Kishore Kumar Hits

Sheikh Salah Al Hashem - Sourate Houd, Pt. 2 текст песни

Исполнитель: Sheikh Salah Al Hashem

альбом: Sourates Houd, Yusuf (Quran - Coran - Islam)

Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.

هُمْ مِنْ عَذَابٍ غَلٖيظٍهُمْ مِنْ عَذَابٍ غَلٖيظٍوَتِلْكَ عَادٌوَتِلْكَ عَادٌجَحَدُوا بِاٰيَاتِ رَبِّهِمْ وَعَصَوْا رُسُلَهُ وَاتَّبَعُٓوا اَمْرَ كُلِّ جَبَّارٍ عَنٖيدٍجَحَدُوا بِاٰيَاتِ رَبِّهِمْ وَعَصَوْا رُسُلَهُ وَاتَّبَعُٓوا اَمْرَ كُلِّ جَبَّارٍ عَنٖيدٍوَاُتْبِعُوا فٖي هٰذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيٰمَةِؕوَاُتْبِعُوا فٖي هٰذِهِ الدُّنْيَا لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيٰمَةِؕاَلَٓا اِنَّ عَاداً كَفَرُوا رَبَّهُمْؕاَلَٓا اِنَّ عَاداً كَفَرُوا رَبَّهُمْؕاَلَا بُعْداً لِعَادٍ قَوْمِ هُودٍࣖاَلَا بُعْداً لِعَادٍ قَوْمِ هُودٍࣖوَاِلٰى ثَمُودَ اَخَاهُمْ صَالِحاًۘوَاِلٰى ثَمُودَ اَخَاهُمْ صَالِحاًۘقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللّٰهَ مَا لَكُمْ مِنْ اِلٰهٍ غَيْرُهُؕقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللّٰهَ مَا لَكُمْ مِنْ اِلٰهٍ غَيْرُهُؕهُوَ اَنْشَاَكُمْ مِنَ الْاَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فٖيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُهُوَ اَنْشَاَكُمْ مِنَ الْاَرْضِ وَاسْتَعْمَرَكُمْ فٖيهَا فَاسْتَغْفِرُوهُفَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُٓوا اِلَيْهِؕفَاسْتَغْفِرُوهُ ثُمَّ تُوبُٓوا اِلَيْهِؕاِنَّ رَبّٖي قَرٖيبٌ مُجٖيبٌاِنَّ رَبّٖي قَرٖيبٌ مُجٖيبٌقَالُوا يَا صَالِحُ قَدْ كُنْتَ فٖينَا مَرْجُواًّ قَبْلَ هٰذَٓاقَالُوا يَا صَالِحُ قَدْ كُنْتَ فٖينَا مَرْجُواًّ قَبْلَ هٰذَٓااَتَنْهٰينَٓا اَنْ نَعْبُدَ مَا يَعْبُدُ اٰبَٓاؤُ۬نَا وَاِنَّنَا لَفٖي شَكٍّاَتَنْهٰينَٓا اَنْ نَعْبُدَ مَا يَعْبُدُ اٰبَٓاؤُ۬نَا وَاِنَّنَا لَفٖي شَكٍّوَاِنَّنَا لَفٖي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَٓا اِلَيْهِ مُرٖيبٍوَاِنَّنَا لَفٖي شَكٍّ مِمَّا تَدْعُونَٓا اِلَيْهِ مُرٖيبٍقَالَ يَا قَوْمِ اَرَاَيْتُمْ اِنْ كُنْتُ عَلٰى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبّٖي وَاٰتٰينٖي مِنْهُ رَحْمَةً فَمَنْ يَنْصُرُنٖيقَالَ يَا قَوْمِ اَرَاَيْتُمْ اِنْ كُنْتُ عَلٰى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبّٖي وَاٰتٰينٖي مِنْهُ رَحْمَةً فَمَنْ يَنْصُرُنٖيفَمَنْ يَنْصُرُنٖي مِنَ اللّٰهِ اِنْ عَصَيْتُهُفَمَنْ يَنْصُرُنٖي مِنَ اللّٰهِ اِنْ عَصَيْتُهُفَمَا تَزٖيدُونَنٖي غَيْرَ تَخْسٖيرٍفَمَا تَزٖيدُونَنٖي غَيْرَ تَخْسٖيرٍوَيَا قَوْمِ هٰذِهٖ نَاقَةُ اللّٰهِ لَكُمْ اٰيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْوَيَا قَوْمِ هٰذِهٖ نَاقَةُ اللّٰهِ لَكُمْ اٰيَةً فَذَرُوهَا تَأْكُلْفَذَرُوهَا تَأْكُلْ فٖٓي اَرْضِ اللّٰهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُٓوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ قَرٖيبٌفَذَرُوهَا تَأْكُلْ فٖٓي اَرْضِ اللّٰهِ وَلَا تَمَسُّوهَا بِسُٓوءٍ فَيَأْخُذَكُمْ عَذَابٌ قَرٖيبٌفَعَقَرُوهَا فَقَالَ تَمَتَّعُوا فٖي دَارِكُمْ ثَلٰثَةَ اَيَّامٍؕفَعَقَرُوهَا فَقَالَ تَمَتَّعُوا فٖي دَارِكُمْ ثَلٰثَةَ اَيَّامٍؕذٰلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوبٍذٰلِكَ وَعْدٌ غَيْرُ مَكْذُوبٍفَلَمَّا جَٓاءَ اَمْرُنَا نَجَّيْنَا صَالِحاًفَلَمَّا جَٓاءَ اَمْرُنَا نَجَّيْنَا صَالِحاًنَجَّيْنَا صَالِحاً وَالَّذٖينَ اٰمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَمِنْ خِزْيِ يَوْمِئِذٍؕنَجَّيْنَا صَالِحاً وَالَّذٖينَ اٰمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَمِنْ خِزْيِ يَوْمِئِذٍؕاِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْقَوِيُّ الْعَزٖيزُاِنَّ رَبَّكَ هُوَ الْقَوِيُّ الْعَزٖيزُوَاَخَذَ الَّذٖينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَاَصْبَحُوا فٖي دِيَارِهِمْ جَاثِمٖينَۙوَاَخَذَ الَّذٖينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَاَصْبَحُوا فٖي دِيَارِهِمْ جَاثِمٖينَۙكَاَنْ لَمْ يَغْنَوْا فٖيهَاؕكَاَنْ لَمْ يَغْنَوْا فٖيهَاؕاَلَٓا اِنَّ ثَمُودَا۬ كَفَرُوا رَبَّهُمْؕاَلَٓا اِنَّ ثَمُودَا۬ كَفَرُوا رَبَّهُمْؕاَلَا بُعْداً لِثَمُودَࣖاَلَا بُعْداً لِثَمُودَࣖوَلَقَدْ جَٓاءَتْ رُسُلُنَٓا اِبْرٰهٖيمَ بِالْبُشْرٰى قَالُوا سَلَاماًؕ قَالَ سَلَامٌۚوَلَقَدْ جَٓاءَتْ رُسُلُنَٓا اِبْرٰهٖيمَ بِالْبُشْرٰى قَالُوا سَلَاماًؕ قَالَ سَلَامٌۚفَمَا لَبِثَ اَنْ جَٓاءَ بِعِجْلٍ حَنٖيذٍفَمَا لَبِثَ اَنْ جَٓاءَ بِعِجْلٍ حَنٖيذٍفَلَمَّا رَآٰ اَيْدِيَهُمْ لَا تَصِلُ اِلَيْهِ نَكِرَهُمْ وَاَوْجَسَ مِنْهُمْ خٖيفَةًؕفَلَمَّا رَآٰ اَيْدِيَهُمْ لَا تَصِلُ اِلَيْهِ نَكِرَهُمْ وَاَوْجَسَ مِنْهُمْ خٖيفَةًؕقَالُوا لَا تَخَفْ اِنَّٓا اُرْسِلْـنَٓا اِلٰى قَوْمِ لُوطٍؕقَالُوا لَا تَخَفْ اِنَّٓا اُرْسِلْـنَٓا اِلٰى قَوْمِ لُوطٍؕوَامْرَاَتُهُ قَٓائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِاِسْحٰقَۙوَامْرَاَتُهُ قَٓائِمَةٌ فَضَحِكَتْ فَبَشَّرْنَاهَا بِاِسْحٰقَۙفَبَشَّرْنَاهَا بِاِسْحٰقَۙ وَمِنْ وَرَٓاءِ اِسْحٰقَ يَعْقُوبَفَبَشَّرْنَاهَا بِاِسْحٰقَۙ وَمِنْ وَرَٓاءِ اِسْحٰقَ يَعْقُوبَقَالَتْ يَا وَيْلَتٰٓى ءَاَلِدُ وَاَنَا۬ عَجُوزٌ وَهٰذَا بَعْلٖي شَيْخاًؕقَالَتْ يَا وَيْلَتٰٓى ءَاَلِدُ وَاَنَا۬ عَجُوزٌ وَهٰذَا بَعْلٖي شَيْخاًؕاِنَّ هٰذَا لَشَيْءٌ عَجٖيبٌاِنَّ هٰذَا لَشَيْءٌ عَجٖيبٌقَالُٓوا اَتَعْجَبٖينَ مِنْ اَمْرِ اللّٰهِقَالُٓوا اَتَعْجَبٖينَ مِنْ اَمْرِ اللّٰهِرَحْمَتُ اللّٰهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِؕرَحْمَتُ اللّٰهِ وَبَرَكَاتُهُ عَلَيْكُمْ اَهْلَ الْبَيْتِؕاِنَّهُ حَمٖيدٌ مَجٖيدٌاِنَّهُ حَمٖيدٌ مَجٖيدٌفَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ اِبْرٰهٖيمَ الرَّوْعُ وَجَٓاءَتْهُ الْبُشْرٰى يُجَادِلُنَا فٖي قَوْمِ لُوطٍؕفَلَمَّا ذَهَبَ عَنْ اِبْرٰهٖيمَ الرَّوْعُ وَجَٓاءَتْهُ الْبُشْرٰى يُجَادِلُنَا فٖي قَوْمِ لُوطٍؕاِنَّ اِبْرٰهٖيمَ لَحَلٖيمٌ اَوَّاهٌ مُنٖيبٌاِنَّ اِبْرٰهٖيمَ لَحَلٖيمٌ اَوَّاهٌ مُنٖيبٌيَٓا اِبْرٰهٖيمُ اَعْرِضْ عَنْ هٰذَاۚيَٓا اِبْرٰهٖيمُ اَعْرِضْ عَنْ هٰذَاۚاِنَّهُ قَدْ جَٓاءَ اَمْرُ رَبِّكَۚاِنَّهُ قَدْ جَٓاءَ اَمْرُ رَبِّكَۚوَاِنَّهُمْ اٰتٖيهِمْ عَذَابٌ غَيْرُ مَرْدُودٍوَاِنَّهُمْ اٰتٖيهِمْ عَذَابٌ غَيْرُ مَرْدُودٍوَلَمَّا جَٓاءَتْ رُسُلُنَا لُوطاً سٖٓيءَ بِهِمْوَلَمَّا جَٓاءَتْ رُسُلُنَا لُوطاً سٖٓيءَ بِهِمْسٖٓيءَ بِهِمْ وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعاً وَقَالَ هٰذَا يَوْمٌ عَصٖيبٌسٖٓيءَ بِهِمْ وَضَاقَ بِهِمْ ذَرْعاً وَقَالَ هٰذَا يَوْمٌ عَصٖيبٌوَجَٓاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ اِلَيْهِ وَمِنْ قَبْلُ كَانُوا يَعْمَلُونَ السَّيِّـَٔاتِؕوَجَٓاءَهُ قَوْمُهُ يُهْرَعُونَ اِلَيْهِ وَمِنْ قَبْلُ كَانُوا يَعْمَلُونَ السَّيِّـَٔاتِؕقَالَ يَا قَوْمِ هٰٓؤُ۬لَٓاءِ بَنَاتٖي هُنَّ اَطْهَرُ لَكُمْقَالَ يَا قَوْمِ هٰٓؤُ۬لَٓاءِ بَنَاتٖي هُنَّ اَطْهَرُ لَكُمْفَاتَّقُوا اللّٰهَ وَلَا تُخْزُونِ فٖي ضَيْفٖيؕفَاتَّقُوا اللّٰهَ وَلَا تُخْزُونِ فٖي ضَيْفٖيؕاَلَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشٖيدٌاَلَيْسَ مِنْكُمْ رَجُلٌ رَشٖيدٌقَالُوا لَقَدْ عَلِمْتَ مَا لَنَا فٖي بَنَاتِكَ مِنْ حَقٍّۚ وَاِنَّكَ لَتَعْلَمُ مَا نُرٖيدُقَالُوا لَقَدْ عَلِمْتَ مَا لَنَا فٖي بَنَاتِكَ مِنْ حَقٍّۚ وَاِنَّكَ لَتَعْلَمُ مَا نُرٖيدُقَالَ لَوْ اَنَّ لٖي بِكُمْ قُوَّةً اَوْ اٰوٖٓي اِلٰى رُكْنٍ شَدٖيدٍقَالَ لَوْ اَنَّ لٖي بِكُمْ قُوَّةً اَوْ اٰوٖٓي اِلٰى رُكْنٍ شَدٖيدٍقَالُوا يَا لُوطُ اِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَنْ يَصِلُٓوا اِلَيْكَقَالُوا يَا لُوطُ اِنَّا رُسُلُ رَبِّكَ لَنْ يَصِلُٓوا اِلَيْكَفَاَسْرِ بِاَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ الَّيْلِ وَلَا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ اَحَدٌ اِلَّا امْرَاَتَكَؕفَاَسْرِ بِاَهْلِكَ بِقِطْعٍ مِنَ الَّيْلِ وَلَا يَلْتَفِتْ مِنْكُمْ اَحَدٌ اِلَّا امْرَاَتَكَؕاِنَّهُ مُصٖيبُهَا مَٓا اَصَابَهُمْؕاِنَّهُ مُصٖيبُهَا مَٓا اَصَابَهُمْؕاِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُؕاِنَّ مَوْعِدَهُمُ الصُّبْحُؕاَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرٖيبٍاَلَيْسَ الصُّبْحُ بِقَرٖيبٍفَلَمَّا جَٓاءَ اَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَافَلَمَّا جَٓاءَ اَمْرُنَا جَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَاجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَاَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجّٖيلٍۙ مَنْضُودٍۙجَعَلْنَا عَالِيَهَا سَافِلَهَا وَاَمْطَرْنَا عَلَيْهَا حِجَارَةً مِنْ سِجّٖيلٍۙ مَنْضُودٍۙمُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَؕمُسَوَّمَةً عِنْدَ رَبِّكَؕوَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمٖينَ بِبَعٖيدٍࣖوَمَا هِيَ مِنَ الظَّالِمٖينَ بِبَعٖيدٍࣖوَاِلٰى مَدْيَنَ اَخَاهُمْ شُعَيْباًؕوَاِلٰى مَدْيَنَ اَخَاهُمْ شُعَيْباًؕقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللّٰهَ مَا لَكُمْ مِنْ اِلٰهٍ غَيْرُهُؕقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللّٰهَ مَا لَكُمْ مِنْ اِلٰهٍ غَيْرُهُؕوَلَا تَنْقُصُوا الْمِكْيَالَ وَالْمٖيزَانَوَلَا تَنْقُصُوا الْمِكْيَالَ وَالْمٖيزَانَاِنّٖٓي اَرٰيكُمْ بِخَيْرٍ وَاِنّٖٓي اَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ مُحٖيطٍاِنّٖٓي اَرٰيكُمْ بِخَيْرٍ وَاِنّٖٓي اَخَافُ عَلَيْكُمْ عَذَابَ يَوْمٍ مُحٖيطٍوَيَا قَوْمِ اَوْفُوا الْمِكْيَالَ وَالْمٖيزَانَ بِالْقِسْطِوَيَا قَوْمِ اَوْفُوا الْمِكْيَالَ وَالْمٖيزَانَ بِالْقِسْطِوَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ اَشْيَٓاءَهُمْ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْاَرْضِ مُفْسِدٖينَوَلَا تَبْخَسُوا النَّاسَ اَشْيَٓاءَهُمْ وَلَا تَعْثَوْا فِي الْاَرْضِ مُفْسِدٖينَبَقِيَّتُ اللّٰهِ خَيْرٌ لَكُمْ اِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنٖينَۚبَقِيَّتُ اللّٰهِ خَيْرٌ لَكُمْ اِنْ كُنْتُمْ مُؤْمِنٖينَۚوَمَٓا اَنَا۬ عَلَيْكُمْ بِحَفٖيظٍوَمَٓا اَنَا۬ عَلَيْكُمْ بِحَفٖيظٍقَالُوا يَا شُعَيْبُ اَصَلٰوتُكَ تَأْمُرُكَ اَنْ نَتْرُكَ مَا يَعْبُدُ اٰبَٓاؤُ۬نَٓا اَوْ اَنْ نَفْعَلَ فٖٓي اَمْوَالِنَا مَا نَشٰٓؤُ۬اؕقَالُوا يَا شُعَيْبُ اَصَلٰوتُكَ تَأْمُرُكَ اَنْ نَتْرُكَ مَا يَعْبُدُ اٰبَٓاؤُ۬نَٓا اَوْ اَنْ نَفْعَلَ فٖٓي اَمْوَالِنَا مَا نَشٰٓؤُ۬اؕاِنَّكَ لَاَنْتَ الْحَلٖيمُ الرَّشٖيدُاِنَّكَ لَاَنْتَ الْحَلٖيمُ الرَّشٖيدُقَالَ يَا قَوْمِ اَرَاَيْتُمْ اِنْ كُنْتُ عَلٰى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبّٖي وَرَزَقَنٖي مِنْهُ رِزْقاً حَسَناًؕقَالَ يَا قَوْمِ اَرَاَيْتُمْ اِنْ كُنْتُ عَلٰى بَيِّنَةٍ مِنْ رَبّٖي وَرَزَقَنٖي مِنْهُ رِزْقاً حَسَناًؕوَمَٓا اُرٖيدُ اَنْ اُخَالِفَكُمْ اِلٰى مَٓا اَنْهٰيكُمْ عَنْهُؕوَمَٓا اُرٖيدُ اَنْ اُخَالِفَكُمْ اِلٰى مَٓا اَنْهٰيكُمْ عَنْهُؕاِنْ اُرٖيدُ اِلَّا الْاِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُؕاِنْ اُرٖيدُ اِلَّا الْاِصْلَاحَ مَا اسْتَطَعْتُؕوَمَا تَوْفٖيقٖٓي اِلَّا بِاللّٰهِؕوَمَا تَوْفٖيقٖٓي اِلَّا بِاللّٰهِؕعَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَاِلَيْهِ اُنٖيبُعَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَاِلَيْهِ اُنٖيبُوَيَا قَوْمِ لَا يَجْرِمَنَّكُمْ شِقَاقٖٓي اَنْ يُصٖيبَكُمْ مِثْلُ مَٓا اَصَابَ قَوْمَ نُوحٍ اَوْ قَوْمَ هُودٍ اَوْ قَوْمَ صَالِحٍؕوَيَا قَوْمِ لَا يَجْرِمَنَّكُمْ شِقَاقٖٓي اَنْ يُصٖيبَكُمْ مِثْلُ مَٓا اَصَابَ قَوْمَ نُوحٍ اَوْ قَوْمَ هُودٍ اَوْ قَوْمَ صَالِحٍؕوَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِنْكُمْ بِبَعٖيدٍوَمَا قَوْمُ لُوطٍ مِنْكُمْ بِبَعٖيدٍوَاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُٓوا اِلَيْهِؕوَاسْتَغْفِرُوا رَبَّكُمْ ثُمَّ تُوبُٓوا اِلَيْهِؕاِنَّ رَبّٖي رَحٖيمٌ وَدُودٌاِنَّ رَبّٖي رَحٖيمٌ وَدُودٌقَالُوا يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ۬ كَثٖيراً مِمَّا تَقُولُ وَاِنَّا لَنَرٰيكَ فٖينَا ضَعٖيفاًۚقَالُوا يَا شُعَيْبُ مَا نَفْقَهُ۬ كَثٖيراً مِمَّا تَقُولُ وَاِنَّا لَنَرٰيكَ فٖينَا ضَعٖيفاًۚوَلَوْلَا رَهْطُكَ لَرَجَمْنَاكَؗوَلَوْلَا رَهْطُكَ لَرَجَمْنَاكَؗوَمَٓا اَنْتَ عَلَيْنَا بِعَزٖيزٍوَمَٓا اَنْتَ عَلَيْنَا بِعَزٖيزٍقَالَ يَا قَوْمِ اَرَهْطٖٓي اَعَزُّ عَلَيْكُمْ مِنَ اللّٰهِؕ وَاتَّخَذْتُمُوهُ وَرَٓاءَكُمْ ظِهْرِياًّؕقَالَ يَا قَوْمِ اَرَهْطٖٓي اَعَزُّ عَلَيْكُمْ مِنَ اللّٰهِؕ وَاتَّخَذْتُمُوهُ وَرَٓاءَكُمْ ظِهْرِياًّؕاِنَّ رَبّٖي بِمَا تَعْمَلُونَ مُحٖيطٌاِنَّ رَبّٖي بِمَا تَعْمَلُونَ مُحٖيطٌوَيَا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلٰى مَكَانَتِكُمْ اِنّٖي عَامِلٌؕوَيَا قَوْمِ اعْمَلُوا عَلٰى مَكَانَتِكُمْ اِنّٖي عَامِلٌؕسَوْفَ تَعْلَمُونَۙ مَنْ يَأْتٖيهِ عَذَابٌ يُخْزٖيهِ وَمَنْ هُوَ كَاذِبٌؕسَوْفَ تَعْلَمُونَۙ مَنْ يَأْتٖيهِ عَذَابٌ يُخْزٖيهِ وَمَنْ هُوَ كَاذِبٌؕوَارْتَقِبُٓوا اِنّٖي مَعَكُمْ رَقٖيبٌوَارْتَقِبُٓوا اِنّٖي مَعَكُمْ رَقٖيبٌوَلَمَّا جَٓاءَ اَمْرُنَا نَجَّيْنَا شُعَيْباًوَلَمَّا جَٓاءَ اَمْرُنَا نَجَّيْنَا شُعَيْباًنَجَّيْنَا شُعَيْباً وَالَّذٖينَ اٰمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَاَخَذَتِ الَّذٖينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُنَجَّيْنَا شُعَيْباً وَالَّذٖينَ اٰمَنُوا مَعَهُ بِرَحْمَةٍ مِنَّا وَاَخَذَتِ الَّذٖينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُوَاَخَذَتِ الَّذٖينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَاَصْبَحُوا فٖي دِيَارِهِمْ جَاثِمٖينَۙوَاَخَذَتِ الَّذٖينَ ظَلَمُوا الصَّيْحَةُ فَاَصْبَحُوا فٖي دِيَارِهِمْ جَاثِمٖينَۙكَاَنْ لَمْ يَغْنَوْا فٖيهَاؕكَاَنْ لَمْ يَغْنَوْا فٖيهَاؕاَلَا بُعْداً لِمَدْيَنَ كَمَا بَعِدَتْ ثَمُودُࣖاَلَا بُعْداً لِمَدْيَنَ كَمَا بَعِدَتْ ثَمُودُࣖوَلَقَدْ اَرْسَلْنَا مُوسٰى بِاٰيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُبٖينٍۙوَلَقَدْ اَرْسَلْنَا مُوسٰى بِاٰيَاتِنَا وَسُلْطَانٍ مُبٖينٍۙاِلٰى فِرْعَوْنَ وَمَلَا۬ئِهٖ فَاتَّـبَعُٓوا اَمْرَ فِرْعَوْنَۚاِلٰى فِرْعَوْنَ وَمَلَا۬ئِهٖ فَاتَّـبَعُٓوا اَمْرَ فِرْعَوْنَۚوَمَٓا اَمْرُ فِرْعَوْنَ بِرَشٖيدٍوَمَٓا اَمْرُ فِرْعَوْنَ بِرَشٖيدٍيَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيٰمَةِ فَاَوْرَدَهُمُ النَّارَؕ وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُيَقْدُمُ قَوْمَهُ يَوْمَ الْقِيٰمَةِ فَاَوْرَدَهُمُ النَّارَؕ وَبِئْسَ الْوِرْدُ الْمَوْرُودُوَاُتْبِعُوا فٖي هٰذِهٖ لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيٰمَةِؕوَاُتْبِعُوا فٖي هٰذِهٖ لَعْنَةً وَيَوْمَ الْقِيٰمَةِؕبِئْسَ الرِّفْدُ الْمَرْفُودُبِئْسَ الرِّفْدُ الْمَرْفُودُذٰلِكَ مِنْ اَنْـبَٓاءِ الْقُرٰى نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْهَا قَٓائِمٌ وَحَصٖيدٌذٰلِكَ مِنْ اَنْـبَٓاءِ الْقُرٰى نَقُصُّهُ عَلَيْكَ مِنْهَا قَٓائِمٌ وَحَصٖيدٌوَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلٰكِنْ ظَلَمُٓوا اَنْفُسَهُمْوَمَا ظَلَمْنَاهُمْ وَلٰكِنْ ظَلَمُٓوا اَنْفُسَهُمْفَـمَٓا اَغْنَتْ عَنْهُمْ اٰلِهَتُهُمُ الَّتٖي يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللّٰهِ مِنْ شَيْءٍ لَمَّا جَٓاءَ اَمْرُ رَبِّكَؕفَـمَٓا اَغْنَتْ عَنْهُمْ اٰلِهَتُهُمُ الَّتٖي يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللّٰهِ مِنْ شَيْءٍ لَمَّا جَٓاءَ اَمْرُ رَبِّكَؕوَمَا زَادُوهُمْ غَيْرَ تَتْبٖيبٍوَمَا زَادُوهُمْ غَيْرَ تَتْبٖيبٍوَكَذٰلِكَ اَخْذُ رَبِّكَ اِذَٓا اَخَذَ الْقُرٰى وَهِيَ ظَالِمَةٌؕوَكَذٰلِكَ اَخْذُ رَبِّكَ اِذَٓا اَخَذَ الْقُرٰى وَهِيَ ظَالِمَةٌؕاِنَّ اَخْذَهُٓ اَلٖيمٌ شَدٖيدٌاِنَّ اَخْذَهُٓ اَلٖيمٌ شَدٖيدٌاِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَاٰيَةً لِمَنْ خَافَ عَذَابَ الْاٰخِرَةِؕاِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَاٰيَةً لِمَنْ خَافَ عَذَابَ الْاٰخِرَةِؕذٰلِكَ يَوْمٌ مَجْمُوعٌۙ لَهُ النَّاسُ وَذٰلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌذٰلِكَ يَوْمٌ مَجْمُوعٌۙ لَهُ النَّاسُ وَذٰلِكَ يَوْمٌ مَشْهُودٌوَمَا نُؤَخِّرُهُٓ اِلَّا لِاَجَلٍ مَعْدُودٍؕوَمَا نُؤَخِّرُهُٓ اِلَّا لِاَجَلٍ مَعْدُودٍؕيَوْمَ يَأْتِ لَا تَكَلَّمُ نَفْسٌ اِلَّا بِاِذْنِهٖۚيَوْمَ يَأْتِ لَا تَكَلَّمُ نَفْسٌ اِلَّا بِاِذْنِهٖۚفَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعٖيدٌفَمِنْهُمْ شَقِيٌّ وَسَعٖيدٌفَاَمَّا الَّذٖينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فٖيهَا زَفٖيرٌ وَشَهٖيقٌۙفَاَمَّا الَّذٖينَ شَقُوا فَفِي النَّارِ لَهُمْ فٖيهَا زَفٖيرٌ وَشَهٖيقٌۙخَالِدٖينَ فٖيهَا مَا دَامَتِ السَّمٰوَاتُ وَالْاَرْضُ اِلَّا مَا شَٓاءَ رَبُّكَؕخَالِدٖينَ فٖيهَا مَا دَامَتِ السَّمٰوَاتُ وَالْاَرْضُ اِلَّا مَا شَٓاءَ رَبُّكَؕاِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرٖيدُاِنَّ رَبَّكَ فَعَّالٌ لِمَا يُرٖيدُوَاَمَّا الَّذٖينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدٖينَ فٖيهَاوَاَمَّا الَّذٖينَ سُعِدُوا فَفِي الْجَنَّةِ خَالِدٖينَ فٖيهَاخَالِدٖينَ فٖيهَا مَا دَامَتِ السَّمٰوَاتُ وَالْاَرْضُ اِلَّا مَا شَٓاءَ رَبُّكَؕخَالِدٖينَ فٖيهَا مَا دَامَتِ السَّمٰوَاتُ وَالْاَرْضُ اِلَّا مَا شَٓاءَ رَبُّكَؕعَطَٓاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍعَطَٓاءً غَيْرَ مَجْذُوذٍفَلَا تَكُ فٖي مِرْيَةٍ مِمَّا يَعْبُدُ هٰٓؤُ۬لَٓاءِؕفَلَا تَكُ فٖي مِرْيَةٍ مِمَّا يَعْبُدُ هٰٓؤُ۬لَٓاءِؕمَا يَعْبُدُونَ اِلَّا كَمَا يَعْبُدُ اٰبَٓاؤُ۬هُمْ مِنْ قَبْلُؕمَا يَعْبُدُونَ اِلَّا كَمَا يَعْبُدُ اٰبَٓاؤُ۬هُمْ مِنْ قَبْلُؕوَاِنَّا لَمُوَفُّوهُمْ نَصٖيبَهُمْ غَيْرَ مَنْقُوصٍࣖوَاِنَّا لَمُوَفُّوهُمْ نَصٖيبَهُمْ غَيْرَ مَنْقُوصٍࣖوَلَقَدْ اٰتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فٖيهِؕوَلَقَدْ اٰتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ فَاخْتُلِفَ فٖيهِؕوَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْؕوَلَوْلَا كَلِمَةٌ سَبَقَتْ مِنْ رَبِّكَ لَقُضِيَ بَيْنَهُمْؕوَاِنَّهُمْ لَفٖي شَكٍّ مِنْهُ مُرٖيبٍوَاِنَّهُمْ لَفٖي شَكٍّ مِنْهُ مُرٖيبٍوَاِنَّ كُلاًّ لَمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمْ رَبُّكَ اَعْمَالَهُمْؕوَاِنَّ كُلاًّ لَمَّا لَيُوَفِّيَنَّهُمْ رَبُّكَ اَعْمَالَهُمْؕاِنَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ خَبٖيرٌاِنَّهُ بِمَا يَعْمَلُونَ خَبٖيرٌفَاسْتَقِمْ كَمَٓا اُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ وَلَا تَطْغَوْاؕفَاسْتَقِمْ كَمَٓا اُمِرْتَ وَمَنْ تَابَ مَعَكَ وَلَا تَطْغَوْاؕاِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصٖيرٌاِنَّهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصٖيرٌوَلَا تَرْكَـنُٓوا اِلَى الَّذٖينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُۙوَلَا تَرْكَـنُٓوا اِلَى الَّذٖينَ ظَلَمُوا فَتَمَسَّكُمُ النَّارُۙفَتَمَسَّكُمُ النَّارُۙ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللّٰهِ مِنْ اَوْلِيَٓاءَ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَفَتَمَسَّكُمُ النَّارُۙ وَمَا لَكُمْ مِنْ دُونِ اللّٰهِ مِنْ اَوْلِيَٓاءَ ثُمَّ لَا تُنْصَرُونَوَاَقِمِ الصَّلٰوةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفاً مِنَ الَّيْلِؕوَاَقِمِ الصَّلٰوةَ طَرَفَيِ النَّهَارِ وَزُلَفاً مِنَ الَّيْلِؕاِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّـَٔاتِؕاِنَّ الْحَسَنَاتِ يُذْهِبْنَ السَّيِّـَٔاتِؕذٰلِكَ ذِكْرٰى لِلذَّاكِرٖينَۚذٰلِكَ ذِكْرٰى لِلذَّاكِرٖينَۚوَاصْبِرْ فَاِنَّ اللّٰهَ لَا يُضٖيعُ اَجْرَ الْمُحْسِنٖينَوَاصْبِرْ فَاِنَّ اللّٰهَ لَا يُضٖيعُ اَجْرَ الْمُحْسِنٖينَفَلَوْلَا كَانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ اُو۬لُوا بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسَادِ فِي الْاَرْضِ اِلَّا قَلٖيلاً مِمَّنْ اَنْجَيْنَا مِنْهُمْۚفَلَوْلَا كَانَ مِنَ الْقُرُونِ مِنْ قَبْلِكُمْ اُو۬لُوا بَقِيَّةٍ يَنْهَوْنَ عَنِ الْفَسَادِ فِي الْاَرْضِ اِلَّا قَلٖيلاً مِمَّنْ اَنْجَيْنَا مِنْهُمْۚوَاتَّبَعَ الَّذٖينَ ظَلَمُوا مَٓا اُتْرِفُوا فٖيهِ وَكَانُوا مُجْرِمٖينَوَاتَّبَعَ الَّذٖينَ ظَلَمُوا مَٓا اُتْرِفُوا فٖيهِ وَكَانُوا مُجْرِمٖينَوَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرٰى بِظُلْمٍ وَاَهْلُهَا مُصْلِحُونَوَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرٰى بِظُلْمٍ وَاَهْلُهَا مُصْلِحُونَوَلَوْ شَٓاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ اُمَّةً وَاحِدَةًوَلَوْ شَٓاءَ رَبُّكَ لَجَعَلَ النَّاسَ اُمَّةً وَاحِدَةًوَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفٖينَۙوَلَا يَزَالُونَ مُخْتَلِفٖينَۙاِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَۜ وَلِذٰلِكَ خَلَقَهُمْۜاِلَّا مَنْ رَحِمَ رَبُّكَۜ وَلِذٰلِكَ خَلَقَهُمْۜوَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَاَمْلَـَٔنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ اَجْمَع۪ينَوَتَمَّتْ كَلِمَةُ رَبِّكَ لَاَمْلَـَٔنَّ جَهَنَّمَ مِنَ الْجِنَّةِ وَالنَّاسِ اَجْمَع۪ينَوَكُلاًّ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ اَنْبَٓاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهٖ فُؤٰادَكَۚوَكُلاًّ نَقُصُّ عَلَيْكَ مِنْ اَنْبَٓاءِ الرُّسُلِ مَا نُثَبِّتُ بِهٖ فُؤٰادَكَۚوَجَٓاءَكَ فٖي هٰذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرٰى لِلْمُؤْمِنٖينَوَجَٓاءَكَ فٖي هٰذِهِ الْحَقُّ وَمَوْعِظَةٌ وَذِكْرٰى لِلْمُؤْمِنٖينَوَقُلْ لِلَّذٖينَ لَا يُؤْمِنُونَ اعْمَلُوا عَلٰى مَكَانَتِكُمْؕ اِنَّا عَامِلُونَۙوَقُلْ لِلَّذٖينَ لَا يُؤْمِنُونَ اعْمَلُوا عَلٰى مَكَانَتِكُمْؕ اِنَّا عَامِلُونَۙوَانْتَظِرُواۚ اِنَّا مُنْتَظِرُونَوَانْتَظِرُواۚ اِنَّا مُنْتَظِرُونَوَلِلّٰهِ غَيْبُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ وَاِلَيْهِ يُرْجَعُ الْاَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِؕوَلِلّٰهِ غَيْبُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ وَاِلَيْهِ يُرْجَعُ الْاَمْرُ كُلُّهُ فَاعْبُدْهُ وَتَوَكَّلْ عَلَيْهِؕوَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَوَمَا رَبُّكَ بِغَافِلٍ عَمَّا تَعْمَلُونَ

Поcмотреть все песни артиста

Другие альбомы исполнителя

Похожие исполнители