Abdurrahmane Al Awssi - Sourate Al Anam, Pt. 3 - Hafs Muratal текст песни
Исполнитель:
Abdurrahmane Al Awssi
альбом: Sourates Al Anam, Al Aaraf (Quran)
Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.
غَافِلُونَ غَافِلُونَ وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُواؕ وَلِكُلٍّ دَرَجَاتٌ مِمَّا عَمِلُواؕ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ وَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا يَعْمَلُونَ وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِؕ وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِؕ اِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَسْتَخْلِفْ مِنْ بَعْدِكُمْ مَا يَشَٓاءُ كَمَٓا اَنْشَاَ كُمْ مِنْ ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ اٰخَرٖينَؕ اِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَسْتَخْلِفْ مِنْ بَعْدِكُمْ مَا يَشَٓاءُ كَمَٓا اَنْشَاَ كُمْ مِنْ ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ اٰخَرٖينَؕ اِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَاٰتٍۙ وَمَٓا اَنْتُمْ بِمُعْجِزٖينَ اِنَّ مَا تُوعَدُونَ لَاٰتٍۙ وَمَٓا اَنْتُمْ بِمُعْجِزٖينَ قُلْ يَا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلٰى مَكَانَتِكُمْ اِنّٖي عَامِلٌۚ قُلْ يَا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلٰى مَكَانَتِكُمْ اِنّٖي عَامِلٌۚ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَۙ مَنْ تَكُونُ لَهُ عَاقِبَةُ الدَّارِؕ فَسَوْفَ تَعْلَمُونَۙ مَنْ تَكُونُ لَهُ عَاقِبَةُ الدَّارِؕ اِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ اِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ وَجَعَلُوا لِلّٰهِ مِمَّا ذَرَاَ مِنَ الْحَرْثِ وَالْاَنْعَامِ نَصٖيباً فَقَالُوا هٰذَا لِلّٰهِ بِزَعْمِهِمْ وَهٰذَا لِشُرَكَٓائِنَاۚ وَجَعَلُوا لِلّٰهِ مِمَّا ذَرَاَ مِنَ الْحَرْثِ وَالْاَنْعَامِ نَصٖيباً فَقَالُوا هٰذَا لِلّٰهِ بِزَعْمِهِمْ وَهٰذَا لِشُرَكَٓائِنَاۚ فَمَا كَانَ لِشُرَكَٓائِهِمْ فَلَا يَصِلُ اِلَى اللّٰهِۚ فَمَا كَانَ لِشُرَكَٓائِهِمْ فَلَا يَصِلُ اِلَى اللّٰهِۚ وَمَا كَانَ لِلّٰهِ فَهُوَ يَصِلُ اِلٰى شُرَكَٓائِهِمْؕ وَمَا كَانَ لِلّٰهِ فَهُوَ يَصِلُ اِلٰى شُرَكَٓائِهِمْؕ سَٓاءَ مَا يَحْكُمُونَ سَٓاءَ مَا يَحْكُمُونَ وَكَذٰلِكَ زَيَّنَ لِكَثٖيرٍ مِنَ الْمُشْرِكٖينَ قَتْلَ اَوْلَادِهِمْ شُرَكَٓاؤُ۬هُمْ لِيُرْدُوهُمْ وَلِيَلْبِسُوا عَلَيْهِمْ دٖينَهُمْؕ وَكَذٰلِكَ زَيَّنَ لِكَثٖيرٍ مِنَ الْمُشْرِكٖينَ قَتْلَ اَوْلَادِهِمْ شُرَكَٓاؤُ۬هُمْ لِيُرْدُوهُمْ وَلِيَلْبِسُوا عَلَيْهِمْ دٖينَهُمْؕ وَلَوْ شَٓاءَ اللّٰهُ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ وَلَوْ شَٓاءَ اللّٰهُ مَا فَعَلُوهُ فَذَرْهُمْ وَمَا يَفْتَرُونَ وَقَالُوا هٰذِهٖٓ اَنْعَامٌ وَحَرْثٌ حِجْرٌؗ لَا يَطْعَمُهَٓا اِلَّا مَنْ نَشَٓاءُ بِزَعْمِهِمْ وَاَنْعَامٌ حُرِّمَتْ ظُهُورُهَا وَاَنْعَامٌ وَقَالُوا هٰذِهٖٓ اَنْعَامٌ وَحَرْثٌ حِجْرٌؗ لَا يَطْعَمُهَٓا اِلَّا مَنْ نَشَٓاءُ بِزَعْمِهِمْ وَاَنْعَامٌ حُرِّمَتْ ظُهُورُهَا وَاَنْعَامٌ وَاَنْعَامٌ لَا يَذْكُرُونَ اسْمَ اللّٰهِ عَلَيْهَا افْتِرَٓاءً عَلَيْهِؕ وَاَنْعَامٌ لَا يَذْكُرُونَ اسْمَ اللّٰهِ عَلَيْهَا افْتِرَٓاءً عَلَيْهِؕ سَيَجْزٖيهِمْ بِمَا كَانُوا يَفْتَرُونَ سَيَجْزٖيهِمْ بِمَا كَانُوا يَفْتَرُونَ وَقَالُوا مَا فٖي بُطُونِ هٰذِهِ الْاَنْعَامِ خَالِصَةٌ لِذُكُورِنَا وَمُحَرَّمٌ عَلٰٓى اَزْوَاجِنَاۚ وَقَالُوا مَا فٖي بُطُونِ هٰذِهِ الْاَنْعَامِ خَالِصَةٌ لِذُكُورِنَا وَمُحَرَّمٌ عَلٰٓى اَزْوَاجِنَاۚ وَاِنْ يَكُنْ مَيْتَةً فَهُمْ فٖيهِ شُرَكَٓاءُؕ وَاِنْ يَكُنْ مَيْتَةً فَهُمْ فٖيهِ شُرَكَٓاءُؕ سَيَجْزٖيهِمْ وَصْفَهُمْؕ سَيَجْزٖيهِمْ وَصْفَهُمْؕ اِنَّهُ حَكٖيمٌ عَلٖيمٌ اِنَّهُ حَكٖيمٌ عَلٖيمٌ قَدْ خَسِرَ الَّذٖينَ قَتَلُٓوا اَوْلَادَهُمْ سَفَهاً بِغَيْرِ عِلْمٍ وَحَرَّمُوا مَا رَزَقَهُمُ اللّٰهُ افْتِرَٓاءً عَلَى اللّٰهِؕ قَدْ خَسِرَ الَّذٖينَ قَتَلُٓوا اَوْلَادَهُمْ سَفَهاً بِغَيْرِ عِلْمٍ وَحَرَّمُوا مَا رَزَقَهُمُ اللّٰهُ افْتِرَٓاءً عَلَى اللّٰهِؕ قَدْ ضَلُّوا وَمَا كَانُوا مُهْتَدٖينَࣖ قَدْ ضَلُّوا وَمَا كَانُوا مُهْتَدٖينَࣖ وَهُوَ الَّـذٖٓي اَنْشَاَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَهُوَ الَّـذٖٓي اَنْشَاَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفاً اُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهاً وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍؕ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفاً اُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهاً وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍؕ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهٖٓ اِذَٓا اَثْمَرَ وَاٰتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهٖؗ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهٖٓ اِذَٓا اَثْمَرَ وَاٰتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهٖؗ وَلَا تُسْرِفُواؕ وَلَا تُسْرِفُواؕ اِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفٖينَۙ اِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفٖينَۙ وَمِنَ الْاَنْعَامِ حَمُولَةً وَفَرْشاًؕ وَمِنَ الْاَنْعَامِ حَمُولَةً وَفَرْشاًؕ كُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللّٰهُ وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِؕ كُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللّٰهُ وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِؕ اِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبٖينٌۙ اِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُبٖينٌۙ ثَمَانِيَةَ اَزْوَاجٍۚ ثَمَانِيَةَ اَزْوَاجٍۚ مِنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِؕ مِنَ الضَّأْنِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْمَعْزِ اثْنَيْنِؕ قُلْ آٰلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ اَمِ الْاُنْثَيَيْنِ اَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ اَرْحَامُ الْاُنْثَيَيْنِؕ قُلْ آٰلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ اَمِ الْاُنْثَيَيْنِ اَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ اَرْحَامُ الْاُنْثَيَيْنِؕ نَبِّـؤُ۫نٖي بِعِلْمٍ اِنْ كُنْتُمْ صَادِقٖينَۙ نَبِّـؤُ۫نٖي بِعِلْمٍ اِنْ كُنْتُمْ صَادِقٖينَۙ وَمِنَ الْاِبِلِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِؕ وَمِنَ الْاِبِلِ اثْنَيْنِ وَمِنَ الْبَقَرِ اثْنَيْنِؕ قُلْ آٰلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ اَمِ الْاُنْثَيَيْنِ اَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ اَرْحَامُ الْاُنْثَيَيْنِؕ قُلْ آٰلذَّكَرَيْنِ حَرَّمَ اَمِ الْاُنْثَيَيْنِ اَمَّا اشْتَمَلَتْ عَلَيْهِ اَرْحَامُ الْاُنْثَيَيْنِؕ اَمْ كُنْتُمْ شُهَدَٓاءَ اِذْ وَصّٰيكُمُ اللّٰهُ بِهٰذَاۚ اَمْ كُنْتُمْ شُهَدَٓاءَ اِذْ وَصّٰيكُمُ اللّٰهُ بِهٰذَاۚ فَمَنْ اَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرٰى عَلَى اللّٰهِ كَذِباً لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍؕ فَمَنْ اَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرٰى عَلَى اللّٰهِ كَذِباً لِيُضِلَّ النَّاسَ بِغَيْرِ عِلْمٍؕ اِنَّ اللّٰهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمٖينَࣖ اِنَّ اللّٰهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمٖينَࣖ قُلْ لَٓا اَجِدُ فٖي مَٓا اُو۫حِيَ اِلَيَّ مُحَرَّماً عَلٰى طَاعِمٍ قُلْ لَٓا اَجِدُ فٖي مَٓا اُو۫حِيَ اِلَيَّ مُحَرَّماً عَلٰى طَاعِمٍ مُحَرَّماً عَلٰى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُٓ اِلَّٓا اَنْ يَكُونَ مَيْتَةً اَوْ دَماً مَسْفُوحاً مُحَرَّماً عَلٰى طَاعِمٍ يَطْعَمُهُٓ اِلَّٓا اَنْ يَكُونَ مَيْتَةً اَوْ دَماً مَسْفُوحاً اَوْ لَحْمَ خِنْزٖيرٍ فَاِنَّهُ رِجْسٌ اَوْ فِسْقاً اُهِلَّ لِغَيْرِ اللّٰهِ بِهٖۚ اَوْ لَحْمَ خِنْزٖيرٍ فَاِنَّهُ رِجْسٌ اَوْ فِسْقاً اُهِلَّ لِغَيْرِ اللّٰهِ بِهٖۚ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَاِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحٖيمٌ فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَاِنَّ رَبَّكَ غَفُورٌ رَحٖيمٌ وَعَلَى الَّذٖينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذٖي ظُفُرٍۚ وَعَلَى الَّذٖينَ هَادُوا حَرَّمْنَا كُلَّ ذٖي ظُفُرٍۚ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَٓا اِلَّا مَا حَمَلَتْ ظُهُورُهُمَٓا اَوِ الْحَوَايَٓا اَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍؕ وَمِنَ الْبَقَرِ وَالْغَنَمِ حَرَّمْنَا عَلَيْهِمْ شُحُومَهُمَٓا اِلَّا مَا حَمَلَتْ ظُهُورُهُمَٓا اَوِ الْحَوَايَٓا اَوْ مَا اخْتَلَطَ بِعَظْمٍؕ ذٰلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِبَغْيِهِمْؗ ذٰلِكَ جَزَيْنَاهُمْ بِبَغْيِهِمْؗ وَاِنَّا لَصَادِقُونَ وَاِنَّا لَصَادِقُونَ فَاِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ رَبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ وَاسِعَةٍۚ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُهُ عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمٖينَ فَاِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ رَبُّكُمْ ذُو رَحْمَةٍ وَاسِعَةٍۚ وَلَا يُرَدُّ بَأْسُهُ عَنِ الْقَوْمِ الْمُجْرِمٖينَ سَيَقُولُ الَّذٖينَ اَشْرَكُوا لَوْ شَٓاءَ اللّٰهُ مَٓا اَشْرَكْنَا وَلَٓا اٰبَٓاؤُ۬نَا وَلَا حَرَّمْنَا مِنْ شَيْءٍؕ سَيَقُولُ الَّذٖينَ اَشْرَكُوا لَوْ شَٓاءَ اللّٰهُ مَٓا اَشْرَكْنَا وَلَٓا اٰبَٓاؤُ۬نَا وَلَا حَرَّمْنَا مِنْ شَيْءٍؕ كَذٰلِكَ كَذَّبَ الَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْ حَتّٰى ذَاقُوا بَأْسَنَاؕ كَذٰلِكَ كَذَّبَ الَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْ حَتّٰى ذَاقُوا بَأْسَنَاؕ قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَاؕ قُلْ هَلْ عِنْدَكُمْ مِنْ عِلْمٍ فَتُخْرِجُوهُ لَنَاؕ اِنْ تَتَّبِعُونَ اِلَّا الظَّنَّ وَاِنْ اَنْتُمْ اِلَّا تَخْرُصُونَ اِنْ تَتَّبِعُونَ اِلَّا الظَّنَّ وَاِنْ اَنْتُمْ اِلَّا تَخْرُصُونَ قُلْ فَلِلّٰهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُۚ فَلَوْ شَٓاءَ لَهَدٰيكُمْ اَجْمَعٖينَ قُلْ فَلِلّٰهِ الْحُجَّةُ الْبَالِغَةُۚ فَلَوْ شَٓاءَ لَهَدٰيكُمْ اَجْمَعٖينَ قُلْ هَلُمَّ شُهَدَٓاءَكُمُ الَّذٖينَ يَشْهَدُونَ اَنَّ اللّٰهَ حَرَّمَ هٰذَاۚ قُلْ هَلُمَّ شُهَدَٓاءَكُمُ الَّذٖينَ يَشْهَدُونَ اَنَّ اللّٰهَ حَرَّمَ هٰذَاۚ فَاِنْ شَهِدُوا فَلَا تَشْهَدْ مَعَهُمْۚ فَاِنْ شَهِدُوا فَلَا تَشْهَدْ مَعَهُمْۚ وَلَا تَتَّبِـعْ اَهْوَٓاءَ الَّذٖينَ كَذَّبُوا بِاٰيَاتِنَا وَالَّذٖينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْاٰخِرَةِ وَهُمْ بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَࣖ وَلَا تَتَّبِـعْ اَهْوَٓاءَ الَّذٖينَ كَذَّبُوا بِاٰيَاتِنَا وَالَّذٖينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِالْاٰخِرَةِ وَهُمْ بِرَبِّهِمْ يَعْدِلُونَࣖ قُلْ تَعَالَوْا اَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ اَلَّا تُشْرِكُوا بِهٖ شَيْـٔاًؕ قُلْ تَعَالَوْا اَتْلُ مَا حَرَّمَ رَبُّكُمْ عَلَيْكُمْ اَلَّا تُشْرِكُوا بِهٖ شَيْـٔاًؕ وَبِالْوَالِدَيْنِ اِحْسَاناًۚ وَبِالْوَالِدَيْنِ اِحْسَاناًۚ وَلَا تَقْتُلُٓوا اَوْلَادَكُمْ مِنْ اِمْلَاقٍؕ وَلَا تَقْتُلُٓوا اَوْلَادَكُمْ مِنْ اِمْلَاقٍؕ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَاِيَّاهُمْۚ نَحْنُ نَرْزُقُكُمْ وَاِيَّاهُمْۚ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَۚ وَلَا تَقْرَبُوا الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَۚ وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتٖي حَرَّمَ اللّٰهُ اِلَّا بِالْحَقِّؕ وَلَا تَقْتُلُوا النَّفْسَ الَّتٖي حَرَّمَ اللّٰهُ اِلَّا بِالْحَقِّؕ ذٰلِكُمْ وَصّٰيكُمْ بِهٖ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ ذٰلِكُمْ وَصّٰيكُمْ بِهٖ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتٖيمِ اِلَّا بِالَّتٖي هِيَ اَحْسَنُ حَتّٰى يَبْلُغَ اَشُدَّهُۚ وَلَا تَقْرَبُوا مَالَ الْيَتٖيمِ اِلَّا بِالَّتٖي هِيَ اَحْسَنُ حَتّٰى يَبْلُغَ اَشُدَّهُۚ وَاَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمٖيزَانَ بِالْقِسْطِۚ وَاَوْفُوا الْكَيْلَ وَالْمٖيزَانَ بِالْقِسْطِۚ لَا نُكَلِّفُ نَفْساً اِلَّا وُسْعَهَا لَا نُكَلِّفُ نَفْساً اِلَّا وُسْعَهَا وَاِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبٰىۚ وَاِذَا قُلْتُمْ فَاعْدِلُوا وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبٰىۚ وَبِعَهْدِ اللّٰهِ اَوْفُواؕ وَبِعَهْدِ اللّٰهِ اَوْفُواؕ ذٰلِكُمْ وَصّٰيكُمْ بِهٖ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَۙ ذٰلِكُمْ وَصّٰيكُمْ بِهٖ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَۙ وَاَنَّ هٰذَا صِرَاطٖي مُسْتَقٖيماً فَاتَّبِعُوهُۚ وَاَنَّ هٰذَا صِرَاطٖي مُسْتَقٖيماً فَاتَّبِعُوهُۚ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبٖيلِهٖؕ وَلَا تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَنْ سَبٖيلِهٖؕ ذٰلِكُمْ وَصّٰيكُمْ بِهٖ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ذٰلِكُمْ وَصّٰيكُمْ بِهٖ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ ثُمَّ اٰتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَاماً عَلَى الَّـذٖٓي اَحْسَنَ وَتَفْصٖيلاً لِكُلِّ شَيْءٍ ثُمَّ اٰتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ تَمَاماً عَلَى الَّـذٖٓي اَحْسَنَ وَتَفْصٖيلاً لِكُلِّ شَيْءٍ وَتَفْصٖيلاً لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ بِلِقَٓاءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَࣖ وَتَفْصٖيلاً لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً لَعَلَّهُمْ بِلِقَٓاءِ رَبِّهِمْ يُؤْمِنُونَࣖ وَهٰذَا كِتَابٌ اَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَۙ وَهٰذَا كِتَابٌ اَنْزَلْنَاهُ مُبَارَكٌ فَاتَّبِعُوهُ وَاتَّقُوا لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَۙ اَنْ تَقُولُٓوا اِنَّـمَٓا اُنْزِلَ الْكِتَابُ عَلٰى طَٓائِفَتَيْنِ مِنْ قَبْلِنَاࣕ وَاِنْ كُنَّا عَنْ دِرَاسَتِهِمْ لَغَافِلٖينَۙ اَنْ تَقُولُٓوا اِنَّـمَٓا اُنْزِلَ الْكِتَابُ عَلٰى طَٓائِفَتَيْنِ مِنْ قَبْلِنَاࣕ وَاِنْ كُنَّا عَنْ دِرَاسَتِهِمْ لَغَافِلٖينَۙ اَوْ تَقُولُوا لَوْ اَنَّٓا اُنْزِلَ عَلَيْنَا الْكِتَابُ لَكُنَّٓا اَهْدٰى مِنْهُمْۚ اَوْ تَقُولُوا لَوْ اَنَّٓا اُنْزِلَ عَلَيْنَا الْكِتَابُ لَكُنَّٓا اَهْدٰى مِنْهُمْۚ فَقَدْ جَٓاءَكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌۚ فَقَدْ جَٓاءَكُمْ بَيِّنَةٌ مِنْ رَبِّكُمْ وَهُدًى وَرَحْمَةٌۚ فَمَنْ اَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَّبَ بِاٰيَاتِ اللّٰهِ وَصَدَفَ عَنْهَاؕ فَمَنْ اَظْلَمُ مِمَّنْ كَذَّبَ بِاٰيَاتِ اللّٰهِ وَصَدَفَ عَنْهَاؕ سَنَجْزِي الَّذٖينَ يَصْدِفُونَ عَنْ اٰيَاتِنَا سُٓوءَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُوا يَصْدِفُونَ سَنَجْزِي الَّذٖينَ يَصْدِفُونَ عَنْ اٰيَاتِنَا سُٓوءَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُوا يَصْدِفُونَ هَلْ يَنْظُرُونَ اِلَّٓا اَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلٰٓئِكَةُ اَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ اَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ اٰيَاتِ رَبِّكَؕ هَلْ يَنْظُرُونَ اِلَّٓا اَنْ تَأْتِيَهُمُ الْمَلٰٓئِكَةُ اَوْ يَأْتِيَ رَبُّكَ اَوْ يَأْتِيَ بَعْضُ اٰيَاتِ رَبِّكَؕ يَوْمَ يَأْتٖي بَعْضُ اٰيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْساً اٖيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ اٰمَنَتْ مِنْ قَبْلُ اَوْ كَسَبَتْ فٖٓي اٖيمَانِهَا خَيْراًؕ يَوْمَ يَأْتٖي بَعْضُ اٰيَاتِ رَبِّكَ لَا يَنْفَعُ نَفْساً اٖيمَانُهَا لَمْ تَكُنْ اٰمَنَتْ مِنْ قَبْلُ اَوْ كَسَبَتْ فٖٓي اٖيمَانِهَا خَيْراًؕ قُلِ انْتَظِرُٓوا اِنَّا مُنْتَظِرُونَ قُلِ انْتَظِرُٓوا اِنَّا مُنْتَظِرُونَ اِنَّ الَّذٖينَ فَرَّقُوا دٖينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعاً لَسْتَ مِنْهُمْ فٖي شَيْءٍؕ اِنَّ الَّذٖينَ فَرَّقُوا دٖينَهُمْ وَكَانُوا شِيَعاً لَسْتَ مِنْهُمْ فٖي شَيْءٍؕ اِنَّـمَٓا اَمْرُهُمْ اِلَى اللّٰهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ اِنَّـمَٓا اَمْرُهُمْ اِلَى اللّٰهِ ثُمَّ يُنَبِّئُهُمْ بِمَا كَانُوا يَفْعَلُونَ مَنْ جَٓاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ اَمْثَالِهَاۚ مَنْ جَٓاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ اَمْثَالِهَاۚ وَمَنْ جَٓاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزٰٓى اِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ وَمَنْ جَٓاءَ بِالسَّيِّئَةِ فَلَا يُجْزٰٓى اِلَّا مِثْلَهَا وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ قُلْ اِنَّنٖي هَدٰينٖي رَبّٖٓي اِلٰى صِرَاطٍ مُسْتَقٖيمٍۚ دٖيناً قِيَماً مِلَّةَ اِبْرٰهٖيمَ حَنٖيفاًۚ قُلْ اِنَّنٖي هَدٰينٖي رَبّٖٓي اِلٰى صِرَاطٍ مُسْتَقٖيمٍۚ دٖيناً قِيَماً مِلَّةَ اِبْرٰهٖيمَ حَنٖيفاًۚ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكٖينَ وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكٖينَ قُلْ اِنَّ صَلَاتٖي وَنُسُكٖي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتٖي لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمٖينَۙ قُلْ اِنَّ صَلَاتٖي وَنُسُكٖي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتٖي لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمٖينَۙ لَا شَرٖيكَ لَهُۚ لَا شَرٖيكَ لَهُۚ وَبِذٰلِكَ اُمِرْتُ وَاَنَا۬ اَوَّلُ الْمُسْلِمٖينَ وَبِذٰلِكَ اُمِرْتُ وَاَنَا۬ اَوَّلُ الْمُسْلِمٖينَ قُلْ اَغَيْرَ اللّٰهِ اَبْغٖي رَباًّ وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍؕ قُلْ اَغَيْرَ اللّٰهِ اَبْغٖي رَباًّ وَهُوَ رَبُّ كُلِّ شَيْءٍؕ وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ اِلَّا عَلَيْهَاۚ وَلَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍ اِلَّا عَلَيْهَاۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ اُخْرٰىۚ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ اُخْرٰىۚ ثُمَّ اِلٰى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فٖيهِ تَخْتَلِفُونَ ثُمَّ اِلٰى رَبِّكُمْ مَرْجِعُكُمْ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ فٖيهِ تَخْتَلِفُونَ وَهُوَ الَّذٖي جَعَلَكُمْ خَلَٓائِفَ الْاَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَبْلُوَكُمْ فٖي مَٓا اٰتٰيكُمْؕ وَهُوَ الَّذٖي جَعَلَكُمْ خَلَٓائِفَ الْاَرْضِ وَرَفَعَ بَعْضَكُمْ فَوْقَ بَعْضٍ دَرَجَاتٍ لِيَبْلُوَكُمْ فٖي مَٓا اٰتٰيكُمْؕ اِنَّ رَبَّكَ سَرٖيعُ الْعِقَابِؗ وَاِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحٖيمٌ اِنَّ رَبَّكَ سَرٖيعُ الْعِقَابِؗ وَاِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحٖيمٌ
Поcмотреть все песни артиста
Другие альбомы исполнителя