لو تحب تسمع افكار بالتراك حياك عكسك انا اتمنى راسي الفارغ وجيبي المليان عادي لا تستغرب افرح بالشهرة ومشاهدات واكتب حتى اسكت اليصرخ داخل راسي لما انام مزيفين والي يكلك real كاذب اغلبهم عالسين متسللين ومافي var كاشف مان كل هالوحشية بس داخلنا اطفال صغار كان الشارع يعوضنا قسوة لو الوالد غاب وحتى اكون "رجل" مو بحاجة انسبق "باعراف" ما حتستلم الرسالة عقلك لسا داخل غار قبل لا تقلب ناقد انا مو حقل تجارب بالتناوب صدفة كلما اسمع بكلمة تفاؤل انعس ابدا بالتثاؤب بلا مثاليات الواقع ما بينّا اي تجاوب لأن بس بالرياضيات احاول ابحث عالتكامل اي سطر محاولة انتحار ف اكتب برصاص مشاكلي تكرر الحدث ف خليت القلم جاف ما نتشارك بالعزلة لا تسمعني انتقاد نظرتك حتظل سطحية وما حتلامس عمق القاع ما بتقبل اسمعهم والسبب غير معلوم حرفيا كلما اسمع رابر صرت اتساءل ليش مشهور الكل متوهم لما يكول "كرار سامعك" الكاتب مو نفس الي تقابله بالجامعة كلهم ارقام والكل متسجل غايب لان محد فهم شخصيتي غير مرايتي والاغاني والكل ركب الموجة بس دون ناتج كانت حائض عندكم شبه من الساعة وانا اكره العقارب علمك لنفسك احنا نتصارع عاللقمة اراهن لو طاحت تفاحة ما حنفكر غير ناكلها لسا صغير ومع كل ذكرى الكره يزيد لأنو حذرني ابوي من غلطة وطلعت الضمير الي قبل لا انام تخلي براسي الف حرب اتذكر غلطة قبل سنين ونفس مفعول الذنب بينّا الفرق شاسع لو تحب تسمع الاجابة الحلال يريح لكن الحرام يملي الثلاجة ف انسى الماضي لأنو اخر ملك مات وكل اب صالح قتلناه الكل بداخله ولد عاق بس نرجع لنفس الغلطة احنا قوم عاد ف نتوضى بدم البلد لأن الحجة غسل عار القصة واقع واحنا بلاد العجائب حتى لو تمطر حرية الاغلب عبيد لأعاجم والراضي بذله دائم بحجة داعي لتقارب ودول جواري طبقت مثل الاقارب عقارب نفس العقائد رافض لا عرب لا اتراك لا عجم ما كلنا واحد تحت رحمة قصف ترامب وجامعة الدول خرسة ما الاغلب فقد الاعذار لأن رجولة جامعتنا بالضبط فقط اعضاء اكره السياسة واكره الداخل حدودي يجاهد واكره الي قاتل ١٧٠٠ ودمه بارد اكره الحوار ورأيي والرأي المقابل واكره الكسر لعبتي بصغري بس انا مو حاقد اكره الشوارع والملتقى والمفترق واكره اني گادر اغني عن شنو كان المفترض مافي احد رابح، اكره إني اكابر بس من وجهة نظر الكاتب حتظل انت الطرف الخاسر