Sheikh Salah Al Hashem - Sourate Al Isra, Pt. 2 текст песни
Исполнитель:
Sheikh Salah Al Hashem
альбом: Sourates An Nahl, Al Isra (Quran - Coran - Islam)
Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.
اُو۬لٰٓئِكَ الَّذٖينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ اِلٰى رَبِّهِمُ الْوَسٖيلَةَ اَيُّهُمْ اَقْرَبُ اُو۬لٰٓئِكَ الَّذٖينَ يَدْعُونَ يَبْتَغُونَ اِلٰى رَبِّهِمُ الْوَسٖيلَةَ اَيُّهُمْ اَقْرَبُ اَيُّهُمْ اَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُؕ اَيُّهُمْ اَقْرَبُ وَيَرْجُونَ رَحْمَتَهُ وَيَخَافُونَ عَذَابَهُؕ اِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً اِنَّ عَذَابَ رَبِّكَ كَانَ مَحْذُوراً وَاِنْ مِنْ قَرْيَةٍ اِلَّا نَحْنُ مُهْلِكُوهَا قَبْلَ يَوْمِ الْقِيٰمَةِ اَوْ مُعَذِّبُوهَا عَذَاباً شَدٖيداًؕ وَاِنْ مِنْ قَرْيَةٍ اِلَّا نَحْنُ مُهْلِكُوهَا قَبْلَ يَوْمِ الْقِيٰمَةِ اَوْ مُعَذِّبُوهَا عَذَاباً شَدٖيداًؕ كَانَ ذٰلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراً كَانَ ذٰلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراً وَمَا مَنَعَنَٓا اَنْ نُرْسِلَ بِالْاٰيَاتِ اِلَّٓا اَنْ كَذَّبَ بِهَا الْاَوَّلُونَؕ وَمَا مَنَعَنَٓا اَنْ نُرْسِلَ بِالْاٰيَاتِ اِلَّٓا اَنْ كَذَّبَ بِهَا الْاَوَّلُونَؕ وَاٰتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُوا بِهَاؕ وَاٰتَيْنَا ثَمُودَ النَّاقَةَ مُبْصِرَةً فَظَلَمُوا بِهَاؕ وَمَا نُرْسِلُ بِالْاٰيَاتِ اِلَّا تَخْوٖيفاً وَمَا نُرْسِلُ بِالْاٰيَاتِ اِلَّا تَخْوٖيفاً وَاِذْ قُلْنَا لَكَ اِنَّ رَبَّكَ اَحَاطَ بِالنَّاسِؕ وَاِذْ قُلْنَا لَكَ اِنَّ رَبَّكَ اَحَاطَ بِالنَّاسِؕ وَمَا جَعَلْنَا الرُّءْيَا الَّتٖٓي اَرَيْنَاكَ اِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْاٰنِؕ وَمَا جَعَلْنَا الرُّءْيَا الَّتٖٓي اَرَيْنَاكَ اِلَّا فِتْنَةً لِلنَّاسِ وَالشَّجَرَةَ الْمَلْعُونَةَ فِي الْقُرْاٰنِؕ وَنُخَوِّفُهُمْۙ فَمَا يَزٖيدُهُمْ اِلَّا طُغْيَاناً كَبٖيراًࣖ وَنُخَوِّفُهُمْۙ فَمَا يَزٖيدُهُمْ اِلَّا طُغْيَاناً كَبٖيراًࣖ وَاِذْ قُلْنَا لِلْمَلٰٓئِكَةِ اسْجُدُوا لِاٰدَمَ فَسَجَدُٓوا اِلَّٓا اِبْلٖيسَؕ قَالَ ءَاَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طٖيناًۚ وَاِذْ قُلْنَا لِلْمَلٰٓئِكَةِ اسْجُدُوا لِاٰدَمَ فَسَجَدُٓوا اِلَّٓا اِبْلٖيسَؕ قَالَ ءَاَسْجُدُ لِمَنْ خَلَقْتَ طٖيناًۚ قَالَ اَرَاَيْتَكَ هٰذَا الَّذٖي كَرَّمْتَ عَلَيَّؗ لَئِنْ اَخَّرْتَنِ اِلٰى يَوْمِ الْقِيٰمَةِ لَاَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُٓ اِلَّا قَلٖيلاً قَالَ اَرَاَيْتَكَ هٰذَا الَّذٖي كَرَّمْتَ عَلَيَّؗ لَئِنْ اَخَّرْتَنِ اِلٰى يَوْمِ الْقِيٰمَةِ لَاَحْتَنِكَنَّ ذُرِّيَّتَهُٓ اِلَّا قَلٖيلاً قَالَ اذْهَبْ فَمَنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ فَاِنَّ جَهَنَّمَ جَزَٓاؤُ۬كُمْ جَزَٓاءً مَوْفُوراً قَالَ اذْهَبْ فَمَنْ تَبِعَكَ مِنْهُمْ فَاِنَّ جَهَنَّمَ جَزَٓاؤُ۬كُمْ جَزَٓاءً مَوْفُوراً وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَاَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الْاَمْوَالِ وَالْاَوْلَادِ وَعِدْهُمْؕ وَاسْتَفْزِزْ مَنِ اسْتَطَعْتَ مِنْهُمْ بِصَوْتِكَ وَاَجْلِبْ عَلَيْهِمْ بِخَيْلِكَ وَرَجِلِكَ وَشَارِكْهُمْ فِي الْاَمْوَالِ وَالْاَوْلَادِ وَعِدْهُمْؕ وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ اِلَّا غُرُوراً وَمَا يَعِدُهُمُ الشَّيْطَانُ اِلَّا غُرُوراً اِنَّ عِبَادٖي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌؕ اِنَّ عِبَادٖي لَيْسَ لَكَ عَلَيْهِمْ سُلْطَانٌؕ وَكَفٰى بِرَبِّكَ وَكٖيلاً وَكَفٰى بِرَبِّكَ وَكٖيلاً رَبُّكُمُ الَّذٖي يُزْجٖي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهٖؕ رَبُّكُمُ الَّذٖي يُزْجٖي لَكُمُ الْفُلْكَ فِي الْبَحْرِ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهٖؕ اِنَّهُ كَانَ بِكُمْ رَحٖيماً اِنَّهُ كَانَ بِكُمْ رَحٖيماً وَاِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ اِلَّٓا اِيَّاهُۚ وَاِذَا مَسَّكُمُ الضُّرُّ فِي الْبَحْرِ ضَلَّ مَنْ تَدْعُونَ اِلَّٓا اِيَّاهُۚ فَلَمَّا نَجّٰيكُمْ اِلَى الْبَرِّ اَعْرَضْتُمْؕ فَلَمَّا نَجّٰيكُمْ اِلَى الْبَرِّ اَعْرَضْتُمْؕ وَكَانَ الْاِنْسَانُ كَفُوراً وَكَانَ الْاِنْسَانُ كَفُوراً اَفَاَمِنْتُمْ اَنْ يَخْسِفَ بِكُمْ جَانِبَ الْبَرِّ اَوْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِباً اَفَاَمِنْتُمْ اَنْ يَخْسِفَ بِكُمْ جَانِبَ الْبَرِّ اَوْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِباً اَوْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِباً ثُمَّ لَا تَجِدُوا لَكُمْ وَكٖيلاًۙ اَوْ يُرْسِلَ عَلَيْكُمْ حَاصِباً ثُمَّ لَا تَجِدُوا لَكُمْ وَكٖيلاًۙ اَمْ اَمِنْتُمْ اَنْ يُعٖيدَكُمْ فٖيهِ تَارَةً اُخْرٰى فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ قَاصِفاً اَمْ اَمِنْتُمْ اَنْ يُعٖيدَكُمْ فٖيهِ تَارَةً اُخْرٰى فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ قَاصِفاً فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ قَاصِفاً مِنَ الرّٖيحِ فَيُغْرِقَكُمْ بِمَا كَفَرْتُمْۙ ثُمَّ لَا تَجِدُوا لَكُمْ عَلَيْنَا بِهٖ تَبٖيعاً فَيُرْسِلَ عَلَيْكُمْ قَاصِفاً مِنَ الرّٖيحِ فَيُغْرِقَكُمْ بِمَا كَفَرْتُمْۙ ثُمَّ لَا تَجِدُوا لَكُمْ عَلَيْنَا بِهٖ تَبٖيعاً وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنٖٓي اٰدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنٖٓي اٰدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُمْ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلٰى كَثٖيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضٖيلاًࣖ وَرَزَقْنَاهُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلٰى كَثٖيرٍ مِمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضٖيلاًࣖ يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ اُنَاسٍ بِاِمَامِهِمْۚ يَوْمَ نَدْعُوا كُلَّ اُنَاسٍ بِاِمَامِهِمْۚ فَمَنْ اُو۫تِيَ كِتَابَهُ بِيَمٖينِهٖ فَاُو۬لٰٓئِكَ يَقْرَؤُ۫نَ كِتَابَهُمْ وَلَا يُظْلَمُونَ فَتٖيلاً فَمَنْ اُو۫تِيَ كِتَابَهُ بِيَمٖينِهٖ فَاُو۬لٰٓئِكَ يَقْرَؤُ۫نَ كِتَابَهُمْ وَلَا يُظْلَمُونَ فَتٖيلاً وَمَنْ كَانَ فٖي هٰذِهٖٓ اَعْمٰى فَهُوَ فِي الْاٰخِرَةِ اَعْمٰى وَاَضَلُّ سَبٖيلاً وَمَنْ كَانَ فٖي هٰذِهٖٓ اَعْمٰى فَهُوَ فِي الْاٰخِرَةِ اَعْمٰى وَاَضَلُّ سَبٖيلاً وَاِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّـذٖٓي اَوْحَيْنَٓا اِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُࣗ وَاِنْ كَادُوا لَيَفْتِنُونَكَ عَنِ الَّـذٖٓي اَوْحَيْنَٓا اِلَيْكَ لِتَفْتَرِيَ عَلَيْنَا غَيْرَهُࣗ وَاِذاً لَاتَّخَذُوكَ خَلٖيلاً وَاِذاً لَاتَّخَذُوكَ خَلٖيلاً وَلَوْلَٓا اَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ اِلَيْهِمْ شَيْـٔاً قَلٖيلاًࣗ وَلَوْلَٓا اَنْ ثَبَّتْنَاكَ لَقَدْ كِدْتَ تَرْكَنُ اِلَيْهِمْ شَيْـٔاً قَلٖيلاًࣗ اِذاً لَاَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيٰوةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصٖيراً اِذاً لَاَذَقْنَاكَ ضِعْفَ الْحَيٰوةِ وَضِعْفَ الْمَمَاتِ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ عَلَيْنَا نَصٖيراً وَاِنْ كَادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الْاَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْهَا وَاِنْ كَادُوا لَيَسْتَفِزُّونَكَ مِنَ الْاَرْضِ لِيُخْرِجُوكَ مِنْهَا وَاِذاً لَا يَلْبَثُونَ خِلَافَكَ اِلَّا قَلٖيلاً وَاِذاً لَا يَلْبَثُونَ خِلَافَكَ اِلَّا قَلٖيلاً سُنَّةَ مَنْ قَدْ اَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِنْ رُسُلِنَا وَلَا تَجِدُ لِسُنَّتِنَا تَحْوٖيلاًࣖ سُنَّةَ مَنْ قَدْ اَرْسَلْنَا قَبْلَكَ مِنْ رُسُلِنَا وَلَا تَجِدُ لِسُنَّتِنَا تَحْوٖيلاًࣖ اَقِمِ الصَّلٰوةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ اِلٰى غَسَقِ الَّيْلِ وَقُرْاٰنَ الْفَجْرِؕ اَقِمِ الصَّلٰوةَ لِدُلُوكِ الشَّمْسِ اِلٰى غَسَقِ الَّيْلِ وَقُرْاٰنَ الْفَجْرِؕ اِنَّ قُرْاٰنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً اِنَّ قُرْاٰنَ الْفَجْرِ كَانَ مَشْهُوداً وَمِنَ الَّيْلِ فَـتَهَجَّدْ بِهٖ نَافِلَةً لَكَࣗ عَسٰٓى اَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَاماً مَحْمُوداً وَمِنَ الَّيْلِ فَـتَهَجَّدْ بِهٖ نَافِلَةً لَكَࣗ عَسٰٓى اَنْ يَبْعَثَكَ رَبُّكَ مَقَاماً مَحْمُوداً وَقُلْ رَبِّ اَدْخِلْنٖي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَاَخْرِجْنٖي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لٖي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَاناً نَصٖيراً وَقُلْ رَبِّ اَدْخِلْنٖي مُدْخَلَ صِدْقٍ وَاَخْرِجْنٖي مُخْرَجَ صِدْقٍ وَاجْعَلْ لٖي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطَاناً نَصٖيراً وَقُلْ جَٓاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُؕ وَقُلْ جَٓاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُؕ اِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً اِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْاٰنِ مَا هُوَ شِفَٓاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنٖينَۙ وَلَا يَزٖيدُ الظَّالِمٖينَ اِلَّا خَسَاراً وَنُنَزِّلُ مِنَ الْقُرْاٰنِ مَا هُوَ شِفَٓاءٌ وَرَحْمَةٌ لِلْمُؤْمِنٖينَۙ وَلَا يَزٖيدُ الظَّالِمٖينَ اِلَّا خَسَاراً وَاِذَٓا اَنْعَمْنَا عَلَى الْاِنْسَانِ اَعْرَضَ وَنَاٰ بِجَانِبِهٖۚ وَاِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ كَانَ يَؤُ۫ساً وَاِذَٓا اَنْعَمْنَا عَلَى الْاِنْسَانِ اَعْرَضَ وَنَاٰ بِجَانِبِهٖۚ وَاِذَا مَسَّهُ الشَّرُّ كَانَ يَؤُ۫ساً قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلٰى شَاكِلَتِهٖؕ فَرَبُّكُمْ اَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ اَهْدٰى سَبٖيلاًࣖ قُلْ كُلٌّ يَعْمَلُ عَلٰى شَاكِلَتِهٖؕ فَرَبُّكُمْ اَعْلَمُ بِمَنْ هُوَ اَهْدٰى سَبٖيلاًࣖ وَيَسْـَٔلُونَكَ عَنِ الرُّوحِؕ وَيَسْـَٔلُونَكَ عَنِ الرُّوحِؕ قُلِ الرُّوحُ مِنْ اَمْرِ رَبّٖي وَمَٓا اُو۫تٖيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ اِلَّا قَلٖيلاً قُلِ الرُّوحُ مِنْ اَمْرِ رَبّٖي وَمَٓا اُو۫تٖيتُمْ مِنَ الْعِلْمِ اِلَّا قَلٖيلاً وَلَئِنْ شِئْنَا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّـذٖٓي اَوْحَيْنَٓا اِلَيْكَ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ بِهٖ عَلَيْنَا وَكٖيلاًۙ وَلَئِنْ شِئْنَا لَنَذْهَبَنَّ بِالَّـذٖٓي اَوْحَيْنَٓا اِلَيْكَ ثُمَّ لَا تَجِدُ لَكَ بِهٖ عَلَيْنَا وَكٖيلاًۙ اِلَّا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَؕ اِلَّا رَحْمَةً مِنْ رَبِّكَؕ اِنَّ فَضْلَهُ كَانَ عَلَيْكَ كَبٖيراً اِنَّ فَضْلَهُ كَانَ عَلَيْكَ كَبٖيراً قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْاِنْسُ وَالْجِنُّ عَلٰٓى اَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هٰذَا الْقُرْاٰنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهٖ قُلْ لَئِنِ اجْتَمَعَتِ الْاِنْسُ وَالْجِنُّ عَلٰٓى اَنْ يَأْتُوا بِمِثْلِ هٰذَا الْقُرْاٰنِ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهٖ لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهٖ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهٖيراً لَا يَأْتُونَ بِمِثْلِهٖ وَلَوْ كَانَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ ظَهٖيراً وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فٖي هٰذَا الْقُرْاٰنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍؗ فَاَبٰٓى اَكْثَرُ النَّاسِ اِلَّا كُفُوراً وَلَقَدْ صَرَّفْنَا لِلنَّاسِ فٖي هٰذَا الْقُرْاٰنِ مِنْ كُلِّ مَثَلٍؗ فَاَبٰٓى اَكْثَرُ النَّاسِ اِلَّا كُفُوراً وَقَالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتّٰى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الْاَرْضِ يَنْبُوعاًۙ وَقَالُوا لَنْ نُؤْمِنَ لَكَ حَتّٰى تَفْجُرَ لَنَا مِنَ الْاَرْضِ يَنْبُوعاًۙ اَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخٖيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْاَنْهَارَ خِلَالَهَا تَفْجٖيراًۙ اَوْ تَكُونَ لَكَ جَنَّةٌ مِنْ نَخٖيلٍ وَعِنَبٍ فَتُفَجِّرَ الْاَنْهَارَ خِلَالَهَا تَفْجٖيراًۙ اَوْ تُسْقِطَ السَّمَٓاءَ كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفاً اَوْ تَأْتِيَ بِاللّٰهِ وَالْمَلٰٓئِكَةِ قَبٖيلاًۙ اَوْ تُسْقِطَ السَّمَٓاءَ كَمَا زَعَمْتَ عَلَيْنَا كِسَفاً اَوْ تَأْتِيَ بِاللّٰهِ وَالْمَلٰٓئِكَةِ قَبٖيلاًۙ اَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ اَوْ تَرْقٰى فِي السَّمَٓاءِؕ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ اَوْ يَكُونَ لَكَ بَيْتٌ مِنْ زُخْرُفٍ اَوْ تَرْقٰى فِي السَّمَٓاءِؕ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتّٰى تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَاباً نَقْرَؤُ۬هُؕ وَلَنْ نُؤْمِنَ لِرُقِيِّكَ حَتّٰى تُنَزِّلَ عَلَيْنَا كِتَاباً نَقْرَؤُ۬هُؕ قُلْ سُبْحَانَ رَبّٖي هَلْ كُنْتُ اِلَّا بَشَراً رَسُولاًࣖ قُلْ سُبْحَانَ رَبّٖي هَلْ كُنْتُ اِلَّا بَشَراً رَسُولاًࣖ وَمَا مَنَعَ النَّاسَ اَنْ يُؤْمِنُٓوا اِذْ جَٓاءَهُمُ الْهُدٰٓى اِلَّٓا اَنْ قَالُٓوا وَمَا مَنَعَ النَّاسَ اَنْ يُؤْمِنُٓوا اِذْ جَٓاءَهُمُ الْهُدٰٓى اِلَّٓا اَنْ قَالُٓوا اِلَّٓا اَنْ قَالُٓوا اَبَعَثَ اللّٰهُ بَشَراً رَسُولاً اِلَّٓا اَنْ قَالُٓوا اَبَعَثَ اللّٰهُ بَشَراً رَسُولاً قُلْ لَوْ كَانَ فِي الْاَرْضِ مَلٰٓئِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنّٖينَ لَنَزَّلْنَا عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمَٓاءِ مَلَكاً رَسُولاً قُلْ لَوْ كَانَ فِي الْاَرْضِ مَلٰٓئِكَةٌ يَمْشُونَ مُطْمَئِنّٖينَ لَنَزَّلْنَا عَلَيْهِمْ مِنَ السَّمَٓاءِ مَلَكاً رَسُولاً قُلْ كَفٰى بِاللّٰهِ شَهٖيداً بَيْنٖي وَبَيْنَكُمْؕ قُلْ كَفٰى بِاللّٰهِ شَهٖيداً بَيْنٖي وَبَيْنَكُمْؕ اِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهٖ خَبٖيراً بَصٖيراً اِنَّهُ كَانَ بِعِبَادِهٖ خَبٖيراً بَصٖيراً وَمَنْ يَهْدِ اللّٰهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِۚ وَمَنْ يَهْدِ اللّٰهُ فَهُوَ الْمُهْتَدِۚ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ اَوْلِيَٓاءَ مِنْ دُونِهٖؕ وَمَنْ يُضْلِلْ فَلَنْ تَجِدَ لَهُمْ اَوْلِيَٓاءَ مِنْ دُونِهٖؕ وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيٰمَةِ عَلٰى وُجُوهِهِمْ عُمْياً وَبُكْماً وَصُماًّؕ وَنَحْشُرُهُمْ يَوْمَ الْقِيٰمَةِ عَلٰى وُجُوهِهِمْ عُمْياً وَبُكْماً وَصُماًّؕ مَأْوٰيهُمْ جَهَنَّمُؕ مَأْوٰيهُمْ جَهَنَّمُؕ كُلَّمَا خَبَتْ زِدْنَاهُمْ سَعٖيراً كُلَّمَا خَبَتْ زِدْنَاهُمْ سَعٖيراً ذٰلِكَ جَزَٓاؤُ۬هُمْ بِاَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاٰيَاتِنَا وَقَالُٓوا ذٰلِكَ جَزَٓاؤُ۬هُمْ بِاَنَّهُمْ كَفَرُوا بِاٰيَاتِنَا وَقَالُٓوا وَقَالُٓوا ءَاِذَا كُنَّا عِظَاماً وَرُفَاتاً ءَاِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدٖيداً وَقَالُٓوا ءَاِذَا كُنَّا عِظَاماً وَرُفَاتاً ءَاِنَّا لَمَبْعُوثُونَ خَلْقاً جَدٖيداً اَوَلَمْ يَرَوْا اَنَّ اللّٰهَ الَّذٖي خَلَقَ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضَ قَادِرٌ اَوَلَمْ يَرَوْا اَنَّ اللّٰهَ الَّذٖي خَلَقَ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضَ قَادِرٌ قَادِرٌ عَلٰٓى اَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ وَجَعَلَ لَهُمْ اَجَلاً لَا رَيْبَ فٖيهِؕ فَاَبَى الظَّالِمُونَ اِلَّا كُفُوراً قَادِرٌ عَلٰٓى اَنْ يَخْلُقَ مِثْلَهُمْ وَجَعَلَ لَهُمْ اَجَلاً لَا رَيْبَ فٖيهِؕ فَاَبَى الظَّالِمُونَ اِلَّا كُفُوراً قُلْ لَوْ اَنْتُمْ تَمْلِكُونَ خَزَٓائِنَ رَحْمَةِ رَبّٖٓي اِذاً لَاَمْسَكْتُمْ خَشْيَةَ الْاِنْفَاقِؕ قُلْ لَوْ اَنْتُمْ تَمْلِكُونَ خَزَٓائِنَ رَحْمَةِ رَبّٖٓي اِذاً لَاَمْسَكْتُمْ خَشْيَةَ الْاِنْفَاقِؕ وَكَانَ الْاِنْسَانُ قَتُوراًࣖ وَكَانَ الْاِنْسَانُ قَتُوراًࣖ وَلَقَدْ اٰتَيْنَا مُوسٰى تِسْعَ اٰيَاتٍ بَيِّنَاتٍ وَلَقَدْ اٰتَيْنَا مُوسٰى تِسْعَ اٰيَاتٍ بَيِّنَاتٍ فَسْـَٔلْ بَنٖٓي اِسْرَٓائٖلَ اِذْ جَٓاءَهُمْ فَقَالَ لَهُ فِرْعَوْنُ فَسْـَٔلْ بَنٖٓي اِسْرَٓائٖلَ اِذْ جَٓاءَهُمْ فَقَالَ لَهُ فِرْعَوْنُ فَقَالَ لَهُ فِرْعَوْنُ اِنّٖي لَاَظُنُّكَ يَا مُوسٰى مَسْحُوراً فَقَالَ لَهُ فِرْعَوْنُ اِنّٖي لَاَظُنُّكَ يَا مُوسٰى مَسْحُوراً قَالَ لَقَدْ عَلِمْتَ مَٓا اَنْزَلَ هٰٓؤُ۬لَٓاءِ اِلَّا رَبُّ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ بَصَٓائِرَۚ وَاِنّٖي لَاَظُنُّكَ يَا فِرْعَوْنُ مَثْبُوراً قَالَ لَقَدْ عَلِمْتَ مَٓا اَنْزَلَ هٰٓؤُ۬لَٓاءِ اِلَّا رَبُّ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ بَصَٓائِرَۚ وَاِنّٖي لَاَظُنُّكَ يَا فِرْعَوْنُ مَثْبُوراً فَاَرَادَ اَنْ يَسْتَفِزَّهُمْ مِنَ الْاَرْضِ فَاَغْرَقْنَاهُ فَاَرَادَ اَنْ يَسْتَفِزَّهُمْ مِنَ الْاَرْضِ فَاَغْرَقْنَاهُ فَاَغْرَقْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ جَمٖيعاًۙ فَاَغْرَقْنَاهُ وَمَنْ مَعَهُ جَمٖيعاًۙ وَقُلْنَا مِنْ بَعْدِهٖ لِبَنٖٓي اِسْرَٓائٖلَ اسْكُنُوا الْاَرْضَ وَقُلْنَا مِنْ بَعْدِهٖ لِبَنٖٓي اِسْرَٓائٖلَ اسْكُنُوا الْاَرْضَ اسْكُنُوا الْاَرْضَ فَاِذَا جَٓاءَ وَعْدُ الْاٰخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفٖيفاًؕ اسْكُنُوا الْاَرْضَ فَاِذَا جَٓاءَ وَعْدُ الْاٰخِرَةِ جِئْنَا بِكُمْ لَفٖيفاًؕ وَبِالْحَقِّ اَنْزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَؕ وَبِالْحَقِّ اَنْزَلْنَاهُ وَبِالْحَقِّ نَزَلَؕ وَمَٓا اَرْسَلْنَاكَ اِلَّا مُبَشِّراً وَنَذٖيراًۘ وَمَٓا اَرْسَلْنَاكَ اِلَّا مُبَشِّراً وَنَذٖيراًۘ وَقُرْاٰناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَاَهُ عَلَى النَّاسِ عَلٰى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزٖيلاً وَقُرْاٰناً فَرَقْنَاهُ لِتَقْرَاَهُ عَلَى النَّاسِ عَلٰى مُكْثٍ وَنَزَّلْنَاهُ تَنْزٖيلاً قُلْ اٰمِنُوا بِهٖٓ اَوْ لَا تُؤْمِنُواؕ قُلْ اٰمِنُوا بِهٖٓ اَوْ لَا تُؤْمِنُواؕ اِنَّ الَّذٖينَ اُو۫تُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهٖٓ اِذَا يُتْلٰى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْاَذْقَانِ سُجَّداًۙ اِنَّ الَّذٖينَ اُو۫تُوا الْعِلْمَ مِنْ قَبْلِهٖٓ اِذَا يُتْلٰى عَلَيْهِمْ يَخِرُّونَ لِلْاَذْقَانِ سُجَّداًۙ وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَٓا اِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً وَيَقُولُونَ سُبْحَانَ رَبِّنَٓا اِنْ كَانَ وَعْدُ رَبِّنَا لَمَفْعُولاً وَيَخِرُّونَ لِلْاَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزٖيدُهُمْ خُشُوعاً وَيَخِرُّونَ لِلْاَذْقَانِ يَبْكُونَ وَيَزٖيدُهُمْ خُشُوعاً قُلِ ادْعُوا اللّٰهَ اَوِ ادْعُوا الرَّحْمٰنَؕ قُلِ ادْعُوا اللّٰهَ اَوِ ادْعُوا الرَّحْمٰنَؕ اَياًّ مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْاَسْمَٓاءُ الْحُسْنٰىۚ اَياًّ مَا تَدْعُوا فَلَهُ الْاَسْمَٓاءُ الْحُسْنٰىۚ وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذٰلِكَ سَبٖيلاً وَلَا تَجْهَرْ بِصَلَاتِكَ وَلَا تُخَافِتْ بِهَا وَابْتَغِ بَيْنَ ذٰلِكَ سَبٖيلاً وَقُلِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذٖي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرٖيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَقُلِ الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّذٖي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَداً وَلَمْ يَكُنْ لَهُ شَرٖيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُنْ لَهُ وَلِيٌّ مِنَ الذُّلِّ وَكَبِّرْهُ تَكْبٖيراً وَكَبِّرْهُ تَكْبٖيراً
Поcмотреть все песни артиста
Другие альбомы исполнителя