Sheikh Salah Al Hashem - Sourate Al Anfal текст песни
Исполнитель:
Sheikh Salah Al Hashem
альбом: Sourates Al Anfal, At Tawbah (Quran - Coran - Islam)
Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.
بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيم بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيم يَسْـَٔلُونَكَ عَنِ الْاَنْفَالِؕ يَسْـَٔلُونَكَ عَنِ الْاَنْفَالِؕ قُلِ الْاَنْفَالُ لِلّٰهِ وَالرَّسُولِۚ قُلِ الْاَنْفَالُ لِلّٰهِ وَالرَّسُولِۚ فَاتَّقُوا اللّٰهَ وَاَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْࣕ فَاتَّقُوا اللّٰهَ وَاَصْلِحُوا ذَاتَ بَيْنِكُمْࣕ وَاَطٖيعُوا اللّٰهَ وَرَسُولَهُٓ اِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنٖينَ وَاَطٖيعُوا اللّٰهَ وَرَسُولَهُٓ اِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنٖينَ اِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذٖينَ اِذَا ذُكِرَ اللّٰهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَاِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ اٰيَاتُهُ اِنَّمَا الْمُؤْمِنُونَ الَّذٖينَ اِذَا ذُكِرَ اللّٰهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ وَاِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ اٰيَاتُهُ وَاِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ اٰيَاتُهُ زَادَتْهُمْ اٖيمَاناً وَعَلٰى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَۚ وَاِذَا تُلِيَتْ عَلَيْهِمْ اٰيَاتُهُ زَادَتْهُمْ اٖيمَاناً وَعَلٰى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَۚ اَلَّذٖينَ يُقٖيمُونَ الصَّلٰوةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَؕ اَلَّذٖينَ يُقٖيمُونَ الصَّلٰوةَ وَمِمَّا رَزَقْنَاهُمْ يُنْفِقُونَؕ اُو۬لٰٓئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَـقاًّؕ اُو۬لٰٓئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَـقاًّؕ لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرٖيمٌۚ لَهُمْ دَرَجَاتٌ عِنْدَ رَبِّهِمْ وَمَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرٖيمٌۚ كَمَٓا اَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّࣕ وَاِنَّ فَرٖيقاً مِنَ الْمُؤْمِنٖينَ لَكَارِهُونَۙ كَمَٓا اَخْرَجَكَ رَبُّكَ مِنْ بَيْتِكَ بِالْحَقِّࣕ وَاِنَّ فَرٖيقاً مِنَ الْمُؤْمِنٖينَ لَكَارِهُونَۙ يُجَادِلُونَكَ فِي الْحَقِّ بَعْدَ مَا تَبَيَّنَ كَاَنَّمَا يُسَاقُونَ اِلَى الْمَوْتِ وَهُمْ يَنْظُرُونَؕ يُجَادِلُونَكَ فِي الْحَقِّ بَعْدَ مَا تَبَيَّنَ كَاَنَّمَا يُسَاقُونَ اِلَى الْمَوْتِ وَهُمْ يَنْظُرُونَؕ وَاِذْ يَعِدُكُمُ اللّٰهُ اِحْدَى الطَّٓائِفَتَيْنِ اَنَّهَا لَكُمْ وَتَوَدُّونَ اَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرٖيدُ اللّٰهُ اَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهٖ وَاِذْ يَعِدُكُمُ اللّٰهُ اِحْدَى الطَّٓائِفَتَيْنِ اَنَّهَا لَكُمْ وَتَوَدُّونَ اَنَّ غَيْرَ ذَاتِ الشَّوْكَةِ تَكُونُ لَكُمْ وَيُرٖيدُ اللّٰهُ اَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهٖ وَيُرٖيدُ اللّٰهُ اَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهٖ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرٖينَۙ وَيُرٖيدُ اللّٰهُ اَنْ يُحِقَّ الْحَقَّ بِكَلِمَاتِهٖ وَيَقْطَعَ دَابِرَ الْكَافِرٖينَۙ لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَۚ لِيُحِقَّ الْحَقَّ وَيُبْطِلَ الْبَاطِلَ وَلَوْ كَرِهَ الْمُجْرِمُونَۚ اِذْ تَسْتَغٖيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ اَنّٖي مُمِدُّكُمْ بِاَلْفٍ مِنَ الْمَلٰٓئِكَةِ مُرْدِفٖينَ اِذْ تَسْتَغٖيثُونَ رَبَّكُمْ فَاسْتَجَابَ لَكُمْ اَنّٖي مُمِدُّكُمْ بِاَلْفٍ مِنَ الْمَلٰٓئِكَةِ مُرْدِفٖينَ وَمَا جَعَلَهُ اللّٰهُ اِلَّا بُشْرٰى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهٖ قُلُوبُكُمْۚ وَمَا جَعَلَهُ اللّٰهُ اِلَّا بُشْرٰى وَلِتَطْمَئِنَّ بِهٖ قُلُوبُكُمْۚ وَمَا النَّصْرُ اِلَّا مِنْ عِنْدِ اللّٰهِؕ وَمَا النَّصْرُ اِلَّا مِنْ عِنْدِ اللّٰهِؕ اِنَّ اللّٰهَ عَزٖيزٌ حَكٖيمٌࣖ اِنَّ اللّٰهَ عَزٖيزٌ حَكٖيمٌࣖ اِذْ يُغَشّٖيكُمُ النُّعَاسَ اَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَٓاءِ مَٓاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهٖ اِذْ يُغَشّٖيكُمُ النُّعَاسَ اَمَنَةً مِنْهُ وَيُنَزِّلُ عَلَيْكُمْ مِنَ السَّمَٓاءِ مَٓاءً لِيُطَهِّرَكُمْ بِهٖ لِيُطَهِّرَكُمْ بِهٖ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلٰى قُلُوبِكُمْ لِيُطَهِّرَكُمْ بِهٖ وَيُذْهِبَ عَنْكُمْ رِجْزَ الشَّيْطَانِ وَلِيَرْبِطَ عَلٰى قُلُوبِكُمْ وَلِيَرْبِطَ عَلٰى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الْاَقْدَامَؕ وَلِيَرْبِطَ عَلٰى قُلُوبِكُمْ وَيُثَبِّتَ بِهِ الْاَقْدَامَؕ اِذْ يُوحٖي رَبُّكَ اِلَى الْمَلٰٓئِكَةِ اَنّٖي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذٖينَ اٰمَنُواؕ اِذْ يُوحٖي رَبُّكَ اِلَى الْمَلٰٓئِكَةِ اَنّٖي مَعَكُمْ فَثَبِّتُوا الَّذٖينَ اٰمَنُواؕ سَاُلْقٖي فٖي قُلُوبِ الَّذٖينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْاَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍؕ سَاُلْقٖي فٖي قُلُوبِ الَّذٖينَ كَفَرُوا الرُّعْبَ فَاضْرِبُوا فَوْقَ الْاَعْنَاقِ وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍؕ ذٰلِكَ بِاَنَّهُمْ شَٓاقُّوا اللّٰهَ وَرَسُولَهُۚ ذٰلِكَ بِاَنَّهُمْ شَٓاقُّوا اللّٰهَ وَرَسُولَهُۚ وَمَنْ يُشَاقِقِ اللّٰهَ وَرَسُولَهُ فَاِنَّ اللّٰهَ شَدٖيدُ الْعِقَابِ وَمَنْ يُشَاقِقِ اللّٰهَ وَرَسُولَهُ فَاِنَّ اللّٰهَ شَدٖيدُ الْعِقَابِ ذٰلِكُمْ فَذُوقُوهُ وَاَنَّ لِلْكَافِرٖينَ عَذَابَ النَّارِ ذٰلِكُمْ فَذُوقُوهُ وَاَنَّ لِلْكَافِرٖينَ عَذَابَ النَّارِ يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اِذَا لَقٖيتُمُ الَّذٖينَ كَفَرُوا زَحْفاً فَلَا تُوَلُّوهُمُ الْاَدْبَارَۚ يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اِذَا لَقٖيتُمُ الَّذٖينَ كَفَرُوا زَحْفاً فَلَا تُوَلُّوهُمُ الْاَدْبَارَۚ وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُٓ اِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتَالٍ وَمَنْ يُوَلِّهِمْ يَوْمَئِذٍ دُبُرَهُٓ اِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتَالٍ اِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتَالٍ اَوْ مُتَحَيِّزاً اِلٰى فِئَةٍ فَقَدْ بَٓاءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللّٰهِ وَمَأْوٰيهُ جَهَنَّمُؕ اِلَّا مُتَحَرِّفاً لِقِتَالٍ اَوْ مُتَحَيِّزاً اِلٰى فِئَةٍ فَقَدْ بَٓاءَ بِغَضَبٍ مِنَ اللّٰهِ وَمَأْوٰيهُ جَهَنَّمُؕ وَبِئْسَ الْمَصٖيرُ وَبِئْسَ الْمَصٖيرُ فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلٰكِنَّ اللّٰهَ قَتَلَهُمْࣕ فَلَمْ تَقْتُلُوهُمْ وَلٰكِنَّ اللّٰهَ قَتَلَهُمْࣕ وَمَا رَمَيْتَ اِذْ رَمَيْتَ وَلٰكِنَّ اللّٰهَ رَمٰىۚ وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنٖينَ مِنْهُ بَلَٓاءً حَسَناًؕ وَمَا رَمَيْتَ اِذْ رَمَيْتَ وَلٰكِنَّ اللّٰهَ رَمٰىۚ وَلِيُبْلِيَ الْمُؤْمِنٖينَ مِنْهُ بَلَٓاءً حَسَناًؕ اِنَّ اللّٰهَ سَمٖيعٌ عَلٖيمٌ اِنَّ اللّٰهَ سَمٖيعٌ عَلٖيمٌ ذٰلِكُمْ وَاَنَّ اللّٰهَ مُوهِنُ كَيْدِ الْكَافِرٖينَ ذٰلِكُمْ وَاَنَّ اللّٰهَ مُوهِنُ كَيْدِ الْكَافِرٖينَ اِنْ تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جَٓاءَكُمُ الْفَتْحُۚ اِنْ تَسْتَفْتِحُوا فَقَدْ جَٓاءَكُمُ الْفَتْحُۚ وَاِنْ تَنْتَهُوا فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْۚ وَاِنْ تَنْتَهُوا فَهُوَ خَيْرٌ لَكُمْۚ وَاِنْ تَعُودُوا نَعُدْۚ وَلَنْ تُغْنِيَ عَنْكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْـٔاً وَلَوْ كَـثُرَتْۙ وَاَنَّ اللّٰهَ مَعَ الْمُؤْمِنٖينَࣖ وَاِنْ تَعُودُوا نَعُدْۚ وَلَنْ تُغْنِيَ عَنْكُمْ فِئَتُكُمْ شَيْـٔاً وَلَوْ كَـثُرَتْۙ وَاَنَّ اللّٰهَ مَعَ الْمُؤْمِنٖينَࣖ يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اَطٖيعُوا اللّٰهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَاَنْتُمْ تَسْمَعُونَۚ يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اَطٖيعُوا اللّٰهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَوَلَّوْا عَنْهُ وَاَنْتُمْ تَسْمَعُونَۚ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذٖينَ قَالُوا سَمِعْنَا وَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذٖينَ قَالُوا سَمِعْنَا وَهُمْ لَا يَسْمَعُونَ اِنَّ شَرَّ الدَّوَٓابِّ عِنْدَ اللّٰهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذٖينَ لَا يَعْقِلُونَ اِنَّ شَرَّ الدَّوَٓابِّ عِنْدَ اللّٰهِ الصُّمُّ الْبُكْمُ الَّذٖينَ لَا يَعْقِلُونَ وَلَوْ عَلِمَ اللّٰهُ فٖيهِمْ خَيْراً لَاَسْمَعَهُمْؕ وَلَوْ عَلِمَ اللّٰهُ فٖيهِمْ خَيْراً لَاَسْمَعَهُمْؕ وَلَوْ اَسْمَعَهُمْ لَتَوَلَّوْا وَهُمْ مُعْرِضُونَ وَلَوْ اَسْمَعَهُمْ لَتَوَلَّوْا وَهُمْ مُعْرِضُونَ يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا اسْتَجٖيبُوا لِلّٰهِ وَلِلرَّسُولِ اِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيٖيكُمْۚ يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا اسْتَجٖيبُوا لِلّٰهِ وَلِلرَّسُولِ اِذَا دَعَاكُمْ لِمَا يُحْيٖيكُمْۚ وَاعْلَمُٓوا اَنَّ اللّٰهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهٖ وَاَنَّـهُٓ اِلَيْهِ تُحْشَرُونَ وَاعْلَمُٓوا اَنَّ اللّٰهَ يَحُولُ بَيْنَ الْمَرْءِ وَقَلْبِهٖ وَاَنَّـهُٓ اِلَيْهِ تُحْشَرُونَ وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصٖيبَنَّ الَّذٖينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَٓاصَّةًۚ وَاتَّقُوا فِتْنَةً لَا تُصٖيبَنَّ الَّذٖينَ ظَلَمُوا مِنْكُمْ خَٓاصَّةًۚ وَاعْلَمُٓوا اَنَّ اللّٰهَ شَدٖيدُ الْعِقَابِ وَاعْلَمُٓوا اَنَّ اللّٰهَ شَدٖيدُ الْعِقَابِ وَاذْكُـرُٓوا اِذْ اَنْتُمْ قَلٖيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْاَرْضِ تَخَافُونَ اَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَاٰوٰيكُمْ وَاذْكُـرُٓوا اِذْ اَنْتُمْ قَلٖيلٌ مُسْتَضْعَفُونَ فِي الْاَرْضِ تَخَافُونَ اَنْ يَتَخَطَّفَكُمُ النَّاسُ فَاٰوٰيكُمْ فَاٰوٰيكُمْ وَاَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهٖ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ فَاٰوٰيكُمْ وَاَيَّدَكُمْ بِنَصْرِهٖ وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا لَا تَخُونُوا اللّٰهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُٓوا اَمَانَاتِكُمْ وَاَنْتُمْ تَعْلَمُونَ يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا لَا تَخُونُوا اللّٰهَ وَالرَّسُولَ وَتَخُونُٓوا اَمَانَاتِكُمْ وَاَنْتُمْ تَعْلَمُونَ وَاعْلَمُٓوا اَنَّـمَٓا اَمْوَالُكُمْ وَاَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌۙ وَاَنَّ اللّٰهَ عِنْدَهُٓ اَجْرٌ عَظٖيمٌࣖ وَاعْلَمُٓوا اَنَّـمَٓا اَمْوَالُكُمْ وَاَوْلَادُكُمْ فِتْنَةٌۙ وَاَنَّ اللّٰهَ عِنْدَهُٓ اَجْرٌ عَظٖيمٌࣖ يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اِنْ تَتَّقُوا اللّٰهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَاناً وَيُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّـَٔاتِكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْؕ يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اِنْ تَتَّقُوا اللّٰهَ يَجْعَلْ لَكُمْ فُرْقَاناً وَيُكَفِّرْ عَنْكُمْ سَيِّـَٔاتِكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْؕ وَاللّٰهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظٖيمِ وَاللّٰهُ ذُو الْفَضْلِ الْعَظٖيمِ وَاِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذٖينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ اَوْ يَقْتُلُوكَ اَوْ يُخْرِجُوكَؕ وَاِذْ يَمْكُرُ بِكَ الَّذٖينَ كَفَرُوا لِيُثْبِتُوكَ اَوْ يَقْتُلُوكَ اَوْ يُخْرِجُوكَؕ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّٰهُؕ وَيَمْكُرُونَ وَيَمْكُرُ اللّٰهُؕ وَاللّٰهُ خَيْرُ الْمَاكِرٖينَ وَاللّٰهُ خَيْرُ الْمَاكِرٖينَ وَاِذَا تُتْلٰى عَلَيْهِمْ اٰيَاتُنَا قَالُوا قَدْ سَمِعْنَا لَوْ نَشَٓاءُ لَقُلْنَا مِثْلَ هٰذَٓاۙ اِنْ هٰذَٓا اِلَّٓا اَسَاطٖيرُ الْاَوَّلٖينَ وَاِذَا تُتْلٰى عَلَيْهِمْ اٰيَاتُنَا قَالُوا قَدْ سَمِعْنَا لَوْ نَشَٓاءُ لَقُلْنَا مِثْلَ هٰذَٓاۙ اِنْ هٰذَٓا اِلَّٓا اَسَاطٖيرُ الْاَوَّلٖينَ وَاِذْ قَالُوا اللّٰهُمَّ اِنْ كَانَ هٰذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَاَمْطِرْ عَلَيْنَا وَاِذْ قَالُوا اللّٰهُمَّ اِنْ كَانَ هٰذَا هُوَ الْحَقَّ مِنْ عِنْدِكَ فَاَمْطِرْ عَلَيْنَا فَاَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَٓاءِ اَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ اَلٖيمٍ فَاَمْطِرْ عَلَيْنَا حِجَارَةً مِنَ السَّمَٓاءِ اَوِ ائْتِنَا بِعَذَابٍ اَلٖيمٍ وَمَا كَانَ اللّٰهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَاَنْتَ فٖيهِمْؕ وَمَا كَانَ اللّٰهُ لِيُعَذِّبَهُمْ وَاَنْتَ فٖيهِمْؕ وَمَا كَانَ اللّٰهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ وَمَا كَانَ اللّٰهُ مُعَذِّبَهُمْ وَهُمْ يَسْتَغْفِرُونَ وَمَا لَهُمْ اَلَّا يُعَذِّبَهُمُ اللّٰهُ وَهُمْ يَصُدُّونَ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَمَا كَانُٓوا اَوْلِيَٓاءَهُؕ وَمَا لَهُمْ اَلَّا يُعَذِّبَهُمُ اللّٰهُ وَهُمْ يَصُدُّونَ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَمَا كَانُٓوا اَوْلِيَٓاءَهُؕ اِنْ اَوْلِيَٓاؤُ۬هُٓ اِلَّا الْمُتَّقُونَ وَلٰكِنَّ اَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ اِنْ اَوْلِيَٓاؤُ۬هُٓ اِلَّا الْمُتَّقُونَ وَلٰكِنَّ اَكْثَرَهُمْ لَا يَعْلَمُونَ وَمَا كَانَ صَلَاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ اِلَّا مُكَٓاءً وَتَصْدِيَةًؕ وَمَا كَانَ صَلَاتُهُمْ عِنْدَ الْبَيْتِ اِلَّا مُكَٓاءً وَتَصْدِيَةًؕ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ فَذُوقُوا الْعَذَابَ بِمَا كُنْتُمْ تَكْفُرُونَ اِنَّ الَّذٖينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ اَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبٖيلِ اللّٰهِؕ اِنَّ الَّذٖينَ كَفَرُوا يُنْفِقُونَ اَمْوَالَهُمْ لِيَصُدُّوا عَنْ سَبٖيلِ اللّٰهِؕ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَؕ فَسَيُنْفِقُونَهَا ثُمَّ تَكُونُ عَلَيْهِمْ حَسْرَةً ثُمَّ يُغْلَبُونَؕ وَالَّذٖينَ كَفَرُٓوا اِلٰى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَۙ وَالَّذٖينَ كَفَرُٓوا اِلٰى جَهَنَّمَ يُحْشَرُونَۙ لِيَمٖيزَ اللّٰهُ الْخَبٖيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبٖيثَ بَعْضَهُ عَلٰى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمٖيعاً لِيَمٖيزَ اللّٰهُ الْخَبٖيثَ مِنَ الطَّيِّبِ وَيَجْعَلَ الْخَبٖيثَ بَعْضَهُ عَلٰى بَعْضٍ فَيَرْكُمَهُ جَمٖيعاً فَيَرْكُمَهُ جَمٖيعاً فَيَجْعَلَهُ فٖي جَهَنَّمَؕ فَيَرْكُمَهُ جَمٖيعاً فَيَجْعَلَهُ فٖي جَهَنَّمَؕ اُو۬لٰٓئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَࣖ اُو۬لٰٓئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَࣖ قُلْ لِلَّذٖينَ كَفَرُٓوا اِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَۚ وَاِنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْاَوَّلٖينَ قُلْ لِلَّذٖينَ كَفَرُٓوا اِنْ يَنْتَهُوا يُغْفَرْ لَهُمْ مَا قَدْ سَلَفَۚ وَاِنْ يَعُودُوا فَقَدْ مَضَتْ سُنَّتُ الْاَوَّلٖينَ وَقَاتِلُوهُمْ حَتّٰى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدّٖينُ كُلُّهُ لِلّٰهِۚ وَقَاتِلُوهُمْ حَتّٰى لَا تَكُونَ فِتْنَةٌ وَيَكُونَ الدّٖينُ كُلُّهُ لِلّٰهِۚ فَاِنِ انْتَهَوْا فَاِنَّ اللّٰهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصٖيرٌ فَاِنِ انْتَهَوْا فَاِنَّ اللّٰهَ بِمَا يَعْمَلُونَ بَصٖيرٌ وَاِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمُٓوا اَنَّ اللّٰهَ مَوْلٰيكُمْؕ وَاِنْ تَوَلَّوْا فَاعْلَمُٓوا اَنَّ اللّٰهَ مَوْلٰيكُمْؕ نِعْمَ الْمَوْلٰى وَنِعْمَ النَّصٖيرُ نِعْمَ الْمَوْلٰى وَنِعْمَ النَّصٖيرُ وَاعْلَمُٓوا اَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَاَنَّ لِلّٰهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَاعْلَمُٓوا اَنَّمَا غَنِمْتُمْ مِنْ شَيْءٍ فَاَنَّ لِلّٰهِ خُمُسَهُ وَلِلرَّسُولِ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبٰى وَالْيَتَامٰى وَالْمَسَاكٖينِ وَابْنِ السَّبٖيلِۙ اِنْ كُنْتُمْ اٰمَنْتُمْ وَلِلرَّسُولِ وَلِذِي الْقُرْبٰى وَالْيَتَامٰى وَالْمَسَاكٖينِ وَابْنِ السَّبٖيلِۙ اِنْ كُنْتُمْ اٰمَنْتُمْ اِنْ كُنْتُمْ اٰمَنْتُمْ بِاللّٰهِ وَمَٓا اَنْزَلْنَا عَلٰى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِؕ اِنْ كُنْتُمْ اٰمَنْتُمْ بِاللّٰهِ وَمَٓا اَنْزَلْنَا عَلٰى عَبْدِنَا يَوْمَ الْفُرْقَانِ يَوْمَ الْتَقَى الْجَمْعَانِؕ وَاللّٰهُ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدٖيرٌ وَاللّٰهُ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدٖيرٌ اِذْ اَنْتُمْ بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُمْ بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوٰى وَالرَّكْبُ اَسْفَلَ مِنْكُمْؕ اِذْ اَنْتُمْ بِالْعُدْوَةِ الدُّنْيَا وَهُمْ بِالْعُدْوَةِ الْقُصْوٰى وَالرَّكْبُ اَسْفَلَ مِنْكُمْؕ وَلَوْ تَوَاعَدْتُمْ لَاخْتَلَفْتُمْ فِي الْمٖيعَادِۙ وَلٰكِنْ لِيَقْضِيَ اللّٰهُ اَمْراً كَانَ مَفْعُولاًۙ وَلَوْ تَوَاعَدْتُمْ لَاخْتَلَفْتُمْ فِي الْمٖيعَادِۙ وَلٰكِنْ لِيَقْضِيَ اللّٰهُ اَمْراً كَانَ مَفْعُولاًۙ وَلٰكِنْ لِيَقْضِيَ اللّٰهُ اَمْراً كَانَ مَفْعُولاًۙ لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَلٰكِنْ لِيَقْضِيَ اللّٰهُ اَمْراً كَانَ مَفْعُولاًۙ لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيٰى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍؕ لِيَهْلِكَ مَنْ هَلَكَ عَنْ بَيِّنَةٍ وَيَحْيٰى مَنْ حَيَّ عَنْ بَيِّنَةٍؕ وَاِنَّ اللّٰهَ لَسَمٖيعٌ عَلٖيمٌۙ وَاِنَّ اللّٰهَ لَسَمٖيعٌ عَلٖيمٌۙ اِذْ يُرٖيكَهُمُ اللّٰهُ فٖي مَنَامِكَ قَلٖيلاًؕ اِذْ يُرٖيكَهُمُ اللّٰهُ فٖي مَنَامِكَ قَلٖيلاًؕ وَلَوْ اَرٰيكَهُمْ كَثٖيراً لَفَشِلْتُمْ وَلَتَنَازَعْتُمْ فِي الْاَمْرِ وَلٰكِنَّ اللّٰهَ سَلَّمَؕ وَلَوْ اَرٰيكَهُمْ كَثٖيراً لَفَشِلْتُمْ وَلَتَنَازَعْتُمْ فِي الْاَمْرِ وَلٰكِنَّ اللّٰهَ سَلَّمَؕ اِنَّهُ عَلٖيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ اِنَّهُ عَلٖيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ وَاِذْ يُرٖيكُمُوهُمْ اِذِ الْتَقَيْتُمْ فٖٓي اَعْيُنِكُمْ قَلٖيلاً وَيُقَلِّلُكُمْ فٖٓي اَعْيُنِهِمْ لِيَقْضِيَ اللّٰهُ اَمْراً وَاِذْ يُرٖيكُمُوهُمْ اِذِ الْتَقَيْتُمْ فٖٓي اَعْيُنِكُمْ قَلٖيلاً وَيُقَلِّلُكُمْ فٖٓي اَعْيُنِهِمْ لِيَقْضِيَ اللّٰهُ اَمْراً لِيَقْضِيَ اللّٰهُ اَمْراً كَانَ مَفْعُولاًؕ لِيَقْضِيَ اللّٰهُ اَمْراً كَانَ مَفْعُولاًؕ وَاِلَى اللّٰهِ تُرْجَعُ الْاُمُورُࣖ وَاِلَى اللّٰهِ تُرْجَعُ الْاُمُورُࣖ يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اِذَا لَقٖيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا يَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اِذَا لَقٖيتُمْ فِئَةً فَاثْبُتُوا فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللّٰهَ كَثٖيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَۚ فَاثْبُتُوا وَاذْكُرُوا اللّٰهَ كَثٖيراً لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَۚ وَاَطٖيعُوا اللّٰهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رٖيحُكُمْ وَاصْبِرُواؕ وَاَطٖيعُوا اللّٰهَ وَرَسُولَهُ وَلَا تَنَازَعُوا فَتَفْشَلُوا وَتَذْهَبَ رٖيحُكُمْ وَاصْبِرُواؕ اِنَّ اللّٰهَ مَعَ الصَّابِرٖينَۚ اِنَّ اللّٰهَ مَعَ الصَّابِرٖينَۚ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذٖينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بَطَراً وَرِئَٓاءَ النَّاسِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبٖيلِ اللّٰهِؕ وَلَا تَكُونُوا كَالَّذٖينَ خَرَجُوا مِنْ دِيَارِهِمْ بَطَراً وَرِئَٓاءَ النَّاسِ وَيَصُدُّونَ عَنْ سَبٖيلِ اللّٰهِؕ وَاللّٰهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحٖيطٌ وَاللّٰهُ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحٖيطٌ وَاِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ اَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لَا غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَاِنّٖي جَارٌ لَكُمْۚ وَاِذْ زَيَّنَ لَهُمُ الشَّيْطَانُ اَعْمَالَهُمْ وَقَالَ لَا غَالِبَ لَكُمُ الْيَوْمَ مِنَ النَّاسِ وَاِنّٖي جَارٌ لَكُمْۚ فَلَمَّا تَرَٓاءَتِ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلٰى عَقِبَيْهِ وَقَالَ اِنّٖي بَرٖٓيءٌ مِنْكُمْ فَلَمَّا تَرَٓاءَتِ الْفِئَتَانِ نَكَصَ عَلٰى عَقِبَيْهِ وَقَالَ اِنّٖي بَرٖٓيءٌ مِنْكُمْ اِنّٖي بَرٖٓيءٌ مِنْكُمْ اِنّٖٓي اَرٰى مَا لَا تَرَوْنَ اِنّٖٓي اَخَافُ اللّٰهَؕ اِنّٖي بَرٖٓيءٌ مِنْكُمْ اِنّٖٓي اَرٰى مَا لَا تَرَوْنَ اِنّٖٓي اَخَافُ اللّٰهَؕ وَاللّٰهُ شَدٖيدُ الْعِقَابِࣖ وَاللّٰهُ شَدٖيدُ الْعِقَابِࣖ اِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذٖينَ فٖي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ غَرَّ هٰٓؤُ۬لَٓاءِ دٖينُهُمْؕ اِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذٖينَ فٖي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ غَرَّ هٰٓؤُ۬لَٓاءِ دٖينُهُمْؕ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللّٰهِ فَاِنَّ اللّٰهَ عَزٖيزٌ حَكٖيمٌ وَمَنْ يَتَوَكَّلْ عَلَى اللّٰهِ فَاِنَّ اللّٰهَ عَزٖيزٌ حَكٖيمٌ وَلَوْ تَرٰٓى اِذْ يَتَوَفَّى الَّذٖينَ كَفَرُواۙ الْمَلٰٓئِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَلَوْ تَرٰٓى اِذْ يَتَوَفَّى الَّذٖينَ كَفَرُواۙ الْمَلٰٓئِكَةُ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَاَدْبَارَهُمْۚ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرٖيقِ يَضْرِبُونَ وُجُوهَهُمْ وَاَدْبَارَهُمْۚ وَذُوقُوا عَذَابَ الْحَرٖيقِ ذٰلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ اَيْدٖيكُمْ وَاَنَّ اللّٰهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبٖيدِۙ ذٰلِكَ بِمَا قَدَّمَتْ اَيْدٖيكُمْ وَاَنَّ اللّٰهَ لَيْسَ بِظَلَّامٍ لِلْعَبٖيدِۙ كَدَأْبِ اٰلِ فِرْعَوْنَۙ وَالَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْؕ كَدَأْبِ اٰلِ فِرْعَوْنَۙ وَالَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْؕ كَفَرُوا بِاٰيَاتِ اللّٰهِ فَاَخَذَهُمُ اللّٰهُ بِذُنُوبِهِمْؕ كَفَرُوا بِاٰيَاتِ اللّٰهِ فَاَخَذَهُمُ اللّٰهُ بِذُنُوبِهِمْؕ اِنَّ اللّٰهَ قَوِيٌّ شَدٖيدُ الْعِقَابِ اِنَّ اللّٰهَ قَوِيٌّ شَدٖيدُ الْعِقَابِ ذٰلِكَ بِاَنَّ اللّٰهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً اَنْعَمَهَا عَلٰى قَوْمٍ حَتّٰى يُغَيِّرُوا ذٰلِكَ بِاَنَّ اللّٰهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً اَنْعَمَهَا عَلٰى قَوْمٍ حَتّٰى يُغَيِّرُوا حَتّٰى يُغَيِّرُوا مَا بِاَنْفُسِهِمْۙ وَاَنَّ اللّٰهَ سَمٖيعٌ عَلٖيمٌۙ حَتّٰى يُغَيِّرُوا مَا بِاَنْفُسِهِمْۙ وَاَنَّ اللّٰهَ سَمٖيعٌ عَلٖيمٌۙ كَدَأْبِ اٰلِ فِرْعَوْنَۙ وَالَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْؕ كَدَأْبِ اٰلِ فِرْعَوْنَۙ وَالَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْؕ كَذَّبُوا بِاٰيَاتِ رَبِّهِمْۚ فَاَهْلَكْنَاهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَاَغْرَقْـنَٓا اٰلَ فِرْعَوْنَۚ كَذَّبُوا بِاٰيَاتِ رَبِّهِمْۚ فَاَهْلَكْنَاهُمْ بِذُنُوبِهِمْ وَاَغْرَقْـنَٓا اٰلَ فِرْعَوْنَۚ وَكُلٌّ كَانُوا ظَالِمٖينَ وَكُلٌّ كَانُوا ظَالِمٖينَ اِنَّ شَرَّ الدَّوَٓابِّ عِنْدَ اللّٰهِ الَّذٖينَ كَفَرُوا فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَۚ اِنَّ شَرَّ الدَّوَٓابِّ عِنْدَ اللّٰهِ الَّذٖينَ كَفَرُوا فَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَۚ اَلَّذٖينَ عَاهَدْتَ مِنْهُمْ ثُمَّ يَنْقُضُونَ عَهْدَهُمْ فٖي كُلِّ مَرَّةٍ وَهُمْ لَا يَتَّقُونَ اَلَّذٖينَ عَاهَدْتَ مِنْهُمْ ثُمَّ يَنْقُضُونَ عَهْدَهُمْ فٖي كُلِّ مَرَّةٍ وَهُمْ لَا يَتَّقُونَ فَاِمَّا تَثْقَفَنَّهُمْ فِي الْحَرْبِ فَشَرِّدْ بِهِمْ مَنْ خَلْفَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ فَاِمَّا تَثْقَفَنَّهُمْ فِي الْحَرْبِ فَشَرِّدْ بِهِمْ مَنْ خَلْفَهُمْ لَعَلَّهُمْ يَذَّكَّرُونَ وَاِمَّا تَخَافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيَانَةً فَانْبِذْ اِلَيْهِمْ عَلٰى سَوَٓاءٍؕ وَاِمَّا تَخَافَنَّ مِنْ قَوْمٍ خِيَانَةً فَانْبِذْ اِلَيْهِمْ عَلٰى سَوَٓاءٍؕ اِنَّ اللّٰهَ لَا يُحِبُّ الْخَٓائِنٖينَࣖ اِنَّ اللّٰهَ لَا يُحِبُّ الْخَٓائِنٖينَࣖ وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذٖينَ كَفَرُوا سَبَقُواؕ وَلَا يَحْسَبَنَّ الَّذٖينَ كَفَرُوا سَبَقُواؕ اِنَّهُمْ لَا يُعْجِزُونَ اِنَّهُمْ لَا يُعْجِزُونَ وَاَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهٖ عَدُوَّ اللّٰهِ وَاَعِدُّوا لَهُمْ مَا اسْتَطَعْتُمْ مِنْ قُوَّةٍ وَمِنْ رِبَاطِ الْخَيْلِ تُرْهِبُونَ بِهٖ عَدُوَّ اللّٰهِ تُرْهِبُونَ بِهٖ عَدُوَّ اللّٰهِ وَعَدُوَّكُمْ وَاٰخَرٖينَ مِنْ دُونِهِمْۚ لَا تَعْلَمُونَهُمْۚ اَللّٰهُ يَعْلَمُهُمْؕ تُرْهِبُونَ بِهٖ عَدُوَّ اللّٰهِ وَعَدُوَّكُمْ وَاٰخَرٖينَ مِنْ دُونِهِمْۚ لَا تَعْلَمُونَهُمْۚ اَللّٰهُ يَعْلَمُهُمْؕ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ يُوَفَّ اِلَيْكُمْ وَاَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ وَمَا تُنْفِقُوا مِنْ شَيْءٍ فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ يُوَفَّ اِلَيْكُمْ وَاَنْتُمْ لَا تُظْلَمُونَ وَاِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللّٰهِؕ وَاِنْ جَنَحُوا لِلسَّلْمِ فَاجْنَحْ لَهَا وَتَوَكَّلْ عَلَى اللّٰهِؕ اِنَّهُ هُوَ السَّمٖيعُ الْعَلٖيمُ اِنَّهُ هُوَ السَّمٖيعُ الْعَلٖيمُ وَاِنْ يُرٖيدُٓوا اَنْ يَخْدَعُوكَ فَاِنَّ حَسْبَكَ اللّٰهُؕ وَاِنْ يُرٖيدُٓوا اَنْ يَخْدَعُوكَ فَاِنَّ حَسْبَكَ اللّٰهُؕ هُوَ الَّـذٖٓي اَيَّدَكَ بِنَصْرِهٖ وَبِالْمُؤْمِنٖينَۙ هُوَ الَّـذٖٓي اَيَّدَكَ بِنَصْرِهٖ وَبِالْمُؤْمِنٖينَۙ وَاَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْؕ وَاَلَّفَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْؕ لَوْ اَنْفَقْتَ مَا فِي الْاَرْضِ جَمٖيعاً مَٓا اَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلٰكِنَّ اللّٰهَ اَلَّفَ بَيْنَهُمْؕ لَوْ اَنْفَقْتَ مَا فِي الْاَرْضِ جَمٖيعاً مَٓا اَلَّفْتَ بَيْنَ قُلُوبِهِمْ وَلٰكِنَّ اللّٰهَ اَلَّفَ بَيْنَهُمْؕ اِنَّهُ عَزٖيزٌ حَكٖيمٌ اِنَّهُ عَزٖيزٌ حَكٖيمٌ يَٓا اَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللّٰهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنٖينَࣖ يَٓا اَيُّهَا النَّبِيُّ حَسْبُكَ اللّٰهُ وَمَنِ اتَّبَعَكَ مِنَ الْمُؤْمِنٖينَࣖ يَٓا اَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنٖينَ عَلَى الْقِتَالِؕ يَٓا اَيُّهَا النَّبِيُّ حَرِّضِ الْمُؤْمِنٖينَ عَلَى الْقِتَالِؕ اِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِۚ اِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ عِشْرُونَ صَابِرُونَ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِۚ وَاِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُٓوا اَلْفاً مِنَ الَّذٖينَ كَفَرُوا بِاَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ وَاِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ يَغْلِبُٓوا اَلْفاً مِنَ الَّذٖينَ كَفَرُوا بِاَنَّهُمْ قَوْمٌ لَا يَفْقَهُونَ اَلْـٰٔنَ خَفَّفَ اللّٰهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ اَنَّ فٖيكُمْ ضَعْفاًؕ اَلْـٰٔنَ خَفَّفَ اللّٰهُ عَنْكُمْ وَعَلِمَ اَنَّ فٖيكُمْ ضَعْفاًؕ فَاِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِۚ فَاِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ مِائَةٌ صَابِرَةٌ يَغْلِبُوا مِائَتَيْنِۚ وَاِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ اَلْفٌ يَغْلِبُٓوا اَلْفَيْنِ بِاِذْنِ اللّٰهِؕ وَاِنْ يَكُنْ مِنْكُمْ اَلْفٌ يَغْلِبُٓوا اَلْفَيْنِ بِاِذْنِ اللّٰهِؕ وَاللّٰهُ مَعَ الصَّابِرٖينَ وَاللّٰهُ مَعَ الصَّابِرٖينَ مَا كَانَ لِنَبِيٍّ اَنْ يَكُونَ لَـهُٓ اَسْرٰى حَتّٰى يُثْخِنَ فِي الْاَرْضِؕ مَا كَانَ لِنَبِيٍّ اَنْ يَكُونَ لَـهُٓ اَسْرٰى حَتّٰى يُثْخِنَ فِي الْاَرْضِؕ تُرٖيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَاࣗ وَاللّٰهُ يُرٖيدُ الْاٰخِرَةَؕ تُرٖيدُونَ عَرَضَ الدُّنْيَاࣗ وَاللّٰهُ يُرٖيدُ الْاٰخِرَةَؕ وَاللّٰهُ عَزٖيزٌ حَكٖيمٌ وَاللّٰهُ عَزٖيزٌ حَكٖيمٌ لَوْلَا كِتَابٌ مِنَ اللّٰهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فٖيمَٓا اَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظٖيمٌ لَوْلَا كِتَابٌ مِنَ اللّٰهِ سَبَقَ لَمَسَّكُمْ فٖيمَٓا اَخَذْتُمْ عَذَابٌ عَظٖيمٌ فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلَالاً طَيِّباًؗ فَكُلُوا مِمَّا غَنِمْتُمْ حَلَالاً طَيِّباًؗ وَاتَّقُوا اللّٰهَؕ وَاتَّقُوا اللّٰهَؕ اِنَّ اللّٰهَ غَفُورٌ رَحٖيمٌࣖ اِنَّ اللّٰهَ غَفُورٌ رَحٖيمٌࣖ يَٓا اَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فٖٓي اَيْدٖيكُمْ يَٓا اَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِمَنْ فٖٓي اَيْدٖيكُمْ قُلْ لِمَنْ فٖٓي اَيْدٖيكُمْ مِنَ الْاَسْرٰٓىۙ اِنْ يَعْلَمِ اللّٰهُ فٖي قُلُوبِكُمْ خَيْراً قُلْ لِمَنْ فٖٓي اَيْدٖيكُمْ مِنَ الْاَسْرٰٓىۙ اِنْ يَعْلَمِ اللّٰهُ فٖي قُلُوبِكُمْ خَيْراً اِنْ يَعْلَمِ اللّٰهُ فٖي قُلُوبِكُمْ خَيْراً يُؤْتِكُمْ خَيْراً مِمَّٓا اُخِذَ مِنْكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْؕ اِنْ يَعْلَمِ اللّٰهُ فٖي قُلُوبِكُمْ خَيْراً يُؤْتِكُمْ خَيْراً مِمَّٓا اُخِذَ مِنْكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْؕ وَاللّٰهُ غَفُورٌ رَحٖيمٌ وَاللّٰهُ غَفُورٌ رَحٖيمٌ وَاِنْ يُرٖيدُوا خِيَانَتَكَ فَقَدْ خَانُوا اللّٰهَ مِنْ قَبْلُ فَاَمْكَنَ مِنْهُمْؕ وَاِنْ يُرٖيدُوا خِيَانَتَكَ فَقَدْ خَانُوا اللّٰهَ مِنْ قَبْلُ فَاَمْكَنَ مِنْهُمْؕ وَاللّٰهُ عَلٖيمٌ حَكٖيمٌ وَاللّٰهُ عَلٖيمٌ حَكٖيمٌ اِنَّ الَّذٖينَ اٰمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِاَمْوَالِهِمْ وَاَنْفُسِهِمْ فٖي اِنَّ الَّذٖينَ اٰمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا بِاَمْوَالِهِمْ وَاَنْفُسِهِمْ فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ وَالَّذٖينَ اٰوَوْا وَنَصَرُٓوا اُو۬لٰٓئِكَ بَعْضُهُمْ اَوْلِيَٓاءُ بَعْضٍؕ سَبٖيلِ اللّٰهِ وَالَّذٖينَ اٰوَوْا وَنَصَرُٓوا اُو۬لٰٓئِكَ بَعْضُهُمْ اَوْلِيَٓاءُ بَعْضٍؕ وَالَّذٖينَ اٰمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُمْ مِنْ وَلَايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتّٰى يُهَاجِرُواۚ وَالَّذٖينَ اٰمَنُوا وَلَمْ يُهَاجِرُوا مَا لَكُمْ مِنْ وَلَايَتِهِمْ مِنْ شَيْءٍ حَتّٰى يُهَاجِرُواۚ وَاِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدّٖينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ اِلَّا عَلٰى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مٖيثَاقٌؕ وَاِنِ اسْتَنْصَرُوكُمْ فِي الدّٖينِ فَعَلَيْكُمُ النَّصْرُ اِلَّا عَلٰى قَوْمٍ بَيْنَكُمْ وَبَيْنَهُمْ مٖيثَاقٌؕ وَاللّٰهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصٖيرٌ وَاللّٰهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصٖيرٌ وَالَّذٖينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ اَوْلِيَٓاءُ بَعْضٍؕ وَالَّذٖينَ كَفَرُوا بَعْضُهُمْ اَوْلِيَٓاءُ بَعْضٍؕ اِلَّا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْاَرْضِ وَفَسَادٌ كَبٖيرٌؕ اِلَّا تَفْعَلُوهُ تَكُنْ فِتْنَةٌ فِي الْاَرْضِ وَفَسَادٌ كَبٖيرٌؕ وَالَّذٖينَ اٰمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ وَالَّذٖينَ اٰوَوْا وَنَصَرُٓوا وَالَّذٖينَ اٰمَنُوا وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا فٖي سَبٖيلِ اللّٰهِ وَالَّذٖينَ اٰوَوْا وَنَصَرُٓوا وَالَّذٖينَ اٰوَوْا وَنَصَرُٓوا اُو۬لٰٓئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقاًّؕ وَالَّذٖينَ اٰوَوْا وَنَصَرُٓوا اُو۬لٰٓئِكَ هُمُ الْمُؤْمِنُونَ حَقاًّؕ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرٖيمٌ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَرِزْقٌ كَرٖيمٌ وَالَّذٖينَ اٰمَنُوا مِنْ بَعْدُ وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا مَعَكُمْ فَاُو۬لٰٓئِكَ مِنْكُمْؕ وَالَّذٖينَ اٰمَنُوا مِنْ بَعْدُ وَهَاجَرُوا وَجَاهَدُوا مَعَكُمْ فَاُو۬لٰٓئِكَ مِنْكُمْؕ وَاُو۬لُوا الْاَرْحَامِ بَعْضُهُمْ اَوْلٰى بِبَعْضٍ فٖي كِتَابِ اللّٰهِؕ وَاُو۬لُوا الْاَرْحَامِ بَعْضُهُمْ اَوْلٰى بِبَعْضٍ فٖي كِتَابِ اللّٰهِؕ اِنَّ اللّٰهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلٖيمٌ اِنَّ اللّٰهَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلٖيمٌ
Поcмотреть все песни артиста
Другие альбомы исполнителя