Kishore Kumar Hits

Abdurrahmane Al Awssi - Sourate At Tawbah, Pt. 2 - Hafs Muratal текст песни

Исполнитель: Abdurrahmane Al Awssi

альбом: Sourates Al Anfal, At Tawbah (Quran)

Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.

مْ مَنْ عَاهَدَ اللّٰهَ لَئِنْ اٰتٰينَا مِنْ فَضْلِهٖ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحٖينَمْ مَنْ عَاهَدَ اللّٰهَ لَئِنْ اٰتٰينَا مِنْ فَضْلِهٖ لَنَصَّدَّقَنَّ وَلَنَكُونَنَّ مِنَ الصَّالِحٖينَفَلَمَّٓا اٰتٰيهُمْ مِنْ فَضْلِهٖ بَخِلُوا بِهٖ وَتَوَلَّوْا وَهُمْ مُعْرِضُونَفَلَمَّٓا اٰتٰيهُمْ مِنْ فَضْلِهٖ بَخِلُوا بِهٖ وَتَوَلَّوْا وَهُمْ مُعْرِضُونَفَاَعْقَبَهُمْ نِفَاقاً فٖي قُلُوبِهِمْ اِلٰى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِمَٓا اَخْلَفُوا اللّٰهَ مَا وَعَدُوهُ وَبِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَفَاَعْقَبَهُمْ نِفَاقاً فٖي قُلُوبِهِمْ اِلٰى يَوْمِ يَلْقَوْنَهُ بِمَٓا اَخْلَفُوا اللّٰهَ مَا وَعَدُوهُ وَبِمَا كَانُوا يَكْذِبُونَاَلَمْ يَعْلَمُٓوا اَنَّ اللّٰهَ يَعْلَمُ سِرَّهُمْ وَنَجْوٰيهُمْ وَاَنَّ اللّٰهَ عَلَّامُ الْغُيُوبِۚاَلَمْ يَعْلَمُٓوا اَنَّ اللّٰهَ يَعْلَمُ سِرَّهُمْ وَنَجْوٰيهُمْ وَاَنَّ اللّٰهَ عَلَّامُ الْغُيُوبِۚاَلَّذٖينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعٖينَ مِنَ الْمُؤْمِنٖينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذٖينَ لَا يَجِدُونَاَلَّذٖينَ يَلْمِزُونَ الْمُطَّوِّعٖينَ مِنَ الْمُؤْمِنٖينَ فِي الصَّدَقَاتِ وَالَّذٖينَ لَا يَجِدُونَوَالَّذٖينَ لَا يَجِدُونَ اِلَّا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْؕ سَخِرَ اللّٰهُ مِنْهُمْؗ وَلَهُمْ عَذَابٌ اَلٖيمٌوَالَّذٖينَ لَا يَجِدُونَ اِلَّا جُهْدَهُمْ فَيَسْخَرُونَ مِنْهُمْؕ سَخِرَ اللّٰهُ مِنْهُمْؗ وَلَهُمْ عَذَابٌ اَلٖيمٌاِسْتَغْفِرْ لَهُمْ اَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْؕ اِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعٖينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللّٰهُ لَهُمْؕاِسْتَغْفِرْ لَهُمْ اَوْ لَا تَسْتَغْفِرْ لَهُمْؕ اِنْ تَسْتَغْفِرْ لَهُمْ سَبْعٖينَ مَرَّةً فَلَنْ يَغْفِرَ اللّٰهُ لَهُمْؕذٰلِكَ بِاَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللّٰهِ وَرَسُولِهٖؕذٰلِكَ بِاَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللّٰهِ وَرَسُولِهٖؕوَاللّٰهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقٖينَࣖوَاللّٰهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْفَاسِقٖينَࣖفَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلَافَ رَسُولِ اللّٰهِ وَكَرِهُٓوافَرِحَ الْمُخَلَّفُونَ بِمَقْعَدِهِمْ خِلَافَ رَسُولِ اللّٰهِ وَكَرِهُٓواوَكَرِهُٓوا اَنْ يُجَاهِدُوا بِاَمْوَالِهِمْ وَاَنْفُسِهِمْ فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ وَقَالُوا لَا تَنْفِرُوا فِي الْحَرِّؕوَكَرِهُٓوا اَنْ يُجَاهِدُوا بِاَمْوَالِهِمْ وَاَنْفُسِهِمْ فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ وَقَالُوا لَا تَنْفِرُوا فِي الْحَرِّؕقُلْ نَارُ جَهَنَّمَ اَشَدُّ حَراًّؕ لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَقُلْ نَارُ جَهَنَّمَ اَشَدُّ حَراًّؕ لَوْ كَانُوا يَفْقَهُونَفَلْيَضْحَكُوا قَلٖيلاً وَلْيَبْكُوا كَثٖيراًۚ جَزَٓاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَفَلْيَضْحَكُوا قَلٖيلاً وَلْيَبْكُوا كَثٖيراًۚ جَزَٓاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَفَاِنْ رَجَعَكَ اللّٰهُ اِلٰى طَٓائِفَةٍ مِنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُلْ لَنْ تَخْرُجُوا مَعِيَ اَبَداً وَلَنْ تُقَاتِلُوا مَعِيَ عَدُواًّؕفَاِنْ رَجَعَكَ اللّٰهُ اِلٰى طَٓائِفَةٍ مِنْهُمْ فَاسْتَأْذَنُوكَ لِلْخُرُوجِ فَقُلْ لَنْ تَخْرُجُوا مَعِيَ اَبَداً وَلَنْ تُقَاتِلُوا مَعِيَ عَدُواًّؕاِنَّكُمْ رَضٖيتُمْ بِالْقُعُودِ اَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُوا مَعَ الْخَالِفٖينَاِنَّكُمْ رَضٖيتُمْ بِالْقُعُودِ اَوَّلَ مَرَّةٍ فَاقْعُدُوا مَعَ الْخَالِفٖينَوَلَا تُصَلِّ عَلٰٓى اَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ اَبَداً وَلَا تَقُمْ عَلٰى قَبْرِهٖؕوَلَا تُصَلِّ عَلٰٓى اَحَدٍ مِنْهُمْ مَاتَ اَبَداً وَلَا تَقُمْ عَلٰى قَبْرِهٖؕاِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللّٰهِ وَرَسُولِهٖ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَاِنَّهُمْ كَفَرُوا بِاللّٰهِ وَرَسُولِهٖ وَمَاتُوا وَهُمْ فَاسِقُونَوَلَا تُعْجِبْكَ اَمْوَالُهُمْ وَاَوْلَادُهُمْؕوَلَا تُعْجِبْكَ اَمْوَالُهُمْ وَاَوْلَادُهُمْؕاِنَّمَا يُرٖيدُ اللّٰهُ اَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ اَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَاِنَّمَا يُرٖيدُ اللّٰهُ اَنْ يُعَذِّبَهُمْ بِهَا فِي الدُّنْيَا وَتَزْهَقَ اَنْفُسُهُمْ وَهُمْ كَافِرُونَوَاِذَٓا اُنْزِلَتْ سُورَةٌ اَنْ اٰمِنُوا بِاللّٰهِوَاِذَٓا اُنْزِلَتْ سُورَةٌ اَنْ اٰمِنُوا بِاللّٰهِاَنْ اٰمِنُوا بِاللّٰهِ وَجَاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ اُو۬لُوا الطَّوْلِ مِنْهُمْ وَقَالُوا ذَرْنَا نَكُنْ مَعَ الْقَاعِدٖينَاَنْ اٰمِنُوا بِاللّٰهِ وَجَاهِدُوا مَعَ رَسُولِهِ اسْتَأْذَنَكَ اُو۬لُوا الطَّوْلِ مِنْهُمْ وَقَالُوا ذَرْنَا نَكُنْ مَعَ الْقَاعِدٖينَرَضُوا بِاَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوَالِفِ وَطُبِـعَ عَلٰى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَرَضُوا بِاَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوَالِفِ وَطُبِـعَ عَلٰى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَفْقَهُونَلٰكِنِ الرَّسُولُ وَالَّذٖينَ اٰمَنُوا مَعَهُ جَاهَدُوا بِاَمْوَالِهِمْ وَاَنْفُسِهِمْؕلٰكِنِ الرَّسُولُ وَالَّذٖينَ اٰمَنُوا مَعَهُ جَاهَدُوا بِاَمْوَالِهِمْ وَاَنْفُسِهِمْؕوَاُو۬لٰٓئِكَ لَهُمُ الْخَيْرَاتُؗوَاُو۬لٰٓئِكَ لَهُمُ الْخَيْرَاتُؗوَاُو۬لٰٓئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَوَاُو۬لٰٓئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَاَعَدَّ اللّٰهُ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرٖي مِنْ تَحْتِهَا الْاَنْهَارُ خَالِدٖينَ فٖيهَاؕاَعَدَّ اللّٰهُ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرٖي مِنْ تَحْتِهَا الْاَنْهَارُ خَالِدٖينَ فٖيهَاؕذٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظٖيمُࣖذٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظٖيمُࣖوَجَٓاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْاَعْرَابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَقَعَدَ الَّذٖينَ كَذَبُوا اللّٰهَ وَرَسُولَهُؕوَجَٓاءَ الْمُعَذِّرُونَ مِنَ الْاَعْرَابِ لِيُؤْذَنَ لَهُمْ وَقَعَدَ الَّذٖينَ كَذَبُوا اللّٰهَ وَرَسُولَهُؕسَيُصٖيبُ الَّذٖينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ اَلٖيمٌسَيُصٖيبُ الَّذٖينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابٌ اَلٖيمٌلَيْسَ عَلَى الضُّعَفَٓاءِ وَلَا عَلَى الْمَرْضٰى وَلَا عَلَى الَّذٖينَ لَا يَجِدُونَ مَا يُنْفِقُونَ حَرَجٌ اِذَا نَصَحُوا لِلّٰهِ وَرَسُولِهٖؕلَيْسَ عَلَى الضُّعَفَٓاءِ وَلَا عَلَى الْمَرْضٰى وَلَا عَلَى الَّذٖينَ لَا يَجِدُونَ مَا يُنْفِقُونَ حَرَجٌ اِذَا نَصَحُوا لِلّٰهِ وَرَسُولِهٖؕمَا عَلَى الْمُحْسِنٖينَ مِنْ سَبٖيلٍؕمَا عَلَى الْمُحْسِنٖينَ مِنْ سَبٖيلٍؕوَاللّٰهُ غَفُورٌ رَحٖيمٌۙوَاللّٰهُ غَفُورٌ رَحٖيمٌۙوَلَا عَلَى الَّذٖينَ اِذَا مَٓا اَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لَٓا اَجِدُ مَٓا اَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِࣕ تَوَلَّوْاوَلَا عَلَى الَّذٖينَ اِذَا مَٓا اَتَوْكَ لِتَحْمِلَهُمْ قُلْتَ لَٓا اَجِدُ مَٓا اَحْمِلُكُمْ عَلَيْهِࣕ تَوَلَّوْاتَوَلَّوْا وَاَعْيُنُهُمْ تَفٖيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَناً اَلَّا يَجِدُوا مَا يُنْفِقُونَؕتَوَلَّوْا وَاَعْيُنُهُمْ تَفٖيضُ مِنَ الدَّمْعِ حَزَناً اَلَّا يَجِدُوا مَا يُنْفِقُونَؕاِنَّمَا السَّبٖيلُ عَلَى الَّذٖينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ وَهُمْ اَغْنِيَٓاءُۚاِنَّمَا السَّبٖيلُ عَلَى الَّذٖينَ يَسْتَأْذِنُونَكَ وَهُمْ اَغْنِيَٓاءُۚرَضُوا بِاَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوَالِفِۙ وَطَبَعَ اللّٰهُ عَلٰى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَعْلَمُونَرَضُوا بِاَنْ يَكُونُوا مَعَ الْخَوَالِفِۙ وَطَبَعَ اللّٰهُ عَلٰى قُلُوبِهِمْ فَهُمْ لَا يَعْلَمُونَيَعْتَذِرُونَ اِلَيْكُمْ اِذَا رَجَعْتُمْ اِلَيْهِمْؕيَعْتَذِرُونَ اِلَيْكُمْ اِذَا رَجَعْتُمْ اِلَيْهِمْؕقُلْ لَا تَعْتَذِرُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكُمْ قَدْ نَبَّاَنَا اللّٰهُ مِنْ اَخْبَارِكُمْؕقُلْ لَا تَعْتَذِرُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكُمْ قَدْ نَبَّاَنَا اللّٰهُ مِنْ اَخْبَارِكُمْؕوَسَيَرَى اللّٰهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ اِلٰى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَوَسَيَرَى اللّٰهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ ثُمَّ تُرَدُّونَ اِلٰى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَسَيَحْلِفُونَ بِاللّٰهِ لَكُمْ اِذَا انْقَلَبْتُمْ اِلَيْهِمْ لِتُعْرِضُوا عَنْهُمْؕسَيَحْلِفُونَ بِاللّٰهِ لَكُمْ اِذَا انْقَلَبْتُمْ اِلَيْهِمْ لِتُعْرِضُوا عَنْهُمْؕفَاَعْرِضُوا عَنْهُمْؕفَاَعْرِضُوا عَنْهُمْؕاِنَّهُمْ رِجْسٌؗاِنَّهُمْ رِجْسٌؗوَمَأْوٰيهُمْ جَهَنَّمُۚ جَزَٓاءًوَمَأْوٰيهُمْ جَهَنَّمُۚ جَزَٓاءًجَزَٓاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَجَزَٓاءً بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَيَحْلِفُونَ لَكُمْ لِتَرْضَوْا عَنْهُمْۚيَحْلِفُونَ لَكُمْ لِتَرْضَوْا عَنْهُمْۚفَاِنْ تَرْضَوْا عَنْهُمْ فَاِنَّ اللّٰهَ لَا يَرْضٰى عَنِ الْقَوْمِ الْفَاسِقٖينَفَاِنْ تَرْضَوْا عَنْهُمْ فَاِنَّ اللّٰهَ لَا يَرْضٰى عَنِ الْقَوْمِ الْفَاسِقٖينَاَلْاَعْرَابُ اَشَدُّ كُفْراً وَنِفَاقاً وَاَجْدَرُ اَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَٓا اَنْزَلَ اللّٰهُ عَلٰى رَسُولِهٖؕاَلْاَعْرَابُ اَشَدُّ كُفْراً وَنِفَاقاً وَاَجْدَرُ اَلَّا يَعْلَمُوا حُدُودَ مَٓا اَنْزَلَ اللّٰهُ عَلٰى رَسُولِهٖؕوَاللّٰهُ عَلٖيمٌ حَكٖيمٌوَاللّٰهُ عَلٖيمٌ حَكٖيمٌوَمِنَ الْاَعْرَابِ مَنْ يَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ مَغْرَماً وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوَٓائِرَؕوَمِنَ الْاَعْرَابِ مَنْ يَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ مَغْرَماً وَيَتَرَبَّصُ بِكُمُ الدَّوَٓائِرَؕعَلَيْهِمْ دَٓائِرَةُ السَّوْءِؕعَلَيْهِمْ دَٓائِرَةُ السَّوْءِؕوَاللّٰهُ سَمٖيعٌ عَلٖيمٌوَاللّٰهُ سَمٖيعٌ عَلٖيمٌوَمِنَ الْاَعْرَابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللّٰهِ وَالْيَوْمِ الْاٰخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللّٰهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِؕوَمِنَ الْاَعْرَابِ مَنْ يُؤْمِنُ بِاللّٰهِ وَالْيَوْمِ الْاٰخِرِ وَيَتَّخِذُ مَا يُنْفِقُ قُرُبَاتٍ عِنْدَ اللّٰهِ وَصَلَوَاتِ الرَّسُولِؕاَلَٓا اِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْؕاَلَٓا اِنَّهَا قُرْبَةٌ لَهُمْؕسَيُدْخِلُهُمُ اللّٰهُ فٖي رَحْمَتِهٖؕسَيُدْخِلُهُمُ اللّٰهُ فٖي رَحْمَتِهٖؕاِنَّ اللّٰهَ غَفُورٌ رَحٖيمٌࣖاِنَّ اللّٰهَ غَفُورٌ رَحٖيمٌࣖوَالسَّابِقُونَ الْاَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرٖينَ وَالْاَنْصَارِ وَالَّذٖينَ اتَّبَعُوهُمْ بِاِحْسَانٍۙ رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُمْوَالسَّابِقُونَ الْاَوَّلُونَ مِنَ الْمُهَاجِرٖينَ وَالْاَنْصَارِ وَالَّذٖينَ اتَّبَعُوهُمْ بِاِحْسَانٍۙ رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُمْرَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَاَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرٖي تَحْتَهَا الْاَنْهَارُ خَالِدٖينَ فٖيهَٓا اَبَداًؕرَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ وَاَعَدَّ لَهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرٖي تَحْتَهَا الْاَنْهَارُ خَالِدٖينَ فٖيهَٓا اَبَداًؕذٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظٖيمُذٰلِكَ الْفَوْزُ الْعَظٖيمُوَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْاَعْرَابِ مُنَافِقُونَؕوَمِمَّنْ حَوْلَكُمْ مِنَ الْاَعْرَابِ مُنَافِقُونَؕوَمِنْ اَهْلِ الْمَدٖينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْؕوَمِنْ اَهْلِ الْمَدٖينَةِ مَرَدُوا عَلَى النِّفَاقِ لَا تَعْلَمُهُمْؕنَحْنُ نَعْلَمُهُمْؕنَحْنُ نَعْلَمُهُمْؕسَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ اِلٰى عَذَابٍ عَظٖيمٍۚسَنُعَذِّبُهُمْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ يُرَدُّونَ اِلٰى عَذَابٍ عَظٖيمٍۚوَاٰخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلاً صَالِحاً وَاٰخَرَ سَيِّئاًؕ عَسَى اللّٰهُ اَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْؕوَاٰخَرُونَ اعْتَرَفُوا بِذُنُوبِهِمْ خَلَطُوا عَمَلاً صَالِحاً وَاٰخَرَ سَيِّئاًؕ عَسَى اللّٰهُ اَنْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْؕاِنَّ اللّٰهَ غَفُورٌ رَحٖيمٌاِنَّ اللّٰهَ غَفُورٌ رَحٖيمٌخُذْ مِنْ اَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكّٖيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْؕخُذْ مِنْ اَمْوَالِهِمْ صَدَقَةً تُطَهِّرُهُمْ وَتُزَكّٖيهِمْ بِهَا وَصَلِّ عَلَيْهِمْؕاِنَّ صَلٰوتَكَ سَكَنٌ لَهُمْؕاِنَّ صَلٰوتَكَ سَكَنٌ لَهُمْؕوَاللّٰهُ سَمٖيعٌ عَلٖيمٌوَاللّٰهُ سَمٖيعٌ عَلٖيمٌاَلَمْ يَعْلَمُٓوا اَنَّ اللّٰهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهٖ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَاَنَّ اللّٰهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحٖيمُاَلَمْ يَعْلَمُٓوا اَنَّ اللّٰهَ هُوَ يَقْبَلُ التَّوْبَةَ عَنْ عِبَادِهٖ وَيَأْخُذُ الصَّدَقَاتِ وَاَنَّ اللّٰهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحٖيمُوَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللّٰهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَؕوَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللّٰهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَؕوَسَتُرَدُّونَ اِلٰى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَۚوَسَتُرَدُّونَ اِلٰى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَۚوَاٰخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِاَمْرِ اللّٰهِ اِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَاِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْؕوَاٰخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِاَمْرِ اللّٰهِ اِمَّا يُعَذِّبُهُمْ وَاِمَّا يَتُوبُ عَلَيْهِمْؕوَاللّٰهُ عَلٖيمٌ حَكٖيمٌوَاللّٰهُ عَلٖيمٌ حَكٖيمٌوَالَّذٖينَ اتَّخَذُوا مَسْجِداً ضِرَاراً وَكُفْراً وَتَفْرٖيقاًوَالَّذٖينَ اتَّخَذُوا مَسْجِداً ضِرَاراً وَكُفْراً وَتَفْرٖيقاًوَتَفْرٖيقاً بَيْنَ الْمُؤْمِنٖينَ وَاِرْصَاداً لِمَنْ حَارَبَ اللّٰهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُؕوَتَفْرٖيقاً بَيْنَ الْمُؤْمِنٖينَ وَاِرْصَاداً لِمَنْ حَارَبَ اللّٰهَ وَرَسُولَهُ مِنْ قَبْلُؕوَلَيَحْلِفُنَّ اِنْ اَرَدْنَٓا اِلَّا الْحُسْنٰىؕوَلَيَحْلِفُنَّ اِنْ اَرَدْنَٓا اِلَّا الْحُسْنٰىؕوَاللّٰهُ يَشْهَدُ اِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَوَاللّٰهُ يَشْهَدُ اِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَلَا تَقُمْ فٖيهِ اَبَداًؕ لَمَسْجِدٌ اُسِّسَ عَلَى التَّقْوٰى مِنْ اَوَّلِ يَوْمٍ اَحَقُّ اَنْ تَقُومَ فٖيهِؕلَا تَقُمْ فٖيهِ اَبَداًؕ لَمَسْجِدٌ اُسِّسَ عَلَى التَّقْوٰى مِنْ اَوَّلِ يَوْمٍ اَحَقُّ اَنْ تَقُومَ فٖيهِؕفٖيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ اَنْ يَتَطَهَّرُواؕفٖيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ اَنْ يَتَطَهَّرُواؕوَاللّٰهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرٖينَوَاللّٰهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرٖينَاَفَمَنْ اَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلٰى تَقْوٰى مِنَ اللّٰهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ اَمْ مَنْاَفَمَنْ اَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلٰى تَقْوٰى مِنَ اللّٰهِ وَرِضْوَانٍ خَيْرٌ اَمْ مَنْاَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلٰى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهٖ فٖي نَارِ جَهَنَّمَؕاَسَّسَ بُنْيَانَهُ عَلٰى شَفَا جُرُفٍ هَارٍ فَانْهَارَ بِهٖ فٖي نَارِ جَهَنَّمَؕوَاللّٰهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمٖينَوَاللّٰهُ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الظَّالِمٖينَلَا يَزَالُ بُنْيَانُهُمُ الَّذٖي بَنَوْا رٖيبَةً فٖي قُلُوبِهِمْ اِلَّٓا اَنْ تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْؕلَا يَزَالُ بُنْيَانُهُمُ الَّذٖي بَنَوْا رٖيبَةً فٖي قُلُوبِهِمْ اِلَّٓا اَنْ تَقَطَّعَ قُلُوبُهُمْؕوَاللّٰهُ عَلٖيمٌ حَكٖيمٌࣖوَاللّٰهُ عَلٖيمٌ حَكٖيمٌࣖاِنَّ اللّٰهَ اشْتَرٰى مِنَ الْمُؤْمِنٖينَ اَنْفُسَهُمْ وَاَمْوَالَهُمْ بِاَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَؕاِنَّ اللّٰهَ اشْتَرٰى مِنَ الْمُؤْمِنٖينَ اَنْفُسَهُمْ وَاَمْوَالَهُمْ بِاَنَّ لَهُمُ الْجَنَّةَؕيُقَاتِلُونَ فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَيُقَاتِلُونَ فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ فَيَقْتُلُونَ وَيُقْتَلُونَوَعْداً عَلَيْهِ حَقاًّ فِي التَّوْرٰيةِ وَالْاِنْجٖيلِ وَالْقُرْاٰنِؕوَعْداً عَلَيْهِ حَقاًّ فِي التَّوْرٰيةِ وَالْاِنْجٖيلِ وَالْقُرْاٰنِؕوَمَنْ اَوْفٰى بِعَهْدِهٖ مِنَ اللّٰهِوَمَنْ اَوْفٰى بِعَهْدِهٖ مِنَ اللّٰهِفَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذٖي بَايَعْتُمْ بِهٖؕفَاسْتَبْشِرُوا بِبَيْعِكُمُ الَّذٖي بَايَعْتُمْ بِهٖؕوَذٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظٖيمُوَذٰلِكَ هُوَ الْفَوْزُ الْعَظٖيمُاَلتَّٓائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّٓائِحُونَ الرَّاكِعُونَاَلتَّٓائِبُونَ الْعَابِدُونَ الْحَامِدُونَ السَّٓائِحُونَ الرَّاكِعُونَالرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الْاٰمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّٰهِؕالرَّاكِعُونَ السَّاجِدُونَ الْاٰمِرُونَ بِالْمَعْرُوفِ وَالنَّاهُونَ عَنِ الْمُنْكَرِ وَالْحَافِظُونَ لِحُدُودِ اللّٰهِؕوَبَشِّرِ الْمُؤْمِنٖينَوَبَشِّرِ الْمُؤْمِنٖينَمَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكٖينَ وَلَوْ كَانُٓوامَا كَانَ لِلنَّبِيِّ وَالَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اَنْ يَسْتَغْفِرُوا لِلْمُشْرِكٖينَ وَلَوْ كَانُٓواوَلَوْ كَانُٓوا اُو۬لٖي قُرْبٰى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ اَنَّهُمْ اَصْحَابُ الْجَحٖيمِوَلَوْ كَانُٓوا اُو۬لٖي قُرْبٰى مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمْ اَنَّهُمْ اَصْحَابُ الْجَحٖيمِوَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ اِبْرٰهٖيمَ لِاَبٖيهِ اِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَٓا اِيَّاهُۚ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَـهُٓ اَنَّهُ عَدُوٌّ لِلّٰهِ تَبَرَّاَ مِنْهُؕوَمَا كَانَ اسْتِغْفَارُ اِبْرٰهٖيمَ لِاَبٖيهِ اِلَّا عَنْ مَوْعِدَةٍ وَعَدَهَٓا اِيَّاهُۚ فَلَمَّا تَبَيَّنَ لَـهُٓ اَنَّهُ عَدُوٌّ لِلّٰهِ تَبَرَّاَ مِنْهُؕاِنَّ اِبْرٰهٖيمَ لَاَوَّاهٌ حَلٖيمٌاِنَّ اِبْرٰهٖيمَ لَاَوَّاهٌ حَلٖيمٌوَمَا كَانَ اللّٰهُ لِيُضِلَّ قَوْماً بَعْدَ اِذْ هَدٰيهُمْ حَتّٰى يُبَيِّنَ لَهُمْ مَا يَتَّقُونَؕوَمَا كَانَ اللّٰهُ لِيُضِلَّ قَوْماً بَعْدَ اِذْ هَدٰيهُمْ حَتّٰى يُبَيِّنَ لَهُمْ مَا يَتَّقُونَؕاِنَّ اللّٰهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلٖيمٌاِنَّ اللّٰهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلٖيمٌاِنَّ اللّٰهَ لَهُ مُلْكُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِؕاِنَّ اللّٰهَ لَهُ مُلْكُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِؕيُحْـيٖ وَيُمٖيتُؕ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللّٰهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصٖيرٍيُحْـيٖ وَيُمٖيتُؕ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللّٰهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا نَصٖيرٍلَقَدْ تَابَ اللّٰهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرٖينَ وَالْاَنْصَارِ الَّذٖينَ اتَّبَعُوهُ فٖي سَاعَةِلَقَدْ تَابَ اللّٰهُ عَلَى النَّبِيِّ وَالْمُهَاجِرٖينَ وَالْاَنْصَارِ الَّذٖينَ اتَّبَعُوهُ فٖي سَاعَةِالْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزٖيغُ قُلُوبُ فَرٖيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْؕالْعُسْرَةِ مِنْ بَعْدِ مَا كَادَ يَزٖيغُ قُلُوبُ فَرٖيقٍ مِنْهُمْ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْؕاِنَّهُ بِهِمْ رَؤُ۫فٌ رَحٖيمٌۙاِنَّهُ بِهِمْ رَؤُ۫فٌ رَحٖيمٌۙوَعَلَى الثَّلٰثَةِ الَّذٖينَ خُلِّفُواؕ حَتّٰٓى اِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْاَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ اَنْفُسُهُمْ وَظَنُّٓواوَعَلَى الثَّلٰثَةِ الَّذٖينَ خُلِّفُواؕ حَتّٰٓى اِذَا ضَاقَتْ عَلَيْهِمُ الْاَرْضُ بِمَا رَحُبَتْ وَضَاقَتْ عَلَيْهِمْ اَنْفُسُهُمْ وَظَنُّٓواوَظَنُّٓوا اَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللّٰهِ اِلَّٓا اِلَيْهِؕ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُواؕوَظَنُّٓوا اَنْ لَا مَلْجَأَ مِنَ اللّٰهِ اِلَّٓا اِلَيْهِؕ ثُمَّ تَابَ عَلَيْهِمْ لِيَتُوبُواؕاِنَّ اللّٰهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحٖيمُࣖاِنَّ اللّٰهَ هُوَ التَّوَّابُ الرَّحٖيمُࣖيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا اتَّقُوا اللّٰهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقٖينَيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا اتَّقُوا اللّٰهَ وَكُونُوا مَعَ الصَّادِقٖينَمَا كَانَ لِاَهْلِ الْمَدٖينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْاَعْرَابِ اَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللّٰهِ وَلَا يَرْغَبُوا بِاَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهٖؕمَا كَانَ لِاَهْلِ الْمَدٖينَةِ وَمَنْ حَوْلَهُمْ مِنَ الْاَعْرَابِ اَنْ يَتَخَلَّفُوا عَنْ رَسُولِ اللّٰهِ وَلَا يَرْغَبُوا بِاَنْفُسِهِمْ عَنْ نَفْسِهٖؕذٰلِكَ بِاَنَّهُمْ لَا يُصٖيبُهُمْ ظَمَاٌ وَلَا نَصَبٌ وَلَا مَخْمَصَةٌ فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ وَلَا يَطَؤُ۫نَ مَوْطِئاً يَغٖيظُ الْكُفَّارَ وَلَا يَنَالُونَذٰلِكَ بِاَنَّهُمْ لَا يُصٖيبُهُمْ ظَمَاٌ وَلَا نَصَبٌ وَلَا مَخْمَصَةٌ فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ وَلَا يَطَؤُ۫نَ مَوْطِئاً يَغٖيظُ الْكُفَّارَ وَلَا يَنَالُونَوَلَا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلاً اِلَّا كُتِبَ لَهُمْ بِهٖ عَمَلٌ صَالِحٌؕوَلَا يَنَالُونَ مِنْ عَدُوٍّ نَيْلاً اِلَّا كُتِبَ لَهُمْ بِهٖ عَمَلٌ صَالِحٌؕاِنَّ اللّٰهَ لَا يُضٖيعُ اَجْرَ الْمُحْسِنٖينَۙاِنَّ اللّٰهَ لَا يُضٖيعُ اَجْرَ الْمُحْسِنٖينَۙوَلَا يُنْفِقُونَ نَفَقَةً صَغٖيرَةً وَلَا كَبٖيرَةً وَلَا يَقْطَعُونَ وَادِياً اِلَّا كُتِبَ لَهُمْ لِيَجْزِيَهُمُ اللّٰهُوَلَا يُنْفِقُونَ نَفَقَةً صَغٖيرَةً وَلَا كَبٖيرَةً وَلَا يَقْطَعُونَ وَادِياً اِلَّا كُتِبَ لَهُمْ لِيَجْزِيَهُمُ اللّٰهُلِيَجْزِيَهُمُ اللّٰهُ اَحْسَنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَلِيَجْزِيَهُمُ اللّٰهُ اَحْسَنَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَوَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَٓافَّةًؕوَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنْفِرُوا كَٓافَّةًؕفَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَٓائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدّٖينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ اِذَا رَجَعُٓوا اِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَࣖفَلَوْلَا نَفَرَ مِنْ كُلِّ فِرْقَةٍ مِنْهُمْ طَٓائِفَةٌ لِيَتَفَقَّهُوا فِي الدّٖينِ وَلِيُنْذِرُوا قَوْمَهُمْ اِذَا رَجَعُٓوا اِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَࣖيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا قَاتِلُوا الَّذٖينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فٖيكُمْ غِلْظَةًؕيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا قَاتِلُوا الَّذٖينَ يَلُونَكُمْ مِنَ الْكُفَّارِ وَلْيَجِدُوا فٖيكُمْ غِلْظَةًؕوَاعْلَمُٓوا اَنَّ اللّٰهَ مَعَ الْمُتَّقٖينَوَاعْلَمُٓوا اَنَّ اللّٰهَ مَعَ الْمُتَّقٖينَوَاِذَا مَٓا اُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ اَيُّـكُمْ زَادَتْهُ هٰذِهٖٓ اٖيمَاناًۚوَاِذَا مَٓا اُنْزِلَتْ سُورَةٌ فَمِنْهُمْ مَنْ يَقُولُ اَيُّـكُمْ زَادَتْهُ هٰذِهٖٓ اٖيمَاناًۚفَاَمَّا الَّذٖينَ اٰمَنُوا فَزَادَتْهُمْ اٖيمَاناً وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَفَاَمَّا الَّذٖينَ اٰمَنُوا فَزَادَتْهُمْ اٖيمَاناً وَهُمْ يَسْتَبْشِرُونَوَاَمَّا الَّذٖينَ فٖي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْساً اِلٰى رِجْسِهِمْ وَمَاتُوا وَهُمْ كَافِرُونَوَاَمَّا الَّذٖينَ فٖي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ فَزَادَتْهُمْ رِجْساً اِلٰى رِجْسِهِمْ وَمَاتُوا وَهُمْ كَافِرُونَاَوَلَا يَرَوْنَ اَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فٖي كُلِّ عَامٍ مَرَّةً اَوْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ لَا يَتُوبُونَ وَلَا هُمْ يَذَّكَّرُونَاَوَلَا يَرَوْنَ اَنَّهُمْ يُفْتَنُونَ فٖي كُلِّ عَامٍ مَرَّةً اَوْ مَرَّتَيْنِ ثُمَّ لَا يَتُوبُونَ وَلَا هُمْ يَذَّكَّرُونَوَاِذَا مَٓا اُنْزِلَتْ سُورَةٌ نَظَرَ بَعْضُهُمْ اِلٰى بَعْضٍؕ هَلْ يَرٰيكُمْ مِنْ اَحَدٍ ثُمَّ انْصَرَفُواؕوَاِذَا مَٓا اُنْزِلَتْ سُورَةٌ نَظَرَ بَعْضُهُمْ اِلٰى بَعْضٍؕ هَلْ يَرٰيكُمْ مِنْ اَحَدٍ ثُمَّ انْصَرَفُواؕصَرَفَ اللّٰهُ قُلُوبَهُمْ بِاَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَصَرَفَ اللّٰهُ قُلُوبَهُمْ بِاَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَلَقَدْ جَٓاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ اَنْفُسِكُمْ عَزٖيزٌؗ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْلَقَدْ جَٓاءَكُمْ رَسُولٌ مِنْ اَنْفُسِكُمْ عَزٖيزٌؗ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْعَزٖيزٌؗ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرٖيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنٖينَ رَؤُ۫فٌ رَحٖيمٌعَزٖيزٌؗ عَلَيْهِ مَا عَنِتُّمْ حَرٖيصٌ عَلَيْكُمْ بِالْمُؤْمِنٖينَ رَؤُ۫فٌ رَحٖيمٌفَاِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللّٰهُؗ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَؕفَاِنْ تَوَلَّوْا فَقُلْ حَسْبِيَ اللّٰهُؗ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَؕعَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظٖيمِعَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَهُوَ رَبُّ الْعَرْشِ الْعَظٖيمِ

Поcмотреть все песни артиста

Другие альбомы исполнителя

Похожие исполнители