Kishore Kumar Hits

Sheikh Salah Al Hashem - Sourate Al Imran, Pt. 1 текст песни

Исполнитель: Sheikh Salah Al Hashem

альбом: Sourate Al Imran (Quran - Coran - Islam)

Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.

بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيمبِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيمالٓمٓۚالٓمٓۚاَللّٰهُ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۙ الْحَيُّ الْقَيُّومُؕاَللّٰهُ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۙ الْحَيُّ الْقَيُّومُؕنَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَاَنْزَلَ التَّوْرٰيةَ وَالْاِنْجٖيلَۙنَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَاَنْزَلَ التَّوْرٰيةَ وَالْاِنْجٖيلَۙمِنْ قَبْلُ هُدًى لِلنَّاسِ وَاَنْزَلَ الْفُرْقَانَؕمِنْ قَبْلُ هُدًى لِلنَّاسِ وَاَنْزَلَ الْفُرْقَانَؕاِنَّ الَّذٖينَ كَفَرُوا بِاٰيَاتِ اللّٰهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدٖيدٌؕاِنَّ الَّذٖينَ كَفَرُوا بِاٰيَاتِ اللّٰهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدٖيدٌؕوَاللّٰهُ عَزٖيزٌ ذُو انْتِقَامٍوَاللّٰهُ عَزٖيزٌ ذُو انْتِقَامٍاِنَّ اللّٰهَ لَا يَخْفٰى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْاَرْضِ وَلَا فِي السَّمَٓاءِؕاِنَّ اللّٰهَ لَا يَخْفٰى عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْاَرْضِ وَلَا فِي السَّمَٓاءِؕهُوَ الَّذٖي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْاَرْحَامِ كَيْفَ يَشَٓاءُؕهُوَ الَّذٖي يُصَوِّرُكُمْ فِي الْاَرْحَامِ كَيْفَ يَشَٓاءُؕلَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الْعَزٖيزُ الْحَكٖيمُلَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الْعَزٖيزُ الْحَكٖيمُهُوَ الَّـذٖٓي اَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ اٰيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ اُمُّ الْكِتَابِ وَاُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌؕهُوَ الَّـذٖٓي اَنْزَلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ مِنْهُ اٰيَاتٌ مُحْكَمَاتٌ هُنَّ اُمُّ الْكِتَابِ وَاُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌؕفَاَمَّا الَّذٖينَ فٖي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُفَاَمَّا الَّذٖينَ فٖي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُفَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَٓاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَٓاءَ تَأْوٖيلِهٖۚفَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَٓاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَٓاءَ تَأْوٖيلِهٖۚوَمَا يَعْلَمُ تَأْوٖيلَهُٓ اِلَّا اللّٰهُۘوَمَا يَعْلَمُ تَأْوٖيلَهُٓ اِلَّا اللّٰهُۘوَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ اٰمَنَّا بِهٖۙ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَاۚوَالرَّاسِخُونَ فِي الْعِلْمِ يَقُولُونَ اٰمَنَّا بِهٖۙ كُلٌّ مِنْ عِنْدِ رَبِّنَاۚوَمَا يَذَّكَّرُ اِلَّٓا اُو۬لُوا الْاَلْبَابِوَمَا يَذَّكَّرُ اِلَّٓا اُو۬لُوا الْاَلْبَابِرَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ اِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةًۚرَبَّنَا لَا تُزِغْ قُلُوبَنَا بَعْدَ اِذْ هَدَيْتَنَا وَهَبْ لَنَا مِنْ لَدُنْكَ رَحْمَةًۚاِنَّكَ اَنْتَ الْوَهَّابُاِنَّكَ اَنْتَ الْوَهَّابُرَبَّنَٓا اِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لَا رَيْبَ فٖيهِؕرَبَّنَٓا اِنَّكَ جَامِعُ النَّاسِ لِيَوْمٍ لَا رَيْبَ فٖيهِؕاِنَّ اللّٰهَ لَا يُخْلِفُ الْمٖيعَادَࣖاِنَّ اللّٰهَ لَا يُخْلِفُ الْمٖيعَادَࣖاِنَّ الَّذٖينَ كَفَرُوا لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ اَمْوَالُهُمْ وَلَٓا اَوْلَادُهُمْ مِنَ اللّٰهِ شَيْـٔاًؕاِنَّ الَّذٖينَ كَفَرُوا لَنْ تُغْنِيَ عَنْهُمْ اَمْوَالُهُمْ وَلَٓا اَوْلَادُهُمْ مِنَ اللّٰهِ شَيْـٔاًؕوَاُو۬لٰٓئِكَ هُمْ وَقُودُ النَّارِۙوَاُو۬لٰٓئِكَ هُمْ وَقُودُ النَّارِۙكَدَأْبِ اٰلِ فِرْعَوْنَۙ وَالَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْؕكَدَأْبِ اٰلِ فِرْعَوْنَۙ وَالَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْؕكَذَّبُوا بِاٰيَاتِنَاۚ فَاَخَذَهُمُ اللّٰهُ بِذُنُوبِهِمْؕكَذَّبُوا بِاٰيَاتِنَاۚ فَاَخَذَهُمُ اللّٰهُ بِذُنُوبِهِمْؕوَاللّٰهُ شَدٖيدُ الْعِقَابِوَاللّٰهُ شَدٖيدُ الْعِقَابِقُلْ لِلَّذٖينَ كَفَرُوا سَتُغْلَبُونَ وَتُحْشَرُونَ اِلٰى جَهَنَّمَؕ وَبِئْسَ الْمِهَادُقُلْ لِلَّذٖينَ كَفَرُوا سَتُغْلَبُونَ وَتُحْشَرُونَ اِلٰى جَهَنَّمَؕ وَبِئْسَ الْمِهَادُقَدْ كَانَ لَكُمْ اٰيَةٌ فٖي فِئَتَيْنِ الْتَقَتَاؕقَدْ كَانَ لَكُمْ اٰيَةٌ فٖي فِئَتَيْنِ الْتَقَتَاؕفِئَةٌ تُقَاتِلُ فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ وَاُخْرٰى كَافِرَةٌ يَرَوْنَهُمْ مِثْلَيْهِمْ رَأْيَ الْعَيْنِؕفِئَةٌ تُقَاتِلُ فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ وَاُخْرٰى كَافِرَةٌ يَرَوْنَهُمْ مِثْلَيْهِمْ رَأْيَ الْعَيْنِؕوَاللّٰهُ يُؤَيِّدُ بِنَصْرِهٖ مَنْ يَشَٓاءُؕوَاللّٰهُ يُؤَيِّدُ بِنَصْرِهٖ مَنْ يَشَٓاءُؕاِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَعِبْرَةً لِاُو۬لِي الْاَبْصَارِاِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَعِبْرَةً لِاُو۬لِي الْاَبْصَارِزُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَٓاءِ وَالْبَنٖينَ وَالْقَنَاطٖيرِ الْمُقَنْطَرَةِزُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبُّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَٓاءِ وَالْبَنٖينَ وَالْقَنَاطٖيرِ الْمُقَنْطَرَةِوَالْقَنَاطٖيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْاَنْعَامِ وَالْحَرْثِؕوَالْقَنَاطٖيرِ الْمُقَنْطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالْاَنْعَامِ وَالْحَرْثِؕذٰلِكَ مَتَاعُ الْحَيٰوةِ الدُّنْيَاۚ وَاللّٰهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَاٰبِذٰلِكَ مَتَاعُ الْحَيٰوةِ الدُّنْيَاۚ وَاللّٰهُ عِنْدَهُ حُسْنُ الْمَاٰبِقُلْ اَؤُ۬نَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ ذٰلِكُمْؕقُلْ اَؤُ۬نَبِّئُكُمْ بِخَيْرٍ مِنْ ذٰلِكُمْؕلِلَّذٖينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرٖي مِنْ تَحْتِهَا الْاَنْهَارُ خَالِدٖينَ فٖيهَالِلَّذٖينَ اتَّقَوْا عِنْدَ رَبِّهِمْ جَنَّاتٌ تَجْرٖي مِنْ تَحْتِهَا الْاَنْهَارُ خَالِدٖينَ فٖيهَاخَالِدٖينَ فٖيهَا وَاَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللّٰهِؕخَالِدٖينَ فٖيهَا وَاَزْوَاجٌ مُطَهَّرَةٌ وَرِضْوَانٌ مِنَ اللّٰهِؕوَاللّٰهُ بَصٖيرٌ بِالْعِبَادِۚوَاللّٰهُ بَصٖيرٌ بِالْعِبَادِۚاَلَّذٖينَ يَقُولُونَ رَبَّنَٓا اِنَّـنَٓا اٰمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِۚاَلَّذٖينَ يَقُولُونَ رَبَّنَٓا اِنَّـنَٓا اٰمَنَّا فَاغْفِرْ لَنَا ذُنُوبَنَا وَقِنَا عَذَابَ النَّارِۚاَلصَّابِرٖينَ وَالصَّادِقٖينَ وَالْقَانِتٖينَ وَالْمُنْفِقٖينَ وَالْمُسْتَغْفِرٖينَ بِالْاَسْحَارِاَلصَّابِرٖينَ وَالصَّادِقٖينَ وَالْقَانِتٖينَ وَالْمُنْفِقٖينَ وَالْمُسْتَغْفِرٖينَ بِالْاَسْحَارِشَهِدَ اللّٰهُ اَنَّهُ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۙ وَالْمَلٰٓئِكَةُ وَاُو۬لُوا الْعِلْمِ قَٓائِماً بِالْقِسْطِؕشَهِدَ اللّٰهُ اَنَّهُ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۙ وَالْمَلٰٓئِكَةُ وَاُو۬لُوا الْعِلْمِ قَٓائِماً بِالْقِسْطِؕلَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الْعَزٖيزُ الْحَكٖيمُؕلَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَ الْعَزٖيزُ الْحَكٖيمُؕاِنَّ الدّٖينَ عِنْدَ اللّٰهِ الْاِسْلَامُࣞاِنَّ الدّٖينَ عِنْدَ اللّٰهِ الْاِسْلَامُࣞوَمَا اخْتَلَفَ الَّذٖينَ اُو۫تُوا الْكِتَابَ اِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَٓاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْؕوَمَا اخْتَلَفَ الَّذٖينَ اُو۫تُوا الْكِتَابَ اِلَّا مِنْ بَعْدِ مَا جَٓاءَهُمُ الْعِلْمُ بَغْياً بَيْنَهُمْؕوَمَنْ يَكْفُرْ بِاٰيَاتِ اللّٰهِ فَاِنَّ اللّٰهَ سَرٖيعُ الْحِسَابِوَمَنْ يَكْفُرْ بِاٰيَاتِ اللّٰهِ فَاِنَّ اللّٰهَ سَرٖيعُ الْحِسَابِفَاِنْ حَٓاجُّوكَ فَقُلْ اَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلّٰهِ وَمَنِ اتَّـبَعَنِؕفَاِنْ حَٓاجُّوكَ فَقُلْ اَسْلَمْتُ وَجْهِيَ لِلّٰهِ وَمَنِ اتَّـبَعَنِؕوَقُلْ لِلَّذٖينَ اُو۫تُوا الْكِتَابَ وَالْاُمِّيّٖنَ ءَاَسْلَمْتُمْؕوَقُلْ لِلَّذٖينَ اُو۫تُوا الْكِتَابَ وَالْاُمِّيّٖنَ ءَاَسْلَمْتُمْؕفَاِنْ اَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْاۚ وَاِنْ تَوَلَّوْا فَاِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُؕفَاِنْ اَسْلَمُوا فَقَدِ اهْتَدَوْاۚ وَاِنْ تَوَلَّوْا فَاِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُؕوَاللّٰهُ بَصٖيرٌ بِالْعِبَادِࣖوَاللّٰهُ بَصٖيرٌ بِالْعِبَادِࣖاِنَّ الَّذٖينَ يَكْفُرُونَ بِاٰيَاتِ اللّٰهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيّٖنَ بِغَيْرِ حَقٍّۙاِنَّ الَّذٖينَ يَكْفُرُونَ بِاٰيَاتِ اللّٰهِ وَيَقْتُلُونَ النَّبِيّٖنَ بِغَيْرِ حَقٍّۙوَيَقْتُلُونَ النَّبِيّٖنَ بِغَيْرِ حَقٍّۙ وَيَقْتُلُونَ الَّذٖينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِۙ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ اَلٖيمٍوَيَقْتُلُونَ النَّبِيّٖنَ بِغَيْرِ حَقٍّۙ وَيَقْتُلُونَ الَّذٖينَ يَأْمُرُونَ بِالْقِسْطِ مِنَ النَّاسِۙ فَبَشِّرْهُمْ بِعَذَابٍ اَلٖيمٍاُو۬لٰٓئِكَ الَّذٖينَ حَبِطَتْ اَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِؗ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرٖينَاُو۬لٰٓئِكَ الَّذٖينَ حَبِطَتْ اَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِؗ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرٖينَاَلَمْ تَرَ اِلَى الَّذٖينَ اُو۫تُوا نَصٖيباً مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ اِلٰى كِتَابِ اللّٰهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْاَلَمْ تَرَ اِلَى الَّذٖينَ اُو۫تُوا نَصٖيباً مِنَ الْكِتَابِ يُدْعَوْنَ اِلٰى كِتَابِ اللّٰهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْيُدْعَوْنَ اِلٰى كِتَابِ اللّٰهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلّٰى فَرٖيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَيُدْعَوْنَ اِلٰى كِتَابِ اللّٰهِ لِيَحْكُمَ بَيْنَهُمْ ثُمَّ يَتَوَلّٰى فَرٖيقٌ مِنْهُمْ وَهُمْ مُعْرِضُونَذٰلِكَ بِاَنَّهُمْ قَالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ اِلَّٓا اَيَّاماً مَعْدُودَاتٍࣕذٰلِكَ بِاَنَّهُمْ قَالُوا لَنْ تَمَسَّنَا النَّارُ اِلَّٓا اَيَّاماً مَعْدُودَاتٍࣕوَغَرَّهُمْ فٖي دٖينِهِمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَوَغَرَّهُمْ فٖي دٖينِهِمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَفَكَيْفَ اِذَا جَمَعْنَاهُمْ لِيَوْمٍ لَا رَيْبَ فٖيهِ وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْفَكَيْفَ اِذَا جَمَعْنَاهُمْ لِيَوْمٍ لَا رَيْبَ فٖيهِ وَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْوَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَوَوُفِّيَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَا كَسَبَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَقُلِ اللّٰهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَٓاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَٓاءُؗقُلِ اللّٰهُمَّ مَالِكَ الْمُلْكِ تُؤْتِي الْمُلْكَ مَنْ تَشَٓاءُ وَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَٓاءُؗوَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَٓاءُؗ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَٓاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَٓاءُؕوَتَنْزِعُ الْمُلْكَ مِمَّنْ تَشَٓاءُؗ وَتُعِزُّ مَنْ تَشَٓاءُ وَتُذِلُّ مَنْ تَشَٓاءُؕبِيَدِكَ الْخَيْرُؕ اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدٖيرٌبِيَدِكَ الْخَيْرُؕ اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدٖيرٌتُولِجُ الَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي الَّيْلِؗتُولِجُ الَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَتُولِجُ النَّهَارَ فِي الَّيْلِؗوَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّؗوَتُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَتُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّؗوَتَرْزُقُ مَنْ تَشَٓاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍوَتَرْزُقُ مَنْ تَشَٓاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍلَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرٖينَ اَوْلِيَٓاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنٖينَۚلَا يَتَّخِذِ الْمُؤْمِنُونَ الْكَافِرٖينَ اَوْلِيَٓاءَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنٖينَۚوَمَنْ يَفْعَلْ ذٰلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللّٰهِ فٖي شَيْءٍ اِلَّٓا اَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقٰيةًؕوَمَنْ يَفْعَلْ ذٰلِكَ فَلَيْسَ مِنَ اللّٰهِ فٖي شَيْءٍ اِلَّٓا اَنْ تَتَّقُوا مِنْهُمْ تُقٰيةًؕوَيُحَذِّرُكُمُ اللّٰهُ نَفْسَهُؕوَيُحَذِّرُكُمُ اللّٰهُ نَفْسَهُؕوَاِلَى اللّٰهِ الْمَصٖيرُوَاِلَى اللّٰهِ الْمَصٖيرُقُلْ اِنْ تُخْفُوا مَا فٖي صُدُورِكُمْ اَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللّٰهُؕقُلْ اِنْ تُخْفُوا مَا فٖي صُدُورِكُمْ اَوْ تُبْدُوهُ يَعْلَمْهُ اللّٰهُؕوَيَعْلَمُ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الْاَرْضِؕوَيَعْلَمُ مَا فِي السَّمٰوَاتِ وَمَا فِي الْاَرْضِؕوَاللّٰهُ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدٖيرٌوَاللّٰهُ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدٖيرٌيَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَراًۚۛ وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُٓوءٍۚۛ تَوَدُّ لَوْ اَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُٓ اَمَداً بَعٖيداًؕيَوْمَ تَجِدُ كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ مِنْ خَيْرٍ مُحْضَراًۚۛ وَمَا عَمِلَتْ مِنْ سُٓوءٍۚۛ تَوَدُّ لَوْ اَنَّ بَيْنَهَا وَبَيْنَهُٓ اَمَداً بَعٖيداًؕوَيُحَذِّرُكُمُ اللّٰهُ نَفْسَهُؕوَيُحَذِّرُكُمُ اللّٰهُ نَفْسَهُؕوَاللّٰهُ رَؤُ۫فٌ بِالْعِبَادِࣖوَاللّٰهُ رَؤُ۫فٌ بِالْعِبَادِࣖقُلْ اِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللّٰهَ فَاتَّبِعُونٖي يُحْبِبْكُمُ اللّٰهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْؕقُلْ اِنْ كُنْتُمْ تُحِبُّونَ اللّٰهَ فَاتَّبِعُونٖي يُحْبِبْكُمُ اللّٰهُ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْؕوَاللّٰهُ غَفُورٌ رَحٖيمٌوَاللّٰهُ غَفُورٌ رَحٖيمٌقُلْ اَطٖيعُوا اللّٰهَ وَالرَّسُولَۚقُلْ اَطٖيعُوا اللّٰهَ وَالرَّسُولَۚفَاِنْ تَوَلَّوْا فَاِنَّ اللّٰهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرٖينَفَاِنْ تَوَلَّوْا فَاِنَّ اللّٰهَ لَا يُحِبُّ الْكَافِرٖينَاِنَّ اللّٰهَ اصْطَفٰٓى اٰدَمَ وَنُوحاً وَاٰلَ اِبْرٰهٖيمَ وَاٰلَ عِمْرٰنَ عَلَى الْعَالَمٖينَۙاِنَّ اللّٰهَ اصْطَفٰٓى اٰدَمَ وَنُوحاً وَاٰلَ اِبْرٰهٖيمَ وَاٰلَ عِمْرٰنَ عَلَى الْعَالَمٖينَۙذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍؕذُرِّيَّةً بَعْضُهَا مِنْ بَعْضٍؕوَاللّٰهُ سَمٖيعٌ عَلٖيمٌۚوَاللّٰهُ سَمٖيعٌ عَلٖيمٌۚاِذْ قَالَتِ امْرَاَتُ عِمْرٰنَ رَبِّ اِنّٖي نَذَرْتُ لَكَ مَا فٖي بَطْنٖي مُحَرَّراً فَتَقَبَّلْ مِنّٖيۚاِذْ قَالَتِ امْرَاَتُ عِمْرٰنَ رَبِّ اِنّٖي نَذَرْتُ لَكَ مَا فٖي بَطْنٖي مُحَرَّراً فَتَقَبَّلْ مِنّٖيۚاِنَّكَ اَنْتَ السَّمٖيعُ الْعَلٖيمُاِنَّكَ اَنْتَ السَّمٖيعُ الْعَلٖيمُفَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ اِنّٖي وَضَعْتُهَٓا اُنْثٰىؕ وَاللّٰهُ اَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْؕفَلَمَّا وَضَعَتْهَا قَالَتْ رَبِّ اِنّٖي وَضَعْتُهَٓا اُنْثٰىؕ وَاللّٰهُ اَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْؕوَاللّٰهُ اَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْؕ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْاُنْثٰىۚوَاللّٰهُ اَعْلَمُ بِمَا وَضَعَتْؕ وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالْاُنْثٰىۚوَاِنّٖي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَاِنّٖٓي اُعٖيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجٖيمِوَاِنّٖي سَمَّيْتُهَا مَرْيَمَ وَاِنّٖٓي اُعٖيذُهَا بِكَ وَذُرِّيَّتَهَا مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجٖيمِفَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَاَنْبَتَهَا نَبَاتاً حَسَناًۙ وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّاؕفَتَقَبَّلَهَا رَبُّهَا بِقَبُولٍ حَسَنٍ وَاَنْبَتَهَا نَبَاتاً حَسَناًۙ وَكَفَّلَهَا زَكَرِيَّاؕكُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَۙ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقاًۚكُلَّمَا دَخَلَ عَلَيْهَا زَكَرِيَّا الْمِحْرَابَۙ وَجَدَ عِنْدَهَا رِزْقاًۚقَالَ يَا مَرْيَمُ اَنّٰى لَكِ هٰذَاؕقَالَ يَا مَرْيَمُ اَنّٰى لَكِ هٰذَاؕقَالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللّٰهِؕقَالَتْ هُوَ مِنْ عِنْدِ اللّٰهِؕاِنَّ اللّٰهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشَٓاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍاِنَّ اللّٰهَ يَرْزُقُ مَنْ يَشَٓاءُ بِغَيْرِ حِسَابٍهُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُۚهُنَالِكَ دَعَا زَكَرِيَّا رَبَّهُۚقَالَ رَبِّ هَبْ لٖي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةًۚقَالَ رَبِّ هَبْ لٖي مِنْ لَدُنْكَ ذُرِّيَّةً طَيِّبَةًۚاِنَّكَ سَمٖيعُ الدُّعَٓاءِاِنَّكَ سَمٖيعُ الدُّعَٓاءِفَنَادَتْهُ الْمَلٰٓئِكَةُ وَهُوَ قَٓائِمٌ يُصَلّٖيفَنَادَتْهُ الْمَلٰٓئِكَةُ وَهُوَ قَٓائِمٌ يُصَلّٖيوَهُوَ قَٓائِمٌ يُصَلّٖي فِي الْمِحْرَابِۙ اَنَّ اللّٰهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيٰىوَهُوَ قَٓائِمٌ يُصَلّٖي فِي الْمِحْرَابِۙ اَنَّ اللّٰهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيٰىاَنَّ اللّٰهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيٰى مُصَدِّقاً بِكَلِمَةٍ مِنَ اللّٰهِ وَسَيِّداًاَنَّ اللّٰهَ يُبَشِّرُكَ بِيَحْيٰى مُصَدِّقاً بِكَلِمَةٍ مِنَ اللّٰهِ وَسَيِّداًوَسَيِّداً وَحَصُوراً وَنَبِياًّ مِنَ الصَّالِحٖينَوَسَيِّداً وَحَصُوراً وَنَبِياًّ مِنَ الصَّالِحٖينَقَالَ رَبِّ اَنّٰى يَكُونُ لٖي غُلَامٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَاَتٖي عَاقِرٌؕقَالَ رَبِّ اَنّٰى يَكُونُ لٖي غُلَامٌ وَقَدْ بَلَغَنِيَ الْكِبَرُ وَامْرَاَتٖي عَاقِرٌؕقَالَ كَذٰلِكَ اللّٰهُ يَفْعَلُ مَا يَشَٓاءُقَالَ كَذٰلِكَ اللّٰهُ يَفْعَلُ مَا يَشَٓاءُقَالَ رَبِّ اجْعَلْ لٖٓي اٰيَةًؕقَالَ رَبِّ اجْعَلْ لٖٓي اٰيَةًؕقَالَ اٰيَتُكَ اَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلٰثَةَ اَيَّامٍ اِلَّا رَمْزاًؕقَالَ اٰيَتُكَ اَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلٰثَةَ اَيَّامٍ اِلَّا رَمْزاًؕوَاذْكُرْ رَبَّكَ كَثٖيراً وَسَبِّـحْ بِالْعَشِيِّ وَالْاِبْكَارِࣖوَاذْكُرْ رَبَّكَ كَثٖيراً وَسَبِّـحْ بِالْعَشِيِّ وَالْاِبْكَارِࣖوَاِذْ قَالَتِ الْمَلٰٓئِكَةُ يَا مَرْيَمُ اِنَّ اللّٰهَ اصْطَفٰيكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفٰيكِ عَلٰى نِسَٓاءِ الْعَالَمٖينَوَاِذْ قَالَتِ الْمَلٰٓئِكَةُ يَا مَرْيَمُ اِنَّ اللّٰهَ اصْطَفٰيكِ وَطَهَّرَكِ وَاصْطَفٰيكِ عَلٰى نِسَٓاءِ الْعَالَمٖينَيَا مَرْيَمُ اقْنُتٖي لِرَبِّكِ وَاسْجُدٖي وَارْكَعٖي مَعَ الرَّاكِعٖينَيَا مَرْيَمُ اقْنُتٖي لِرَبِّكِ وَاسْجُدٖي وَارْكَعٖي مَعَ الرَّاكِعٖينَذٰلِكَ مِنْ اَنْـبَٓاءِ الْغَيْبِ نُوحٖيهِ اِلَيْكَؕذٰلِكَ مِنْ اَنْـبَٓاءِ الْغَيْبِ نُوحٖيهِ اِلَيْكَؕوَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ اِذْ يُلْقُونَ اَقْلَامَهُمْ اَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَࣕ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ اِذْ يَخْتَصِمُونَوَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ اِذْ يُلْقُونَ اَقْلَامَهُمْ اَيُّهُمْ يَكْفُلُ مَرْيَمَࣕ وَمَا كُنْتَ لَدَيْهِمْ اِذْ يَخْتَصِمُونَاِذْ قَالَتِ الْمَلٰٓئِكَةُ يَا مَرْيَمُ اِنَّ اللّٰهَ يُبَشِّرُكِاِذْ قَالَتِ الْمَلٰٓئِكَةُ يَا مَرْيَمُ اِنَّ اللّٰهَ يُبَشِّرُكِيَا مَرْيَمُ اِنَّ اللّٰهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُࣗ اِسْمُهُ الْمَسٖيحُيَا مَرْيَمُ اِنَّ اللّٰهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِنْهُࣗ اِسْمُهُ الْمَسٖيحُاِسْمُهُ الْمَسٖيحُ عٖيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجٖيهاً فِي الدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبٖينَۙاِسْمُهُ الْمَسٖيحُ عٖيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجٖيهاً فِي الدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبٖينَۙوَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَمِنَ الصَّالِحٖينَوَيُكَلِّمُ النَّاسَ فِي الْمَهْدِ وَكَهْلاً وَمِنَ الصَّالِحٖينَقَالَتْ رَبِّ اَنّٰى يَكُونُ لٖي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنٖي بَشَرٌؕقَالَتْ رَبِّ اَنّٰى يَكُونُ لٖي وَلَدٌ وَلَمْ يَمْسَسْنٖي بَشَرٌؕقَالَ كَذٰلِكِ اللّٰهُ يَخْلُقُ مَا يَشَٓاءُؕقَالَ كَذٰلِكِ اللّٰهُ يَخْلُقُ مَا يَشَٓاءُؕاِذَا قَضٰٓى اَمْراً فَاِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُاِذَا قَضٰٓى اَمْراً فَاِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُوَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرٰيةَ وَالْاِنْجٖيلَۚوَيُعَلِّمُهُ الْكِتَابَ وَالْحِكْمَةَ وَالتَّوْرٰيةَ وَالْاِنْجٖيلَۚوَرَسُولاً اِلٰى بَنٖٓي اِسْرَٓائٖلَ اَنّٖي قَدْ جِئْتُكُمْ بِاٰيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْۙوَرَسُولاً اِلٰى بَنٖٓي اِسْرَٓائٖلَ اَنّٖي قَدْ جِئْتُكُمْ بِاٰيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْۙاَنّٖٓي اَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطّٖينِ كَهَيْـَٔةِ الطَّيْرِ فَاَنْفُخُ فٖيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِاِذْنِ اللّٰهِۚاَنّٖٓي اَخْلُقُ لَكُمْ مِنَ الطّٖينِ كَهَيْـَٔةِ الطَّيْرِ فَاَنْفُخُ فٖيهِ فَيَكُونُ طَيْراً بِاِذْنِ اللّٰهِۚوَاُبْرِئُ الْاَكْمَهَ وَالْاَبْرَصَ وَاُحْـيِ الْمَوْتٰى بِاِذْنِ اللّٰهِۚوَاُبْرِئُ الْاَكْمَهَ وَالْاَبْرَصَ وَاُحْـيِ الْمَوْتٰى بِاِذْنِ اللّٰهِۚوَاُنَبِّئُكُمْ بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَۙ فٖي بُيُوتِكُمْؕوَاُنَبِّئُكُمْ بِمَا تَأْكُلُونَ وَمَا تَدَّخِرُونَۙ فٖي بُيُوتِكُمْؕاِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَاٰيَةً لَكُمْ اِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنٖينَۚاِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَاٰيَةً لَكُمْ اِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنٖينَۚوَمُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرٰيةِ وَلِاُحِلَّ لَكُمْ بَعْضَ الَّذٖي حُرِّمَ عَلَيْكُمْوَمُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيَّ مِنَ التَّوْرٰيةِ وَلِاُحِلَّ لَكُمْ بَعْضَ الَّذٖي حُرِّمَ عَلَيْكُمْوَجِئْتُكُمْ بِاٰيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ فَاتَّقُوا اللّٰهَ وَاَطٖيعُونِوَجِئْتُكُمْ بِاٰيَةٍ مِنْ رَبِّكُمْ فَاتَّقُوا اللّٰهَ وَاَطٖيعُونِاِنَّ اللّٰهَ رَبّٖي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُؕاِنَّ اللّٰهَ رَبّٖي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُؕهٰذَا صِرَاطٌ مُسْتَقٖيمٌهٰذَا صِرَاطٌ مُسْتَقٖيمٌفَلَمَّٓا اَحَسَّ عٖيسٰى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ اَنْصَارٖٓي اِلَى اللّٰهِؕفَلَمَّٓا اَحَسَّ عٖيسٰى مِنْهُمُ الْكُفْرَ قَالَ مَنْ اَنْصَارٖٓي اِلَى اللّٰهِؕقَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ اَنْصَارُ اللّٰهِۚ اٰمَنَّاقَالَ الْحَوَارِيُّونَ نَحْنُ اَنْصَارُ اللّٰهِۚ اٰمَنَّااٰمَنَّا بِاللّٰهِۚ وَاشْهَدْ بِاَنَّا مُسْلِمُونَاٰمَنَّا بِاللّٰهِۚ وَاشْهَدْ بِاَنَّا مُسْلِمُونَرَبَّنَٓا اٰمَنَّا بِمَٓا اَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَرَبَّنَٓا اٰمَنَّا بِمَٓا اَنْزَلْتَ وَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَوَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدٖينَوَاتَّبَعْنَا الرَّسُولَ فَاكْتُبْنَا مَعَ الشَّاهِدٖينَوَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللّٰهُؕوَمَكَرُوا وَمَكَرَ اللّٰهُؕوَاللّٰهُ خَيْرُ الْمَاكِرٖينَࣖوَاللّٰهُ خَيْرُ الْمَاكِرٖينَࣖاِذْ قَالَ اللّٰهُ يَا عٖيسٰٓى اِنّٖي مُتَوَفّٖيكَ وَرَافِعُكَ اِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذٖينَ كَفَرُوااِذْ قَالَ اللّٰهُ يَا عٖيسٰٓى اِنّٖي مُتَوَفّٖيكَ وَرَافِعُكَ اِلَيَّ وَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذٖينَ كَفَرُواوَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذٖينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذٖينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذٖينَ كَفَرُٓوا اِلٰى يَوْمِ الْقِيٰمَةِۚوَمُطَهِّرُكَ مِنَ الَّذٖينَ كَفَرُوا وَجَاعِلُ الَّذٖينَ اتَّبَعُوكَ فَوْقَ الَّذٖينَ كَفَرُٓوا اِلٰى يَوْمِ الْقِيٰمَةِۚثُمَّ اِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَاَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فٖيمَا كُنْتُمْ فٖيهِ تَخْتَلِفُونَثُمَّ اِلَيَّ مَرْجِعُكُمْ فَاَحْكُمُ بَيْنَكُمْ فٖيمَا كُنْتُمْ فٖيهِ تَخْتَلِفُونَفَاَمَّا الَّذٖينَ كَفَرُوا فَاُعَذِّبُهُمْ عَذَاباً شَدٖيداً فِي الدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِؗ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرٖينَفَاَمَّا الَّذٖينَ كَفَرُوا فَاُعَذِّبُهُمْ عَذَاباً شَدٖيداً فِي الدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِؗ وَمَا لَهُمْ مِنْ نَاصِرٖينَوَاَمَّا الَّذٖينَ اٰمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُوَفّٖيهِمْ اُجُورَهُمْؕوَاَمَّا الَّذٖينَ اٰمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ فَيُوَفّٖيهِمْ اُجُورَهُمْؕوَاللّٰهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمٖينَوَاللّٰهُ لَا يُحِبُّ الظَّالِمٖينَذٰلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الْاٰيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكٖيمِذٰلِكَ نَتْلُوهُ عَلَيْكَ مِنَ الْاٰيَاتِ وَالذِّكْرِ الْحَكٖيمِاِنَّ مَثَلَ عٖيسٰى عِنْدَ اللّٰهِ كَمَثَلِ اٰدَمَؕ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُاِنَّ مَثَلَ عٖيسٰى عِنْدَ اللّٰهِ كَمَثَلِ اٰدَمَؕ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُاَلْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرٖينَاَلْحَقُّ مِنْ رَبِّكَ فَلَا تَكُنْ مِنَ الْمُمْتَرٖينَفَمَنْ حَٓاجَّكَ فٖيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَٓاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْافَمَنْ حَٓاجَّكَ فٖيهِ مِنْ بَعْدِ مَا جَٓاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْافَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ اَبْنَٓاءَنَا وَاَبْنَٓاءَكُمْ وَنِسَٓاءَنَا وَنِسَٓاءَكُمْ وَاَنْفُسَنَافَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ اَبْنَٓاءَنَا وَاَبْنَٓاءَكُمْ وَنِسَٓاءَنَا وَنِسَٓاءَكُمْ وَاَنْفُسَنَاوَاَنْفُسَنَا وَاَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْوَاَنْفُسَنَا وَاَنْفُسَكُمْ ثُمَّ نَبْتَهِلْثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللّٰهِ عَلَى الْكَاذِبٖينَثُمَّ نَبْتَهِلْ فَنَجْعَلْ لَعْنَتَ اللّٰهِ عَلَى الْكَاذِبٖينَاِنَّ هٰذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّۚاِنَّ هٰذَا لَهُوَ الْقَصَصُ الْحَقُّۚوَمَا مِنْ اِلٰهٍ اِلَّا اللّٰهُؕوَمَا مِنْ اِلٰهٍ اِلَّا اللّٰهُؕوَاِنَّ اللّٰهَ لَهُوَ الْعَزٖيزُ الْحَكٖيمُوَاِنَّ اللّٰهَ لَهُوَ الْعَزٖيزُ الْحَكٖيمُفَاِنْ تَوَلَّوْا فَاِنَّ اللّٰهَ عَلٖيمٌ بِالْمُفْسِدٖينَࣖفَاِنْ تَوَلَّوْا فَاِنَّ اللّٰهَ عَلٖيمٌ بِالْمُفْسِدٖينَࣖقُلْ يَٓا اَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا اِلٰى كَلِمَةٍ سَوَٓاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْقُلْ يَٓا اَهْلَ الْكِتَابِ تَعَالَوْا اِلٰى كَلِمَةٍ سَوَٓاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْسَوَٓاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ اَلَّا نَعْبُدَ اِلَّا اللّٰهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهٖ شَيْـٔاًسَوَٓاءٍ بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ اَلَّا نَعْبُدَ اِلَّا اللّٰهَ وَلَا نُشْرِكَ بِهٖ شَيْـٔاًوَلَا نُشْرِكَ بِهٖ شَيْـٔاً وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً اَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللّٰهِؕوَلَا نُشْرِكَ بِهٖ شَيْـٔاً وَلَا يَتَّخِذَ بَعْضُنَا بَعْضاً اَرْبَاباً مِنْ دُونِ اللّٰهِؕفَاِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِاَنَّا مُسْلِمُونَفَاِنْ تَوَلَّوْا فَقُولُوا اشْهَدُوا بِاَنَّا مُسْلِمُونَيَٓا اَهْلَ الْكِتَابِيَٓا اَهْلَ الْكِتَابِ

Поcмотреть все песни артиста

Другие альбомы исполнителя

Похожие исполнители