Kishore Kumar Hits

Sheikh Salah Al Hashem - Sourate An Nahl, Pt. 2 текст песни

Исполнитель: Sheikh Salah Al Hashem

альбом: Sourates An Nahl, Al Isra (Quran - Coran - Islam)


ابٌ مُخْتَلِفٌ اَلْوَانُهُ فٖيهِ شِفَٓاءٌ لِلنَّاسِؕ
اِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَاٰيَةً لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ
وَاللّٰهُ خَلَقَكُمْ ثُمَّ يَتَوَفّٰيكُمْ
وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ اِلٰٓى اَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْ لَا يَعْلَمَ بَعْدَ عِلْمٍ شَيْـٔاًؕ
اِنَّ اللّٰهَ عَلٖيمٌ قَدٖيرٌࣖ
وَاللّٰهُ فَضَّلَ بَعْضَكُمْ عَلٰى بَعْضٍ فِي الرِّزْقِۚ
فَمَا الَّذٖينَ فُضِّلُوا بِرَٓادّٖي رِزْقِهِمْ عَلٰى مَا مَلَكَتْ اَيْمَانُهُمْ فَهُمْ فٖيهِ سَوَٓاءٌؕ
اَفَبِنِعْمَةِ اللّٰهِ يَجْحَدُونَ
وَاللّٰهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ اَنْفُسِكُمْ اَزْوَاجاً وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ اَزْوَاجِكُمْ بَنٖينَ وَحَفَدَةً وَرَزَقَكُمْ مِنَ الطَّيِّبَاتِؕ
اَفَبِالْبَاطِلِ يُؤْمِنُونَ وَبِنِعْمَتِ اللّٰهِ هُمْ يَكْفُرُونَۙ
وَيَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللّٰهِ مَا لَا يَمْلِكُ لَهُمْ رِزْقاً مِنَ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ شَيْـٔاً وَلَا يَسْتَطٖيعُونَۚ
فَلَا تَضْرِبُوا لِلّٰهِ الْاَمْثَالَؕ
اِنَّ اللّٰهَ يَعْلَمُ وَاَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ
ضَرَبَ اللّٰهُ مَثَلاً عَبْداً مَمْلُوكاً لَا يَقْدِرُ عَلٰى شَيْءٍ وَمَنْ رَزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقاً حَسَناً
وَمَنْ رَزَقْنَاهُ مِنَّا رِزْقاً حَسَناً فَهُوَ يُنْفِقُ مِنْهُ سِراًّ وَجَهْراًؕ
هَلْ يَسْتَوُ۫نَؕ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِؕ
بَلْ اَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
وَضَرَبَ اللّٰهُ مَثَلاً رَجُلَيْنِ اَحَدُهُمَٓا اَبْكَمُ لَا يَقْدِرُ عَلٰى شَيْءٍ وَهُوَ كَلٌّ عَلٰى مَوْلٰيهُۙ
وَهُوَ كَلٌّ عَلٰى مَوْلٰيهُۙ اَيْنَمَا يُوَجِّهْهُ لَا يَأْتِ بِخَيْرٍؕ هَلْ يَسْتَوٖي هُوَۙ وَمَنْ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِۙ
هَلْ يَسْتَوٖي هُوَۙ وَمَنْ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِۙ وَهُوَ عَلٰى صِرَاطٍ مُسْتَقٖيمٍࣖ
وَلِلّٰهِ غَيْبُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِؕ
وَمَٓا اَمْرُ السَّاعَةِ اِلَّا كَلَمْحِ الْبَصَرِ اَوْ هُوَ اَقْرَبُؕ
اِنَّ اللّٰهَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدٖيرٌ
وَاللّٰهُ اَخْرَجَكُمْ مِنْ بُطُونِ اُمَّهَاتِكُمْ لَا تَعْلَمُونَ شَيْـٔاًۙ وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْاَبْصَارَ
وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالْاَبْصَارَ وَالْاَفْـِٔدَةَۙ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ
اَلَمْ يَرَوْا اِلَى الطَّيْرِ مُسَخَّرَاتٍ فٖي جَوِّ السَّمَٓاءِؕ مَا يُمْسِكُهُنَّ اِلَّا اللّٰهُؕ
اِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يُؤْمِنُونَ
وَاللّٰهُ جَعَلَ لَكُمْ مِنْ بُيُوتِكُمْ سَكَناً وَجَعَلَ لَكُمْ مِنْ جُلُودِ الْاَنْعَامِ بُيُوتاً تَسْتَخِفُّونَهَا
تَسْتَخِفُّونَهَا يَوْمَ ظَعْنِكُمْ وَيَوْمَ اِقَامَتِكُمْۙ وَمِنْ اَصْوَافِهَا وَاَوْبَارِهَا
وَمِنْ اَصْوَافِهَا وَاَوْبَارِهَا وَاَشْعَارِهَٓا اَثَاثاً وَمَتَاعاً اِلٰى حٖينٍ
وَاللّٰهُ جَعَلَ لَكُمْ مِمَّا خَلَقَ ظِلَالاً وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْجِبَالِ اَكْنَاناً
وَجَعَلَ لَكُمْ مِنَ الْجِبَالِ اَكْنَاناً وَجَعَلَ لَكُمْ سَرَابٖيلَ تَقٖيكُمُ الْحَرَّ وَسَرَابٖيلَ تَقٖيكُمْ بَأْسَكُمْؕ
كَذٰلِكَ يُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تُسْلِمُونَ
فَاِنْ تَوَلَّوْا فَاِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ الْمُبٖينُ
يَعْرِفُونَ نِعْمَتَ اللّٰهِ ثُمَّ يُنْكِرُونَهَا وَاَكْثَرُهُمُ الْكَافِرُونَࣖ
وَيَوْمَ نَبْعَثُ مِنْ كُلِّ اُمَّةٍ شَهٖيداً ثُمَّ لَا يُؤْذَنُ لِلَّذٖينَ كَفَرُوا وَلَا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ
وَاِذَا رَاَ الَّذٖينَ ظَلَمُوا الْعَذَابَ فَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ وَلَا هُمْ يُنْظَرُونَ
وَاِذَا رَاَ الَّذٖينَ اَشْرَكُوا شُرَكَٓاءَهُمْ قَالُوا رَبَّـنَا هٰٓؤُ۬لَٓاءِ شُرَكَٓاؤُ۬نَا الَّذٖينَ كُنَّا نَدْعُوا مِنْ دُونِكَۚ
فَاَلْقَوْا اِلَيْهِمُ الْقَوْلَ اِنَّكُمْ لَكَاذِبُونَۚ
وَاَلْقَوْا اِلَى اللّٰهِ يَوْمَئِذٍۨ السَّلَمَ
وَضَلَّ عَنْهُمْ مَا كَانُوا يَفْتَرُونَ
اَلَّذٖينَ كَفَرُوا وَصَدُّوا عَنْ سَبٖيلِ اللّٰهِ زِدْنَاهُمْ عَذَاباً فَوْقَ الْعَذَابِ بِمَا كَانُوا يُفْسِدُونَ
وَيَوْمَ نَبْعَثُ فٖي كُلِّ اُمَّةٍ شَهٖيداً عَلَيْهِمْ مِنْ اَنْفُسِهِمْ
وَجِئْنَا بِكَ شَهٖيداً عَلٰى هٰٓؤُ۬لَٓاءِؕ
وَنَزَّلْنَا عَلَيْكَ الْكِتَابَ تِبْيَاناً لِكُلِّ شَيْءٍ وَهُدًى وَرَحْمَةً وَبُشْرٰى لِلْمُسْلِمٖينَࣖ
اِنَّ اللّٰهَ يَأْمُرُ بِالْعَدْلِ وَالْاِحْسَانِ وَاٖيتَٓائِ۬ ذِي الْقُرْبٰى وَيَنْهٰى عَنِ الْفَحْشَٓاءِ وَالْمُنْكَرِ وَالْبَغْيِۚ
يَعِظُكُمْ لَعَلَّكُمْ تَذَكَّرُونَ
وَاَوْفُوا بِعَهْدِ اللّٰهِ اِذَا عَاهَدْتُمْ وَلَا تَنْقُضُوا الْاَيْمَانَ بَعْدَ تَوْكٖيدِهَا وَقَدْ جَعَلْتُمُ اللّٰهَ عَلَيْكُمْ كَفٖيلاًؕ
اِنَّ اللّٰهَ يَعْلَمُ مَا تَفْعَلُونَ
وَلَا تَكُونُوا كَالَّتٖي نَقَضَتْ غَزْلَهَا مِنْ بَعْدِ قُوَّةٍ اَنْكَاثاًؕ تَتَّخِذُونَ اَيْمَانَكُمْ دَخَلاً
تَتَّخِذُونَ اَيْمَانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ اَنْ تَكُونَ اُمَّةٌ هِيَ اَرْبٰى مِنْ اُمَّةٍؕ
اِنَّمَا يَبْلُوكُمُ اللّٰهُ بِهٖؕ
وَلَيُبَيِّنَنَّ لَكُمْ يَوْمَ الْقِيٰمَةِ مَا كُنْتُمْ فٖيهِ تَخْتَلِفُونَ
وَلَوْ شَٓاءَ اللّٰهُ لَجَعَلَكُمْ اُمَّةً وَاحِدَةً وَلٰكِنْ يُضِلُّ مَنْ يَشَٓاءُ
وَلٰكِنْ يُضِلُّ مَنْ يَشَٓاءُ وَيَهْدٖي مَنْ يَشَٓاءُؕ
وَلَتُسْـَٔلُنَّ عَمَّا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ
وَلَا تَتَّخِذُٓوا اَيْمَانَكُمْ دَخَلاً بَيْنَكُمْ فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِهَا
فَتَزِلَّ قَدَمٌ بَعْدَ ثُبُوتِهَا وَتَذُوقُوا السُّٓوءَ بِمَا صَدَدْتُمْ عَنْ سَبٖيلِ اللّٰهِۚ وَلَكُمْ عَذَابٌ عَظٖيمٌ
وَلَا تَشْتَرُوا بِعَهْدِ اللّٰهِ ثَمَناً قَلٖيلاًؕ
اِنَّمَا عِنْدَ اللّٰهِ هُوَ خَيْرٌ لَكُمْ اِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ
مَا عِنْدَكُمْ يَنْفَدُ وَمَا عِنْدَ اللّٰهِ بَاقٍؕ
وَلَنَجْزِيَنَّ الَّذٖينَ صَبَرُٓوا اَجْرَهُمْ بِاَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
مَنْ عَمِلَ صَالِحاً مِنْ ذَكَرٍ اَوْ اُنْثٰى وَهُوَ مُؤْمِنٌ فَلَنُحْيِيَنَّهُ حَيٰوةً طَيِّبَةًۚ
وَلَنَجْزِيَنَّهُمْ اَجْرَهُمْ بِاَحْسَنِ مَا كَانُوا يَعْمَلُونَ
فَاِذَا قَرَأْتَ الْقُرْاٰنَ فَاسْتَعِذْ بِاللّٰهِ مِنَ الشَّيْطَانِ الرَّجٖيمِ
اِنَّهُ لَيْسَ لَهُ سُلْطَانٌ عَلَى الَّذٖينَ اٰمَنُوا وَعَلٰى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ
اِنَّمَا سُلْطَانُهُ عَلَى الَّذٖينَ يَتَوَلَّوْنَهُ وَالَّذٖينَ هُمْ بِهٖ مُشْرِكُونَࣖ
وَاِذَا بَدَّلْـنَٓا اٰيَةً مَكَانَ اٰيَةٍۙ وَاللّٰهُ اَعْلَمُ بِمَا يُنَزِّلُ قَالُٓوا اِنَّـمَٓا اَنْتَ مُفْتَرٍؕ
بَلْ اَكْثَرُهُمْ لَا يَعْلَمُونَ
قُلْ نَزَّلَهُ رُوحُ الْقُدُسِ مِنْ رَبِّكَ بِالْحَقِّ لِيُثَبِّتَ الَّذٖينَ اٰمَنُوا وَهُدًى وَبُشْرٰى لِلْمُسْلِمٖينَ
وَلَقَدْ نَعْلَمُ اَنَّهُمْ يَقُولُونَ اِنَّمَا يُعَلِّمُهُ بَشَرٌؕ
لِسَانُ الَّذٖي يُلْحِدُونَ اِلَيْهِ اَعْجَمِيٌّ وَهٰذَا لِسَانٌ عَرَبِيٌّ مُبٖينٌ
اِنَّ الَّذٖينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاٰيَاتِ اللّٰهِۙ لَا يَهْدٖيهِمُ اللّٰهُ وَلَهُمْ عَذَابٌ اَلٖيمٌ
اِنَّمَا يَفْتَرِي الْكَذِبَ الَّذٖينَ لَا يُؤْمِنُونَ بِاٰيَاتِ اللّٰهِۚ
وَاُو۬لٰٓئِكَ هُمُ الْكَاذِبُونَ
مَنْ كَفَرَ بِاللّٰهِ مِنْ بَعْدِ اٖيمَانِهٖٓ اِلَّا مَنْ اُكْرِهَ وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْاٖيمَانِ
وَقَلْبُهُ مُطْمَئِنٌّ بِالْاٖيمَانِ وَلٰكِنْ مَنْ شَرَحَ بِالْكُفْرِ صَدْراً فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ
فَعَلَيْهِمْ غَضَبٌ مِنَ اللّٰهِۚ وَلَهُمْ عَذَابٌ عَظٖيمٌ
ذٰلِكَ بِاَنَّهُمُ اسْتَحَبُّوا الْحَيٰوةَ الدُّنْيَا عَلَى الْاٰخِرَةِۙ وَاَنَّ اللّٰهَ لَا يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرٖينَ
اُو۬لٰٓئِكَ الَّذٖينَ طَبَعَ اللّٰهُ عَلٰى قُلُوبِهِمْ وَسَمْعِهِمْ وَاَبْصَارِهِمْۚ
وَاُو۬لٰٓئِكَ هُمُ الْغَافِلُونَ
لَا جَرَمَ اَنَّهُمْ فِي الْاٰخِرَةِ هُمُ الْخَاسِرُونَ
ثُمَّ اِنَّ رَبَّكَ لِلَّذٖينَ هَاجَرُوا مِنْ بَعْدِ مَا فُتِنُوا ثُمَّ جَاهَدُوا وَصَبَرُٓواۙ
ثُمَّ جَاهَدُوا وَصَبَرُٓواۙ اِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحٖيمٌࣖ
يَوْمَ تَأْتٖي كُلُّ نَفْسٍ تُجَادِلُ عَنْ نَفْسِهَا وَتُوَفّٰى كُلُّ نَفْسٍ مَا عَمِلَتْ وَهُمْ لَا يُظْلَمُونَ
وَضَرَبَ اللّٰهُ مَثَلاً قَرْيَةً كَانَتْ اٰمِنَةً مُطْمَئِنَّةً يَأْتٖيهَا رِزْقُهَا رَغَداً مِنْ كُلِّ مَكَانٍ فَكَفَرَتْ
فَكَفَرَتْ بِاَنْعُمِ اللّٰهِ فَاَذَاقَهَا اللّٰهُ لِبَاسَ الْجُوعِ وَالْخَوْفِ بِمَا كَانُوا يَصْنَعُونَ
وَلَقَدْ جَٓاءَهُمْ رَسُولٌ مِنْهُمْ فَكَذَّبُوهُ فَاَخَذَهُمُ الْعَذَابُ وَهُمْ ظَالِمُونَ
فَكُلُوا مِمَّا رَزَقَكُمُ اللّٰهُ حَلَالاً طَيِّباًࣕ وَاشْكُرُوا نِعْمَتَ اللّٰهِ اِنْ كُنْتُمْ اِيَّاهُ تَعْبُدُونَ
اِنَّمَا حَرَّمَ عَلَيْكُمُ الْمَيْتَةَ وَالدَّمَ وَلَحْمَ الْخِنْزٖيرِ وَمَٓا اُهِلَّ لِغَيْرِ اللّٰهِ بِهٖۚ
فَمَنِ اضْطُرَّ غَيْرَ بَاغٍ وَلَا عَادٍ فَاِنَّ اللّٰهَ غَفُورٌ رَحٖيمٌ
وَلَا تَقُولُوا لِمَا تَصِفُ اَلْسِنَتُكُمُ الْكَذِبَ هٰذَا حَلَالٌ وَهٰذَا حَرَامٌ لِتَفْتَرُوا عَلَى اللّٰهِ الْكَذِبَؕ
اِنَّ الَّذٖينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللّٰهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَؕ
مَتَاعٌ قَلٖيلٌࣕ وَلَهُمْ عَذَابٌ اَلٖيمٌ
وَعَلَى الَّذٖينَ هَادُوا حَرَّمْنَا مَا قَصَصْنَا عَلَيْكَ مِنْ قَبْلُۚ
وَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلٰكِنْ كَانُٓوا اَنْفُسَهُمْ يَظْلِمُونَ
ثُمَّ اِنَّ رَبَّكَ لِلَّذٖينَ عَمِلُوا السُّٓوءَ بِجَهَالَةٍ ثُمَّ تَابُوا
ثُمَّ تَابُوا مِنْ بَعْدِ ذٰلِكَ وَاَصْلَحُٓواۙ اِنَّ رَبَّكَ مِنْ بَعْدِهَا لَغَفُورٌ رَحٖيمٌࣖ
اِنَّ اِبْرٰهٖيمَ كَانَ اُمَّةً قَانِتاً لِلّٰهِ حَنٖيفاًؕ وَلَمْ يَكُ مِنَ الْمُشْرِكٖينَۙ
شَاكِراً لِاَنْعُمِهِؕ
اِجْتَبٰيهُ وَهَدٰيهُ اِلٰى صِرَاطٍ مُسْتَقٖيمٍ
وَاٰتَيْنَاهُ فِي الدُّنْيَا حَسَنَةًؕ
وَاِنَّهُ فِي الْاٰخِرَةِ لَمِنَ الصَّالِحٖينَؕ
ثُمَّ اَوْحَيْنَٓا اِلَيْكَ اَنِ اتَّبِـعْ مِلَّةَ اِبْرٰهٖيمَ حَنٖيفاًؕ
وَمَا كَانَ مِنَ الْمُشْرِكٖينَ
اِنَّمَا جُعِلَ السَّبْتُ عَلَى الَّذٖينَ اخْتَلَفُوا فٖيهِؕ
وَاِنَّ رَبَّكَ لَيَحْكُمُ بَيْنَهُمْ يَوْمَ الْقِيٰمَةِ فٖيمَا كَانُوا فٖيهِ يَخْتَلِفُونَ
اُدْعُ اِلٰى سَبٖيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ
وَجَادِلْهُمْ بِالَّتٖي هِيَ اَحْسَنُؕ
اِنَّ رَبَّكَ هُوَ اَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبٖيلِهٖ وَهُوَ اَعْلَمُ بِالْمُهْتَدٖينَ
وَاِنْ عَاقَبْتُمْ فَعَاقِبُوا بِمِثْلِ مَا عُوقِبْتُمْ بِهٖؕ
وَلَئِنْ صَبَرْتُمْ لَهُوَ خَيْرٌ لِلصَّابِرٖينَ
وَاصْبِرْ وَمَا صَبْرُكَ اِلَّا بِاللّٰهِ
وَلَا تَحْزَنْ عَلَيْهِمْ وَلَا تَكُ فٖي ضَيْقٍ مِمَّا يَمْكُرُونَ
اِنَّ اللّٰهَ مَعَ الَّذٖينَ اتَّقَوْا وَالَّذٖينَ هُمْ مُحْسِنُونَ

Поcмотреть все песни артиста

Другие альбомы исполнителя

Похожие исполнители