Sheikh Salah Al Hashem - Sourate Yunus, Pt. 1 текст песни
Исполнитель:
Sheikh Salah Al Hashem
альбом: Sourate Yunus (Quran - Coran - Islam)
Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.
بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيم بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيم الٓـرٰࣞ تِلْكَ اٰيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكٖيمِ الٓـرٰࣞ تِلْكَ اٰيَاتُ الْكِتَابِ الْحَكٖيمِ اَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَباً اَنْ اَوْحَيْنَٓا اِلٰى رَجُلٍ مِنْهُمْ اَنْ اَنْذِرِ النَّاسَ اَكَانَ لِلنَّاسِ عَجَباً اَنْ اَوْحَيْنَٓا اِلٰى رَجُلٍ مِنْهُمْ اَنْ اَنْذِرِ النَّاسَ اَنْ اَنْذِرِ النَّاسَ وَبَشِّرِ الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْؕ اَنْ اَنْذِرِ النَّاسَ وَبَشِّرِ الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اَنَّ لَهُمْ قَدَمَ صِدْقٍ عِنْدَ رَبِّهِمْؕ قَالَ الْكَافِرُونَ اِنَّ هٰذَا لَسَاحِرٌ مُبٖينٌ قَالَ الْكَافِرُونَ اِنَّ هٰذَا لَسَاحِرٌ مُبٖينٌ اِنَّ رَبَّكُمُ اللّٰهُ الَّذٖي خَلَقَ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضَ فٖي سِتَّةِ اَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوٰى عَلَى الْعَرْشِ اِنَّ رَبَّكُمُ اللّٰهُ الَّذٖي خَلَقَ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضَ فٖي سِتَّةِ اَيَّامٍ ثُمَّ اسْتَوٰى عَلَى الْعَرْشِ يُدَبِّرُ الْاَمْرَؕ يُدَبِّرُ الْاَمْرَؕ مَا مِنْ شَفٖيعٍ اِلَّا مِنْ بَعْدِ اِذْنِهٖؕ مَا مِنْ شَفٖيعٍ اِلَّا مِنْ بَعْدِ اِذْنِهٖؕ ذٰلِكُمُ اللّٰهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُؕ ذٰلِكُمُ اللّٰهُ رَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُؕ اَفَلَا تَذَكَّرُونَ اَفَلَا تَذَكَّرُونَ اِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمٖيعاًؕ اِلَيْهِ مَرْجِعُكُمْ جَمٖيعاًؕ وَعْدَ اللّٰهِ حَقاًّؕ اِنَّهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعٖيدُهُ لِيَجْزِيَ الَّذٖينَ اٰمَنُوا وَعْدَ اللّٰهِ حَقاًّؕ اِنَّهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعٖيدُهُ لِيَجْزِيَ الَّذٖينَ اٰمَنُوا لِيَجْزِيَ الَّذٖينَ اٰمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ بِالْقِسْطِؕ لِيَجْزِيَ الَّذٖينَ اٰمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ بِالْقِسْطِؕ وَالَّذٖينَ كَفَرُوا لَهُمْ شَرَابٌ مِنْ حَمٖيمٍ وَعَذَابٌ اَلٖيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْفُرُونَ وَالَّذٖينَ كَفَرُوا لَهُمْ شَرَابٌ مِنْ حَمٖيمٍ وَعَذَابٌ اَلٖيمٌ بِمَا كَانُوا يَكْفُرُونَ هُوَ الَّذٖي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَٓاءً وَالْقَمَرَ نُوراً وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ هُوَ الَّذٖي جَعَلَ الشَّمْسَ ضِيَٓاءً وَالْقَمَرَ نُوراً وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنٖينَ وَالْحِسَابَؕ وَقَدَّرَهُ مَنَازِلَ لِتَعْلَمُوا عَدَدَ السِّنٖينَ وَالْحِسَابَؕ مَا خَلَقَ اللّٰهُ ذٰلِكَ اِلَّا بِالْحَقِّؕ مَا خَلَقَ اللّٰهُ ذٰلِكَ اِلَّا بِالْحَقِّؕ يُفَصِّلُ الْاٰيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ يُفَصِّلُ الْاٰيَاتِ لِقَوْمٍ يَعْلَمُونَ اِنَّ فِي اخْتِلَافِ الَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَا خَلَقَ اللّٰهُ فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ لَاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ اِنَّ فِي اخْتِلَافِ الَّيْلِ وَالنَّهَارِ وَمَا خَلَقَ اللّٰهُ فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ لَاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَّقُونَ اِنَّ الَّذٖينَ لَا يَرْجُونَ لِقَٓاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيٰوةِ الدُّنْيَا وَاطْمَاَنُّوا بِهَا اِنَّ الَّذٖينَ لَا يَرْجُونَ لِقَٓاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيٰوةِ الدُّنْيَا وَاطْمَاَنُّوا بِهَا وَاطْمَاَنُّوا بِهَا وَالَّذٖينَ هُمْ عَنْ اٰيَاتِنَا غَافِلُونَۙ وَاطْمَاَنُّوا بِهَا وَالَّذٖينَ هُمْ عَنْ اٰيَاتِنَا غَافِلُونَۙ اُو۬لٰٓئِكَ مَأْوٰيهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ اُو۬لٰٓئِكَ مَأْوٰيهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُونَ اِنَّ الَّذٖينَ اٰمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَهْدٖيهِمْ رَبُّهُمْ بِاٖيمَانِهِمْۚ اِنَّ الَّذٖينَ اٰمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ يَهْدٖيهِمْ رَبُّهُمْ بِاٖيمَانِهِمْۚ تَجْرٖي مِنْ تَحْتِهِمُ الْاَنْهَارُ فٖي جَنَّاتِ النَّعٖيمِ تَجْرٖي مِنْ تَحْتِهِمُ الْاَنْهَارُ فٖي جَنَّاتِ النَّعٖيمِ دَعْوٰيهُمْ فٖيهَا سُبْحَانَكَ اللّٰهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فٖيهَا سَلَامٌۚ دَعْوٰيهُمْ فٖيهَا سُبْحَانَكَ اللّٰهُمَّ وَتَحِيَّتُهُمْ فٖيهَا سَلَامٌۚ وَاٰخِرُ دَعْوٰيهُمْ اَنِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمٖينَࣖ وَاٰخِرُ دَعْوٰيهُمْ اَنِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمٖينَࣖ وَلَوْ يُعَجِّلُ اللّٰهُ لِلنَّاسِ الشَّرَّ اسْتِعْجَالَهُمْ بِالْخَيْرِ لَقُضِيَ اِلَيْهِمْ اَجَلُهُمْؕ وَلَوْ يُعَجِّلُ اللّٰهُ لِلنَّاسِ الشَّرَّ اسْتِعْجَالَهُمْ بِالْخَيْرِ لَقُضِيَ اِلَيْهِمْ اَجَلُهُمْؕ فَنَذَرُ الَّذٖينَ لَا يَرْجُونَ لِقَٓاءَنَا فٖي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ فَنَذَرُ الَّذٖينَ لَا يَرْجُونَ لِقَٓاءَنَا فٖي طُغْيَانِهِمْ يَعْمَهُونَ وَاِذَا مَسَّ الْاِنْسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنْبِهٖٓ اَوْ قَاعِداً اَوْ قَٓائِماًۚ وَاِذَا مَسَّ الْاِنْسَانَ الضُّرُّ دَعَانَا لِجَنْبِهٖٓ اَوْ قَاعِداً اَوْ قَٓائِماًۚ اَوْ قَاعِداً اَوْ قَٓائِماًۚ فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَاَنْ لَمْ يَدْعُنَٓا اِلٰى ضُرٍّ مَسَّهُؕ اَوْ قَاعِداً اَوْ قَٓائِماًۚ فَلَمَّا كَشَفْنَا عَنْهُ ضُرَّهُ مَرَّ كَاَنْ لَمْ يَدْعُنَٓا اِلٰى ضُرٍّ مَسَّهُؕ كَذٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفٖينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ كَذٰلِكَ زُيِّنَ لِلْمُسْرِفٖينَ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ وَلَقَدْ اَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُواۙ وَجَٓاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ وَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُواؕ وَلَقَدْ اَهْلَكْنَا الْقُرُونَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَمَّا ظَلَمُواۙ وَجَٓاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ وَمَا كَانُوا لِيُؤْمِنُواؕ كَذٰلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمٖينَ كَذٰلِكَ نَجْزِي الْقَوْمَ الْمُجْرِمٖينَ ثُمَّ جَعَلْنَاكُمْ خَلَٓائِفَ فِي الْاَرْضِ مِنْ بَعْدِهِمْ لِنَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ ثُمَّ جَعَلْنَاكُمْ خَلَٓائِفَ فِي الْاَرْضِ مِنْ بَعْدِهِمْ لِنَنْظُرَ كَيْفَ تَعْمَلُونَ وَاِذَا تُتْلٰى عَلَيْهِمْ اٰيَاتُنَا بَيِّنَاتٍۙ قَالَ الَّذٖينَ لَا يَرْجُونَ لِقَٓاءَنَا وَاِذَا تُتْلٰى عَلَيْهِمْ اٰيَاتُنَا بَيِّنَاتٍۙ قَالَ الَّذٖينَ لَا يَرْجُونَ لِقَٓاءَنَا قَالَ الَّذٖينَ لَا يَرْجُونَ لِقَٓاءَنَا ائْتِ بِقُرْاٰنٍ غَيْرِ هٰذَٓا اَوْ بَدِّلْهُؕ قَالَ الَّذٖينَ لَا يَرْجُونَ لِقَٓاءَنَا ائْتِ بِقُرْاٰنٍ غَيْرِ هٰذَٓا اَوْ بَدِّلْهُؕ قُلْ مَا يَكُونُ لٖٓي اَنْ اُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقَٓائِ۬ نَفْسٖيۚ قُلْ مَا يَكُونُ لٖٓي اَنْ اُبَدِّلَهُ مِنْ تِلْقَٓائِ۬ نَفْسٖيۚ اِنْ اَتَّبِعُ اِلَّا مَا يُوحٰٓى اِلَيَّۚ اِنْ اَتَّبِعُ اِلَّا مَا يُوحٰٓى اِلَيَّۚ اِنّٖٓي اَخَافُ اِنْ عَصَيْتُ رَبّٖي عَذَابَ يَوْمٍ عَظٖيمٍ اِنّٖٓي اَخَافُ اِنْ عَصَيْتُ رَبّٖي عَذَابَ يَوْمٍ عَظٖيمٍ قُلْ لَوْ شَٓاءَ اللّٰهُ مَا تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلَٓا اَدْرٰيكُمْ بِهٖؗ قُلْ لَوْ شَٓاءَ اللّٰهُ مَا تَلَوْتُهُ عَلَيْكُمْ وَلَٓا اَدْرٰيكُمْ بِهٖؗ فَقَدْ لَبِثْتُ فٖيكُمْ عُمُراً مِنْ قَبْلِهٖؕ فَقَدْ لَبِثْتُ فٖيكُمْ عُمُراً مِنْ قَبْلِهٖؕ اَفَلَا تَعْقِلُونَ اَفَلَا تَعْقِلُونَ فَمَنْ اَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرٰى عَلَى اللّٰهِ كَذِباً اَوْ كَذَّبَ بِاٰيَاتِهٖؕ فَمَنْ اَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرٰى عَلَى اللّٰهِ كَذِباً اَوْ كَذَّبَ بِاٰيَاتِهٖؕ اِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ اِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الْمُجْرِمُونَ وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللّٰهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللّٰهِ مَا لَا يَضُرُّهُمْ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هٰٓؤُ۬لَٓاءِ شُفَعَٓاؤُ۬نَا عِنْدَ اللّٰهِؕ وَلَا يَنْفَعُهُمْ وَيَقُولُونَ هٰٓؤُ۬لَٓاءِ شُفَعَٓاؤُ۬نَا عِنْدَ اللّٰهِؕ قُلْ اَتُنَبِّؤُ۫نَ اللّٰهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي السَّمٰوَاتِ وَلَا فِي الْاَرْضِؕ قُلْ اَتُنَبِّؤُ۫نَ اللّٰهَ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي السَّمٰوَاتِ وَلَا فِي الْاَرْضِؕ سُبْحَانَهُ وَتَعَالٰى عَمَّا يُشْرِكُونَ سُبْحَانَهُ وَتَعَالٰى عَمَّا يُشْرِكُونَ وَمَا كَانَ النَّاسُ اِلَّٓا اُمَّةً وَاحِدَةً فَاخْتَلَفُواؕ وَمَا كَانَ النَّاسُ اِلَّٓا اُمَّةً وَاحِدَةً فَاخْتَلَفُواؕ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ فٖيمَا فٖيهِ يَخْتَلِفُونَ وَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْ فٖيمَا فٖيهِ يَخْتَلِفُونَ وَيَقُولُونَ لَوْلَٓا اُنْزِلَ عَلَيْهِ اٰيَةٌ مِنْ رَبِّهٖۚ وَيَقُولُونَ لَوْلَٓا اُنْزِلَ عَلَيْهِ اٰيَةٌ مِنْ رَبِّهٖۚ فَقُلْ اِنَّمَا الْغَيْبُ لِلّٰهِ فَانْتَظِرُواۚ فَقُلْ اِنَّمَا الْغَيْبُ لِلّٰهِ فَانْتَظِرُواۚ اِنّٖي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرٖينَࣖ اِنّٖي مَعَكُمْ مِنَ الْمُنْتَظِرٖينَࣖ وَاِذَٓا اَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِنْ بَعْدِ ضَرَّٓاءَ مَسَّتْهُمْ اِذَا لَهُمْ مَكْرٌ فٖٓي اٰيَاتِنَاؕ وَاِذَٓا اَذَقْنَا النَّاسَ رَحْمَةً مِنْ بَعْدِ ضَرَّٓاءَ مَسَّتْهُمْ اِذَا لَهُمْ مَكْرٌ فٖٓي اٰيَاتِنَاؕ قُلِ اللّٰهُ اَسْرَعُ مَكْراًؕ قُلِ اللّٰهُ اَسْرَعُ مَكْراًؕ اِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ اِنَّ رُسُلَنَا يَكْتُبُونَ مَا تَمْكُرُونَ هُوَ الَّذٖي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِؕ هُوَ الَّذٖي يُسَيِّرُكُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِؕ حَتّٰٓى اِذَا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِۚ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرٖيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا حَتّٰٓى اِذَا كُنْتُمْ فِي الْفُلْكِۚ وَجَرَيْنَ بِهِمْ بِرٖيحٍ طَيِّبَةٍ وَفَرِحُوا بِهَا وَفَرِحُوا بِهَا جَٓاءَتْهَا رٖيحٌ عَاصِفٌ وَفَرِحُوا بِهَا جَٓاءَتْهَا رٖيحٌ عَاصِفٌ جَٓاءَتْهَا رٖيحٌ عَاصِفٌ وَجَٓاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّٓوا اَنَّهُمْ اُحٖيطَ بِهِمْۙ دَعَوُا اللّٰهَ جَٓاءَتْهَا رٖيحٌ عَاصِفٌ وَجَٓاءَهُمُ الْمَوْجُ مِنْ كُلِّ مَكَانٍ وَظَنُّٓوا اَنَّهُمْ اُحٖيطَ بِهِمْۙ دَعَوُا اللّٰهَ دَعَوُا اللّٰهَ مُخْلِصٖينَ لَهُ الدّٖينَۚ لَئِنْ اَنْجَيْتَنَا مِنْ هٰذِهٖ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرٖينَ دَعَوُا اللّٰهَ مُخْلِصٖينَ لَهُ الدّٖينَۚ لَئِنْ اَنْجَيْتَنَا مِنْ هٰذِهٖ لَنَكُونَنَّ مِنَ الشَّاكِرٖينَ فَلَمَّٓا اَنْجٰيهُمْ اِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْاَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّؕ فَلَمَّٓا اَنْجٰيهُمْ اِذَا هُمْ يَبْغُونَ فِي الْاَرْضِ بِغَيْرِ الْحَقِّؕ يَٓا اَيُّهَا النَّاسُ اِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلٰٓى اَنْفُسِكُمْۙ يَٓا اَيُّهَا النَّاسُ اِنَّمَا بَغْيُكُمْ عَلٰٓى اَنْفُسِكُمْۙ مَتَاعَ الْحَيٰوةِ الدُّنْيَا ثُمَّ اِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ مَتَاعَ الْحَيٰوةِ الدُّنْيَا ثُمَّ اِلَيْنَا مَرْجِعُكُمْ فَنُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ اِنَّمَا مَثَلُ الْحَيٰوةِ الدُّنْيَا كَمَٓاءٍ اَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَٓاءِ فَاخْتَلَطَ بِهٖ نَبَاتُ الْاَرْضِ اِنَّمَا مَثَلُ الْحَيٰوةِ الدُّنْيَا كَمَٓاءٍ اَنْزَلْنَاهُ مِنَ السَّمَٓاءِ فَاخْتَلَطَ بِهٖ نَبَاتُ الْاَرْضِ فَاخْتَلَطَ بِهٖ نَبَاتُ الْاَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْاَنْعَامُؕ حَتّٰٓى اِذَٓا اَخَذَتِ الْاَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّـنَتْ فَاخْتَلَطَ بِهٖ نَبَاتُ الْاَرْضِ مِمَّا يَأْكُلُ النَّاسُ وَالْاَنْعَامُؕ حَتّٰٓى اِذَٓا اَخَذَتِ الْاَرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّـنَتْ وَازَّيَّـنَتْ وَظَنَّ اَهْلُهَٓا اَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَٓاۙ اَتٰيهَٓا اَمْرُنَا وَازَّيَّـنَتْ وَظَنَّ اَهْلُهَٓا اَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَٓاۙ اَتٰيهَٓا اَمْرُنَا اَتٰيهَٓا اَمْرُنَا لَيْلاً اَوْ نَهَاراً فَجَعَلْنَاهَا حَصٖيداً كَاَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْاَمْسِؕ اَتٰيهَٓا اَمْرُنَا لَيْلاً اَوْ نَهَاراً فَجَعَلْنَاهَا حَصٖيداً كَاَنْ لَمْ تَغْنَ بِالْاَمْسِؕ كَذٰلِكَ نُفَصِّلُ الْاٰيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ كَذٰلِكَ نُفَصِّلُ الْاٰيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ وَاللّٰهُ يَدْعُٓوا اِلٰى دَارِ السَّلَامِؕ وَيَهْدٖي مَنْ يَشَٓاءُ اِلٰى صِرَاطٍ مُسْتَقٖيمٍ وَاللّٰهُ يَدْعُٓوا اِلٰى دَارِ السَّلَامِؕ وَيَهْدٖي مَنْ يَشَٓاءُ اِلٰى صِرَاطٍ مُسْتَقٖيمٍ لِلَّذٖينَ اَحْسَنُوا الْحُسْنٰى وَزِيَادَةٌؕ لِلَّذٖينَ اَحْسَنُوا الْحُسْنٰى وَزِيَادَةٌؕ وَلَا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلَا ذِلَّةٌؕ وَلَا يَرْهَقُ وُجُوهَهُمْ قَتَرٌ وَلَا ذِلَّةٌؕ اُو۬لٰٓئِكَ اَصْحَابُ الْجَنَّةِۚ اُو۬لٰٓئِكَ اَصْحَابُ الْجَنَّةِۚ هُمْ فٖيهَا خَالِدُونَ هُمْ فٖيهَا خَالِدُونَ وَالَّذٖينَ كَسَبُوا السَّيِّـَٔاتِ جَزَٓاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِهَاۙ وَتَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌؕ وَالَّذٖينَ كَسَبُوا السَّيِّـَٔاتِ جَزَٓاءُ سَيِّئَةٍ بِمِثْلِهَاۙ وَتَرْهَقُهُمْ ذِلَّةٌؕ مَا لَهُمْ مِنَ اللّٰهِ مِنْ عَاصِمٍۚ مَا لَهُمْ مِنَ اللّٰهِ مِنْ عَاصِمٍۚ كَاَنَّـمَٓا اُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعاً مِنَ الَّيْلِ مُظْلِماًؕ كَاَنَّـمَٓا اُغْشِيَتْ وُجُوهُهُمْ قِطَعاً مِنَ الَّيْلِ مُظْلِماًؕ اُو۬لٰٓئِكَ اَصْحَابُ النَّارِۚ اُو۬لٰٓئِكَ اَصْحَابُ النَّارِۚ هُمْ فٖيهَا خَالِدُونَ هُمْ فٖيهَا خَالِدُونَ وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمٖيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذٖينَ اَشْرَكُوا وَيَوْمَ نَحْشُرُهُمْ جَمٖيعاً ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذٖينَ اَشْرَكُوا ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذٖينَ اَشْرَكُوا مَكَانَكُمْ اَنْتُمْ وَشُرَكَٓاؤُ۬كُمْۚ ثُمَّ نَقُولُ لِلَّذٖينَ اَشْرَكُوا مَكَانَكُمْ اَنْتُمْ وَشُرَكَٓاؤُ۬كُمْۚ فَزَيَّلْنَا بَيْنَهُمْ وَقَالَ شُرَكَٓاؤُ۬هُمْ مَا كُنْتُمْ اِيَّانَا تَعْبُدُونَ فَزَيَّلْنَا بَيْنَهُمْ وَقَالَ شُرَكَٓاؤُ۬هُمْ مَا كُنْتُمْ اِيَّانَا تَعْبُدُونَ فَكَفٰى بِاللّٰهِ شَهٖيداً بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ اِنْ كُنَّا عَنْ عِبَادَتِكُمْ لَغَافِلٖينَ فَكَفٰى بِاللّٰهِ شَهٖيداً بَيْنَنَا وَبَيْنَكُمْ اِنْ كُنَّا عَنْ عِبَادَتِكُمْ لَغَافِلٖينَ هُنَالِكَ تَبْلُوا كُلُّ نَفْسٍ مَٓا اَسْلَفَتْ هُنَالِكَ تَبْلُوا كُلُّ نَفْسٍ مَٓا اَسْلَفَتْ وَرُدُّٓوا اِلَى اللّٰهِ مَوْلٰيهُمُ الْحَقِّ وَرُدُّٓوا اِلَى اللّٰهِ مَوْلٰيهُمُ الْحَقِّ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَࣖ وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَࣖ قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَٓاءِ وَالْاَرْضِ اَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالْاَبْصَارَ قُلْ مَنْ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَٓاءِ وَالْاَرْضِ اَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالْاَبْصَارَ اَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالْاَبْصَارَ وَمَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَنْ يُدَبِّرُ الْاَمْرَؕ اَمَّنْ يَمْلِكُ السَّمْعَ وَالْاَبْصَارَ وَمَنْ يُخْرِجُ الْحَيَّ مِنَ الْمَيِّتِ وَيُخْرِجُ الْمَيِّتَ مِنَ الْحَيِّ وَمَنْ يُدَبِّرُ الْاَمْرَؕ فَسَيَقُولُونَ اللّٰهُۚ فَسَيَقُولُونَ اللّٰهُۚ فَقُلْ اَفَلَا تَتَّقُونَ فَقُلْ اَفَلَا تَتَّقُونَ فَذٰلِكُمُ اللّٰهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّۚ فَذٰلِكُمُ اللّٰهُ رَبُّكُمُ الْحَقُّۚ فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ اِلَّا الضَّلَالُۚ فَمَاذَا بَعْدَ الْحَقِّ اِلَّا الضَّلَالُۚ فَاَنّٰى تُصْرَفُونَ فَاَنّٰى تُصْرَفُونَ كَذٰلِكَ حَقَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ عَلَى الَّذٖينَ فَسَقُٓوا اَنَّهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ كَذٰلِكَ حَقَّتْ كَلِمَتُ رَبِّكَ عَلَى الَّذٖينَ فَسَقُٓوا اَنَّهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكَٓائِكُمْ مَنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعٖيدُهُؕ قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكَٓائِكُمْ مَنْ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعٖيدُهُؕ قُلِ اللّٰهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعٖيدُهُ فَاَنّٰى تُؤْفَكُونَ قُلِ اللّٰهُ يَبْدَؤُا الْخَلْقَ ثُمَّ يُعٖيدُهُ فَاَنّٰى تُؤْفَكُونَ قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكَٓائِكُمْ مَنْ يَهْدٖٓي اِلَى الْحَقِّؕ قُلْ هَلْ مِنْ شُرَكَٓائِكُمْ مَنْ يَهْدٖٓي اِلَى الْحَقِّؕ قُلِ اللّٰهُ يَهْدٖي لِلْحَقِّؕ قُلِ اللّٰهُ يَهْدٖي لِلْحَقِّؕ اَفَمَنْ يَهْدٖٓي اِلَى الْحَقِّ اَحَقُّ اَنْ يُتَّبَعَ اَمَّنْ لَا يَهِدّٖٓي اِلَّٓا اَنْ يُهْدٰىۚ اَفَمَنْ يَهْدٖٓي اِلَى الْحَقِّ اَحَقُّ اَنْ يُتَّبَعَ اَمَّنْ لَا يَهِدّٖٓي اِلَّٓا اَنْ يُهْدٰىۚ فَمَا لَكُمْࣞ كَيْفَ تَحْكُمُونَ فَمَا لَكُمْࣞ كَيْفَ تَحْكُمُونَ وَمَا يَتَّبِعُ اَكْثَرُهُمْ اِلَّا ظَناًّؕ اِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنٖي مِنَ الْحَقِّ شَيْـٔاًؕ وَمَا يَتَّبِعُ اَكْثَرُهُمْ اِلَّا ظَناًّؕ اِنَّ الظَّنَّ لَا يُغْنٖي مِنَ الْحَقِّ شَيْـٔاًؕ اِنَّ اللّٰهَ عَلٖيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ اِنَّ اللّٰهَ عَلٖيمٌ بِمَا يَفْعَلُونَ وَمَا كَانَ هٰذَا الْقُرْاٰنُ اَنْ يُفْتَرٰى مِنْ دُونِ اللّٰهِ وَلٰكِنْ تَصْدٖيقَ الَّذٖي وَمَا كَانَ هٰذَا الْقُرْاٰنُ اَنْ يُفْتَرٰى مِنْ دُونِ اللّٰهِ وَلٰكِنْ تَصْدٖيقَ الَّذٖي بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصٖيلَ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فٖيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمٖينَࣞ بَيْنَ يَدَيْهِ وَتَفْصٖيلَ الْكِتَابِ لَا رَيْبَ فٖيهِ مِنْ رَبِّ الْعَالَمٖينَࣞ اَمْ يَقُولُونَ افْتَرٰيهُؕ اَمْ يَقُولُونَ افْتَرٰيهُؕ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهٖ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللّٰهِ اِنْ كُنْتُمْ صَادِقٖينَ قُلْ فَأْتُوا بِسُورَةٍ مِثْلِهٖ وَادْعُوا مَنِ اسْتَطَعْتُمْ مِنْ دُونِ اللّٰهِ اِنْ كُنْتُمْ صَادِقٖينَ بَلْ كَذَّبُوا بِمَا لَمْ يُحٖيطُوا بِعِلْمِهٖ وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوٖيلُهُؕ بَلْ كَذَّبُوا بِمَا لَمْ يُحٖيطُوا بِعِلْمِهٖ وَلَمَّا يَأْتِهِمْ تَأْوٖيلُهُؕ كَذٰلِكَ كَذَّبَ الَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمٖينَ كَذٰلِكَ كَذَّبَ الَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمٖينَ وَمِنْهُمْ مَنْ يُؤْمِنُ بِهٖ وَمِنْهُمْ مَنْ لَا يُؤْمِنُ بِهٖؕ وَمِنْهُمْ مَنْ يُؤْمِنُ بِهٖ وَمِنْهُمْ مَنْ لَا يُؤْمِنُ بِهٖؕ وَرَبُّكَ اَعْلَمُ بِالْمُفْسِدٖينَࣖ وَرَبُّكَ اَعْلَمُ بِالْمُفْسِدٖينَࣖ وَاِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ لٖي عَمَلٖي وَلَكُمْ عَمَلُكُمْۚ وَاِنْ كَذَّبُوكَ فَقُلْ لٖي عَمَلٖي وَلَكُمْ عَمَلُكُمْۚ اَنْتُمْ بَرٖٓيؤُ۫نَ مِمَّٓا اَعْمَلُ وَاَنَا۬ بَرٖٓيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ اَنْتُمْ بَرٖٓيؤُ۫نَ مِمَّٓا اَعْمَلُ وَاَنَا۬ بَرٖٓيءٌ مِمَّا تَعْمَلُونَ وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُونَ اِلَيْكَؕ وَمِنْهُمْ مَنْ يَسْتَمِعُونَ اِلَيْكَؕ اَفَاَنْتَ تُسْمِـعُ الصُّمَّ وَلَوْ كَانُوا لَا يَعْقِلُونَ اَفَاَنْتَ تُسْمِـعُ الصُّمَّ وَلَوْ كَانُوا لَا يَعْقِلُونَ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْظُرُ اِلَيْكَؕ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْظُرُ اِلَيْكَؕ اَفَاَنْتَ تَهْدِي الْعُمْيَ وَلَوْ كَانُوا لَا يُبْصِرُونَ اَفَاَنْتَ تَهْدِي الْعُمْيَ وَلَوْ كَانُوا لَا يُبْصِرُونَ اِنَّ اللّٰهَ لَا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْـٔاً وَلٰكِنَّ النَّاسَ اَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ اِنَّ اللّٰهَ لَا يَظْلِمُ النَّاسَ شَيْـٔاً وَلٰكِنَّ النَّاسَ اَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَاَنْ لَمْ يَلْبَثُٓوا اِلَّا سَاعَةً مِنَ النَّهَارِ يَتَعَارَفُونَ بَيْنَهُمْؕ وَيَوْمَ يَحْشُرُهُمْ كَاَنْ لَمْ يَلْبَثُٓوا اِلَّا سَاعَةً مِنَ النَّهَارِ يَتَعَارَفُونَ بَيْنَهُمْؕ قَدْ خَسِرَ الَّذٖينَ كَذَّبُوا بِلِقَٓاءِ اللّٰهِ وَمَا كَانُوا مُهْتَدٖينَ قَدْ خَسِرَ الَّذٖينَ كَذَّبُوا بِلِقَٓاءِ اللّٰهِ وَمَا كَانُوا مُهْتَدٖينَ وَاِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذٖي نَعِدُهُمْ اَوْ نَتَوَفَّـيَنَّكَ فَاِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ وَاِمَّا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذٖي نَعِدُهُمْ اَوْ نَتَوَفَّـيَنَّكَ فَاِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ فَاِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ اللّٰهُ شَهٖيدٌ عَلٰى مَا يَفْعَلُونَ فَاِلَيْنَا مَرْجِعُهُمْ ثُمَّ اللّٰهُ شَهٖيدٌ عَلٰى مَا يَفْعَلُونَ وَلِكُلِّ اُمَّةٍ رَسُولٌۚ وَلِكُلِّ اُمَّةٍ رَسُولٌۚ فَاِذَا جَٓاءَ رَسُولُهُمْ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ فَاِذَا جَٓاءَ رَسُولُهُمْ قُضِيَ بَيْنَهُمْ بِالْقِسْطِ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ وَيَقُولُونَ مَتٰى هٰذَا الْوَعْدُ اِنْ كُنْتُمْ صَادِقٖينَ وَيَقُولُونَ مَتٰى هٰذَا الْوَعْدُ اِنْ كُنْتُمْ صَادِقٖينَ قُلْ لَٓا اَمْلِكُ لِنَفْسٖي ضَراًّ وَلَا نَفْعاً اِلَّا مَا شَٓاءَ اللّٰهُؕ قُلْ لَٓا اَمْلِكُ لِنَفْسٖي ضَراًّ وَلَا نَفْعاً اِلَّا مَا شَٓاءَ اللّٰهُؕ لِكُلِّ اُمَّةٍ اَجَلٌؕ لِكُلِّ اُمَّةٍ اَجَلٌؕ اِذَا جَٓاءَ اَجَلُهُمْ فَلَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ اِذَا جَٓاءَ اَجَلُهُمْ فَلَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ قُلْ اَرَاَيْتُمْ اِنْ اَتٰيكُمْ عَذَابُهُ بَيَاتاً اَوْ نَهَاراً مَاذَا يَسْتَعْجِلُ مِنْهُ الْمُجْرِمُونَ قُلْ اَرَاَيْتُمْ اِنْ اَتٰيكُمْ عَذَابُهُ بَيَاتاً اَوْ نَهَاراً مَاذَا يَسْتَعْجِلُ مِنْهُ الْمُجْرِمُونَ
Поcмотреть все песни артиста
Другие альбомы исполнителя