Abdul Basset Abdussamad - سورة فاطر текст песни
Исполнитель:
Abdul Basset Abdussamad
альбом: القران الكريم كاملا
Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.
بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيم بِسْمِ ﷲِالرَّحْمَنِ اارَّحِيم اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ فَاطِرِ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ جَاعِلِ الْمَلٰٓئِكَةِ رُسُلاً اُو۬لٖٓي اَجْنِحَةٍ مَثْنٰى وَثُلٰثَ وَرُبَاعَؕ اَلْحَمْدُ لِلّٰهِ فَاطِرِ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ جَاعِلِ الْمَلٰٓئِكَةِ رُسُلاً اُو۬لٖٓي اَجْنِحَةٍ مَثْنٰى وَثُلٰثَ وَرُبَاعَؕ يَزٖيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَٓاءُؕ يَزٖيدُ فِي الْخَلْقِ مَا يَشَٓاءُؕ اِنَّ اللّٰهَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدٖيرٌ اِنَّ اللّٰهَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدٖيرٌ مَا يَفْتَحِ اللّٰهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَاۚ مَا يَفْتَحِ اللّٰهُ لِلنَّاسِ مِنْ رَحْمَةٍ فَلَا مُمْسِكَ لَهَاۚ وَمَا يُمْسِكْۙ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهٖؕ وَمَا يُمْسِكْۙ فَلَا مُرْسِلَ لَهُ مِنْ بَعْدِهٖؕ وَهُوَ الْعَزٖيزُ الْحَكٖيمُ وَهُوَ الْعَزٖيزُ الْحَكٖيمُ يَٓا اَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللّٰهِ عَلَيْكُمْؕ يَٓا اَيُّهَا النَّاسُ اذْكُرُوا نِعْمَتَ اللّٰهِ عَلَيْكُمْؕ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللّٰهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَٓاءِ وَالْاَرْضِؕ هَلْ مِنْ خَالِقٍ غَيْرُ اللّٰهِ يَرْزُقُكُمْ مِنَ السَّمَٓاءِ وَالْاَرْضِؕ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَؗ فَاَنّٰى تُؤْفَكُونَ لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَؗ فَاَنّٰى تُؤْفَكُونَ وَاِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَؕ وَاِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كُذِّبَتْ رُسُلٌ مِنْ قَبْلِكَؕ وَاِلَى اللّٰهِ تُرْجَعُ الْاُمُورُ وَاِلَى اللّٰهِ تُرْجَعُ الْاُمُورُ يَٓا اَيُّهَا النَّاسُ اِنَّ وَعْدَ اللّٰهِ حَقٌّ يَٓا اَيُّهَا النَّاسُ اِنَّ وَعْدَ اللّٰهِ حَقٌّ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيٰوةُ الدُّنْيَاࣞ وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللّٰهِ الْغَرُورُ فَلَا تَغُرَّنَّكُمُ الْحَيٰوةُ الدُّنْيَاࣞ وَلَا يَغُرَّنَّكُمْ بِاللّٰهِ الْغَرُورُ اِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُواًّؕ اِنَّ الشَّيْطَانَ لَكُمْ عَدُوٌّ فَاتَّخِذُوهُ عَدُواًّؕ اِنَّمَا يَدْعُوا حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ اَصْحَابِ السَّعٖيرِؕ اِنَّمَا يَدْعُوا حِزْبَهُ لِيَكُونُوا مِنْ اَصْحَابِ السَّعٖيرِؕ اَلَّذٖينَ كَفَرُوا لَهُمْ عَذَابٌ شَدٖيدٌؕ اَلَّذٖينَ كَفَرُوا لَهُمْ عَذَابٌ شَدٖيدٌؕ وَالَّذٖينَ اٰمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَاَجْرٌ كَبٖيرٌࣖ وَالَّذٖينَ اٰمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ لَهُمْ مَغْفِرَةٌ وَاَجْرٌ كَبٖيرٌࣖ اَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُٓوءُ عَمَلِهٖ فَرَاٰهُ حَسَناًؕ اَفَمَنْ زُيِّنَ لَهُ سُٓوءُ عَمَلِهٖ فَرَاٰهُ حَسَناًؕ فَاِنَّ اللّٰهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَٓاءُ وَيَهْدٖي مَنْ يَشَٓاءُؗ فَاِنَّ اللّٰهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَٓاءُ وَيَهْدٖي مَنْ يَشَٓاءُؗ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍؕ فَلَا تَذْهَبْ نَفْسُكَ عَلَيْهِمْ حَسَرَاتٍؕ اِنَّ اللّٰهَ عَلٖيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ اِنَّ اللّٰهَ عَلٖيمٌ بِمَا يَصْنَعُونَ وَاللّٰهُ الَّـذٖٓي اَرْسَلَ الرِّيَاحَ فَتُثٖيرُ سَحَاباً فَسُقْنَاهُ اِلٰى بَلَدٍ مَيِّتٍ وَاللّٰهُ الَّـذٖٓي اَرْسَلَ الرِّيَاحَ فَتُثٖيرُ سَحَاباً فَسُقْنَاهُ اِلٰى بَلَدٍ مَيِّتٍ فَسُقْنَاهُ اِلٰى بَلَدٍ مَيِّتٍ فَاَحْيَيْنَا بِهِ الْاَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَاؕ فَسُقْنَاهُ اِلٰى بَلَدٍ مَيِّتٍ فَاَحْيَيْنَا بِهِ الْاَرْضَ بَعْدَ مَوْتِهَاؕ كَذٰلِكَ النُّشُورُ كَذٰلِكَ النُّشُورُ مَنْ كَانَ يُرٖيدُ الْعِزَّةَ فَلِلّٰهِ الْعِزَّةُ جَمٖيعاًؕ مَنْ كَانَ يُرٖيدُ الْعِزَّةَ فَلِلّٰهِ الْعِزَّةُ جَمٖيعاًؕ اِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِـحُ يَرْفَعُهُؕ اِلَيْهِ يَصْعَدُ الْكَلِمُ الطَّيِّبُ وَالْعَمَلُ الصَّالِـحُ يَرْفَعُهُؕ وَالَّذٖينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّـَٔاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدٖيدٌؕ وَالَّذٖينَ يَمْكُرُونَ السَّيِّـَٔاتِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدٖيدٌؕ وَمَكْرُ اُو۬لٰٓئِكَ هُوَ يَبُورُ وَمَكْرُ اُو۬لٰٓئِكَ هُوَ يَبُورُ وَاللّٰهُ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ اَزْوَاجاًؕ وَاللّٰهُ خَلَقَكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ جَعَلَكُمْ اَزْوَاجاًؕ وَمَا تَحْمِلُ مِنْ اُنْثٰى وَلَا تَضَعُ اِلَّا بِعِلْمِهٖؕ وَمَا تَحْمِلُ مِنْ اُنْثٰى وَلَا تَضَعُ اِلَّا بِعِلْمِهٖؕ وَمَا يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلَا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهٖٓ اِلَّا فٖي كِتَابٍؕ وَمَا يُعَمَّرُ مِنْ مُعَمَّرٍ وَلَا يُنْقَصُ مِنْ عُمُرِهٖٓ اِلَّا فٖي كِتَابٍؕ اِنَّ ذٰلِكَ عَلَى اللّٰهِ يَسٖيرٌ اِنَّ ذٰلِكَ عَلَى اللّٰهِ يَسٖيرٌ وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِࣗ هٰذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَٓائِـغٌ شَرَابُهُ وَهٰذَا مِلْحٌ اُجَاجٌؕ وَمَا يَسْتَوِي الْبَحْرَانِࣗ هٰذَا عَذْبٌ فُرَاتٌ سَٓائِـغٌ شَرَابُهُ وَهٰذَا مِلْحٌ اُجَاجٌؕ وَمِنْ كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْماً طَرِياًّ وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَاۚ وَمِنْ كُلٍّ تَأْكُلُونَ لَحْماً طَرِياًّ وَتَسْتَخْرِجُونَ حِلْيَةً تَلْبَسُونَهَاۚ وَتَرَى الْفُلْكَ فٖيهِ مَوَاخِرَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهٖ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ وَتَرَى الْفُلْكَ فٖيهِ مَوَاخِرَ لِتَبْتَغُوا مِنْ فَضْلِهٖ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ يُولِجُ الَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي الَّيْلِۙ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَؗ كُلٌّ يَجْرٖي لِاَجَلٍ مُسَمًّىؕ يُولِجُ الَّيْلَ فِي النَّهَارِ وَيُولِجُ النَّهَارَ فِي الَّيْلِۙ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَؗ كُلٌّ يَجْرٖي لِاَجَلٍ مُسَمًّىؕ ذٰلِكُمُ اللّٰهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُؕ ذٰلِكُمُ اللّٰهُ رَبُّكُمْ لَهُ الْمُلْكُؕ وَالَّذٖينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهٖ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمٖيرٍؕ وَالَّذٖينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِهٖ مَا يَمْلِكُونَ مِنْ قِطْمٖيرٍؕ اِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَٓاءَكُمْۚ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْؕ اِنْ تَدْعُوهُمْ لَا يَسْمَعُوا دُعَٓاءَكُمْۚ وَلَوْ سَمِعُوا مَا اسْتَجَابُوا لَكُمْؕ وَيَوْمَ الْقِيٰمَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْؕ وَيَوْمَ الْقِيٰمَةِ يَكْفُرُونَ بِشِرْكِكُمْؕ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبٖيرٍࣖ وَلَا يُنَبِّئُكَ مِثْلُ خَبٖيرٍࣖ يَٓا اَيُّهَا النَّاسُ اَنْتُمُ الْفُقَـرَٓاءُ اِلَى اللّٰهِۚ وَاللّٰهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمٖيدُ يَٓا اَيُّهَا النَّاسُ اَنْتُمُ الْفُقَـرَٓاءُ اِلَى اللّٰهِۚ وَاللّٰهُ هُوَ الْغَنِيُّ الْحَمٖيدُ اِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدٖيدٍۚ اِنْ يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَأْتِ بِخَلْقٍ جَدٖيدٍۚ وَمَا ذٰلِكَ عَلَى اللّٰهِ بِعَزٖيزٍ وَمَا ذٰلِكَ عَلَى اللّٰهِ بِعَزٖيزٍ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ اُخْرٰىؕ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ اُخْرٰىؕ وَاِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ اِلٰى حِمْلِهَا لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبٰىؕ وَاِنْ تَدْعُ مُثْقَلَةٌ اِلٰى حِمْلِهَا لَا يُحْمَلْ مِنْهُ شَيْءٌ وَلَوْ كَانَ ذَا قُرْبٰىؕ اِنَّمَا تُنْذِرُ الَّذٖينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَاَقَامُوا الصَّلٰوةَؕ اِنَّمَا تُنْذِرُ الَّذٖينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ بِالْغَيْبِ وَاَقَامُوا الصَّلٰوةَؕ وَمَنْ تَزَكّٰى فَاِنَّمَا يَتَزَكّٰى لِنَفْسِهٖؕ وَمَنْ تَزَكّٰى فَاِنَّمَا يَتَزَكّٰى لِنَفْسِهٖؕ وَاِلَى اللّٰهِ الْمَصٖيرُ وَاِلَى اللّٰهِ الْمَصٖيرُ وَمَا يَسْتَوِي الْاَعْمٰى وَالْبَصٖيرُۙ وَمَا يَسْتَوِي الْاَعْمٰى وَالْبَصٖيرُۙ وَلَا الظُّلُمَاتُ وَلَا النُّورُۙ وَلَا الظُّلُمَاتُ وَلَا النُّورُۙ وَلَا الظِّلُّ وَلَا الْحَرُورُۚ وَلَا الظِّلُّ وَلَا الْحَرُورُۚ وَمَا يَسْتَوِي الْاَحْيَٓاءُ وَلَا الْاَمْوَاتُؕ وَمَا يَسْتَوِي الْاَحْيَٓاءُ وَلَا الْاَمْوَاتُؕ اِنَّ اللّٰهَ يُسْمِــعُ مَنْ يَشَٓاءُۚ اِنَّ اللّٰهَ يُسْمِــعُ مَنْ يَشَٓاءُۚ وَمَٓا اَنْتَ بِمُسْمِــعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ وَمَٓا اَنْتَ بِمُسْمِــعٍ مَنْ فِي الْقُبُورِ اِنْ اَنْتَ اِلَّا نَذٖيرٌ اِنْ اَنْتَ اِلَّا نَذٖيرٌ اِنَّٓا اَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشٖيراً وَنَذٖيراًؕ اِنَّٓا اَرْسَلْنَاكَ بِالْحَقِّ بَشٖيراً وَنَذٖيراًؕ وَاِنْ مِنْ اُمَّةٍ اِلَّا خَلَا فٖيهَا نَذٖيرٌ وَاِنْ مِنْ اُمَّةٍ اِلَّا خَلَا فٖيهَا نَذٖيرٌ وَاِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَ الَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْۚ جَٓاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ وَاِنْ يُكَذِّبُوكَ فَقَدْ كَذَّبَ الَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْۚ جَٓاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ جَٓاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتَابِ الْمُنٖيرِ جَٓاءَتْهُمْ رُسُلُهُمْ بِالْبَيِّنَاتِ وَبِالزُّبُرِ وَبِالْكِتَابِ الْمُنٖيرِ ثُمَّ اَخَذْتُ الَّذٖينَ كَفَرُوا فَكَيْفَ كَانَ نَكٖيرِࣖ ثُمَّ اَخَذْتُ الَّذٖينَ كَفَرُوا فَكَيْفَ كَانَ نَكٖيرِࣖ اَلَمْ تَرَ اَنَّ اللّٰهَ اَنْزَلَ مِنَ السَّمَٓاءِ مَٓاءًۚ فَاَخْرَجْنَا بِهٖ اَلَمْ تَرَ اَنَّ اللّٰهَ اَنْزَلَ مِنَ السَّمَٓاءِ مَٓاءًۚ فَاَخْرَجْنَا بِهٖ فَاَخْرَجْنَا بِهٖ ثَمَرَاتٍ مُخْتَلِفاً اَلْوَانُهَاؕ فَاَخْرَجْنَا بِهٖ ثَمَرَاتٍ مُخْتَلِفاً اَلْوَانُهَاؕ وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بٖيضٌ وَحُمْرٌ مُخْتَلِفٌ اَلْوَانُهَا وَغَرَابٖيبُ سُودٌ وَمِنَ الْجِبَالِ جُدَدٌ بٖيضٌ وَحُمْرٌ مُخْتَلِفٌ اَلْوَانُهَا وَغَرَابٖيبُ سُودٌ وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَٓابِّ وَالْاَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ اَلْوَانُهُ كَذٰلِكَؕ وَمِنَ النَّاسِ وَالدَّوَٓابِّ وَالْاَنْعَامِ مُخْتَلِفٌ اَلْوَانُهُ كَذٰلِكَؕ اِنَّمَا يَخْشَى اللّٰهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمٰٓؤُ۬اؕ اِنَّمَا يَخْشَى اللّٰهَ مِنْ عِبَادِهِ الْعُلَمٰٓؤُ۬اؕ اِنَّ اللّٰهَ عَزٖيزٌ غَفُورٌ اِنَّ اللّٰهَ عَزٖيزٌ غَفُورٌ اِنَّ الَّذٖينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللّٰهِ وَاَقَامُوا الصَّلٰوةَ وَاَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ اِنَّ الَّذٖينَ يَتْلُونَ كِتَابَ اللّٰهِ وَاَقَامُوا الصَّلٰوةَ وَاَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ وَاَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِراًّ وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَۙ وَاَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِراًّ وَعَلَانِيَةً يَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَۙ لِيُوَفِّيَهُمْ اُجُورَهُمْ وَيَزٖيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهٖؕ لِيُوَفِّيَهُمْ اُجُورَهُمْ وَيَزٖيدَهُمْ مِنْ فَضْلِهٖؕ اِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ اِنَّهُ غَفُورٌ شَكُورٌ وَالَّـذٖٓي اَوْحَيْنَٓا اِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِؕ وَالَّـذٖٓي اَوْحَيْنَٓا اِلَيْكَ مِنَ الْكِتَابِ هُوَ الْحَقُّ مُصَدِّقاً لِمَا بَيْنَ يَدَيْهِؕ اِنَّ اللّٰهَ بِعِبَادِهٖ لَخَبٖيرٌ بَصٖيرٌ اِنَّ اللّٰهَ بِعِبَادِهٖ لَخَبٖيرٌ بَصٖيرٌ ثُمَّ اَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذٖينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَاۚ ثُمَّ اَوْرَثْنَا الْكِتَابَ الَّذٖينَ اصْطَفَيْنَا مِنْ عِبَادِنَاۚ فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهٖۚ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌۚ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِاِذْنِ اللّٰهِؕ فَمِنْهُمْ ظَالِمٌ لِنَفْسِهٖۚ وَمِنْهُمْ مُقْتَصِدٌۚ وَمِنْهُمْ سَابِقٌ بِالْخَيْرَاتِ بِاِذْنِ اللّٰهِؕ ذٰلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبٖيرُؕ ذٰلِكَ هُوَ الْفَضْلُ الْكَبٖيرُؕ جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فٖيهَا مِنْ اَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤً۬اۚ جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا يُحَلَّوْنَ فٖيهَا مِنْ اَسَاوِرَ مِنْ ذَهَبٍ وَلُؤْلُؤً۬اۚ وَلِبَاسُهُمْ فٖيهَا حَرٖيرٌ وَلِبَاسُهُمْ فٖيهَا حَرٖيرٌ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّـذٖٓي اَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَؕ وَقَالُوا الْحَمْدُ لِلّٰهِ الَّـذٖٓي اَذْهَبَ عَنَّا الْحَزَنَؕ اِنَّ رَبَّـنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌۙ اِنَّ رَبَّـنَا لَغَفُورٌ شَكُورٌۙ اَلَّـذٖٓي اَحَلَّنَا دَارَ الْمُقَامَةِ مِنْ فَضْلِهٖۚ لَا يَمَسُّنَا فٖيهَا نَصَبٌ اَلَّـذٖٓي اَحَلَّنَا دَارَ الْمُقَامَةِ مِنْ فَضْلِهٖۚ لَا يَمَسُّنَا فٖيهَا نَصَبٌ لَا يَمَسُّنَا فٖيهَا نَصَبٌ وَلَا يَمَسُّنَا فٖيهَا لُغُوبٌ لَا يَمَسُّنَا فٖيهَا نَصَبٌ وَلَا يَمَسُّنَا فٖيهَا لُغُوبٌ وَالَّذٖينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَۚ لَا يُقْضٰى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَاؕ وَالَّذٖينَ كَفَرُوا لَهُمْ نَارُ جَهَنَّمَۚ لَا يُقْضٰى عَلَيْهِمْ فَيَمُوتُوا وَلَا يُخَفَّفُ عَنْهُمْ مِنْ عَذَابِهَاؕ كَذٰلِكَ نَجْزٖي كُلَّ كَفُورٍۚ كَذٰلِكَ نَجْزٖي كُلَّ كَفُورٍۚ وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فٖيهَاۚ رَبَّـنَٓا اَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً غَيْرَ الَّذٖي كُنَّا نَعْمَلُؕ وَهُمْ يَصْطَرِخُونَ فٖيهَاۚ رَبَّـنَٓا اَخْرِجْنَا نَعْمَلْ صَالِحاً غَيْرَ الَّذٖي كُنَّا نَعْمَلُؕ اَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مَا يَتَذَكَّرُ فٖيهِ مَنْ تَذَكَّرَ وَجَٓاءَكُمُ النَّذٖيرُؕ اَوَلَمْ نُعَمِّرْكُمْ مَا يَتَذَكَّرُ فٖيهِ مَنْ تَذَكَّرَ وَجَٓاءَكُمُ النَّذٖيرُؕ فَذُوقُوا فَمَا لِلظَّالِمٖينَ مِنْ نَصٖيرٍࣖ فَذُوقُوا فَمَا لِلظَّالِمٖينَ مِنْ نَصٖيرٍࣖ اِنَّ اللّٰهَ عَالِمُ غَيْبِ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِؕ اِنَّ اللّٰهَ عَالِمُ غَيْبِ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِؕ اِنَّهُ عَلٖيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ اِنَّهُ عَلٖيمٌ بِذَاتِ الصُّدُورِ هُوَ الَّذٖي جَعَلَكُمْ خَلَٓائِفَ فِي الْاَرْضِؕ هُوَ الَّذٖي جَعَلَكُمْ خَلَٓائِفَ فِي الْاَرْضِؕ فَمَنْ كَفَرَ فَعَلَيْهِ كُفْرُهُؕ فَمَنْ كَفَرَ فَعَلَيْهِ كُفْرُهُؕ وَلَا يَزٖيدُ الْكَافِرٖينَ كُفْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ اِلَّا مَقْتاًۚ وَلَا يَزٖيدُ الْكَافِرٖينَ كُفْرُهُمْ عِنْدَ رَبِّهِمْ اِلَّا مَقْتاًۚ وَلَا يَزٖيدُ الْكَافِرٖينَ كُفْرُهُمْ اِلَّا خَسَاراً وَلَا يَزٖيدُ الْكَافِرٖينَ كُفْرُهُمْ اِلَّا خَسَاراً قُلْ اَرَاَيْتُمْ شُرَكَٓاءَكُمُ الَّذٖينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللّٰهِؕ اَرُونٖي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْاَرْضِ قُلْ اَرَاَيْتُمْ شُرَكَٓاءَكُمُ الَّذٖينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللّٰهِؕ اَرُونٖي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْاَرْضِ اَرُونٖي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْاَرْضِ اَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمٰوَاتِۚ اَمْ اٰتَيْنَاهُمْ كِتَاباً فَهُمْ عَلٰى بَيِّنَتٍ مِنْهُۚ اَرُونٖي مَاذَا خَلَقُوا مِنَ الْاَرْضِ اَمْ لَهُمْ شِرْكٌ فِي السَّمٰوَاتِۚ اَمْ اٰتَيْنَاهُمْ كِتَاباً فَهُمْ عَلٰى بَيِّنَتٍ مِنْهُۚ بَلْ اِنْ يَعِدُ الظَّالِمُونَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً اِلَّا غُرُوراً بَلْ اِنْ يَعِدُ الظَّالِمُونَ بَعْضُهُمْ بَعْضاً اِلَّا غُرُوراً اِنَّ اللّٰهَ يُمْسِكُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضَ اَنْ تَزُولَاۚ اِنَّ اللّٰهَ يُمْسِكُ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضَ اَنْ تَزُولَاۚ وَلَئِنْ زَالَتَٓا اِنْ اَمْسَكَهُمَا مِنْ اَحَدٍ مِنْ بَعْدِهٖؕ وَلَئِنْ زَالَتَٓا اِنْ اَمْسَكَهُمَا مِنْ اَحَدٍ مِنْ بَعْدِهٖؕ اِنَّهُ كَانَ حَلٖيماً غَفُوراً اِنَّهُ كَانَ حَلٖيماً غَفُوراً وَاَقْسَمُوا بِاللّٰهِ جَهْدَ اَيْمَانِهِمْ لَئِنْ جَٓاءَهُمْ نَذٖيرٌ لَيَكُونُنَّ اَهْدٰى مِنْ اِحْدَى الْاُمَمِۚ وَاَقْسَمُوا بِاللّٰهِ جَهْدَ اَيْمَانِهِمْ لَئِنْ جَٓاءَهُمْ نَذٖيرٌ لَيَكُونُنَّ اَهْدٰى مِنْ اِحْدَى الْاُمَمِۚ فَلَمَّا جَٓاءَهُمْ نَذٖيرٌ مَا زَادَهُمْ اِلَّا نُفُوراًۙ فَلَمَّا جَٓاءَهُمْ نَذٖيرٌ مَا زَادَهُمْ اِلَّا نُفُوراًۙ اِسْتِكْبَاراً فِي الْاَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِؕ اِسْتِكْبَاراً فِي الْاَرْضِ وَمَكْرَ السَّيِّئِؕ وَلَا يَحٖيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ اِلَّا بِاَهْلِهٖؕ وَلَا يَحٖيقُ الْمَكْرُ السَّيِّئُ اِلَّا بِاَهْلِهٖؕ فَهَلْ يَنْظُرُونَ اِلَّا سُنَّتَ الْاَوَّلٖينَۚ فَهَلْ يَنْظُرُونَ اِلَّا سُنَّتَ الْاَوَّلٖينَۚ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللّٰهِ تَبْدٖيلاًۚ فَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللّٰهِ تَبْدٖيلاًۚ وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللّٰهِ تَحْوٖيلاً وَلَنْ تَجِدَ لِسُنَّتِ اللّٰهِ تَحْوٖيلاً اَوَلَمْ يَسٖيرُوا فِي الْاَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَكَانُٓوا اَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةًؕ اَوَلَمْ يَسٖيرُوا فِي الْاَرْضِ فَيَنْظُرُوا كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْ وَكَانُٓوا اَشَدَّ مِنْهُمْ قُوَّةًؕ وَمَا كَانَ اللّٰهُ لِيُعْجِزَهُ مِنْ شَيْءٍ فِي السَّمٰوَاتِ وَلَا فِي الْاَرْضِؕ وَمَا كَانَ اللّٰهُ لِيُعْجِزَهُ مِنْ شَيْءٍ فِي السَّمٰوَاتِ وَلَا فِي الْاَرْضِؕ اِنَّهُ كَانَ عَلٖيماً قَدٖيراً اِنَّهُ كَانَ عَلٖيماً قَدٖيراً وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللّٰهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلٰى ظَهْرِهَا مِنْ دَٓابَّةٍ وَلٰكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ اِلٰٓى اَجَلٍ مُسَمًّىۚ وَلَوْ يُؤَاخِذُ اللّٰهُ النَّاسَ بِمَا كَسَبُوا مَا تَرَكَ عَلٰى ظَهْرِهَا مِنْ دَٓابَّةٍ وَلٰكِنْ يُؤَخِّرُهُمْ اِلٰٓى اَجَلٍ مُسَمًّىۚ فَاِذَا جَٓاءَ اَجَلُهُمْ فَاِنَّ اللّٰهَ كَانَ بِعِبَادِهٖ بَصٖيراً فَاِذَا جَٓاءَ اَجَلُهُمْ فَاِنَّ اللّٰهَ كَانَ بِعِبَادِهٖ بَصٖيراً
Поcмотреть все песни артиста
Другие альбомы исполнителя