Kishore Kumar Hits

Sheikh Salah Al Hashem - Sourate Al Ahzab текст песни

Исполнитель: Sheikh Salah Al Hashem

альбом: Sourates Ar Rum, Luqman, As Sajda, Al Ahzab (Quran - Coran - Islam)

Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.

بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيمبِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيميَٓا اَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللّٰهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرٖينَ وَالْمُنَافِقٖينَؕيَٓا اَيُّهَا النَّبِيُّ اتَّقِ اللّٰهَ وَلَا تُطِعِ الْكَافِرٖينَ وَالْمُنَافِقٖينَؕاِنَّ اللّٰهَ كَانَ عَلٖيماً حَكٖيماًۙاِنَّ اللّٰهَ كَانَ عَلٖيماً حَكٖيماًۙوَاتَّبِعْ مَا يُوحٰٓى اِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَؕوَاتَّبِعْ مَا يُوحٰٓى اِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَؕاِنَّ اللّٰهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبٖيراًۙاِنَّ اللّٰهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبٖيراًۙوَتَوَكَّلْ عَلَى اللّٰهِؕ وَكَفٰى بِاللّٰهِ وَكٖيلاًوَتَوَكَّلْ عَلَى اللّٰهِؕ وَكَفٰى بِاللّٰهِ وَكٖيلاًمَا جَعَلَ اللّٰهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فٖي جَوْفِهٖۚمَا جَعَلَ اللّٰهُ لِرَجُلٍ مِنْ قَلْبَيْنِ فٖي جَوْفِهٖۚوَمَا جَعَلَ اَزْوَاجَكُمُ الّٰٓئٖ تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ اُمَّهَاتِكُمْۚوَمَا جَعَلَ اَزْوَاجَكُمُ الّٰٓئٖ تُظَاهِرُونَ مِنْهُنَّ اُمَّهَاتِكُمْۚوَمَا جَعَلَ اَدْعِيَٓاءَكُمْ اَبْنَٓاءَكُمْؕوَمَا جَعَلَ اَدْعِيَٓاءَكُمْ اَبْنَٓاءَكُمْؕذٰلِكُمْ قَوْلُكُمْ بِاَفْوَاهِكُمْؕذٰلِكُمْ قَوْلُكُمْ بِاَفْوَاهِكُمْؕوَاللّٰهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبٖيلَوَاللّٰهُ يَقُولُ الْحَقَّ وَهُوَ يَهْدِي السَّبٖيلَاُدْعُوهُمْ لِاٰبَٓائِهِمْ هُوَ اَقْسَطُ عِنْدَ اللّٰهِۚاُدْعُوهُمْ لِاٰبَٓائِهِمْ هُوَ اَقْسَطُ عِنْدَ اللّٰهِۚفَاِنْ لَمْ تَعْلَمُٓوا اٰبَٓاءَهُمْ فَاِخْوَانُكُمْ فِي الدّٖينِ وَمَوَالٖيكُمْؕفَاِنْ لَمْ تَعْلَمُٓوا اٰبَٓاءَهُمْ فَاِخْوَانُكُمْ فِي الدّٖينِ وَمَوَالٖيكُمْؕوَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فٖيمَٓا اَخْطَأْتُمْ بِهٖۙ وَلٰكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْؕوَلَيْسَ عَلَيْكُمْ جُنَاحٌ فٖيمَٓا اَخْطَأْتُمْ بِهٖۙ وَلٰكِنْ مَا تَعَمَّدَتْ قُلُوبُكُمْؕوَكَانَ اللّٰهُ غَفُوراً رَحٖيماًوَكَانَ اللّٰهُ غَفُوراً رَحٖيماًاَلنَّبِيُّ اَوْلٰى بِالْمُؤْمِنٖينَ مِنْ اَنْفُسِهِمْ وَاَزْوَاجُهُٓ اُمَّهَاتُهُمْؕاَلنَّبِيُّ اَوْلٰى بِالْمُؤْمِنٖينَ مِنْ اَنْفُسِهِمْ وَاَزْوَاجُهُٓ اُمَّهَاتُهُمْؕوَاُو۬لُوا الْاَرْحَامِ بَعْضُهُمْ اَوْلٰى بِبَعْضٍ فٖي كِتَابِ اللّٰهِ مِنَ الْمُؤْمِنٖينَ وَالْمُهَاجِرٖينَ اِلَّٓا اَنْ تَفْعَلُٓواوَاُو۬لُوا الْاَرْحَامِ بَعْضُهُمْ اَوْلٰى بِبَعْضٍ فٖي كِتَابِ اللّٰهِ مِنَ الْمُؤْمِنٖينَ وَالْمُهَاجِرٖينَ اِلَّٓا اَنْ تَفْعَلُٓوااِلَّٓا اَنْ تَفْعَلُٓوا اِلٰٓى اَوْلِيَٓائِكُمْ مَعْرُوفاًؕاِلَّٓا اَنْ تَفْعَلُٓوا اِلٰٓى اَوْلِيَٓائِكُمْ مَعْرُوفاًؕكَانَ ذٰلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراًكَانَ ذٰلِكَ فِي الْكِتَابِ مَسْطُوراًوَاِذْ اَخَذْنَا مِنَ النَّبِيّٖنَ مٖيثَاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَاِبْرٰهٖيمَ وَمُوسٰى وَعٖيسَى ابْنِ مَرْيَمَࣕوَاِذْ اَخَذْنَا مِنَ النَّبِيّٖنَ مٖيثَاقَهُمْ وَمِنْكَ وَمِنْ نُوحٍ وَاِبْرٰهٖيمَ وَمُوسٰى وَعٖيسَى ابْنِ مَرْيَمَࣕوَاَخَذْنَا مِنْهُمْ مٖيثَاقاً غَلٖيظاًۙوَاَخَذْنَا مِنْهُمْ مٖيثَاقاً غَلٖيظاًۙلِيَسْـَٔلَ الصَّادِقٖينَ عَنْ صِدْقِهِمْۚلِيَسْـَٔلَ الصَّادِقٖينَ عَنْ صِدْقِهِمْۚوَاَعَدَّ لِلْكَافِرٖينَ عَذَاباً اَلٖيماًࣖوَاَعَدَّ لِلْكَافِرٖينَ عَذَاباً اَلٖيماًࣖيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللّٰهِ عَلَيْكُمْ اِذْ جَٓاءَتْكُمْ جُنُودٌيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا اذْكُرُوا نِعْمَةَ اللّٰهِ عَلَيْكُمْ اِذْ جَٓاءَتْكُمْ جُنُودٌاِذْ جَٓاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَاَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رٖيحاً وَجُنُوداً لَمْ تَرَوْهَاؕاِذْ جَٓاءَتْكُمْ جُنُودٌ فَاَرْسَلْنَا عَلَيْهِمْ رٖيحاً وَجُنُوداً لَمْ تَرَوْهَاؕوَكَانَ اللّٰهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصٖيراًۚوَكَانَ اللّٰهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصٖيراًۚاِذْ جَٓاؤُ۫كُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ اَسْفَلَ مِنْكُمْ وَاِذْ زَاغَتِ الْاَبْصَارُاِذْ جَٓاؤُ۫كُمْ مِنْ فَوْقِكُمْ وَمِنْ اَسْفَلَ مِنْكُمْ وَاِذْ زَاغَتِ الْاَبْصَارُوَاِذْ زَاغَتِ الْاَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللّٰهِ الظُّنُونَاوَاِذْ زَاغَتِ الْاَبْصَارُ وَبَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَنَاجِرَ وَتَظُنُّونَ بِاللّٰهِ الظُّنُونَاهُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدٖيداًهُنَالِكَ ابْتُلِيَ الْمُؤْمِنُونَ وَزُلْزِلُوا زِلْزَالاً شَدٖيداًوَاِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذٖينَ فٖي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللّٰهُ وَرَسُولُـهُٓ اِلَّا غُرُوراًوَاِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذٖينَ فٖي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ مَا وَعَدَنَا اللّٰهُ وَرَسُولُـهُٓ اِلَّا غُرُوراًوَاِذْ قَالَتْ طَٓائِفَةٌ مِنْهُمْ يَٓا اَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُواۚوَاِذْ قَالَتْ طَٓائِفَةٌ مِنْهُمْ يَٓا اَهْلَ يَثْرِبَ لَا مُقَامَ لَكُمْ فَارْجِعُواۚوَيَسْتَأْذِنُ فَرٖيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ اِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍؕوَيَسْتَأْذِنُ فَرٖيقٌ مِنْهُمُ النَّبِيَّ يَقُولُونَ اِنَّ بُيُوتَنَا عَوْرَةٌ وَمَا هِيَ بِعَوْرَةٍؕاِنْ يُرٖيدُونَ اِلَّا فِرَاراًاِنْ يُرٖيدُونَ اِلَّا فِرَاراًوَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ اَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَاٰتَوْهَاوَلَوْ دُخِلَتْ عَلَيْهِمْ مِنْ اَقْطَارِهَا ثُمَّ سُئِلُوا الْفِتْنَةَ لَاٰتَوْهَالَاٰتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَٓا اِلَّا يَسٖيراًلَاٰتَوْهَا وَمَا تَلَبَّثُوا بِهَٓا اِلَّا يَسٖيراًوَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللّٰهَ مِنْ قَبْلُ لَا يُوَلُّونَ الْاَدْبَارَؕوَلَقَدْ كَانُوا عَاهَدُوا اللّٰهَ مِنْ قَبْلُ لَا يُوَلُّونَ الْاَدْبَارَؕوَكَانَ عَهْدُ اللّٰهِ مَسْؤُ۫لاًوَكَانَ عَهْدُ اللّٰهِ مَسْؤُ۫لاًقُلْ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْفِرَارُ اِنْ فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوْتِ اَوِ الْقَتْلِ وَاِذاً لَا تُمَتَّعُونَ اِلَّا قَلٖيلاًقُلْ لَنْ يَنْفَعَكُمُ الْفِرَارُ اِنْ فَرَرْتُمْ مِنَ الْمَوْتِ اَوِ الْقَتْلِ وَاِذاً لَا تُمَتَّعُونَ اِلَّا قَلٖيلاًقُلْ مَنْ ذَا الَّذٖي يَعْصِمُكُمْ مِنَ اللّٰهِ اِنْ اَرَادَ بِكُمْ سُٓوءاً اَوْ اَرَادَ بِكُمْ رَحْمَةًؕقُلْ مَنْ ذَا الَّذٖي يَعْصِمُكُمْ مِنَ اللّٰهِ اِنْ اَرَادَ بِكُمْ سُٓوءاً اَوْ اَرَادَ بِكُمْ رَحْمَةًؕوَلَا يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللّٰهِ وَلِياًّ وَلَا نَصٖيراًوَلَا يَجِدُونَ لَهُمْ مِنْ دُونِ اللّٰهِ وَلِياًّ وَلَا نَصٖيراًقَدْ يَعْلَمُ اللّٰهُ الْمُعَوِّقٖينَ مِنْكُمْ وَالْقَٓائِلٖينَ لِاِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ اِلَيْنَاۚقَدْ يَعْلَمُ اللّٰهُ الْمُعَوِّقٖينَ مِنْكُمْ وَالْقَٓائِلٖينَ لِاِخْوَانِهِمْ هَلُمَّ اِلَيْنَاۚوَلَا يَأْتُونَ الْبَأْسَ اِلَّا قَلٖيلاًۙوَلَا يَأْتُونَ الْبَأْسَ اِلَّا قَلٖيلاًۙاَشِحَّةً عَلَيْكُمْۚ فَاِذَا جَٓاءَ الْخَوْفُ رَاَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ اِلَيْكَ تَدُورُ اَعْيُنُهُمْ كَالَّذٖي يُغْشٰى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِۚاَشِحَّةً عَلَيْكُمْۚ فَاِذَا جَٓاءَ الْخَوْفُ رَاَيْتَهُمْ يَنْظُرُونَ اِلَيْكَ تَدُورُ اَعْيُنُهُمْ كَالَّذٖي يُغْشٰى عَلَيْهِ مِنَ الْمَوْتِۚفَاِذَا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِاَلْسِنَةٍ حِدَادٍ اَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِؕفَاِذَا ذَهَبَ الْخَوْفُ سَلَقُوكُمْ بِاَلْسِنَةٍ حِدَادٍ اَشِحَّةً عَلَى الْخَيْرِؕاُو۬لٰٓئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا فَاَحْبَطَ اللّٰهُ اَعْمَالَهُمْؕاُو۬لٰٓئِكَ لَمْ يُؤْمِنُوا فَاَحْبَطَ اللّٰهُ اَعْمَالَهُمْؕوَكَانَ ذٰلِكَ عَلَى اللّٰهِ يَسٖيراًوَكَانَ ذٰلِكَ عَلَى اللّٰهِ يَسٖيراًيَحْسَبُونَ الْاَحْزَابَ لَمْ يَذْهَبُواۚيَحْسَبُونَ الْاَحْزَابَ لَمْ يَذْهَبُواۚوَاِنْ يَأْتِ الْاَحْزَابُ يَوَدُّوا لَوْ اَنَّهُمْ بَادُونَ فِي الْاَعْرَابِ يَسْـَٔلُونَ عَنْ اَنْبَٓائِكُمْؕوَاِنْ يَأْتِ الْاَحْزَابُ يَوَدُّوا لَوْ اَنَّهُمْ بَادُونَ فِي الْاَعْرَابِ يَسْـَٔلُونَ عَنْ اَنْبَٓائِكُمْؕوَلَوْ كَانُوا فٖيكُمْ مَا قَاتَلُٓوا اِلَّا قَلٖيلاًࣖوَلَوْ كَانُوا فٖيكُمْ مَا قَاتَلُٓوا اِلَّا قَلٖيلاًࣖلَقَدْ كَانَ لَكُمْ فٖي رَسُولِ اللّٰهِ اُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُوا اللّٰهَلَقَدْ كَانَ لَكُمْ فٖي رَسُولِ اللّٰهِ اُسْوَةٌ حَسَنَةٌ لِمَنْ كَانَ يَرْجُوا اللّٰهَلِمَنْ كَانَ يَرْجُوا اللّٰهَ وَالْيَوْمَ الْاٰخِرَ وَذَكَرَ اللّٰهَ كَثٖيراًؕلِمَنْ كَانَ يَرْجُوا اللّٰهَ وَالْيَوْمَ الْاٰخِرَ وَذَكَرَ اللّٰهَ كَثٖيراًؕوَلَمَّا رَاَ الْمُؤْمِنُونَ الْاَحْزَابَۙ قَالُوا هٰذَا مَا وَعَدَنَا اللّٰهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللّٰهُ وَرَسُولُهُؗوَلَمَّا رَاَ الْمُؤْمِنُونَ الْاَحْزَابَۙ قَالُوا هٰذَا مَا وَعَدَنَا اللّٰهُ وَرَسُولُهُ وَصَدَقَ اللّٰهُ وَرَسُولُهُؗوَمَا زَادَهُمْ اِلَّٓا اٖيمَاناً وَتَسْلٖيماًؕوَمَا زَادَهُمْ اِلَّٓا اٖيمَاناً وَتَسْلٖيماًؕمِنَ الْمُؤْمِنٖينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللّٰهَ عَلَيْهِۚمِنَ الْمُؤْمِنٖينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللّٰهَ عَلَيْهِۚفَمِنْهُمْ مَنْ قَضٰى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُؗفَمِنْهُمْ مَنْ قَضٰى نَحْبَهُ وَمِنْهُمْ مَنْ يَنْتَظِرُؗوَمَا بَدَّلُوا تَبْدٖيلاًۙوَمَا بَدَّلُوا تَبْدٖيلاًۙلِيَجْزِيَ اللّٰهُ الصَّادِقٖينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقٖينَ اِنْ شَٓاءَ اَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْؕلِيَجْزِيَ اللّٰهُ الصَّادِقٖينَ بِصِدْقِهِمْ وَيُعَذِّبَ الْمُنَافِقٖينَ اِنْ شَٓاءَ اَوْ يَتُوبَ عَلَيْهِمْؕاِنَّ اللّٰهَ كَانَ غَفُوراً رَحٖيماًۚاِنَّ اللّٰهَ كَانَ غَفُوراً رَحٖيماًۚوَرَدَّ اللّٰهُ الَّذٖينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْراًؕوَرَدَّ اللّٰهُ الَّذٖينَ كَفَرُوا بِغَيْظِهِمْ لَمْ يَنَالُوا خَيْراًؕوَكَفَى اللّٰهُ الْمُؤْمِنٖينَ الْقِتَالَؕوَكَفَى اللّٰهُ الْمُؤْمِنٖينَ الْقِتَالَؕوَكَانَ اللّٰهُ قَوِياًّ عَزٖيزاًۚوَكَانَ اللّٰهُ قَوِياًّ عَزٖيزاًۚوَاَنْزَلَ الَّذٖينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ اَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصٖيهِمْ وَقَذَفَ فٖي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَوَاَنْزَلَ الَّذٖينَ ظَاهَرُوهُمْ مِنْ اَهْلِ الْكِتَابِ مِنْ صَيَاصٖيهِمْ وَقَذَفَ فٖي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَوَقَذَفَ فٖي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرٖيقاً تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرٖيقاًۚوَقَذَفَ فٖي قُلُوبِهِمُ الرُّعْبَ فَرٖيقاً تَقْتُلُونَ وَتَأْسِرُونَ فَرٖيقاًۚوَاَوْرَثَكُمْ اَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَاَمْوَالَهُمْ وَاَرْضاً لَمْ تَطَؤُ۫هَاؕوَاَوْرَثَكُمْ اَرْضَهُمْ وَدِيَارَهُمْ وَاَمْوَالَهُمْ وَاَرْضاً لَمْ تَطَؤُ۫هَاؕوَكَانَ اللّٰهُ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدٖيراًࣖوَكَانَ اللّٰهُ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدٖيراًࣖيَٓا اَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِاَزْوَاجِكَ اِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيٰوةَ الدُّنْيَايَٓا اَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِاَزْوَاجِكَ اِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيٰوةَ الدُّنْيَااِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيٰوةَ الدُّنْيَا وَزٖينَتَهَا فَتَعَالَيْنَاِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ الْحَيٰوةَ الدُّنْيَا وَزٖينَتَهَا فَتَعَالَيْنَفَتَعَالَيْنَ اُمَتِّعْكُنَّ وَاُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحاً جَمٖيلاًفَتَعَالَيْنَ اُمَتِّعْكُنَّ وَاُسَرِّحْكُنَّ سَرَاحاً جَمٖيلاًوَاِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللّٰهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْاٰخِرَةَ فَاِنَّ اللّٰهَوَاِنْ كُنْتُنَّ تُرِدْنَ اللّٰهَ وَرَسُولَهُ وَالدَّارَ الْاٰخِرَةَ فَاِنَّ اللّٰهَفَاِنَّ اللّٰهَ اَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ اَجْراً عَظٖيماًفَاِنَّ اللّٰهَ اَعَدَّ لِلْمُحْسِنَاتِ مِنْكُنَّ اَجْراً عَظٖيماًيَا نِسَٓاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِؕيَا نِسَٓاءَ النَّبِيِّ مَنْ يَأْتِ مِنْكُنَّ بِفَاحِشَةٍ مُبَيِّنَةٍ يُضَاعَفْ لَهَا الْعَذَابُ ضِعْفَيْنِؕوَكَانَ ذٰلِكَ عَلَى اللّٰهِ يَسٖيراًوَكَانَ ذٰلِكَ عَلَى اللّٰهِ يَسٖيراًوَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلّٰهِ وَرَسُولِهٖ وَتَعْمَلْ صَالِحاً نُؤْتِهَٓاوَمَنْ يَقْنُتْ مِنْكُنَّ لِلّٰهِ وَرَسُولِهٖ وَتَعْمَلْ صَالِحاً نُؤْتِهَٓانُؤْتِهَٓا اَجْرَهَا مَرَّتَيْنِۙ وَاَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقاً كَرٖيماًنُؤْتِهَٓا اَجْرَهَا مَرَّتَيْنِۙ وَاَعْتَدْنَا لَهَا رِزْقاً كَرٖيماًيَا نِسَٓاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَاَحَدٍ مِنَ النِّسَٓاءِ اِنِ اتَّقَيْتُنَّيَا نِسَٓاءَ النَّبِيِّ لَسْتُنَّ كَاَحَدٍ مِنَ النِّسَٓاءِ اِنِ اتَّقَيْتُنَّفَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذٖي فٖي قَلْبِهٖ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاًۚفَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذٖي فٖي قَلْبِهٖ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلاً مَعْرُوفاًۚوَقَرْنَ فٖي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْاُو۫لٰىوَقَرْنَ فٖي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْاُو۫لٰىوَاَقِمْنَ الصَّلٰوةَ وَاٰتٖينَ الزَّكٰوةَ وَاَطِعْنَ اللّٰهَ وَرَسُولَهُؕوَاَقِمْنَ الصَّلٰوةَ وَاٰتٖينَ الزَّكٰوةَ وَاَطِعْنَ اللّٰهَ وَرَسُولَهُؕاِنَّمَا يُرٖيدُ اللّٰهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ اَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهٖيراًۚاِنَّمَا يُرٖيدُ اللّٰهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ اَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهٖيراًۚوَاذْكُرْنَ مَا يُتْلٰى فٖي بُيُوتِكُنَّ مِنْ اٰيَاتِ اللّٰهِ وَالْحِكْمَةِؕوَاذْكُرْنَ مَا يُتْلٰى فٖي بُيُوتِكُنَّ مِنْ اٰيَاتِ اللّٰهِ وَالْحِكْمَةِؕاِنَّ اللّٰهَ كَانَ لَطٖيفاً خَبٖيراًࣖاِنَّ اللّٰهَ كَانَ لَطٖيفاً خَبٖيراًࣖاِنَّ الْمُسْلِمٖينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنٖينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتٖينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقٖينَ وَالصَّادِقَاتِاِنَّ الْمُسْلِمٖينَ وَالْمُسْلِمَاتِ وَالْمُؤْمِنٖينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ وَالْقَانِتٖينَ وَالْقَانِتَاتِ وَالصَّادِقٖينَ وَالصَّادِقَاتِوَالصَّادِقٖينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرٖينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعٖينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقٖينَوَالصَّادِقٖينَ وَالصَّادِقَاتِ وَالصَّابِرٖينَ وَالصَّابِرَاتِ وَالْخَاشِعٖينَ وَالْخَاشِعَاتِ وَالْمُتَصَدِّقٖينَوَالْمُتَصَدِّقٖينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّٓائِمٖينَ وَالصَّٓائِمَاتِ وَالْحَافِظٖينَ فُرُوجَهُمْوَالْمُتَصَدِّقٖينَ وَالْمُتَصَدِّقَاتِ وَالصَّٓائِمٖينَ وَالصَّٓائِمَاتِ وَالْحَافِظٖينَ فُرُوجَهُمْوَالْحَافِظٖينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرٖينَ اللّٰهَ كَثٖيراًوَالْحَافِظٖينَ فُرُوجَهُمْ وَالْحَافِظَاتِ وَالذَّاكِرٖينَ اللّٰهَ كَثٖيراًوَالذَّاكِرٖينَ اللّٰهَ كَثٖيراً وَالذَّاكِرَاتِ اَعَدَّ اللّٰهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَاَجْراً عَظٖيماًوَالذَّاكِرٖينَ اللّٰهَ كَثٖيراً وَالذَّاكِرَاتِ اَعَدَّ اللّٰهُ لَهُمْ مَغْفِرَةً وَاَجْراً عَظٖيماًوَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ اِذَا قَضَى اللّٰهُ وَرَسُولُهُٓ اَمْراً اَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ اَمْرِهِمْؕوَمَا كَانَ لِمُؤْمِنٍ وَلَا مُؤْمِنَةٍ اِذَا قَضَى اللّٰهُ وَرَسُولُهُٓ اَمْراً اَنْ يَكُونَ لَهُمُ الْخِيَرَةُ مِنْ اَمْرِهِمْؕوَمَنْ يَعْصِ اللّٰهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُبٖيناًوَمَنْ يَعْصِ اللّٰهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ ضَلَّ ضَلَالاً مُبٖيناًوَاِذْ تَقُولُ لِلَّـذٖٓي اَنْعَمَ اللّٰهُ عَلَيْهِ وَاَنْعَمْتَ عَلَيْهِ اَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللّٰهَوَاِذْ تَقُولُ لِلَّـذٖٓي اَنْعَمَ اللّٰهُ عَلَيْهِ وَاَنْعَمْتَ عَلَيْهِ اَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللّٰهَاَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللّٰهَ وَتُخْفٖي فٖي نَفْسِكَ مَا اللّٰهُ مُبْدٖيهِ وَتَخْشَى النَّاسَۚاَمْسِكْ عَلَيْكَ زَوْجَكَ وَاتَّقِ اللّٰهَ وَتُخْفٖي فٖي نَفْسِكَ مَا اللّٰهُ مُبْدٖيهِ وَتَخْشَى النَّاسَۚوَتَخْشَى النَّاسَۚ وَاللّٰهُ اَحَقُّ اَنْ تَخْشٰيهُؕوَتَخْشَى النَّاسَۚ وَاللّٰهُ اَحَقُّ اَنْ تَخْشٰيهُؕفَلَمَّا قَضٰى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَافَلَمَّا قَضٰى زَيْدٌ مِنْهَا وَطَراً زَوَّجْنَاكَهَازَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنٖينَ حَرَجٌ فٖٓي اَزْوَاجِ اَدْعِيَٓائِهِمْ اِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراًؕزَوَّجْنَاكَهَا لِكَيْ لَا يَكُونَ عَلَى الْمُؤْمِنٖينَ حَرَجٌ فٖٓي اَزْوَاجِ اَدْعِيَٓائِهِمْ اِذَا قَضَوْا مِنْهُنَّ وَطَراًؕوَكَانَ اَمْرُ اللّٰهِ مَفْعُولاًوَكَانَ اَمْرُ اللّٰهِ مَفْعُولاًمَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فٖيمَا فَرَضَ اللّٰهُ لَهُؕمَا كَانَ عَلَى النَّبِيِّ مِنْ حَرَجٍ فٖيمَا فَرَضَ اللّٰهُ لَهُؕسُنَّةَ اللّٰهِ فِي الَّذٖينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُؕسُنَّةَ اللّٰهِ فِي الَّذٖينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُؕوَكَانَ اَمْرُ اللّٰهِ قَدَراً مَقْدُوراًۙوَكَانَ اَمْرُ اللّٰهِ قَدَراً مَقْدُوراًۙاَلَّذٖينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللّٰهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ اَحَداً اِلَّا اللّٰهَؕاَلَّذٖينَ يُبَلِّغُونَ رِسَالَاتِ اللّٰهِ وَيَخْشَوْنَهُ وَلَا يَخْشَوْنَ اَحَداً اِلَّا اللّٰهَؕوَكَفٰى بِاللّٰهِ حَسٖيباًوَكَفٰى بِاللّٰهِ حَسٖيباًمَا كَانَ مُحَمَّدٌ اَبَٓا اَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلٰكِنْ رَسُولَ اللّٰهِمَا كَانَ مُحَمَّدٌ اَبَٓا اَحَدٍ مِنْ رِجَالِكُمْ وَلٰكِنْ رَسُولَ اللّٰهِوَلٰكِنْ رَسُولَ اللّٰهِ وَخَاتَمَ النَّبِيّٖنَؕوَلٰكِنْ رَسُولَ اللّٰهِ وَخَاتَمَ النَّبِيّٖنَؕوَكَانَ اللّٰهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلٖيماًࣖوَكَانَ اللّٰهُ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلٖيماًࣖيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا اذْكُرُوا اللّٰهَ ذِكْراً كَثٖيراًۙيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا اذْكُرُوا اللّٰهَ ذِكْراً كَثٖيراًۙوَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَاَصٖيلاًوَسَبِّحُوهُ بُكْرَةً وَاَصٖيلاًهُوَ الَّذٖي يُصَلّٖي عَلَيْكُمْ وَمَلٰٓئِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ اِلَى النُّورِؕهُوَ الَّذٖي يُصَلّٖي عَلَيْكُمْ وَمَلٰٓئِكَتُهُ لِيُخْرِجَكُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ اِلَى النُّورِؕوَكَانَ بِالْمُؤْمِنٖينَ رَحٖيماًوَكَانَ بِالْمُؤْمِنٖينَ رَحٖيماًتَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌۚتَحِيَّتُهُمْ يَوْمَ يَلْقَوْنَهُ سَلَامٌۚوَاَعَدَّ لَهُمْ اَجْراً كَرٖيماًوَاَعَدَّ لَهُمْ اَجْراً كَرٖيماًيَٓا اَيُّهَا النَّبِيُّ اِنَّٓا اَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذٖيراًۙيَٓا اَيُّهَا النَّبِيُّ اِنَّٓا اَرْسَلْنَاكَ شَاهِداً وَمُبَشِّراً وَنَذٖيراًۙوَدَاعِياً اِلَى اللّٰهِ بِاِذْنِهٖ وَسِرَاجاً مُنٖيراًوَدَاعِياً اِلَى اللّٰهِ بِاِذْنِهٖ وَسِرَاجاً مُنٖيراًوَبَشِّرِ الْمُؤْمِنٖينَ بِاَنَّ لَهُمْ مِنَ اللّٰهِ فَضْلاً كَبٖيراًوَبَشِّرِ الْمُؤْمِنٖينَ بِاَنَّ لَهُمْ مِنَ اللّٰهِ فَضْلاً كَبٖيراًوَلَا تُطِـعِ الْكَافِرٖينَ وَالْمُنَافِقٖينَ وَدَعْ اَذٰيهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللّٰهِؕوَلَا تُطِـعِ الْكَافِرٖينَ وَالْمُنَافِقٖينَ وَدَعْ اَذٰيهُمْ وَتَوَكَّلْ عَلَى اللّٰهِؕوَكَفٰى بِاللّٰهِ وَكٖيلاًوَكَفٰى بِاللّٰهِ وَكٖيلاًيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اِذَا نَكَحْتُمُ الْمُؤْمِنَاتِ ثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ اَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْثُمَّ طَلَّقْتُمُوهُنَّ مِنْ قَبْلِ اَنْ تَمَسُّوهُنَّ فَمَا لَكُمْفَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَاۚفَمَا لَكُمْ عَلَيْهِنَّ مِنْ عِدَّةٍ تَعْتَدُّونَهَاۚفَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحاً جَمٖيلاًفَمَتِّعُوهُنَّ وَسَرِّحُوهُنَّ سَرَاحاً جَمٖيلاًيَٓا اَيُّهَا النَّبِيُّ اِنَّٓا اَحْلَلْنَا لَكَ اَزْوَاجَكَ الّٰـتٖٓي اٰتَيْتَ اُجُورَهُنَّيَٓا اَيُّهَا النَّبِيُّ اِنَّٓا اَحْلَلْنَا لَكَ اَزْوَاجَكَ الّٰـتٖٓي اٰتَيْتَ اُجُورَهُنَّالّٰـتٖٓي اٰتَيْتَ اُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمٖينُكَ مِمَّٓا اَفَٓاءَ اللّٰهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَالّٰـتٖٓي اٰتَيْتَ اُجُورَهُنَّ وَمَا مَلَكَتْ يَمٖينُكَ مِمَّٓا اَفَٓاءَ اللّٰهُ عَلَيْكَ وَبَنَاتِ عَمِّكَوَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ الّٰتٖي هَاجَرْنَ مَعَكَؗ وَامْرَاَةً مُؤْمِنَةًوَبَنَاتِ عَمِّكَ وَبَنَاتِ عَمَّاتِكَ وَبَنَاتِ خَالِكَ وَبَنَاتِ خَالَاتِكَ الّٰتٖي هَاجَرْنَ مَعَكَؗ وَامْرَاَةً مُؤْمِنَةًوَامْرَاَةً مُؤْمِنَةً اِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ اِنْ اَرَادَ النَّبِيُّ اَنْ يَسْتَنْكِحَهَاࣗوَامْرَاَةً مُؤْمِنَةً اِنْ وَهَبَتْ نَفْسَهَا لِلنَّبِيِّ اِنْ اَرَادَ النَّبِيُّ اَنْ يَسْتَنْكِحَهَاࣗاِنْ اَرَادَ النَّبِيُّ اَنْ يَسْتَنْكِحَهَاࣗ خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنٖينَؕاِنْ اَرَادَ النَّبِيُّ اَنْ يَسْتَنْكِحَهَاࣗ خَالِصَةً لَكَ مِنْ دُونِ الْمُؤْمِنٖينَؕقَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فٖٓي اَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ اَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌؕقَدْ عَلِمْنَا مَا فَرَضْنَا عَلَيْهِمْ فٖٓي اَزْوَاجِهِمْ وَمَا مَلَكَتْ اَيْمَانُهُمْ لِكَيْلَا يَكُونَ عَلَيْكَ حَرَجٌؕوَكَانَ اللّٰهُ غَفُوراً رَحٖيماًوَكَانَ اللّٰهُ غَفُوراً رَحٖيماًتُرْجٖي مَنْ تَشَٓاءُ مِنْهُنَّ وَتُــْٔـوٖٓي اِلَيْكَ مَنْ تَشَٓاءُؕتُرْجٖي مَنْ تَشَٓاءُ مِنْهُنَّ وَتُــْٔـوٖٓي اِلَيْكَ مَنْ تَشَٓاءُؕوَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَؕوَمَنِ ابْتَغَيْتَ مِمَّنْ عَزَلْتَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْكَؕذٰلِكَ اَدْنٰٓى اَنْ تَقَرَّ اَعْيُنُهُنَّ وَلَا يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِمَٓا اٰتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَّؕذٰلِكَ اَدْنٰٓى اَنْ تَقَرَّ اَعْيُنُهُنَّ وَلَا يَحْزَنَّ وَيَرْضَيْنَ بِمَٓا اٰتَيْتَهُنَّ كُلُّهُنَّؕوَاللّٰهُ يَعْلَمُ مَا فٖي قُلُوبِكُمْؕوَاللّٰهُ يَعْلَمُ مَا فٖي قُلُوبِكُمْؕوَكَانَ اللّٰهُ عَلٖيماً حَلٖيماًوَكَانَ اللّٰهُ عَلٖيماً حَلٖيماًلَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَٓاءُ مِنْ بَعْدُ وَلَٓا اَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ اَزْوَاجٍ وَلَوْ اَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّلَا يَحِلُّ لَكَ النِّسَٓاءُ مِنْ بَعْدُ وَلَٓا اَنْ تَبَدَّلَ بِهِنَّ مِنْ اَزْوَاجٍ وَلَوْ اَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّوَلَوْ اَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ اِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمٖينُكَؕوَلَوْ اَعْجَبَكَ حُسْنُهُنَّ اِلَّا مَا مَلَكَتْ يَمٖينُكَؕوَكَانَ اللّٰهُ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ رَقٖيـباًࣖوَكَانَ اللّٰهُ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ رَقٖيـباًࣖيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ اِلَّٓا اَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا لَا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ اِلَّٓا اَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْاِلَّٓا اَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ اِلٰى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرٖينَ اِنٰيهُۙ وَلٰكِنْ اِذَا دُعٖيتُمْ فَادْخُلُوااِلَّٓا اَنْ يُؤْذَنَ لَكُمْ اِلٰى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرٖينَ اِنٰيهُۙ وَلٰكِنْ اِذَا دُعٖيتُمْ فَادْخُلُواوَلٰكِنْ اِذَا دُعٖيتُمْ فَادْخُلُوا فَاِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسٖينَ لِحَدٖيثٍؕوَلٰكِنْ اِذَا دُعٖيتُمْ فَادْخُلُوا فَاِذَا طَعِمْتُمْ فَانْتَشِرُوا وَلَا مُسْتَأْنِسٖينَ لِحَدٖيثٍؕاِنَّ ذٰلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْـيٖ مِنْكُمْؗاِنَّ ذٰلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْـيٖ مِنْكُمْؗوَاللّٰهُ لَا يَسْتَحْـيٖ مِنَ الْحَقِّؕوَاللّٰهُ لَا يَسْتَحْـيٖ مِنَ الْحَقِّؕوَاِذَا سَاَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَسْـَٔلُوهُنَّ مِنْ وَرَٓاءِ حِجَابٍؕوَاِذَا سَاَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعاً فَسْـَٔلُوهُنَّ مِنْ وَرَٓاءِ حِجَابٍؕذٰلِكُمْ اَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّؕذٰلِكُمْ اَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّؕوَمَا كَانَ لَكُمْ اَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللّٰهِ وَلَٓا اَنْ تَنْكِحُٓوا اَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهٖٓ اَبَداًؕوَمَا كَانَ لَكُمْ اَنْ تُؤْذُوا رَسُولَ اللّٰهِ وَلَٓا اَنْ تَنْكِحُٓوا اَزْوَاجَهُ مِنْ بَعْدِهٖٓ اَبَداًؕاِنَّ ذٰلِكُمْ كَانَ عِنْـدَ اللّٰهِ عَظٖيـماًاِنَّ ذٰلِكُمْ كَانَ عِنْـدَ اللّٰهِ عَظٖيـماًاِنْ تُبْدُوا شَيْـٔاً اَوْ تُخْفُوهُ فَاِنَّ اللّٰهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلٖيماًاِنْ تُبْدُوا شَيْـٔاً اَوْ تُخْفُوهُ فَاِنَّ اللّٰهَ كَانَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلٖيماًلَا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فٖٓي اٰبَٓائِهِنَّ وَلَٓا اَبْنَٓائِهِنَّ وَلَٓا اِخْوَانِهِنَّلَا جُنَاحَ عَلَيْهِنَّ فٖٓي اٰبَٓائِهِنَّ وَلَٓا اَبْنَٓائِهِنَّ وَلَٓا اِخْوَانِهِنَّوَلَٓا اِخْوَانِهِنَّ وَلَٓا اَبْنَٓاءِ اِخْوَانِهِنَّ وَلَٓا اَبْنَٓاءِ اَخَوَاتِهِنَّ وَلَا نِسَٓائِهِنَّ وَلَا مَا مَلَكَتْ اَيْمَانُهُنَّۚوَلَٓا اِخْوَانِهِنَّ وَلَٓا اَبْنَٓاءِ اِخْوَانِهِنَّ وَلَٓا اَبْنَٓاءِ اَخَوَاتِهِنَّ وَلَا نِسَٓائِهِنَّ وَلَا مَا مَلَكَتْ اَيْمَانُهُنَّۚوَاتَّقٖينَ اللّٰهَؕوَاتَّقٖينَ اللّٰهَؕاِنَّ اللّٰهَ كَانَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ شَهٖيداًاِنَّ اللّٰهَ كَانَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ شَهٖيداًاِنَّ اللّٰهَ وَمَلٰٓئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّؕاِنَّ اللّٰهَ وَمَلٰٓئِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّؕيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلٖيماًيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلٖيماًاِنَّ الَّذٖينَ يُؤْذُونَ اللّٰهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللّٰهُ فِي الدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِاِنَّ الَّذٖينَ يُؤْذُونَ اللّٰهَ وَرَسُولَهُ لَعَنَهُمُ اللّٰهُ فِي الدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِلَعَنَهُمُ اللّٰهُ فِي الدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِ وَاَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُهٖيناًلَعَنَهُمُ اللّٰهُ فِي الدُّنْيَا وَالْاٰخِرَةِ وَاَعَدَّ لَهُمْ عَذَاباً مُهٖيناًوَالَّذٖينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنٖينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَاِثْماً مُبٖيناًࣖوَالَّذٖينَ يُؤْذُونَ الْمُؤْمِنٖينَ وَالْمُؤْمِنَاتِ بِغَيْرِ مَا اكْتَسَبُوا فَقَدِ احْتَمَلُوا بُهْتَاناً وَاِثْماً مُبٖيناًࣖيَٓا اَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِاَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَٓاءِ الْمُؤْمِنٖينَ يُدْنٖينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابٖيبِهِنَّؕيَٓا اَيُّهَا النَّبِيُّ قُلْ لِاَزْوَاجِكَ وَبَنَاتِكَ وَنِسَٓاءِ الْمُؤْمِنٖينَ يُدْنٖينَ عَلَيْهِنَّ مِنْ جَلَابٖيبِهِنَّؕذٰلِكَ اَدْنٰٓى اَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَؕذٰلِكَ اَدْنٰٓى اَنْ يُعْرَفْنَ فَلَا يُؤْذَيْنَؕوَكَانَ اللّٰهُ غَفُوراً رَحٖيماًوَكَانَ اللّٰهُ غَفُوراً رَحٖيماًلَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذٖينَ فٖي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدٖينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْلَئِنْ لَمْ يَنْتَهِ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذٖينَ فٖي قُلُوبِهِمْ مَرَضٌ وَالْمُرْجِفُونَ فِي الْمَدٖينَةِ لَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْلَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فٖيهَٓا اِلَّا قَلٖيلاًۚۛلَنُغْرِيَنَّكَ بِهِمْ ثُمَّ لَا يُجَاوِرُونَكَ فٖيهَٓا اِلَّا قَلٖيلاًۚۛمَلْعُونٖينَۚۛ اَيْنَ مَا ثُقِفُٓوا اُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتٖيلاًمَلْعُونٖينَۚۛ اَيْنَ مَا ثُقِفُٓوا اُخِذُوا وَقُتِّلُوا تَقْتٖيلاًسُنَّةَ اللّٰهِ فِي الَّذٖينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُۚسُنَّةَ اللّٰهِ فِي الَّذٖينَ خَلَوْا مِنْ قَبْلُۚوَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللّٰهِ تَبْدٖيلاًوَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّةِ اللّٰهِ تَبْدٖيلاًيَسْـَٔلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِؕيَسْـَٔلُكَ النَّاسُ عَنِ السَّاعَةِؕقُلْ اِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللّٰهِؕقُلْ اِنَّمَا عِلْمُهَا عِنْدَ اللّٰهِؕوَمَا يُدْرٖيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرٖيباًوَمَا يُدْرٖيكَ لَعَلَّ السَّاعَةَ تَكُونُ قَرٖيباًاِنَّ اللّٰهَ لَعَنَ الْكَافِرٖينَ وَاَعَدَّ لَهُمْ سَعٖيراًۙاِنَّ اللّٰهَ لَعَنَ الْكَافِرٖينَ وَاَعَدَّ لَهُمْ سَعٖيراًۙخَالِدٖينَ فٖيهَٓا اَبَداًۚ لَا يَجِدُونَ وَلِياًّ وَلَا نَصٖيراًۚخَالِدٖينَ فٖيهَٓا اَبَداًۚ لَا يَجِدُونَ وَلِياًّ وَلَا نَصٖيراًۚيَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَٓا اَطَعْنَا اللّٰهَ وَاَطَعْنَا الرَّسُولَايَوْمَ تُقَلَّبُ وُجُوهُهُمْ فِي النَّارِ يَقُولُونَ يَا لَيْتَنَٓا اَطَعْنَا اللّٰهَ وَاَطَعْنَا الرَّسُولَاوَقَالُوا رَبَّنَٓا اِنَّٓا اَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُـبَرَٓاءَنَا فَاَضَلُّونَا السَّبٖيلَاوَقَالُوا رَبَّنَٓا اِنَّٓا اَطَعْنَا سَادَتَنَا وَكُـبَرَٓاءَنَا فَاَضَلُّونَا السَّبٖيلَارَبَّـنَٓا اٰتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبٖيراًࣖرَبَّـنَٓا اٰتِهِمْ ضِعْفَيْنِ مِنَ الْعَذَابِ وَالْعَنْهُمْ لَعْناً كَبٖيراًࣖيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذٖينَ اٰذَوْا مُوسٰى فَبَرَّاَهُ اللّٰهُ مِمَّا قَالُواؕيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا لَا تَكُونُوا كَالَّذٖينَ اٰذَوْا مُوسٰى فَبَرَّاَهُ اللّٰهُ مِمَّا قَالُواؕوَكَانَ عِنْدَ اللّٰهِ وَجٖيهاًوَكَانَ عِنْدَ اللّٰهِ وَجٖيهاًيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا اتَّقُوا اللّٰهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدٖيداًۙيَٓا اَيُّهَا الَّذٖينَ اٰمَنُوا اتَّقُوا اللّٰهَ وَقُولُوا قَوْلاً سَدٖيداًۙيُصْلِحْ لَكُمْ اَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْؕيُصْلِحْ لَكُمْ اَعْمَالَكُمْ وَيَغْفِرْ لَكُمْ ذُنُوبَكُمْؕوَمَنْ يُطِـعِ اللّٰهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظٖيماًوَمَنْ يُطِـعِ اللّٰهَ وَرَسُولَهُ فَقَدْ فَازَ فَوْزاً عَظٖيماًاِنَّا عَرَضْنَا الْاَمَانَةَ عَلَى السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ وَالْجِبَالِ فَاَبَيْنَ اَنْ يَحْمِلْنَهَااِنَّا عَرَضْنَا الْاَمَانَةَ عَلَى السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ وَالْجِبَالِ فَاَبَيْنَ اَنْ يَحْمِلْنَهَافَاَبَيْنَ اَنْ يَحْمِلْنَهَا وَاَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْاِنْسَانُؕفَاَبَيْنَ اَنْ يَحْمِلْنَهَا وَاَشْفَقْنَ مِنْهَا وَحَمَلَهَا الْاِنْسَانُؕاِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاًۙاِنَّهُ كَانَ ظَلُوماً جَهُولاًۙلِيُعَذِّبَ اللّٰهُ الْمُنَافِقٖينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكٖينَ وَالْمُشْرِكَاتِ وَيَتُوبَ اللّٰهُ عَلَى الْمُؤْمِنٖينَ وَالْمُؤْمِنَاتِؕلِيُعَذِّبَ اللّٰهُ الْمُنَافِقٖينَ وَالْمُنَافِقَاتِ وَالْمُشْرِكٖينَ وَالْمُشْرِكَاتِ وَيَتُوبَ اللّٰهُ عَلَى الْمُؤْمِنٖينَ وَالْمُؤْمِنَاتِؕوَكَانَ اللّٰهُ غَفُوراً رَحٖيماًوَكَانَ اللّٰهُ غَفُوراً رَحٖيماً

Поcмотреть все песни артиста

Другие альбомы исполнителя

Похожие исполнители