Kishore Kumar Hits

Sheikh Salah Al Hashem - Sourate Al Imran, Pt. 3 текст песни

Исполнитель: Sheikh Salah Al Hashem

альбом: Sourate Al Imran (Quran - Coran - Islam)

Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.

وَلِلّٰهِ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الْاَرْضِؕوَلِلّٰهِ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الْاَرْضِؕيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَٓاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَٓاءُؕيَغْفِرُ لِمَنْ يَشَٓاءُ وَيُعَذِّبُ مَنْ يَشَٓاءُؕوَاللّٰهُ غَفُورٌ رَحٖيمٌࣖوَاللّٰهُ غَفُورٌ رَحٖيمٌࣖيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا لَا تَأْكُلُوا الرِّبٰٓوا اَضْعَافاً مُضَاعَفَةًࣕيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا لَا تَأْكُلُوا الرِّبٰٓوا اَضْعَافاً مُضَاعَفَةًࣕوَاتَّقُوا اللّٰهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَۚوَاتَّقُوا اللّٰهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَۚوَاتَّقُوا النَّارَ الَّتٖٓي اُعِدَّتْ لِلْكَافِرٖينَۚوَاتَّقُوا النَّارَ الَّتٖٓي اُعِدَّتْ لِلْكَافِرٖينَۚوَاَطٖيعُوا اللّٰهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَۚوَاَطٖيعُوا اللّٰهَ وَالرَّسُولَ لَعَلَّكُمْ تُرْحَمُونَۚوَسَارِعُٓوا اِلٰى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمٰوَاتُ وَالْاَرْضُۙ اُعِدَّتْ لِلْمُتَّقٖينَۙوَسَارِعُٓوا اِلٰى مَغْفِرَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمٰوَاتُ وَالْاَرْضُۙ اُعِدَّتْ لِلْمُتَّقٖينَۙاَلَّذٖينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّٓاءِ وَالضَّرَّٓاءِ وَالْكَاظِمٖينَ الْغَيْظَ وَالْعَافٖينَ عَنِ النَّاسِؕاَلَّذٖينَ يُنْفِقُونَ فِي السَّرَّٓاءِ وَالضَّرَّٓاءِ وَالْكَاظِمٖينَ الْغَيْظَ وَالْعَافٖينَ عَنِ النَّاسِؕوَاللّٰهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنٖينَۚوَاللّٰهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنٖينَۚوَالَّذٖينَ اِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً اَوْ ظَلَمُٓوا اَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللّٰهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْࣕوَالَّذٖينَ اِذَا فَعَلُوا فَاحِشَةً اَوْ ظَلَمُٓوا اَنْفُسَهُمْ ذَكَرُوا اللّٰهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْࣕذَكَرُوا اللّٰهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْࣕ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ اِلَّا اللّٰهُࣕ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلٰى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَذَكَرُوا اللّٰهَ فَاسْتَغْفَرُوا لِذُنُوبِهِمْࣕ وَمَنْ يَغْفِرُ الذُّنُوبَ اِلَّا اللّٰهُࣕ وَلَمْ يُصِرُّوا عَلٰى مَا فَعَلُوا وَهُمْ يَعْلَمُونَاُو۬لٰٓئِكَ جَزَٓاؤُ۬هُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرٖي مِنْ تَحْتِهَا الْاَنْهَارُ خَالِدٖينَ فٖيهَاؕاُو۬لٰٓئِكَ جَزَٓاؤُ۬هُمْ مَغْفِرَةٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَجَنَّاتٌ تَجْرٖي مِنْ تَحْتِهَا الْاَنْهَارُ خَالِدٖينَ فٖيهَاؕوَنِعْمَ اَجْرُ الْعَامِلٖينَؕوَنِعْمَ اَجْرُ الْعَامِلٖينَؕقَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ سُنَنٌۙ فَسٖيرُوا فِي الْاَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبٖينَقَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِكُمْ سُنَنٌۙ فَسٖيرُوا فِي الْاَرْضِ فَانْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُكَذِّبٖينَهٰذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقٖينَهٰذَا بَيَانٌ لِلنَّاسِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةٌ لِلْمُتَّقٖينَوَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَاَنْتُمُ الْاَعْلَوْنَ اِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنٖينَوَلَا تَهِنُوا وَلَا تَحْزَنُوا وَاَنْتُمُ الْاَعْلَوْنَ اِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنٖينَاِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُؕاِنْ يَمْسَسْكُمْ قَرْحٌ فَقَدْ مَسَّ الْقَوْمَ قَرْحٌ مِثْلُهُؕوَتِلْكَ الْاَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِۚ وَلِيَعْلَمَ اللّٰهُ الَّذٖينَ اٰمَنُواوَتِلْكَ الْاَيَّامُ نُدَاوِلُهَا بَيْنَ النَّاسِۚ وَلِيَعْلَمَ اللّٰهُ الَّذٖينَ اٰمَنُواوَلِيَعْلَمَ اللّٰهُ الَّذٖينَ اٰمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَٓاءَؕوَلِيَعْلَمَ اللّٰهُ الَّذٖينَ اٰمَنُوا وَيَتَّخِذَ مِنْكُمْ شُهَدَٓاءَؕوَاللّٰهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمٖينَۙوَاللّٰهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمٖينَۙوَلِيُمَحِّصَ اللّٰهُ الَّذٖينَ اٰمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرٖيوَلِيُمَحِّصَ اللّٰهُ الَّذٖينَ اٰمَنُوا وَيَمْحَقَ الْكَافِرٖياَمْ حَسِبْتُمْ اَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللّٰهُ الَّذٖينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرٖينَاَمْ حَسِبْتُمْ اَنْ تَدْخُلُوا الْجَنَّةَ وَلَمَّا يَعْلَمِ اللّٰهُ الَّذٖينَ جَاهَدُوا مِنْكُمْ وَيَعْلَمَ الصَّابِرٖينَوَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ اَنْ تَلْقَوْهُࣕ فَقَدْ رَاَيْتُمُوهُ وَاَنْتُمْ تَنْظُرُونَࣖوَلَقَدْ كُنْتُمْ تَمَنَّوْنَ الْمَوْتَ مِنْ قَبْلِ اَنْ تَلْقَوْهُࣕ فَقَدْ رَاَيْتُمُوهُ وَاَنْتُمْ تَنْظُرُونَࣖوَمَا مُحَمَّدٌ اِلَّا رَسُولٌۚ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُؕوَمَا مُحَمَّدٌ اِلَّا رَسُولٌۚ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِ الرُّسُلُؕاَفَا۬ئِنْ مَاتَ اَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلٰٓى اَعْقَابِكُمْؕاَفَا۬ئِنْ مَاتَ اَوْ قُتِلَ انْقَلَبْتُمْ عَلٰٓى اَعْقَابِكُمْؕوَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلٰى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللّٰهَ شَيْـٔاًؕوَمَنْ يَنْقَلِبْ عَلٰى عَقِبَيْهِ فَلَنْ يَضُرَّ اللّٰهَ شَيْـٔاًؕوَسَيَجْزِي اللّٰهُ الشَّاكِرٖينَوَسَيَجْزِي اللّٰهُ الشَّاكِرٖينَوَمَا كَانَ لِنَفْسٍ اَنْ تَمُوتَ اِلَّا بِاِذْنِ اللّٰهِ كِتَاباً مُؤَجَّلاًؕوَمَا كَانَ لِنَفْسٍ اَنْ تَمُوتَ اِلَّا بِاِذْنِ اللّٰهِ كِتَاباً مُؤَجَّلاًؕوَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهٖ مِنْهَاۚ وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الْاٰخِرَةِ نُؤْتِهٖ مِنْهَاؕوَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الدُّنْيَا نُؤْتِهٖ مِنْهَاۚ وَمَنْ يُرِدْ ثَوَابَ الْاٰخِرَةِ نُؤْتِهٖ مِنْهَاؕوَسَنَجْزِي الشَّاكِرٖينَوَسَنَجْزِي الشَّاكِرٖينَوَكَاَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَۙ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثٖيرٌۚ فَمَا وَهَنُواوَكَاَيِّنْ مِنْ نَبِيٍّ قَاتَلَۙ مَعَهُ رِبِّيُّونَ كَثٖيرٌۚ فَمَا وَهَنُوافَمَا وَهَنُوا لِمَٓا اَصَابَهُمْ فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُواؕفَمَا وَهَنُوا لِمَٓا اَصَابَهُمْ فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ وَمَا ضَعُفُوا وَمَا اسْتَكَانُواؕوَاللّٰهُ يُحِبُّ الصَّابِرٖينَوَاللّٰهُ يُحِبُّ الصَّابِرٖينَوَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ اِلَّٓا اَنْ قَالُوا رَبَّنَاوَمَا كَانَ قَوْلَهُمْ اِلَّٓا اَنْ قَالُوا رَبَّنَارَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَاِسْرَافَنَا فٖٓي اَمْرِنَا وَثَبِّتْ اَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرٖينَرَبَّنَا اغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَاِسْرَافَنَا فٖٓي اَمْرِنَا وَثَبِّتْ اَقْدَامَنَا وَانْصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرٖينَفَاٰتٰيهُمُ اللّٰهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْاٰخِرَةِؕفَاٰتٰيهُمُ اللّٰهُ ثَوَابَ الدُّنْيَا وَحُسْنَ ثَوَابِ الْاٰخِرَةِؕوَاللّٰهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنٖينَࣖوَاللّٰهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنٖينَࣖيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اِنْ تُطٖيعُوا الَّذٖينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اِنْ تُطٖيعُوا الَّذٖينَ كَفَرُوا يَرُدُّوكُمْيَرُدُّوكُمْ عَلٰٓى اَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرٖينَيَرُدُّوكُمْ عَلٰٓى اَعْقَابِكُمْ فَتَنْقَلِبُوا خَاسِرٖينَبَلِ اللّٰهُ مَوْلٰيكُمْۚ وَهُوَ خَيْرُ النَّاصِرٖينَبَلِ اللّٰهُ مَوْلٰيكُمْۚ وَهُوَ خَيْرُ النَّاصِرٖينَسَنُلْقٖي فٖي قُلُوبِ الَّذٖينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَٓا اَشْرَكُوا بِاللّٰهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهٖ سُلْطَاناًۚ وَمَأْوٰيهُمُ النَّارُؕسَنُلْقٖي فٖي قُلُوبِ الَّذٖينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ بِمَٓا اَشْرَكُوا بِاللّٰهِ مَا لَمْ يُنَزِّلْ بِهٖ سُلْطَاناًۚ وَمَأْوٰيهُمُ النَّارُؕوَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمٖينَوَبِئْسَ مَثْوَى الظَّالِمٖينَوَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللّٰهُ وَعْدَهُٓ اِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِاِذْنِهٖۚوَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللّٰهُ وَعْدَهُٓ اِذْ تَحُسُّونَهُمْ بِاِذْنِهٖۚحَتّٰٓى اِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْاَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَٓا اَرٰيكُمْ مَا تُحِبُّونَؕحَتّٰٓى اِذَا فَشِلْتُمْ وَتَنَازَعْتُمْ فِي الْاَمْرِ وَعَصَيْتُمْ مِنْ بَعْدِ مَٓا اَرٰيكُمْ مَا تُحِبُّونَؕمِنْكُمْ مَنْ يُرٖيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرٖيدُ الْاٰخِرَةَۚمِنْكُمْ مَنْ يُرٖيدُ الدُّنْيَا وَمِنْكُمْ مَنْ يُرٖيدُ الْاٰخِرَةَۚثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْۚثُمَّ صَرَفَكُمْ عَنْهُمْ لِيَبْتَلِيَكُمْۚوَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْؕوَلَقَدْ عَفَا عَنْكُمْؕوَاللّٰهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنٖينَوَاللّٰهُ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْمُؤْمِنٖينَاِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُ۫نَ عَلٰٓى اَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فٖٓي اُخْرٰيكُمْاِذْ تُصْعِدُونَ وَلَا تَلْوُ۫نَ عَلٰٓى اَحَدٍ وَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فٖٓي اُخْرٰيكُمْوَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فٖٓي اُخْرٰيكُمْ فَاَثَابَكُمْ غَماًّ بِغَمٍّوَالرَّسُولُ يَدْعُوكُمْ فٖٓي اُخْرٰيكُمْ فَاَثَابَكُمْ غَماًّ بِغَمٍّفَاَثَابَكُمْ غَماًّ بِغَمٍّ لِكَيْلَا تَحْزَنُوا عَلٰى مَا فَاتَكُمْ وَلَا مَٓا اَصَابَكُمْؕفَاَثَابَكُمْ غَماًّ بِغَمٍّ لِكَيْلَا تَحْزَنُوا عَلٰى مَا فَاتَكُمْ وَلَا مَٓا اَصَابَكُمْؕوَاللّٰهُ خَبٖيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَوَاللّٰهُ خَبٖيرٌ بِمَا تَعْمَلُونَثُمَّ اَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ اَمَنَةً نُعَاساً يَغْشٰى طَٓائِفَةً مِنْكُمْۙثُمَّ اَنْزَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ بَعْدِ الْغَمِّ اَمَنَةً نُعَاساً يَغْشٰى طَٓائِفَةً مِنْكُمْۙوَطَٓائِفَةٌ قَدْ اَهَمَّتْهُمْ اَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللّٰهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِؕوَطَٓائِفَةٌ قَدْ اَهَمَّتْهُمْ اَنْفُسُهُمْ يَظُنُّونَ بِاللّٰهِ غَيْرَ الْحَقِّ ظَنَّ الْجَاهِلِيَّةِؕيَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الْاَمْرِ مِنْ شَيْءٍؕيَقُولُونَ هَلْ لَنَا مِنَ الْاَمْرِ مِنْ شَيْءٍؕقُلْ اِنَّ الْاَمْرَ كُلَّهُ لِلّٰهِؕقُلْ اِنَّ الْاَمْرَ كُلَّهُ لِلّٰهِؕيُخْفُونَ فٖٓي اَنْفُسِهِمْ مَا لَا يُبْدُونَ لَكَؕيُخْفُونَ فٖٓي اَنْفُسِهِمْ مَا لَا يُبْدُونَ لَكَؕيَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْاَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هٰهُنَاؕيَقُولُونَ لَوْ كَانَ لَنَا مِنَ الْاَمْرِ شَيْءٌ مَا قُتِلْنَا هٰهُنَاؕقُلْ لَوْ كُنْتُمْ فٖي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذٖينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ اِلٰى مَضَاجِعِهِمْۚقُلْ لَوْ كُنْتُمْ فٖي بُيُوتِكُمْ لَبَرَزَ الَّذٖينَ كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقَتْلُ اِلٰى مَضَاجِعِهِمْۚوَلِيَبْتَلِيَ اللّٰهُ مَا فٖي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فٖي قُلُوبِكُمْؕوَلِيَبْتَلِيَ اللّٰهُ مَا فٖي صُدُورِكُمْ وَلِيُمَحِّصَ مَا فٖي قُلُوبِكُمْؕوَاللّٰهُ عَلٖيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِوَاللّٰهُ عَلٖيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِاِنَّ الَّذٖينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِۙ اِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُواۚاِنَّ الَّذٖينَ تَوَلَّوْا مِنْكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِۙ اِنَّمَا اسْتَزَلَّهُمُ الشَّيْطَانُ بِبَعْضِ مَا كَسَبُواۚوَلَقَدْ عَفَا اللّٰهُ عَنْهُمْؕوَلَقَدْ عَفَا اللّٰهُ عَنْهُمْؕاِنَّ اللّٰهَ غَفُورٌ حَلٖيمٌࣖاِنَّ اللّٰهَ غَفُورٌ حَلٖيمٌࣖيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذٖينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لِاِخْوَانِهِمْيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذٖينَ كَفَرُوا وَقَالُوا لِاِخْوَانِهِمْوَقَالُوا لِاِخْوَانِهِمْ اِذَا ضَرَبُوا فِي الْاَرْضِ اَوْ كَانُوا غُزًّى لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُواۚوَقَالُوا لِاِخْوَانِهِمْ اِذَا ضَرَبُوا فِي الْاَرْضِ اَوْ كَانُوا غُزًّى لَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُواۚلَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُواۚ لِيَجْعَلَ اللّٰهُ ذٰلِكَ حَسْرَةً فٖي قُلُوبِهِمْؕلَوْ كَانُوا عِنْدَنَا مَا مَاتُوا وَمَا قُتِلُواۚ لِيَجْعَلَ اللّٰهُ ذٰلِكَ حَسْرَةً فٖي قُلُوبِهِمْؕوَاللّٰهُ يُحْـيٖ وَيُمٖيتُؕوَاللّٰهُ يُحْـيٖ وَيُمٖيتُؕوَاللّٰهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصٖيرٌوَاللّٰهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصٖيرٌوَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ اَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللّٰهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَوَلَئِنْ قُتِلْتُمْ فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ اَوْ مُتُّمْ لَمَغْفِرَةٌ مِنَ اللّٰهِ وَرَحْمَةٌ خَيْرٌ مِمَّا يَجْمَعُونَوَلَئِنْ مُتُّمْ اَوْ قُتِلْتُمْ لَاِلَى اللّٰهِ تُحْشَرُونَوَلَئِنْ مُتُّمْ اَوْ قُتِلْتُمْ لَاِلَى اللّٰهِ تُحْشَرُونَفَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللّٰهِ لِنْتَ لَهُمْۚفَبِمَا رَحْمَةٍ مِنَ اللّٰهِ لِنْتَ لَهُمْۚوَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلٖيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَࣕوَلَوْ كُنْتَ فَظًّا غَلٖيظَ الْقَلْبِ لَانْفَضُّوا مِنْ حَوْلِكَࣕفَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْاَمْرِۚفَاعْفُ عَنْهُمْ وَاسْتَغْفِرْ لَهُمْ وَشَاوِرْهُمْ فِي الْاَمْرِۚفَاِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّٰهِؕفَاِذَا عَزَمْتَ فَتَوَكَّلْ عَلَى اللّٰهِؕاِنَّ اللّٰهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلٖينَاِنَّ اللّٰهَ يُحِبُّ الْمُتَوَكِّلٖينَاِنْ يَنْصُرْكُمُ اللّٰهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْۚاِنْ يَنْصُرْكُمُ اللّٰهُ فَلَا غَالِبَ لَكُمْۚوَاِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذٖي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهٖؕوَاِنْ يَخْذُلْكُمْ فَمَنْ ذَا الَّذٖي يَنْصُرُكُمْ مِنْ بَعْدِهٖؕوَعَلَى اللّٰهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَوَعَلَى اللّٰهِ فَلْيَتَوَكَّلِ الْمُؤْمِنُونَوَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ اَنْ يَغُلَّؕوَمَا كَانَ لِنَبِيٍّ اَنْ يَغُلَّؕوَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيٰمَةِۚوَمَنْ يَغْلُلْ يَأْتِ بِمَا غَلَّ يَوْمَ الْقِيٰمَةِۚثُمَّ تُوَفّٰى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَثُمَّ تُوَفّٰى كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَاَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَ اللّٰهِ كَمَنْ بَٓاءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللّٰهِ وَمَأْوٰيهُ جَهَنَّمُؕاَفَمَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَ اللّٰهِ كَمَنْ بَٓاءَ بِسَخَطٍ مِنَ اللّٰهِ وَمَأْوٰيهُ جَهَنَّمُؕوَبِئْسَ الْمَصٖيرُوَبِئْسَ الْمَصٖيرُهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ اللّٰهِؕهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ اللّٰهِؕوَاللّٰهُ بَصٖيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَࣖوَاللّٰهُ بَصٖيرٌ بِمَا يَعْمَلُونَࣖلَقَدْ مَنَّ اللّٰهُ عَلَى الْمُؤْمِنٖينَ اِذْ بَعَثَ فٖيهِمْ رَسُولاً مِنْ اَنْفُسِهِمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ اٰيَاتِهٖلَقَدْ مَنَّ اللّٰهُ عَلَى الْمُؤْمِنٖينَ اِذْ بَعَثَ فٖيهِمْ رَسُولاً مِنْ اَنْفُسِهِمْ يَتْلُوا عَلَيْهِمْ اٰيَاتِهٖيَتْلُوا عَلَيْهِمْ اٰيَاتِهٖ وَيُزَكّٖيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَۚيَتْلُوا عَلَيْهِمْ اٰيَاتِهٖ وَيُزَكّٖيهِمْ وَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَۚوَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَۚ وَاِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفٖي ضَلَالٍ مُبٖينٍوَيُعَلِّمُهُمُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَۚ وَاِنْ كَانُوا مِنْ قَبْلُ لَفٖي ضَلَالٍ مُبٖينٍاَوَلَمَّٓا اَصَابَتْكُمْ مُصٖيبَةٌ قَدْ اَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَاۙ قُلْتُمْ اَنّٰى هٰذَاؕاَوَلَمَّٓا اَصَابَتْكُمْ مُصٖيبَةٌ قَدْ اَصَبْتُمْ مِثْلَيْهَاۙ قُلْتُمْ اَنّٰى هٰذَاؕقُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اَنْفُسِكُمْؕقُلْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اَنْفُسِكُمْؕاِنَّ اللّٰهَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدٖيرٌاِنَّ اللّٰهَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدٖيرٌوَمَٓا اَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِاِذْنِ اللّٰهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنٖينَۙوَمَٓا اَصَابَكُمْ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِ فَبِاِذْنِ اللّٰهِ وَلِيَعْلَمَ الْمُؤْمِنٖينَۙوَلِيَعْلَمَ الَّذٖينَ نَافَقُواۚوَلِيَعْلَمَ الَّذٖينَ نَافَقُواۚوَقٖيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ اَوِ ادْفَعُواؕوَقٖيلَ لَهُمْ تَعَالَوْا قَاتِلُوا فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ اَوِ ادْفَعُواؕقَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالاً لَاتَّبَعْنَاكُمْؕقَالُوا لَوْ نَعْلَمُ قِتَالاً لَاتَّبَعْنَاكُمْؕهُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ اَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْاٖيمَانِۚهُمْ لِلْكُفْرِ يَوْمَئِذٍ اَقْرَبُ مِنْهُمْ لِلْاٖيمَانِۚيَقُولُونَ بِاَفْوَاهِهِمْ مَا لَيْسَ فٖي قُلُوبِهِمْؕيَقُولُونَ بِاَفْوَاهِهِمْ مَا لَيْسَ فٖي قُلُوبِهِمْؕوَاللّٰهُ اَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَۚوَاللّٰهُ اَعْلَمُ بِمَا يَكْتُمُونَۚاَلَّذٖينَ قَالُوا لِاِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ اَطَاعُونَا مَا قُتِلُواؕاَلَّذٖينَ قَالُوا لِاِخْوَانِهِمْ وَقَعَدُوا لَوْ اَطَاعُونَا مَا قُتِلُواؕقُلْ فَادْرَؤُ۫ا عَنْ اَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ اِنْ كُنْتُمْ صَادِقٖينَقُلْ فَادْرَؤُ۫ا عَنْ اَنْفُسِكُمُ الْمَوْتَ اِنْ كُنْتُمْ صَادِقٖينَوَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذٖينَ قُتِلُوا فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ اَمْوَاتاًؕوَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذٖينَ قُتِلُوا فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ اَمْوَاتاًؕبَلْ اَحْيَٓاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَۙبَلْ اَحْيَٓاءٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ يُرْزَقُونَۙفَرِحٖينَ بِمَٓا اٰتٰيهُمُ اللّٰهُ مِنْ فَضْلِهٖۙ وَيَسْتَبْشِرُونَفَرِحٖينَ بِمَٓا اٰتٰيهُمُ اللّٰهُ مِنْ فَضْلِهٖۙ وَيَسْتَبْشِرُونَوَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذٖينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْۙ اَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَۘوَيَسْتَبْشِرُونَ بِالَّذٖينَ لَمْ يَلْحَقُوا بِهِمْ مِنْ خَلْفِهِمْۙ اَلَّا خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلَا هُمْ يَحْزَنُونَۘيَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللّٰهِ وَفَضْلٍۙ وَاَنَّ اللّٰهَ لَا يُضٖيعُ اَجْرَ الْمُؤْمِنٖينَۚۛࣖيَسْتَبْشِرُونَ بِنِعْمَةٍ مِنَ اللّٰهِ وَفَضْلٍۙ وَاَنَّ اللّٰهَ لَا يُضٖيعُ اَجْرَ الْمُؤْمِنٖينَۚۛࣖاَلَّذٖينَ اسْتَجَابُوا لِلّٰهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَٓا اَصَابَهُمُ الْقَرْحُؕۛاَلَّذٖينَ اسْتَجَابُوا لِلّٰهِ وَالرَّسُولِ مِنْ بَعْدِ مَٓا اَصَابَهُمُ الْقَرْحُؕۛلِلَّذٖينَ اَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا اَجْرٌ عَظٖيمٌۚلِلَّذٖينَ اَحْسَنُوا مِنْهُمْ وَاتَّقَوْا اَجْرٌ عَظٖيمٌۚاَلَّذٖينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ اِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ اٖيمَاناًࣗاَلَّذٖينَ قَالَ لَهُمُ النَّاسُ اِنَّ النَّاسَ قَدْ جَمَعُوا لَكُمْ فَاخْشَوْهُمْ فَزَادَهُمْ اٖيمَاناًࣗفَزَادَهُمْ اٖيمَاناًࣗ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَكٖيلُفَزَادَهُمْ اٖيمَاناًࣗ وَقَالُوا حَسْبُنَا اللّٰهُ وَنِعْمَ الْوَكٖيلُفَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللّٰهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُٓوءٌۙ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللّٰهِؕفَانْقَلَبُوا بِنِعْمَةٍ مِنَ اللّٰهِ وَفَضْلٍ لَمْ يَمْسَسْهُمْ سُٓوءٌۙ وَاتَّبَعُوا رِضْوَانَ اللّٰهِؕوَاللّٰهُ ذُو فَضْلٍ عَظٖيمٍوَاللّٰهُ ذُو فَضْلٍ عَظٖيمٍاِنَّمَا ذٰلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ اَوْلِيَٓاءَهُࣕ فَلَا تَخَافُوهُمْاِنَّمَا ذٰلِكُمُ الشَّيْطَانُ يُخَوِّفُ اَوْلِيَٓاءَهُࣕ فَلَا تَخَافُوهُمْفَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ اِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنٖينَفَلَا تَخَافُوهُمْ وَخَافُونِ اِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنٖينَوَلَا يَحْزُنْكَ الَّذٖينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِۚوَلَا يَحْزُنْكَ الَّذٖينَ يُسَارِعُونَ فِي الْكُفْرِۚاِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللّٰهَ شَيْـٔاًؕاِنَّهُمْ لَنْ يَضُرُّوا اللّٰهَ شَيْـٔاًؕيُرٖيدُ اللّٰهُ اَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْاٰخِرَةِۚ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظٖيمٌيُرٖيدُ اللّٰهُ اَلَّا يَجْعَلَ لَهُمْ حَظًّا فِي الْاٰخِرَةِۚ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظٖيمٌاِنَّ الَّذٖينَ اشْتَرَوُا الْكُفْرَ بِالْاٖيمَانِ لَنْ يَضُرُّوا اللّٰهَ شَيْـٔاًۚ وَلَهُمْ عَذَابٌ اَلٖيمٌاِنَّ الَّذٖينَ اشْتَرَوُا الْكُفْرَ بِالْاٖيمَانِ لَنْ يَضُرُّوا اللّٰهَ شَيْـٔاًۚ وَلَهُمْ عَذَابٌ اَلٖيمٌوَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذٖينَ كَفَرُٓوا اَنَّمَا نُمْلٖي لَهُمْ خَيْرٌ لِاَنْفُسِهِمْؕوَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذٖينَ كَفَرُٓوا اَنَّمَا نُمْلٖي لَهُمْ خَيْرٌ لِاَنْفُسِهِمْؕاِنَّمَا نُمْلٖي لَهُمْ لِيَزْدَادُٓوا اِثْماًۚاِنَّمَا نُمْلٖي لَهُمْ لِيَزْدَادُٓوا اِثْماًۚوَلَهُمْ عَذَابٌ مُهٖينٌوَلَهُمْ عَذَابٌ مُهٖينٌمَا كَانَ اللّٰهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنٖينَ عَلٰى مَٓا اَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتّٰى يَمٖيزَ الْخَبٖيثَ مِنَ الطَّيِّبِؕمَا كَانَ اللّٰهُ لِيَذَرَ الْمُؤْمِنٖينَ عَلٰى مَٓا اَنْتُمْ عَلَيْهِ حَتّٰى يَمٖيزَ الْخَبٖيثَ مِنَ الطَّيِّبِؕوَمَا كَانَ اللّٰهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلٰكِنَّ اللّٰهَ يَجْتَبٖي مِنْ رُسُلِهٖ مَنْ يَشَٓاءُوَمَا كَانَ اللّٰهُ لِيُطْلِعَكُمْ عَلَى الْغَيْبِ وَلٰكِنَّ اللّٰهَ يَجْتَبٖي مِنْ رُسُلِهٖ مَنْ يَشَٓاءُفَاٰمِنُوا بِاللّٰهِ وَرُسُلِهٖۚفَاٰمِنُوا بِاللّٰهِ وَرُسُلِهٖۚوَاِنْ تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ اَجْرٌ عَظٖيمٌوَاِنْ تُؤْمِنُوا وَتَتَّقُوا فَلَكُمْ اَجْرٌ عَظٖيمٌوَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذٖينَ يَبْخَلُونَ بِمَٓا اٰتٰيهُمُ اللّٰهُ مِنْ فَضْلِهٖ هُوَ خَيْراً لَهُمْؕوَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذٖينَ يَبْخَلُونَ بِمَٓا اٰتٰيهُمُ اللّٰهُ مِنْ فَضْلِهٖ هُوَ خَيْراً لَهُمْؕبَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْؕبَلْ هُوَ شَرٌّ لَهُمْؕسَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهٖ يَوْمَ الْقِيٰمَةِؕسَيُطَوَّقُونَ مَا بَخِلُوا بِهٖ يَوْمَ الْقِيٰمَةِؕوَلِلّٰهِ مٖيرَاثُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِؕوَلِلّٰهِ مٖيرَاثُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِؕوَاللّٰهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبٖيرٌࣖوَاللّٰهُ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبٖيرٌࣖلَقَدْ سَمِـعَ اللّٰهُ قَوْلَ الَّذٖينَ قَالُٓوا اِنَّ اللّٰهَ فَقٖيرٌ وَنَحْنُ اَغْنِيَٓاءُۘلَقَدْ سَمِـعَ اللّٰهُ قَوْلَ الَّذٖينَ قَالُٓوا اِنَّ اللّٰهَ فَقٖيرٌ وَنَحْنُ اَغْنِيَٓاءُۘسَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمُ الْاَنْبِيَٓاءَ بِغَيْرِ حَقٍّۙ وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرٖيقِسَنَكْتُبُ مَا قَالُوا وَقَتْلَهُمُ الْاَنْبِيَٓاءَ بِغَيْرِ حَقٍّۙ وَنَقُولُ ذُوقُوا عَذَابَ الْحَرٖيقِذٰلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ اَيْدٖيكُمْ وَاَنَّ اللّٰهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبٖيدِۚذٰلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ اَيْدٖيكُمْ وَاَنَّ اللّٰهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبٖيدِۚاَلَّذٖينَ قَالُٓوا اِنَّ اللّٰهَ عَهِدَ اِلَيْنَٓا اَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتّٰى يَأْتِيَنَا بِقُرْبَانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُؕاَلَّذٖينَ قَالُٓوا اِنَّ اللّٰهَ عَهِدَ اِلَيْنَٓا اَلَّا نُؤْمِنَ لِرَسُولٍ حَتّٰى يَأْتِيَنَا بِقُرْبَانٍ تَأْكُلُهُ النَّارُؕقُلْ قَدْ جَٓاءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلٖي بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالَّذٖي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْقُلْ قَدْ جَٓاءَكُمْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلٖي بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالَّذٖي قُلْتُمْ فَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْفَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ اِنْ كُنْتُمْ صَادِقٖينَفَلِمَ قَتَلْتُمُوهُمْ اِنْ كُنْتُمْ صَادِقٖينَفَاِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ جَٓاؤُ۫ بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ الْمُنٖيرِفَاِنْ كَذَّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَ جَٓاؤُ۫ بِالْبَيِّنَاتِ وَالزُّبُرِ وَالْكِتَابِ الْمُنٖيرِكُلُّ نَفْسٍ ذَٓائِقَةُ الْمَوْتِؕكُلُّ نَفْسٍ ذَٓائِقَةُ الْمَوْتِؕوَاِنَّمَا تُوَفَّوْنَ اُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيٰمَةِؕوَاِنَّمَا تُوَفَّوْنَ اُجُورَكُمْ يَوْمَ الْقِيٰمَةِؕفَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَاُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَؕفَمَنْ زُحْزِحَ عَنِ النَّارِ وَاُدْخِلَ الْجَنَّةَ فَقَدْ فَازَؕوَمَا الْحَيٰوةُ الدُّنْيَٓا اِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِوَمَا الْحَيٰوةُ الدُّنْيَٓا اِلَّا مَتَاعُ الْغُرُورِلَتُبْلَوُنَّ فٖٓي اَمْوَالِكُمْ وَاَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذٖينَ اُو۫تُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذٖينَ اَشْرَكُٓوا اَذًى كَثٖيراًؕلَتُبْلَوُنَّ فٖٓي اَمْوَالِكُمْ وَاَنْفُسِكُمْ وَلَتَسْمَعُنَّ مِنَ الَّذٖينَ اُو۫تُوا الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِكُمْ وَمِنَ الَّذٖينَ اَشْرَكُٓوا اَذًى كَثٖيراًؕوَاِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَاِنَّ ذٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْاُمُورِوَاِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا فَاِنَّ ذٰلِكَ مِنْ عَزْمِ الْاُمُورِوَاِذْ اَخَذَ اللّٰهُ مٖيثَاقَ الَّذٖينَ اُو۫تُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُؗ فَنَبَذُوهُوَاِذْ اَخَذَ اللّٰهُ مٖيثَاقَ الَّذٖينَ اُو۫تُوا الْكِتَابَ لَتُبَيِّنُنَّهُ لِلنَّاسِ وَلَا تَكْتُمُونَهُؗ فَنَبَذُوهُفَنَبَذُوهُ وَرَٓاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهٖ ثَمَناً قَلٖيلاًؕفَنَبَذُوهُ وَرَٓاءَ ظُهُورِهِمْ وَاشْتَرَوْا بِهٖ ثَمَناً قَلٖيلاًؕفَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَفَبِئْسَ مَا يَشْتَرُونَلَا تَحْسَبَنَّ الَّذٖينَ يَفْرَحُونَ بِمَٓا اَتَوْا وَيُحِبُّونَ اَنْ يُحْمَدُوالَا تَحْسَبَنَّ الَّذٖينَ يَفْرَحُونَ بِمَٓا اَتَوْا وَيُحِبُّونَ اَنْ يُحْمَدُواوَيُحِبُّونَ اَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلَا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِنَ الْعَذَابِۚوَيُحِبُّونَ اَنْ يُحْمَدُوا بِمَا لَمْ يَفْعَلُوا فَلَا تَحْسَبَنَّهُمْ بِمَفَازَةٍ مِنَ الْعَذَابِۚوَلَهُمْ عَذَابٌ اَلٖيمٌوَلَهُمْ عَذَابٌ اَلٖيمٌوَلِلّٰهِ مُلْكُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِؕوَلِلّٰهِ مُلْكُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِؕوَاللّٰهُ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدٖيرٌࣖوَاللّٰهُ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدٖيرٌࣖاِنَّ فٖي خَلْقِ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ وَاخْتِلَافِ الَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَاٰيَاتٍ لِاُو۬لِي الْاَلْبَابِۚاِنَّ فٖي خَلْقِ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ وَاخْتِلَافِ الَّيْلِ وَالنَّهَارِ لَاٰيَاتٍ لِاُو۬لِي الْاَلْبَابِۚاَلَّذٖينَ يَذْكُرُونَ اللّٰهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلٰى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَاَلَّذٖينَ يَذْكُرُونَ اللّٰهَ قِيَاماً وَقُعُوداً وَعَلٰى جُنُوبِهِمْ وَيَتَفَكَّرُونَوَيَتَفَكَّرُونَ فٖي خَلْقِ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِۚ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هٰذَا بَاطِلاًۚ سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِوَيَتَفَكَّرُونَ فٖي خَلْقِ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِۚ رَبَّنَا مَا خَلَقْتَ هٰذَا بَاطِلاًۚ سُبْحَانَكَ فَقِنَا عَذَابَ النَّارِرَبَّنَٓا اِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ اَخْزَيْتَهُؕرَبَّنَٓا اِنَّكَ مَنْ تُدْخِلِ النَّارَ فَقَدْ اَخْزَيْتَهُؕوَمَا لِلظَّالِمٖينَ مِنْ اَنْصَارٍوَمَا لِلظَّالِمٖينَ مِنْ اَنْصَارٍرَبَّنَٓا اِنَّـنَا سَمِعْنَا مُنَادِياً يُنَادٖي لِلْاٖيمَانِ اَنْ اٰمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَاٰمَنَّاࣗرَبَّنَٓا اِنَّـنَا سَمِعْنَا مُنَادِياً يُنَادٖي لِلْاٖيمَانِ اَنْ اٰمِنُوا بِرَبِّكُمْ فَاٰمَنَّاࣗرَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّـَٔاتِنَا وَتَوَفَّـنَا مَعَ الْاَبْرَارِۚرَبَّنَا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَكَفِّرْ عَنَّا سَيِّـَٔاتِنَا وَتَوَفَّـنَا مَعَ الْاَبْرَارِۚرَبَّنَا وَاٰتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلٰى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيٰمَةِؕرَبَّنَا وَاٰتِنَا مَا وَعَدْتَنَا عَلٰى رُسُلِكَ وَلَا تُخْزِنَا يَوْمَ الْقِيٰمَةِؕاِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمٖيعَادَاِنَّكَ لَا تُخْلِفُ الْمٖيعَادَفَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ اَنّٖي لَٓا اُضٖيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ اَوْ اُنْثٰىۚفَاسْتَجَابَ لَهُمْ رَبُّهُمْ اَنّٖي لَٓا اُضٖيعُ عَمَلَ عَامِلٍ مِنْكُمْ مِنْ ذَكَرٍ اَوْ اُنْثٰىۚبَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍۚبَعْضُكُمْ مِنْ بَعْضٍۚفَالَّذٖينَ هَاجَرُوا وَاُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَاُو۫ذُوا فٖي سَبٖيلٖي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُوافَالَّذٖينَ هَاجَرُوا وَاُخْرِجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ وَاُو۫ذُوا فٖي سَبٖيلٖي وَقَاتَلُوا وَقُتِلُواوَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَاُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّـَٔاتِهِمْ وَلَاُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍوَقَاتَلُوا وَقُتِلُوا لَاُكَفِّرَنَّ عَنْهُمْ سَيِّـَٔاتِهِمْ وَلَاُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍوَلَاُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرٖي مِنْ تَحْتِهَا الْاَنْهَارُۚ ثَوَاباً مِنْ عِنْدِ اللّٰهِؕوَلَاُدْخِلَنَّهُمْ جَنَّاتٍ تَجْرٖي مِنْ تَحْتِهَا الْاَنْهَارُۚ ثَوَاباً مِنْ عِنْدِ اللّٰهِؕوَاللّٰهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِوَاللّٰهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الثَّوَابِلَا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذٖينَ كَفَرُوا فِي الْبِلَادِؕلَا يَغُرَّنَّكَ تَقَلُّبُ الَّذٖينَ كَفَرُوا فِي الْبِلَادِؕمَتَاعٌ قَلٖيلٌ ثُمَّ مَأْوٰيهُمْ جَهَنَّمُؕمَتَاعٌ قَلٖيلٌ ثُمَّ مَأْوٰيهُمْ جَهَنَّمُؕوَبِئْسَ الْمِهَادُوَبِئْسَ الْمِهَادُلٰكِنِ الَّذٖينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرٖي مِنْ تَحْتِهَا الْاَنْهَارُ خَالِدٖينَ فٖيهَالٰكِنِ الَّذٖينَ اتَّقَوْا رَبَّهُمْ لَهُمْ جَنَّاتٌ تَجْرٖي مِنْ تَحْتِهَا الْاَنْهَارُ خَالِدٖينَ فٖيهَاخَالِدٖينَ فٖيهَا نُزُلاً مِنْ عِنْدِ اللّٰهِؕخَالِدٖينَ فٖيهَا نُزُلاً مِنْ عِنْدِ اللّٰهِؕوَمَا عِنْدَ اللّٰهِ خَيْرٌ لِلْاَبْرَارِوَمَا عِنْدَ اللّٰهِ خَيْرٌ لِلْاَبْرَارِوَاِنَّ مِنْ اَهْلِ الْكِتَابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللّٰهِ وَمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْكُمْ وَمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْهِمْ خَاشِعٖينَوَاِنَّ مِنْ اَهْلِ الْكِتَابِ لَمَنْ يُؤْمِنُ بِاللّٰهِ وَمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْكُمْ وَمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْهِمْ خَاشِعٖينَخَاشِعٖينَ لِلّٰهِۙ لَا يَشْتَرُونَ بِاٰيَاتِ اللّٰهِ ثَمَناً قَلٖيلاًؕخَاشِعٖينَ لِلّٰهِۙ لَا يَشْتَرُونَ بِاٰيَاتِ اللّٰهِ ثَمَناً قَلٖيلاًؕاُو۬لٰٓئِكَ لَهُمْ اَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْؕاُو۬لٰٓئِكَ لَهُمْ اَجْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْؕاِنَّ اللّٰهَ سَرٖيعُ الْحِسَابِاِنَّ اللّٰهَ سَرٖيعُ الْحِسَابِيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللّٰهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا اصْبِرُوا وَصَابِرُوا وَرَابِطُوا وَاتَّقُوا اللّٰهَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ

Поcмотреть все песни артиста

Другие альбомы исполнителя

Похожие исполнители