Kishore Kumar Hits

Sheikh Salah Al Hashem - Sourate As Saffat текст песни

Исполнитель: Sheikh Salah Al Hashem

альбом: Sourates Saba, Fatir, Ya Sin, As Saffat (Quran - Coran - Islam)


بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيم
وَالصَّٓافَّاتِ صَفاًّۙ
فَالزَّاجِرَاتِ زَجْراًۙ
فَالتَّالِيَاتِ ذِ كْراًۙ
اِنَّ اِلٰهَكُمْ لَوَاحِدٌؕ
رَبُّ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَرَبُّ الْمَشَارِقِؕ
اِنَّا زَيَّنَّا السَّمَٓاءَ الدُّنْيَا بِزٖينَةٍۨ الْكَوَاكِبِۙ
وَحِفْظاً مِنْ كُلِّ شَيْطَانٍ مَارِدٍۚ
لَا يَسَّمَّعُونَ اِلَى الْمَلَأِ الْاَعْلٰى وَيُقْذَفُونَ مِنْ كُلِّ جَانِبٍࣗ
دُحُوراً وَلَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌۙ
اِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَاَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ
فَاسْتَفْتِهِمْ اَهُمْ اَشَدُّ خَلْقاً اَمْ مَنْ خَلَقْنَاؕ
اِنَّا خَلَقْنَاهُمْ مِنْ طٖينٍ لَازِبٍ
بَلْ عَجِبْتَ وَيَسْخَرُونَࣕ
وَاِذَا ذُكِّرُوا لَا يَذْكُرُونَࣕ
وَاِذَا رَاَوْا اٰيَةً يَسْتَسْخِرُونَࣕ
وَقَالُٓوا اِنْ هٰذَٓا اِلَّا سِحْرٌ مُبٖينٌۚ
ءَاِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَاباً وَعِظَاماً ءَاِنَّا لَمَبْعُوثُونَۙ
اَوَاٰبَٓاؤُ۬نَا الْاَوَّلُونَؕ
قُلْ نَعَمْ وَاَنْتُمْ دَاخِرُونَۚ
فَاِنَّمَا هِيَ زَجْرَةٌ وَاحِدَةٌ فَاِذَا هُمْ يَنْظُرُونَ
وَقَالُوا يَا وَيْلَنَا هٰذَا يَوْمُ الدّٖينِ
هٰذَا يَوْمُ الْفَصْلِ الَّذٖي كُنْتُمْ بِهٖ تُكَذِّبُونَࣖ
اُحْشُرُوا الَّذٖينَ ظَلَمُوا وَاَزْوَاجَهُمْ وَمَا كَانُوا يَعْبُدُونَۙ
مِنْ دُونِ اللّٰهِ فَاهْدُوهُمْ اِلٰى صِرَاطِ الْجَحٖيمِۙ
وَقِفُوهُمْ اِنَّهُمْ مَسْؤُ۫لُونَۙ
مَا لَكُمْ لَا تَنَاصَرُونَ
بَلْ هُمُ الْيَوْمَ مُسْتَسْلِمُونَ
وَاَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلٰى بَعْضٍ يَتَسَٓاءَلُونَ
قَالُٓوا اِنَّكُمْ كُنْتُمْ تَأْتُونَنَا عَنِ الْيَمٖينِ
قَالُوا بَلْ لَمْ تَكُونُوا مُؤْمِنٖينَۚ
وَمَا كَانَ لَنَا عَلَيْكُمْ مِنْ سُلْطَانٍۚ
بَلْ كُنْتُمْ قَوْماً طَاغٖينَ
فَحَقَّ عَلَيْنَا قَوْلُ رَبِّنَاࣗ اِنَّا لَذَٓائِقُونَ
فَاَغْوَيْنَاكُمْ اِنَّا كُنَّا غَاوٖينَ
فَاِنَّهُمْ يَوْمَئِذٍ فِي الْعَذَابِ مُشْتَرِكُونَ
اِنَّا كَذٰلِكَ نَفْعَلُ بِالْمُجْرِمٖينَ
اِنَّهُمْ كَانُٓوا اِذَا قٖيلَ لَهُمْ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا اللّٰهُ يَسْتَكْبِرُونَۙ
وَيَقُولُونَ اَئِنَّا لَتَارِكُٓوا اٰلِهَتِنَا لِشَاعِرٍ مَجْنُونٍؕ
بَلْ جَٓاءَ بِالْحَقِّ وَصَدَّقَ الْمُرْسَلٖينَ
اِنَّكُمْ لَذَٓائِقُوا الْعَذَابِ الْاَلٖيمِۚ
وَمَا تُجْزَوْنَ اِلَّا مَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَۙ
اِلَّا عِبَادَ اللّٰهِ الْمُخْلَصٖينَ
اُو۬لٰٓئِكَ لَهُمْ رِزْقٌ مَعْلُومٌۙ
فَوَاكِهُۚ وَهُمْ مُكْرَمُونَۙ
فٖي جَنَّاتِ النَّعٖيمِۙ
عَلٰى سُرُرٍ مُتَقَابِلٖينَ
يُطَافُ عَلَيْهِمْ بِكَأْسٍ مِنْ مَعٖينٍۙ
بَيْضَٓاءَ لَذَّةٍ لِلشَّارِبٖينَۚ
لَا فٖيهَا غَوْلٌ وَلَا هُمْ عَنْهَا يُنْزَفُونَ
وَعِنْدَهُمْ قَاصِرَاتُ الطَّرْفِ عٖينٌۙ
كَاَنَّهُنَّ بَيْضٌ مَكْنُونٌ
فَاَقْبَلَ بَعْضُهُمْ عَلٰى بَعْضٍ يَتَسَٓاءَلُونَ
قَالَ قَٓائِلٌ مِنْهُمْ اِنّٖي كَانَ لٖي قَرٖينٌۙ
يَقُولُ اَئِنَّكَ لَمِنَ الْمُصَدِّقٖينَ
ءَاِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَاباً وَعِظَاماً ءَاِنَّا لَمَدٖينُونَ
قَالَ هَلْ اَنْتُمْ مُطَّلِعُونَ
فَاطَّـلَعَ فَرَاٰهُ فٖي سَوَٓاءِ الْجَحٖيمِ
قَالَ تَاللّٰهِ اِنْ كِدْتَ لَتُرْدٖينِۙ
وَلَوْلَا نِعْمَةُ رَبّٖي لَكُنْتُ مِنَ الْمُحْضَرٖينَ
اَفَمَا نَحْنُ بِمَيِّتٖينَۙ
اِلَّا مَوْتَتَنَا الْاُو۫لٰى وَمَا نَحْنُ بِمُعَذَّبٖينَ
اِنَّ هٰذَا لَهُوَ الْفَوْزُ الْعَظٖيمُ
لِمِثْلِ هٰذَا فَلْيَعْمَلِ الْعَامِلُونَ
اَذٰلِكَ خَيْرٌ نُزُلاً اَمْ شَجَرَةُ الزَّقُّومِ
اِنَّا جَعَلْنَاهَا فِتْنَةً لِلظَّالِمٖينَ
اِنَّهَا شَجَرَةٌ تَخْرُجُ فٖٓي اَصْلِ الْجَحٖيمِۙ
طَلْعُهَا كَاَنَّهُ رُؤُ۫سُ الشَّيَاطٖينِ
فَاِنَّهُمْ لَاٰكِلُونَ مِنْهَا فَمَالِؤُ۫نَ مِنْهَا الْبُطُونَؕ
ثُمَّ اِنَّ لَهُمْ عَلَيْهَا لَشَوْباً مِنْ حَمٖيمٍۚ
ثُمَّ اِنَّ مَرْجِعَهُمْ لَاِلَى الْجَحٖيمِ
اِنَّهُمْ اَلْفَوْا اٰبَٓاءَهُمْ ضَٓالّٖينَۙ
فَهُمْ عَلٰٓى اٰثَارِهِمْ يُهْرَعُونَ
وَلَقَدْ ضَلَّ قَبْلَهُمْ اَكْثَرُ الْاَوَّلٖينَۙ
وَلَقَدْ اَرْسَلْنَا فٖيهِمْ مُنْذِرٖينَ
فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الْمُنْذَرٖينَۙ
اِلَّا عِبَادَ اللّٰهِ الْمُخْلَصٖينَࣖ
وَلَقَدْ نَادٰينَا نُوحٌ فَلَنِعْمَ الْمُجٖيبُونَۚ
وَنَجَّيْنَاهُ وَاَهْلَهُ مِنَ الْكَرْبِ الْعَظٖيمِؗ
وَجَعَلْنَا ذُرِّيَّتَهُ هُمُ الْبَاقٖينَؗ
وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْاٰخِرٖينَؗ
سَلَامٌ عَلٰى نُوحٍ فِي الْعَالَمٖينَ
اِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنٖينَ
اِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنٖينَ
ثُمَّ اَغْرَقْنَا الْاٰخَرٖينَ
وَاِنَّ مِنْ شٖيعَتِهٖ لَاِبْرٰهٖيمَۘ
اِذْ جَٓاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلٖيمٍ
اِذْ قَالَ لِاَبٖيهِ وَقَوْمِهٖ مَاذَا تَعْبُدُونَۚ
اَئِفْكاً اٰلِهَةً دُونَ اللّٰهِ تُرٖيدُونَؕ
فَمَا ظَنُّكُمْ بِرَبِّ الْعَالَمٖينَ
فَنَظَرَ نَظْرَةً فِي النُّجُومِۙ
فَقَالَ اِنّٖي سَقٖيمٌ
فَتَوَلَّوْا عَنْهُ مُدْبِرٖينَ
فَرَاغَ اِلٰٓى اٰلِهَتِهِمْ فَقَالَ اَلَا تَأْكُلُونَۚ
مَا لَكُمْ لَا تَنْطِقُونَ
فَرَاغَ عَلَيْهِمْ ضَرْباً بِالْيَمٖينِ
فَاَقْبَلُٓوا اِلَيْهِ يَزِفُّونَ
قَالَ اَتَعْبُدُونَ مَا تَنْحِتُونَۙ
وَاللّٰهُ خَلَقَكُمْ وَمَا تَعْمَلُونَ
قَالُوا ابْنُوا لَهُ بُنْيَاناً فَاَلْقُوهُ فِي الْجَحٖيمِ
فَاَرَادُوا بِهٖ كَيْداً فَجَعَلْنَاهُمُ الْاَسْفَلٖينَ
وَقَالَ اِنّٖي ذَاهِبٌ اِلٰى رَبّٖي سَيَهْدٖينِ
رَبِّ هَبْ لٖي مِنَ الصَّالِحٖينَ
فَبَشَّرْنَاهُ بِغُلَامٍ حَلٖيمٍ
فَلَمَّا بَلَغَ مَعَهُ السَّعْيَ قَالَ يَا بُنَيَّ اِنّٖٓي اَرٰى فِي الْمَنَامِ اَنّٖٓي اَذْبَحُكَ فَانْظُرْ مَاذَا تَرٰىؕ
قَالَ يَٓا اَبَتِ افْعَلْ مَا تُؤْمَرُؗ
سَتَجِدُنٖٓي اِنْ شَٓاءَ اللّٰهُ مِنَ الصَّابِرٖينَ
فَلَمَّٓا اَسْلَمَا وَتَلَّهُ لِلْجَبٖينِۚ
وَنَادَيْنَاهُ اَنْ يَٓا اِبْرٰهٖيمُۙ
قَدْ صَدَّقْتَ الرُّءْيَاۚ اِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنٖينَ
اِنَّ هٰذَا لَهُوَ الْبَلٰٓؤُا الْمُبٖينُ
وَفَدَيْنَاهُ بِذِبْحٍ عَظٖيمٍ
وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْاٰخِرٖينَ
سَلَامٌ عَلٰٓى اِبْرٰهٖيمَ
كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنٖينَ
اِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنٖينَ
وَبَشَّرْنَاهُ بِاِسْحٰقَ نَبِياًّ مِنَ الصَّالِحٖينَ
وَبَارَكْنَا عَلَيْهِ وَعَلٰٓى اِسْحٰقَ
وَمِنْ ذُرِّيَّتِهِمَا مُحْسِنٌ وَظَالِمٌ لِنَفْسِهٖ مُبٖينٌࣖ
وَلَقَدْ مَنَنَّا عَلٰى مُوسٰى وَهٰرُونَۚ
وَنَجَّيْنَاهُمَا وَقَوْمَهُمَا مِنَ الْكَرْبِ الْعَظٖيمِۚ
وَنَصَرْنَاهُمْ فَكَانُوا هُمُ الْغَالِبٖينَۚ
وَاٰتَيْنَاهُمَا الْكِتَابَ الْمُسْتَبٖينَۚ
وَهَدَيْنَاهُمَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقٖيمَۚ
وَتَرَكْنَا عَلَيْهِمَا فِي الْاٰخِرٖينَ
سَلَامٌ عَلٰى مُوسٰى وَهٰرُونَ
اِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنٖينَ
اِنَّهُمَا مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنٖينَ
وَاِنَّ اِلْيَاسَ لَمِنَ الْمُرْسَلٖينَؕ
اِذْ قَالَ لِقَوْمِهٖٓ اَلَا تَتَّقُونَ
اَتَدْعُونَ بَعْلاً وَتَذَرُونَ اَحْسَنَ الْخَالِقٖينَۙ
اَللّٰهَ رَبَّكُمْ وَرَبَّ اٰبَٓائِكُمُ الْاَوَّلٖينَ
فَكَذَّبُوهُ فَاِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَۙ
اِلَّا عِبَادَ اللّٰهِ الْمُخْلَصٖينَ
وَتَرَكْنَا عَلَيْهِ فِي الْاٰخِرٖينَ
سَلَامٌ عَلٰٓى اِلْ يَاسٖينَ
اِنَّا كَذٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنٖينَ
اِنَّهُ مِنْ عِبَادِنَا الْمُؤْمِنٖينَ
وَاِنَّ لُوطاً لَمِنَ الْمُرْسَلٖينَؕ
اِذْ نَجَّيْنَاهُ وَاَهْلَـهُٓ اَجْمَعٖينَۙ
اِلَّا عَجُوزاً فِي الْغَابِرٖينَ
ثُمَّ دَمَّرْنَا الْاٰخَرٖينَ
وَاِنَّكُمْ لَتَمُرُّونَ عَلَيْهِمْ مُصْبِحٖينَۙ
وَبِالَّيْلِؕ
اَفَلَا تَعْقِلُونَࣖ
وَاِنَّ يُونُسَ لَمِنَ الْمُرْسَلٖينَؕ
اِذْ اَبَقَ اِلَى الْفُلْكِ الْمَشْحُونِۙ
فَسَاهَمَ فَكَانَ مِنَ الْمُدْحَضٖينَۚ
فَالْتَقَمَهُ الْحُوتُ وَهُوَ مُلٖيمٌ
فَلَوْلَٓا اَنَّهُ كَانَ مِنَ الْمُسَبِّحٖينَۙ
لَلَبِثَ فٖي بَطْنِهٖٓ اِلٰى يَوْمِ يُبْعَثُونَ
فَنَبَذْنَاهُ بِالْعَرَٓاءِ وَهُوَ سَقٖيمٌۚ
وَاَنْبَتْنَا عَلَيْهِ شَجَرَةً مِنْ يَقْطٖينٍۚ
وَاَرْسَلْنَاهُ اِلٰى مِائَةِ اَلْفٍ اَوْ يَزٖيدُونَۚ
فَاٰمَنُوا فَمَتَّعْنَاهُمْ اِلٰى حٖينٍؕ
فَاسْتَفْتِهِمْ اَلِرَبِّكَ الْبَنَاتُ وَلَهُمُ الْبَنُونَۙ
اَمْ خَلَقْنَا الْمَلٰٓئِكَةَ اِنَاثاً وَهُمْ شَاهِدُونَ
اَلَٓا اِنَّهُمْ مِنْ اِفْكِهِمْ لَيَقُولُونَۙ
وَلَدَ اللّٰهُۙ وَاِنَّهُمْ لَكَاذِبُونَ
اَصْطَفَى الْبَنَاتِ عَلَى الْبَنٖينَؕ
مَا لَكُمْࣞ كَيْفَ تَحْكُمُونَ
اَفَلَا تَذَكَّرُونَۚ
اَمْ لَكُمْ سُلْطَانٌ مُبٖينٌۙ
فَأْتُوا بِكِتَابِكُمْ اِنْ كُنْتُمْ صَادِقٖينَ
وَجَعَلُوا بَيْنَهُ وَبَيْنَ الْجِنَّةِ نَسَباًؕ
وَلَقَدْ عَلِمَتِ الْجِنَّةُ اِنَّهُمْ لَمُحْضَرُونَۙ
سُبْحَانَ اللّٰهِ عَمَّا يَصِفُونَۙ
اِلَّا عِبَادَ اللّٰهِ الْمُخْلَصٖينَ
فَاِنَّكُمْ وَمَا تَعْبُدُونَۙ
مَٓا اَنْتُمْ عَلَيْهِ بِفَاتِنٖينَۙ
اِلَّا مَنْ هُوَ صَالِ الْجَحٖيمِ
وَمَا مِنَّٓا اِلَّا لَهُ مَقَامٌ مَعْلُومٌ
وَاِنَّا لَنَحْنُ الصَّٓافُّونَۚ
وَاِنَّا لَنَحْنُ الْمُسَبِّحُونَ
وَاِنْ كَانُوا لَيَقُولُونَۙ
لَوْ اَنَّ عِنْدَنَا ذِ كْراً مِنَ الْاَوَّلٖينَۙ
لَكُنَّا عِبَادَ اللّٰهِ الْمُخْلَصٖينَ
فَكَفَرُوا بِهٖۚ
فَسَوْفَ يَعْلَمُونَ
وَلَقَدْ سَبَقَتْ كَلِمَتُنَا لِعِبَادِنَا الْمُرْسَلٖينَۚ
اِنَّهُمْ لَهُمُ الْمَنْصُورُونَࣕ
وَاِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ
فَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتّٰى حٖينٍۙ
وَاَبْصِرْهُمْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ
اَفَبِعَذَابِنَا يَسْتَعْجِلُونَ
فَاِذَا نَزَلَ بِسَاحَتِهِمْ فَسَٓاءَ صَبَاحُ الْمُنْذَرٖينَ
وَتَوَلَّ عَنْهُمْ حَتّٰى حٖينٍۙ
وَاَبْصِرْ فَسَوْفَ يُبْصِرُونَ
سُبْحَانَ رَبِّكَ رَبِّ الْعِزَّةِ عَمَّا يَصِفُونَۚ
وَسَلَامٌ عَلَى الْمُرْسَلٖينَۚ
وَالْحَمْدُ لِلّٰهِ رَبِّ الْعَالَمٖينَ

Поcмотреть все песни артиста

Другие альбомы исполнителя

Похожие исполнители