Abdul Basset Abdussamad - سورة ق текст песни
Исполнитель:
Abdul Basset Abdussamad
альбом: القران الكريم كاملا
Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.
بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيم بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيم قٓࣞ وَالْقُرْاٰنِ الْمَجٖيدِۚ قٓࣞ وَالْقُرْاٰنِ الْمَجٖيدِۚ بَلْ عَجِبُٓوا اَنْ جَٓاءَهُمْ مُنْذِرٌ مِنْهُمْ فَقَالَ الْكَافِرُونَ هٰذَا شَيْءٌ عَجٖيبٌ فَقَالَ مِنْهُمْ شَيْءٌ عَجٖيبٌ هٰذَا بَلْ عَجِبُٓوا اَنْ جَٓاءَهُمْ مُنْذِرٌ الْكَافِرُونَ ءَاِذَا مِتْنَا وَكُنَّا تُرَاباًۚ ذٰلِكَ رَجْعٌ بَعٖيدٌ وَكُنَّا ءَاِذَا مِتْنَا تُرَاباًۚ ذٰلِكَ رَجْعٌ بَعٖيدٌ قَدْ عَلِمْنَا مَا تَنْقُصُ الْاَرْضُ مِنْهُمْۚ وَعِنْدَنَا كِتَابٌ حَفٖيظٌ كِتَابٌ مَا قَدْ عَلِمْنَا تَنْقُصُ الْاَرْضُ مِنْهُمْۚ وَعِنْدَنَا حَفٖيظٌ بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَٓاءَهُمْ فَهُمْ فٖٓي اَمْرٍ مَرٖيجٍ بَلْ كَذَّبُوا بِالْحَقِّ لَمَّا جَٓاءَهُمْ فَهُمْ فٖٓي اَمْرٍ مَرٖيجٍ اَفَلَمْ يَنْظُرُٓوا اِلَى السَّمَٓاءِ فَوْقَهُمْ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا وَزَيَّنَّاهَا وَمَا لَهَا مِنْ فُرُوجٍ كَيْفَ بَنَيْنَاهَا لَهَا وَمَا مِنْ اَفَلَمْ يَنْظُرُٓوا اِلَى السَّمَٓاءِ فَوْقَهُمْ وَزَيَّنَّاهَا فُرُوجٍ وَالْاَرْضَ مَدَدْنَاهَا وَاَلْقَيْنَا فٖيهَا رَوَاسِيَ وَاَنْبَتْنَا فٖيهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهٖيجٍۙ وَالْاَرْضَ مَدَدْنَاهَا مِنْ كُلِّ زَوْجٍ وَاَلْقَيْنَا فٖيهَا رَوَاسِيَ وَاَنْبَتْنَا فٖيهَا بَهٖيجٍۙ تَبْصِرَةً وَذِكْرٰى لِكُلِّ عَبْدٍ مُنٖيبٍ تَبْصِرَةً وَذِكْرٰى لِكُلِّ عَبْدٍ مُنٖيبٍ وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَٓاءِ مَٓاءً مُبَارَكاً فَاَنْبَتْنَا بِهٖ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصٖيدِۙ وَنَزَّلْنَا مِنَ السَّمَٓاءِ مَٓاءً مُبَارَكاً فَاَنْبَتْنَا بِهٖ جَنَّاتٍ وَحَبَّ الْحَصٖيدِۙ وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ لَهَا طَلْعٌ نَضٖيدٌۙ وَالنَّخْلَ بَاسِقَاتٍ لَهَا طَلْعٌ نَضٖيدٌۙ رِزْقاً لِلْعِبَادِۙ وَاَحْيَيْنَا بِهٖ بَلْدَةً مَيْتاًؕ كَذٰلِكَ الْخُرُوجُ رِزْقاً لِلْعِبَادِۙ وَاَحْيَيْنَا بِهٖ بَلْدَةً مَيْتاًؕ كَذٰلِكَ الْخُرُوجُ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَاَصْحَابُ الرَّسِّ وَثَمُودُۙ كَذَّبَتْ قَبْلَهُمْ قَوْمُ نُوحٍ وَاَصْحَابُ الرَّسِّ وَثَمُودُۙ وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ وَاِخْوَانُ لُوطٍۙ وَعَادٌ وَفِرْعَوْنُ وَاِخْوَانُ لُوطٍۙ وَاَصْحَابُ الْاَيْكَةِ وَقَوْمُ تُبَّعٍؕ كُلٌّ كَذَّبَ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعٖيدِ كَذَّبَ وَاَصْحَابُ الْاَيْكَةِ وَقَوْمُ تُبَّعٍؕ كُلٌّ الرُّسُلَ فَحَقَّ وَعٖيدِ اَفَعَيٖينَا بِالْخَلْقِ الْاَوَّلِؕ بَلْ هُمْ فٖي لَبْسٍ مِنْ خَلْقٍ جَدٖيدٍࣖ بَلْ هُمْ مِنْ اَفَعَيٖينَا بِالْخَلْقِ الْاَوَّلِؕ فٖي لَبْسٍ خَلْقٍ جَدٖيدٍࣖ وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْاِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهٖ نَفْسُهُۚ وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْاِنْسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهٖ نَفْسُهُۚ وَنَحْنُ اَقْرَبُ اِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ الْوَرٖيدِ وَنَحْنُ اَقْرَبُ مِنْ حَبْلِ الْوَرٖيدِ اِلَيْهِ اِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمٖينِ وَعَنِ الشِّمَالِ قَعٖيدٌ وَعَنِ اِذْ يَتَلَقَّى الْمُتَلَقِّيَانِ عَنِ الْيَمٖينِ الشِّمَالِ قَعٖيدٌ مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ اِلَّا لَدَيْهِ رَقٖيبٌ عَتٖيدٌ اِلَّا مَا يَلْفِظُ مِنْ قَوْلٍ لَدَيْهِ رَقٖيبٌ عَتٖيدٌ وَجَٓاءَتْ سَكْرَةُ الْمَوْتِ بِالْحَقِّؕ ذٰلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحٖيدُ وَجَٓاءَتْ سَكْرَةُ ذٰلِكَ مَا كُنْتَ مِنْهُ تَحٖيدُ بِالْحَقِّؕ الْمَوْتِ وَنُفِـخَ فِي الصُّورِؕ ذٰلِكَ يَوْمُ الْوَعٖيدِ يَوْمُ وَنُفِـخَ فِي الصُّورِؕ ذٰلِكَ الْوَعٖيدِ وَجَٓاءَتْ كُلُّ نَفْسٍ مَعَهَا سَٓائِقٌ وَشَهٖيدٌ كُلُّ نَفْسٍ وَجَٓاءَتْ مَعَهَا سَٓائِقٌ وَشَهٖيدٌ لَقَدْ كُنْتَ فٖي غَفْلَةٍ مِنْ هٰذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَٓاءَكَ فَبَصَرُكَ الْيَوْمَ حَدٖيدٌ لَقَدْ كُنْتَ الْيَوْمَ مِنْ فٖي غَفْلَةٍ هٰذَا فَكَشَفْنَا عَنْكَ غِطَٓاءَكَ فَبَصَرُكَ حَدٖيدٌ وَقَالَ قَرٖينُهُ هٰذَا مَا لَدَيَّ عَتٖيدٌؕ وَقَالَ مَا قَرٖينُهُ هٰذَا لَدَيَّ عَتٖيدٌؕ اَلْقِيَا فٖي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنٖيدٍۙ اَلْقِيَا فٖي جَهَنَّمَ كُلَّ كَفَّارٍ عَنٖيدٍۙ مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ مُرٖيبٍۙ مَنَّاعٍ لِلْخَيْرِ مُعْتَدٍ مُرٖيبٍۙ اَلَّذٖي جَعَلَ مَعَ اللّٰهِ اِلٰهاً اٰخَرَ فَاَلْقِيَاهُ فِي الْعَذَابِ الشَّدٖيدِ اَلَّذٖي جَعَلَ مَعَ اللّٰهِ اِلٰهاً فِي الْعَذَابِ اٰخَرَ فَاَلْقِيَاهُ الشَّدٖيدِ قَالَ قَرٖينُهُ رَبَّنَا مَٓا اَطْغَيْتُهُ وَلٰكِنْ كَانَ فٖي ضَلَالٍ بَعٖيدٍ رَبَّنَا قَرٖينُهُ قَالَ كَانَ مَٓا اَطْغَيْتُهُ وَلٰكِنْ فٖي ضَلَالٍ بَعٖيدٍ قَالَ لَا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ وَقَدْ قَدَّمْتُ اِلَيْكُمْ بِالْوَعٖيدِ وَقَدْ قَالَ لَا تَخْتَصِمُوا لَدَيَّ قَدَّمْتُ اِلَيْكُمْ بِالْوَعٖيدِ مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَٓا اَنَا۬ بِظَلَّامٍ لِلْعَبٖيدِࣖ مَا يُبَدَّلُ الْقَوْلُ لَدَيَّ وَمَٓا اَنَا۬ بِظَلَّامٍ لِلْعَبٖيدِࣖ يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزٖيدٍ يَوْمَ نَقُولُ لِجَهَنَّمَ هَلِ امْتَلَأْتِ وَتَقُولُ هَلْ مِنْ مَزٖيدٍ وَاُزْلِفَتِ الْجَنَّةُ لِلْمُتَّقٖينَ غَيْرَ بَعٖيدٍ وَاُزْلِفَتِ لِلْمُتَّقٖينَ غَيْرَ بَعٖيدٍ الْجَنَّةُ هٰذَا مَا تُوعَدُونَ لِكُلِّ اَوَّابٍ حَفٖيظٍۚ هٰذَا لِكُلِّ اَوَّابٍ حَفٖيظٍۚ مَا تُوعَدُونَ مَنْ خَشِيَ الرَّحْمٰنَ بِالْغَيْبِ وَجَٓاءَ بِقَلْبٍ مُنٖيبٍ مَنْ خَشِيَ الرَّحْمٰنَ بِالْغَيْبِ وَجَٓاءَ بِقَلْبٍ مُنٖيبٍ اُدْخُلُوهَا بِسَلَامٍؕ ذٰلِكَ يَوْمُ الْخُلُودِ يَوْمُ اُدْخُلُوهَا بِسَلَامٍؕ ذٰلِكَ الْخُلُودِ لَهُمْ مَا يَشَٓاؤُ۫نَ فٖيهَا وَلَدَيْنَا مَزٖيدٌ يَشَٓاؤُ۫نَ لَهُمْ مَا فٖيهَا وَلَدَيْنَا مَزٖيدٌ وَكَمْ اَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ اَشَدُّ مِنْهُمْ بَطْشاً فَنَقَّبُوا فِي الْبِلَادِؕ هَلْ مِنْ مَحٖيصٍ هَلْ مِنْ هُمْ فِي وَكَمْ اَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ اَشَدُّ مِنْهُمْ بَطْشاً فَنَقَّبُوا الْبِلَادِؕ مَحٖيصٍ اِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَذِكْرٰى لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ اَوْ اَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهٖيدٌ اِنَّ فٖي لِمَنْ كَانَ لَهُ قَلْبٌ ذٰلِكَ لَذِكْرٰى اَوْ اَلْقَى السَّمْعَ وَهُوَ شَهٖيدٌ وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضَ وَمَا بَيْنَهُمَا فٖي سِتَّةِ اَيَّامٍࣗ وَمَا مَسَّنَا مِنْ لُغُوبٍ وَلَقَدْ خَلَقْنَا السَّمٰوَاتِ وَمَا بَيْنَهُمَا وَمَا مِنْ وَالْاَرْضَ فٖي سِتَّةِ اَيَّامٍࣗ مَسَّنَا لُغُوبٍ فَاصْبِرْ عَلٰى مَا يَقُولُونَ وَسَبِّـحْ بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِۚ فَاصْبِرْ عَلٰى بِحَمْدِ رَبِّكَ قَبْلَ مَا يَقُولُونَ وَسَبِّـحْ طُلُوعِ الشَّمْسِ وَقَبْلَ الْغُرُوبِۚ وَمِنَ الَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَاَدْبَارَ السُّجُودِ وَمِنَ الَّيْلِ فَسَبِّحْهُ وَاَدْبَارَ السُّجُودِ وَاسْتَمِــعْ يَوْمَ يُنَادِ الْمُنَادِ مِنْ مَكَانٍ قَرٖيبٍۙ يَوْمَ وَاسْتَمِــعْ يُنَادِ الْمُنَادِ قَرٖيبٍۙ مِنْ مَكَانٍ يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّؕ ذٰلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ يَوْمَ يَسْمَعُونَ الصَّيْحَةَ بِالْحَقِّؕ ذٰلِكَ يَوْمُ الْخُرُوجِ اِنَّا نَحْنُ نُحْـيٖ وَنُمٖيتُ وَاِلَيْنَا الْمَصٖيرُۙ نَحْنُ اِنَّا نُحْـيٖ وَنُمٖيتُ وَاِلَيْنَا الْمَصٖيرُۙ يَوْمَ تَشَقَّقُ الْاَرْضُ عَنْهُمْ سِرَاعاًؕ ذٰلِكَ حَشْرٌ عَلَيْنَا يَسٖيرٌ يَوْمَ تَشَقَّقُ الْاَرْضُ عَنْهُمْ سِرَاعاًؕ ذٰلِكَ حَشْرٌ عَلَيْنَا يَسٖيرٌ نَحْنُ اَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ وَمَٓا اَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ نَحْنُ اَعْلَمُ بِمَا يَقُولُونَ وَمَٓا اَنْتَ عَلَيْهِمْ بِجَبَّارٍ فَذَكِّرْ بِالْقُرْاٰنِ مَنْ يَخَافُ وَعٖيدِ مَنْ فَذَكِّرْ بِالْقُرْاٰنِ يَخَافُ وَعٖيدِ
Поcмотреть все песни артиста
Другие альбомы исполнителя