Sheikh Salah Al Hashem - Sourate Yusuf, Pt. 1 текст песни
Исполнитель:
Sheikh Salah Al Hashem
альбом: Sourates Houd, Yusuf (Quran - Coran - Islam)
Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.
بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيم بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيم الٓـرٰࣞ الٓـرٰࣞ تِلْكَ اٰيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبٖينِࣞ تِلْكَ اٰيَاتُ الْكِتَابِ الْمُبٖينِࣞ اِنَّٓا اَنْزَلْنَاهُ قُرْءٰناً عَرَبِياًّ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ اِنَّٓا اَنْزَلْنَاهُ قُرْءٰناً عَرَبِياًّ لَعَلَّكُمْ تَعْقِلُونَ نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ اَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَٓا اَوْحَيْنَٓا اِلَيْكَ هٰذَا الْقُرْاٰنَࣗ نَحْنُ نَقُصُّ عَلَيْكَ اَحْسَنَ الْقَصَصِ بِمَٓا اَوْحَيْنَٓا اِلَيْكَ هٰذَا الْقُرْاٰنَࣗ بِمَٓا اَوْحَيْنَٓا اِلَيْكَ هٰذَا الْقُرْاٰنَࣗ وَاِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهٖ لَمِنَ الْغَافِلٖينَ بِمَٓا اَوْحَيْنَٓا اِلَيْكَ هٰذَا الْقُرْاٰنَࣗ وَاِنْ كُنْتَ مِنْ قَبْلِهٖ لَمِنَ الْغَافِلٖينَ اِذْ قَالَ يُوسُفُ لِاَبٖيهِ يَٓا اَبَتِ اِنّٖي رَاَيْتُ اَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً اِذْ قَالَ يُوسُفُ لِاَبٖيهِ يَٓا اَبَتِ اِنّٖي رَاَيْتُ اَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً اِنّٖي رَاَيْتُ اَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَاَيْتُهُمْ لٖي سَاجِدٖينَ اِنّٖي رَاَيْتُ اَحَدَ عَشَرَ كَوْكَباً وَالشَّمْسَ وَالْقَمَرَ رَاَيْتُهُمْ لٖي سَاجِدٖينَ قَالَ يَا بُنَيَّ لَا تَقْصُصْ رُءْيَاكَ عَلٰٓى اِخْوَتِكَ فَيَكٖيدُوا لَكَ كَيْداًؕ قَالَ يَا بُنَيَّ لَا تَقْصُصْ رُءْيَاكَ عَلٰٓى اِخْوَتِكَ فَيَكٖيدُوا لَكَ كَيْداًؕ اِنَّ الشَّيْطَانَ لِلْاِنْسَانِ عَدُوٌّ مُبٖينٌ اِنَّ الشَّيْطَانَ لِلْاِنْسَانِ عَدُوٌّ مُبٖينٌ وَكَذٰلِكَ يَجْتَبٖيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوٖيلِ الْاَحَادٖيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَكَذٰلِكَ يَجْتَبٖيكَ رَبُّكَ وَيُعَلِّمُكَ مِنْ تَأْوٖيلِ الْاَحَادٖيثِ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلٰٓى اٰلِ يَعْقُوبَ كَمَٓا اَتَمَّهَا عَلٰٓى اَبَوَيْكَ مِنْ قَبْلُ اِبْرٰهٖيمَ وَاِسْحٰقَؕ وَيُتِمُّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكَ وَعَلٰٓى اٰلِ يَعْقُوبَ كَمَٓا اَتَمَّهَا عَلٰٓى اَبَوَيْكَ مِنْ قَبْلُ اِبْرٰهٖيمَ وَاِسْحٰقَؕ اِنَّ رَبَّكَ عَلٖيمٌ حَكٖيمٌࣖ اِنَّ رَبَّكَ عَلٖيمٌ حَكٖيمٌࣖ لَقَدْ كَانَ فٖي يُوسُفَ وَاِخْوَتِهٖٓ اٰيَاتٌ لِلسَّٓائِلٖينَ لَقَدْ كَانَ فٖي يُوسُفَ وَاِخْوَتِهٖٓ اٰيَاتٌ لِلسَّٓائِلٖينَ اِذْ قَالُوا لَيُوسُفُ وَاَخُوهُ اَحَبُّ اِلٰٓى اَبٖينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌؕ اِنَّ اَبَانَا لَفٖي ضَلَالٍ مُبٖينٍۚ اِذْ قَالُوا لَيُوسُفُ وَاَخُوهُ اَحَبُّ اِلٰٓى اَبٖينَا مِنَّا وَنَحْنُ عُصْبَةٌؕ اِنَّ اَبَانَا لَفٖي ضَلَالٍ مُبٖينٍۚ اُقْتُلُوا يُوسُفَ اَوِ اطْرَحُوهُ اَرْضاً يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ اَبٖيكُمْ اُقْتُلُوا يُوسُفَ اَوِ اطْرَحُوهُ اَرْضاً يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ اَبٖيكُمْ يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ اَبٖيكُمْ وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهٖ قَوْماً صَالِحٖينَ يَخْلُ لَكُمْ وَجْهُ اَبٖيكُمْ وَتَكُونُوا مِنْ بَعْدِهٖ قَوْماً صَالِحٖينَ قَالَ قَٓائِلٌ مِنْهُمْ لَا تَقْتُلُوا يُوسُفَ قَالَ قَٓائِلٌ مِنْهُمْ لَا تَقْتُلُوا يُوسُفَ لَا تَقْتُلُوا يُوسُفَ وَاَلْقُوهُ فٖي غَيَابَتِ الْجُبِّ يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ اِنْ كُنْتُمْ فَاعِلٖينَ لَا تَقْتُلُوا يُوسُفَ وَاَلْقُوهُ فٖي غَيَابَتِ الْجُبِّ يَلْتَقِطْهُ بَعْضُ السَّيَّارَةِ اِنْ كُنْتُمْ فَاعِلٖينَ قَالُوا يَٓا اَبَانَا مَا لَكَ لَا تَأْمَنَّۭࣕا عَلٰى يُوسُفَ وَاِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ قَالُوا يَٓا اَبَانَا مَا لَكَ لَا تَأْمَنَّۭࣕا عَلٰى يُوسُفَ وَاِنَّا لَهُ لَنَاصِحُونَ اَرْسِلْهُ مَعَنَا غَداً يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ وَاِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ اَرْسِلْهُ مَعَنَا غَداً يَرْتَعْ وَيَلْعَبْ وَاِنَّا لَهُ لَحَافِظُونَ قَالَ اِنّٖي لَيَحْزُنُنٖٓي اَنْ تَذْهَبُوا بِهٖ وَاَخَافُ اَنْ يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ قَالَ اِنّٖي لَيَحْزُنُنٖٓي اَنْ تَذْهَبُوا بِهٖ وَاَخَافُ اَنْ يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَاَخَافُ اَنْ يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَاَنْتُمْ عَنْهُ غَافِلُونَ وَاَخَافُ اَنْ يَأْكُلَهُ الذِّئْبُ وَاَنْتُمْ عَنْهُ غَافِلُونَ قَالُوا لَئِنْ اَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ عُصْبَةٌ اِنَّٓا اِذاً لَخَاسِرُونَ قَالُوا لَئِنْ اَكَلَهُ الذِّئْبُ وَنَحْنُ عُصْبَةٌ اِنَّٓا اِذاً لَخَاسِرُونَ فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهٖ وَاَجْمَعُٓوا اَنْ يَجْعَلُوهُ فٖي غَيَابَتِ الْجُبِّۚ فَلَمَّا ذَهَبُوا بِهٖ وَاَجْمَعُٓوا اَنْ يَجْعَلُوهُ فٖي غَيَابَتِ الْجُبِّۚ وَاَوْحَيْنَٓا اِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِاَمْرِهِمْ هٰذَا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ وَاَوْحَيْنَٓا اِلَيْهِ لَتُنَبِّئَنَّهُمْ بِاَمْرِهِمْ هٰذَا وَهُمْ لَا يَشْعُرُونَ وَجَٓاؤُٓ۫ اَبَاهُمْ عِشَٓاءً يَبْكُونَؕ وَجَٓاؤُٓ۫ اَبَاهُمْ عِشَٓاءً يَبْكُونَؕ قَالُوا يَٓا اَبَانَٓا اِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ قَالُوا يَٓا اَبَانَٓا اِنَّا ذَهَبْنَا نَسْتَبِقُ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِنْدَ مَتَاعِنَا فَاَكَلَهُ الذِّئْبُۚ وَتَرَكْنَا يُوسُفَ عِنْدَ مَتَاعِنَا فَاَكَلَهُ الذِّئْبُۚ وَمَٓا اَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقٖينَ وَمَٓا اَنْتَ بِمُؤْمِنٍ لَنَا وَلَوْ كُنَّا صَادِقٖينَ وَجَٓاؤُ۫ عَلٰى قَمٖيصِهٖ بِدَمٍ كَذِبٍؕ وَجَٓاؤُ۫ عَلٰى قَمٖيصِهٖ بِدَمٍ كَذِبٍؕ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ اَنْفُسُكُمْ اَمْراًؕ فَصَبْرٌ جَمٖيلٌؕ قَالَ بَلْ سَوَّلَتْ لَكُمْ اَنْفُسُكُمْ اَمْراًؕ فَصَبْرٌ جَمٖيلٌؕ وَاللّٰهُ الْمُسْتَعَانُ عَلٰى مَا تَصِفُونَ وَاللّٰهُ الْمُسْتَعَانُ عَلٰى مَا تَصِفُونَ وَجَٓاءَتْ سَيَّارَةٌ فَاَرْسَلُوا وَارِدَهُمْ فَاَدْلٰى دَلْوَهُؕ وَجَٓاءَتْ سَيَّارَةٌ فَاَرْسَلُوا وَارِدَهُمْ فَاَدْلٰى دَلْوَهُؕ قَالَ يَا بُشْرٰى هٰذَا غُلَامٌؕ قَالَ يَا بُشْرٰى هٰذَا غُلَامٌؕ وَاَسَرُّوهُ بِضَاعَةًؕ وَاَسَرُّوهُ بِضَاعَةًؕ وَاللّٰهُ عَلٖيمٌ بِمَا يَعْمَلُونَ وَاللّٰهُ عَلٖيمٌ بِمَا يَعْمَلُونَ وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍۚ وَكَانُوا فٖيهِ مِنَ الزَّاهِدٖينَࣖ وَشَرَوْهُ بِثَمَنٍ بَخْسٍ دَرَاهِمَ مَعْدُودَةٍۚ وَكَانُوا فٖيهِ مِنَ الزَّاهِدٖينَࣖ وَقَالَ الَّذِي اشْتَرٰيهُ مِنْ مِصْرَ لِامْرَاَتِهٖٓ اَكْرِمٖي مَثْوٰيهُ وَقَالَ الَّذِي اشْتَرٰيهُ مِنْ مِصْرَ لِامْرَاَتِهٖٓ اَكْرِمٖي مَثْوٰيهُ اَكْرِمٖي مَثْوٰيهُ عَسٰٓى اَنْ يَنْفَعَنَٓا اَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداًؕ اَكْرِمٖي مَثْوٰيهُ عَسٰٓى اَنْ يَنْفَعَنَٓا اَوْ نَتَّخِذَهُ وَلَداًؕ وَكَذٰلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْاَرْضِؗ وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوٖيلِ الْاَحَادٖيثِؕ وَكَذٰلِكَ مَكَّنَّا لِيُوسُفَ فِي الْاَرْضِؗ وَلِنُعَلِّمَهُ مِنْ تَأْوٖيلِ الْاَحَادٖيثِؕ وَاللّٰهُ غَالِبٌ عَلٰٓى اَمْرِهٖ وَلٰكِنَّ اَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ وَاللّٰهُ غَالِبٌ عَلٰٓى اَمْرِهٖ وَلٰكِنَّ اَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ وَلَمَّا بَلَغَ اَشُدَّهُٓ اٰتَيْنَاهُ حُكْماً وَعِلْماًؕ وَلَمَّا بَلَغَ اَشُدَّهُٓ اٰتَيْنَاهُ حُكْماً وَعِلْماًؕ وَكَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنٖينَ وَكَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنٖينَ وَرَاوَدَتْهُ الَّتٖي هُوَ فٖي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهٖ وَغَلَّقَتِ الْاَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَؕ وَرَاوَدَتْهُ الَّتٖي هُوَ فٖي بَيْتِهَا عَنْ نَفْسِهٖ وَغَلَّقَتِ الْاَبْوَابَ وَقَالَتْ هَيْتَ لَكَؕ قَالَ مَعَاذَ اللّٰهِ اِنَّهُ رَبّٖٓي اَحْسَنَ مَثْوَايَؕ قَالَ مَعَاذَ اللّٰهِ اِنَّهُ رَبّٖٓي اَحْسَنَ مَثْوَايَؕ اِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ اِنَّهُ لَا يُفْلِحُ الظَّالِمُونَ وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهٖࣗ وَهَمَّ بِهَاۚ لَوْلَٓا اَنْ رَاٰ بُرْهَانَ رَبِّهٖؕ وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهٖࣗ وَهَمَّ بِهَاۚ لَوْلَٓا اَنْ رَاٰ بُرْهَانَ رَبِّهٖؕ كَذٰلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّٓوءَ وَالْفَحْشَٓاءَؕ كَذٰلِكَ لِنَصْرِفَ عَنْهُ السُّٓوءَ وَالْفَحْشَٓاءَؕ اِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصٖينَ اِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُخْلَصٖينَ وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمٖيصَهُ مِنْ دُبُرٍ وَاَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَا الْبَابِؕ وَاسْتَبَقَا الْبَابَ وَقَدَّتْ قَمٖيصَهُ مِنْ دُبُرٍ وَاَلْفَيَا سَيِّدَهَا لَدَا الْبَابِؕ قَالَتْ مَا جَزَٓاءُ مَنْ اَرَادَ بِاَهْلِكَ سُٓوءاً اِلَّٓا اَنْ يُسْجَنَ اَوْ عَذَابٌ اَلٖيمٌ قَالَتْ مَا جَزَٓاءُ مَنْ اَرَادَ بِاَهْلِكَ سُٓوءاً اِلَّٓا اَنْ يُسْجَنَ اَوْ عَذَابٌ اَلٖيمٌ قَالَ هِيَ رَاوَدَتْنٖي عَنْ نَفْسٖي قَالَ هِيَ رَاوَدَتْنٖي عَنْ نَفْسٖي وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ اَهْلِهَاۚ اِنْ كَانَ قَمٖيصُهُ قُدَّ مِنْ قُبُلٍ وَشَهِدَ شَاهِدٌ مِنْ اَهْلِهَاۚ اِنْ كَانَ قَمٖيصُهُ قُدَّ مِنْ قُبُلٍ اِنْ كَانَ قَمٖيصُهُ قُدَّ مِنْ قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الْكَاذِبٖينَ اِنْ كَانَ قَمٖيصُهُ قُدَّ مِنْ قُبُلٍ فَصَدَقَتْ وَهُوَ مِنَ الْكَاذِبٖينَ وَاِنْ كَانَ قَمٖيصُهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِنَ الصَّادِقٖينَ وَاِنْ كَانَ قَمٖيصُهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ فَكَذَبَتْ وَهُوَ مِنَ الصَّادِقٖينَ فَلَمَّا رَاٰ قَمٖيصَهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ قَالَ اِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَّؕ فَلَمَّا رَاٰ قَمٖيصَهُ قُدَّ مِنْ دُبُرٍ قَالَ اِنَّهُ مِنْ كَيْدِكُنَّؕ اِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظٖيمٌ اِنَّ كَيْدَكُنَّ عَظٖيمٌ يُوسُفُ اَعْرِضْ عَنْ هٰذَا يُوسُفُ اَعْرِضْ عَنْ هٰذَا وَاسْتَغْفِرٖي لِذَنْبِكِۚ اِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخَاطِـٖٔينَࣖ وَاسْتَغْفِرٖي لِذَنْبِكِۚ اِنَّكِ كُنْتِ مِنَ الْخَاطِـٖٔينَࣖ وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدٖينَةِ امْرَاَتُ الْعَزٖيزِ تُرَاوِدُ فَتٰيهَا عَنْ نَفْسِهٖۚ وَقَالَ نِسْوَةٌ فِي الْمَدٖينَةِ امْرَاَتُ الْعَزٖيزِ تُرَاوِدُ فَتٰيهَا عَنْ نَفْسِهٖۚ قَدْ شَغَفَهَا حُباًّؕ قَدْ شَغَفَهَا حُباًّؕ اِنَّا لَنَرٰيهَا فٖي ضَلَالٍ مُبٖينٍ اِنَّا لَنَرٰيهَا فٖي ضَلَالٍ مُبٖينٍ فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ اَرْسَلَتْ اِلَيْهِنَّ وَاَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَـٔاً فَلَمَّا سَمِعَتْ بِمَكْرِهِنَّ اَرْسَلَتْ اِلَيْهِنَّ وَاَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَـٔاً وَاَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَـٔاً وَاٰتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ سِكّٖيناً وَقَالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّۚ وَاَعْتَدَتْ لَهُنَّ مُتَّكَـٔاً وَاٰتَتْ كُلَّ وَاحِدَةٍ مِنْهُنَّ سِكّٖيناً وَقَالَتِ اخْرُجْ عَلَيْهِنَّۚ فَلَمَّا رَاَيْنَهُٓ اَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ اَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلّٰهِ مَا هٰذَا بَشَراًؕ فَلَمَّا رَاَيْنَهُٓ اَكْبَرْنَهُ وَقَطَّعْنَ اَيْدِيَهُنَّ وَقُلْنَ حَاشَ لِلّٰهِ مَا هٰذَا بَشَراًؕ مَا هٰذَا بَشَراًؕ اِنْ هٰذَٓا اِلَّا مَلَكٌ كَرٖيمٌ مَا هٰذَا بَشَراًؕ اِنْ هٰذَٓا اِلَّا مَلَكٌ كَرٖيمٌ قَالَتْ فَذٰلِكُنَّ الَّذٖي لُمْتُنَّنٖي فٖيهِؕ قَالَتْ فَذٰلِكُنَّ الَّذٖي لُمْتُنَّنٖي فٖيهِؕ وَلَقَدْ رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهٖ فَاسْتَعْصَمَؕ وَلَقَدْ رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهٖ فَاسْتَعْصَمَؕ وَلَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ مَٓا اٰمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُوناً مِنَ الصَّاغِرٖينَ وَلَئِنْ لَمْ يَفْعَلْ مَٓا اٰمُرُهُ لَيُسْجَنَنَّ وَلَيَكُوناً مِنَ الصَّاغِرٖينَ قَالَ رَبِّ السِّجْنُ اَحَبُّ اِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنٖٓي اِلَيْهِۚ قَالَ رَبِّ السِّجْنُ اَحَبُّ اِلَيَّ مِمَّا يَدْعُونَنٖٓي اِلَيْهِۚ وَاِلَّا تَصْرِفْ عَنّٖي كَيْدَهُنَّ اَصْبُ اِلَيْهِنَّ وَاَكُنْ مِنَ الْجَاهِلٖينَ وَاِلَّا تَصْرِفْ عَنّٖي كَيْدَهُنَّ اَصْبُ اِلَيْهِنَّ وَاَكُنْ مِنَ الْجَاهِلٖينَ فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّؕ فَاسْتَجَابَ لَهُ رَبُّهُ فَصَرَفَ عَنْهُ كَيْدَهُنَّؕ اِنَّهُ هُوَ السَّمٖيعُ الْعَلٖيمُ اِنَّهُ هُوَ السَّمٖيعُ الْعَلٖيمُ ثُمَّ بَدَا لَهُمْ مِنْ بَعْدِ مَا رَاَوُا الْاٰيَاتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتّٰى حٖينٍࣖ ثُمَّ بَدَا لَهُمْ مِنْ بَعْدِ مَا رَاَوُا الْاٰيَاتِ لَيَسْجُنُنَّهُ حَتّٰى حٖينٍࣖ وَدَخَلَ مَعَهُ السِّجْنَ فَتَيَانِؕ وَدَخَلَ مَعَهُ السِّجْنَ فَتَيَانِؕ قَالَ اَحَدُهُمَٓا اِنّٖٓي اَرٰينٖٓي اَعْصِرُ خَمْراًۚ قَالَ اَحَدُهُمَٓا اِنّٖٓي اَرٰينٖٓي اَعْصِرُ خَمْراًۚ وَقَالَ الْاٰخَرُ اِنّٖٓي اَرٰينٖٓي اَحْمِلُ فَوْقَ رَأْسٖي خُبْزاً تَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْهُؕ وَقَالَ الْاٰخَرُ اِنّٖٓي اَرٰينٖٓي اَحْمِلُ فَوْقَ رَأْسٖي خُبْزاً تَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْهُؕ نَبِّئْنَا بِتَأْوٖيلِهٖۚ اِنَّا نَرٰيكَ مِنَ الْمُحْسِنٖينَ نَبِّئْنَا بِتَأْوٖيلِهٖۚ اِنَّا نَرٰيكَ مِنَ الْمُحْسِنٖينَ قَالَ لَا يَأْتٖيكُمَا طَعَامٌ تُرْزَقَانِهٖٓ اِلَّا نَبَّأْتُكُمَا بِتَأْوٖيلِهٖ قَبْلَ اَنْ يَأْتِيَكُمَاؕ قَالَ لَا يَأْتٖيكُمَا طَعَامٌ تُرْزَقَانِهٖٓ اِلَّا نَبَّأْتُكُمَا بِتَأْوٖيلِهٖ قَبْلَ اَنْ يَأْتِيَكُمَاؕ ذٰلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنٖي رَبّٖيؕ ذٰلِكُمَا مِمَّا عَلَّمَنٖي رَبّٖيؕ اِنّٖي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللّٰهِ وَهُمْ بِالْاٰخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَۙ اِنّٖي تَرَكْتُ مِلَّةَ قَوْمٍ لَا يُؤْمِنُونَ بِاللّٰهِ وَهُمْ بِالْاٰخِرَةِ هُمْ كَافِرُونَۙ وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ اٰبَٓاءٖٓي اِبْرٰهٖيمَ وَاِسْحٰقَ وَيَعْقُوبَؕ وَاتَّبَعْتُ مِلَّةَ اٰبَٓاءٖٓي اِبْرٰهٖيمَ وَاِسْحٰقَ وَيَعْقُوبَؕ مَا كَانَ لَـنَٓا اَنْ نُشْرِكَ بِاللّٰهِ مِنْ شَيْءٍؕ مَا كَانَ لَـنَٓا اَنْ نُشْرِكَ بِاللّٰهِ مِنْ شَيْءٍؕ ذٰلِكَ مِنْ فَضْلِ اللّٰهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ وَلٰكِنَّ اَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ ذٰلِكَ مِنْ فَضْلِ اللّٰهِ عَلَيْنَا وَعَلَى النَّاسِ وَلٰكِنَّ اَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَشْكُرُونَ يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ ءَاَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ اَمِ اللّٰهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُؕ يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ ءَاَرْبَابٌ مُتَفَرِّقُونَ خَيْرٌ اَمِ اللّٰهُ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُؕ مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهٖٓ اِلَّٓا اَسْمَٓاءً سَمَّيْتُمُوهَٓا مَا تَعْبُدُونَ مِنْ دُونِهٖٓ اِلَّٓا اَسْمَٓاءً سَمَّيْتُمُوهَٓا سَمَّيْتُمُوهَٓا اَنْتُمْ وَاٰبَٓاؤُ۬كُمْ مَٓا اَنْزَلَ اللّٰهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍؕ سَمَّيْتُمُوهَٓا اَنْتُمْ وَاٰبَٓاؤُ۬كُمْ مَٓا اَنْزَلَ اللّٰهُ بِهَا مِنْ سُلْطَانٍؕ اِنِ الْحُكْمُ اِلَّا لِلّٰهِؕ اَمَرَ اَلَّا تَعْبُدُٓوا اِلَّٓا اِيَّاهُؕ اِنِ الْحُكْمُ اِلَّا لِلّٰهِؕ اَمَرَ اَلَّا تَعْبُدُٓوا اِلَّٓا اِيَّاهُؕ ذٰلِكَ الدّٖينُ الْقَيِّمُ وَلٰكِنَّ اَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ ذٰلِكَ الدّٖينُ الْقَيِّمُ وَلٰكِنَّ اَكْثَرَ النَّاسِ لَا يَعْلَمُونَ يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ اَمَّٓا اَحَدُكُمَا فَيَسْقٖي رَبَّهُ خَمْراًۚ يَا صَاحِبَيِ السِّجْنِ اَمَّٓا اَحَدُكُمَا فَيَسْقٖي رَبَّهُ خَمْراًۚ وَاَمَّا الْاٰخَرُ فَيُصْلَبُ فَتَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْ رَأْسِهٖؕ وَاَمَّا الْاٰخَرُ فَيُصْلَبُ فَتَأْكُلُ الطَّيْرُ مِنْ رَأْسِهٖؕ قُضِيَ الْاَمْرُ الَّذٖي فٖيهِ تَسْتَفْتِيَانِؕ قُضِيَ الْاَمْرُ الَّذٖي فٖيهِ تَسْتَفْتِيَانِؕ وَقَالَ لِلَّذٖي ظَنَّ اَنَّهُ نَاجٍ مِنْهُمَا اذْكُرْنٖي عِنْدَ رَبِّكَؗ فَاَنْسٰيهُ الشَّيْطَانُ وَقَالَ لِلَّذٖي ظَنَّ اَنَّهُ نَاجٍ مِنْهُمَا اذْكُرْنٖي عِنْدَ رَبِّكَؗ فَاَنْسٰيهُ الشَّيْطَانُ فَاَنْسٰيهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهٖ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنٖينَؕࣖ فَاَنْسٰيهُ الشَّيْطَانُ ذِكْرَ رَبِّهٖ فَلَبِثَ فِي السِّجْنِ بِضْعَ سِنٖينَؕࣖ وَقَالَ الْمَلِكُ اِنّٖٓي اَرٰى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ وَقَالَ الْمَلِكُ اِنّٖٓي اَرٰى سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنْبُلَاتٍ خُضْرٍ وَاُخَرَ يَابِسَاتٍؕ سَبْعَ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعَ سُنْبُلَاتٍ خُضْرٍ وَاُخَرَ يَابِسَاتٍؕ يَٓا اَيُّهَا الْمَلَأُ اَفْتُونٖي فٖي رُءْيَايَ اِنْ كُنْتُمْ لِلرُّءْيَا تَعْبُرُونَ يَٓا اَيُّهَا الْمَلَأُ اَفْتُونٖي فٖي رُءْيَايَ اِنْ كُنْتُمْ لِلرُّءْيَا تَعْبُرُونَ قَالُٓوا اَضْغَاثُ اَحْلَامٍۚ قَالُٓوا اَضْغَاثُ اَحْلَامٍۚ وَمَا نَحْنُ بِتَأْوٖيلِ الْاَحْلَامِ بِعَالِمٖينَ وَمَا نَحْنُ بِتَأْوٖيلِ الْاَحْلَامِ بِعَالِمٖينَ وَقَالَ الَّذٖي نَجَا مِنْهُمَا وَادَّكَرَ بَعْدَ اُمَّةٍ اَنَا۬ اُنَبِّئُكُمْ بِتَأْوٖيلِهٖ فَاَرْسِلُونِ وَقَالَ الَّذٖي نَجَا مِنْهُمَا وَادَّكَرَ بَعْدَ اُمَّةٍ اَنَا۬ اُنَبِّئُكُمْ بِتَأْوٖيلِهٖ فَاَرْسِلُونِ يُوسُفُ اَيُّهَا الصِّدّٖيقُ اَفْتِنَا فٖي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ يُوسُفُ اَيُّهَا الصِّدّٖيقُ اَفْتِنَا فٖي سَبْعِ بَقَرَاتٍ سِمَانٍ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنْبُلَاتٍ خُضْرٍ وَاُخَرَ يَابِسَاتٍۙ لَعَلّٖٓي اَرْجِعُ يَأْكُلُهُنَّ سَبْعٌ عِجَافٌ وَسَبْعِ سُنْبُلَاتٍ خُضْرٍ وَاُخَرَ يَابِسَاتٍۙ لَعَلّٖٓي اَرْجِعُ لَعَلّٖٓي اَرْجِعُ اِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ لَعَلّٖٓي اَرْجِعُ اِلَى النَّاسِ لَعَلَّهُمْ يَعْلَمُونَ قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنٖينَ دَاَباًۚ فَمَا حَصَدْتُمْ فَذَرُوهُ فٖي سُنْبُلِهٖٓ اِلَّا قَلٖيلاً قَالَ تَزْرَعُونَ سَبْعَ سِنٖينَ دَاَباًۚ فَمَا حَصَدْتُمْ فَذَرُوهُ فٖي سُنْبُلِهٖٓ اِلَّا قَلٖيلاً اِلَّا قَلٖيلاً مِمَّا تَأْكُلُونَ اِلَّا قَلٖيلاً مِمَّا تَأْكُلُونَ ثُمَّ يَأْتٖي مِنْ بَعْدِ ذٰلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ اِلَّا قَلٖيلاً ثُمَّ يَأْتٖي مِنْ بَعْدِ ذٰلِكَ سَبْعٌ شِدَادٌ يَأْكُلْنَ مَا قَدَّمْتُمْ لَهُنَّ اِلَّا قَلٖيلاً اِلَّا قَلٖيلاً مِمَّا تُحْصِنُونَ اِلَّا قَلٖيلاً مِمَّا تُحْصِنُونَ ثُمَّ يَأْتٖي مِنْ بَعْدِ ذٰلِكَ عَامٌ فٖيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفٖيهِ يَعْصِرُونَࣖ ثُمَّ يَأْتٖي مِنْ بَعْدِ ذٰلِكَ عَامٌ فٖيهِ يُغَاثُ النَّاسُ وَفٖيهِ يَعْصِرُونَࣖ وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونٖي بِهٖۚ وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونٖي بِهٖۚ فَلَمَّا جَٓاءَهُ الرَّسُولُ قَالَ ارْجِعْ اِلٰى رَبِّكَ فَسْـَٔلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ الّٰتٖي قَطَّعْنَ اَيْدِيَهُنَّؕ فَلَمَّا جَٓاءَهُ الرَّسُولُ قَالَ ارْجِعْ اِلٰى رَبِّكَ فَسْـَٔلْهُ مَا بَالُ النِّسْوَةِ الّٰتٖي قَطَّعْنَ اَيْدِيَهُنَّؕ اِنَّ رَبّٖي بِكَيْدِهِنَّ عَلٖيمٌ اِنَّ رَبّٖي بِكَيْدِهِنَّ عَلٖيمٌ قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ اِذْ رَاوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهٖؕ قَالَ مَا خَطْبُكُنَّ اِذْ رَاوَدْتُنَّ يُوسُفَ عَنْ نَفْسِهٖؕ قُلْنَ حَاشَ لِلّٰهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُٓوءٍؕ قُلْنَ حَاشَ لِلّٰهِ مَا عَلِمْنَا عَلَيْهِ مِنْ سُٓوءٍؕ قَالَتِ امْرَاَتُ الْعَزٖيزِ الْـٰٔنَ حَصْحَصَ الْحَقُّؗ اَنَا۬ رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهٖ وَاِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقٖينَ قَالَتِ امْرَاَتُ الْعَزٖيزِ الْـٰٔنَ حَصْحَصَ الْحَقُّؗ اَنَا۬ رَاوَدْتُهُ عَنْ نَفْسِهٖ وَاِنَّهُ لَمِنَ الصَّادِقٖينَ ذٰلِكَ لِيَعْلَمَ اَنّٖي لَمْ اَخُنْهُ بِالْغَيْبِ وَاَنَّ اللّٰهَ لَا يَهْدٖي كَيْدَ الْخَٓائِنٖينَ ذٰلِكَ لِيَعْلَمَ اَنّٖي لَمْ اَخُنْهُ بِالْغَيْبِ وَاَنَّ اللّٰهَ لَا يَهْدٖي كَيْدَ الْخَٓائِنٖينَ وَمَٓا اُبَرِّئُ نَفْسٖيۚ وَمَٓا اُبَرِّئُ نَفْسٖيۚ اِنَّ النَّفْسَ لَاَمَّارَةٌ بِالسُّٓوءِ اِلَّا مَا رَحِمَ رَبّٖيؕ اِنَّ النَّفْسَ لَاَمَّارَةٌ بِالسُّٓوءِ اِلَّا مَا رَحِمَ رَبّٖيؕ اِنَّ رَبّٖي غَفُورٌ رَحٖيمٌ اِنَّ رَبّٖي غَفُورٌ رَحٖيمٌ وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونٖي بِهٖٓ اَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْ وَقَالَ الْمَلِكُ ائْتُونٖي بِهٖٓ اَسْتَخْلِصْهُ لِنَفْ
Поcмотреть все песни артиста
Другие альбомы исполнителя