Kishore Kumar Hits

Abdul Basset Abdussamad - سورة مريم текст песни

Исполнитель: Abdul Basset Abdussamad

альбом: القران الكريم كاملا

Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.

بسم الله الرحمن الرحيمبسم الله الرحمن الرحيمكٓهٰيٰعٓصٓكٓهٰيٰعٓصٓذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّاۚذِكْرُ رَحْمَتِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّاۚاِذْ نَادٰى رَبَّهُ نِدَٓاءً خَفِياًّاِذْ نَادٰى رَبَّهُ نِدَٓاءً خَفِياًّقَالَ رَبِّ اِنّٖي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنّٖي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً وَلَمْ اَكُنْ بِدُعَٓائِكَ رَبِّ شَقِياًّقَالَ رَبِّ اِنّٖي وَهَنَ الْعَظْمُ مِنّٖي وَاشْتَعَلَ الرَّأْسُ شَيْباً وَلَمْ اَكُنْ بِدُعَٓائِكَ رَبِّ شَقِياًّوَاِنّٖي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِنْ وَرَٓاءٖي وَكَانَتِ امْرَاَتٖي عَاقِراً فَهَبْ لٖي مِنْ لَدُنْكَ وَلِياًّۚوَاِنّٖي خِفْتُ الْمَوَالِيَ مِنْ وَرَٓاءٖي وَكَانَتِ امْرَاَتٖي عَاقِراً فَهَبْ لٖي مِنْ لَدُنْكَ وَلِياًّۚيَرِثُنٖي وَيَرِثُ مِنْ اٰلِ يَعْقُوبَࣗ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِياًّيَرِثُنٖي وَيَرِثُ مِنْ اٰلِ يَعْقُوبَࣗ وَاجْعَلْهُ رَبِّ رَضِياًّيَا زَكَرِيَّٓا اِنَّـا نُـبَشِّرُكَ بِغُـلَامٍۨ اسْـمُهُ يَحْيٰىۙ لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِياًّيَا زَكَرِيَّٓا اِنَّـا نُـبَشِّرُكَ بِغُـلَامٍۨ اسْـمُهُ يَحْيٰىۙ لَمْ نَجْعَلْ لَهُ مِنْ قَبْلُ سَمِياًّقَالَ رَبِّ اَنّٰى يَكُونُ لٖي غُلَامٌ وَكَانَتِ امْرَاَتٖي عَاقِراً وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِياًّقَالَ رَبِّ اَنّٰى يَكُونُ لٖي غُلَامٌ وَكَانَتِ امْرَاَتٖي عَاقِراً وَقَدْ بَلَغْتُ مِنَ الْكِبَرِ عِتِياًّقَالَ كَذٰلِكَۚ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْـٔاًقَالَ كَذٰلِكَۚ قَالَ رَبُّكَ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌ وَقَدْ خَلَقْتُكَ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ تَكُ شَيْـٔاًقَالَ رَبِّ اجْعَلْ لٖٓي اٰيَةًؕقَالَ رَبِّ اجْعَلْ لٖٓي اٰيَةًؕقَالَ اٰيَتُكَ اَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلٰثَ لَيَالٍ سَوِياًّقَالَ اٰيَتُكَ اَلَّا تُكَلِّمَ النَّاسَ ثَلٰثَ لَيَالٍ سَوِياًّفَخَرَجَ عَلٰى قَوْمِهٖ مِنَ الْمِحْرَابِ فَاَوْحٰٓى اِلَيْهِمْ اَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِياًّفَخَرَجَ عَلٰى قَوْمِهٖ مِنَ الْمِحْرَابِ فَاَوْحٰٓى اِلَيْهِمْ اَنْ سَبِّحُوا بُكْرَةً وَعَشِياًّيَا يَحْيٰى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍؕ وَاٰتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِياًّۙيَا يَحْيٰى خُذِ الْكِتَابَ بِقُوَّةٍؕ وَاٰتَيْنَاهُ الْحُكْمَ صَبِياًّۙوَحَنَاناً مِنْ لَدُنَّا وَزَكٰوةًؕ وَكَانَ تَقِياًّۙوَحَنَاناً مِنْ لَدُنَّا وَزَكٰوةًؕ وَكَانَ تَقِياًّۙوَبَراًّ بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ جَبَّاراً عَصِياًّوَبَراًّ بِوَالِدَيْهِ وَلَمْ يَكُنْ جَبَّاراً عَصِياًّوَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَياًّࣖوَسَلَامٌ عَلَيْهِ يَوْمَ وُلِدَ وَيَوْمَ يَمُوتُ وَيَوْمَ يُبْعَثُ حَياًّࣖوَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَۘ اِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ اَهْلِهَا مَكَاناً شَرْقِياًّۙوَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مَرْيَمَۘ اِذِ انْتَبَذَتْ مِنْ اَهْلِهَا مَكَاناً شَرْقِياًّۙفَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجَاباً فَاَرْسَلْـنَٓا اِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَراً سَوِياًّفَاتَّخَذَتْ مِنْ دُونِهِمْ حِجَاباً فَاَرْسَلْـنَٓا اِلَيْهَا رُوحَنَا فَتَمَثَّلَ لَهَا بَشَراً سَوِياًّقَالَتْ اِنّٖٓي اَعُوذُ بِالرَّحْمٰنِ مِنْكَ اِنْ كُنْتَ تَقِياًّقَالَتْ اِنّٖٓي اَعُوذُ بِالرَّحْمٰنِ مِنْكَ اِنْ كُنْتَ تَقِياًّقَالَ اِنَّـمَٓا اَنَا۬ رَسُولُ رَبِّكِࣗ لِاَهَبَ لَكِ غُلَاماً زَكِياًّقَالَ اِنَّـمَٓا اَنَا۬ رَسُولُ رَبِّكِࣗ لِاَهَبَ لَكِ غُلَاماً زَكِياًّقَالَتْ اَنّٰى يَكُونُ لٖي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنٖي بَشَرٌ وَلَمْ اَكُ بَغِياًّقَالَتْ اَنّٰى يَكُونُ لٖي غُلَامٌ وَلَمْ يَمْسَسْنٖي بَشَرٌ وَلَمْ اَكُ بَغِياًّقَالَ كَذٰلِكِۚ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌۚقَالَ كَذٰلِكِۚ قَالَ رَبُّكِ هُوَ عَلَيَّ هَيِّنٌۚوَلِنَجْعَلَـهُٓ اٰيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِنَّاۚ وَكَانَ اَمْراً مَقْضِياًّوَلِنَجْعَلَـهُٓ اٰيَةً لِلنَّاسِ وَرَحْمَةً مِنَّاۚ وَكَانَ اَمْراً مَقْضِياًّفَحَمَلَتْهُ فَانْتَبَذَتْ بِهٖ مَكَاناً قَصِياًّفَحَمَلَتْهُ فَانْتَبَذَتْ بِهٖ مَكَاناً قَصِياًّفَاَجَٓاءَهَا الْمَخَاضُ اِلٰى جِذْعِ النَّخْلَةِۚ قَالَتْ يَا لَيْتَنٖي مِتُّ قَبْلَ هٰذَا وَكُنْتُ نَسْياً مَنْسِياًّفَاَجَٓاءَهَا الْمَخَاضُ اِلٰى جِذْعِ النَّخْلَةِۚ قَالَتْ يَا لَيْتَنٖي مِتُّ قَبْلَ هٰذَا وَكُنْتُ نَسْياً مَنْسِياًّفَنَادٰيهَا مِنْ تَحْتِهَٓا اَلَّا تَحْزَنٖي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِياًّفَنَادٰيهَا مِنْ تَحْتِهَٓا اَلَّا تَحْزَنٖي قَدْ جَعَلَ رَبُّكِ تَحْتَكِ سَرِياًّوَهُزّٖٓي اِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِياًّؗوَهُزّٖٓي اِلَيْكِ بِجِذْعِ النَّخْلَةِ تُسَاقِطْ عَلَيْكِ رُطَباً جَنِياًّؗفَكُلٖي وَاشْرَبٖي وَقَرّٖي عَيْناًۚ فَاِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ اَحَداًۙفَكُلٖي وَاشْرَبٖي وَقَرّٖي عَيْناًۚ فَاِمَّا تَرَيِنَّ مِنَ الْبَشَرِ اَحَداًۙفَقُولٖٓي اِنّٖي نَذَرْتُ لِلرَّحْمٰنِ صَوْماً فَلَنْ اُكَلِّمَ الْيَوْمَ اِنْسِياًّۚفَقُولٖٓي اِنّٖي نَذَرْتُ لِلرَّحْمٰنِ صَوْماً فَلَنْ اُكَلِّمَ الْيَوْمَ اِنْسِياًّۚفَاَتَتْ بِهٖ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُؕ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْـٔاً فَرِياًّفَاَتَتْ بِهٖ قَوْمَهَا تَحْمِلُهُؕ قَالُوا يَا مَرْيَمُ لَقَدْ جِئْتِ شَيْـٔاً فَرِياًّيَٓا اُخْتَ هٰرُونَ مَا كَانَ اَبُوكِ امْرَاَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ اُمُّكِ بَغِياًّۚيَٓا اُخْتَ هٰرُونَ مَا كَانَ اَبُوكِ امْرَاَ سَوْءٍ وَمَا كَانَتْ اُمُّكِ بَغِياًّۚفَاَشَارَتْ اِلَيْهِࣞ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِياًّفَاَشَارَتْ اِلَيْهِࣞ قَالُوا كَيْفَ نُكَلِّمُ مَنْ كَانَ فِي الْمَهْدِ صَبِياًّقَالَ اِنّٖي عَبْدُ اللّٰهِࣞ اٰتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنٖي نَبِياًّۙقَالَ اِنّٖي عَبْدُ اللّٰهِࣞ اٰتَانِيَ الْكِتَابَ وَجَعَلَنٖي نَبِياًّۙوَجَعَلَنٖي مُبَارَكاً اَيْنَ مَا كُنْتُࣕ وَاَوْصَانٖي بِالصَّلٰوةِ وَالزَّكٰوةِ مَا دُمْتُ حَياًّوَجَعَلَنٖي مُبَارَكاً اَيْنَ مَا كُنْتُࣕ وَاَوْصَانٖي بِالصَّلٰوةِ وَالزَّكٰوةِ مَا دُمْتُ حَياًّوَبَراًّ بِوَالِدَتٖيؗ وَلَمْ يَجْعَلْنٖي جَبَّاراً شَقِياًّوَبَراًّ بِوَالِدَتٖيؗ وَلَمْ يَجْعَلْنٖي جَبَّاراً شَقِياًّوَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ اَمُوتُ وَيَوْمَ اُبْعَثُ حَياًّوَالسَّلَامُ عَلَيَّ يَوْمَ وُلِدْتُ وَيَوْمَ اَمُوتُ وَيَوْمَ اُبْعَثُ حَياًّذٰلِكَ عٖيسَى ابْنُ مَرْيَمَۚ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذٖي فٖيهِ يَمْتَرُونَذٰلِكَ عٖيسَى ابْنُ مَرْيَمَۚ قَوْلَ الْحَقِّ الَّذٖي فٖيهِ يَمْتَرُونَمَا كَانَ لِلّٰهِ اَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍۙ سُبْحَانَهُؕمَا كَانَ لِلّٰهِ اَنْ يَتَّخِذَ مِنْ وَلَدٍۙ سُبْحَانَهُؕاِذَا قَضٰٓى اَمْراً فَاِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُؕاِذَا قَضٰٓى اَمْراً فَاِنَّمَا يَقُولُ لَهُ كُنْ فَيَكُونُؕوَاِنَّ اللّٰهَ رَبّٖي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُؕوَاِنَّ اللّٰهَ رَبّٖي وَرَبُّكُمْ فَاعْبُدُوهُؕهٰذَا صِرَاطٌ مُسْتَقٖيمٌهٰذَا صِرَاطٌ مُسْتَقٖيمٌفَاخْتَلَفَ الْاَحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمْۚ فَوَيْلٌ لِلَّذٖينَ كَفَرُوا مِنْ مَشْهَدِ يَوْمٍ عَظٖيمٍفَاخْتَلَفَ الْاَحْزَابُ مِنْ بَيْنِهِمْۚ فَوَيْلٌ لِلَّذٖينَ كَفَرُوا مِنْ مَشْهَدِ يَوْمٍ عَظٖيمٍاَسْمِعْ بِهِمْ وَاَبْصِرْۙ يَوْمَ يَأْتُونَنَاۚ لٰكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فٖي ضَلَالٍ مُبٖينٍاَسْمِعْ بِهِمْ وَاَبْصِرْۙ يَوْمَ يَأْتُونَنَاۚ لٰكِنِ الظَّالِمُونَ الْيَوْمَ فٖي ضَلَالٍ مُبٖينٍوَاَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ اِذْ قُضِيَ الْاَمْرُۚ وَهُمْ فٖي غَفْلَةٍ وَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَوَاَنْذِرْهُمْ يَوْمَ الْحَسْرَةِ اِذْ قُضِيَ الْاَمْرُۚ وَهُمْ فٖي غَفْلَةٍ وَهُمْ لَا يُؤْمِنُونَاِنَّا نَحْنُ نَرِثُ الْاَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَاِلَيْنَا يُرْجَعُونَࣖاِنَّا نَحْنُ نَرِثُ الْاَرْضَ وَمَنْ عَلَيْهَا وَاِلَيْنَا يُرْجَعُونَࣖوَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ اِبْرٰهٖيمَؕوَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ اِبْرٰهٖيمَؕاِنَّهُ كَانَ صِدّٖيقاً نَبِياًّاِنَّهُ كَانَ صِدّٖيقاً نَبِياًّاِذْ قَالَ لِاَبٖيهِ يَٓا اَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنٖي عَنْكَ شَيْـٔاًاِذْ قَالَ لِاَبٖيهِ يَٓا اَبَتِ لِمَ تَعْبُدُ مَا لَا يَسْمَعُ وَلَا يُبْصِرُ وَلَا يُغْنٖي عَنْكَ شَيْـٔاًيَٓا اَبَتِ اِنّٖي قَدْ جَٓاءَنٖي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنٖٓي اَهْدِكَ صِرَاطاً سَوِياًّيَٓا اَبَتِ اِنّٖي قَدْ جَٓاءَنٖي مِنَ الْعِلْمِ مَا لَمْ يَأْتِكَ فَاتَّبِعْنٖٓي اَهْدِكَ صِرَاطاً سَوِياًّيَٓا اَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَؕ اِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِياًّيَٓا اَبَتِ لَا تَعْبُدِ الشَّيْطَانَؕ اِنَّ الشَّيْطَانَ كَانَ لِلرَّحْمٰنِ عَصِياًّيَٓا اَبَتِ اِنّٖٓي اَخَافُ اَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمٰنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِياًّيَٓا اَبَتِ اِنّٖٓي اَخَافُ اَنْ يَمَسَّكَ عَذَابٌ مِنَ الرَّحْمٰنِ فَتَكُونَ لِلشَّيْطَانِ وَلِياًّقَالَ اَرَاغِبٌ اَنْتَ عَنْ اٰلِهَتٖي يَٓا اِبْرٰهٖيمُۚ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ۬ لَاَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنٖي مَلِياًّقَالَ اَرَاغِبٌ اَنْتَ عَنْ اٰلِهَتٖي يَٓا اِبْرٰهٖيمُۚ لَئِنْ لَمْ تَنْتَهِ۬ لَاَرْجُمَنَّكَ وَاهْجُرْنٖي مَلِياًّقَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَۚ سَاَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبّٖيؕ اِنَّهُ كَانَ بٖي حَفِياًّقَالَ سَلَامٌ عَلَيْكَۚ سَاَسْتَغْفِرُ لَكَ رَبّٖيؕ اِنَّهُ كَانَ بٖي حَفِياًّوَاَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللّٰهِ وَاَدْعُوا رَبّٖيؗ عَسٰٓى اَلَّٓا اَكُونَ بِدُعَٓاءِ رَبّٖي شَقِياًّوَاَعْتَزِلُكُمْ وَمَا تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللّٰهِ وَاَدْعُوا رَبّٖيؗ عَسٰٓى اَلَّٓا اَكُونَ بِدُعَٓاءِ رَبّٖي شَقِياًّفَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللّٰهِۙ وَهَبْنَا لَـهُٓ اِسْحٰقَ وَيَعْقُوبَؕ وَكُلاًّ جَعَلْنَا نَبِياًّفَلَمَّا اعْتَزَلَهُمْ وَمَا يَعْبُدُونَ مِنْ دُونِ اللّٰهِۙ وَهَبْنَا لَـهُٓ اِسْحٰقَ وَيَعْقُوبَؕ وَكُلاًّ جَعَلْنَا نَبِياًّوَوَهَبْنَا لَهُمْ مِنْ رَحْمَتِنَا وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِياًّوَوَهَبْنَا لَهُمْ مِنْ رَحْمَتِنَا وَجَعَلْنَا لَهُمْ لِسَانَ صِدْقٍ عَلِياًّوَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسٰىؗ اِنَّهُ كَانَ مُخْلَصاً وَكَانَ رَسُولاً نَبِياًّوَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ مُوسٰىؗ اِنَّهُ كَانَ مُخْلَصاً وَكَانَ رَسُولاً نَبِياًّوَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْاَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِياًّوَنَادَيْنَاهُ مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْاَيْمَنِ وَقَرَّبْنَاهُ نَجِياًّوَوَهَبْنَا لَهُ مِنْ رَحْمَتِنَٓا اَخَاهُ هٰرُونَ نَبِياًّوَوَهَبْنَا لَهُ مِنْ رَحْمَتِنَٓا اَخَاهُ هٰرُونَ نَبِياًّوَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ اِسْمٰعٖيلَؗوَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ اِسْمٰعٖيلَؗاِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولاً نَبِياًّۚاِنَّهُ كَانَ صَادِقَ الْوَعْدِ وَكَانَ رَسُولاً نَبِياًّۚوَكَانَ يَأْمُرُ اَهْلَهُ بِالصَّلٰوةِ وَالزَّكٰوةِࣕ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهٖ مَرْضِياًّوَكَانَ يَأْمُرُ اَهْلَهُ بِالصَّلٰوةِ وَالزَّكٰوةِࣕ وَكَانَ عِنْدَ رَبِّهٖ مَرْضِياًّوَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ اِدْرٖيسَؗ اِنَّهُ كَانَ صِدّٖيقاً نَبِياًّࣗوَاذْكُرْ فِي الْكِتَابِ اِدْرٖيسَؗ اِنَّهُ كَانَ صِدّٖيقاً نَبِياًّࣗوَرَفَعْنَاهُ مَكَاناً عَلِياًّوَرَفَعْنَاهُ مَكَاناً عَلِياًّاُو۬لٰٓئِكَ الَّذٖينَ اَنْعَمَ اللّٰهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيّٖنَ مِنْ ذُرِّيَّةِ اٰدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍؗ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ اِبْرٰهٖيمَاُو۬لٰٓئِكَ الَّذٖينَ اَنْعَمَ اللّٰهُ عَلَيْهِمْ مِنَ النَّبِيّٖنَ مِنْ ذُرِّيَّةِ اٰدَمَ وَمِمَّنْ حَمَلْنَا مَعَ نُوحٍؗ وَمِنْ ذُرِّيَّةِ اِبْرٰهٖيمَوَمِنْ ذُرِّيَّةِ اِبْرٰهٖيمَ وَاِسْرَٓائٖلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَاؕوَمِنْ ذُرِّيَّةِ اِبْرٰهٖيمَ وَاِسْرَٓائٖلَ وَمِمَّنْ هَدَيْنَا وَاجْتَبَيْنَاؕاِذَا تُتْلٰى عَلَيْهِمْ اٰيَاتُ الرَّحْمٰنِ خَرُّوا سُجَّداً وَبُكِياًّاِذَا تُتْلٰى عَلَيْهِمْ اٰيَاتُ الرَّحْمٰنِ خَرُّوا سُجَّداً وَبُكِياًّفَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ اَضَاعُوا الصَّلٰوةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَياًّۙفَخَلَفَ مِنْ بَعْدِهِمْ خَلْفٌ اَضَاعُوا الصَّلٰوةَ وَاتَّبَعُوا الشَّهَوَاتِ فَسَوْفَ يَلْقَوْنَ غَياًّۙاِلَّا مَنْ تَابَ وَاٰمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَاُو۬لٰٓئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْـٔاًۙاِلَّا مَنْ تَابَ وَاٰمَنَ وَعَمِلَ صَالِحاً فَاُو۬لٰٓئِكَ يَدْخُلُونَ الْجَنَّةَ وَلَا يُظْلَمُونَ شَيْـٔاًۙجَنَّاتِ عَدْنٍۨ الَّتٖي وَعَدَ الرَّحْمٰنُ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِؕجَنَّاتِ عَدْنٍۨ الَّتٖي وَعَدَ الرَّحْمٰنُ عِبَادَهُ بِالْغَيْبِؕاِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِياًّاِنَّهُ كَانَ وَعْدُهُ مَأْتِياًّلَا يَسْمَعُونَ فٖيهَا لَغْواً اِلَّا سَلَاماًؕ وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فٖيهَا بُكْرَةً وَعَشِياًّلَا يَسْمَعُونَ فٖيهَا لَغْواً اِلَّا سَلَاماًؕ وَلَهُمْ رِزْقُهُمْ فٖيهَا بُكْرَةً وَعَشِياًّتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتٖي نُورِثُ مِنْ عِبَادِنَا مَنْ كَانَ تَقِياًّتِلْكَ الْجَنَّةُ الَّتٖي نُورِثُ مِنْ عِبَادِنَا مَنْ كَانَ تَقِياًّوَمَا نَتَنَزَّلُ اِلَّا بِاَمْرِ رَبِّكَۚ لَهُ مَا بَيْنَ اَيْدٖينَا وَمَا خَلْفَنَا وَمَا بَيْنَ ذٰلِكَۚوَمَا نَتَنَزَّلُ اِلَّا بِاَمْرِ رَبِّكَۚ لَهُ مَا بَيْنَ اَيْدٖينَا وَمَا خَلْفَنَا وَمَا بَيْنَ ذٰلِكَۚوَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِياًّۚوَمَا كَانَ رَبُّكَ نَسِياًّۚرَبُّ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهٖؕرَبُّ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ وَمَا بَيْنَهُمَا فَاعْبُدْهُ وَاصْطَبِرْ لِعِبَادَتِهٖؕهَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِياًّࣖهَلْ تَعْلَمُ لَهُ سَمِياًّࣖوَيَقُولُ الْاِنْسَانُ ءَاِذَا مَا مِتُّ لَسَوْفَ اُخْرَجُ حَياًّوَيَقُولُ الْاِنْسَانُ ءَاِذَا مَا مِتُّ لَسَوْفَ اُخْرَجُ حَياًّاَوَلَا يَذْكُرُ الْاِنْسَانُ اَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْـٔاًاَوَلَا يَذْكُرُ الْاِنْسَانُ اَنَّا خَلَقْنَاهُ مِنْ قَبْلُ وَلَمْ يَكُ شَيْـٔاًفَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطٖينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِياًّۚفَوَرَبِّكَ لَنَحْشُرَنَّهُمْ وَالشَّيَاطٖينَ ثُمَّ لَنُحْضِرَنَّهُمْ حَوْلَ جَهَنَّمَ جِثِياًّۚثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شٖيعَةٍ اَيُّهُمْ اَشَدُّ عَلَى الرَّحْمٰنِ عِتِياًّۚثُمَّ لَنَنْزِعَنَّ مِنْ كُلِّ شٖيعَةٍ اَيُّهُمْ اَشَدُّ عَلَى الرَّحْمٰنِ عِتِياًّۚثُمَّ لَنَحْنُ اَعْلَمُ بِالَّذٖينَ هُمْ اَوْلٰى بِهَا صِلِياًّثُمَّ لَنَحْنُ اَعْلَمُ بِالَّذٖينَ هُمْ اَوْلٰى بِهَا صِلِياًّوَاِنْ مِنْكُمْ اِلَّا وَارِدُهَاۚوَاِنْ مِنْكُمْ اِلَّا وَارِدُهَاۚكَانَ عَلٰى رَبِّكَ حَتْماً مَقْضِياًّۚكَانَ عَلٰى رَبِّكَ حَتْماً مَقْضِياًّۚثُمَّ نُنَجِّي الَّذٖينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمٖينَ فٖيهَا جِثِياًّثُمَّ نُنَجِّي الَّذٖينَ اتَّقَوْا وَنَذَرُ الظَّالِمٖينَ فٖيهَا جِثِياًّوَاِذَا تُتْلٰى عَلَيْهِمْ اٰيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذٖينَ كَفَرُوا لِلَّذٖينَ اٰمَنُٓواۙوَاِذَا تُتْلٰى عَلَيْهِمْ اٰيَاتُنَا بَيِّنَاتٍ قَالَ الَّذٖينَ كَفَرُوا لِلَّذٖينَ اٰمَنُٓواۙقَالَ الَّذٖينَ كَفَرُوا لِلَّذٖينَ اٰمَنُٓواۙ اَيُّ الْفَرٖيقَيْنِ خَيْرٌ مَقَاماً وَاَحْسَنُ نَدِياًّقَالَ الَّذٖينَ كَفَرُوا لِلَّذٖينَ اٰمَنُٓواۙ اَيُّ الْفَرٖيقَيْنِ خَيْرٌ مَقَاماً وَاَحْسَنُ نَدِياًّوَكَمْ اَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ اَحْسَنُ اَثَاثاً وَرِءْياًوَكَمْ اَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍ هُمْ اَحْسَنُ اَثَاثاً وَرِءْياًقُلْ مَنْ كَانَ فِي الضَّلَالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمٰنُ مَداًّۚقُلْ مَنْ كَانَ فِي الضَّلَالَةِ فَلْيَمْدُدْ لَهُ الرَّحْمٰنُ مَداًّۚحَتّٰٓى اِذَا رَاَوْا مَا يُوعَدُونَ اِمَّا الْعَذَابَ وَاِمَّا السَّاعَةَؕحَتّٰٓى اِذَا رَاَوْا مَا يُوعَدُونَ اِمَّا الْعَذَابَ وَاِمَّا السَّاعَةَؕفَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكَاناً وَاَضْعَفُ جُنْداًفَسَيَعْلَمُونَ مَنْ هُوَ شَرٌّ مَكَاناً وَاَضْعَفُ جُنْداًوَيَزٖيدُ اللّٰهُ الَّذٖينَ اهْتَدَوْا هُدًىؕوَيَزٖيدُ اللّٰهُ الَّذٖينَ اهْتَدَوْا هُدًىؕوَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ مَرَداًّوَالْبَاقِيَاتُ الصَّالِحَاتُ خَيْرٌ عِنْدَ رَبِّكَ ثَوَاباً وَخَيْرٌ مَرَداًّاَفَرَاَيْتَ الَّذٖي كَفَرَ بِاٰيَاتِنَا وَقَالَ لَاُو۫تَيَنَّ مَالاً وَوَلَداًؕاَفَرَاَيْتَ الَّذٖي كَفَرَ بِاٰيَاتِنَا وَقَالَ لَاُو۫تَيَنَّ مَالاً وَوَلَداًؕاَطَّـلَعَ الْغَيْبَ اَمِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمٰنِ عَهْداًۙاَطَّـلَعَ الْغَيْبَ اَمِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمٰنِ عَهْداًۙكَلَّاؕ سَنَكْتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ الْعَذَابِ مَداًّۙكَلَّاؕ سَنَكْتُبُ مَا يَقُولُ وَنَمُدُّ لَهُ مِنَ الْعَذَابِ مَداًّۙوَنَرِثُهُ مَا يَقُولُ وَيَأْتٖينَا فَرْداًوَنَرِثُهُ مَا يَقُولُ وَيَأْتٖينَا فَرْداًوَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللّٰهِ اٰلِهَةً لِيَكُونُوا لَهُمْ عِزاًّۙوَاتَّخَذُوا مِنْ دُونِ اللّٰهِ اٰلِهَةً لِيَكُونُوا لَهُمْ عِزاًّۙكَلَّاؕ سَيَكْفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمْ وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِداًّࣖكَلَّاؕ سَيَكْفُرُونَ بِعِبَادَتِهِمْ وَيَكُونُونَ عَلَيْهِمْ ضِداًّࣖاَلَمْ تَرَ اَنَّٓا اَرْسَلْنَا الشَّيَاطٖينَ عَلَى الْكَافِرٖينَ تَؤُزُّهُمْ اَزاًّۙاَلَمْ تَرَ اَنَّٓا اَرْسَلْنَا الشَّيَاطٖينَ عَلَى الْكَافِرٖينَ تَؤُزُّهُمْ اَزاًّۙفَلَا تَعْجَلْ عَلَيْهِمْؕ اِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَداًّۚفَلَا تَعْجَلْ عَلَيْهِمْؕ اِنَّمَا نَعُدُّ لَهُمْ عَداًّۚيَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقٖينَ اِلَى الرَّحْمٰنِ وَفْداًۙيَوْمَ نَحْشُرُ الْمُتَّقٖينَ اِلَى الرَّحْمٰنِ وَفْداًۙوَنَسُوقُ الْمُجْرِمٖينَ اِلٰى جَهَنَّمَ وِرْداًۘوَنَسُوقُ الْمُجْرِمٖينَ اِلٰى جَهَنَّمَ وِرْداًۘلَا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ اِلَّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمٰنِ عَهْداًۘلَا يَمْلِكُونَ الشَّفَاعَةَ اِلَّا مَنِ اتَّخَذَ عِنْدَ الرَّحْمٰنِ عَهْداًۘوَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمٰنُ وَلَداًؕوَقَالُوا اتَّخَذَ الرَّحْمٰنُ وَلَداًؕلَقَدْ جِئْتُمْ شَيْـٔاً اِداًّۙلَقَدْ جِئْتُمْ شَيْـٔاً اِداًّۙتَكَادُ السَّمٰوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْاَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَداًّۙتَكَادُ السَّمٰوَاتُ يَتَفَطَّرْنَ مِنْهُ وَتَنْشَقُّ الْاَرْضُ وَتَخِرُّ الْجِبَالُ هَداًّۙاَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمٰنِ وَلَداًۚاَنْ دَعَوْا لِلرَّحْمٰنِ وَلَداًۚوَمَا يَنْبَغٖي لِلرَّحْمٰنِ اَنْ يَتَّخِذَ وَلَداًؕوَمَا يَنْبَغٖي لِلرَّحْمٰنِ اَنْ يَتَّخِذَ وَلَداًؕاِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ اِلَّٓا اٰتِي الرَّحْمٰنِ عَبْداًؕاِنْ كُلُّ مَنْ فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ اِلَّٓا اٰتِي الرَّحْمٰنِ عَبْداًؕلَقَدْ اَحْصٰيهُمْ وَعَدَّهُمْ عَداًّؕلَقَدْ اَحْصٰيهُمْ وَعَدَّهُمْ عَداًّؕوَكُلُّهُمْ اٰتٖيهِ يَوْمَ الْقِيٰمَةِ فَرْداًوَكُلُّهُمْ اٰتٖيهِ يَوْمَ الْقِيٰمَةِ فَرْداًاِنَّ الَّذٖينَ اٰمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمٰنُ وُداًّاِنَّ الَّذٖينَ اٰمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمٰنُ وُداًّفَاِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقٖينَ وَتُنْذِرَ بِهٖ قَوْماً لُداًّفَاِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقٖينَ وَتُنْذِرَ بِهٖ قَوْماً لُداًّوَكَمْ اَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍؕ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ اَحَدٍ اَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزاًوَكَمْ اَهْلَكْنَا قَبْلَهُمْ مِنْ قَرْنٍؕ هَلْ تُحِسُّ مِنْهُمْ مِنْ اَحَدٍ اَوْ تَسْمَعُ لَهُمْ رِكْزاً

Поcмотреть все песни артиста

Другие альбомы исполнителя

Похожие исполнители