Abdul Basset Abdussamad - سورة الرعد текст песни
Исполнитель:
Abdul Basset Abdussamad
альбом: القران الكريم كاملا
Внимание! Перевод текстов выполнен автоматически. Возможны неточности и неполнота перевода. Мы прилагаем все усилия для обеспечения точности перевода, но рекомендуем использовать его только в качестве общего ориентира.
بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ بِسْمِ اللَّـهِ الرَّحْمَـٰنِ الرَّحِيمِ الٓمٓرٰ الٓمٓرٰ تِلْكَ اٰيَاتُ الْكِتَابِؕ تِلْكَ اٰيَاتُ الْكِتَابِؕ وَالَّـذٖٓي اُنْزِلَ اِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ وَلٰكِنَّ اَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ وَالَّـذٖٓي اُنْزِلَ اِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ وَلٰكِنَّ اَكْثَرَ النَّاسِ لَا يُؤْمِنُونَ اَللّٰهُ الَّذٖي رَفَعَ السَّمٰوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوٰى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَؕ اَللّٰهُ الَّذٖي رَفَعَ السَّمٰوَاتِ بِغَيْرِ عَمَدٍ تَرَوْنَهَا ثُمَّ اسْتَوٰى عَلَى الْعَرْشِ وَسَخَّرَ الشَّمْسَ وَالْقَمَرَؕ كُلٌّ يَجْرٖي لِاَجَلٍ مُسَمًّىؕ كُلٌّ يَجْرٖي لِاَجَلٍ مُسَمًّىؕ يُدَبِّرُ الْاَمْرَ يُفَصِّلُ الْاٰيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَٓاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ يُدَبِّرُ الْاَمْرَ يُفَصِّلُ الْاٰيَاتِ لَعَلَّكُمْ بِلِقَٓاءِ رَبِّكُمْ تُوقِنُونَ وَهُوَ الَّذٖي مَدَّ الْاَرْضَ وَجَعَلَ فٖيهَا رَوَاسِيَ وَاَنْهَاراًؕ وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فٖيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَهُوَ الَّذٖي مَدَّ الْاَرْضَ وَجَعَلَ فٖيهَا رَوَاسِيَ وَاَنْهَاراًؕ وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فٖيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فٖيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي الَّيْلَ النَّهَارَؕ وَمِنْ كُلِّ الثَّمَرَاتِ جَعَلَ فٖيهَا زَوْجَيْنِ اثْنَيْنِ يُغْشِي الَّيْلَ النَّهَارَؕ اِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ اِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ وَفِي الْاَرْضِ قِطَعٌ مُتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ اَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخٖيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقٰى بِمَٓاءٍ وَاحِدٍࣞ وَفِي الْاَرْضِ قِطَعٌ مُتَجَاوِرَاتٌ وَجَنَّاتٌ مِنْ اَعْنَابٍ وَزَرْعٌ وَنَخٖيلٌ صِنْوَانٌ وَغَيْرُ صِنْوَانٍ يُسْقٰى بِمَٓاءٍ وَاحِدٍࣞ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلٰى بَعْضٍ فِي الْاُكُلِؕ وَنُفَضِّلُ بَعْضَهَا عَلٰى بَعْضٍ فِي الْاُكُلِؕ اِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ اِنَّ فٖي ذٰلِكَ لَاٰيَاتٍ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ وَاِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ ءَاِذَا كُنَّا تُرَاباً ءَاِنَّا لَفٖي خَلْقٍ جَدٖيدٍؕ وَاِنْ تَعْجَبْ فَعَجَبٌ قَوْلُهُمْ ءَاِذَا كُنَّا تُرَاباً ءَاِنَّا لَفٖي خَلْقٍ جَدٖيدٍؕ اُو۬لٰٓئِكَ الَّذٖينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْۚ وَاُو۬لٰٓئِكَ الْاَغْلَالُ فٖٓي اَعْنَاقِهِمْۚ وَاُو۬لٰٓئِكَ اَصْحَابُ النَّارِۚ هُمْ فٖيهَا خَالِدُونَ اُو۬لٰٓئِكَ الَّذٖينَ كَفَرُوا بِرَبِّهِمْۚ وَاُو۬لٰٓئِكَ الْاَغْلَالُ فٖٓي اَعْنَاقِهِمْۚ وَاُو۬لٰٓئِكَ اَصْحَابُ النَّارِۚ هُمْ فٖيهَا خَالِدُونَ وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ وَقَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمُ الْمَثُلَاتُؕ وَيَسْتَعْجِلُونَكَ بِالسَّيِّئَةِ قَبْلَ الْحَسَنَةِ وَقَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهِمُ الْمَثُلَاتُؕ وَاِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلٰى ظُلْمِهِمْۚ وَاِنَّ رَبَّكَ لَشَدٖيدُ الْعِقَابِ وَاِنَّ رَبَّكَ لَذُو مَغْفِرَةٍ لِلنَّاسِ عَلٰى ظُلْمِهِمْۚ وَاِنَّ رَبَّكَ لَشَدٖيدُ الْعِقَابِ وَيَقُولُ الَّذٖينَ كَفَرُوا لَوْلَٓا اُنْزِلَ عَلَيْهِ اٰيَةٌ مِنْ رَبِّهٖؕ وَيَقُولُ الَّذٖينَ كَفَرُوا لَوْلَٓا اُنْزِلَ عَلَيْهِ اٰيَةٌ مِنْ رَبِّهٖؕ اِنَّـمَٓا اَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ اِنَّـمَٓا اَنْتَ مُنْذِرٌ وَلِكُلِّ قَوْمٍ هَادٍ اَللّٰهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ اُنْثٰى وَمَا تَغٖيضُ الْاَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُؕ اَللّٰهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ اُنْثٰى وَمَا تَغٖيضُ الْاَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُؕ وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ وَكُلُّ شَيْءٍ عِنْدَهُ بِمِقْدَارٍ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبٖيرُ الْمُتَعَالِ عَالِمُ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ الْكَبٖيرُ الْمُتَعَالِ سَوَٓاءٌ مِنْكُمْ مَنْ اَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهٖ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِالَّيْلِ وَسَارِبٌ بِالنَّهَارِ سَوَٓاءٌ مِنْكُمْ مَنْ اَسَرَّ الْقَوْلَ وَمَنْ جَهَرَ بِهٖ وَمَنْ هُوَ مُسْتَخْفٍ بِالَّيْلِ وَسَارِبٌ بِالنَّهَارِ لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهٖ يَحْفَظُونَهُ مِنْ اَمْرِ اللّٰهِؕ لَهُ مُعَقِّبَاتٌ مِنْ بَيْنِ يَدَيْهِ وَمِنْ خَلْفِهٖ يَحْفَظُونَهُ مِنْ اَمْرِ اللّٰهِؕ اِنَّ اللّٰهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتّٰى يُغَيِّرُوا مَا بِاَنْفُسِهِمْؕ اِنَّ اللّٰهَ لَا يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتّٰى يُغَيِّرُوا مَا بِاَنْفُسِهِمْؕ وَاِذَٓا اَرَادَ اللّٰهُ بِقَوْمٍ سُٓوءاً فَلَا مَرَدَّ لَهُۚ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهٖ مِنْ وَالٍ وَاِذَٓا اَرَادَ اللّٰهُ بِقَوْمٍ سُٓوءاً فَلَا مَرَدَّ لَهُۚ وَمَا لَهُمْ مِنْ دُونِهٖ مِنْ وَالٍ هُوَ الَّذٖي يُرٖيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفاً وَطَمَعاً وَيُنْشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَۚ هُوَ الَّذٖي يُرٖيكُمُ الْبَرْقَ خَوْفاً وَطَمَعاً وَيُنْشِئُ السَّحَابَ الثِّقَالَۚ وَيُسَبِّـحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهٖ وَالْمَلٰٓئِكَةُ مِنْ خٖيفَتِهٖۚ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصٖيبُ بِهَا وَيُسَبِّـحُ الرَّعْدُ بِحَمْدِهٖ وَالْمَلٰٓئِكَةُ مِنْ خٖيفَتِهٖۚ وَيُرْسِلُ الصَّوَاعِقَ فَيُصٖيبُ بِهَا مَنْ يَشَٓاءُ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللّٰهِۚ وَهُوَ شَدٖيدُ الْمِحَالِؕ مَنْ يَشَٓاءُ وَهُمْ يُجَادِلُونَ فِي اللّٰهِۚ وَهُوَ شَدٖيدُ الْمِحَالِؕ لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّؕ لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّؕ وَالَّذٖينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهٖ لَا يَسْتَجٖيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍ اِلَّا كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ اِلَى الْمَٓاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهٖؕ وَالَّذٖينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِهٖ لَا يَسْتَجٖيبُونَ لَهُمْ بِشَيْءٍ اِلَّا كَبَاسِطِ كَفَّيْهِ اِلَى الْمَٓاءِ لِيَبْلُغَ فَاهُ وَمَا هُوَ بِبَالِغِهٖؕ وَمَا دُعَٓاءُ الْكَافِرٖينَ اِلَّا فٖي ضَلَالٍ وَمَا دُعَٓاءُ الْكَافِرٖينَ اِلَّا فٖي ضَلَالٍ وَلِلّٰهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَظِلَالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَالْاٰصَالِ وَلِلّٰهِ يَسْجُدُ مَنْ فِي السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِ طَوْعاً وَكَرْهاً وَظِلَالُهُمْ بِالْغُدُوِّ وَالْاٰصَالِ قُلْ مَنْ رَبُّ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِؕ قُلِ اللّٰهُؕ قُلْ مَنْ رَبُّ السَّمٰوَاتِ وَالْاَرْضِؕ قُلِ اللّٰهُؕ قُلْ اَفَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهٖٓ اَوْلِيَٓاءَ لَا يَمْلِكُونَ لِاَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَلَا ضَراًّؕ قُلْ اَفَاتَّخَذْتُمْ مِنْ دُونِهٖٓ اَوْلِيَٓاءَ لَا يَمْلِكُونَ لِاَنْفُسِهِمْ نَفْعاً وَلَا ضَراًّؕ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْاَعْمٰى وَالْبَصٖيرُۙ اَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُۚ قُلْ هَلْ يَسْتَوِي الْاَعْمٰى وَالْبَصٖيرُۙ اَمْ هَلْ تَسْتَوِي الظُّلُمَاتُ وَالنُّورُۚ اَمْ جَعَلُوا لِلّٰهِ شُرَكَٓاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهٖ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْؕ اَمْ جَعَلُوا لِلّٰهِ شُرَكَٓاءَ خَلَقُوا كَخَلْقِهٖ فَتَشَابَهَ الْخَلْقُ عَلَيْهِمْؕ قُلِ اللّٰهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ قُلِ اللّٰهُ خَالِقُ كُلِّ شَيْءٍ وَهُوَ الْوَاحِدُ الْقَهَّارُ اَنْزَلَ مِنَ السَّمَٓاءِ مَٓاءً فَسَالَتْ اَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً رَابِياًؕ اَنْزَلَ مِنَ السَّمَٓاءِ مَٓاءً فَسَالَتْ اَوْدِيَةٌ بِقَدَرِهَا فَاحْتَمَلَ السَّيْلُ زَبَداً رَابِياًؕ وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَٓاءَ حِلْيَةٍ اَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُؕ وَمِمَّا يُوقِدُونَ عَلَيْهِ فِي النَّارِ ابْتِغَٓاءَ حِلْيَةٍ اَوْ مَتَاعٍ زَبَدٌ مِثْلُهُؕ كَذٰلِكَ يَضْرِبُ اللّٰهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَؕ كَذٰلِكَ يَضْرِبُ اللّٰهُ الْحَقَّ وَالْبَاطِلَؕ فَاَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَٓاءًۚ وَاَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْاَرْضِؕ فَاَمَّا الزَّبَدُ فَيَذْهَبُ جُفَٓاءًۚ وَاَمَّا مَا يَنْفَعُ النَّاسَ فَيَمْكُثُ فِي الْاَرْضِؕ كَذٰلِكَ يَضْرِبُ اللّٰهُ الْاَمْثَالَؕ كَذٰلِكَ يَضْرِبُ اللّٰهُ الْاَمْثَالَؕ لِلَّذٖينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمُ الْحُسْنٰىؕ لِلَّذٖينَ اسْتَجَابُوا لِرَبِّهِمُ الْحُسْنٰىؕ وَالَّذٖينَ لَمْ يَسْتَجٖيبُوا لَهُ لَوْ اَنَّ لَهُمْ مَا فِي الْاَرْضِ جَمٖيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا بِهٖؕ وَالَّذٖينَ لَمْ يَسْتَجٖيبُوا لَهُ لَوْ اَنَّ لَهُمْ مَا فِي الْاَرْضِ جَمٖيعاً وَمِثْلَهُ مَعَهُ لَافْتَدَوْا بِهٖؕ اُو۬لٰٓئِكَ لَهُمْ سُٓوءُ الْحِسَابِۙ وَمَأْوٰيهُمْ جَهَنَّمُؕ وَبِئْسَ الْمِهَادُ اُو۬لٰٓئِكَ لَهُمْ سُٓوءُ الْحِسَابِۙ وَمَأْوٰيهُمْ جَهَنَّمُؕ وَبِئْسَ الْمِهَادُ اَفَمَنْ يَعْلَمُ اَنَّـمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ اَعْمٰىؕ اَفَمَنْ يَعْلَمُ اَنَّـمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ الْحَقُّ كَمَنْ هُوَ اَعْمٰىؕ اِنَّمَا يَتَذَكَّرُ اُو۬لُوا الْاَلْبَابِۙ اِنَّمَا يَتَذَكَّرُ اُو۬لُوا الْاَلْبَابِۙ اَلَّذٖينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللّٰهِ وَلَا يَنْقُضُونَ الْمٖيثَاقَۙ اَلَّذٖينَ يُوفُونَ بِعَهْدِ اللّٰهِ وَلَا يَنْقُضُونَ الْمٖيثَاقَۙ وَالَّذٖينَ يَصِلُونَ مَٓا اَمَرَ اللّٰهُ بِهٖٓ اَنْ يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُٓوءَ الْحِسَابِؕ وَالَّذٖينَ يَصِلُونَ مَٓا اَمَرَ اللّٰهُ بِهٖٓ اَنْ يُوصَلَ وَيَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ وَيَخَافُونَ سُٓوءَ الْحِسَابِؕ وَالَّذٖينَ صَبَرُوا ابْتِغَٓاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَاَقَامُوا الصَّلٰوةَ وَاَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِراًّ وَعَلَانِيَةً وَالَّذٖينَ صَبَرُوا ابْتِغَٓاءَ وَجْهِ رَبِّهِمْ وَاَقَامُوا الصَّلٰوةَ وَاَنْفَقُوا مِمَّا رَزَقْنَاهُمْ سِراًّ وَعَلَانِيَةً وَيَدْرَؤُ۫نَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ اُو۬لٰٓئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِۙ وَيَدْرَؤُ۫نَ بِالْحَسَنَةِ السَّيِّئَةَ اُو۬لٰٓئِكَ لَهُمْ عُقْبَى الدَّارِۙ جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ اٰبَٓائِهِمْ وَاَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالْمَلٰٓئِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍۚ جَنَّاتُ عَدْنٍ يَدْخُلُونَهَا وَمَنْ صَلَحَ مِنْ اٰبَٓائِهِمْ وَاَزْوَاجِهِمْ وَذُرِّيَّاتِهِمْ وَالْمَلٰٓئِكَةُ يَدْخُلُونَ عَلَيْهِمْ مِنْ كُلِّ بَابٍۚ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِؕ سَلَامٌ عَلَيْكُمْ بِمَا صَبَرْتُمْ فَنِعْمَ عُقْبَى الدَّارِؕ وَالَّذٖينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللّٰهِ مِنْ بَعْدِ مٖيثَاقِهٖ وَيَقْطَعُونَ مَٓا اَمَرَ اللّٰهُ بِهٖٓ اَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْاَرْضِۙ وَالَّذٖينَ يَنْقُضُونَ عَهْدَ اللّٰهِ مِنْ بَعْدِ مٖيثَاقِهٖ وَيَقْطَعُونَ مَٓا اَمَرَ اللّٰهُ بِهٖٓ اَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْاَرْضِۙ وَيَقْطَعُونَ مَٓا اَمَرَ اللّٰهُ بِهٖٓ اَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْاَرْضِۙ اُو۬لٰٓئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُٓوءُ الدَّارِ وَيَقْطَعُونَ مَٓا اَمَرَ اللّٰهُ بِهٖٓ اَنْ يُوصَلَ وَيُفْسِدُونَ فِي الْاَرْضِۙ اُو۬لٰٓئِكَ لَهُمُ اللَّعْنَةُ وَلَهُمْ سُٓوءُ الدَّارِ اَللّٰهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَٓاءُ وَيَقْدِرُؕ اَللّٰهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَٓاءُ وَيَقْدِرُؕ وَفَرِحُوا بِالْحَيٰوةِ الدُّنْيَاؕ وَمَا الْحَيٰوةُ الدُّنْيَا فِي الْاٰخِرَةِ اِلَّا مَتَاعٌ وَفَرِحُوا بِالْحَيٰوةِ الدُّنْيَاؕ وَمَا الْحَيٰوةُ الدُّنْيَا فِي الْاٰخِرَةِ اِلَّا مَتَاعٌ وَيَقُولُ الَّذٖينَ كَفَرُوا لَوْلَٓا اُنْزِلَ عَلَيْهِ اٰيَةٌ مِنْ رَبِّهٖؕ وَيَقُولُ الَّذٖينَ كَفَرُوا لَوْلَٓا اُنْزِلَ عَلَيْهِ اٰيَةٌ مِنْ رَبِّهٖؕ قُلْ اِنَّ اللّٰهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَٓاءُ وَيَهْدٖٓي اِلَيْهِ مَنْ اَنَابَۚ قُلْ اِنَّ اللّٰهَ يُضِلُّ مَنْ يَشَٓاءُ وَيَهْدٖٓي اِلَيْهِ مَنْ اَنَابَۚ اَلَّذٖينَ اٰمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللّٰهِؕ اَلَّذٖينَ اٰمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللّٰهِؕ اَلَا بِذِكْرِ اللّٰهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُؕ اَلَا بِذِكْرِ اللّٰهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُؕ اَلَّذٖينَ اٰمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبٰى لَهُمْ وَحُسْنُ مَاٰبٍ اَلَّذٖينَ اٰمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ طُوبٰى لَهُمْ وَحُسْنُ مَاٰبٍ كَذٰلِكَ اَرْسَلْنَاكَ فٖٓي اُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهَٓا اُمَمٌ لِتَتْلُوَ۬ا عَلَيْهِمُ الَّـذٖٓي اَوْحَيْنَٓا اِلَيْكَ وَهُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمٰنِؕ كَذٰلِكَ اَرْسَلْنَاكَ فٖٓي اُمَّةٍ قَدْ خَلَتْ مِنْ قَبْلِهَٓا اُمَمٌ لِتَتْلُوَ۬ا عَلَيْهِمُ الَّـذٖٓي اَوْحَيْنَٓا اِلَيْكَ وَهُمْ يَكْفُرُونَ بِالرَّحْمٰنِؕ قُلْ هُوَ رَبّٖي لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَاِلَيْهِ مَتَابِ قُلْ هُوَ رَبّٖي لَٓا اِلٰهَ اِلَّا هُوَۚ عَلَيْهِ تَوَكَّلْتُ وَاِلَيْهِ مَتَابِ وَلَوْ اَنَّ قُرْاٰناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ اَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْاَرْضُ اَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتٰىؕ وَلَوْ اَنَّ قُرْاٰناً سُيِّرَتْ بِهِ الْجِبَالُ اَوْ قُطِّعَتْ بِهِ الْاَرْضُ اَوْ كُلِّمَ بِهِ الْمَوْتٰىؕ بَلْ لِلّٰهِ الْاَمْرُ جَمٖيعاًؕ بَلْ لِلّٰهِ الْاَمْرُ جَمٖيعاًؕ اَفَلَمْ يَايْـَٔسِ الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اَنْ لَوْ يَشَٓاءُ اللّٰهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمٖيعاًؕ اَفَلَمْ يَايْـَٔسِ الَّذٖينَ اٰمَنُٓوا اَنْ لَوْ يَشَٓاءُ اللّٰهُ لَهَدَى النَّاسَ جَمٖيعاًؕ وَلَا يَزَالُ الَّذٖينَ كَفَرُوا تُصٖيبُهُمْ بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ اَوْ تَحُلُّ قَرٖيباً مِنْ دَارِهِمْ حَتّٰى يَأْتِيَ وَعْدُ اللّٰهِؕ وَلَا يَزَالُ الَّذٖينَ كَفَرُوا تُصٖيبُهُمْ بِمَا صَنَعُوا قَارِعَةٌ اَوْ تَحُلُّ قَرٖيباً مِنْ دَارِهِمْ حَتّٰى يَأْتِيَ وَعْدُ اللّٰهِؕ اِنَّ اللّٰهَ لَا يُخْلِفُ الْمٖيعَادَ اِنَّ اللّٰهَ لَا يُخْلِفُ الْمٖيعَادَ وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَاَمْلَيْتُ لِلَّذٖينَ كَفَرُوا ثُمَّ اَخَذْتُهُمْࣞ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ وَلَقَدِ اسْتُهْزِئَ بِرُسُلٍ مِنْ قَبْلِكَ فَاَمْلَيْتُ لِلَّذٖينَ كَفَرُوا ثُمَّ اَخَذْتُهُمْࣞ فَكَيْفَ كَانَ عِقَابِ اَفَمَنْ هُوَ قَٓائِمٌ عَلٰى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْۚ اَفَمَنْ هُوَ قَٓائِمٌ عَلٰى كُلِّ نَفْسٍ بِمَا كَسَبَتْۚ وَجَعَلُوا لِلّٰهِ شُرَكَٓاءَؕ قُلْ سَمُّوهُمْؕ وَجَعَلُوا لِلّٰهِ شُرَكَٓاءَؕ قُلْ سَمُّوهُمْؕ اَمْ تُنَبِّؤُ۫نَهُ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي الْاَرْضِ اَمْ بِظَاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِؕ اَمْ تُنَبِّؤُ۫نَهُ بِمَا لَا يَعْلَمُ فِي الْاَرْضِ اَمْ بِظَاهِرٍ مِنَ الْقَوْلِؕ بَلْ زُيِّنَ لِلَّذٖينَ كَفَرُوا مَكْرُهُمْ وَصُدُّوا عَنِ السَّبٖيلِؕ بَلْ زُيِّنَ لِلَّذٖينَ كَفَرُوا مَكْرُهُمْ وَصُدُّوا عَنِ السَّبٖيلِؕ وَمَنْ يُضْلِلِ اللّٰهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ وَمَنْ يُضْلِلِ اللّٰهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ لَهُمْ عَذَابٌ فِي الْحَيٰوةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الْاٰخِرَةِ اَشَقُّۚ وَمَا لَهُمْ مِنَ اللّٰهِ مِنْ وَاقٍ لَهُمْ عَذَابٌ فِي الْحَيٰوةِ الدُّنْيَا وَلَعَذَابُ الْاٰخِرَةِ اَشَقُّۚ وَمَا لَهُمْ مِنَ اللّٰهِ مِنْ وَاقٍ مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتٖي وُعِدَ الْمُتَّقُونَؕ تَجْرٖي مِنْ تَحْتِهَا الْاَنْهَارُؕ اُكُلُهَا دَٓائِمٌ وَظِلُّهَاؕ مَثَلُ الْجَنَّةِ الَّتٖي وُعِدَ الْمُتَّقُونَؕ تَجْرٖي مِنْ تَحْتِهَا الْاَنْهَارُؕ اُكُلُهَا دَٓائِمٌ وَظِلُّهَاؕ تِلْكَ عُقْبَى الَّذٖينَ اتَّقَوْ وَعُقْبَى الْكَافِرٖينَ النَّارُ تِلْكَ عُقْبَى الَّذٖينَ اتَّقَوْ وَعُقْبَى الْكَافِرٖينَ النَّارُ وَالَّذٖينَ اٰتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَفْرَحُونَ بِمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمِنَ الْاَحْزَابِ مَنْ يُنْكِرُ بَعْضَهُؕ وَالَّذٖينَ اٰتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ يَفْرَحُونَ بِمَٓا اُنْزِلَ اِلَيْكَ وَمِنَ الْاَحْزَابِ مَنْ يُنْكِرُ بَعْضَهُؕ قُلْ اِنَّـمَٓا اُمِرْتُ اَنْ اَعْبُدَ اللّٰهَ وَلَٓا اُشْرِكَ بِهٖؕ قُلْ اِنَّـمَٓا اُمِرْتُ اَنْ اَعْبُدَ اللّٰهَ وَلَٓا اُشْرِكَ بِهٖؕ اِلَيْهِ اَدْعُوا وَاِلَيْهِ مَاٰبِ اِلَيْهِ اَدْعُوا وَاِلَيْهِ مَاٰبِ وَكَذٰلِكَ اَنْزَلْنَاهُ حُكْماً عَرَبِياًّؕ وَكَذٰلِكَ اَنْزَلْنَاهُ حُكْماً عَرَبِياًّؕ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ اَهْوَٓاءَهُمْ بَعْدَ مَا جَٓاءَكَ مِنَ الْعِلْمِۙ مَا لَكَ مِنَ اللّٰهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا وَاقٍࣖ وَلَئِنِ اتَّبَعْتَ اَهْوَٓاءَهُمْ بَعْدَ مَا جَٓاءَكَ مِنَ الْعِلْمِۙ مَا لَكَ مِنَ اللّٰهِ مِنْ وَلِيٍّ وَلَا وَاقٍࣖ وَلَقَدْ اَرْسَلْنَا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ اَزْوَاجاً وَذُرِّيَّةًؕ وَلَقَدْ اَرْسَلْنَا رُسُلاً مِنْ قَبْلِكَ وَجَعَلْنَا لَهُمْ اَزْوَاجاً وَذُرِّيَّةًؕ وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ اَنْ يَأْتِيَ بِاٰيَةٍ اِلَّا بِاِذْنِ اللّٰهِؕ لِكُلِّ اَجَلٍ كِتَابٌ وَمَا كَانَ لِرَسُولٍ اَنْ يَأْتِيَ بِاٰيَةٍ اِلَّا بِاِذْنِ اللّٰهِؕ لِكُلِّ اَجَلٍ كِتَابٌ يَمْحُوا اللّٰهُ مَا يَشَٓاءُ وَيُثْبِتُۚ وَعِنْدَهُٓ اُمُّ الْكِتَابِ يَمْحُوا اللّٰهُ مَا يَشَٓاءُ وَيُثْبِتُۚ وَعِنْدَهُٓ اُمُّ الْكِتَابِ وَاِنْ مَا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذٖي نَعِدُهُمْ اَوْ نَتَوَفَّـيَنَّكَ فَاِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسَابُ وَاِنْ مَا نُرِيَنَّكَ بَعْضَ الَّذٖي نَعِدُهُمْ اَوْ نَتَوَفَّـيَنَّكَ فَاِنَّمَا عَلَيْكَ الْبَلَاغُ وَعَلَيْنَا الْحِسَابُ اَوَلَمْ يَرَوْا اَنَّا نَأْتِي الْاَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ اَطْرَافِهَاؕ اَوَلَمْ يَرَوْا اَنَّا نَأْتِي الْاَرْضَ نَنْقُصُهَا مِنْ اَطْرَافِهَاؕ وَاللّٰهُ يَحْكُمُ لَا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهٖؕ وَهُوَ سَرٖيعُ الْحِسَابِ وَاللّٰهُ يَحْكُمُ لَا مُعَقِّبَ لِحُكْمِهٖؕ وَهُوَ سَرٖيعُ الْحِسَابِ وَقَدْ مَكَرَ الَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلِلّٰهِ الْمَكْرُ جَمٖيعاًؕ وَقَدْ مَكَرَ الَّذٖينَ مِنْ قَبْلِهِمْ فَلِلّٰهِ الْمَكْرُ جَمٖيعاًؕ يَعْلَمُ مَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍؕ وَسَيَعْلَمُ الْكُفَّارُ لِمَنْ عُقْبَى الدَّارِ يَعْلَمُ مَا تَكْسِبُ كُلُّ نَفْسٍؕ وَسَيَعْلَمُ الْكُفَّارُ لِمَنْ عُقْبَى الدَّارِ وَيَقُولُ الَّذٖينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلاًؕ وَيَقُولُ الَّذٖينَ كَفَرُوا لَسْتَ مُرْسَلاًؕ قُلْ كَفٰى بِاللّٰهِ شَهٖيداً بَيْنٖي وَبَيْنَكُمْۙ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ قُلْ كَفٰى بِاللّٰهِ شَهٖيداً بَيْنٖي وَبَيْنَكُمْۙ وَمَنْ عِنْدَهُ عِلْمُ الْكِتَابِ
Поcмотреть все песни артиста
Другие альбомы исполнителя