰنِ اِنَاثاًؕاَشَهِدُوا خَلْقَهُمْؕاَشَهِدُوا خَلْقَهُمْؕسَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْـَٔلُونَسَتُكْتَبُ شَهَادَتُهُمْ وَيُسْـَٔلُونَوَقَالُوا لَوْ شَٓاءَ الرَّحْمٰنُ مَا عَبَدْنَاهُمْؕوَقَالُوا لَوْ شَٓاءَ الرَّحْمٰنُ مَا عَبَدْنَاهُمْؕمَا لَهُمْ بِذٰلِكَ مِنْ عِلْمٍࣗ اِنْ هُمْ اِلَّا يَخْرُصُونَؕمَا لَهُمْ بِذٰلِكَ مِنْ عِلْمٍࣗ اِنْ هُمْ اِلَّا يَخْرُصُونَؕاَمْ اٰتَيْنَاهُمْ كِتَاباً مِنْ قَبْلِهٖ فَهُمْ بِهٖ مُسْتَمْسِكُونَاَمْ اٰتَيْنَاهُمْ كِتَاباً مِنْ قَبْلِهٖ فَهُمْ بِهٖ مُسْتَمْسِكُونَبَلْ قَالُٓوا اِنَّا وَجَدْنَٓا اٰبَٓاءَنَا عَلٰٓى اُمَّةٍ وَاِنَّا عَلٰٓى اٰثَارِهِمْ مُهْتَدُونَبَلْ قَالُٓوا اِنَّا وَجَدْنَٓا اٰبَٓاءَنَا عَلٰٓى اُمَّةٍ وَاِنَّا عَلٰٓى اٰثَارِهِمْ مُهْتَدُونَوَكَذٰلِكَ مَٓا اَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فٖي قَرْيَةٍ مِنْ نَذٖيرٍ اِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَٓاۙ اِنَّا وَجَدْنَٓاوَكَذٰلِكَ مَٓا اَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ فٖي قَرْيَةٍ مِنْ نَذٖيرٍ اِلَّا قَالَ مُتْرَفُوهَٓاۙ اِنَّا وَجَدْنَٓااِنَّا وَجَدْنَٓا اٰبَٓاءَنَا عَلٰٓى اُمَّةٍ وَاِنَّا عَلٰٓى اٰثَارِهِمْ مُقْتَدُونَاِنَّا وَجَدْنَٓا اٰبَٓاءَنَا عَلٰٓى اُمَّةٍ وَاِنَّا عَلٰٓى اٰثَارِهِمْ مُقْتَدُونَقَالَ اَوَلَوْ جِئْتُكُمْ بِاَهْدٰى مِمَّا وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ اٰبَٓاءَكُمْؕقَالَ اَوَلَوْ جِئْتُكُمْ بِاَهْدٰى مِمَّا وَجَدْتُمْ عَلَيْهِ اٰبَٓاءَكُمْؕقَالُٓوا اِنَّا بِمَٓا اُرْسِلْتُمْ بِهٖ كَافِرُونَقَالُٓوا اِنَّا بِمَٓا اُرْسِلْتُمْ بِهٖ كَافِرُونَفَانْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبٖينَࣖفَانْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبٖينَࣖوَاِذْ قَالَ اِبْرٰهٖيمُ لِاَبٖيهِ وَقَوْمِهٖٓ اِنَّنٖي بَرَٓاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَۙوَاِذْ قَالَ اِبْرٰهٖيمُ لِاَبٖيهِ وَقَوْمِهٖٓ اِنَّنٖي بَرَٓاءٌ مِمَّا تَعْبُدُونَۙاِلَّا الَّذٖي فَطَرَنٖي فَاِنَّهُ سَيَهْدٖينِاِلَّا الَّذٖي فَطَرَنٖي فَاِنَّهُ سَيَهْدٖينِوَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فٖي عَقِبِهٖ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَوَجَعَلَهَا كَلِمَةً بَاقِيَةً فٖي عَقِبِهٖ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَبَلْ مَتَّعْتُ هٰٓؤُ۬لَٓاءِ وَاٰبَٓاءَهُمْ حَتّٰى جَٓاءَهُمُ الْحَقُّ وَرَسُولٌ مُبٖينٌبَلْ مَتَّعْتُ هٰٓؤُ۬لَٓاءِ وَاٰبَٓاءَهُمْ حَتّٰى جَٓاءَهُمُ الْحَقُّ وَرَسُولٌ مُبٖينٌوَلَمَّا جَٓاءَهُمُ الْحَقُّ قَالُوا هٰذَا سِحْرٌ وَاِنَّا بِهٖ كَافِرُونَوَلَمَّا جَٓاءَهُمُ الْحَقُّ قَالُوا هٰذَا سِحْرٌ وَاِنَّا بِهٖ كَافِرُونَوَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ هٰذَا الْقُرْاٰنُ عَلٰى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظٖيمٍوَقَالُوا لَوْلَا نُزِّلَ هٰذَا الْقُرْاٰنُ عَلٰى رَجُلٍ مِنَ الْقَرْيَتَيْنِ عَظٖيمٍاَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَؕاَهُمْ يَقْسِمُونَ رَحْمَتَ رَبِّكَؕنَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعٖيشَتَهُمْ فِي الْحَيٰوةِ الدُّنْيَانَحْنُ قَسَمْنَا بَيْنَهُمْ مَعٖيشَتَهُمْ فِي الْحَيٰوةِ الدُّنْيَاوَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً سُخْرِياًّؕوَرَفَعْنَا بَعْضَهُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَتَّخِذَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً سُخْرِياًّؕوَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَوَرَحْمَتُ رَبِّكَ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَوَلَوْلَٓا اَنْ يَكُونَ النَّاسُ اُمَّةً وَاحِدَةً لَجَعَلْنَا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمٰنِ لَجَعَلْنَا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمٰنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفاًوَلَوْلَٓا اَنْ يَكُونَ النَّاسُ اُمَّةً وَاحِدَةً لَجَعَلْنَا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمٰنِ لَجَعَلْنَا لِمَنْ يَكْفُرُ بِالرَّحْمٰنِ لِبُيُوتِهِمْ سُقُفاًلِبُيُوتِهِمْ سُقُفاً مِنْ فِضَّةٍ وَمَعَارِجَ عَلَيْهَا يَظْهَرُونَۙلِبُيُوتِهِمْ سُقُفاً مِنْ فِضَّةٍ وَمَعَارِجَ عَلَيْهَا يَظْهَرُونَۙوَلِبُيُوتِهِمْ اَبْوَاباً وَسُرُراً عَلَيْهَا يَتَّكِؤُ۫نَۙوَلِبُيُوتِهِمْ اَبْوَاباً وَسُرُراً عَلَيْهَا يَتَّكِؤُ۫نَۙوَزُخْرُفاًؕوَزُخْرُفاًؕوَاِنْ كُلُّ ذٰلِكَ لَمَّا مَتَاعُ الْحَيٰوةِ الدُّنْيَاؕوَاِنْ كُلُّ ذٰلِكَ لَمَّا مَتَاعُ الْحَيٰوةِ الدُّنْيَاؕوَالْاٰخِرَةُ عِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُتَّقٖينَࣖوَالْاٰخِرَةُ عِنْدَ رَبِّكَ لِلْمُتَّقٖينَࣖوَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمٰنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لَهُ قَرٖينٌوَمَنْ يَعْشُ عَنْ ذِكْرِ الرَّحْمٰنِ نُقَيِّضْ لَهُ شَيْطَاناً فَهُوَ لَهُ قَرٖينٌوَاِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبٖيلِ وَيَحْسَبُونَ اَنَّهُمْ مُهْتَدُونَوَاِنَّهُمْ لَيَصُدُّونَهُمْ عَنِ السَّبٖيلِ وَيَحْسَبُونَ اَنَّهُمْ مُهْتَدُونَحَتّٰٓى اِذَا جَٓاءَنَا قَالَ يَا لَيْتَ بَيْنٖي وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرٖينُحَتّٰٓى اِذَا جَٓاءَنَا قَالَ يَا لَيْتَ بَيْنٖي وَبَيْنَكَ بُعْدَ الْمَشْرِقَيْنِ فَبِئْسَ الْقَرٖينُوَلَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ اِذْ ظَلَمْتُمْ اَنَّكُمْ فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَوَلَنْ يَنْفَعَكُمُ الْيَوْمَ اِذْ ظَلَمْتُمْ اَنَّكُمْ فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَاَفَاَنْتَ تُسْمِــعُ الصُّمَّ اَوْ تَهْدِي الْعُمْيَ وَمَنْ كَانَ فٖي ضَلَالٍ مُبٖينٍاَفَاَنْتَ تُسْمِــعُ الصُّمَّ اَوْ تَهْدِي الْعُمْيَ وَمَنْ كَانَ فٖي ضَلَالٍ مُبٖينٍفَاِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَاِنَّا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَۙفَاِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ فَاِنَّا مِنْهُمْ مُنْتَقِمُونَۙاَوْ نُرِيَنَّكَ الَّذٖي وَعَدْنَاهُمْ فَاِنَّا عَلَيْهِمْ مُقْتَدِرُونَاَوْ نُرِيَنَّكَ الَّذٖي وَعَدْنَاهُمْ فَاِنَّا عَلَيْهِمْ مُقْتَدِرُونَفَاسْتَمْسِكْ بِالَّـذٖٓي اُو۫حِيَ اِلَيْكَۚفَاسْتَمْسِكْ بِالَّـذٖٓي اُو۫حِيَ اِلَيْكَۚاِنَّكَ عَلٰى صِرَاطٍ مُسْتَقٖيمٍاِنَّكَ عَلٰى صِرَاطٍ مُسْتَقٖيمٍوَاِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَۚوَاِنَّهُ لَذِكْرٌ لَكَ وَلِقَوْمِكَۚوَسَوْفَ تُسْـَٔلُونَوَسَوْفَ تُسْـَٔلُونَوَسْـَٔلْ مَنْ اَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنَاࣗ اَجَعَلْنَا مِنْ دُونِ الرَّحْمٰنِ اٰلِهَةً يُعْبَدُونَࣖوَسْـَٔلْ مَنْ اَرْسَلْنَا مِنْ قَبْلِكَ مِنْ رُسُلِنَاࣗ اَجَعَلْنَا مِنْ دُونِ الرَّحْمٰنِ اٰلِهَةً يُعْبَدُونَࣖوَلَقَدْ اَرْسَلْنَا مُوسٰى بِاٰيَاتِنَٓا اِلٰى فِرْعَوْنَ وَمَلَا۬ئِهٖ فَقَالَ اِنّٖي رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمٖينَوَلَقَدْ اَرْسَلْنَا مُوسٰى بِاٰيَاتِنَٓا اِلٰى فِرْعَوْنَ وَمَلَا۬ئِهٖ فَقَالَ اِنّٖي رَسُولُ رَبِّ الْعَالَمٖينَفَلَمَّا جَٓاءَهُمْ بِاٰيَاتِنَٓا اِذَا هُمْ مِنْهَا يَضْحَكُونَفَلَمَّا جَٓاءَهُمْ بِاٰيَاتِنَٓا اِذَا هُمْ مِنْهَا يَضْحَكُونَوَمَا نُرٖيهِمْ مِنْ اٰيَةٍ اِلَّا هِيَ اَكْبَرُ مِنْ اُخْتِهَاؗوَمَا نُرٖيهِمْ مِنْ اٰيَةٍ اِلَّا هِيَ اَكْبَرُ مِنْ اُخْتِهَاؗوَاَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَوَاَخَذْنَاهُمْ بِالْعَذَابِ لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَوَقَالُوا يَٓا اَيُّهَ السَّاحِرُ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِنْدَكَ اِنَّـنَا لَمُهْتَدُونَوَقَالُوا يَٓا اَيُّهَ السَّاحِرُ ادْعُ لَنَا رَبَّكَ بِمَا عَهِدَ عِنْدَكَ اِنَّـنَا لَمُهْتَدُونَفَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُمُ الْعَذَابَ اِذَا هُمْ يَنْكُثُونَفَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُمُ الْعَذَابَ اِذَا هُمْ يَنْكُثُونَوَنَادٰى فِرْعَوْنُ فٖي قَوْمِهٖ قَالَ يَا قَوْمِ اَلَيْسَ لٖي مُلْكُ مِصْرَ وَهٰذِهِ الْاَنْهَارُ تَجْرٖي مِنْ تَحْتٖيۚوَنَادٰى فِرْعَوْنُ فٖي قَوْمِهٖ قَالَ يَا قَوْمِ اَلَيْسَ لٖي مُلْكُ مِصْرَ وَهٰذِهِ الْاَنْهَارُ تَجْرٖي مِنْ تَحْتٖيۚاَفَلَا تُبْصِرُونَؕاَفَلَا تُبْصِرُونَؕاَمْ اَنَا۬ خَيْرٌ مِنْ هٰذَا الَّذٖي هُوَ مَهٖينٌ وَلَا يَكَادُ يُبٖينُاَمْ اَنَا۬ خَيْرٌ مِنْ هٰذَا الَّذٖي هُوَ مَهٖينٌ وَلَا يَكَادُ يُبٖينُفَلَوْلَٓا اُلْقِيَ عَلَيْهِ اَسْوِرَةٌ مِنْ ذَهَبٍ اَوْ جَٓاءَ مَعَهُ الْمَلٰٓئِكَةُ مُقْتَرِنٖينَفَلَوْلَٓا اُلْقِيَ عَلَيْهِ اَسْوِرَةٌ مِنْ ذَهَبٍ اَوْ جَٓاءَ مَعَهُ الْمَلٰٓئِكَةُ مُقْتَرِنٖينَفَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَاَطَاعُوهُؕفَاسْتَخَفَّ قَوْمَهُ فَاَطَاعُوهُؕاِنَّهُمْ كَانُوا قَوْماً فَاسِقٖينَاِنَّهُمْ كَانُوا قَوْماً فَاسِقٖينَفَلَمَّٓا اٰسَفُونَا انْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَاَغْرَقْنَاهُمْ اَجْمَعٖينَۙفَلَمَّٓا اٰسَفُونَا انْتَقَمْنَا مِنْهُمْ فَاَغْرَقْنَاهُمْ اَجْمَعٖينَۙفَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفاً وَمَثَلاً لِلْاٰخِرٖينَࣖفَجَعَلْنَاهُمْ سَلَفاً وَمَثَلاً لِلْاٰخِرٖينَࣖوَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً اِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَوَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً اِذَا قَوْمُكَ مِنْهُ يَصِدُّونَوَقَالُٓوا ءَاٰلِهَتُنَا خَيْرٌ اَمْ هُوَؕوَقَالُٓوا ءَاٰلِهَتُنَا خَيْرٌ اَمْ هُوَؕمَا ضَرَبُوهُ لَكَ اِلَّا جَدَلاًؕمَا ضَرَبُوهُ لَكَ اِلَّا جَدَلاًؕبَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَبَلْ هُمْ قَوْمٌ خَصِمُونَاِنْ هُوَ اِلَّا عَبْدٌ اَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلاً لِبَنٖٓي اِسْرَٓائٖلَؕاِنْ هُوَ اِلَّا عَبْدٌ اَنْعَمْنَا عَلَيْهِ وَجَعَلْنَاهُ مَثَلاً لِبَنٖٓي اِسْرَٓائٖلَؕوَلَوْ نَشَٓاءُ لَجَعَلْنَا مِنْكُمْ مَلٰٓئِكَةً فِي الْاَرْضِ يَخْلُفُونَوَلَوْ نَشَٓاءُ لَجَعَلْنَا مِنْكُمْ مَلٰٓئِكَةً فِي الْاَرْضِ يَخْلُفُونَوَاِنَّهُ لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ فَلَا تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِؕوَاِنَّهُ لَعِلْمٌ لِلسَّاعَةِ فَلَا تَمْتَرُنَّ بِهَا وَاتَّبِعُونِؕهٰذَا صِرَاطٌ مُسْتَقٖيمٌهٰذَا صِرَاطٌ مُسْتَقٖيمٌوَلَا يَصُدَّنَّكُمُ الشَّيْطَانُۚوَلَا يَصُدَّنَّكُمُ الشَّيْطَانُۚاِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبٖينٌاِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبٖينٌوَلَمَّا جَٓاءَ عٖيسٰى بِالْبَيِّنَاتِ قَالَ قَدْ جِئْتُكُمْ بِالْحِكْمَةِ وَلِاُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ الَّذٖي تَخْتَلِفُونَ فٖيهِۚوَلَمَّا جَٓاءَ عٖيسٰى بِالْبَيِّنَاتِ قَالَ قَدْ جِئْتُكُمْ بِالْحِكْمَةِ وَلِاُبَيِّنَ لَكُمْ بَعْضَ الَّذٖي تَخْتَلِفُونَ فٖيهِۚفَاتَّقُوا اللّٰهَ وَاَطٖيعُونِفَاتَّقُوا اللّٰهَ وَاَطٖيعُونِاِنَّ اللّٰهَ هُوَ رَبّٖي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُؕاِنَّ اللّٰهَ هُوَ رَبّٖي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُؕهٰذَا صِرَاطٌ مُسْتَقٖيمٌهٰذَا صِرَاطٌ مُسْتَقٖيمٌفَاخْتَلَفَ الْاَحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمْۚفَاخْتَلَفَ الْاَحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمْۚفَوَيْلٌ لِلَّذٖينَ ظَلَمُوا مِنْ عَذَابِ يَوْمٍ اَلٖيمٍفَوَيْلٌ لِلَّذٖينَ ظَلَمُوا مِنْ عَذَابِ يَوْمٍ اَلٖيمٍهَلْ يَنْظُرُونَ اِلَّا السَّاعَةَ اَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَهَلْ يَنْظُرُونَ اِلَّا السَّاعَةَ اَنْ تَأْتِيَهُمْ بَغْتَةً وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَاَلْاَخِلَّٓاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ اِلَّا الْمُتَّقٖينَؕࣖاَلْاَخِلَّٓاءُ يَوْمَئِذٍ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ عَدُوٌّ اِلَّا الْمُتَّقٖينَؕࣖيَا عِبَادِ لَا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلَٓا اَنْتُمْ تَحْزَنُونَۚيَا عِبَادِ لَا خَوْفٌ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ وَلَٓا اَنْتُمْ تَحْزَنُونَۚاَلَّذٖينَ اٰمَنُوا بِاٰيَاتِنَا وَكَانُوا مُسْلِمٖينَۚاَلَّذٖينَ اٰمَنُوا بِاٰيَاتِنَا وَكَانُوا مُسْلِمٖينَۚاُدْخُلُوا الْجَنَّةَ اَنْتُمْ وَاَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَاُدْخُلُوا الْجَنَّةَ اَنْتُمْ وَاَزْوَاجُكُمْ تُحْبَرُونَيُطَافُ عَلَيْهِمْ بِصِحَافٍ مِنْ ذَهَبٍ وَاَكْوَابٍۚيُطَافُ عَلَيْهِمْ بِصِحَافٍ مِنْ ذَهَبٍ وَاَكْوَابٍۚوَفٖيهَا مَا تَشْتَهٖيهِ الْاَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْاَعْيُنُۚوَفٖيهَا مَا تَشْتَهٖيهِ الْاَنْفُسُ وَتَلَذُّ الْاَعْيُنُۚوَاَنْتُمْ فٖيهَا خَالِدُونَۚوَاَنْتُمْ فٖيهَا خَالِدُونَۚوَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتٖٓي اُو۫رِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَوَتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتٖٓي اُو۫رِثْتُمُوهَا بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَلَكُمْ فٖيهَا فَاكِهَةٌ كَثٖيرَةٌ مِنْهَا تَأْكُلُونَلَكُمْ فٖيهَا فَاكِهَةٌ كَثٖيرَةٌ مِنْهَا تَأْكُلُونَاِنَّ الْمُجْرِمٖينَ فٖي عَذَابِ جَهَنَّمَ خَالِدُونَۚاِنَّ الْمُجْرِمٖينَ فٖي عَذَابِ جَهَنَّمَ خَالِدُونَۚلَا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ وَهُمْ فٖيهِ مُبْلِسُونَۚلَا يُفَتَّرُ عَنْهُمْ وَهُمْ فٖيهِ مُبْلِسُونَۚوَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلٰكِنْ كَانُوا هُمُ الظَّالِمٖينَوَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلٰكِنْ كَانُوا هُمُ الظَّالِمٖينَوَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَؕوَنَادَوْا يَا مَالِكُ لِيَقْضِ عَلَيْنَا رَبُّكَؕقَالَ اِنَّكُمْ مَاكِثُونَقَالَ اِنَّكُمْ مَاكِثُونَلَقَدْ جِئْنَاكُمْ بِالْحَقِّ وَلٰكِنَّ اَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَلَقَدْ جِئْنَاكُمْ بِالْحَقِّ وَلٰكِنَّ اَكْثَرَكُمْ لِلْحَقِّ كَارِهُونَاَمْ اَبْرَمُٓوا اَمْراً فَاِنَّا مُبْرِمُونَۚاَمْ اَبْرَمُٓوا اَمْراً فَاِنَّا مُبْرِمُونَۚاَمْ يَحْسَبُونَ اَنَّا لَا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوٰيهُمْؕاَمْ يَحْسَبُونَ اَنَّا لَا نَسْمَعُ سِرَّهُمْ وَنَجْوٰيهُمْؕبَلٰى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَبَلٰى وَرُسُلُنَا لَدَيْهِمْ يَكْتُبُونَقُلْ اِنْ كَانَ لِلرَّحْمٰنِ وَلَدٌࣗ فَاَنَا۬ اَوَّلُ الْعَابِدٖينَقُلْ اِنْ كَانَ لِلرَّحْمٰنِ وَلَدٌࣗ فَاَنَا۬ اَوَّلُ الْعَابِدٖينَسُبْحَانَ رَبِّ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَسُبْحَانَ رَبِّ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ رَبِّ الْعَرْشِ عَمَّا يَصِفُونَفَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتّٰى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذٖي يُوعَدُونَفَذَرْهُمْ يَخُوضُوا وَيَلْعَبُوا حَتّٰى يُلَاقُوا يَوْمَهُمُ الَّذٖي يُوعَدُونَوَهُوَ الَّذٖي فِي السَّمَٓاءِ اِلٰهٌ وَفِي الْاَرْضِ اِلٰهٌؕوَهُوَ الَّذٖي فِي السَّمَٓاءِ اِلٰهٌ وَفِي الْاَرْضِ اِلٰهٌؕوَهُوَ الْحَكٖيمُ الْعَلٖيمُوَهُوَ الْحَكٖيمُ الْعَلٖيمُوَتَبَارَكَ الَّذٖي لَهُ مُلْكُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَاۚ وَعِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِۚ وَاِلَيْهِ تُرْجَعُونَوَتَبَارَكَ الَّذٖي لَهُ مُلْكُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَاۚ وَعِنْدَهُ عِلْمُ السَّاعَةِۚ وَاِلَيْهِ تُرْجَعُونَوَلَا يَمْلِكُ الَّذٖينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفَاعَةَ اِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَوَلَا يَمْلِكُ الَّذٖينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ الشَّفَاعَةَ اِلَّا مَنْ شَهِدَ بِالْحَقِّ وَهُمْ يَعْلَمُونَوَلَئِنْ سَاَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللّٰهُ فَاَنّٰى يُؤْفَكُونَۙوَلَئِنْ سَاَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَهُمْ لَيَقُولُنَّ اللّٰهُ فَاَنّٰى يُؤْفَكُونَۙوَقٖيلِهٖ يَا رَبِّ اِنَّ هٰٓؤُ۬لَٓاءِ قَوْمٌ لَا يُؤْمِنُونَۘوَقٖيلِهٖ يَا رَبِّ اِنَّ هٰٓؤُ۬لَٓاءِ قَوْمٌ لَا يُؤْمِنُونَۘفَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلَامٌؕفَاصْفَحْ عَنْهُمْ وَقُلْ سَلَامٌؕفَسَوْفَ يَعْلَمُونَفَسَوْفَ يَعْلَمُونَ

Поcмотреть все песни артиста

Другие альбомы исполнителя

Похожие исполнители